خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
مهارات تحليل المشكلات واتخاذ القرارات الإدارية في المستشفيات ويجب على متخذي القرارات على مستوى جميع وحدات العمل بالمستشفى أن يتجنبوا الخلط بين المشاكل والظواهر ، ومن ثم فإذا كانت الظواهر هي النتائج فإن المشاكل المطلوب علاجها هي وبصفة عامة يمكن القول بأن المشكلات الإدارية في المستشفيات ترجع إلى سبب واحد و أكثر من ثلاثة أسباب رئيسية هي: القرار الخاطئ، كما تأخذ هذه المشكلات بعدا أو أكثر من ثلاثة أبعاد هي: معوقات حل المشكلات الإدارية : يمكن تصنيف معوقات حل المشكلات إلى ست مجموعات رئيسية هي : أولا : معوقات إدراكية : ثانياً : المعوقات النفسية : 5- عدم الرغبة في قبول التحدي: وتحدث هذه الحالة عندما تكون المشكلة روتينية أو عندما تكون الآثار الناتجة عنها غير ذات أهمية بالنسبة لنا. 1- نقص المعرفة بمراحل حل المشكلات: وتعني عدم كفاية المهارات الفكرية التحليلية والابتكارية، 5- عدم تفهم لغة المشكلة: ويحدث هذا نتيجة عدم تفهم أو استخدام اللغة المناسبة في تشخيص وتحليل المشكلة بمعنى الميل نحو عدم المساس بالأفكار أو النظم القائمة عند حل المشكلات على وتعني أن موقفاً معيناً أو نظاماً محدداً إذا كان مقبولاً كما هو فإن أي تغيير يحتوي على هناك اعتقاد بأن النزوات المزاجية لا مكان لها في مجال حل المشكلات، - تشخيص وتحليل المشكلة بعناية وفقاً للمنهج العلمي. - جمع كافة البيانات والمعلومات ذات الصلة بالمشكلة. - استخدام النماذج والأساليب التي توضح العلاقات بين أجزاء المشكلة. - حاول حل المشكلة في جو يناسبك من حيث الراحة وحرية التفكير. - استخدم لغات مختلفة في مواجهة المشكلة بما يتناسب مع أطرافها. مهارات حل المشكلات : يتطلب حل المشكلات الإدارية نوعين من المهارات العقلية هما : المهارات التحليلية والمهارات الابتكارية أو الإبداعية. والمهارات التحليلية تكون مطلوبة أكثر عند تجميع وتبويب وتحليل المعلومات في محاولة للوصول إلى السبب أو مجموعة الأسباب الرئيسية في المشكلة. مفهوم القرار واتخاذ القرارات : اتخاذ القرارات أو صنعها فيقصد به مجموعة متتالية من الخطوات والإجراءات التي تؤدي في نهايتها إلى اختيار أفضل الحلول أو الأساليب الممكنة لعلاج المشكلة أو تحقيق الهدف. 1- تحديد الهدف والأهداف المطلوب تحقيقها أو المشكلة المطلوب علاجها. 2- البحث عن الأساليب أو الحلول الممكنة لتحقيق الهدف أو حل المشكلة. 3- تحليل وتقييم الأساليب أو الحلول البديلة. 1- الهدف أو المشكلة: يعتبر تحديد الهدف أو المشكلة المطلوب اتخاذ قرار بشأنها بمثابة تحديد للطريق الذي يجب أن يسير فيه متخذ القرار. المشكلة تتمثل بصفة أساسية في تصنيف وتبويب البيانات ، 2- تطوير الحلول البديلة: 3- تقييم الحلول البديلة: بمعنى تحليل المزايا والعيوب الخاصة بكل بديل ، بمعنى تحديد العوامل التي على أساسها يمكن القول بأن هذا البديل يصلح أو لا يصلح. وفي تقييم الحلول البديلة يمكن الاستعانة بأسلوب أو أكثر من الأساليب العلمية المتعارف عليها في هذا المجال، نظرية القرارات والعديد من الأساليب الكمية المتاحة في مجال اتخاذ القرارات الإدارية. ومن أهم المعايير التي يسترشد بها في الاختيار من بين البدائل ما يلي : أو أقل تكلفة أو وقت أو مجهود. ويقصد بالأركان القانونية للقرار مجموعة السمات والخصائص التي تشتمل مشروعية القرار وعدم مخالفته