Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (17%)

اشتدت بي الرغبة - في أواخر الستينيات - أن أرسم لنفسي صورة متماسكة غنية - نسبياً - بتفصيلاتها عن الثقافة العربية إبان القرون الخمسة الأولى بعد ظهور الإسلام فلقد شعرت يومئذ أنني على كثرة ما قرأته من ذلك التراث قراءة كانت دائما لا تستهدف غاية تريد الوصول إليها، لم تزل تنقصني الروابط التي تصل أشتات المقروء بعضها ببعض في صورة واحدة، فتستطيع أن تقول إنني كنت إلى ذلك الحين قد خزنت في نفسي الكثير من حقائق عن الثقافة العربية إبان تلك القرون الخمسة التي أردت دراستها، لكن تلك الحقائق كانت عندي بغير «تاريخ» يربطها في سيرة متصلة المراحل لتصبح «حياة» لها دوافعها وأهدافها فاشتدت بي الرغبة في أن أنصرف بمعظم جهدي بضع سنوات - نحو الدراسة المنشودة - لعلي أكمل النقص الذي أحسست به في معرفتي بالتراث.لكنني ما إن هممت بالتنفيذ وحولي مكتبة جامعية على درجة كبيرة من الغنى بما احتوت عليه من أصول ومراجع، حتى رأيتني كمن وقف على شاطئ محيط متسع الآفاق عميق الأغوار، قائلا لنفسي دونك المحيط فأسبح إلى حيث شئت من شواطئه النائية! فكيف أبدأ وإلى أين أتجه؟ ماذا أختار من هذه المراجع التي تعد بالألاف؟ وماذا أدع مطمئنا لما اخترت وما تركت؟
إنه لا بد من خطة سير أرسم بها طريقي أعني أنه لا بد لي من «منهج» ينظم لي الخطوات المتعاقبة في رحلتي، فكان أول سؤال طرحته على نفسي لأرسم منهج الرحلة على أساس الإجابة عنه، هو: ما هدفك مما أنت مُقدِم عليه ؟ ولم ألبث أن أجبت: أريد أن أتعقب طريق العقل العربي في مساره، عندما كان العرب في ذروة عنفوانه، ولماذا «العقل» وطريقه دون سائر الجوانب التي منها ما هو خطير وهام كالوجدان الديني والإبداع الفني وغيرهما مما يتصل بالطبيعة الإنسانية في أعمق أعماقها؟ اخترت طريق «العقل» في مساره إطارا يجمع لي الأشتات التي أعرفها والتي لم أكن قد عرفتها بعد من الثقافة العربية لعدة أسباب أدركتها فور اختياري: فالاتجاه العقلي أولا أبرز ما يميزني إزاء مواقف الحياة. وثانياً لأن طريق العقل هو وحده الذي تأتي فيه الخطوات المتعاقبة مكملة بعضها لبعض إما صعودًا أو هبوطا فالخطوة اللاحقة تجيء لتكمل الخطوة السابقة في اتجاهها وفي سرعتها وفي أهم مقوماتها. وثالثا لأننا إذا كنا نريد اليوم أن نلتمس رباطا قويا يصل حاضرنا بماضينا، فيحسن أن نلتمسه في دنيا «المعقولات» لأنها هي التي يمكن أن تدوم مع الأيام، فكما كانت «معقولة» للسابقين، تكون «معقولة»كذلك عند اللاحقين .ولكن ماذا أردت بالعقل» عندما اخترت في تلك اللحظة أن يكون طريق العقل في الثقافة العربية منهجي في البحث والاختيار ؟ أردت به شيئين، يكفي أن يتوافر أحدهما في موقف ما لأصف ذلك الموقف بأنه عقلاني في نزعته، أحدهما أن تكون حركة الفكر حيال المشكلة المعروضة سائرة بصورة صريحة على منهج المنطق الذي يقدم المقدمات ثم ينتزع منها النتائج كما هو واضح - مثلاً - في الفكر الرياضي أو في فكر الفقهاء المسلمين، أو في طريقة التناول التي نراها بين الفلاسفة ومن يطلق عليهم في الفكر الإسلامي بالمتكلمين وأما ثانيهما فهو أن يعالج الإنسان مشكلةً عَرَضَتْ له معالجة لا تردها إلى مقدماتها»، بل تسير بها إلى ما يحلها ويزيل عنها موضع الإشكال، ففي أمثال هذه الحالات تلمح ما يمكن أن نسميه بالإدراك الفطري السليم الذي يعرف كيف يخرج من مأزق تأزم في حياته، دون أن يعرف شيئًا عن المقومات النظرية ولا عند قواعد الاستدلال الصحيح التي يشترطها أصحاب المنطق الصوري.ولم يكد الأمر يتبلور أمامي على هذه الصورة، من حيث اختياري لطريق العقل في مسار الثقافة العربية محوراً أنتقي على أساسه ما أقرأه، حتى أراد لي الله أن تقفز إلى ذهني آية النور، مقرونة بتفسير الإمام الغزالي لها في كتابه «مشكاة الأنوار»، فكنت عندئذ كمن كان تائها في فلاة لا تحددها معالم، وفجأة انفتح أمامه طريق السير واضحًا مضيئا مفصل المراحل والخطوات تقول الآية الكريمة: (اللهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ) .«النور» في تأويل الإمام الغزالي لهذه الآية الكريمة هو قوة الإدراك السليم، جاء «النور» في الآية على درجات تزداد قوة درجة فوق درجة، وهذه الدرجات في تعاقبها بمثابة مراحل ينمو بها العقل ويكتمل فأولى درجات الإدراك هي مجرد إحساس الحاسة بما ينطبع عليها ويؤثر فيها، والمشكاة كالنافذة مفتوحة تتلقى الضوء، والمصباح هنا يرمز للعقل الذي يتلقى المؤثرات الخارجية فيحولها إلى معان، وتبقى تلك المعاني مبهمة الحدود إلى أن تحيط الزجاجة بالمصباح فتثبت شعلة الضوء وتظهر حدودها ويزداد لمعانها؛ فالزجاجة هنا هي كالمخيلة عند الإنسان في عمليات الإدراك، تعمل عمل القالب الذي تنصب فيه مادة لم تتشكل فتنخرط في شكل يرسم حدودها، ولكن من أين تستمد المخيلة قوتها تلك؟ إنها تستمدها من شجرة مباركة»، إذ هي كالزيتونة تضيء بزيتها وليست بحاجة إلى مصدر خارج ذاتها، فلو أننا رتبنا درجات الإدراك من أعلى إلى أسفل قلنا: إن الوحي الإلهي يهدي أولاً، فتستقيم بهدايته مخيلة الإنسان في تشكيلها للمعاني، وكانت تلك المعاني قد تكونت بحدود مبهمة بفعل العقل، وفعل العقل إنما ينصب على ما تتلقاه الحواس بصرا وسمعا وغير ذلك. أو إذا رتبنا درجات الإدراك صعودا بها من أدناها إلى أعلاها، كانت بداية الشوط انطباعات تتلقاها الحواس من عين وأذن وغيرها، فيتناول العقل تلك المادة الحسية ليستخرج منها معانيها، ثم تؤدي المخيلة دورها في صقل تلك المعاني والدقة في تحديدها، ومصدر هذه القوة آخر الأمر مبادئ أولية يدركها الإنسان بلمعات من بصيرته، ولا موضع بعد ذلك لسؤال يسأل عن البصيرة ما مصدرها؛ لأنها عيان مباشر يتفجر من فطرة الإنسان بمشيئة الله.


