لخّصلي

تكون المحفزات من العش التي بنتها أنثى الكناري مفيدة في إنهاء بناء العش قبل وقت قصير من وضع البويضة الأولى ، ولكن يمكن تقليل العش النشط \ x = مطلوب- \ البناء في أي وقت عن طريق استبدال عش مركب بشكل مصطنع بقطر داخلي صغير ونسيج عشبي لوعاء عش الكناري البلاستيكي القياسي (Hinde ، على العكس من ذلك ، إذا تم إزالة المادة التي تضعها الأنثى يوميًا في العش باستمرار ، يستمر بناء العش لفترات طويلة على مستوى عالٍ (Hinde ، المنبهات اللمسية من العش تستقبلها مستقبلات الجلد في رقعة الحضنة البطنية ؛ تحت تأثير هرمون الاستروجين والهرمونات الأخرى ، خلال فترة ما قبل وضع الجلد في جميع أنحاء الجلد ، ونقص الأوعية الدموية وفي الحساسية للتحفيز اللمسي (Hinde ، Bell & Steel ، السؤال الذي يطرح نفسه هو ما إذا كان التحفيز اللمسي ، يقلل من بناء العش عن طريق خفض إنتاج هرمون الاستروجين في المبيض. يمكن تحفيز سلوك بناء الأعشاش في إناث الكناري عن طريق الإستروجين الخارجي (Warren & Hinde ، 1959) وفي الطيور المعالجة بالإستروجين المبيض ، تتأثر استجابة بناء الأعشاش لكمية معينة من الإستروجين الخارجي بمختلف المحفزات الخارجية. أدوار طول النهار (هند ، تمت دراسة Steel & Follett ، 1974) والأغنية الذكورية (Hinde & Steel ، 1976) كعوامل تزيد من الاستجابة للإستروجين بشيء من التفصيل. لقد لاحظنا أيضًا (Hinde، Steel & Follett، and هذا يثير احتمال أنه ، مثلما تؤثر المنبهات الخارجية المذكورة أعلاه على مظهر وكمية البناء الناجم عن الإستروجين ، فإن المزيد من المحفزات قد تؤثر على وقف البناء في وجود إدارة الإستروجين المستمرة. تبحث هذه الورقة في دور العش في هذا السياق. تم الاحتفاظ بعشرين من طيور الكناري المستأصلة من المبيض (Serinus canarius) في جدول زمني مدته 14 ساعة / 24 ساعة وحقنت ثلاث مرات أسبوعياً لمدة 5 أسابيع مع 50 ميكروغرام من بنزوات استراديول في 50 ميكروغرام 0-9٪ (وزن / حجم) كلوريد الصوديوم. عانت جميع الطيور من بناء أعشاش ناتجة عن هرمون الاستروجين منذ استئصال المبيض ولكن على الأقل شهرين عانت من ذلك تم تزويد الطيور بأوعية مملوءة بخيوط بطول 10 سم وأحواض أعشاش مبطنة باللباد لبناء العش فيها. في أول 26 يومًا من التجربة ، تم عمل سجلات يومية لوزن الخيط الموضوع في وعاء العش. تمت إزالة مادة العش لعشرة طيور يوميًا (المجموعة 1) ، بينما تُركت 10 طيور مع أعشاشها دون إزعاج (المجموعة 2). تم استخدام اختبارات Mann-Whitney U لمقارنة المجموعات للقياسات المختلفة لبناء العش. جميع الاحتمالات وحيدة الطرف. لم يكن هناك فرق معنوي بين المجموعات في زمن الانتقال لليوم الأول الذي حدث فيه الوضع ، كانت السجلات اليومية للإيداع متاحة حتى اليوم 26 ؛ بحلول هذا اليوم ، كانت 7 طيور قد وضعت أكثر من 1 جرام من المواد. كان الإجمالي الذي تم وضعه بحلول اليوم 26 مختلفًا بشكل كبير بين المجموعتين. تميل الطيور في المجموعة 1 إلى وضع المواد في أيام أكثر من تلك الموجودة في المجموعة 2 وكان متوسط ​​الكمية الموضوعة (لكل يوم وضع) أعلى (الجدول 1).

