لخّصلي

الفصل الأول مفهوم الإدارة ومجالاتها: تعدد التعريفات التي قدمها لنا المتخصصون في الإدارة وتتنوع بتنوع وتباين آراء وتجارب وخلفيات الباحثين والمتخصصين بالإدارة. تعرف الإدارة إجمالاً بأنها: "وظيفة تنفيذ الأعمال عن طريق الآخرين باستخدام التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة وذلك من أجل تحقيق أهداف المنظمة بكفاية وفاعلية مع مراعاة المؤثرات الداخلية والخارجية” من خلال هذا التعريف يمكننا ان نبين العناصر الآتية: • إن الإدارة وظيفة ذات مهام ومسؤوليات محددة يقوم بها أفراد معينون من أجل تحقيق هدف, هذا يعني أن الإدارة نشاط متخصص. • إن الإدارة واحدة في وظائفها سواء كان نوع النشاط الذي تقوم به المنظمة أو الجهاز حكوميا أو خاصا. • إن الإدارة تقتضي وجود مجموعة من الناس يتم من خلالهم تنفيذ الأعمال. • إن ممارسة الإدارة تستلزم القيام بوظائف عدة تتمثل في التخطيط والتنظيم والتوظيف والتوجيه والتنسيق والرقابة. • ان الإدارة لا تعمل في فراغ, وانما تسعى لتحقيق اهداف محددة. • ان وجود الأهداف بوصفها موجها لنشاط الإدارة لا يعد مطلقا, وانما محكوم بشروط ومعايير محددة ابرزها الفعالية والكفاية. • ان تحقيق الأهداف بفعالية وكفاية يعني اتخاذ القرار السليم. • ان الإدارة ليست شيئا ساكنا او ثابتا بل هي عملية متحركة تتجدد وتتأثر وتؤثر في البيئة المحيطة بها. هو الشخص الذي يوجه الأفراد نحو إنجاز عمل ما. وهو أحد أعضاء المنظمة الذي يحقق تنسيق وتكامل عمل الآخرين. ويصنف المدراء حسب المستويات التالية : الإدارة العليا: هي المسؤولة عن القرارات الاستراتيجية والرئيسية ووضع الخطط طويلة الأمد مثل: رئيس مجلس الإدارة والمدير العام ونائب الرئيس. الإدارة الوسطى: هي المسؤولة عن نقل الأوامر من الإدارة العليا وإعداد الخطط قصيرة المدى مثل: مدير إدارة التسويق ومدير الإدارة المالية. الإدارة الدنيا: هي المسؤولة عن الإشراف المباشر وعن متابعة أداء العمال ووضع الخطط التفصيلية مثل: رؤساء الأقسام والمشرفون على العمال. أهمية الإدارة: تمثل عنصراً مهماً في حياة الفرد والمنظمة والمجتمع وتكمن أهميتها بأنها: - وسيلة لتنمية المجتمع وأكبر مثال على ذلك وجود خطط التنمية الخمسية في المملكة ودول الخليج التي تهدف الى تحقيق النمو والتقدم والرخاء والأمن للمجتمع. - تلبي حاجة المنشآت المتزايدة من خلال الإدارة الكفؤة القادرة على اتخاذ القرار السليم. تطوير وتدريب العاملين في المنشآت للأداء الجيد. - تلبية المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية والتقنية من خلال التخطيط الفعال ومتابعة تنفيذه، والمنافسة مع الدول المتقدمة. -الندرة المتزايدة في الموارد المادية والبشرية الذي يتطلب وجود إدارة قادرة على تحقيق الأهداف بأقل تكلفة وأعلى جودة. - الدعوة للعولمة والمنافسة في الأسواق العالمية. - رغبة الأفراد بتحسين المستقبل الوظيفي وذلك من خلال دراسة الإدارة. اختلف علماء الإدارة فيما بينهم في كون الإدارة علم أو فن الفريق الأول "الإدارة علم": الفريق يدعم رأيه بكون الإدارة علم راسخ كون بعض المشكلات