لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (التلخيص باستخدام خوارزمية التجزئة)

كان الخلاف بينَ السَّعَدِيِّينَ والعُثمانيين كبيراً،
فمحمد الشيخ رفض الاعتراف بالسلطة الدينية للعثمانيين الذين كانوا في عهد سلطانهم سليمان القانوني سادة العالم.
فَسَعَوا للتَّخلُّص منه،
لذلك انسلت من الجزائر جماعة من الأتراك،
والتحقوا بجيشه على أنَّهم هاربون من سطوة سليمان القانوني،
وبما حملوه من معلومات عن الجيش العثماني،
استطَاعُوا الوصول إلى أغلى المراتب وانتهى بهم الأمرُ ضِمْن حاشية محمد الشيخ.
فلما وَجَدُوا مِنهُ غَفْلَةً هَاجَمُواخيمته ليلاً،
وقتلوه وحملوا رأسَهُ إلى إِسْطمبول.
وكان ذلك سنة 964هـ / 1557م.
وبقي الرأس هناك حتى استعاده عبد الملك وأخوه يعقوب من السلطان سليم بن سليمان القانوني.
بعد اغتيال محمد الشَّيخ السعدي على يد الأتْرَاكِ تولى الأمر بعده ابنه عبد الله الغالب بالله فقتل أخاهُ عُثمانَ،
فخاف أخواه عبد الملك * وأحمد المنصور على نفسيهما منه وهربا * إلى الجزائر.
ولما تُوفِّي عبد الله الغالب بالله،
استطاع محمد المتوكل أن يقضي على منافسيه ويُصبح المرشح الوحيد،
فتمَّتْ بيعته في فاس ثُمَّ في مراكش.
وسعى محمد المُتوكِّلُ الَّذي كان على ثقافة كبيرة ليعقد اتفاقيات تجارية مع انكلترا ليضمن أن تزوده بالسلاح حتَّى يُواجه به العثمانيين الذين كانوا ينتظرون الفرصة المواتية للإنقضاض على المغرب.
لما أصبح محمد المتوكل سلطان المغرب رأى عبد الملك السعدي أنه أحق بالخلافة منه خصوصاً أنَّ السلطان عُرِفَ بِطَيْشه الكبير وميله إلى الله،
فأعلن مع أخيه أحمد المنصور * تمردهما عليه ورفضهما لحكمه،
وبما أنهما قضيا زمنا طويلاً بالجزائر،
لم يكن لهما أنصار داخل المغرب يُمْكِنُهما الاعتماد عليهم من أجل انتزاع الحكم من ابن أخيهما،
فإنهما طلبا العون من السلطان العثماني،
ولكنه لم يتحمس للفكرة،
فلم ييأسا وعاودا طلبهما مرَّةً أُخرى،
وأرفقاه بعرض مغر يلتزمان بموجبه بتمويل كل الحملة العسكرية التي سيُجندها السلطان العثماني لمواجهة محمد المتوكل.
فقبل الأتراك،
وتم تجهيز جيش من خمسة آلاف رجل ليرافق عبد الملك وأخاه يعقوب إلى المغرب.
والتقت القوات التركية مع قوات محمد المتوكل قُربَ وادِي سَبُو سنة 983 هـ / 1575م.
فانهزم المتوكلُ لِتَفَوُّقِ المدفعية التركية والتحق العديد من جنوده بقوَّاتِ عَمَّيْهِ فتراجع،
ثُمَّ تواجه الجيشان مرَّةً أُخرى قرب سلا،
فانهزم المتوكل مرَّةً ثانية،
وبفضل ما غَنِم عبد الملك وأخوه أحمد المنصور من الجيش المنهزم،
بالإضافة إلى الأموال التيدفعها تُجَّارُ مراكش وفاس،
تمكنا من تسديد نفقات الجيش التركي،
وتوجيه كثير من الهدايا النفيسة للسلطان العثماني.
وفر المتوكل إلى تارودانت،
فلم يشعر بالأمان هناك،
فانطلق نحو الشمال،
ومنه فَرَّ خارج البلاد.
اتجه محمد المتوكل إلى ملك إسبانيا فيليب الثاني،
ولكن الملك الإسباني لم يُبْدِ اهتماماً بما سمع منهُ،
فَقَصَدَ مملكة البرتغال الَّتِي كانت تحتل بعض المناطق المغربية،
ثمَّ عرض على ملكها سبستيان كامل الشواطئ المغربية،
