لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (9%)

مع اتضاح أهمية إبراز التراث الفكري الإسلامي وضرورته تعددت وجبات النظر المختلفة بشأن منيجية البحث المطلوبة لإبرازه فمن دراسة تتناول التراث من داخله بعيدًا عن الخبرة التاريخية إلى ومع هذا ينصب البحث على تحليل الجانب الفكري من الظاهرة التربوية باعتبار أن لبا أصولاً ومقومات وممارسات ويصبح التحليل هو الأداة لكن وقبل تناول المداخل الأساسية وهذا لا يعدو الاهتمام بالتراث في ويمكن أن يسهم في تجديد الاتجاه أن هناك قيمًا مثل العقلانية والحرية والشورى والمساواةء ويرى البعض أن عملية الاستلبام هذه عملية صورية أو تسويفية نلجأ ومتعددةء ويحاول كل قارئ أن يبرهن ويعلن للآخرين أنه هو صاحب القراءة الوحيدة الصحيحة: والذي يجب أن نلفت النظر إليه هو أن هذه القراءات تعكس أفكاز أصحابهاء أو بمعنى آخر أيديولوجية كل واحد فيهمء وهي عاجزة عن أن تصوغ التراث صياغة متكاملة: كما أ - التخلض من الأحكام المسبقة أو الجاهزة أو المتسببة التى اعتاد البعض إرسالها بصدد التراث ونشرها بين جمهور المشتغلين به: باعتبار أن العلم النافع هو ما كان باعنًا على العمل المتعدى نفعه إلى الغيرء وأن العمل الصالح هو ما كان نفعه متعديًا إلى الآجل. وأن بعيدًا عن تلك الأدوات المنقولة» والتى لا نقلل من شأنهاء وانما نشك في قدرتها على التعامل مع التراث الإسلامي بطريقة الحقائق العملية الموجودة في التراث؛


النص الأصلي

المداخل المنهجية لدراسة التراث الفكري التربوي الإسلامي:


مع اتضاح أهمية إبراز التراث الفكري الإسلامي وضرورته تعددت وجبات النظر المختلفة بشأن منيجية البحث المطلوبة لإبرازه
وطرحهء وتوجد دراسات متعددة تدل على وجهات النظر المختلفة. فمن دراسة تتناول التراث من داخله بعيدًا عن الخبرة التاريخية إلى
دراسات تحاول تطبيق مناهج وأيديولوجيات من خارج هذا التراث على دراسته: ومنها دراسات تحاول فهم التراث من داخله؛ لغة
وسياقات تاريخية ومتغيرات كثيرة لها أثرها فيه. وكان لهذه الدراسات فوائدها التى لا تنكر في توضيح منهجية دراسة التراث. ومع هذا
تظل الحاجة ماسة إلى منيجية واضحة في هذا المجال.


إن دراسة الظاهرة التربوية وما يتعلق بها من فكر يلقى بعدة تساؤلات. والإجابة عليها يمكن أن يلقى ضوءًا على منطق دراسة التراث
لتحليله والخروج من دراسته بنتائج مفيدة: ومعالجة هذه الأسئلة ومحاولة الإجابة عليها قد تفيد في تحديد مداخل دراسة هذا التراث
التربوي.


*هل يدرس التراث لتقديم متابعات تاريخية للظاهرة التربوية في إطار الخبرة التاريخية التربوية الإسلامية؟ والأمر كذلك فإن
الدراسة في هذه الحالة تصبح دراسة تطورية يصبح المدخل التاريخي أنسب المداخل للدراسة والبحث.


*هل ندرس التراث التربوي كمحاولة لدراسة الفكر وتحليل اتجاهاته ومصطاحاته. ونقد مضمونه وتوضيح آثاره؟ وفي هذه الحالة
ينصب البحث على تحليل الجانب الفكري من الظاهرة التربوية باعتبار أن لبا أصولاً ومقومات وممارسات ويصبح التحليل هو الأداة
الأنسب لمحاولة بلورة مفاهيم ومدركات وأصول هذا التراث.