Original text

اشتدت بي الرغبة - في أواخر الستينيات - أن أرسم لنفسي صورة متماسكة غنية - نسبياً - بتفصيلاتها عن الثقافة العربية إبان القرون الخمسة الأولى بعد ظهور الإسلام فلقد شعرت يومئذ أنني على كثرة ما قرأته من ذلك التراث قراءة كانت دائما لا تستهدف غاية تريد الوصول إليها، اللهم إلا المعرفة لذات المعرفة، لم تزل تنقصني الروابط التي تصل أشتات المقروء بعضها ببعض في صورة واحدة، فتستطيع أن تقول إنني كنت إلى ذلك الحين قد خزنت في نفسي الكثير من حقائق عن الثقافة العربية إبان تلك القرون الخمسة التي أردت دراستها، لكن تلك الحقائق كانت عندي بغير «تاريخ» يربطها في سيرة متصلة المراحل لتصبح «حياة» لها دوافعها وأهدافها فاشتدت بي الرغبة في أن أنصرف بمعظم جهدي بضع سنوات - نحو الدراسة المنشودة - لعلي أكمل النقص الذي أحسست به في معرفتي بالتراث.
لكنني ما إن هممت بالتنفيذ وحولي مكتبة جامعية على درجة كبيرة من الغنى بما احتوت عليه من أصول ومراجع، حتى رأيتني كمن وقف على شاطئ محيط متسع الآفاق عميق الأغوار، قائلا لنفسي دونك المحيط فأسبح إلى حيث شئت من شواطئه النائية! فكيف أبدأ وإلى أين أتجه؟ ماذا أختار من هذه المراجع التي تعد بالألاف؟ وماذا أدع مطمئنا لما اخترت وما تركت؟
إنه لا بد من خطة سير أرسم بها طريقي أعني أنه لا بد لي من «منهج» ينظم لي الخطوات المتعاقبة في رحلتي، فكان أول سؤال طرحته على نفسي لأرسم منهج الرحلة على أساس الإجابة عنه، هو: ما هدفك مما أنت مُقدِم عليه ؟ ولم ألبث أن أجبت: أريد أن أتعقب طريق العقل العربي في مساره، عندما كان العرب في ذروة عنفوانه، ولماذا «العقل» وطريقه دون سائر الجوانب التي منها ما هو خطير وهام كالوجدان الديني والإبداع الفني وغيرهما مما يتصل بالطبيعة الإنسانية في أعمق أعماقها؟ اخترت طريق «العقل» في مساره إطارا يجمع لي الأشتات التي أعرفها والتي لم أكن قد عرفتها بعد من الثقافة العربية لعدة أسباب أدركتها فور اختياري: فالاتجاه العقلي أولا أبرز ما يميزني إزاء مواقف الحياة. وثانياً لأن طريق العقل هو وحده الذي تأتي فيه الخطوات المتعاقبة مكملة بعضها لبعض إما صعودًا أو هبوطا فالخطوة اللاحقة تجيء لتكمل الخطوة السابقة في اتجاهها وفي سرعتها وفي أهم مقوماتها. وثالثا لأننا إذا كنا نريد اليوم أن نلتمس رباطا قويا يصل حاضرنا بماضينا، فيحسن أن نلتمسه في دنيا «المعقولات» لأنها هي التي يمكن أن تدوم مع الأيام، فكما كانت «معقولة» للسابقين، تكون «معقولة»كذلك عند اللاحقين .
ولكن ماذا أردت بالعقل» عندما اخترت في تلك اللحظة أن يكون طريق العقل في الثقافة العربية منهجي في البحث والاختيار ؟ أردت به شيئين، يكفي أن يتوافر أحدهما في موقف ما لأصف ذلك الموقف بأنه عقلاني في نزعته، أحدهما أن تكون حركة الفكر حيال المشكلة المعروضة سائرة بصورة صريحة على منهج المنطق الذي يقدم المقدمات ثم ينتزع منها النتائج كما هو واضح - مثلاً - في الفكر الرياضي أو في فكر الفقهاء المسلمين، أو في طريقة التناول التي نراها بين الفلاسفة ومن يطلق عليهم في الفكر الإسلامي بالمتكلمين وأما ثانيهما فهو أن يعالج الإنسان مشكلةً عَرَضَتْ له معالجة لا تردها إلى مقدماتها»، بل تسير بها إلى ما يحلها ويزيل عنها موضع الإشكال، ففي أمثال هذه الحالات تلمح ما يمكن أن نسميه بالإدراك الفطري السليم الذي يعرف كيف يخرج من مأزق تأزم في حياته، دون أن يعرف شيئًا عن المقومات النظرية ولا عند قواعد الاستدلال الصحيح التي يشترطها أصحاب المنطق الصوري.
ولم يكد الأمر يتبلور أمامي على هذه الصورة، من حيث اختياري لطريق العقل في مسار الثقافة العربية محوراً أنتقي على أساسه ما أقرأه، حتى أراد لي الله أن تقفز إلى ذهني آية النور، مقرونة بتفسير الإمام الغزالي لها في كتابه «مشكاة الأنوار»، فكنت عندئذ كمن كان تائها في فلاة لا تحددها معالم، وفجأة انفتح أمامه طريق السير واضحًا مضيئا مفصل المراحل والخطوات تقول الآية الكريمة: (اللهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ) .
«النور» في تأويل الإمام الغزالي لهذه الآية الكريمة هو قوة الإدراك السليم، ولما كان مثل هذا الإدراك إنما يتصاعد درجات، جاء «النور» في الآية على درجات تزداد قوة درجة فوق درجة، وهذه الدرجات في تعاقبها بمثابة مراحل ينمو بها العقل ويكتمل فأولى درجات الإدراك هي مجرد إحساس الحاسة بما ينطبع عليها ويؤثر فيها، وهي الدرجة التي تمثلها الآية بالمشكاة، والمشكاة كالنافذة مفتوحة تتلقى الضوء، ثم تأتي الدرجة التالية التي هي المصباح داخل المشكاة، والمصباح هنا يرمز للعقل الذي يتلقى المؤثرات الخارجية فيحولها إلى معان، وتبقى تلك المعاني مبهمة الحدود إلى أن تحيط الزجاجة بالمصباح فتثبت شعلة الضوء وتظهر حدودها ويزداد لمعانها؛ فالزجاجة هنا هي كالمخيلة عند الإنسان في عمليات الإدراك، تعمل عمل القالب الذي تنصب فيه مادة لم تتشكل فتنخرط في شكل يرسم حدودها، ولكن من أين تستمد المخيلة قوتها تلك؟ إنها تستمدها من شجرة مباركة»، وهي ترمز هنا إلى وحي أو إلهام من الله سبحانه وتعالى. وهنا ينتهي التسلسل لأن قوة الإلهام لا يُسأل عن مصدرها؛ إذ هي كالزيتونة تضيء بزيتها وليست بحاجة إلى مصدر خارج ذاتها، فلو أننا رتبنا درجات الإدراك من أعلى إلى أسفل قلنا: إن الوحي الإلهي يهدي أولاً، فتستقيم بهدايته مخيلة الإنسان في تشكيلها للمعاني، وكانت تلك المعاني قد تكونت بحدود مبهمة بفعل العقل، وفعل العقل إنما ينصب على ما تتلقاه الحواس بصرا وسمعا وغير ذلك. أو إذا رتبنا درجات الإدراك صعودا بها من أدناها إلى أعلاها، كانت بداية الشوط انطباعات تتلقاها الحواس من عين وأذن وغيرها، فيتناول العقل تلك المادة الحسية ليستخرج منها معانيها، ثم تؤدي المخيلة دورها في صقل تلك المعاني والدقة في تحديدها، ومصدر هذه القوة آخر الأمر مبادئ أولية يدركها الإنسان بلمعات من بصيرته، ولا موضع بعد ذلك لسؤال يسأل عن البصيرة ما مصدرها؛ لأنها عيان مباشر يتفجر من فطرة الإنسان بمشيئة الله.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

