لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (22%)

وكتاب أبي بكر الباقلاني - كما يدل عليه اسمه - وضع للدلالة على وجوه الإعجاز التي تضمنها كتاب الله، وتعرض للامية امرئ القيس المعلقة فشرحها وبين ما فيها من البديع، فنقدها
وبين كثيراً من عيوبها، وهو في أثناء ذلك كله يبين ما يعرض له من البديع، والتكرار وغير ذلك، ثم بين ما ورد منه في القرآن الكريم. المولود في بغداد عام ٣٥٩ والمتوفى في عام ٤٠٦ من الهجرة، والدفينة التي أثرتها، وما رغبت إلي فيه من سلوك مثل تلك الطريقة في عمل كتاب يشتمل على مجازات الآثار الواردة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؛ يعظم النفع باستنباط معادنها، وإطلاعها من مكمنها وأكنانها (۳)، فأجبتك إلى ذلك . وخَرَّجَ بعضه تصفحاً وقراءة، أحدهما: قوله عليه الصلاة والسلام: «كرشي»، ولو أنه كان من المتأخرين لقال: إن في هذه العبارة تشبيهاً بليغاً؛ ولجؤه عند اللأواء والكربة، شرح السعد
ومن قَضَى له الشعر ومن قضى عليه وشفاعات الشعراء وتحريضهم، وباباً للمطابقة، وباباً للتقسيم؛ والرابع : هو الإمام أبو بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني النحوي، وهو صاحب كتاب (دلائل الإعجاز)، وكتاب
فإنه أول من حاول
۲۸
وجعل بعضه مرسلاً وبعضه استعارة. وهو - مع ذلك-
أول من كتب في الفن الذي اصطلح المتأخرون على تسميته: (فن المعاني (١)) . ثم تقرأ ما كتب هو ؛ ويضم ما تفرق في كتب القوم، وليس في كتب الشيخ من عيب، شرح السعد
فلما كان القرن السادس الهجري نبغ فيه الإمام الذي لا يشق غباره، ولا يدرك مداه، وأعجز اللاحقين، والمتوفى
في عام ٥٣٨ من الهجرة. لا جرم اتخذه العلماء شِرْعَة يصدرون عنها، ويرتوون منها، وكان لهم المنار الذي أوضح السبيل، أحداً إلا والكشاف هاديه ودليله. نحوها وبلاغتها،


النص الأصلي

وكتاب أبي بكر الباقلاني - كما يدل عليه اسمه - وضع للدلالة على وجوه الإعجاز التي تضمنها كتاب الله، وقد حكى فيه أقوال العلماء الذين سبقوه، واختار منها ما رآه ناهض الدليل مستقيم الحجة، وقد نقد كثيراً من الشعر العربي، وتعرض للامية امرئ القيس المعلقة فشرحها وبين ما فيها من البديع، كما تعرض لقصيدة لامية تعتبر عند العلماء من غرر شعر البحتري، فنقدها


وبين كثيراً من عيوبها، وهو في أثناء ذلك كله يبين ما يعرض له من البديع،
فيذكر تعريف البلاغة، ويذكر الاستعارة، وحسن التشبيه، والغلو، والمماثلة والتجنيس، والمقابلة، والموازنة والمساواة، والإشارة، والإيغال، والتوشيح والتكافؤ، والكناية، والتعريض، والعكس، والتبديل، والاعتراض، والرجوع والتذييل، والاستطراد، والتكرار وغير ذلك، وكلما ذكر نوعاً من هذه الأنواع


جاء له بالأمثلة والشواهد، ثم بين ما ورد منه في القرآن الكريم. وثاني هذه الطبقة الشاعر العظيم أبو الحسن محمد بن الطاهر الشريف الرضي الموسوي، المولود في بغداد عام ٣٥٩ والمتوفى في عام ٤٠٦ من الهجرة،