*هل يدرس التراث التربوي كمحاولة لتنظير الظاهرة التربوية باعتبارها موقمًا قيميًا بين الإنسان ومجتمعه ومحيطه البيئي الحيوي
وغير الحيوي؟ أي باعتبارها حركة الإنسان الفرد تجاه المجتمع والمجتمع تجاه الفردء ومحاولة فهم طبيعة القيم الضابطة لبذه الحركة.
وفي هذه الحالة فإن الدراسة تنصب على فهم التراث وبمنهج تنظيري تربوي/ اجتماعي يحاول استخلاص القيم الضابطة والقواعد
الحاكمة للظاهرة التربوية الإسلامية. ومن خلال حركة التراث كأمور مجردة بعيدة عن التلبس بالزمان والمكان أو واقعية متلبسة بظرف
الزمان المكان.


هل يدرس التراث التربوي لفهمه في أبعاده التاريخية الفكرية. وتحليله واستخلاص أدواته الفاعلة. وبيئته المنتجة. لتنظيرد


واستخلاص الفاعل الحيوي منه. المستمر تأثيرًا عبر الزمان. مؤكدًا خصوصية الأمة الإسلامية. لتحقيق أهداف معينة من دراسة التراث.
وفي هذه الحال فإن المدخل المناسب والأمثل هو الذي يجمع المداخل السابقة بطريقة متكاملة. لكن وقبل تناول المداخل الأساسية
لدراسة التراثء فإننا بحاجة ماسة إلى وقفة متأنية وفتح حوار حول المنبجية التى يجب أن تستخدم هنا وخاصة في تناول التراث التربوي
وذلك في سبيل توضيح جوانب هامة في حوارات المفكرين حول هذه المنبجية: في سبيل صياغة منبهجية مناسبة في هذا المجال.
إن تكاثر الأعمال المشتغلة بالتراث دراسة وتحليلاً وتقويمًا يعتبر دلالة ممتازة على الشعور بملازمة التراث لناء تاريخًا وواقعًاء كما
تدل على نفاذه في وعيناء إلا أن أغلبها وأشهرها يأخذ بتصور للمنيجية العلمية يضيق عن استيفاء المقتضيات التاريخية والواقعية: إذ
يقوم هذا القصور على اعتقاد أن العلم واحد لا تعدد في طرائقه: وأنه مطلق لا نسبية في نتائجه. وهذا يعتبر مجانبًا للحقيقة: فالعلم في
حقيقته أبواب عديدة ومسالك شتى. وهذا التصور الشائع ينظر إلى الحقيقة التراثية كما لو كانت حقيقة تاريخية غير دينية وغير قائمة
على الوحيء تقبل أن ينزل عليها من المفاهيم والمناهج ما ينزل على التراث غير الديني.
والحق أن هناك منهجية غير المنيجية المنقولة التى شاع استعمالها من الدارسين والنقادء واذا كان ولابد من النهوض بدراسة التراث»
فلابد لنا من استخدام منبجية مخصوصة أنتجتها الممارسة التاريخية في عصر قوتهاء مع فتح الباب لتفتيحها بحسب الحاجة إلبها بدلاً
من الاقتباس.[4]
ورغم الأطروحات الكثيرة والمتناثرة في البحوث والمؤلفات بما يتعلق بمنيجية دراسة التراث. ومع تعددهاء فإنها تكاد تتفق في معظمبها
على أنه لا سبيل إلى الانفكاك عن حقيقة التراث التاريخية ولا سبيل إلى الانقطاع عن العمل بالتراث في الواقع؛ لأن أسبابه مشتغلة على
الدوام فيناء آخذة بأفكارنا موجية لأعمالنا في حاضرنا مستشرفة لمستقبلناء سواء أقبلنا على التراث إقبال الواعي بآثاره فينا أم تغافلنا
وتظاهرنا بالإدبار عنه متناسين واقع استيلائه على وجودنا وواقعنا.[5]
ولقد تأثرت النظرة إلى المنيجية بشيء غاية في الأهمية هو وظيفة التراث: وقد ساد ذلك كافة جوانب المسألة؛ النظر في قضبية التراث
