Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (100%)

قد عاش الكندي زمنا في فترة ازدهار علم الكلام غلى يد المعتزلة فمال الى دراسته وتأثر بآرائهم ثم تحول من الكلام الى الفلسفة عندما اطلع على شيء منها لانه اعجب بها اعجابا جعله يشارك في ترجمتها الا انه لم يكن كما رجح احد الباحثين يترجم بنفسه بل يترجم له ترجمة حرفيه ناقل اخر ثم يتناول هو هذه الترجمة بالصقل والتهذيب ، وعلى أي حال فإنه أحاط بجميع جوانبها وفروعها ، وكان سبيله إلى ذلك الرجوع إلى الكتب المترجمة التي سعى إلى الحصول عليها وأقتنائها وخاصة كتب أفلاطون وأرسطو في المنطق والطبيعة وما بعد الطبيعة والأخلاق والسياسة ، ولم يقنع باقتنائها ودراستها بل شارك في اختصارها وتفسيرها 
وقد أتاح له ذلك أن يكتب في كثير من الموضوعات الفلسفية ، فكتب في الفلسفة النظرية والفلسفة العملية ، وكتب في النفس والعقل ، وكتب في الطب والرياضة ، ويذكر الدارسون لفسفته أنه قد برع في الرياضيات ، وعنى بها حتى إنه رفع لواء المنهج الرياضي ، وأثبت بالبراهين الرياضية بطلان قول من قال يقدم العالم بل إن عنايته بالرياضيات جعلته يزعم أنها ضرورية لمن أراد أن يحصل الفلسفة ، وإلا فلن يتأتى له ذلك وإن عكف عليها دهره ، وفي هذا يقول فإن عدم أحد علم الرياضيات التي هي علم العدد والهندسة والتنجيم والتأليف ، ثم استعمل هذه دهره لم يستتم معرفة شئ من هذه ( الفلسفة ) ولم يكن سعية فيها مكسبه شيئا إلا الرواية ، إن كان حافظا "وأيا ما يكن فإن الكندى ينظر إلى الفلسفة نظرة سامية ، صناعة الفلسفة التي حدها : علم الأشياء بحقائقها بقدر طاقة الإنسان ، لأن غرض الفيلسوف في علمه إصابه الحق ، وفي عمله العمل بالحق "ومن ثم كان عليه باعتباره أول فيلسوف عربي مسلم أن يمهد لها بين المسلمين ، ولذا فإنه
اهتم بالتوفيق بين الدين والفلسفة اعتمادا كيوا الدرجة أنه يحير من الموضوعات الجوهرية في فلسفته ، واهتم أيضا موضوعات أخرى اهمها موضوع الألوهية وحدوث العالم وستحاول أن تلقى الضوء على هذه الموضوعات في هذا المجال . أولاً : التوفيق بين الدين والفلسفة : 
يعتبر هذا الموضوع من أهم الموضوعات التي شغلت فلاسفة الإسلام التقليديين جميعًا ، وذلك لأن نزعة العداء للفلسفة لم تنقطع في المجتمع الإسلامي ، إذ أن كثيرًا من المسلمين كانوا ينظرون إليها على أنها - كما قال أحدهم - " أس السفة والانحلال ، ومادة الحيرة والضلال ، ومن تفلسف عميت بصيرته عن محاسن الشريعة المطهرة المؤيدة بالحجج الظاهرة ، ومن تلبس بها تعليمًا وتعلما قارنه الخذلان والحرمان ، واستحوذ عليه الشيطان " (1)
من هنا فإنهم حاولوا كلهم تقريبا التوفيق بين الدين والفلسفة ، وكان الكندى رائدهم في هذا المجال ، فقد أتخذ موقفا واضحا في مشكلة العلاقة بينهما، ورأى أنه لا تعارض بينهما ، واقتنع بإمكانية التوفيق بينهما . وحاول تحقيق ذلك في فلسفته ، وقد مهد لفكرنه هذه بأمور أهمها ما يلى :
1-أن الفلسفة علم الحق ، أو على حد تعبيره علم الأشياء بحقائقها ، والحكمة ضالة المؤمن يأخذها أنى شاء ، ويشكر أصحابها أيا كانوا وفي هذا يقول الكندى " فينبغى شكرنا للآتين بيسير الحق ، فضلاً عمن أتى بكثير من الحق ، إذا أشركونا فى ثمار فكرهم وسهلوا لنا المطالب الخفية بما أفادونا من المقدمات المسهلة لنا سبيل الحق . وينبغي إلا نستحى من استحسان الحق واقتناء الحق من أين أتى، 2- يجب على معارضي الفلسفة دراستها أولاً ، لأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره ، ومعارضتها يبغى أن تقوم على برهان ، واذن فمن الضروري لهم دراستها واقتناؤها ، وذلك أنهم لا يخلون من أن يقولوا : ان اقتناءها يجب او لايجب ، وإن عالوا إليه لا تجب وجب عليهم أن يعصروا علة ذلك ، وأن يعطوا على ذلك برهانا ، ٣ الفلسفة لا تتعارض مع الدين ، فعلى الرغم من الفلسفة لا تتعارض مع إعجابه بالفلسفة وتقديره لها ، ويخصص لإثباتها رسالته التي سماها " رسالة في تثبيت الرسل عليهم السلام " . ويذهب الكندى إلى أن الفلسفة تصل بعد الجهد والكسب إلى بعض الحق ، - وربما قصرت عن البعض الآخر ، أما النبوة - وهى فعل إلهى في نفوس الأنبياء فإن علومها لدى من تأملها ، تبدو موجزة بينه محيطــــة بالمطلوب ، وفى هذا يقول " إنه إن تدبر متدبر جوابات الرسل فيما سئلوا عنه من الأمور الخفيه ، التي إذا قصد الفيلسوف الجواب فيها يجهد حيلته التي أكسبته علمها ، لطول الدءوب في البحث والتروض ، ما تجده أتى بمثلها في الوجازة والبيان ، هذا وقد أقام فكرته أو محاولته في التوفيق بين الدين والفلسفة على أسس أهمها ما يلى :
وفي علم الأشياء بحقائقها علم الربوبية ، رحملة علم كل نافع والسبيل إليه ، واقتناء هذه جميعا هو الذي أنت به الرسل عن الله جل ثناؤه ، فإن الرسل الصادقة صلوات الله عليهم إنما أنت للإقرار بربوبية الله وحده ، وبلزوم الفضائل المرتضاه عنده ، وترك الرذائل المضادة للفضائل في ذواتها وآثارها "(1) . 2- أن الفلسفة تنفق مع الدين فى الغاية والهدف ، إذ أن كلا منهما يبحث عن الحق ويؤمن به ، وعن الخير ويعمل به ، وإذا كان هذا واضحا بالنسبة إلى الدين ، فإنه يتضح لنا بالنسبة إلى الفلسفة مما ذكره الكندى في تعريفه للفلسفة من " أن غرض الفيلسوف في علمه إصابه الحق ، وإذا كان منهج الفلسفة يعتمد على العقل فإن الدين أو الإسلام ، ولو أنه يستند على الوحى ، فإن كل حقائقه التي أتي بها الوحى يمكن كما يقول الكندى " أن تفهم بالمقاييس العقلية التي لا يدفعها إلا من حرم صورة العقل ، وأتحد بصورة الجهل "(1)
هذه هي أهم الأفكار والأسس التي قامت عليها محاولة الكندى في التوفيق بين الدين والفلسفة ، وإذا كانت محاولته تتفق مع محاولات الفلاسفة المسلمين الذين ساروا على دربه في القول بوحدة الحقيقة الفلسفية والدينيه ، فإنها تتميز عن كثير منها بأنها حافظت على مكانة الدين وسموه ، وأكدت تفوقه على الفلسفة ، وذلك لانتمائه الى الحكمة الالهيه ولمجيئه على يد الانبياء الذين يحتلون ارفع مكانة ويحملون رسالة الهيه تفوق مدارك البشر 
وقد أشرنا إلى أن الكندى يرى أن علوم النبوة تتميز عن الفلسفة بالإيجار والوضوح ، وقد برهن على هذه الحقيقة من خلال عرضه لبعض آيات القرآن الكريم ، من ذلك قوله تعالى حكاية عن منكرى البعث : (من يحيى العظام وهي رميم ، قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم ، الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون ، أو ليس الذي خلق السموات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم ، بلى وهو الخلاق العليم ،