وله في موضوع حديثنا كتابان؛


أحدهما: كتاب (تلخيص البيان عن مجازات القرآن) ولم يقع لنا هذا الكتاب، ولكنه يحدثنا عن نهجه الذي سلكه فيه فيقول (۱): «إني عرفت ما شافهتني به من استحسانك الخبيئة التي أطلعتها، والدفينة التي أثرتها، من كتابي الموسوم بـ (تلخيص البيان من مجازات القرآن)، وإني سلكت من ذلك محجة لم تسلك، وطرقت باباً لم يطرق، وما رغبت إلي فيه من سلوك مثل تلك الطريقة في عمل كتاب يشتمل على مجازات الآثار الواردة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؛ إذ كان فيها كثير من الاستعارات البديعة، ولمع البيان الغريبة وأسرار اللغة اللطيفة، يعظم النفع باستنباط معادنها، واستخراج كوامنها (۲)، وإطلاعها من مكمنها وأكنانها (۳)، وتجريدها من خللها وأجفانها، فيكون هذان الكتابان بإذن الله لمعتين يستضاء بهما ، وعرنينين لم أسبق إلى قرع بابهما، فأجبتك إلى ذلك ...» .


والكتاب الثاني هو كتاب المجازات النبوية) الذي جمع فيه جملة من كلام النبي صلى الله عليه وسلم الموجز الذي لم يسبق إلى لفظه ولم يفترع من قبله، مما أتقن بعضه رواية، وحصل على بعضه إجازة، وخَرَّجَ بعضه تصفحاً وقراءة، ثم بين معاني هذه العبارة التي أريدت منهما ، كما بين المعاني التي وضعت لها العبارة أولاً، فجاء هذا الكتاب جامعاً لكثير من التطبيقات في أسلوب قلما يتأتى لغير الشريف الرضى وأضرابه ممن تعلق من اللغة بأقوى سبب، ومن إليها بأوثق آصرة، وهو يطلق المجاز في هذا الكتاب - كما يطلق الاستعارة - على أوسع ما تعرفه اللغة العربية لهذين اللفظين من المعنى؛ فالكناية والتشبيه والمجاز المرسل والمجاز اللغوي والاستعارة، كل أولئك مجاز عنده، وإن شاء فاستعارة، وقد كان هذا معروفاً غير مستنكر إلى هذا الوقت، اسمع إليه يقول (۱): «ومن ذلك قوله عليه الصلاة والسلام: «الأنصار كرشي وعيبتي»، وفي هذا القول مجازان؛ أحدهما: قوله عليه الصلاة والسلام: «كرشي»، ويحتمل ذلك معنيين: أحدهما: أن يكون أراد عليه الصلاة والسلام أنهم مادتي التي أقوى بها وأفزع إليها كما تفزع ذوات الاجترار إلى أكراشها في انتزاع الجرة منها، والاعتماد عند فقد المرعى عليها، فأراد أن الأنصار رحمة الله عليهم يمدونه بأنفسهم، ويكون معوّله في السراء والضراء عليهم اهـ. ولو أنه كان من المتأخرين لقال: إن في هذه العبارة تشبيهاً بليغاً؛ فهو عليه الصلاة والسلام يشبه الأنصار بالكرش، والجامع بين طرفي التشبيه أن كل واحد منهما عليه مُعَوَّلُ المستند إليه واعتماده،


وإليه فزعه عند الشدة، ولجؤه عند اللأواء والكربة، ونحو ذلك.
شرح السعد


۲۷


وثالث هؤلاء: أبو علي الحسن بن رشيق القيرواني الأزدي، المولود في عام ۳۹۰ ، والمتوفى ليلة السبت غرة ذي القعدة من عام ٤٥٦ من الهجرة، وهو صاحب كتاب (العمدة في محاسن الشعر وآدابه (۱))، الذي جمع فيه أحسن ما قاله كل واحد في معاني الشعر ومحاسنه وآدابه، فإذا فرغ من القول على فضل الشعر والرد على من كرهه، وذكر من رفعه الشعر ومن وضعه، ومن قَضَى له الشعر ومن قضى عليه وشفاعات الشعراء وتحريضهم، واحتماء القبائل


بشعرائها، وفأل الشعر وطيرته، وما أشبه ذلك مما يتصل بالشعر والشعراء. ذكر باباً للبلاغة، وباباً للإيجاز، وآخر للبيان وآخر للنظم، وباباً للبديع، وباباً للمجاز، وباباً للتمثيل، وباباً للتشبيه وباباً للإشارة وأنواعها من التعريض والكناية والرمز والمحاجاة وغيرها، وباباً للتتبيع، وباباً للتجنيس، وباباً للتصدير، وباباً للمطابقة، وباباً للمقابلة، وباباً للموازنة، وباباً للتقسيم؛


وغير ذلك من أنواع البديع .


