لخّصلي

معايير سهولة الوصول وسهولة الاستخدام في المواد التعليمية المحوسبة لذوي الاحتياجات الخاصة مقدمة: الحاجة الماسة إلى مواد تعليمية محوسبة سهلة الوصول والاستخدام للمتعلمين ذوي الاحتياجات الخاصة يشهد العصر الحالي تزايدًا ملحوظًا في الاعتماد على المواد التعليمية الرقمية في مختلف المراحل التعليمية. تبرز أهمية ضمان وصول جميع المتعلمين، إلى هذه المواد التعليمية والاستفادة منها على قدم المساواة مع غيرهم. إن سهولة الوصول ليست مجرد مسألة امتثال للمعايير والقوانين، بل هي جانب أساسي من جوانب التعليم الشامل الذي يهدف إلى تحقيق تكافؤ الفرص لجميع الطلاب، 1 وتؤثر إمكانية الوصول بشكل مباشر على نتائج التعلم ومستوى مشاركة الطلاب ورفاههم العام. تعد المبادئ التوجيهية لإمكانية الوصول إلى محتوى الويب (WCAG) المعيار العالمي المعترف به على نطاق واسع لتحقيق إمكانية الوصول الرقمي. 4 ويهدف هذا التقرير إلى تقديم قائمة شاملة بمعايير سهولة الوصول وسهولة الاستخدام في المواد التعليمية المحوسبة لذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك بالاستناد إلى الأبحاث وأفضل الممارسات في هذا المجال. أسس التصميم: فهم وتطبيق المبادئ التوجيهية لإمكانية الوصول إلى محتوى الويب (WCAG) في التعليم o قابل للإدراك: يجب أن تُعرض المعلومات ومكونات واجهة المستخدم للمستخدمين بطرق يمكنهم إدراكها. ويؤكد هذا المبدأ على توفير بدائل بحيث يمكن تجربة المحتوى من خلال حواس مختلفة. توفير بدائل نصية للمحتوى غير النصي، وتوفير ترجمات مصاحبة للفيديو. o قابل للتشغيل: يجب أن يكون المستخدمون قادرين على تشغيل واجهة المستخدم. ويركز هذا المبدأ على قدرة المستخدمين على التفاعل مع جميع عناصر التحكم والمحتوى، مثل التنقل باستخدام لوحة المفاتيح وتوفير وقت كافٍ للتفاعل مع المحتوى. o قابل للفهم: يجب أن تكون المعلومات وتشغيل واجهة المستخدم مفهومة. مثل استخدام لغة واضحة وتوفير آليات تنقل متسقة. o قوي: يجب أن يكون المحتوى قويًا بما يكفي بحيث يمكن تفسيره بشكل موثوق بواسطة مجموعة واسعة من وكلاء المستخدمين، بما في ذلك التقنيات المساعدة. ويضمن هذا المبدأ توافق المحتوى مع التقنيات الحالية والمستقبلية. AAA) في السياقات التعليمية 4: ويتناول الحواجز الجوهرية. مما يضمن توفر المحتوى لمجموعة واسعة من المستخدمين. o المستوى AA: يتناول نطاقًا أوسع من قضايا إمكانية الوصول وغالبًا ما يكون مستوى الامتثال المستهدف للامتثال القانوني وسياسات المنظمات. 8 يحقق المستوى AA تحسينات كبيرة في إمكانية الوصول لشريحة أكبر من المستخدمين ذوي الإعاقة. o المستوى AAA: أعلى مستوى من الامتثال، ويوفر إمكانية الوصول لأوسع شريحة من المستخدمين. على الرغم من أنه مثالي لتحقيق إمكانية الوصول المثلى، إلا أنه ليس عمليًا أو ضروريًا دائمًا لجميع المحتوى بسبب القيود المحتملة على التصميم والوظائف. 1 المستوى AA كخط أساس. 8 يحقق هذا المستوى توازنًا بين إمكانية الوصول الشاملة والتطبيق العملي في معظم السياقات التعليمية، o بدائل النص (1. كلام). o الترجمة المصاحبة (1. 2.2): توفير ترجمة مصاحبة لجميع محتويات الفيديو المسجلة مسبقًا. o الوصف الصوتي أو بديل الوسائط (1. 2.3): توفير بدائل للوسائط المستندة إلى الوقت، 1.1): التأكد من توفر جميع الوظائف من خلال واجهة لوحة المفاتيح. o تباين كاف (1. 4.3): ضمان تباين ألوان كافٍ بين النص والخلفية (4. 3:1 للنص الكبير). o تغيير حجم النص (1. 4.4): السماح للمستخدمين بتغيير حجم النص حتى 200% دون فقدان المحتوى أو الوظائف. o تنقل متسق (3. 2.3): توفير آليات تنقل متسقة في جميع المواد التعليمية. 14 يحسن القدرة على التنبؤ وسهولة الاستخدام. فإن الوعي بالتحديثات المحددة في كل إصدار 5 مهم لتحقيق إمكانية وصول شاملة. • أ. o ضمان التوافق مع قارئات الشاشة:  استخدام HTML دلالي لتوفير بنية ومعنى للمحتوى (مثل العناوين والقوائم والمعالم). 