Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

المبحث الأول منهج الرازي في تفسير القرآن بالقرآن أجمع العلماء على أن تفسير القرآن بالقرآن أشرف أنواع التفسير وأجلها؛ إذ لا أحد أعلم بمعاني كلام الله من الله - عز وجل - ولذلك كان السلف حين يتصدون لتفسير آية من الكتاب العزيز وقد عني الرازي في كتابه مفاتيح الغيب بهذا المنهج في التفسير، فكان يورد الآيات المتشابهة أو ثم في سائر الآيات فإنه أفرد عهدك بالذكر، أما عهدك فقال فيه: وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَنْهَدُوا [البقرة: ۱۷۷]، وقال: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِأُمَنَتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَعُونَ ) [المؤمنون: ۸]، وقال: ﴿وَيَتَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ﴾ [المائدة: (١]، وقال: ﴿ يَتَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الصف: ٢، ٣]، وأما عهده سبحانه وتعالى فقال فيه: ﴿وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ﴾ [التوبة: ١١١]، ثم بين كيفية عهده إلى أبينا آدم فقال: ﴿وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى ءَادَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا ﴾ [طه: ١١٥]، ثم بين كيفية عهده إلينا فقال: الز أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَبَنِي ءَادَمَ ﴾ [يس: ٦٠] ، ثم بين كيفية عهده مع الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - فقال: ﴿وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ ﴾ [البقرة: ١٢٥]، ثم بين في هذه الآية أن ٩٤عهده لا يصل إلى الظالمين، ثم إن العاقل إذا تأمل في حال هذه المعاهدة لم يجد من نفسه إلا نقض هذا العهد، فلنشرع في معاقد هذا فنقول: أولها: أول إنعامه عليك إنعام الخلق والإيجاد والإحياء وإعطاء العقل والآلة، ونزه نفسه أن يكون هذا الخلق والإيجاد منه على سبيل العبث، ۳۹]، وقال: ﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ﴾ [المؤمنون: ١١٥]، ثم بين على سبيل التفصيل ما هو والحكمة في الخلق والإيجاد، فهو سبحانه وفي بعهد الربوبية حيث خلقك وأحياك وأنعم عليك بوجوه النعم، وجعلك عاقلاً مميزاً، فإذا لم تشتغل بخدمته وطاعته وعبوديته فقد نقضت عهد عبوديتك، وثانيها: أن عهد الربوبية يقتضي إعطاء التوفيق والهداية، وعهد العبودية منك يقتضي الجد والاجتهاد في العمل، ثم إنه وفى بعهد الربوبية، والعبودية. وثالثها: أن نعمة الله بالإيمان أعظم النعم، لقوله: ﴿ وَمَا بِكُم مِّن نِعْمَةٍ فَمِنَ الله ﴾ [النحل: (٥٣) ثم مع أن هذه النعمة منه فإنه يشكرك عليها وقال: ﴿ فَأُولَيْكَ كَانَ سَعْيُهُم مشكُورًا ﴾ [الإسراء: (۱۹) فإذا كان الله تعالى يشكرك على هذه النعمة فبأن تشكره على ما أعطى من التوفيق والهداية كان أولى، ثم إنك ما أتيت إلا بالكفران على ما قال: ﴿قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ﴾ [عبس: ۱۷ فهو تعالى وفي بعهده وأنت نقضت عهدك. ورابعها أن تنفق نعمه في سبيل مرضاته فعهده معك أن يعطيك أصناف النعم وقد فعل، وعهدك معه أن تصرف نعمه في سبيل مرضاته وأنت ما فعلت ذلك: كلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّمَاهُ استفى ) [العلق: ٧، ٦]. النساء: ٣٧]. وسادسها : أنه أعطاك النعم العظيمة لتكون مقبلاً على حمده وأنت تحمد غيره، فانظر إلى السلطان العظيم لو أنعم عليك بخلعة نفيسة، ثم إنك في حضرته تعرض عنه وتبقى مشغولاً بخدمة بعض واعلم أنا لو اشتغلنا بشرح كيفية وفائه سبحانه بعهد الإحسان والربوبية وكيفية نقضنا لعهد الإخلاص والعبودية لما قدرنا على ذلك، وكل واحدة من تلك النعم تستدعي شكراً على حدة وخدمة على حدة، ثم إنا ما أتينا بها بل ما تنبهنا لها وما عرفنا كيفيتها وكميتها، ثم إنه سبحانه على تزايد غفلتنا وتقصيرنا يزيد في أنواع النعم والرحمة والكرم، فكنا من أول عمرنا إلى آخره لا نزال نتزايد في درجات النقصان والتقصير واستحقاق الدم وهو سبحانه لا يزال يزيد في الإحسان واللطف والكرم واستحقاق الحمد والثناء،


