خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
أوالً : الكشف الجغرافي تعتبر حركة الكشوف الجغرافية التي بدأت في القرن الخامس عشر فاتحة لالستعمار األوروبي سواء في أفريقيا أو في األمريكيتين، ورغم أن نشاط المستكشفين البرتغاليين كان موجها في األصل الى البحث عن طريق موصل الى الهند حيث منابع تجارة التوابل االنتزاعها من أيدي التجار المسلمين وتوصيلها إلى أفريقي عن غير طريق البالد األسالمية الواقعة بين المحيط الهندي والبحر المتوسط فإن أفريقيا كانت هذا الطريق الذي يبحث عنه المستكشفون البرتغاليون طالما أراد هؤالء تجنب االصطدام بالمسلمين المسيطرين على طرق التجارة التقليدية من الهند الى أوروبا. ويرجع الى البرتغاليين الفضل في كشف السواحل األفريقية المطلة على المحيطين األطلنطى إذ بدأت عملية الكشوف البرتغالية بنزول األمير )هنرى المالح( بن ملك البرتغال )يوحنا الى مدينة )سبتة( المغربية عام 1415م، ومنذ ذلك التاريخ ومن هذا المركز االستعماري البرتغالي األول في الساحل األفريقي استمرت حركة المستكشفين البرتغاليين للدوران حول أفريقيا التي انتهت بنجاح المالح البرتغالي )فاسكو دي جاما(، في الدوران حول الطرف الجنوبي للقارة األفريقية الذي أطلق عليه أسم رأس الرجاء الصالح)2(، في عام 1498م ثم واصل سيره في المحيط الهندي بمعونة مالح عربی هو )أحمد بن ماجد(، الى أن وصل الى ساحل الملبار في شبه القارة الهندية حيث بدأت أولى خطوات تأسيس أمبراطورية برتغالية في الشرق. أستطاع البرتغاليون خالل القرن السادس عشر إنشاء عدة مستعمرات ومحطات عسكرية على السواحل الغربية والشرقية للقارة األفريقية، مثل جزر )ماديرا( وجزر )آزورا( و)الرأس األخضر( و)أنجوال( و)غينيا( و)موزمبيق(، الى جانب المراكز التي أنشأوها علىالشاطىء الغربي ألفريقيا من وعلى الشاطىء الشرقي ألفريقيا في )کلوة( و)ممباسا( و)سفاال(، أقامت سياسية البرتغاليين بالنسبة لمستعمراتها ومراكزها في أفريقيا على أساس االستغالل الكامل فحيث كانت الهند والشرق األقصى أكثر جذبا اقتصر النشاط البرتغالي في أفريقيا على استخدام الشواطيء األفريقية - حيث المحطات البرتغالية المسلحة - على تموين السفن البرتغالية والحصول على المواد الخام والرقيق، وعندما بدأت المنافسية األوروبية لالستعمار قامت سياسية البرتغاليين على إقامة عالقات سياسية وتجارية مع الزعماء األفارقة والتبشير بالمسيحية يء فر الح فربقطغءر بء طو از يءز اول ف حزل فرطق فرجذز رورء ة فأللقحرال وركذه وو ه بيءصوووووووقل تووووووونلنة قوب سقذه لأ وق نوب هذف فرطق إس اا فريزفصف ويء سرض نءم 1486م. ال فرشا : القحراء ل فريالقءت فرنورالد ص واحتكار التجارة مع األفارقة بدعوى أن البرتغال تملك أفريقيا بحكم سبق مكتشفيها في النزول الى بدأ البرتغاليون يفقدون معظم مستعمراتهم األفريقية منذ نهاية القرن السادس عشر بنزول قوى أوروبية أخرى كاألسبان والهولنديين والفرنسيين واالنجليز واأللمان الى األرض األفريقية منذ حيث نزل الهولنديون في رأس الرجاء الصالح عام 1652م، األسبان قد استولوا على بعض األقطار العربية بشمال أفريقيا في النصف األول من القرن السادس وانتهى الصراع بين البرتغاليين والقوى األوروبية المتعددة في الشاطيء الغربي ألفريقيا في القرن التاسع عشر