8 يسمح هذا لقارئات الشاشة بالتنقل وتفسير المحتوى بشكل فعال. 11 يعزز إمكانية الوصول إلى مكونات الويب المعقدة. 9 ضمان ترتيب التركيز المنطقي ومنع مصائد لوحة المفاتيح. o توفير نص بديل للمحتوى المرئي: ينقل نفس المعلومات التي ينقلها المرئي. 6 تجنب استخدام صور للنص قدر الإمكان.  استخدام سمة longdesc أو توفير رابط منفصل للصور المعقدة التي تتطلب أوصافًا مفصلة. o تخصيص النص: 25  الحفاظ على تباين ألوان كافٍ بين النص والخلفية، والالتزام بإرشادات WCAG. 17 o دعم برايل والأشكال البديلة الأخرى: لا يشمل فقط النص البديل ولكن أيضًا البنية الدلالية المناسبة وسمات ARIA لنقل الغرض وحالة العناصر التفاعلية. 86 يعد الاختبار باستخدام قارئات الشاشة الفعلية (JAWS، TalkBack) أمرًا ضروريًا. 17 29 يجب أن يكون وصفيًا ولكنه موجز، ويتجنب التكرار. 27 بالنسبة للصور الزخرفية، نص رقمي) يقر بالاحتياجات المتنوعة داخل مجتمع ضعاف البصر. • ب. الإعاقات السمعية: o أهمية الترجمة المصاحبة والنصوص المكتوبة لمحتوى الوسائط المتعددة:  توفير ترجمة مصاحبة دقيقة ومتزامنة لجميع محتويات الفيديو والصوت، 4 التأكيد على ضرورة المراجعة البشرية للترجمة المصاحبة التي تم إنشاؤها تلقائيًا لضمان الدقة. 19  توفير نصوص مكتوبة كاملة لجميع محتويات الصوت، مما يسمح للمستخدمين بقراءة المعلومات. o النظر في توفير ترجمة بلغة الإشارة: خاصة في السياقات التعليمية حيث يتم نقل معلومات معقدة. رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع: o الرؤية 8: الترجمة المصاحبة الدقيقة والشاملة ضرورية للطلاب ذوي الإعاقة السمعية للوصول إلى المعنى الكامل لمحتوى الوسائط المتعددة. 6 كما تمكن النصوص الرقمية من البحث عن الكلمات الرئيسية، وهو ما يمكن أن يكون مفيدًا لجميع المتعلمين. 110 43 تعد بروتوكولات الاتصال الواضحة والوعي بميزات التكنولوجيا أمرًا ضروريًا للمشاركة الفعالة. صعوبات التعلم والإعاقات المعرفية: o تبسيط اللغة والمحتوى: وتجنب المصطلحات العامية والاصطلاحات والتراكيب النحوية المعقدة. 18  استخدام النقاط والقوائم المرقمة لتقسيم المعلومات.  الحفاظ على تنسيق وعرض متسقين في جميع المواد. o تقليل المشتتات والحمل المعرفي:  تجنب المحتوى الوامض أو المتحرك الذي قد يسبب نوبات أو يكون مشتتًا. 25 112  تقديم المحتوى بتنسيقات متنوعة (نص، رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع: 115 يمكن أن يؤدي استخدام المعينات البصرية إلى تحسين الفهم بشكل كبير للطلاب ذوي الإعاقات المعرفية. o الرؤية 12: يوفر الهيكل والتنسيق المتسقان القدرة على التنبؤ، 6 تتيح العناوين والقوائم الواضحة سهولة التنقل ومعالجة المعلومات. o الرؤية 13: يعد تقليل المشتتات في بيئات التعلم الرقمي أمرًا ضروريًا للطلاب الذين يعانون من صعوبات في الانتباه. 16 ويشمل ذلك التحكم في الإشعارات والحد من الرسوم المتحركة على الشاشة وتوفير تخطيط مرئي نظيف. • د. o ضمان سهولة التنقل والتشغيل باستخدام لوحة المفاتيح:  ضمان ترتيب تنقل منطقي وبديهي يتبع التدفق المرئي للصفحة. o التصميم لطرق الإدخال البديلة:  النظر في التوافق مع مفاتيح التحكم، 67  تصميم واجهات تعمل أيضًا مع عصا الرأس وعصا الفم والتقنيات المساعدة الأخرى. o أحجام الأهداف والتباعد الكافيان للعناصر التفاعلية: 11  توفير تباعد كافٍ بين العناصر التفاعلية لمنع التنشيط العرضي. 17 رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع: o الرؤية 14: يعد الوصول إلى لوحة المفاتيح مطلبًا أساسيًا للمستخدمين ذوي الإعاقات الحركية الذين قد لا يتمكنون من استخدام الفأرة. 