لخّصلي

وهي تبحث في النتائج المتوقعه بين متغيرات الدراسه مثل كلما زاد العقاب في المجتمع قل الاجرام -الفرضيه عباره عن تخمين ذكي وتفسير محتمل يتم بواسطته ربط الاسباب بالمسببات كتفسير مؤقت للمشكله او الظاهره المدروسه -الفرضية عبارة عن حدس او تكهن يضعه الباحث كحل ممكن ومحتمل لمشكلة الدراسة -تأخذ الفروض غالباً صيغة التعميمات او المقترحات التي تصاغ بأسلوب منسق ومنظم يظهر العلاقات التي يحاول الباحث من خلالها حل المشكلة -على الرغم من ان الفروض عبارة عن تكهنات اولية لتفسير الظاهرة الا انها لا تأتي بمحض الصدفة -تحتاج عملية وضع الفروض بأنواعها وصيغها المختلفة لمعرفة واسعة بالمشكلة او الظاهرة المدروسة وبجميع الظروف المحيطة بها وكذلك توافر قدرة كبيرة عند الباحث على تنظيم الأفكار وترتيبها وربطها مع بعضها البعض في سبيل الوصول على تفسيرات مقبولة للمشكلة ٢٠٠٤م) مصادر اشتقاق الفرضيات: ج- الدراسات السابقة حول المشكلة أو الظاهرة قيد الدراسة. فوائد الفرضيات أ- تحديد مسار عملية البحث العلمي وذلك من خلال توجيه الباحث لجمع بيانات ومعلومات معينة لها علاقة بالفرضيات التي تم وضعها من أجل اختبارها ومن ثم قبولها او رفضها بما يتلاءم مع المبادئ والأصول العلمية المتعارف عليها. ب- تساهم الفرضيات في تحديد المناهج والأساليب البحثية الملائمة لموضوع الدراسة وبالشكل الذي يساعد على اختبار الفرضيات. د- تساعد في الوصول إلى فرضيات جديدة وقوانين جديدة تعمل جميعها على تراكم المعرفة وتسرع وتيرة البحث من خلال الكشف عن مكامن أفكار وفرضيات جديدة يمكن دراستها. صياغة الفرضيات: لابد من صياغة فرضيات الدراسة وفق أسس وقواعد ومن أهم هذه الأسس ما يلي: -توخي الدقة والوضوح عند صياغة الفرضيات واختصارها بأسلوب لغوي بسيط ما أمكن ذلك -صياغة الفرضيات واختصارها بأسلوب علاقات بين متغيرات وبشكل يجعلها قابلة للقياس او الاختبار -ضرورة أن تصاغ الفرضيات بما يتلاءم مع طبيعة ومحتوى المشكلة او الظاهرة قيد الدراسة وبشكل يعمل على تفسيرها بناء على هذه الأسس. 1- طريقة الإثبات: تعرف الفرضيات في مثل هذه الحالة بالفرضيات المباشرة وتصاغ على شكل يؤكد وجود علاقة سالبة أو موجبة بين متغيرين أو أكثر -يوجد اختلاف ذو دلالة إحصائية في عدد مرات الأكل خارج المنزل بين النساء العاملات والنساء غير العاملات. 2- طريقة النفي: تعرف الفرضيات في هذه الحالة بالفرضيات الصفرية وتصاغ بأسلوب ينفي وجود علاقة بين متغيرين أو أكثر.

مفهوم الفرضيه :
هي تخمين مبدئي لمتغيرين أو اكثر، فالباحث يعتمد في وضع فرضياته على احدى النظريتين،
إما النظريه البحثيه
وهي تبحث في النتائج المتوقعه بين متغيرات الدراسه مثل كلما زاد العقاب في المجتمع قل الاجرام
وإما النظريه الإحصائيه ويعبر عنها بمصطلحات كميه.