على أن يَحكُم هو المناطق الداخلية من البلاد.
ووجد ملك البرتغال الذي لم يكن يتجاوز الثلاثين من العُمرِ في عرْضِ مَحمَّدِ المتوكل ما يحقق طموحاته السياسية،
إذ كان يرغب في أن يُعلي شأن الدولة البرتغالية ويُعيد إليها أمجادها التي ضاعت منها.
وبدأت الاستعدادات البرتغالية،
ولعبت الكنيسة البرتغالية دورًا كبيرًا في حَشْدِ المُقاتلين ليلتحقوا بتلك الحملة العسكرية.
كما أن المساعدات الأوربية بدأت تصل إلى مملكة البرتغال؛
فوصل عشرون ألف جندي إسباني،
بالإضافة إلى مئات المراكب،
وجاء من إيطاليا ثلاثة آلاف مقاتل،
وأربعة آلاف جندي من ألمانيا،
بالإضافة إلى آلاف المرتزقة الأوربيين.
لما أكملت القوات البرتغالية استعداداتها،
نزلت بطنجة،
ثُمَّ توجهت نحو أَصِيلا،
قَاصِدَةً القصر الكبير.
وخرج عبد الملك السعدي بجند مراكش ونواحيها،
وخرج أخوه المنصور بجيشه من فاس.
والتقى الأخوان قرب القصر الكبير وهناك أقام الجيش السعدي خيامه قرب وادي المخازن،
فعبرت قوات سيبستيان القنطرة الوحيدة الموجودة على النهر إلى الضفة الأخرى،
وتسللت فرقة من الجيش السعدي ليلاً وهدمت القنطرة لتقطع خط الرجعة عن البرتغاليين إذا انهزموا.
وفي صبيحة يوم 4 غشت 986هـ / 1578م تقدمت القوات البرتغالية على شكل مربع في حين أن الجيش السعدي تَقَدَّمَ جَيْشُهُ على شكل هلال.
وبدأ القصف من كلا الجانبين،
واندفع الفرسان البرتغاليون،
ثم لحقهم المشاة،
وأحاطت ميمنة الجيش السعدي وَمَيْسَرَتُه بالقوات المتوغلة"،
والتحق بأرض المعركة كثير من مُتَطَوِّعِي المناطق القريبة من القصر الكبير،
ووجد الجنود البرتغاليون أنفسهم وسط سيول هائلة من البشر،
فبدأ بعضهم بالفرار نحو القنطرة،
ولكنهم لم يجدوا أمامهم إلا النهر،
فارتمى الكثيرون منهم فيه ليتجنبوا خناجر وسيوف السعديين التي كانت تلاحقهم،
وكان من بين الذين غرقوا في النهر الدون سيبستيان ومحمد المتوكل بالإضافة إلى كثير من النبلاء البرتغاليين ورجال حاشية الملكِ.
ورغم مرضه الشَّديد الذي كان يشكو منه،
ظلَّ عبد الملكِ يُشرِفُ على المعركة،
ولكنه ماتَ دونَ أَن يعْرِفَ ما انتهت إليه.
وواصل أخوه أحمد المنصور القتال حتى تحقق النصر.
وأُخرِجتْ جَنَّةُ محمَّدِ المُتَوَكِّلِ من النَّهْرِ ،
ثُمَّ حُشِيَتْ تِبنا،
وحملها الجنود إلى مراكش حيث طافوا بها كل أنحاء المدينة.
أما سيبستيان فسمح المنصور بالإفراج عن جُنَّتِهِ للبرتغاليين ولم يأخذ فيها أي فدية بخلاف الأسرى الآخرين الذين دفعت دولة البرتغال أموالاً طائلة من أجل استرجاعهم.
كانت خسائر البرتغاليين فادحة؛
إن فقدوا اثني عشر ألفًا من الرجال،
ووقع في الأسر ستة عشر ألفا،
هذا بالإضافة إلى الكثير من السلاح والمؤونة والخيام،
وآلاف الخيول والبغال التي بقيت في ساحة المعركة وغنمها الجيش السعدي.
وبعد المعركة دفن أحمد المنصور أخاه بمراكش ثم بايعه أهلها ،
وانطلق بعد ذلك نحو فاس حيثُ تلقى بيعة أخرى هناك.
وجاءته وفود القبائل والبعثات الأجنبية لتهنئته بذلك النصر الكبير الذي جعل كل الدول تهاب المغرب لِمُدَّةٍ طويلة.