68 o الرؤية 15: يتطلب تصميم واجهات لمستخدمي مفاتيح التحكم فهم كيفية تنقلهم في الواجهات، 138 يعد تجميع العناصر ذات الصلة وتوفير تسميات واضحة وتقليل الحاجة إلى الإيماءات المعقدة من الاعتبارات المهمة. o الرؤية 16: يوفر توفير أحجام أهداف وتباعد كافيين للعناصر التفاعلية فوائد للمستخدمين ذوي الإعاقات الحركية المختلفة، 67 سهولة الاستخدام تتجاوز إمكانية الوصول: خلق تجارب تعليمية بديهية وفعالة o استخدام قوائم وعلامات تنقل متسقة عبر جميع الصفحات. o تطبيق مسارات التنقل (breadcrumbs) لإظهار موقع المستخدم الحالي داخل المحتوى. 144 • تصميم نماذج فعال لإدخال البيانات. 11 o توفير تسميات واضحة ومرئية لجميع حقول النموذج، 65 o تحديد الحقول المطلوبة بوضوح. 40 o توفير رسائل خطأ مفيدة وسهلة الفهم وتحديد الموقع. o تجميع الأسئلة ذات الصلة باستخدام مجموعات الحقول. 145 125 o الرؤية 17: سهولة الاستخدام وإمكانية الوصول مترابطتان؛ يؤدي التنقل الواضح والتصميم المتسق إلى تحسين تجربة جميع المتعلمين، o الرؤية 18: يعد تصميم النماذج الفعال أمرًا بالغ الأهمية لجمع المعلومات وتقييم التعلم. 82 تضمن النماذج التي يمكن الوصول إليها قدرة جميع الطلاب على تقديم المدخلات وإظهار معرفتهم، والخطوط القابلة للتخصيص). 156 مثل PBS KIDS وبرنامج الوسائط الموصوفة والمترجمة (DCMP). 170 o استكشاف دراسات حالة لمؤسسات ومنظمات نجحت في تطبيق تكنولوجيا تعليمية سهلة الوصول. 16 o ميزات مثل تحويل النص إلى كلام (ReadSpeaker في Brightspace) والتوافق مع قارئات الشاشة. o توفر تنسيقات بديلة (صوت، برايل) للكتب المدرسية والمواد التعليمية. 62 o الرؤية 19: غالبًا ما تعطي الموارد التعليمية الناجحة وسهلة الوصول الحائزة على جوائز الأولوية للامتثال لـ WCAG، وتدمج ملاحظات المستخدمين في عملية التصميم الخاصة بها. 83 o الرؤية 20: إن التوافر المتزايد لأدوات إمكانية الوصول المدمجة في أنظمة إدارة التعلم وتطبيقات البرامج يجعل من السهل على المعلمين ومصممي التعليم إنشاء محتوى أكثر سهولة للوصول إليه. سادسًا. تأثير سهولة الوصول والاستخدام على نتائج التعلم • مراجعة الدراسات البحثية حول فعالية المواد التعليمية سهلة الوصول للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. o دراسات تظهر تحسنًا في فهم القراءة وطلاقتها باستخدام تنسيقات سهلة الوصول مثل تحويل النص إلى كلام والنص الرقمي القابل للتخصيص. 97 o أبحاث تشير إلى زيادة المشاركة والمشاركة والإنجاز الأكاديمي في بيئات التعلم عبر الإنترنت سهلة الوصول.

معايير سهولة الوصول وسهولة الاستخدام في المواد التعليمية المحوسبة لذوي الاحتياجات الخاصة
مقدمة: الحاجة الماسة إلى مواد تعليمية محوسبة سهلة الوصول والاستخدام للمتعلمين ذوي الاحتياجات الخاصة
يشهد العصر الحالي تزايدًا ملحوظًا في الاعتماد على المواد التعليمية الرقمية في مختلف المراحل التعليمية. وفي هذا السياق، تبرز أهمية ضمان وصول جميع المتعلمين، بمن فيهم ذوو الاحتياجات الخاصة، إلى هذه المواد التعليمية والاستفادة منها على قدم المساواة مع غيرهم. إن سهولة الوصول ليست مجرد مسألة امتثال للمعايير والقوانين، بل هي جانب أساسي من جوانب التعليم الشامل الذي يهدف إلى تحقيق تكافؤ الفرص لجميع الطلاب، بغض النظر عن قدراتهم واحتياجاتهم.1 وتؤثر إمكانية الوصول بشكل مباشر على نتائج التعلم ومستوى مشاركة الطلاب ورفاههم العام.
تعد المبادئ التوجيهية لإمكانية الوصول إلى محتوى الويب (WCAG) المعيار العالمي المعترف به على نطاق واسع لتحقيق إمكانية الوصول الرقمي.4 ويهدف هذا التقرير إلى تقديم قائمة شاملة بمعايير سهولة الوصول وسهولة الاستخدام في المواد التعليمية المحوسبة لذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك بالاستناد إلى الأبحاث وأفضل الممارسات في هذا المجال.