في ضوء الحاضر أو لأغراض الحاضر ومتطلباته. ويمكن تبين مواقف لا يمثل كل واحد منها نمطًا خاصًا في التعامل مع التراث. وهي كما
يلي:[6]
-إحياء التراث: ويعنى هذا بعث وجوه التراث المختلفة. من مخطوطات ووثائق ونصوص ومبدعات فنية أو صنعية أو أثرية أو أدبية
أو علمية؛ وباعتبار أن هذا يوضح ويجلى صورتنا التاريخية. ويساعدنا على تجسيدها في حياتنا الراهنة. وهذا لا يعدو الاهتمام بالتراث في
شكله العيني أو الشيئي. وهذا النمط يتعامل مع التراث على المستوى التقني الخالص. ويبدو أنهم لا يعتبرون أن لهم مبمة أخرى غير
إخراج الوثائق. وهي بعث التراث في وجدان الناس وجعله حالة من التثقيف العام.
إن عملية إخراج وثائق التراث أمر هام جدَّاء ولكن يجب أن يضيف إلى علمناء وإلى ثقافتناء ومعنى هذا أن التراث أصبح حيًا.
-استلهام التراث :ومعناه استنباط المواقف والأفكار والقيم التي يمكن أن ندمجها في واقعنا الراهن. ويمكن أن يسهم في تجديد
حياتنا وأمورنا ويجعلها نمطًا سلوكيًا أو ذهنيًا في فكرنا وفعلنا .والى هذا ذهب د .زي نجيب محمود ود .محمد عمارة وغيرهماء ويرى هذا
الاتجاه أن هناك قيمًا مثل العقلانية والحرية والشورى والمساواةء ويرى البعض أن عملية الاستلبام هذه عملية صورية أو تسويفية نلجأ
إلمها ذا للرماد في العيون واءهامًا للمتعصبين من التراثيين بأننا نوقر التراث ونأخذ منه.
إعادة قراءة التزاث وبع بهذا أن تقوم بإعادة قزادة التراف بحسب :هذا المنيج أو.ذاك مما يخثان من متاهج محاضيرة راهنة:
فيبدو التراث معايشًا لنا ولأحوالناء وهذا التوجه سائد وشائع لدى المثقفين الذين مارسوا خبرة بمناهج العلوم الإنسانية وبالفلسفات
المعاصرة الغربية. والذي يحدث هنا هو اختيار منيج محدد في إطار مرجعي محدد ثم قراءة التراث بحسبه؛ ولهذا وجدنا قراءات متنوعة
ومتعددةء ويحاول كل قارئ أن يبرهن ويعلن للآخرين أنه هو صاحب القراءة الوحيدة الصحيحة: والذي يجب أن نلفت النظر إليه هو أن
هذه القراءات تعكس أفكاز أصحابهاء أو بمعنى آخر أيديولوجية كل واحد فيهمء وهي عاجزة عن أن تصوغ التراث صياغة متكاملة: كما
أعهنا عاجزة عن تحقيق تثقيف اجتماعي شامل بهذا التراث
أيّا كان الأمر قإن هد هذه الاتجاهات أو التوجهات المتعددة في التوجه إلى التراث أو توظيفه تحمل أوجبًا من التصور والمحاذير
والصعوبات: مما جعل البعض يطرح أطروحات ووجهات نظر أخرىء وينظر إلى التراث محددًا له وظائف أخرىء كالوظيفة النفسية,
والجمالية؛ والعملية) الجدوى(: بمعنى آخر يطرح قضية استخدام التراث في قضايا ومشكلات واقعية. وهذا يذكرنا برأى الدكتور زكي
نجيب محمود في مؤلفاته المشهورة في هذا المجال.
ويحاول أصحاب هذا الاتجاه طرح ما يسمى بإبداع التراث. أي الإضافة إلى التراث بإبداعه. وليتخلص المسلمون من الحصار
التاريخيء ومن حصار أنماط الفهم التقليدية: والتحرر من كافة ألوان الحصار المعاصرة وأشكاله المتعددة, إنه الإبداع من أجل تطوير
الحياة.[7]
يرى آخر أن دراسة التراث وتقويمه بالطريقة التجزيئية. والاشتغال بالمضامين الترائية فقط إنما هو قاصر عن فبم)) الآليات