ببقاء )أنجوال( و)غينيا(، وفي الساحل الشرقي ألفريقيا أخذ الصراع يشتد بين البرتغاليين من جهة وبين العرب والمسلمين واألفارقة من جهة أخرى ولم يأت عام ۱۷۰۰م حتى كانت القوة األسالمية قد أبعدت كل أثر للتجارة والجنود البرتغاليين من قلب المدن التي سبق أن نزلوا بها)4(، يعد البرتغال سوى مستعمرة واحدة بشرق أفريقيا هي )موزمبيق(. ومما تجب مالحظته أنه لم يكن هدف البرتغاليين من كشف السواحل األفريقية اقامة مستعمرات بل اقامة محطات ومراكز عند مصبات األنهار، اهتموا بحماية مراكزهم ومحطاتهم من اغارات األفارقة، ناطق تصلح لرسو السفن ويمكن فيها اقامة الحصون والقالع والمخازن أو المحطات البحرية التي تحتوي على مساكن الجنود البرتغاليين المكلفين بدراسية المحطات وشساكن للتجار البرتغاليين كما يجب مالحظة أن البرتغاليين فرضوا على األفارقة احتكارا حرمهم من البيع والشراء اال معهم كما استخدم البرتغاليون محطاتهم ومستعمراتهم في أفريقيا مراكز لتصدير الرقيق األفريقي سواء الى مستعمرتهم الكبرى في العالم الحديد وأعني البرازيل أو الى المستعمرات األوروبية األخرى في العالم الجديد أيضا حديث احتكرت البرتغال هذه التجارة لفترة طويلة قبل أن تدخل معها سفن الدول األخرى في المنافسة، « عاصمة البرتغال مركزاً رئيسياً لهذه التجارة تستقبل السفن المحملة بالرقيق األفريقي وتصددره الى األسواق األوروبية والى أسواق العالم الجديد الذي صار مجاالً الستعمار انجليزي أسباني ولنا أن نتساءل عن األسباب التي جعلت البرتغال تسبق الدول األوروبية في مجال الكشف الجغرافي زهقف حءض : فسىي ء القحراءد ص ال فرشا : فر ق ع فرسءبقد ص -1 سادت الروح الصليبية في البرتغال وأصبحت محركاً األساسية البرتغالية خاصة في القرنين الخامس عشر والسادس عشر مما أعطى البرتغال زعامة على العالم المسيحي في غرب -2 وقوع البرتغال وأسبانيا متاخمتين اإلمارات إسالمية في األندلس وفي شمال أفريقيا، الحرب مستمرة بين اإلمارات المسيحية واإلمارات اإلسالمية، المسيحية انضمام أمارتي أرجون وفشتالة الكاثوليكيتين في دولة واحدة. -3 وقوع البرتغال على شاطىء المحيط األطلسي على مقربة من القارة األفريقية أعطاها أهمية استراتيجية وتجارية حيث كانت عاصمتها لشبونة مركزا للتجارة األفريقية المستوردة إلى -4 استعانة البرتغال بمالحين من جنية نقلوا خبراتهم البحرية الى البرتغال. الذين استفادت منهم البرتغال في وضع المصورات والخطط النشاء امبراطورية برتغالية في الشرق تبدأ بأفريقيا. ويذكر بعض المؤرخين أن األمير هنري السالح أول مالح برتغالی نزل الى األرض األفريقية سمع عن مملكة مسيحية أفريقية كبرى تقع الى الجنوب من بالد المسلمين، وأن هذه المملكة - الحبشة - تتفق مع البرتغاليين وشع غيرهم من صلي يي أوروبا في العداء للمسلمين، المؤرخين أن مدعي األمير هنرى المالح لنشر العقيدة المسيحية في كل رقعة من األرض األفريقية يصل اليها البرتغاليون كان يعني انشاء صالت وثيقة مع تلك المملكة المسيحية في الحبشة التي يتزعمها )القس يوحنا( الذی سيطرت شخصيته على العقول في ذلك الحين حتى يستعين به األمير هنری في الصراع ضمن المغاربة المسلمين، وحتي يستطيع البرتغاليون إذا ما تم انشاء هذه الصالت الزحف عن طريق نهر السنغال والوصول الى الحبشة، ومنها الى