لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (90%)

ـ تعزيز العلاقة داخل التحالف واستعادة الثقة : يهدف الأجتماع إلى تعزيز العلاقة ما بين أعضاء هذا التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش، واستعادة الثقة مع حلفاء الولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا. ـ عوامل تطرف جديدة : لقد تغيرت الكثير من العوامل وظروف التطرف والتطرف العنيف وتقنيات الإرهاب ما بعد انطلاقة هذا التحالف الدولي عام 2014 ولحد الآن، فشهد العالم الكثير من التطورات، في مجال التكنلوجيا وأمن المعلومات والاستخبارات وتقنيات مكافحة التطرف والإرهاب، وهذا يعني أن هذا الاجتماع مطلوب منه أن يقدم سياسات وإستراتيجيات وأهدافًا جديدة لا تتحدد في محاربة تنظيم داعش بقدر محاربة التطرف والتطرف العنيف ومكافحة الإرهاب. مطلوب أيضا من التحالف الدولي، تنظم العلاقة بين الأعضاء، وهذا ممكن يتوجب الكشف عنها من قبل الفرق الفنية لاحقا، منعطفًا جديدًا في محاربة التطرف والإرهاب، ولا ينحصر كونه حدثًا سياسيًا لإدارة بايدن. ـ التطرف “مترسخ” في أفريقيا : وردت عبارة “بقايا تنظيم داعش في أفريقيا” في اجتماع روما، وهي عبارة لا تتماشى مع واقع الإرهاب في أفريقيا على وجه الخصوص، لم تكن بقايا داعش والقاعدة ، بقدر ماهي تنظيمات ونواة صلبة للجماعات الجهادية، إن الجغرافية والبيئة وإفقار القارة الأفريقية، جميعها خلقت ظروف تنامي التنظيمات المتطرفة، لكي تكون أوسع من قدرات القوات الأمنية الموجودة في أفريقيا، ابرزها قوة برخان بقيادة فرنسية، التي أنهى مهامها الرئيس الفرنسي ماكرون قبل فترة قصيرة. القوات الأممية والقوات الأوروبية غير قادرة حتى على حماية مقراتها، ناهيك عن الانتقادات الموجهة إلى فرنسا، باستغلال الثروات في أفريقيا. ـ التسابق من أجل النفوذ والثروات : تشهد أفريقيا اليوم تسابق وتنافس كبير بين الأطراف الدولية والإقليمية أبرزها الولايات المتحدة والصين، وكذلك روسيا ودول أوروبا، فالانسحاب “التكتيكي” لقوة برخان، أعطى دفعة قوية لروسيا، وتضع نفسها بديلا عن فرنسا والقوة الأوروبية، التسابق من أجل النفوذ والثروات، وليس من المستبعد أن تستغل أطراف دولية وإقليمية ورقة الهجرة والأمن من داخل أوروبا ضد أوروبا، وهذا ربما واحدة من أسباب التدافع الإقليمي والدولي في أفريقيا. ـ تجريم الدول الداعمة للإرهاب : إن العودة إلى قرار مجلس الأمن ذي الرقم 1373 لعام 2001 والقرار رقم 1624 لعام 2005، يكفي لتجريم الدول الداعمة للإرهاب، وهنا تظهر أهمية المديرة التنفيذية للجنة مكافحة الإرهاب في الأمم المتحدة، بمراقبة الدول التي لا تحترم تلك القرارات، رغم أن اللجنة لا تملك القوة بفرض العقوبات. ـ تعزيز التعاون الدولي : ما يحتاجه العالم اليوم هو تعزيز التعاون الدولي والإقليمي أمام حقيقة أن الإرهاب، فلا توجد دولة بمأمن من الإرهاب ولا توجد دولة تحارب الإرهاب بمفردها. ـ الدعاية المتطرفة : التنظيمات المتطرفة، خسرت “خلافتها المكانية” لكنها ما زالت تراهن على “الخلافة الافتراضية” في عقول وأذهان الناس، وهذه التنظيمات تراهن على أفريقيا أكثر من غيرها لأسباب الجغرافية والبيئة، أنها لم تكن فقط حواضن للإرهاب بل نقطة انطلاق لتنفيذ عمليات إرهابية دوليا. محاربة الدعاية المتطرفة عبر الإنترنيت، قضية هامة في الحد من انتشار أيديولوجية التطرف والإرهاب. لمكافحة الإرهاب تتماشى مع المتغيرات في أمن المعلومات والتكنولوجيا. ـ تقديم الدعم للدول الوطنية : ما مطلوب اليوم من التحالف الدولي والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، تقديم الدعم إلى الدول الوطنية في أفريقيا والشرق الأوسط للنهوض بمسؤولياتها، وتقديم الدعم لتنفيذ مشاريع تنموية، هي الأساس في محاربة التطرف والتطرف العنيف. ـ نزوح أكثر نحو التطرف العنيف والإرهاب : إن ترك عائلات ونساء ومقاتلي داعش في سوريا ومناطق النزاع، نزوحهم نحو التطرف العنيف والإرهاب أكثر وتدويرهم في مناطق النزاع ونشر الإرهاب أكثر. إن الضغوطات الأمريكية على دول أوروبا وغيرها باستعادة مواطنيها، وسبق أن طلبت إدارة ترامب خلال مؤتمر ميونخ للأمن نسخة 2020 ، باستعادة أوروبا مواطنيها من شمال شرق سوريا، ولكن يبدو أن أوروبا اتخذت موقفا سياسيا يتعلق، بحرصها عدم خسارة قاعدتها والأصوات في أوروبا، أن اجتماع روما،