النص الأصلي

كان الخلاف بينَ السَّعَدِيِّينَ والعُثمانيين كبيراً، فمحمد الشيخ رفض الاعتراف بالسلطة الدينية للعثمانيين الذين كانوا في عهد سلطانهم سليمان القانوني سادة العالم. فَسَعَوا للتَّخلُّص منه، لذلك انسلت من الجزائر جماعة من الأتراك، والتحقوا بجيشه على أنَّهم هاربون من سطوة سليمان القانوني، وبما حملوه من معلومات عن الجيش العثماني، استطَاعُوا الوصول إلى أغلى المراتب وانتهى بهم الأمرُ ضِمْن حاشية محمد الشيخ. فلما وَجَدُوا مِنهُ غَفْلَةً هَاجَمُواخيمته ليلاً، وقتلوه وحملوا رأسَهُ إلى إِسْطمبول. وكان ذلك سنة 964هـ / 1557م. وبقي الرأس هناك حتى استعاده عبد الملك وأخوه يعقوب من السلطان سليم بن سليمان القانوني. بعد اغتيال محمد الشَّيخ السعدي على يد الأتْرَاكِ تولى الأمر بعده ابنه عبد الله الغالب بالله فقتل أخاهُ عُثمانَ، فخاف أخواه عبد الملك * وأحمد المنصور على نفسيهما منه وهربا * إلى الجزائر. ولما تُوفِّي عبد الله الغالب بالله، استطاع محمد المتوكل أن يقضي على منافسيه ويُصبح المرشح الوحيد، فتمَّتْ بيعته في فاس ثُمَّ في مراكش. وسعى محمد المُتوكِّلُ الَّذي كان على ثقافة كبيرة ليعقد اتفاقيات تجارية مع انكلترا ليضمن أن تزوده بالسلاح حتَّى يُواجه به العثمانيين الذين كانوا ينتظرون الفرصة المواتية للإنقضاض على المغرب. لما أصبح محمد المتوكل سلطان المغرب رأى عبد الملك السعدي أنه أحق بالخلافة منه خصوصاً أنَّ السلطان عُرِفَ بِطَيْشه الكبير وميله إلى الله، فأعلن مع أخيه أحمد المنصور * تمردهما عليه ورفضهما لحكمه، وبما أنهما قضيا زمنا طويلاً بالجزائر، لم يكن لهما أنصار داخل المغرب يُمْكِنُهما الاعتماد عليهم من أجل انتزاع الحكم من ابن أخيهما، فإنهما طلبا العون من السلطان العثماني، ولكنه لم يتحمس للفكرة، فلم ييأسا وعاودا طلبهما مرَّةً أُخرى،وأرفقاه بعرض مغر يلتزمان بموجبه بتمويل كل الحملة العسكرية التي سيُجندها السلطان العثماني لمواجهة محمد المتوكل. فقبل الأتراك، وتم تجهيز جيش من خمسة آلاف رجل ليرافق عبد الملك وأخاه يعقوب إلى المغرب. والتقت القوات التركية مع قوات محمد المتوكل قُربَ وادِي سَبُو سنة 983 هـ / 1575م. فانهزم المتوكلُ لِتَفَوُّقِ المدفعية التركية والتحق العديد من جنوده بقوَّاتِ عَمَّيْهِ فتراجع، ثُمَّ تواجه الجيشان مرَّةً أُخرى قرب سلا، فانهزم المتوكل مرَّةً ثانية، وبفضل ما غَنِم عبد الملك وأخوه أحمد المنصور من الجيش المنهزم، بالإضافة إلى الأموال التيدفعها تُجَّارُ مراكش وفاس، تمكنا من تسديد نفقات الجيش التركي، وتوجيه كثير من الهدايا النفيسة للسلطان العثماني. وفر المتوكل إلى تارودانت، فلم يشعر بالأمان هناك، فانطلق نحو الشمال، ومنه فَرَّ خارج البلاد. اتجه محمد المتوكل إلى ملك إسبانيا فيليب الثاني، ولكن الملك الإسباني لم يُبْدِ اهتماماً بما سمع منهُ، فَقَصَدَ مملكة البرتغال الَّتِي كانت تحتل بعض المناطق المغربية، ثمَّ عرض على ملكها سبستيان كامل الشواطئ المغربية، على أن يَحكُم هو المناطق الداخلية من البلاد. ووجد