في موسم التكاثر الطبيعي ، تكون المحفزات من العش التي بنتها أنثى الكناري مفيدة في إنهاء بناء العش قبل وقت قصير من وضع البويضة الأولى ، ولكن يمكن تقليل العش النشط \ x = مطلوب- \ البناء في أي وقت عن طريق استبدال عش مركب بشكل مصطنع بقطر داخلي صغير ونسيج عشبي لوعاء عش الكناري البلاستيكي القياسي (Hinde ، 1958). على العكس من ذلك ، إذا تم إزالة المادة التي تضعها الأنثى يوميًا في العش باستمرار ، يستمر بناء العش لفترات طويلة على مستوى عالٍ (Hinde ، 1965). المنبهات اللمسية من العش تستقبلها مستقبلات الجلد في رقعة الحضنة البطنية ؛ يتطور هذا ، تحت تأثير هرمون الاستروجين والهرمونات الأخرى ، خلال فترة ما قبل وضع الجلد في جميع أنحاء الجلد ، ونقص الأوعية الدموية وفي الحساسية للتحفيز اللمسي (Hinde ، 1962 ؛ Hinde ، Bell & Steel ، 1963). السؤال الذي يطرح نفسه هو ما إذا كان التحفيز اللمسي ، في الأنثى السليمة ، يقلل من بناء العش عن طريق خفض إنتاج هرمون الاستروجين في المبيض.
يمكن تحفيز سلوك بناء الأعشاش في إناث الكناري عن طريق الإستروجين الخارجي (Warren & Hinde ، 1959) وفي الطيور المعالجة بالإستروجين المبيض ، تتأثر استجابة بناء الأعشاش لكمية معينة من الإستروجين الخارجي بمختلف المحفزات الخارجية. أدوار طول النهار (هند ،
تمت دراسة Steel & Follett ، 1974) والأغنية الذكورية (Hinde & Steel ، 1976) كعوامل تزيد من الاستجابة للإستروجين بشيء من التفصيل. لقد لاحظنا أيضًا (Hinde، Steel & Follett، 1974، and
ملاحظات غير منشورة) أن بناء العش قد ينخفض ​​في ظل وجود مستويات عالية مستمرة من الاستروجين الخارجي وقد يتم استبداله بنمط سلوك جديد - نمط الحضانة. هذا يثير احتمال أنه ، مثلما تؤثر المنبهات الخارجية المذكورة أعلاه على مظهر وكمية البناء الناجم عن الإستروجين ، فإن المزيد من المحفزات قد تؤثر على وقف البناء في وجود إدارة الإستروجين المستمرة. تبحث هذه الورقة في دور العش في هذا السياق.
تم الاحتفاظ بعشرين من طيور الكناري المستأصلة من المبيض (Serinus canarius) في جدول زمني مدته 14 ساعة / 24 ساعة وحقنت ثلاث مرات أسبوعياً لمدة 5 أسابيع مع 50 ميكروغرام من بنزوات استراديول في 50 ميكروغرام 0-9٪ (وزن / حجم) كلوريد الصوديوم. عانت جميع الطيور من بناء أعشاش ناتجة عن هرمون الاستروجين منذ استئصال المبيض ولكن على الأقل شهرين عانت من ذلك
انقضى منذ آخر حقنة استروجين. تم تزويد الطيور بأوعية مملوءة بخيوط بطول 10 سم وأحواض أعشاش مبطنة باللباد لبناء العش فيها. في أول 26 يومًا من التجربة ، تم عمل سجلات يومية لوزن الخيط الموضوع في وعاء العش. تمت إزالة مادة العش لعشرة طيور يوميًا (المجموعة 1) ، بينما تُركت 10 طيور مع أعشاشها دون إزعاج (المجموعة 2). تم وزن هذه الأعشاش الأخيرة يوميًا وتم طرح وزن وعاء العش من الوزن الإجمالي لإعطاء وزن كمية الخيط المضافة دون الإخلال بالعش.
تم استخدام اختبارات Mann-Whitney U لمقارنة المجموعات للقياسات المختلفة لبناء العش. جميع الاحتمالات وحيدة الطرف.
لم يكن هناك فرق معنوي بين المجموعات في زمن الانتقال لليوم الأول الذي حدث فيه الوضع ، حيث كان المتوسط ​​11 (المدى 4-28) يومًا لطيور المجموعة 1 و8-5 (3-36) يومًا لطيور المجموعة 2.
كانت السجلات اليومية للإيداع متاحة حتى اليوم 26 ؛ بحلول هذا اليوم ، كانت 7 طيور قد وضعت أكثر من 1 جرام من المواد. كان الإجمالي الذي تم وضعه بحلول اليوم 26 مختلفًا بشكل كبير بين المجموعتين. تميل الطيور في المجموعة 1 إلى وضع المواد في أيام أكثر من تلك الموجودة في المجموعة 2 وكان متوسط ​​الكمية الموضوعة (لكل يوم وضع) أعلى (الجدول 1). كان النمط النموذجي للبناء في المجموعة 2 هو البناء الفعلي على يوم أو يومين بعد ذلك أو إزالة القليل من السلاسل إلى / من الأخير. بواسطة
تم التنزيل من Bioscientifica.com في 05/16/202