للقوانين أو اللوائح أو التعليمات ومن أهم هذه الأركان ما يلي: أ- السبب: بمعنى أن يكون لكل قرار أسبابه أو مبرراته، وأن تكون هذه الأسباب أو المبررات مستمدة من الواقع الفعلي للمستشفى أو نتيجة شكاوي وتظلمات المرضى أو العاملين فيها ولا يشترط النص في القرار الإداري عل مسبباته ولكن إصدار القرار ذاته يجب أن يكون له بواعثه. ب- الشكل: ويتعلق هذا الركن من الأركان القانونية للقرار بالمظهر الخارجي للقرار وكيفية صياغته أو الإعلان عنه أو إجراءات إصدار القرار نفسه . تقاس فعالية متخذ القرار في اتخاذ القرارات على أساس قدرته على الابتكار ، 1- اتخاذ القرارات المسكنة : الأول يتمثل في العلاج المؤقت للمشكلة المطلوب حلها. والثاني يهتم بعلاج ظواهر أو أعراض المشكلة دون محاولة التعرف على المشكلة ذاتها أو اتخاذ الإجراءات الجذرية لمعالجتها. ويرتبط السبب الثالث بالنظر إلى القرار على أنه علاج لمشكلة وليس اغتناماً لفرصة. مقدرة الفرد على تصور الأمور ورؤية الأبعاد الكاملة للمشكلة قد يكون أمراً مستحيلاً بالنسبة للفرد الواحد، التشاور مع الآخرين إذا لم يساعد في تحسين جودة القرار فإنه وبدون أو تصبح تكلفة القرار أعلى، ذاته غير فعال لاتخاذه في وقت غير مناسب. 1- صعوبة المهمة أو تعقد المشكلة المطلوب اتخاذ قرار بشأنها. أو قرار معقد قسم المهمة أو القرار إلى مراحل أو أجزاء، أن تحاول الآتي: 1- وازن بين تأجيل الأمر وعدم البت فيه والآثار السلبية الناجمة عن هذا وبين أخذ المخاطرة والآثار السلبية يتمثل أحد أسباب عدم الحسم في القرارات في عدم الالتزام بحد زمني للبت في الأمور والمشكلات التي ترد إلى المدير. ويفيد في تجنب مثل هذه المشكلات والأزمات الاسترشاد بالآتي: 1- تقدير التوقيت المطلوب للانتهاء من مهمة معينة ، 2- يفضل أن يجري تقدير الزمن اللازم والتوقيت لمراحل الإنجاز تقديراً واقعياً بعد إجراء نوع من التحليل 4- لا تفوض أموراً أو مشكلات أو مهام إلى مرؤوسيك ، وكثير منهم يعق في شراك واحد من الآتي : 1- أن يجد أنه من الأسهل له أن يقوم بمهمة تفصيلية أو تنفيذية عن أن يوكلها إلى مرؤوسيه. 3- أن مسألة تدريب المرؤوس على أداء المهام تستغرق وقتاً وجهداً،
مهارات تحليل المشكلات واتخاذ القرارات الإدارية في المستشفيات
ما المشكلات الإدارية :
يعرف علماء المنطق المشكلة بأنها الهوة ( Gap ) التي تفصل بين الواقع والمتوقع، ويمكن النظر إلى المشكلة الإدارية من زاويتين. الأولى هي المعنى اللفظي للكلمة، فالمشكلة لفظياً تعني العقبات أو مجموعة الأحداث والظروف التي تعوق تحقيق الهدف. أما الزاوية الأخرى فتنظر إلى المشكلة على أنها فرصة يجب اغتنامها أو هدف يجب السعي إليه . ويجب على متخذي القرارات على مستوى جميع وحدات العمل بالمستشفى أن يتجنبوا الخلط بين المشاكل والظواهر ، ومن ثم فإذا كانت الظواهر هي النتائج فإن المشاكل المطلوب علاجها هي
الأسباب. الظاهرة تجيب عن ( لماذا ؟ ) والمشكلة تجيب عن ( لماذا ؟ ) . وبصفة عامة يمكن القول بأن المشكلات الإدارية في المستشفيات ترجع إلى سبب واحد و أكثر من ثلاثة أسباب رئيسية هي: القرار الخاطئ، التنفيذ الخاطئ ، التغير السلبي في الظروف المحيطة بالمستشفى، كما تأخذ هذه المشكلات بعدا أو أكثر من ثلاثة أبعاد هي:
1- عدم التوافق بين الواقع والمستهدف، ومن أمثلة هذا النوع من المشكلات التعطل المفاجئ لبعض الأجهزة والمعدات الطبية بالمستشفى.