التي تواجه الإدارة تستخدم نماذج ومعادلات وفقاً لمعايير محددة مثل : استخدام بحوث العمليات Operation Research . الفريق الآخر "الإدارة فن": استدلوا بقولهم بأن الإداري الناجح يولد ولا يُصنع، أي ان النجاح في تطبيق مبادئ الادارة يعتمد على خصائص الأشخاص مثل العديد من الناجحين الذين حققوا نجاحاً دون أن تتاح لهم فرصة الالتحاق بمعاهد او كليات متخصصة. المهارات الإدارية : يحتاج المدير الى معارف رئيسية ومهارات أساسية: يلزم المدير ان يلم بمعارف عدة رئيسية لاداء مهامه الإدارية, وتشمل هذه المعرفة المام المدير بجميع جوانب النشاط الذي تقوم به المنظمة او مايسمى بالصناعة او السوق الذي تعمل فيه المنظمة. وتتضمن هذه المعرفة الالمام بوظائف المنشأة وتشمل معرفة الإنتاج وإدارة الموارد البشرية والتسويق والإدارة المالية ونظم المعلومات الإدارية. فمدير الإدارة المالية لابد ان يكون لديه معرفة كاملة بالحسابات واصول المحاسبة. 3- معرفة العمل الإداري: يجب على المدير ان يلم بوظائف الإدارة العامة والمتمثلة في التخطيط واتخاذ القرار والتنظيم يلزم المدير ان يلم بمهارات عدة أساسية لاداء مهامه الإدارية, وتتعلق هذه المهارات الفنية باتقان العمل في جزء معين من العمل, مهارات فنية في كيفية صناعة الإعلان وتصميمه وصياغة الكلمات والعبارات المؤثرة في المستهلكين. وهي القدرة على انجاز العمل مع الاخرين ويتضمن ذلك مهارات التعاون معهم والتعامل والتعايش فيما بينهم لتحقيق الهدف العام للمنظمة. وتعتمد هذه المهارات على قدرة المدير على التفكير المبدع وادراك المواقف المختلفة, كما تتضمن هذه المهارة قدرته على تشخيص المشكلات وتحليلها ومعرفة الاثار والأسباب وتحديد الحلول المناسبة. - إدارة الهيئات والمنظمات الخاصة - الإدارة الإقليمية والدولية تتنوع مجالات الإدارة في الوقت الراهن بحسب تنوع قطاعات المجتمع والأهداف المرجوة مما يتطلب إدارة متخصصة حيث أوجد عدة إدارات كالتالي: الإدارة العامة: تعرف بأنها" تنفيذ السياسة العامة للدولة بما يؤدي إلى خدمة الصالح العام" فتشمل على جميع المهام الحكومية المتعلقة بالسيادة والمهام المتعلقة بالاقتصاد والمهام المتعلقة بالجوانب التعليمية والثقافية والجوانب الاجتماعية. إدارة الاعمال: تعرف بأنها" إدارة النشاطات والمشروعات ذات الطابع الاقتصادي الهادف إلى تحقيق الربح"، فهي تقوم بتوفير السلع وخدمات للأفراد والمجتمعات. إدارة الهيئات والمنظمات الخاصة: معنية بتقديم خدماتها لفئة خاصة ولا تهدف إلى الربح مثل الهيئات والجمعيات الخيرية. الإدارة الإقليمية والدولية: هي إدارة لا تتبع أياً من الحكومات التي تنشأ في دولها وتهدف إلى خدمة المجتمع الإقليمي أو العالمي كمنظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة ا لدول العربية. مشروعات الاعمال: هي المؤسسات والشركات التي يقيمها الأفراد والمجموعات لتحقيق الربح. هناك شروط لكي نصف النشاط على انه مشروع اعمال: - أن يقدم شيئاً نافعاً كأن تكون سلعة أو أن تقدم خدمة. - ان يهدف الى تحقيق ربح - أن يكون نشاطاَ يعتمد على المبادئ والأسس الاقتصادية.