-الفرضيه عباره عن تخمين ذكي وتفسير محتمل يتم بواسطته ربط الاسباب بالمسببات كتفسير مؤقت للمشكله او الظاهره المدروسه
-الفرضية عبارة عن جملة خبرية، تنطلق اساساً من الواقع الذي دعمته نتائج الدراسات الميدانية السابقه
-الفرضية عبارة عن حدس او تكهن يضعه الباحث كحل ممكن ومحتمل لمشكلة الدراسة
-تأخذ الفروض غالباً صيغة التعميمات او المقترحات التي تصاغ بأسلوب منسق ومنظم يظهر العلاقات التي يحاول الباحث من خلالها حل المشكلة
-تشمل الفرضيات عادة على بعض العلاقات المعروفة كحقائق علمية والتي يقوم الباحث بربطها ببعض الأفكار المتصورة التي ينسجها من خياله ليعطي بذلك تفسيرات وحلول اولية مقبولة لأوضاع الظاهرة او المشكلة التي مازالت مجهولة (عليان، ۲۰۰۱م)
-على الرغم من ان الفروض عبارة عن تكهنات اولية لتفسير الظاهرة الا انها لا تأتي بمحض الصدفة
-تحتاج عملية وضع الفروض بأنواعها وصيغها المختلفة لمعرفة واسعة بالمشكلة او الظاهرة المدروسة وبجميع الظروف المحيطة بها وكذلك توافر قدرة كبيرة عند الباحث على تنظيم الأفكار وترتيبها وربطها مع بعضها البعض في سبيل الوصول على تفسيرات مقبولة للمشكلة
-ان عملية وضع وصياغة الفرضيات هي عملية إبداعية وتشكل إحدى الركائز الاساسية لعملية البحث العلمي (عليان، غنيم، ٢٠٠٤م)

مصادر اشتقاق الفرضيات:
أ- المعرفة الشخصية الواسعة للباحث ومدى قدرته على التخيل وتجميع وربط الأفكار مع بعضها البعض في أنماط تفسيرية معقولة.
ب- الملاحظة والتجربة والخبرة العلمية خصوصا فيما يتعلق بالمشكلة أو الظاهرة المدروسة.
ج- الدراسات السابقة حول المشكلة أو الظاهرة قيد الدراسة.

فوائد الفرضيات
أ- تحديد مسار عملية البحث العلمي وذلك من خلال توجيه الباحث لجمع بيانات ومعلومات معينة لها علاقة بالفرضيات التي تم وضعها من أجل اختبارها ومن ثم قبولها او رفضها بما يتلاءم مع المبادئ والأصول العلمية المتعارف عليها.
ب- تساهم الفرضيات في تحديد المناهج والأساليب البحثية الملائمة لموضوع الدراسة وبالشكل الذي يساعد على اختبار الفرضيات.
ج- تزيد من قدرة الباحث على فهم المشكلة أو الظاهرة المدروسة من خلال تفسير العلاقات بين المتغيرات والعناصر المختلفة المكونة لهذه المشكلة أو الظاهرة.
د- تساعد في الوصول إلى فرضيات جديدة وقوانين جديدة تعمل جميعها على تراكم المعرفة وتسرع وتيرة البحث من خلال الكشف عن مكامن أفكار وفرضيات جديدة يمكن دراستها.

صياغة الفرضيات:
لابد من صياغة فرضيات الدراسة وفق أسس وقواعد ومن أهم هذه الأسس ما يلي:
-توخي الدقة والوضوح عند صياغة الفرضيات واختصارها بأسلوب لغوي بسيط ما أمكن ذلك
-صياغة الفرضيات واختصارها بأسلوب علاقات بين متغيرات وبشكل يجعلها قابلة للقياس او الاختبار
-ضرورة أن تصاغ الفرضيات بما يتلاءم مع طبيعة ومحتوى المشكلة او الظاهرة قيد الدراسة وبشكل يعمل على تفسيرها بناء على هذه الأسس.

ويمكن صياغة الفرضية بإحدى طريقتين هما:
1- طريقة الإثبات: تعرف الفرضيات في مثل هذه الحالة بالفرضيات المباشرة وتصاغ على شكل يؤكد وجود علاقة سالبة أو موجبة بين متغيرين أو أكثر
أمثلة:
-يوجد اختلاف ذو دلالة إحصائية في عدد مرات الأكل خارج المنزل بين النساء العاملات والنساء غير العاملات.
-يوجد فرق بين أداء طلبة الثانوية تخصص العلمي وطلبة الثانوية تخصص الأدبي في مادة اللغة الانجليزية.
2- طريقة النفي: تعرف الفرضيات في هذه الحالة بالفرضيات الصفرية وتصاغ بأسلوب ينفي وجود علاقة بين متغيرين أو أكثر.
أمثلة:
-لا يوجد فرق له دلالة إحصائية في النهج الحياتي بين النساء العاملات والنساء غير العاملات.
-لا يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين تحصيل الطلبة وتحصيل الطالبات في مقرر الرياضيات.