2- التوقعات المستقبلية للمشكلات، ويقصد بذلك توقع إدارة المستشفى لمواجهة مشكلات في المستقبل إما نتيجة تنبؤاتها بحدوث تغييرات سلبية في البيئة المحيطة بالمستشفى، أو لأن مواجهة السلبيات الحالية في المستشفى سوف يولد مشكلات أخرى جديدة. ومن أمثلة هذه المشكلات النتائج المترتبة اجتماعياً وسياسياً
على توجيهاتها نحو إعادة هيكلة المستشفى. 3- عدم القدرة على التحديث والتطوير.
معوقات حل المشكلات الإدارية :
يمكن تصنيف معوقات حل المشكلات إلى ست مجموعات رئيسية هي :
أولا : معوقات إدراكية :
وتظهر عندما تكون غير قادر على فهم أواستيعاب المشكلة ، ومن أهم هذه المعوقات ما يلي : 1- رؤية ما تتوقع أنت رؤيته. ويعني ذلك عدم التحديد الدقيق للمشكلة بسبب نقص أو عدم دقة المعلومات أو
نتيجة وضع افتراضات غير واقعية.
2- التجسيد. بمعنى عدم النظر إلى الخارج المألوف أو المعتاد .

3- عدمرؤيةالمشكلاتأوتوقعها.فهناكالكثيرمنالمشكلاتالتييصعبملاحظتهاإلاعندماتقعأوعندما تظهر آثارها .
4- عدم تقدير انعكاسات المشكلة . وغالباً ما ينتج ذلك من ثلاثة أسباب هي : • النظر إلى المشكلة نظرة ضيقة . • الفشل في تفهم طبيعة العلاقة بين الأجزاء أو العناصر المختلفة للمشكلة . • الفشل في رؤية المشكلة وتقدير نتائجها أو آثارها من وجهة نظر الغير . 5- الخطأ في الربط بين الأسباب والنتائج .
ثانياً : المعوقات النفسية :
تنشأ هذه المعوقات نتيجة الإحساس أو الشعور بأخطاء تهدد الإشباع النفسي للفرد . ومن أهم هذه المعوقات ما يلي :
1- الخوف من ارتكاب الأخطاء: فإذا كانت أخطاء الماضي قد عرضتنا للاستهزاء أو السخرية فإننا نميل إلى تجنب تقديم الأفكار.
2- عدم الصبر: وينشأ نتيجة الرغبة في الوصول إلى القرار بسرعة. 3- تجنب القلق: البعض منا يكون أكثر قلقاً من غيره عندما تواجهه مشكلة. وهناك الكثير من العوامل التي
تسبب القلق ومنها: زيادة المخاطر، الغموض، عدم التوافق، الضغوط، عدم الشعور بالأمان. وينعكس تأثير القلق على حل المشكلات في تجنب المخاطرة، التردد في اتخاذ القرار.
4- الخوف من المخاطرة: والسبب هنا يكمن في الرغبة في الاستقرار والشعور بالأمان . 5- عدم الرغبة في قبول التحدي: وتحدث هذه الحالة عندما تكون المشكلة روتينية أو عندما تكون الآثار
الناتجة عنها غير ذات أهمية بالنسبة لنا.