• أن يكون منظماً، وله صفة قانونية واسم محدد وكيان قانوني.
• أن يقوم عليه أفراد، أي أن المنظمين المديرين له أشخاص وليس حكومات.
• المنشأة: تمثل الجهاز الإداري المنوط به تحقيق أهداف معينة يؤديها للمجتمع, سواء كانت هذه الاهداف خدمات (مثل التعليم والصحة) او سلع (مثل المواد الغذائية والأجهزة). 2. موارد مادية كالميزانيات ومصادر الدخل والتمويل. 3. الأدوات المتعلقة بالمعلومات التي يترتب على أساسها اتخاذ قرارات المنظمة. - المهام : تمثل المهام حركة النشاط في أية منظمة حيث يتم من خلال هذه المهام المنوطة بالوظائف العمل على تحقيق أهداف المنظمة. - الوظائف: تتضمن أية منظمة عدداً من الوظائف التي تعكس الى حد كبير الأهداف التي تسعى المنظمة إلى تحقيقها. - إدارة الموارد البشرية - إدارة نظم المعلومات

الفصل الأول مفهوم الإدارة ومجالاتها: تعدد التعريفات التي قدمها لنا المتخصصون في الإدارة وتتنوع بتنوع وتباين آراء وتجارب وخلفيات الباحثين والمتخصصين بالإدارة.
تعرف الإدارة إجمالاً بأنها: "وظيفة تنفيذ الأعمال عن طريق الآخرين باستخدام التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة وذلك من أجل تحقيق أهداف المنظمة بكفاية وفاعلية مع مراعاة المؤثرات الداخلية والخارجية”
من خلال هذا التعريف يمكننا ان نبين العناصر الآتية:
• إن الإدارة وظيفة ذات مهام ومسؤوليات محددة يقوم بها أفراد معينون من أجل تحقيق هدف, هذا يعني أن الإدارة نشاط متخصص.
• إن الإدارة واحدة في وظائفها سواء كان نوع النشاط الذي تقوم به المنظمة أو الجهاز حكوميا أو خاصا.
• إن الإدارة تقتضي وجود مجموعة من الناس يتم من خلالهم تنفيذ الأعمال.
• إن ممارسة الإدارة تستلزم القيام بوظائف عدة تتمثل في التخطيط والتنظيم والتوظيف والتوجيه والتنسيق والرقابة.
• ان الإدارة لا تعمل في فراغ, وانما تسعى لتحقيق اهداف محددة.
• ان وجود الأهداف بوصفها موجها لنشاط الإدارة لا يعد مطلقا, وانما محكوم بشروط ومعايير محددة ابرزها الفعالية والكفاية.
• ان تحقيق الأهداف بفعالية وكفاية يعني اتخاذ القرار السليم.
• ان الإدارة ليست شيئا ساكنا او ثابتا بل هي عملية متحركة تتجدد وتتأثر وتؤثر في البيئة المحيطة بها.
من هو المدير ؟
هو الشخص الذي يوجه الأفراد نحو إنجاز عمل ما.
وهو أحد أعضاء المنظمة الذي يحقق تنسيق وتكامل عمل الآخرين.
ويصنف المدراء حسب المستويات التالية :
الإدارة العليا: هي المسؤولة عن القرارات الاستراتيجية والرئيسية ووضع الخطط طويلة الأمد
مثل: رئيس مجلس الإدارة والمدير العام ونائب الرئيس.
الإدارة الوسطى: هي المسؤولة عن نقل الأوامر من الإدارة العليا وإعداد الخطط قصيرة المدى
مثل: مدير إدارة التسويق ومدير الإدارة المالية.
الإدارة الدنيا: هي المسؤولة عن الإشراف المباشر وعن متابعة أداء العمال ووضع الخطط التفصيلية
مثل: رؤساء الأقسام والمشرفون على العمال.
أهمية الإدارة: تمثل عنصراً مهماً في حياة الفرد والمنظمة والمجتمع وتكمن أهميتها بأنها:

• وسيلة لتنمية المجتمع وأكبر مثال على ذلك وجود خطط التنمية الخمسية في المملكة ودول الخليج التي تهدف الى تحقيق النمو والتقدم والرخاء والأمن للمجتمع.


• تلبي حاجة المنشآت المتزايدة من خلال الإدارة الكفؤة القادرة على اتخاذ القرار السليم.
  تطوير وتدريب العاملين في المنشآت للأداء الجيد.


• تلبية المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية والتقنية من خلال التخطيط الفعال ومتابعة تنفيذه، والمنافسة مع الدول المتقدمة.
  -الندرة المتزايدة في الموارد المادية والبشرية الذي يتطلب وجود إدارة قادرة على تحقيق الأهداف بأقل تكلفة وأعلى جودة.


• الدعوة للعولمة والمنافسة في الأسواق العالمية.


• رغبة الأفراد بتحسين المستقبل الوظيفي وذلك من خلال دراسة الإدارة.
  هل الإدارة علم أم فن؟
  اختلف علماء الإدارة فيما بينهم في كون الإدارة علم أو فن
  الفريق الأول "الإدارة علم":
  الفريق يدعم رأيه بكون الإدارة علم راسخ كون بعض المشكلات التي تواجه الإدارة تستخدم نماذج ومعادلات وفقاً لمعايير محددة مثل : استخدام بحوث العمليات Operation Research .
  الفريق الآخر "الإدارة فن":
  استدلوا بقولهم بأن الإداري الناجح يولد ولا يُصنع، أي ان النجاح في تطبيق مبادئ الادارة يعتمد على خصائص الأشخاص مثل العديد من الناجحين الذين حققوا نجاحاً دون أن تتاح لهم فرصة الالتحاق بمعاهد او كليات متخصصة.
  المهارات الإدارية : يحتاج المدير الى معارف رئيسية ومهارات أساسية:
  المعارف الرئيسية
  يلزم المدير ان يلم بمعارف عدة رئيسية لاداء مهامه الإدارية, ويمكن تصنيف هذه المعارف الى ثلاثة أنواع:
  1- معرفة النشاط:
  وتشمل هذه المعرفة المام المدير بجميع جوانب النشاط الذي تقوم به المنظمة او مايسمى بالصناعة
  او السوق الذي تعمل فيه المنظمة.
  2- معرفة الوظيفة:
  وتتضمن هذه المعرفة الالمام بوظائف المنشأة وتشمل معرفة الإنتاج وإدارة الموارد البشرية والتسويق
  والإدارة المالية ونظم المعلومات الإدارية.
  فمدير الإدارة المالية لابد ان يكون لديه معرفة كاملة بالحسابات واصول المحاسبة.
  3- معرفة العمل الإداري:
  يجب على المدير ان يلم بوظائف الإدارة العامة والمتمثلة في التخطيط واتخاذ القرار والتنظيم
  والتنسيق والتوجيه والرقابة.
  المهارات الأساسية:
  يلزم المدير ان يلم بمهارات عدة أساسية لاداء مهامه الإدارية, ويمكن تصنيف هذه المعارف الى ثلاثة أنواع:
  1- مهارات فنية:
  وتتعلق هذه المهارات الفنية باتقان العمل في جزء معين من العمل, فمثلا مدير التسويق ينبغي ان يكون لديه
  مهارات فنية في كيفية صناعة الإعلان وتصميمه وصياغة الكلمات والعبارات المؤثرة في المستهلكين.
  2- مهارات إنسانية:
  وهي القدرة على انجاز العمل مع الاخرين ويتضمن ذلك مهارات التعاون معهم والتعامل والتعايش فيما بينهم
  لتحقيق الهدف العام للمنظمة.
  3- مهارات ادراكية:
  وتعتمد هذه المهارات على قدرة المدير على التفكير المبدع وادراك المواقف المختلفة,
  كما تتضمن هذه المهارة قدرته على تشخيص المشكلات وتحليلها ومعرفة الاثار
  والأسباب وتحديد الحلول المناسبة.
  مجالات الإدارة:


• الإدارة العامة


• إدارة الاعمال


• إدارة الهيئات والمنظمات الخاصة


• الإدارة الإقليمية والدولية
  مجالات الإدارة :
  تتنوع مجالات الإدارة في الوقت الراهن بحسب تنوع قطاعات المجتمع والأهداف المرجوة مما يتطلب إدارة متخصصة حيث أوجد عدة إدارات كالتالي:
  الإدارة العامة: تعرف بأنها" تنفيذ السياسة العامة للدولة بما يؤدي إلى خدمة الصالح العام" فتشمل على جميع المهام الحكومية المتعلقة بالسيادة والمهام المتعلقة بالاقتصاد والمهام المتعلقة بالجوانب التعليمية والثقافية والجوانب الاجتماعية.
  إدارة الاعمال: تعرف بأنها" إدارة النشاطات والمشروعات ذات الطابع الاقتصادي الهادف إلى تحقيق الربح"، فهي تقوم بتوفير السلع وخدمات للأفراد والمجتمعات.
  إدارة الهيئات والمنظمات الخاصة: معنية بتقديم خدماتها لفئة خاصة ولا تهدف إلى الربح مثل الهيئات والجمعيات الخيرية.
  الإدارة الإقليمية والدولية: هي إدارة لا تتبع أياً من الحكومات التي تنشأ في دولها وتهدف إلى خدمة المجتمع الإقليمي أو العالمي كمنظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة ا لدول العربية.
  مشروعات الاعمال: هي المؤسسات والشركات التي يقيمها الأفراد والمجموعات لتحقيق الربح.
  هناك شروط لكي نصف النشاط على انه مشروع اعمال:


• أن يقدم شيئاً نافعاً كأن تكون سلعة أو أن تقدم خدمة.


• ان يهدف الى تحقيق ربح


• أن يكون نشاطاَ يعتمد على المبادئ والأسس الاقتصادية.


• أن يكون منظماً، وله صفة قانونية واسم محدد وكيان قانوني.


• أن يقوم عليه أفراد، أي أن المنظمين المديرين له أشخاص وليس حكومات.
  عناصر الإدارة :


• المنشأة: تمثل الجهاز الإداري المنوط به تحقيق أهداف معينة يؤديها للمجتمع, سواء كانت هذه الاهداف خدمات (مثل التعليم والصحة) او سلع (مثل المواد الغذائية والأجهزة).


• الموارد :

1. موارد بشرية.


2. موارد مادية كالميزانيات ومصادر الدخل والتمويل.


3. الأدوات المتعلقة بالمعلومات التي يترتب على أساسها اتخاذ قرارات المنظمة.

• المهام : تمثل المهام حركة النشاط في أية منظمة حيث يتم من خلال هذه المهام المنوطة بالوظائف العمل على تحقيق أهداف المنظمة.


• الوظائف: تتضمن أية منظمة عدداً من الوظائف التي تعكس الى حد كبير الأهداف التي تسعى المنظمة إلى تحقيقها.
  وظائف الإدارة:


• التخطيط


• اتخاذ القرارات
  -التنظيم


• التنسيق
  -التوجيه


• الرقابة
  وظائف المنشأة:


• إدارة الموارد البشرية


• إدارة التسويق


• الإدارة المالية


• إدارة الإنتاج


• إدارة نظم المعلومات