لخّصلي

حسب راي انه يحب الحرص عند تدريس الطالب مادة التاريخ لتثقيفه وتعرفه على تاريخ حضارته وحضارات العالم واهم الاحداث الترايخية. اضاقة الى ان دراسة التاريخ تساهم في فهم الأخلاقيات، لذلك يتم الاعتماد في المدراس الاسرائيلية اليوم على مختلف الانواع من الدراسة والفعاليات لتسهيل الدراسة والاهداف من وراء التعليم مواد التاريخ. وكل ذلك لينشا جيل مثقف يعرف ما هو تاريخه وتاريخ شعبه العظيم. مما تكون النتيجة ان دراسة التاريخ تساعد الطلاب على محو الأمية اللغوية، قدرة الطلاب على التوجيه الذاتي من خلال البحث والاستنتاج الدلائل التاريخية، إنّ أهميّة دراسة التّاريخ تكمن في كون التّاريخ من أهم العناصر الّتي يستند عليها أي مجتمع في تطوّره أو انحطاطه،

ملخص، حسب راي انه يحب الحرص عند تدريس الطالب مادة التاريخ لتثقيفه وتعرفه على تاريخ حضارته وحضارات العالم واهم الاحداث الترايخية. اضاقة الى ان دراسة التاريخ تساهم في فهم الأخلاقيات، حيث إنّ دراسة قصص ومواقف الأشخاص في الماضي تجعل من يدرس التاريخ يُقيِّم الحس الأخلاقي الخاص به، ويسعى لصقله ليتجنب التعقيدات التي واجهها الأشخاص في ظروف حياتهم الصعبة، إنّ طالب التاريخ لا يدرس فقط قصص رجال ونساء التاريخ العظماء بل أيضاً الأشخاص العاديين اللذين كانوا مثالاً على الشجاعة والاجتهاد والتضحية في الحياة، حيث إنّ قصص الناس هؤلاء اللذين نجوا من مصائب أو ظروف صعبة على مدار التاريخ تكون مصدراً للإلهام لدى الآخرين. لذلك يتم الاعتماد في المدراس الاسرائيلية اليوم على مختلف الانواع من الدراسة والفعاليات لتسهيل الدراسة والاهداف من وراء التعليم مواد التاريخ. وكل ذلك لينشا جيل مثقف يعرف ما هو تاريخه وتاريخ شعبه العظيم. من خلال قدرته على تحليل نص تاريخي وهو نص مكتوب، نص مرئي، ونص مسموع، إجراء مقارنة واستخلاص النتائج منها، صياغة إدعاء يعتمد على حقائق تاريخية، قراءة تحليليّة وناقدة للمصادر المعلوماتيّة على سبيل المثال (خارطة تاريخيّة). مما تكون النتيجة ان دراسة التاريخ تساعد الطلاب على محو الأمية اللغوية، القدرة على التفكير بشكل ابداعي، ومحو الامية الرقمية، تجميع المعرفة المعلوماتية، بناء الوعي الذاتي، قدرة الطلاب على التوجيه الذاتي من خلال البحث والاستنتاج الدلائل التاريخية، اضافة الى الوعي الاجتماعي وما حدث وما يحدث اليوم وما سيحدث غدا، ايضا معرفة ما هو السلوك الاجتماعي وتاثيراته. إنّ أهميّة دراسة التّاريخ تكمن في كون التّاريخ من أهم العناصر الّتي يستند عليها أي مجتمع في تطوّره أو انحطاطه، ولأنّ التّاريخ له علاقة وثيقة بمختلف العلوم. عندما يقارن الطلاب الحاضر بالماضي يُساعد فهم التاريخ ودراسته على وضع الأحداث الجاريّة في الوقت الحاضر في السياق التاريخيّ، فإنّ دراسته تُساعد الطلاب على معرفة مكان وكيفية العثور على الحقائق التي يحتاج المرء إليها؛ كما يُساعد على فهم أنواع المقارنات التاريخيّة التي يصنعها الآخرون وسبب هذه المقارنات.