النص الأصلي

النتائج
ـ تعزيز العلاقة داخل التحالف واستعادة الثقة : يهدف الأجتماع إلى تعزيز العلاقة ما بين أعضاء هذا التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش، وتنشيط وتفعيل هذا التحالف، واستعادة الثقة مع حلفاء الولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا.
ـ عوامل تطرف جديدة : لقد تغيرت الكثير من العوامل وظروف التطرف والتطرف العنيف وتقنيات الإرهاب ما بعد انطلاقة هذا التحالف الدولي عام 2014 ولحد الآن، فشهد العالم الكثير من التطورات، في مجال التكنلوجيا وأمن المعلومات والاستخبارات وتقنيات مكافحة التطرف والإرهاب، وهذا يعني أن هذا الاجتماع مطلوب منه أن يقدم سياسات وإستراتيجيات وأهدافًا جديدة لا تتحدد في محاربة تنظيم داعش بقدر محاربة التطرف والتطرف العنيف ومكافحة الإرهاب. مطلوب أيضا من التحالف الدولي، أن يضع آلية جديدة، تنظم العلاقة بين الأعضاء، وهذا ممكن يتوجب الكشف عنها من قبل الفرق الفنية لاحقا، ليكون الاجتماع، منعطفًا جديدًا في محاربة التطرف والإرهاب، ولا ينحصر كونه حدثًا سياسيًا لإدارة بايدن.
ـ التطرف “مترسخ” في أفريقيا : وردت عبارة “بقايا تنظيم داعش في أفريقيا” في اجتماع روما، وهي عبارة لا تتماشى مع واقع الإرهاب في أفريقيا على وجه الخصوص، ما هو موجود في أفريقيا، لم تكن بقايا داعش والقاعدة ، بقدر ماهي تنظيمات ونواة صلبة للجماعات الجهادية، في أفريقيا. إن الجغرافية والبيئة وإفقار القارة الأفريقية، جميعها خلقت ظروف تنامي التنظيمات المتطرفة، لكي تكون أوسع من قدرات القوات الأمنية الموجودة في أفريقيا، ابرزها قوة برخان بقيادة فرنسية، التي أنهى مهامها الرئيس الفرنسي ماكرون قبل فترة قصيرة. القوات الأممية والقوات الأوروبية غير قادرة حتى على حماية مقراتها، ناهيك عن الانتقادات الموجهة إلى فرنسا، باستغلال الثروات في أفريقيا.
ـ التسابق من أجل النفوذ والثروات : تشهد أفريقيا اليوم تسابق وتنافس كبير بين الأطراف الدولية والإقليمية أبرزها الولايات المتحدة والصين، وكذلك روسيا ودول أوروبا، فالانسحاب “التكتيكي” لقوة برخان، أعطى دفعة قوية لروسيا، لأن تسد هذا لفراغ، وتضع نفسها بديلا عن فرنسا والقوة الأوروبية، وربما الولايات المتحدة. التسابق من أجل النفوذ والثروات، وليس من المستبعد أن تستغل أطراف دولية وإقليمية ورقة الهجرة والأمن من داخل أوروبا ضد أوروبا، وهذا ربما واحدة من أسباب التدافع الإقليمي والدولي في أفريقيا.
ـ تجريم الدول الداعمة للإرهاب : إن العودة إلى قرار مجلس الأمن ذي الرقم 1373 لعام 2001 والقرار رقم 1624 لعام 2005، يكفي لتجريم الدول الداعمة للإرهاب، وهنا تظهر أهمية المديرة التنفيذية للجنة مكافحة الإرهاب في الأمم المتحدة، بمراقبة الدول التي لا تحترم تلك القرارات، رغم أن اللجنة لا تملك القوة بفرض العقوبات.
ـ تعزيز التعاون الدولي : ما يحتاجه العالم اليوم هو تعزيز التعاون الدولي والإقليمي أمام حقيقة أن الإرهاب، أصبح عابر للحدود، فلا توجد دولة بمأمن من الإرهاب ولا توجد دولة تحارب الإرهاب بمفردها.
ـ الدعاية المتطرفة : التنظيمات المتطرفة، خسرت “خلافتها المكانية” لكنها ما زالت تراهن على “الخلافة الافتراضية” في عقول وأذهان الناس، وهذه التنظيمات تراهن على أفريقيا أكثر من غيرها لأسباب الجغرافية والبيئة، والأخطر، أنها لم تكن فقط حواضن للإرهاب بل نقطة انطلاق لتنفيذ عمليات إرهابية دوليا. محاربة الدعاية المتطرفة عبر الإنترنيت، قضية هامة في الحد من انتشار أيديولوجية التطرف والإرهاب. مطلوب أيضا، أن يتم وضع أهداف وإستراتيجيات جديدة، لمكافحة الإرهاب تتماشى مع المتغيرات في أمن المعلومات والتكنولوجيا.
ـ تقديم الدعم للدول الوطنية : ما مطلوب اليوم من التحالف الدولي والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، تقديم الدعم إلى الدول الوطنية في أفريقيا والشرق الأوسط للنهوض بمسؤولياتها، وتقديم الدعم لتنفيذ مشاريع تنموية، فالتنمية المستدامة في أفريقيا، هي الأساس في محاربة التطرف والتطرف العنيف.
ـ نزوح أكثر نحو التطرف العنيف والإرهاب : إن ترك عائلات ونساء ومقاتلي داعش في سوريا ومناطق النزاع، يعني، نزوحهم نحو التطرف العنيف والإرهاب أكثر وتدويرهم في مناطق النزاع ونشر الإرهاب أكثر.
إن الضغوطات الأمريكية على دول أوروبا وغيرها باستعادة مواطنيها، ما زال يمثل تحديا، وسبق أن طلبت إدارة ترامب خلال مؤتمر ميونخ للأمن نسخة 2020 ، باستعادة أوروبا مواطنيها من شمال شرق سوريا، ولكن يبدو أن أوروبا اتخذت موقفا سياسيا يتعلق، بحرصها عدم خسارة قاعدتها والأصوات في أوروبا، أمام الأحزاب اليمينية واليمين المتطرف، وهذا يعني، أن اجتماع روما، سوف لا يحدث تغيرا واضحا في الموقف الأوروبي.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