Original text

قد عاش الكندي زمنا في فترة ازدهار علم الكلام غلى يد المعتزلة فمال الى دراسته وتأثر بآرائهم ثم تحول من الكلام الى الفلسفة عندما اطلع على شيء منها لانه اعجب بها اعجابا جعله يشارك في ترجمتها الا انه لم يكن كما رجح احد الباحثين يترجم بنفسه بل يترجم له ترجمة حرفيه ناقل اخر ثم يتناول هو هذه الترجمة بالصقل والتهذيب ، وعلى أي حال فإنه أحاط بجميع جوانبها وفروعها ، وكان سبيله إلى ذلك الرجوع إلى الكتب المترجمة التي سعى إلى الحصول عليها وأقتنائها وخاصة كتب أفلاطون وأرسطو في المنطق والطبيعة وما بعد الطبيعة والأخلاق والسياسة ، ولم يقنع باقتنائها ودراستها بل شارك في اختصارها وتفسيرها 
وقد أتاح له ذلك أن يكتب في كثير من الموضوعات الفلسفية ، فكتب في الفلسفة النظرية والفلسفة العملية ، وكتب في النفس والعقل ، وكتب في الطب والرياضة ، ويذكر الدارسون لفسفته أنه قد برع في الرياضيات ، وعنى بها حتى إنه رفع لواء المنهج الرياضي ، وأثبت بالبراهين الرياضية بطلان قول من قال يقدم العالم بل إن عنايته بالرياضيات جعلته يزعم أنها ضرورية لمن أراد أن يحصل الفلسفة ، وإلا فلن يتأتى له ذلك وإن عكف عليها دهره ، وفي هذا يقول فإن عدم أحد علم الرياضيات التي هي علم العدد والهندسة والتنجيم والتأليف ، ثم استعمل هذه دهره لم يستتم معرفة شئ من هذه ( الفلسفة ) ولم يكن سعية فيها مكسبه شيئا إلا الرواية ، إن كان حافظا "وأيا ما يكن فإن الكندى ينظر إلى الفلسفة نظرة سامية ، صناعة الفلسفة التي حدها : علم الأشياء بحقائقها بقدر طاقة الإنسان ، لأن غرض الفيلسوف في علمه إصابه الحق ، وفي عمله العمل بالحق "ومن ثم كان عليه باعتباره أول فيلسوف عربي مسلم أن يمهد لها بين المسلمين ، ولذا فإنه
اهتم بالتوفيق بين الدين والفلسفة اعتمادا كيوا الدرجة أنه يحير من الموضوعات الجوهرية في فلسفته ، واهتم أيضا موضوعات أخرى اهمها موضوع الألوهية وحدوث العالم وستحاول أن تلقى الضوء على هذه الموضوعات في هذا المجال . أولاً : التوفيق بين الدين والفلسفة : 
يعتبر هذا الموضوع من أهم الموضوعات التي شغلت فلاسفة الإسلام التقليديين جميعًا ، وذلك لأن نزعة العداء للفلسفة لم تنقطع في المجتمع الإسلامي ، إذ أن كثيرًا من المسلمين كانوا ينظرون إليها على أنها - كما قال أحدهم - " أس السفة والانحلال ، ومادة الحيرة والضلال ، ومن تفلسف عميت بصيرته عن محاسن الشريعة المطهرة المؤيدة بالحجج الظاهرة ، ومن تلبس بها تعليمًا وتعلما قارنه الخذلان والحرمان ، واستحوذ عليه الشيطان " (1)
من هنا فإنهم حاولوا كلهم تقريبا التوفيق بين الدين والفلسفة ، وكان الكندى رائدهم في هذا المجال ، فقد أتخذ موقفا واضحا في مشكلة العلاقة بينهما، ورأى أنه لا تعارض بينهما ، واقتنع بإمكانية التوفيق بينهما . وحاول تحقيق ذلك في فلسفته ، وقد مهد لفكرنه هذه بأمور أهمها ما يلى :