Original text

المبحث الأول


منهج الرازي في تفسير القرآن بالقرآن


أجمع العلماء على أن تفسير القرآن بالقرآن أشرف أنواع التفسير وأجلها؛ إذ لا أحد أعلم بمعاني كلام الله من الله - عز وجل - ولذلك كان السلف حين يتصدون لتفسير آية من الكتاب العزيز


يلتمسون معناها أولاً في القرآن نفسه، فإذا اهتدوا إلى هذا المعنى لم يلتفتوا إلى غيره. فمن المعلوم أن بعض ما أجمل من القرآن في موضع قد فصل في مكان آخر، وما ورد موجزاً في


موطن قد ورد مبسوطاً في موطن آخر ... وهكذا .. وقد عني الرازي في كتابه مفاتيح الغيب بهذا المنهج في التفسير، فكان يورد الآيات المتشابهة أو


المتماثلة في اللفظ، فيحمل بعضها على بعض في دقة مدهشة وبراعة عقلية عجيبة. ومن نماذج تفسير الرازي للقرآن بالقرآن ما أورده في تفسير قوله تعالى: ﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِى الظَّالِمِينَ ﴾ [البقرة : ١٢٤]؛ قال الرازي: اعلم أنه - سبحانه - بين أن له معك عهداً ولك معه عهداً،


وبين أنك متى تفي بعهدك فإنه سبحانه يفي أيضاً بعهده فقال: ﴿ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ ﴾ [البقرة: ١٤٠، ثم في سائر الآيات فإنه أفرد عهدك بالذكر، وأفرد عهد نفسه أيضاً بالذكر. أما عهدك فقال فيه: وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَنْهَدُوا [البقرة: ۱۷۷]، وقال: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِأُمَنَتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَعُونَ ) [المؤمنون: ۸]، وقال: ﴿وَيَتَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ﴾ [المائدة: (١]، وقال: ﴿ يَتَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الصف: ٢، ٣]، وأما عهده سبحانه وتعالى فقال فيه: ﴿وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ﴾ [التوبة: ١١١]، ثم بين كيفية عهده إلى أبينا آدم


فقال: ﴿وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى ءَادَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا ﴾ [طه: ١١٥]، ثم بين كيفية عهده إلينا فقال: الز أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَبَنِي ءَادَمَ ﴾ [يس: ٦٠] ، ثم بين كيفية عهده مع بني إسرائيل فقال: ﴿إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلَّا تُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانِ تَأْكُلُهُ النَّارُ ﴾ [آل عمران : ۱۸۳] ، ثم بين كيفية عهده مع الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - فقال: ﴿وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ ﴾ [البقرة: ١٢٥]، ثم بين في هذه الآية أن