البحر األحمر ومياني بالد العرب والهند والصين من غير أنيتعرضديا ألخطار الطرق التجارية التقليدية التي يسيطر عليها وقد استفاد البرتغاليون من الخبرة البحرية أثناء حركة الكشوف الجغرافية واكتسبوا المران في الحرب ضد األفارقة وأصبحت السفن البرتغالي الى جانب اتقانه المالحة محاربا ممتازا خصوصا في القارة ممتازاً وسط البحريات القوية في القارة األوروبية، كما أصبح المالح البرتغالي الى جانب اتقانه المالحة محارباً ممتازاً خصوصا في القارة األفريقية المسلح أبناؤها بأسلحة بدائية أمام بارود وعندما حصل البرتغاليون من البابا )مارتن الخامس( على مرسوم باكتشاف الطريق الى الهند وشن الحرب ضد المسلمين عام1454م زمن رحالت األمير هنرى المالح، لجميع الشواطىء األفريقية جنوب مراكش في الوقت الذي كانت فيه أسبانيا تنشط في مجال الكشف . ال فرشا : فر ق ع فرسءبقد ص. زفهق حءضد فر ق ع فرسءبقد ص واالستعمار في العالم الجديد مما أدى إلى حدوث صراع بين الطرفين االمتالك الشواطيء والجزر واستمر هذا الصراع حتى عقدت معاهدة »ترود سيالس، Trodisellas عام 1494م بين البرتغال وأسبانيا بمساعي البابا، نصت على امتالك البرتغال جميع األراضي األفريقية التي بمصالح أسبانيا في مراكش واستثمارها للعالم الجديد. وقد تمثل الكشف واالستعمار البرتغالي ألفريقيا في استغالل الشاطىء األفريقي كمحيطات للحصول على تموين السفن البرتغالية والحصول على المواد الخام والرقيق، بداخل القارة األفريقية أكثر من الرغبة في اتقاء عداء السكان. ويمكن أن نحدد مظاهر الكشف واالستعمار البرتغالي األفريقيا في النقاط التالية : أ - لم تكن أفريقيا تمثل هدفا عند البرتغاليين يصلون اليه ويحققونه، طريقها الى تحقيق هدفهم األسمى وهو احتكار تجارة الهند والسيطرة على البحار الهندية وانحصر االهتمام البرتغالي بأفريقيا في تأمين طريق الوصول الى البحار الهندية باقامة حصون ومحطات على الشواطيء األفريقية الغربية والشرقية. ب - لم يكن هدف البرتغاليين في البداية اقامة مستعمرات بل أقامة محطات مسلحة أو مراکز على ولذلك لم يهتموا كثيرا بالتوغل داخل القارة، المحطات التي أقاموها على السواحل من أغارات األفارقة. ج - أختار البرتغاليون مناطق على الشواطىء األفريقية تصلح لرسو السفن ويمكن فيها إقامة الحصون والقالع والمخازن والمحطات البحرية التي تحتوي على مساكن للجنود البرتغاليين ومساكن للتجار البرتغاليين وخد مهم من االفارقة الذين يجبرون على اعتناق المسيحية الى جانب إنشاء كنيسة. د - اعتنق البرتغاليون فكرة أن تجارة الهند لن تخلص لهم وحدهم إال بالقضاء على التجار العرب ومن ثم فقد هاجموا ودمروا جميع المدن العربية واالسالمية المزدهرة على الشاطىء الشرقي ألفريقيا وأقاموا مكانها محطات خاصة بهم)8(. وفي الحديث عن دور البرتغال في الدوران حول أفريقيا للوصول الى الهند تبرز قضية هامة تدور حول من أرشد فاسكو دي جاما الى الهند وقاد الحملة من »مالندى، بشرق أفريقيا الى )قاليقوط( بساحل الملبار بالهند . أهو المالح العربي الشهير )أحمد بن ماجد(، أن اسمه الكامل شهاب الدين أحمد بن ماجد إبن محمد بن عمرو بن فضل بن دويك من أصل عربي ومسقط رأسه مدينة )جلفار(، اشتهر بالمالحة واكتسب خبرة كبيرة في ركوب البحر بين عمان والهند وشرق أفريقيا حتى ذاع صيته، حتى أطلق عليه لقب )أسد البحر( ) 9(. . ال فرشا : فر ق ع فرسءبقد ص82 – . 