ثالثاً : المعوقات الفكرية :
وتعتبر من أكثر معوقات حل المشكلات شيوعاً. وتنشأ نتيجة عدم توافر المهارات الفكرية أو الذهنية اللازمة لإيجاد حلول فعالة، ومن أهم هذه المعوقات ما يلي:
1- نقص المعرفة بمراحل حل المشكلات: وتعني عدم كفاية المهارات الفكرية التحليلية والابتكارية، وعدم مرونة استراتيجية الحل ، استخدام مدخل واحد لحل جميع أنواع المشكلات.
2- نقصالتفكيرالابتكاري:وعادةمايحدثذلكنتيجةسيطرةالتفكيرالتحليليعلىمشكلاتنااليوميةونقص الممارسة العملية.

3- عدم مرونة التفكير: ويقصد بذلك صعوبة التحول من نوع من التفكير إلى نوع آخر، مثل التحول من التفكير التحليلي إلى خلق وتكوين الأفكار.
4- عدم إتباع المنهجية السليمة: وقد يكون هذا هو أكثر المعوقات انتشاراً. 5- عدم تفهم لغة المشكلة: ويحدث هذا نتيجة عدم تفهم أو استخدام اللغة المناسبة في تشخيص وتحليل المشكلة
التي قد تحتوي على مصطلحات متخصصة. 6- استخدام معلومات غير كافية: وقد ينشأ نتيجة عدم بذل الجهد الكافي في تجميع المعلومات ذات الصلة
بالمشكلة.
رابعاً : معوقات الاتصال :
وتظهر هذه المعوقات عندما لا نمتلك القدرة والمهارة اللازمة لإيصال أفكارنا كما يجب أن تصل إلى الغير. ومن أسبابها عدم القدرة على استخدام اللغة بكفاءة. واللغة هنا لا يقصد بها فقط الألفاظ حيث تشمل أيضاً الرسومات ، التحليلات الرياضية ، الرموز العلمية ، الإشارة. ومن أهم معوقات الاتصال ما يلي:
1- استخدام لغة غير مناسبة: 2- عدم المهارة في استخدام اللغة: كثيراً من الناس يجد صعوبة في إلقاء حديث أمام الجمهور. 3- عدم كفاية الشرح أو التفسير: وغالباً ما ينتج ذلك بسبب عدم كفاية المعلومات. 4- اعتناق نمط إداري محدد: وقد يترتب على ذلك حدوث مقاومة أو عدم قبول لما تقدمه من أفكار.
خامساً المعوقات البيئية :
هذه المعوقات من الظروف الاجتماعية أو المناخية ، ومن أهم هذه المعوقات ما يلي : 1- نمط الإدارة: إذا قدمت أفكار جديدة للإدارة وسمعت تعليقاً عليها يقول " إنها لن تنجح لأن ..." فأنك
سرعان ما تتوقف عن المحاولة . 2- الارتباك في العمل: وقد يحدث ذلك نتيجة الضوضاء أو كثرة المقاطعات وغيرها. 3- عدم الراحة الجسدية: وهذه قد تخلق نوعاً من القلق أو التوتر حسب الظروف المحيطة ، فالشعور بآلام
في الظهر أو عدم كفاية النوم في الليلة السابقة قد يسبان عدم رغبة في العمل.
4- عدم الدعم أو التشجيع: فقد تحتاج إلى معلومات من خبير متخصص، أو نصائح وخبرات، ولا تجد هذا
أو ذاك والنتيجة هي الشعور بالإحباط. 5- الضغوط: ومن أكثر مسبباتها عدم كفاية الوقت المحدد لإنجاز المطلوب ومن أهم آثارها تناقص فرص
التفكير الابتكاري.

6- روتينية العمل: وغالباً ما ينتج عن ذلك الشعور بالملل والسأم. 7- توقعات الغير: تؤثر في الأسلوب المتبع لحل المشكلات وفي مستوى الأهداف التي يتم تحديدها.