الإنتاجية (( أو)) الآليات الأصيلة ((أو)) الآليات التحتية ((التى أسهمت في إنتاج هذا التراث» ومن انتيج هذا النبج إنما اختار النظر في
مضامين التراث. وتركيز النظر في آلياته الأصيلة. ووقعوا في استخدام أو استعمال)) الآليات الاستبلاكية ((أو)) الآليات الفرعية((: ويرى
أصحاب هذا النظر أن هذه الآليات يمكن حصرها في صفتين اثنتين. هما)) الآليات العقلانية((: و))الآليات الأيديولوجية ((وبعد نقده
لهذه المناهج أو الآليات القاصرة عن فهم التراث وتحليله يطرح رأيًا في المنبجية. حيث يرى أن تكون المنبجية ثمرة اتباع المبادئ النظرية
والعملية الآتية أما المبادئ النظرية فتتمثل في:


أ - التخلض من الأحكام المسبقة أو الجاهزة أو المتسببة التى اعتاد البعض إرسالها بصدد التراث ونشرها بين جمهور المشتغلين به:


ب - تحصيل معرفة شاملة بمناهج المتقدمين من علماء الإسلام ومفكربهم في مختلف العلوم مع تحصيل معرفة كافية بالمناهج
الحديثة تمكن من القدرة على الاجتهاد في المنبج واصطناعه ووضع النظريات المفسرة.


ج - استخدام أنسب الوسائل في وصف كل قسم من أقسام التراث. حتى تكون الأحكام التى نصدرها في حق التراث صادقة
ومتكاملة.


أما المباديء العملية فتتضمن ما يأتي:


أ - التخلص من الفصل بين جانب المعرفة وجانب السلوك. خاصة في الأحكام التى نحكم بها على التراث. وقد وقع جل المشتغلين
بالتراث في هذا الفصلء فكان يحكم عليه بما لا يعمل به. ويقرر بشأنه ما لا يصدقه فعل .واذا كان التراث الإسلامي ثمرة التسديد
بواسطة الشرع فكيف بهتدى إلى إدراك حقائقه وتحصيل أصح السبل في تقويمه من قطع الصلة بالشرع وترك العمل بما جاء به.


ب - تحصيل المعرفة بأصول العمل في التراث. وهي: )) المنفعة في العلم ((و))الصلاح في العمل ((و))الاشتراك في طلب الثواب ((
باعتبار أن العلم النافع هو ما كان باعنًا على العمل المتعدى نفعه إلى الغيرء وأن العمل الصالح هو ما كان نفعه متعديًا إلى الآجل. وأن
الصواب المشترك ما كان محصلا بطريقة مجالسة العلماء ومحاورتهم.


ج - الاجتهاد في تجديد تكويننا العقلي بالتزام المقتضيات العملية للتراث. فنترك العلم المنفك عن العمل والعمل المنفك عن النفع
في الآجل: والصواب المنفك عن الاشتراك ونستعيد وحدة العلم والعمل والصواب كما عرفها صانعو التراث وشهد عليها سلوكهم.


ويخلص صاحب هذا الرأى إلى القول بأن المنيجية الأساسية التى اشتهرت بها الممارسة التراثية هي طريقة أهل المناظرة: وهي تبنى على
وظائف منطقية تأخذ بمبداً الاشتراك مع الغير في طلب العلم وطلب العمل بالمعلوم: كما تبنى على قواعد أخلاقية تأخذ بمبدأ النفع
المتعدى إلى الغير أو إلى الآجل.[8]