أسس التصميم: فهم وتطبيق المبادئ التوجيهية لإمكانية الوصول إلى محتوى الويب (WCAG) في التعليم
• أ. نظرة عامة على مبادئ WCAG (قابل للإدراك، قابل للتشغيل، قابل للفهم، قوي) 4:
o قابل للإدراك: يجب أن تُعرض المعلومات ومكونات واجهة المستخدم للمستخدمين بطرق يمكنهم إدراكها. ويؤكد هذا المبدأ على توفير بدائل بحيث يمكن تجربة المحتوى من خلال حواس مختلفة. على سبيل المثال، توفير بدائل نصية للمحتوى غير النصي، وتوفير ترجمات مصاحبة للفيديو.4
o قابل للتشغيل: يجب أن يكون المستخدمون قادرين على تشغيل واجهة المستخدم. ويركز هذا المبدأ على قدرة المستخدمين على التفاعل مع جميع عناصر التحكم والمحتوى، مثل التنقل باستخدام لوحة المفاتيح وتوفير وقت كافٍ للتفاعل مع المحتوى.4
o قابل للفهم: يجب أن تكون المعلومات وتشغيل واجهة المستخدم مفهومة. ويهتم هذا المبدأ بوضوح المحتوى وسهولة فهمه وتشغيله، مثل استخدام لغة واضحة وتوفير آليات تنقل متسقة.4
o قوي: يجب أن يكون المحتوى قويًا بما يكفي بحيث يمكن تفسيره بشكل موثوق بواسطة مجموعة واسعة من وكلاء المستخدمين، بما في ذلك التقنيات المساعدة. ويضمن هذا المبدأ توافق المحتوى مع التقنيات الحالية والمستقبلية.4
• ب. أهمية مستويات الامتثال المختلفة لـ WCAG (A، AA، AAA) في السياقات التعليمية 4:
o المستوى A: يمثل إمكانية الوصول الأساسية، ويتناول الحواجز الجوهرية. غالبًا ما يعتبر الحد الأدنى المطلوب لتحقيق إمكانية الوصول، مما يضمن توفر المحتوى لمجموعة واسعة من المستخدمين.4
o المستوى AA: يتناول نطاقًا أوسع من قضايا إمكانية الوصول وغالبًا ما يكون مستوى الامتثال المستهدف للامتثال القانوني وسياسات المنظمات.8 يحقق المستوى AA تحسينات كبيرة في إمكانية الوصول لشريحة أكبر من المستخدمين ذوي الإعاقة.
o المستوى AAA: أعلى مستوى من الامتثال، ويوفر إمكانية الوصول لأوسع شريحة من المستخدمين. على الرغم من أنه مثالي لتحقيق إمكانية الوصول المثلى، إلا أنه ليس عمليًا أو ضروريًا دائمًا لجميع المحتوى بسبب القيود المحتملة على التصميم والوظائف.4
o توصية للمواد التعليمية: يوصى بالهدف إلى تحقيق امتثال WCAG 2.1 المستوى AA كخط أساس.8 يحقق هذا المستوى توازنًا بين إمكانية الوصول الشاملة والتطبيق العملي في معظم السياقات التعليمية، ويتوافق مع العديد من المتطلبات القانونية والسياسية.8
• ج. التطبيق العملي لمعايير النجاح الرئيسية في WCAG على المواد التعليمية:
o بدائل النص (1.1.1): توفير نص بديل لجميع المحتويات غير النصية (الصور والرسوم البيانية وما إلى ذلك) بحيث يمكن عرضها بأشكال أخرى (طباعة كبيرة، طريقة برايل، كلام).6 هذا أمر بالغ الأهمية لمستخدمي قارئات الشاشة لفهم المعلومات المرئية.
o الترجمة المصاحبة (1.2.2): توفير ترجمة مصاحبة لجميع محتويات الفيديو المسجلة مسبقًا.4 ضروري للمتعلمين الصم أو ضعاف السمع، ومفيد للآخرين أيضًا.
o الوصف الصوتي أو بديل الوسائط (1.2.3): توفير بدائل للوسائط المستندة إلى الوقت، بما في ذلك الأوصاف الصوتية للمحتوى المرئي في مقاطع الفيديو.7 يجعل المحتوى المرئي في متناول المستخدمين المكفوفين وضعاف البصر.
o لوحة المفاتيح (2.1.1): التأكد من توفر جميع الوظائف من خلال واجهة لوحة المفاتيح.4 بالغ الأهمية للمستخدمين الذين لا يستطيعون استخدام الفأرة.
o تباين كاف (1.4.3): ضمان تباين ألوان كافٍ بين النص والخلفية (4.5:1 على الأقل للنص الصغير، 3:1 للنص الكبير).6 تجنب استخدام اللون وحده لنقل المعنى.6 ضروري للمستخدمين ذوي الرؤية المنخفضة أو عمى الألوان.
o تغيير حجم النص (1.4.4): السماح للمستخدمين بتغيير حجم النص حتى 200% دون فقدان المحتوى أو الوظائف.7 يفيد المستخدمين ذوي الرؤية المنخفضة.
o لغة الصفحة (3.1.1): تحديد اللغة البشرية الافتراضية للمحتوى.14 يساعد قارئات الشاشة والتقنيات المساعدة الأخرى.
o تنقل متسق (3.2.3): توفير آليات تنقل متسقة في جميع المواد التعليمية.14 يحسن القدرة على التنبؤ وسهولة الاستخدام.
رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع:
o الرؤية 3: يوفر WCAG إطارًا شاملاً، لكن فهم الاحتياجات الخاصة للمتعلمين ذوي الإعاقات المختلفة أمر بالغ الأهمية للتطبيق الفعال في المواد التعليمية.5
o الرؤية 4: التوافق مع الإصدارات السابقة من WCAG (2.0، 2.1، 2.2) يبسط العملية، حيث أن الامتثال للإصدار الأخير (2.2) يغطي بطبيعته المعايير السابقة.5 ومع ذلك، فإن الوعي بالتحديثات المحددة في كل إصدار 5 مهم لتحقيق إمكانية وصول شاملة.
ثالثًا. التصميم لتلبية الاحتياجات المتنوعة: اعتبارات محددة لإمكانية الوصول
• أ. الإعاقات البصرية:
o ضمان التوافق مع قارئات الشاشة:
 استخدام HTML دلالي لتوفير بنية ومعنى للمحتوى (مثل العناوين والقوائم والمعالم).8 يسمح هذا لقارئات الشاشة بالتنقل وتفسير المحتوى بشكل فعال.
 تطبيق سمات ARIA (تطبيقات الإنترنت الغنية التي يمكن الوصول إليها) لتوفير معلومات إضافية حول العناصر التفاعلية والمحتوى الديناميكي.11 يعزز إمكانية الوصول إلى مكونات الويب المعقدة.
 إدارة التركيز لضمان قدرة مستخدمي قارئات الشاشة على التنقل بفعالية.9 ضمان ترتيب التركيز المنطقي ومنع مصائد لوحة المفاتيح.
o توفير نص بديل للمحتوى المرئي:
 كتابة نص بديل موجز ووصفي للصور والرسوم التوضيحية والرسوم البيانية، ينقل نفس المعلومات التي ينقلها المرئي.6 تجنب استخدام صور للنص قدر الإمكان.8
 استخدام سمة longdesc أو توفير رابط منفصل للصور المعقدة التي تتطلب أوصافًا مفصلة.30
o تخصيص النص:
 ضمان إمكانية تغيير حجم النص بدون تقنية مساعدة حتى 200% (ومثاليًا حتى 400%) دون فقدان المعلومات أو الوظائف.7
 توفير خيارات للمستخدمين لتعديل خيارات الخط، بما في ذلك خطوط sans-serif لتحسين إمكانية القراءة.25
 الحفاظ على تباين ألوان كافٍ بين النص والخلفية، والالتزام بإرشادات WCAG.6 توفير خيارات الوضع الداكن.17
o دعم برايل والأشكال البديلة الأخرى:
 ضمان إمكانية تحويل المحتوى الرقمي إلى طريقة برايل للمستخدمين الذين يعتمدون عليها.6
 النظر في توفير نسخ مطبوعة كبيرة للطلاب ذوي الرؤية المنخفضة.6
رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع:
o الرؤية 5: يتطلب التوافق مع قارئات الشاشة نهجًا شاملاً، لا يشمل فقط النص البديل ولكن أيضًا البنية الدلالية المناسبة وسمات ARIA لنقل الغرض وحالة العناصر التفاعلية.86 يعد الاختبار باستخدام قارئات الشاشة الفعلية (JAWS، NVDA، VoiceOver، TalkBack) أمرًا ضروريًا.17
o الرؤية 6: تؤثر جودة النص البديل بشكل كبير على تجربة التعلم للطلاب ذوي الإعاقة البصرية.29 يجب أن يكون وصفيًا ولكنه موجز، ومراعيًا للسياق، ويتجنب التكرار.27 بالنسبة للصور الزخرفية، يجب أن يكون النص البديل فارغًا أو يتم تحديده كزخرفي.24
o الرؤية 7: توفير تنسيقات متعددة (برايل، طباعة كبيرة، نص رقمي) يقر بالاحتياجات المتنوعة داخل مجتمع ضعاف البصر.97 يوفر النص الرقمي أكبر قدر من المرونة من خلال خيارات التخصيص.96
• ب. الإعاقات السمعية:
o أهمية الترجمة المصاحبة والنصوص المكتوبة لمحتوى الوسائط المتعددة:
 توفير ترجمة مصاحبة دقيقة ومتزامنة لجميع محتويات الفيديو والصوت، بما في ذلك الحوار المنطوق والمؤثرات الصوتية وتحديد المتحدث.4 التأكيد على ضرورة المراجعة البشرية للترجمة المصاحبة التي تم إنشاؤها تلقائيًا لضمان الدقة.19
 توفير نصوص مكتوبة كاملة لجميع محتويات الصوت، مما يسمح للمستخدمين بقراءة المعلومات.6
o توفير أوصاف صوتية للمعلومات المرئية:
 وصف التفاصيل المرئية المهمة في مقاطع الفيديو التي لا يتم نقلها من خلال الصوت، مثل الإجراءات وتغييرات المشهد والنص الذي يظهر على الشاشة.7
o النظر في توفير ترجمة بلغة الإشارة:
 توفير ترجمة بلغة الإشارة لمحتويات الفيديو الرئيسية، خاصة في السياقات التعليمية حيث يتم نقل معلومات معقدة.7
رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع:
o الرؤية 8: الترجمة المصاحبة الدقيقة والشاملة ضرورية للطلاب ذوي الإعاقة السمعية للوصول إلى المعنى الكامل لمحتوى الوسائط المتعددة.42 يجب أن تتضمن الترجمة المصاحبة ليس فقط الكلمات المنطوقة ولكن أيضًا معلومات غير كلامية ذات صلة مثل المؤثرات الصوتية والموسيقى.19
o الرؤية 9: توفر النصوص المكتوبة طريقة بديلة للطلاب ذوي الإعاقة السمعية (وغيرهم) للتفاعل مع المحتوى الصوتي.6 كما تمكن النصوص الرقمية من البحث عن الكلمات الرئيسية، وهو ما يمكن أن يكون مفيدًا لجميع المتعلمين.110
o الرؤية 10: بالنسبة للفصول الدراسية المتزامنة عبر الإنترنت، قد تكون الترجمة المصاحبة في الوقت الفعلي (CART) ومترجمو لغة الإشارة تسهيلات ضرورية للطلاب الصم وضعاف السمع.43 تعد بروتوكولات الاتصال الواضحة والوعي بميزات التكنولوجيا أمرًا ضروريًا للمشاركة الفعالة.43
• ج. صعوبات التعلم والإعاقات المعرفية:
o تبسيط اللغة والمحتوى:
 استخدام لغة واضحة وموجزة، وتجنب المصطلحات العامية والاصطلاحات والتراكيب النحوية المعقدة.6 استهداف مستوى قراءة الصف الثامن.18
 تحديد المصطلحات والاختصارات غير المألوفة.6
 توفير نسخ مبسطة من المحتوى المعقد عند الضرورة.11
o هيكلة المحتوى لتحقيق الوضوح:
 استخدام عناوين وعناوين فرعية واضحة ومتسقة لتنظيم المحتوى منطقيًا.8
 استخدام النقاط والقوائم المرقمة لتقسيم المعلومات.8
 الحفاظ على تنسيق وعرض متسقين في جميع المواد.6
o تقليل المشتتات والحمل المعرفي:
 تجنب المحتوى الوامض أو المتحرك الذي قد يسبب نوبات أو يكون مشتتًا.8
 استخدام خلفيات بسيطة والحد من استخدام الرسوم المعقدة.25
 تقسيم المهام المعقدة إلى خطوات أصغر وأكثر قابلية للإدارة.112
o توفير وسائل متعددة للتمثيل والمشاركة:
 تقديم المحتوى بتنسيقات متنوعة (نص، فيديو، صوت، صور) لتلبية أنماط وتفضيلات التعلم المختلفة.3
 توفير خيارات للتفاعل والتعبير لإظهار الفهم.3
رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع:
o الرؤية 11: تبسيط اللغة لا يتعلق بـ "تسطيح" المحتوى بل بجعله أكثر سهولة للوصول إليه حتى يتمكن المتعلمون من التركيز على فهم المفاهيم الأساسية.115 يمكن أن يؤدي استخدام المعينات البصرية إلى تحسين الفهم بشكل كبير للطلاب ذوي الإعاقات المعرفية.114
o الرؤية 12: يوفر الهيكل والتنسيق المتسقان القدرة على التنبؤ، وهو أمر بالغ الأهمية للمتعلمين ذوي الإعاقات المعرفية.6 تتيح العناوين والقوائم الواضحة سهولة التنقل ومعالجة المعلومات.24
o الرؤية 13: يعد تقليل المشتتات في بيئات التعلم الرقمي أمرًا ضروريًا للطلاب الذين يعانون من صعوبات في الانتباه.16 ويشمل ذلك التحكم في الإشعارات والحد من الرسوم المتحركة على الشاشة وتوفير تخطيط مرئي نظيف.17
• د. الإعاقات الحركية:
o ضمان سهولة التنقل والتشغيل باستخدام لوحة المفاتيح:
 جعل جميع العناصر التفاعلية (الروابط والأزرار وحقول النماذج) سهلة الوصول والتشغيل باستخدام لوحة المفاتيح فقط (مفاتيح Tab و Shift+Tab و Enter و Space ومفاتيح الأسهم).4 بالغ الأهمية للمستخدمين الذين لا يستطيعون استخدام الفأرة.