ملك البرتغال الذي لم يكن يتجاوز الثلاثين من العُمرِ في عرْضِ مَحمَّدِ المتوكل ما يحقق طموحاته السياسية، إذ كان يرغب في أن يُعلي شأن الدولة البرتغالية ويُعيد إليها أمجادها التي ضاعت منها. وبدأت الاستعدادات البرتغالية، ولعبت الكنيسة البرتغالية دورًا كبيرًا في حَشْدِ المُقاتلين ليلتحقوا بتلك الحملة العسكرية. كما أن المساعدات الأوربية بدأت تصل إلى مملكة البرتغال؛ فوصل عشرون ألف جندي إسباني، بالإضافة إلى مئات المراكب، وجاء من إيطاليا ثلاثة آلاف مقاتل، وأربعة آلاف جندي من ألمانيا، بالإضافة إلى آلاف المرتزقة الأوربيين. لما أكملت القوات البرتغالية استعداداتها، نزلت بطنجة، ثُمَّ توجهت نحو أَصِيلا، قَاصِدَةً القصر الكبير. وخرج عبد الملك السعدي بجند مراكش ونواحيها، وخرج أخوه المنصور بجيشه من فاس. والتقى الأخوان قرب القصر الكبير وهناك أقام الجيش السعدي خيامه قرب وادي المخازن، فعبرت قوات سيبستيان القنطرة الوحيدة الموجودة على النهر إلى الضفة الأخرى، وتسللت فرقة من الجيش السعدي ليلاً وهدمت القنطرة لتقطع خط الرجعة عن البرتغاليين إذا انهزموا. وفي صبيحة يوم 4 غشت 986هـ / 1578م تقدمت القوات البرتغالية على شكل مربع في حين أن الجيش السعدي تَقَدَّمَ جَيْشُهُ على شكل هلال. وبدأ القصف من كلا الجانبين، واندفع الفرسان البرتغاليون، ثم لحقهم المشاة، وأحاطت ميمنة الجيش السعدي وَمَيْسَرَتُه بالقوات المتوغلة"، والتحق بأرض المعركة كثير من مُتَطَوِّعِي المناطق القريبة من القصر الكبير، ووجد الجنود البرتغاليون أنفسهم وسط سيول هائلة من البشر، فبدأ بعضهم بالفرار نحو القنطرة، ولكنهم لم يجدوا أمامهم إلا النهر، فارتمى الكثيرون منهم فيه ليتجنبوا خناجر وسيوف السعديين التي كانت تلاحقهم، وكان من بين الذين غرقوا في النهر الدون سيبستيان ومحمد المتوكل بالإضافة إلى كثير من النبلاء البرتغاليين ورجال حاشية الملكِ. ورغم مرضه الشَّديد الذي كان يشكو منه، ظلَّ عبد الملكِ يُشرِفُ على المعركة، ولكنه ماتَ دونَ أَن يعْرِفَ ما انتهت إليه. وواصل أخوه أحمد المنصور القتال حتى تحقق النصر. وأُخرِجتْ جَنَّةُ محمَّدِ المُتَوَكِّلِ من النَّهْرِ ، ثُمَّ حُشِيَتْ تِبنا، وحملها الجنود إلى مراكش حيث طافوا بها كل أنحاء المدينة. أما سيبستيان فسمح المنصور بالإفراج عن جُنَّتِهِ للبرتغاليين ولم يأخذ فيها أي فدية بخلاف الأسرى الآخرين الذين دفعت دولة البرتغال أموالاً طائلة من أجل استرجاعهم. كانت خسائر البرتغاليين فادحة؛ إن فقدوا اثني عشر ألفًا من الرجال، ووقع في الأسر ستة عشر ألفا، هذا بالإضافة إلى الكثير من السلاح والمؤونة والخيام، وآلاف الخيول والبغال التي بقيت في ساحة المعركة وغنمها الجيش السعدي. وبعد المعركة دفن أحمد المنصور أخاه بمراكش ثم بايعه أهلها ، وانطلق بعد ذلك نحو فاس حيثُ تلقى بيعة أخرى هناك. وجاءته وفود القبائل والبعثات الأجنبية لتهنئته بذلك النصر الكبير الذي جعل كل الدول تهاب المغرب لِمُدَّةٍ طويلة.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