1-أن الفلسفة علم الحق ، أو على حد تعبيره علم الأشياء بحقائقها ، والحكمة ضالة المؤمن يأخذها أنى شاء ، ويشكر أصحابها أيا كانوا وفي هذا يقول الكندى " فينبغى شكرنا للآتين بيسير الحق ، فضلاً عمن أتى بكثير من الحق ، إذا أشركونا فى ثمار فكرهم وسهلوا لنا المطالب الخفية بما أفادونا من المقدمات المسهلة لنا سبيل الحق . وينبغي إلا نستحى من استحسان الحق واقتناء الحق من أين أتى، 2- يجب على معارضي الفلسفة دراستها أولاً ، لأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره ، ومعارضتها يبغى أن تقوم على برهان ، واذن فمن الضروري لهم دراستها واقتناؤها ، وذلك أنهم لا يخلون من أن يقولوا : ان اقتناءها يجب او لايجب ، وإن عالوا إليه لا تجب وجب عليهم أن يعصروا علة ذلك ، وأن يعطوا على ذلك برهانا ، ٣ الفلسفة لا تتعارض مع الدين ، فعلى الرغم من الفلسفة لا تتعارض مع إعجابه بالفلسفة وتقديره لها ، ويخصص لإثباتها رسالته التي سماها " رسالة في تثبيت الرسل عليهم السلام " . ويذهب الكندى إلى أن الفلسفة تصل بعد الجهد والكسب إلى بعض الحق ، - وربما قصرت عن البعض الآخر ، أما النبوة - وهى فعل إلهى في نفوس الأنبياء فإن علومها لدى من تأملها ، تبدو موجزة بينه محيطــــة بالمطلوب ، وفى هذا يقول " إنه إن تدبر متدبر جوابات الرسل فيما سئلوا عنه من الأمور الخفيه ، التي إذا قصد الفيلسوف الجواب فيها يجهد حيلته التي أكسبته علمها ، لطول الدءوب في البحث والتروض ، ما تجده أتى بمثلها في الوجازة والبيان ، هذا وقد أقام فكرته أو محاولته في التوفيق بين الدين والفلسفة على أسس أهمها ما يلى :
وفي علم الأشياء بحقائقها علم الربوبية ، رحملة علم كل نافع والسبيل إليه ، واقتناء هذه جميعا هو الذي أنت به الرسل عن الله جل ثناؤه ، فإن الرسل الصادقة صلوات الله عليهم إنما أنت للإقرار بربوبية الله وحده ، وبلزوم الفضائل المرتضاه عنده ، وترك الرذائل المضادة للفضائل في ذواتها وآثارها "(1) . 2- أن الفلسفة تنفق مع الدين فى الغاية والهدف ، إذ أن كلا منهما يبحث عن الحق ويؤمن به ، وعن الخير ويعمل به ، وإذا كان هذا واضحا بالنسبة إلى الدين ، فإنه يتضح لنا بالنسبة إلى الفلسفة مما ذكره الكندى في تعريفه للفلسفة من " أن غرض الفيلسوف في علمه إصابه الحق ، وإذا كان منهج الفلسفة يعتمد على العقل فإن الدين أو الإسلام ، ولو أنه يستند على الوحى ، فإن كل حقائقه التي أتي بها الوحى يمكن كما يقول الكندى " أن تفهم بالمقاييس العقلية التي لا يدفعها إلا من حرم صورة العقل ، وأتحد بصورة الجهل "(1)
هذه هي أهم الأفكار والأسس التي قامت عليها محاولة الكندى في التوفيق بين الدين والفلسفة ، وإذا كانت محاولته تتفق مع محاولات الفلاسفة المسلمين الذين ساروا على دربه في القول بوحدة الحقيقة الفلسفية والدينيه ، فإنها تتميز عن كثير منها بأنها حافظت على مكانة الدين وسموه ، وأكدت تفوقه على الفلسفة ، وذلك لانتمائه الى الحكمة الالهيه ولمجيئه على يد الانبياء الذين يحتلون ارفع مكانة ويحملون رسالة الهيه تفوق مدارك البشر 
وقد أشرنا إلى أن الكندى يرى أن علوم النبوة تتميز عن الفلسفة بالإيجار والوضوح ، وقد برهن على هذه الحقيقة من خلال عرضه لبعض آيات القرآن الكريم ، من ذلك قوله تعالى حكاية عن منكرى البعث : (من يحيى العظام وهي رميم ، قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم ، الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون ، أو ليس الذي خلق السموات والأرض بقادر على أن يخلق مثلهم ، بلى وهو الخلاق العليم ،