 توفير مؤشرات تركيز مرئية واضحة لإظهار العنصر الذي لديه تركيز لوحة المفاتيح.10
 ضمان ترتيب تنقل منطقي وبديهي يتبع التدفق المرئي للصفحة.9
o التصميم لطرق الإدخال البديلة:
 النظر في التوافق مع مفاتيح التحكم، التي تسمح للمستخدمين بالتفاعل مع الأجهزة باستخدام مفتاح واحد أو عدة مفاتيح يتم تنشيطها بحركات مختلفة من الجسم.67
 استكشاف إمكانات برنامج التعرف على الصوت للتنقل والتفاعل.4
 تصميم واجهات تعمل أيضًا مع عصا الرأس وعصا الفم والتقنيات المساعدة الأخرى.67
o أحجام الأهداف والتباعد الكافيان للعناصر التفاعلية:
 ضمان أن تكون الأزرار والروابط والعناصر التفاعلية الأخرى كبيرة بما يكفي بحيث يمكن تنشيطها بسهولة عن طريق اللمس أو أجهزة التأشير البديلة.11
 توفير تباعد كافٍ بين العناصر التفاعلية لمنع التنشيط العرضي.66
 تجنب الإيماءات المعقدة مثل السحب والإفلات التي قد يصعب على المستخدمين ذوي الإعاقات الحركية تنفيذها.18 توفير طرق بديلة لهذه التفاعلات.17
رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع:
o الرؤية 14: يعد الوصول إلى لوحة المفاتيح مطلبًا أساسيًا للمستخدمين ذوي الإعاقات الحركية الذين قد لا يتمكنون من استخدام الفأرة.66 يعد ترتيب علامات تبويب منطقي ومؤشرات تركيز واضحة أمرًا ضروريًا للتنقل الفعال باستخدام لوحة المفاتيح.68
o الرؤية 15: يتطلب تصميم واجهات لمستخدمي مفاتيح التحكم فهم كيفية تنقلهم في الواجهات، غالبًا من خلال المسح والاختيار.138 يعد تجميع العناصر ذات الصلة وتوفير تسميات واضحة وتقليل الحاجة إلى الإيماءات المعقدة من الاعتبارات المهمة.138
o الرؤية 16: يوفر توفير أحجام أهداف وتباعد كافيين للعناصر التفاعلية فوائد للمستخدمين ذوي الإعاقات الحركية المختلفة، بما في ذلك أولئك الذين يعانون من محدودية البراعة أو الرعشة.66 يجب تطبيق مبادئ التصميم الملائمة للمس حتى عندما تكون الفأرة أو لوحة المفاتيح هي طريقة الإدخال الأساسية، لأنها غالبًا ما تحسن سهولة الاستخدام بشكل عام.67
رابعًا. سهولة الاستخدام تتجاوز إمكانية الوصول: خلق تجارب تعليمية بديهية وفعالة
• تنقل واضح ومتسق.6
o استخدام قوائم وعلامات تنقل متسقة عبر جميع الصفحات.
o توفير مسارات واضحة للمستخدمين للعثور على المعلومات والتنقل في المواد التعليمية.
o تطبيق مسارات التنقل (breadcrumbs) لإظهار موقع المستخدم الحالي داخل المحتوى.11
• تصميم واجهة مستخدم يمكن التنبؤ بها.6
o الحفاظ على تخطيط وتصميم مرئي متسقين في جميع المواد التعليمية.
o ضمان سلوك العناصر التفاعلية بطريقة يمكن التنبؤ بها.
o استخدام أنماط وتقاليد واجهة مستخدم مألوفة.144
• تصميم نماذج فعال لإدخال البيانات.11
o توفير تسميات واضحة ومرئية لجميع حقول النموذج، ووضعها خارج حقول الإدخال.125 تجنب استخدام نص العنصر النائب كتسمية وحيدة.65
o تحديد الحقول المطلوبة بوضوح.40
o توفير رسائل خطأ مفيدة وسهلة الفهم وتحديد الموقع.11
o تجميع الأسئلة ذات الصلة باستخدام مجموعات الحقول.145
o ضمان تدفق منطقي وتجنب التخطيطات متعددة الأعمدة إلا عند الضرورة.125
• توفير تعليمات وتعليقات واضحة.4
o استخدام لغة مباشرة وتقديم تعليمات خطوة بخطوة.
o تقديم تعليقات في الوقت المناسب وغنية بالمعلومات حول إجراءات المستخدم وأدائه.
o توفير إرشادات واضحة حول كيفية استخدام العناصر التفاعلية.
رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع:
o الرؤية 17: سهولة الاستخدام وإمكانية الوصول مترابطتان؛ غالبًا ما تفيد التحسينات في أحدهما الآخر.6 على سبيل المثال، يؤدي التنقل الواضح والتصميم المتسق إلى تحسين تجربة جميع المتعلمين، بمن فيهم أولئك الذين يستخدمون التقنيات المساعدة.
o الرؤية 18: يعد تصميم النماذج الفعال أمرًا بالغ الأهمية لجمع المعلومات وتقييم التعلم.82 تضمن النماذج التي يمكن الوصول إليها قدرة جميع الطلاب على تقديم المدخلات وإظهار معرفتهم، بغض النظر عن قدراتهم.