٩٤عهده لا يصل إلى الظالمين، فقال: ﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِى الظَّالِمِينَ ﴾ [البقرة: ١٢٤] فهذه المبالغة الشديدة في هذه المعاهدة تقتضي البحث عن حقيقة المعاهدة فنقول: العهد المأخوذ عليك في هذه المعاهدة ليس إلا عهد الخدمة والعبودية، والعهد الذي التزمه الله تعالى من جهته ليس إلا عهد الرحمة والربوبية، ثم إن العاقل إذا تأمل في حال هذه المعاهدة لم يجد من نفسه إلا نقض هذا العهد، ومن ربه إلا الوفاء بالعهد، فلنشرع في معاقد هذا فنقول: أولها: أول إنعامه عليك إنعام الخلق والإيجاد والإحياء وإعطاء العقل والآلة، والمقصود من كل ذلك اشتغالك بالطاعة والخدمة والعبودية على ما قال: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا ليعبدون ) [الذاريات : ٥٦]، ونزه نفسه أن يكون هذا الخلق والإيجاد منه على سبيل العبث، فقال: ﴿وما خَلَقْنَا السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ مَا خَلَقْنَتَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ) الدخان: ۳۸، ۳۹]، وقال أيضاً: ﴿وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كفروا ) [ ص: ۲۷]، وقال: ﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ﴾ [المؤمنون: ١١٥]، ثم بين على سبيل التفصيل ما هو والحكمة في الخلق والإيجاد، فقال: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا ليعبدون ) [الذاريات: ٥٦]، فهو سبحانه وفي بعهد الربوبية حيث خلقك وأحياك وأنعم عليك بوجوه النعم، وجعلك عاقلاً مميزاً، فإذا لم تشتغل بخدمته وطاعته وعبوديته فقد نقضت عهد عبوديتك، مع أن الله


وفي بعهد ربوبيته.


وثانيها: أن عهد الربوبية يقتضي إعطاء التوفيق والهداية، وعهد العبودية منك يقتضي الجد والاجتهاد في العمل، ثم إنه وفى بعهد الربوبية، فإنه ما ترك ذرة من الذرات إلا وجعلها هادية لك إلى سبيل الحق و وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ ﴾ [الإسراء: ٤٤)، وأنت ما وفيت ألبتة بعهد الطاعة


والعبودية.


وثالثها: أن نعمة الله بالإيمان أعظم النعم، والدليل عليه أن هذه النعمة لو فاتتك لكنت أشقى الأشقياء أبد الآبدين ودهر الداهرين، ثم هذه النعمة من الله تعالى؛ لقوله: ﴿ وَمَا بِكُم مِّن نِعْمَةٍ فَمِنَ الله ﴾ [النحل: (٥٣) ثم مع أن هذه النعمة منه فإنه يشكرك عليها وقال: ﴿ فَأُولَيْكَ كَانَ سَعْيُهُم مشكُورًا ﴾ [الإسراء: (۱۹) فإذا كان الله تعالى يشكرك على هذه النعمة فبأن تشكره على ما أعطى من التوفيق والهداية كان أولى، ثم إنك ما أتيت إلا بالكفران على ما قال: ﴿قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ﴾ [عبس: ۱۷


فهو تعالى وفي بعهده وأنت نقضت عهدك.


ورابعها أن تنفق نعمه في سبيل مرضاته فعهده معك أن يعطيك أصناف النعم وقد فعل، وعهدك معه أن تصرف نعمه في سبيل مرضاته وأنت ما فعلت ذلك: كلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّمَاهُ


استفى ) [العلق: ٧،٦].وخامسها أنه أنعم عليك بأنواع النعم لتكون محسناً إلى الفقراء: وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) ثم إنك توسلت به إلى إيذاء الناس وإيحاشهم الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ ﴾ [الحديد: ٢٤]


[النساء: ٣٧].


وسادسها : أنه أعطاك النعم العظيمة لتكون مقبلاً على حمده وأنت تحمد غيره، فانظر إلى السلطان العظيم لو أنعم عليك بخلعة نفيسة، ثم إنك في حضرته تعرض عنه وتبقى مشغولاً بخدمة بعض


الأسقاط كيف تستوجب الأدب والمقت؟! فكذا هاهنا.