كثافة الطاقة تُ...

كثافة الطاقة تُعرف ببساطة على أنها كمية الطاقة المخزنة أو الموجودة في وحدة حجم معينة من المادة. تُست...

تماشيا مع الأهد...

تماشيا مع الأهداف المذكورة أعلاه ستتناول هذه الدراسة أحكام ( مدونة ) أخلاقيات بعض المهن ، ثم بيان و...

في ذلك أي خدمات...

في ذلك أي خدمات تصل إليها أو تشتريها من خلال البرنامج. بالدخول إلى متجر Epic Games، أو تنزيل البرنام...

إن القائم بالدو...

إن القائم بالدور قد يقوم بنشاطات متماثلة أو متباينة، ففي بعض التنظيمات الاجتماعية فالأدوار أكثر الما...

تكملة دور الحكو...

تكملة دور الحكومات و التنظيمات الرسمية في تقديم برامج الرعاية و التنمية: تكمل جوانب القصور في القطاع...

نظرا للأهمية ال...

نظرا للأهمية المتنامية التي تدرها المقاولاتية و انشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة على اقتصاديات البلد...

تزايدت أهمية ال...

تزايدت أهمية الرقابة الداخلية في العقدين الماضيين، في أعقاب الفضائح المالية لشركات مثل: (Barings Ban...

9-bracketing pa...

9-bracketing paradox - inconsistency between the structure suggested by the syntactic or morphologic...

يعد برنامج جيوج...

يعد برنامج جيوجبرا GeoGebra هو أحد الأدوات التعليمية الحديثة والمتقدمة في مجال تعلم وتدريس الرياضيات...

تعد محافظة الدا...

تعد محافظة الداخلية بموقعها وطبوغرافيتها بمثابة العمق الإستراتيجي للسلطنة وتتكون من الهضبة الكبرى ال...

If the rate of ...

If the rate of change of B is known, the magnetic field, B, can be measured by measuring the induc...

Following Harsh...

Following Harsh Warning to Caitlin Clark, Diana Taurasi Offers Words of Support.Amid the culmination...