9( اح ن ب ء ن : ثالث ازهء د ص وأما عالقته بالبرتغاليين فترجع الى انه عايش فترة محاوالت البرتغاليين الدوران حول الطرف وعندما فشل )بارتلميودياز(، في مواصلة السير باتجاه شرق أفريقيا بعد أن واجهته عواصف عند الصرف الجنوبي ألفريقيا انتقده أحمد بن ماجد في قصيدة من الشعر العامي زلوا بها االفرنج علق الموسم في عيد ميكال بالتوهم قام عليهم موج تلك الروس في سفالة بقى معکوس وانقلبت أنفالهم في الماء والسفن فوق الماء ياخائي غرقا يسرون بعضهم لبعض وكن عارفا موندم تلك األرض) 10( وعندما وصل فأسكو دي جاما الى مدينة )مالندى( بشرق أفريقيا في 15 مارس ۱۹۸م شغل نفسيا، وكان ملك مالندى يشعر بالود نحو األجانب فشار علی فاسكو دي جاما بأخذ أحمد بن ماجد وقد رضی دی جاما كل الرضا عن ابن ماجي خاصة بعد التحدث معه وخصوصا بعد أن عرض إبن ماجد على دی جانا خريطة لكل الشواطيء الهندية مرسومة بكل وضوح، كبيرا من الخشب كان شد. اين دره بدايه وكذلك اسطرالبات معدنية أخرى لقياس ارتفاع الشمس والنجوم لم يندهش ابن ماجد وقال أن المالحين العرب يستخدمون أجهزة مثلثية ومربعية الشكل لقياس ارتفاع الشمس وخصوصا النجم القطبي، كما أنهم يستخدمون أجهزة أخرى غير األسطرالب وقد عرضها إبن ماجد مما جعل دي جاما يعتبر ابن ماجد ثروة كبيرة. وبالتالي ركب ابن ماجد سفينة القيادة في حملة دي جاما، وقاد الرحلة التي انحدرت من النادي في ووصلت الى )كاليكوت(، على الضفة الغربية للهند في ۲۰ مايو من نفس العام أي بعد حوالى شهر، وألول مرة وبفضل أستاذية المالح العربي في فنه تنهد وان كان لهذا الحدث تأثير مضاد على الشرق، فشعوب المحيط الهندي قاست بعدها من ويالت على اليابسة، 10( 11(
:
أوالً : الكشف الجغرافي
تعتبر حركة الكشوف الجغرافية التي بدأت في القرن الخامس عشر فاتحة لالستعمار األوروبي
سواء في أفريقيا أو في األمريكيتين، ورغم أن نشاط المستكشفين البرتغاليين كان موجها في األصل
الى البحث عن طريق موصل الى الهند حيث منابع تجارة التوابل االنتزاعها من أيدي التجار
المسلمين وتوصيلها إلى أفريقي عن غير طريق البالد األسالمية الواقعة بين المحيط الهندي والبحر
المتوسط فإن أفريقيا كانت هذا الطريق الذي يبحث عنه المستكشفون البرتغاليون طالما أراد هؤالء
تجنب االصطدام بالمسلمين المسيطرين على طرق التجارة التقليدية من الهند الى أوروبا.
ويرجع الى البرتغاليين الفضل في كشف السواحل األفريقية المطلة على المحيطين األطلنطى
والهندي، إذ بدأت عملية الكشوف البرتغالية بنزول األمير )هنرى المالح( بن ملك البرتغال )يوحنا
األول(، الى مدينة )سبتة( المغربية عام 1415م، ومنذ ذلك التاريخ ومن هذا المركز االستعماري
البرتغالي األول في الساحل األفريقي استمرت حركة المستكشفين البرتغاليين للدوران حول أفريقيا
التي انتهت بنجاح المالح البرتغالي )فاسكو دي جاما(، في الدوران حول الطرف الجنوبي للقارة
األفريقية الذي أطلق عليه أسم رأس الرجاء الصالح)2(، في عام 1498م ثم واصل سيره في
المحيط الهندي بمعونة مالح عربی هو )أحمد بن ماجد(، الى أن وصل الى ساحل الملبار في شبه
القارة الهندية حيث بدأت أولى خطوات تأسيس أمبراطورية برتغالية في الشرق.