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

ومن أجل تحقيق م...

ومن أجل تحقيق مزيد من الحرية في حياتنا المصرية العامة، علينا البحث عن مبدعين، كتابًا ومؤدين، يستطيعو...

*اولا:فكرة الخد...

*اولا:فكرة الخدمة ان احنا بنخدم كل انسان و كل الإنسان و كل فريق من المشاركين في الخدمة لازم يكون عند...

ضمت موخرا شركة ...

ضمت موخرا شركة صناعة تقنية الأنابيب البلاستيكية " تكنو " الى معرض "Big 5" بإثيوبيا والذي انعقد في ا...

تعد دائرة شؤون ...

تعد دائرة شؤون البلديات في إمارة الشارقة الجهة الحكومية المحلية المعنية بتقديم الدعم والتطوير والإشر...

يعد الهندام نوع...

يعد الهندام نوع من السلوك الاجتماعي ، وجزء من الحياة الاجتماعية و العملية للأشخاص وكذلك المؤسسات، وح...

I am passionate...

I am passionately and ambitiously looking forward to working in the field of environmental studies, ...

ظهرت موازنة الب...

ظهرت موازنة البرامج والأداء مع بداية القرن العشرين في الولايات المتحدة الأمريكية واتجهت نحو التركيز ...

Contributed to ...

Contributed to achieving the goals of the center and the department through: - Implementing the task...

Stroke is a cli...

Stroke is a clinically defined syndrome of acute, focal neurological deficit attributed to vascular ...

تُعتبر الجريمة ...

تُعتبر الجريمة ظاهرة اجتماعية قديمة لا تقتصر على فئة عمرية محددة. فقد ثبت أن الأطفال قادرون على ارتك...

في ختام هذه الد...

في ختام هذه الدراسة بشقيها النظري والتطبيقي والتي من خلالها حاولنا فيها الاجابة عن الإشكالية المطروح...

شاهد الاقتصاد ا...

شاهد الاقتصاد العالمي خلال العقود الأخيرة من القرن العشرين العديد من التطورات التي أحدثت نقلة في الم...