خامسًا. التعلم من النجاح: أمثلة على مواد ومنصات تعليمية سهلة الوصول والاستخدام
• دراسات حالة لدورات ومنصات تعليمية ممتازة عبر الإنترنت.1
o تسليط الضوء على منصات مثل Paradiso LMS و Moodle و Canvas و Blackboard Learn و SAP Litmos و TalentLMS لميزات إمكانية الوصول الخاصة بها (دعم قارئ الشاشة، والتنقل باستخدام لوحة المفاتيح، والترجمة المصاحبة، والخطوط القابلة للتخصيص).152
o ذكر استخدام ميزات إمكانية الوصول في أدوات مثل Google Classroom و Buncee و EdModo.156
o مناقشة أمثلة على مواقع تعليمية معترف بها لسهولة الوصول إليها، مثل PBS KIDS وبرنامج الوسائط الموصوفة والمترجمة (DCMP).170
o استكشاف دراسات حالة لمؤسسات ومنظمات نجحت في تطبيق تكنولوجيا تعليمية سهلة الوصول.16
• تحليل الميزات المحددة التي تساهم في سهولة الوصول والاستخدام.
o مدققو إمكانية الوصول المدمجون في منصات LMS (Canvas، Blackboard) وأدوات التأليف (منتجات Microsoft).8
o ميزات مثل تحويل النص إلى كلام (ReadSpeaker في Brightspace) والتوافق مع قارئات الشاشة.93
o توفر تنسيقات بديلة (صوت، نص إلكتروني، برايل) للكتب المدرسية والمواد التعليمية.62
رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع:
o الرؤية 19: غالبًا ما تعطي الموارد التعليمية الناجحة وسهلة الوصول الحائزة على جوائز الأولوية للامتثال لـ WCAG، وتقدم مجموعة من ميزات إمكانية الوصول، وتدمج ملاحظات المستخدمين في عملية التصميم الخاصة بها.83
o الرؤية 20: إن التوافر المتزايد لأدوات إمكانية الوصول المدمجة في أنظمة إدارة التعلم وتطبيقات البرامج يجعل من السهل على المعلمين ومصممي التعليم إنشاء محتوى أكثر سهولة للوصول إليه.8
سادسًا. تأثير سهولة الوصول والاستخدام على نتائج التعلم
• مراجعة الدراسات البحثية حول فعالية المواد التعليمية سهلة الوصول للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.2
o دراسات تظهر تحسنًا في فهم القراءة وطلاقتها باستخدام تنسيقات سهلة الوصول مثل تحويل النص إلى كلام والنص الرقمي القابل للتخصيص.97
o أبحاث تشير إلى زيادة المشاركة والمشاركة والإنجاز الأكاديمي في بيئات التعلم عبر الإنترنت سهلة الوصول.58
o أدلة على أن الإدراج الاستباقي لميزات إمكانية الوصول يفيد جميع الطلاب، وليس فقط ذوي الإعاقة (تأثير "قطع الرصيف").3
o نتائج تسلط الضوء على التأثير السلبي للمواد التي لا يمكن الوصول إليها على نتائج التعلم والمساواة التعليمية للطلاب ذوي الإعاقة.38
• أدلة على تحسين المشاركة والفهم والأداء الأكاديمي.
o زيادة الدافع والثقة بالنفس بين الطلاب الذين يستخدمون التقنيات المساعدة في التعلم عبر الإنترنت سهل الوصول.184
o تركيز محسّن وتقليل المشتتات في البيئات المصممة جيدًا عبر الإنترنت.175
رؤى وأنماط خفية وعلاقات سببية وآثار أوسع:
o الرؤية 21: تُظهر الأبحاث باستمرار وجود ارتباط إيجابي قوي بين سهولة الوصول إلى المواد التعليمية وتحسين نتائج التعلم للطلاب ذوي الإعاقة.143 يؤدي التصميم الذي يراعي سهولة الوصول إلى إزالة الحواجز ويسمح لهؤلاء الطلاب بالتفاعل مع المحتوى بشكل أكثر فعالية.
o الرؤية 22: تمتد فوائد التصميم الذي يراعي سهولة الوصول إلى ما هو أبعد من الطلاب ذوي الإعاقة، مما يحسن سهولة الاستخدام وتجربة التعلم لجميع الطلاب.3 يسلط هذا "تأثير قطع الرصيف" الضوء على القيمة العالمية لمبادئ التصميم الشامل.
سابعًا. الخلاصة والتوصيات العملية: قائمة شاملة بمعايير سهولة الوصول وسهولة الاستخدام للمواد التعليمية المحوسبة
• تلخيص المعايير الرئيسية لسهولة الوصول وسهولة الاستخدام التي تمت مناقشتها في التقرير.
• تقديم قائمة شاملة يمكن للمربين ومصممي التعليم استخدامها لتقييم وإنشاء مواد تعليمية محوسبة سهلة الوصول. سيتم تنظيم هذه القائمة حسب نوع الإعاقة ومبادئ سهولة الاستخدام العامة.