سادساً : المعوقات الثقافية :
وتحدث هذه المعوقات بسبب القيم والعادات والمشاعر والمعتقدات. ومن أهمها : 1- تقديس الأوضاع القائمة . بمعنى الميل نحو عدم المساس بالأفكار أو النظم القائمة عند حل المشكلات على
أساس أنها ليست موضع نقاش . 2- مقاومة التغيير. وتعني أن موقفاً معيناً أو نظاماً محدداً إذا كان مقبولاً كما هو فإن أي تغيير يحتوي على
درجة من عدم التأكد يفهم على أنه تهديد لأمن واستقرار بعض الأفراد، ويجب أن ننبه إلى حقيقة مهمة وهي أن التغيير من أجل التغيير أمر مرفوض ، فأي تغيير يجب أن تكون له مسبباته .
3- النزوات المزاجية. هناك اعتقاد بأن النزوات المزاجية لا مكان لها في مجال حل المشكلات، ولكن ما نود التأكيد عليه في هذا المجال هو أن الكثير من الأفكار الابتكارية قد تأتي من الربط بين النزوات المزاجية. 4- المشاعر والأحكام التقديرية. هناك تحيز كبير نحو استخدام المنطق والأساليب الكمية في حل المشكلات.
والسبب هو أن هذه الأمور يمكن قياسها وتوصيلها إلى مختلف الأطراف بصورة دقيقة. 5- المبالغة في المنافسة أو التعاون. المنافسة القوية في الحصول على ترقية أو مكافأة وما شابه ذلك تجعل
الناس لا يستمعون لأفكار منافسيهم.
كيف تتغلب على المعوقات ؟
• المعوقات الإدراكية : - إتباع نظام يكشف عن المشاكل أو احتمالات حدوثها مستقبلاً. - تشخيص وتحليل المشكلة بعناية وفقاً للمنهج العلمي. - جمع كافة البيانات والمعلومات ذات الصلة بالمشكلة. - دقة وسلامة البيانات ومنطقية الفروض التي تبنى عليها الحلول. - طلب وجهات نظر وآراء الآخرين ، خاصة ذوي الخبرة والمعرفة. - استخدام النماذج والأساليب التي توضح العلاقات بين أجزاء المشكلة.
• المعوقات النفسية : - تقبل فكرة أن البحث عن الجديد يقترن ببعض الأخطاء. - تذكر أن معظم المفكرين كانوا موضع استهزاء عندما قدموا أفكارهم الغريبة لأول مرة.

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
كيف أنها قابلة للطي بشكل كبير، وربما تكون أكثر سماعات الرأس راحةً ارتديتها على الإطلاق. تحتوي على نظ...
في دليل جديد على استمرار حالة الانفلات الأمني وغياب سلطة القانون في مدينة تعز، نفذت مجموعة مسلحة عمل...
" الم " تقدم الكلام على البسملة. وأما الحروف المقطعة في أوائل السور, فالأسلم فيها, السكوت عن التعرض ...
اعتمدت المثالية على طرق التدريس التي تهدف إلى حشو عقول التلاميذ حشوا ميكانيكا بالحقائق والمعلومات ال...
المحور الثاني: الصلة بين القانون والعلوم الاجتماعية الأخرى أولاً: الصلة بين القانون وعلم الاقتصاد: ...
- قيام الحكومة على ثقة البرلمان. أي أنه لا يمكن أن للحكومة أن تستمر في ممارسة مهامها إلا بعد حصولها ...
أدت المواجهات التي أندلعت بين قبائل مأرب والسلطات المحلية والأمنية إلى جرح 27 من أبناء القبائل ،فيما...
إذا لم تكن لطالبه الموارد الكافية لإعالة الأسرتين وضمان جميع الحقوق من نفقة وإسكان ومساواة في جميع أ...
73 شكلت أوروبا خلال العصور الوسطى القرون (5-15م) موضوعا للاهتمام والوعي في المصادر العربية الإسلامي...
جدد رؤساء وكالات ومنظمات دولية بينهم مسؤولون رفيعو المستوى في الأمم المتحدة، مطالبتهم مليشيا الحوثي ...
التجارة الإلكترونية هي بيع وشراء المنتجات عبر الإنترنت، بينما التجارة التقليدية تتم في الأسواق والمت...
النص الظاهر في الصورتين يتحدث عن نظام التعليم في الدنمارك ويقارن بينه وبين الأنظمة التقليدية، مع الت...