أستطاع البرتغاليون خالل القرن السادس عشر إنشاء عدة مستعمرات ومحطات عسكرية على
السواحل الغربية والشرقية للقارة األفريقية، مثل جزر )ماديرا( وجزر )آزورا( و)الرأس األخضر(
و)أنجوال( و)غينيا( و)موزمبيق(، الى جانب المراكز التي أنشأوها علىالشاطىء الغربي ألفريقيا من
)مراکش( حتى )الكاميرون(، وعلى الشاطىء الشرقي ألفريقيا في )کلوة( و)ممباسا( و)سفاال(،
و)مالندی( وغيرها)3(.
أقامت سياسية البرتغاليين بالنسبة لمستعمراتها ومراكزها في أفريقيا على أساس االستغالل الكامل
لمصلحة البرتغال، فحيث كانت الهند والشرق األقصى أكثر جذبا اقتصر النشاط البرتغالي في أفريقيا
على استخدام الشواطيء األفريقية - حيث المحطات البرتغالية المسلحة - على تموين السفن
البرتغالية والحصول على المواد الخام والرقيق، وعندما بدأت المنافسية األوروبية لالستعمار قامت
سياسية البرتغاليين على إقامة عالقات سياسية وتجارية مع الزعماء األفارقة والتبشير بالمسيحية
)2(
يء فر الح فربقطغءر بء طو از يءز اول ف حزل فرطق فرجذز رورء ة فأللقحرال وركذه وو ه بيءصوووووووقل تووووووونلنة قوب
سقذه لأ وق نوب هذف فرطق إس اا فريزفصف ويء سرض نءم 1486م.
)3( . ال فرشا : القحراء ل فريالقءت فرنورالد ص
.52
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
الفصل الأول بَيضاتُ النَّعَامِ فِي الرَّمْلِ نعق غراب في اللحظة التي بدأ فيها أفراد قبيلة من بدو ا...
Valproate (valproic acid, VPA, sodium valproate, and valproate semisodium forms) are medications pri...
About releases You can create a release to package software, along with release notes and links to ...
ﯾﺟب ﻋﻠﻰ اﻟﻣؤﻣن ﺣﻔظ اﻷﻣﺎﻧﺔ ﻷن ذﻟك وﻓﺎء ﺑﺣق ﷲ ﻋز وﺟل، ﻓﺣ ﻔظ اﻷﻣﺎﻧﺔ ﻣن ُاﻹﯾﻣﺎن، وﻟﮭذاﻋ دﱠ ﺗﺿﯾﯾﻊ اﻷﻣﺎ...
تحسين مراقبة التكاليف لإدارة المخاطر: يعد تحسين التحكم في التكاليف استراتيجية أساسية لإدارة المخاطر ...
* The native speaker has a unique capacity to interpret and translate into the Ll which she/he is a ...
The International Criminal Court is an independent judicial body in its inception from the United Na...
تحتضن العلا العديد من العجائب الطبيعية التي تشكّلت على مدى ملايين السنين، مكونة تشكيلات صخرية مميزة،...
يرى البعض أن إدارة المخاطر تعني "الأسلوب العلمي لتحديد الأخطار التي يتعرض لها الفرد أو المشروع و تصن...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كت ِ المرادِبه،ِوحجيته،ِوشروطه. ِ ِ تعريفِالإقرار....
مؤشر العدالة: Equal Opportunity Difference (EOD) من أبرز مؤشرات العدالة الإحصائية في تصنيف الطلاب هو...
https://www.philadelphia.edu.jo/centers/ties_new/entrepreneurial/1_Module_Culture%20Entrepreneuriale...