Lakhasly

الكرم هي أحد السمات النبيلة التي يجب أن يتحلى بها كل مسلم، الكرم والعطاء هي صفة من الصفات الحميدة التي يجب بها المسلم وخاصة إنها من صفات الله تعالى، ولكن قد يكون الكرم والعطاء في العفو عند المقدرة، بالإضافة إلى حب الناس والمحيطين به. كان هناك أخوين كانوا يملكون مزرعة، وفي نهاية كل موسم يتقاسم الأخوين الأرباح التي تنتج من هذه المزرعة، وكان يأخذ كل مرة من غلته ويزيد من غلة أخيه دون أن يشعر أخيه بذلك. في ذات يوم من الأيام تقابل الأخين أثناء إعطاء كل منهم الغلة للآخر في نفس الوقت وتصافحًا، وبهذا تكون هذه وضحت لنا تلك القصة الكرم الموجودة لدى الأخين والمحبة الحقيقة بينهم. 1- قصة عمر بن الخطاب وأبو بكر هذه القصة تروي قصة عمر بن الخطاب وأبو بكر الصديق، عندما أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتصدق من ماله، عندما طلب من أبي بكر الصديق التصدق من ماله فقام بالتصدق بماله كله، قصة قيس بن سعد بن عبادة لقد مرض قيس بن سعد في ذات يوم ولم يزره أحد من معارفه، فقال لهم قيس ((أخزى الله مالًا يمنع الإخوان مِن الزِّيارة)) قصة معطف النبي عليه الصلاة والسلام كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرتدي معطف جديد يحبه جدًا ويذهب به إلى صلاة الجمعة، وذات يوم طلب أحد الصحابة من الرسول أن يرتدي هذا المعطف، وعلى الفور ذهب الرسول إلى منزله وارتدى معطف قديم وأعطى الصحابي هذا المعطف الجديد الذي يحبه. قال لهذا الصحابي إلا تعرف إن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يحب هذا المعطف،

اكتب قصة مراعياً توافر عناصرها الكاملة، مع مراعاة الكتابة الصحيحة وعلامات الترقيم والضبط الصحيح.
قصة قصيرة عن الكرم، الكرم هي أحد السمات النبيلة التي يجب أن يتحلى بها كل مسلم، وهي صفة من صفات الله تعالى فهو الكريم سبحانه وتعالى، لهذا سوف نستعرض لكم اليوم قصة قصيرة عن الكرم حتى نتعلم منها الكرم ونعلمه لأطفالنا الصغار حتى يترسخ فيهم من البداية.
ما هو الكرم؟
الكرم والعطاء هي صفة من الصفات الحميدة التي يجب بها المسلم وخاصة إنها من صفات الله تعالى، والكرم ليس بالضرورة أن يكون كرم عن طريق دفع المال، ولكن قد يكون الكرم والعطاء في العفو عند المقدرة، التسامح في الحق، السعي في قضاء حوائج الناس وغير ذلك من الأمور.الإنسان الذي يتميز بالكرم فإنه يتمتع بحب الله سبحانه وتعالى وبالتالي البركة في المال والرزق، بالإضافة إلى حب الناس والمحيطين به.
هناك أكثر من قصة قصيرة تعبر عن الكرم ومنها:
قصة الأخوين
كان هناك أخوين كانوا يملكون مزرعة، وفي نهاية كل موسم يتقاسم الأخوين الأرباح التي تنتج من هذه المزرعة، وكان هذان الأخين أحدهما متزوج ولديه أبناء والآخر أعزب غير متزوج.
فكر الأخ الغير متزوج وقال، هل يجب أن أخذ نصف الإنتاج بمفردي وأخي يملك زوجة وأبناء ويأخذ النصف مثلي، وشعر بتأنيب الضمير، وكان يأخذ كل مرة من غلته ويزيد من غلة أخيه دون أن يشعر أخيه بذلك.
أما الأخ المتزوج فكان يشعر بالذنب اتجاه أخيه الغير متزوج ويقول أنا عندما أكبر أو أمرض سوف أجد من يرعاني من أبنائي أو زوجتي، أما أخي فهو وحيد، لهذا فكان يأخذ من غلته ويعطي أخوه دون أن يشعر.
في ذات يوم من الأيام تقابل الأخين أثناء إعطاء كل منهم الغلة للآخر في نفس الوقت وتصافحًا، وبهذا تكون هذه وضحت لنا تلك القصة الكرم الموجودة لدى الأخين والمحبة الحقيقة بينهم.
قصه قصيرة عن كرم الصحابة
1- قصة عمر بن الخطاب وأبو بكر
هذه القصة تروي قصة عمر بن الخطاب وأبو بكر الصديق، عندما أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتصدق من ماله، فقام عمر بن الخطاب وتصدق بنصف المال، فلما سأله رسول الله عليه الصلاة والسلام، وماذا تركت لأهل بيتك، قال له تركت نصف مالي.
عندما طلب من أبي بكر الصديق التصدق من ماله فقام بالتصدق بماله كله، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم وماذا تركت لأهل بيتك، قال له تركت الله ورسوله، فقال له عمر بن الخطاب (إلا أسبقك إلى شيء أبدًا يا أبو بكر رحمهما الله ورضي عنهما).

قصة قيس بن سعد بن عبادة
لقد مرض قيس بن سعد في ذات يوم ولم يزره أحد من معارفه، فلما سأل عن ذلك قالوا له أن إخوانه وأصدقائه يستحيون منه من كثرة الديون الموجودة له عند الناس، فقال لهم قيس ((أخزى الله مالًا يمنع الإخوان مِن الزِّيارة))
قصة معطف النبي عليه الصلاة والسلام
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرتدي معطف جديد يحبه جدًا ويذهب به إلى صلاة الجمعة، وذات يوم طلب أحد الصحابة من الرسول أن يرتدي هذا المعطف، وعلى الفور ذهب الرسول إلى منزله وارتدى معطف قديم وأعطى الصحابي هذا المعطف الجديد الذي يحبه.
عندما شاهد ذلك صاحب آخر، قال لهذا الصحابي إلا تعرف إن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يحب هذا المعطف، فحاول هذا الصاحب أن يرد المعطف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن الرسول رفض وطلب أن يدفن الصحابي بهذا المعطف.