لعل وجية النظر هذه في تناول التراث ودراسته واقتراح تلك المنبجية الحوارية من أفضل وجهات النظر المطروحة والأقرب إلى روح
التراث. بعيدًا عن تلك الأدوات المنقولة» والتى لا نقلل من شأنهاء وانما نشك في قدرتها على التعامل مع التراث الإسلامي بطريقة
موضوعية» خاصة وأننا نلاحظ من خلال قراءة هذا التراث أنه ليس ذا اتجاه نظرى خالصء وانما يحتل العمل والقيمة العملية مركرًا
هامًًا فيه. ويصح أن نقول إنه مزيج من الاثنين العقل النظري والسلوك العمليء ولذا فإننا إذا أنزلنا معايير العقل النظري المنقولة على
الحقائق العملية الموجودة في التراث؛ فإن ذلك سيؤدى حتمًا إلى أمرين :إما استبعاد أجزاء من التراث بحجة ضآلتها من الناحية النظرية
العقلية أو انعدامها منباء وأما حمل أجزاء منه على وجوه من التأويل فنفصلها عن بقية الأجزاء الأخرى. ويظهر من خلال ذلك مدى
التجنى الذي نوقعه على التراث ومحتوياته.[9]


إن هذه المنيجية المطروحة قد تعكس لنا التكاملية في تناول التراث بدلاً من النظرة التجزيئية التى غلبت على دراسة التراث. ويمكن
من تخاالها أن«نتقب أو نتتاول بالدزاسة للك التوجباث الخلقة ف بدراسة القزات»:وق اكثيزة ومتعدذة:


ويمكن القول:إن:دراسة التراث في نقد للنص الترائي» وتقويم له»والمنبجية التي نتعامل بها مع :هذا التزاكا يجب أن تدرلف إدراكا قامّاء
ولأنه) أي النص (نتاج التعامل مع أمور عديدة, وله أدواته الإنتاجية التى أنتجته؛ ويجب التعامل معبا تعاملاً جادًا.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

تُعد عدالة الأح...

تُعد عدالة الأحداث من أهم القضايا التي تشغل الأنظمة القانونية والاجتماعية في مختلف دول العالم، نظرًا...

كان تحالف ديلوس...

كان تحالف ديلوس في البداية قوة دفاعية ناجحة، لكنه تحول مع الوقت إلى أداة للسيطرة الأثينية، مما أدى إ...

--- ### **التع...

--- ### **التعريف:** عوائق التعلم التنظيمي هي **عوائق إدراكية، أو ثقافية، أو هيكلية، أو شخصية** تم...

أولا شعر الحزب ...

أولا شعر الحزب الزبيري بدا يتنصيب عبد الله بن الزبير نفسه خليفة على الحجاز، واستمر تسع سنوات، وانته...

ث‌- الصراع: يع...

ث‌- الصراع: يعتبر من المفاهيم الأقرب لمفهوم الأزمة، حيث أن العديد من الأزمات تنبع من صراع بين طرفين...

تعرض مواطن يدعى...

تعرض مواطن يدعى عادل مقلي لاعتداء عنيف من قبل عناصر مسلحة تابعة لمليشيا الحوثي أمام زوجته، في محافظة...

زيادة الحوافز و...

زيادة الحوافز والدعم المالي للأسر الحاضنة لتشجيع المشاركة. تحسين تدريب ومراقبة العاملين الاجتماعيين...

Because learnin...

Because learning changes everything.® Chapter 13 Mutations and Genetic Testing Essentials of Biology...

ذكرت صحيفة نيوي...

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مصادر استخباراتية في الشرق الأوسط ومسؤولين إسرائيليين أن عز الدين ا...

تُعد طرائق التد...

تُعد طرائق التدريس من أهم العوامل التي تؤثر في جودة العملية التعليمية وفاعليتها. ومع تطور أساليب الت...

تعتبر بروفايلات...

تعتبر بروفايلات الدول مهمة للغاية في تحسين الفهم والتواصل الثقافي والاقتصادي بين الدول، وكذلك بين ال...

هدفت هذه الدراس...

هدفت هذه الدراسة إلى تحليل العلاقة بين السياحة والتنويع الاقتصادي وأثرهما المشترك على تحقيق النمو ال...