يتشاطر الأتراك ...

يتشاطر الأتراك والعرب روابط تاريخية وثقافية عميقة قائمة على الثقافة الإسلامية المشتركة. لقد انضمت ال...

تنبع من أهمية د...

تنبع من أهمية دور البنوك التجارية في الحياة الاقتصادية، باعتبارها الممول الرئيسي لعملية التنمية في أ...

إن الإسلام دين ...

إن الإسلام دين شامل و كامل و واقعي، فكمال الإسلام وشموليته مؤكدة من خلال قوله سبحانه وتعالى في محكم ...

إن الصحة الجسدي...

إن الصحة الجسدية تلعب دور بالغ الأهمية في حياة الإنسان فهي ضرورية لتأدية كافة النشاطات في الحياة الي...

في قلب كل مدينة...

في قلب كل مدينة، تنبض الحياة التجارية بنشاطها وحركتها المستمرة، فالتجارة تمثل عمودًا فقريًا للاقتصاد...

مقدمة: تميزت ال...

مقدمة: تميزت الفلسفة في القرن العشرين بسمتين جوهريتين جعلتها تبدو مختلفة إلي حد بعيد عن فلسفات القرو...

The snow leopar...

The snow leopard, scientifically known as Panthera uncia, is a majestic and elusive creature that pr...

كان في الغابة أ...

كان في الغابة أسد مغرور، يفتخر بقوته، ويتعدى على الحيوانات في الغابة، فاجتمعت الحيوانات يوما، وأخذوا...

La biotechnolog...

La biotechnologie végétale est un ensemble de techniques biologiques, provenant de larecherche fonda...

يحيط بالفرد عدة...

يحيط بالفرد عدة مرافق ومؤسسات وتتنوع هذه الأخيرة بتنوع احتياجات الإنسان، فمنها التعليمية والصحية وأخ...

-/-أهم موارد ال...

-/-أهم موارد السكــــــــــان: • الفــــــلاحة • التجارة والصناعة التقليدية • السياحـــــــة -/-المو...

"Stress, a perv...

"Stress, a pervasive issue in modern life, can significantly diminish our overall happiness. The pre...