تعتبر علاقات ال...

تعتبر علاقات العمل أمرًا حيويًا في المجتمع، حيث تسهم بشكل كبير في تحقيق التقدم والازدهار. إليك بعض ا...

إن قیام الحكومة...

إن قیام الحكومة بوظائفھا في إدارة المرافق العامة یستلزم الإنفاق، وھذا الإنفاق لابد أن تمولھ إیرادات ...

اللغة والكلام و...

اللغة والكلام واللسان عند دي سوسير يرى دي سوسير أن هناك كياناً عاماً يضم النشاط اللغوي الإنساني ، ف...

تعريف هجرة الأد...

تعريف هجرة الأدمغة يُطلَق مصطلح هجرةُ الأدمغة (بالإنجليزية: Brain Drain) على انتقال العلماء، والكفا...

زملائي الكرّام،...

زملائي الكرّام، معلّمينا الأفاضل، أقف اليوم مع هذه المناسبة المميّزة لأزفّ لكم التهاني والتبريكات بم...

is the study of...

is the study of meaning in language, often confined to stable and context-free aspects, unlike pragm...

النجاح يساعد عل...

النجاح يساعد على الانتصار على المشاعر السلبية التي لطالما دمرت أحلام الإنسان على مدار سنين طويلة، فب...

Weighted descri...

Weighted descriptive statistics were calculated for the dependent variable (eating concerns), two in...

تختبر منصة المح...

تختبر منصة المحادثه الفوريه واتساب ميزة جديدة قد تمكن المستخدمين من نقل الملفات و مشاركتها دون الحاج...

مقدمة الإشارة ...

مقدمة الإشارة الكهربائية هي جهد أو تيار كهربائي يحمل المعلومات. يشير الجهد غالبًا إلى فرق الجهد، وه...

ولكونه يدرس هذه...

ولكونه يدرس هذه الوقائع بصورة غير مباشرة في أغلب الأحيان نتيجة بعد الحقب عنا في معظم الكتابات التاري...

Hi Fahd! I hop...

Hi Fahd! I hope you find this message well. I wanted to share some tips on how to keep students hea...