واعلم أنا لو اشتغلنا بشرح كيفية وفائه سبحانه بعهد الإحسان والربوبية وكيفية نقضنا لعهد الإخلاص والعبودية لما قدرنا على ذلك، فإنا من أول الحياة إلى آخرها ما صرنا منفكين لحظة واحدة من أنواع نعمه على ظاهرنا وباطننا، وكل واحدة من تلك النعم تستدعي شكراً على حدة وخدمة على حدة، ثم إنا ما أتينا بها بل ما تنبهنا لها وما عرفنا كيفيتها وكميتها، ثم إنه سبحانه على تزايد غفلتنا وتقصيرنا يزيد في أنواع النعم والرحمة والكرم، فكنا من أول عمرنا إلى آخره لا نزال نتزايد في درجات النقصان والتقصير واستحقاق الدم وهو سبحانه لا يزال يزيد في الإحسان واللطف والكرم واستحقاق الحمد والثناء، فإنه كلما كان تقصيرنا أشد كان إنعامه علينا بعد ذلك أعظم وقعاً، وكلما كان إنعامه علينا أكثر وقعاً كان تقصيرنا في شكره أقبح وأسوأ، فلا تزال أفعالنا تزداد قبائح ومحاسن أفعاله على سبيل الدوام بحيث لا تفضي إلى الانقطاع، ثم إنه قال في هذه الآية: لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ) وهذا تخويف شديد لكنا نقول: إلهنا صدر منك ما يليق بك من الكرم والعفو والرحمة والإحسان، وصدر منا ما يليق بنا من الجهل والغدر والتقصير والكسل، فنسألك بك وبفضلك العميم


أن تتجاوز عنا يا أرحم الراحمين (1).


وفي قوله تعالى: ﴿ يُرِيدُ اللهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ ﴾ [النساء: ۲۸] ، يقول الإمام الرازي في تفسير هذه الآية:


في التخفيف قولان: الأول: المراد منه إباحة نكاح الأمة عند الضرورة، وهو قول مجاهد ومقاتل، والباقون قالوا: هذا عام في كل أحكام الشرع وفي جميع ما يشره لنا وسهله علينا إحساناً منه إلينا، ولم يثقل التكليف علينا كما ثقل على بني إسرائيل، ونظيره قوله تعالى: ﴿وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ) [الأعراف: ١٥٧] وقوله: ﴿ يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ﴾ [البقرة: ١٨٥] وقوله: ﴿وما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَج ﴾ [الحج : ٧٨]، ونحو ذلك قوله تعالى: ﴿ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتَّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ


اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا


تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ﴾ [البقرة: ١٦٦، ١٦٧].


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

نفذت القوات الأ...

نفذت القوات الأوكرانية هجوماً واسع النطاق باستخدام نحو 40 طائرة مسيرة، تم إسقاط 35 منها، على جمهورية...

The only comme...

The only comment is that the time of the doctor's availability is up to 430, 5 o'clock only However...

The only comme...

The only comment is that the time of the doctor's availability is up to 430, 5 o'clock only However...

They are servin...

They are serving a very dry steamed chicken breast and not tasty and the fish the should provide th...

A loop of wire ...

A loop of wire that forms a circuit crosses a magnetic field. When the wire is stationary or moved p...

تعد مهارة التوا...

تعد مهارة التواصل من المهارات المهمة التي يعتمد عليها الإنسان، سواء على الصعيد المهني او الشخصي. كما...

The doctor is v...

The doctor is very brilliant . She told us how to control the sugar , gave advices to my son and tol...

تعتبر وفيات الأ...

تعتبر وفيات الأطفال واعتلال صحتهم من القضايا الصحية العاجلة التي تتطلب فهمًا عميقًا للعوامل المتعددة...

القطاع الزراعي ...

القطاع الزراعي يعتبر القطاع الزراعي بشقيه الحيواني و النباتي من أهم القطاعات في السودان حيث يضم 80...

يبدو أن نهاية ح...

يبدو أن نهاية حقبة نتنياهو قد اقتربت فعلا هذه المرة. إدارة ترامب تعتقد أن الضربات الأخيرة على إيران ...

تؤثر الألعاب ال...

تؤثر الألعاب الإلكترونية بشكل سلبي على المراهقين، خاصة في حال استخدامها بشكل مفرط أو عند اختيار ألعا...

إقليم تيغراي ال...

إقليم تيغراي الإثيوبي. هذه التوترات تأتي على خلفية تباين أهداف الدولتين خلال الحرب في تيغراي، حيث سع...