والرابع : هو الإمام أبو بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني النحوي، المتوفى في عام ٤٧٤ من الهجرة. وهو صاحب كتاب (دلائل الإعجاز)، وكتاب


(أسرار البلاغة (٢)).


ولسنا نعلم أن أحداً استطاع أن يخدم هذا العلم بفكره وقلمه وجهده البالغ أقصى الوسع قبل الامام عبد القاهر الجرجاني. فإنه أول من حاول
۲۸


شرح السعد


الفرق بين أنواع المجاز، وجعل بعضه مرسلاً وبعضه استعارة. وهو أول من بين الفروق بين الأنواع المتشابهة، وحد للمسائل التي يلتبس بعضها ببعض حدوداً تفصل النوع من النوع، وتميز الصنف من الصنف، وهو - مع ذلك-


أول من كتب في الفن الذي اصطلح المتأخرون على تسميته: (فن المعاني (١)) . وإنك لتعجب أشد العجب حين تقرأ ما بينا لك من كتب الذين سبقوا الشيخ عبد القاهر، ثم تقرأ بعد ذلك كتب الشيخ؛ أقول: إنك لتعجب أشد العجب حين تقرأ ما كُتب قبله، ثم تقرأ ما كتب هو ؛ لما تجده من الفرق الواسع والمدى البعيد الذي بين كتب الشيخ وكتب أسلافه من العلماء؛ حتى لنتساءل - ولك أوسع المدى في الحرية أن تتساءل - كيف طفرت مباحث هذا العلم هذه الطفرة ؟ وكيف تأتى للشيخ أن يجمع ما تشدّر، ويضم ما تفرق في كتب القوم، ثم أن يضيف إليها من مباحثه أضعاف أضعافها، كل ذلك بأسلوب أخاذ وعبارة فتانة، وإنه ليعلمك البلاغة بأسلوبه أكثر مما يُعلمك إياها بقواعده.


وليس في كتب الشيخ من عيب، إلا ما تجده من الإطناب في الأمر والإكثار من توجيهه نظر قارئه إلى ما يريد، في عبارة فضفاضة، واسعة النطاق يمكن أن يفهم آخرها على غير الوجه الذي فهم عليه أولها، وفيه تتسابق أفهام العلماء، وتتجاذب استنباطات المحققين، وعُذر الشيخ في ذلك أنه حاول استنتاج قواعده من الأساليب، والأساليب كثيرة متشعبة، يقرب بعضها من بعض، ويبعد بعضها عن بعض أيضاً، والفرق بين بعضها وبعض قد يكون عسيراً؛ ثم هو أول من قصد هذا النهج من البحث على ما حدثناك آنفاً، ومع
شرح السعد


۲۹


هذا كله فلا تزال كتب الشيخ عبد القاهر إلى اليوم إمام كل علماء البلاغة الذي


يتوجهون في بحوثهم إليه، ولا يتابعون في تحقيقاتهم سواه. ولهذا الجهد الجاهد الذي بذله الشيخ عبد القاهر يجعله كثير ممن تصدى


لتأريخ هذه العلوم واضع علم البيان.


-0-


فلما كان القرن السادس الهجري نبغ فيه الإمام الذي لا يشق غباره، ولا يدرك مداه، ولا يجري أحد على واسع خطاه العالم الذي فاق السابقين، وأعجز اللاحقين، ذلك هو جار الله محمود بن عمر الزمخشري صاحب تفسير القرآن الكريم المسمى بـ (الكشاف)، وصاحب كتاب (أساس البلاغة (١)) ، والمتوفى


في عام ٥٣٨ من الهجرة. أما كتابه الكشاف فقد أودعه أسرار العربية وأساليبها، فبين حقائقها ومجازاتها واستعاراتها وتشبيهاتها؛ في تحقيق رصين، وتدقيق بارع، وأبان ما عجز عن تصوره الذين سبقوه، لا جرم اتخذه العلماء شِرْعَة يصدرون عنها، ويرتوون منها، وكان لهم المنار الذي أوضح السبيل، فلست ترى من بعده


أحداً إلا والكشاف هاديه ودليله. وكتاب الله تعالى نموذج البلاغة العالية، ومثال الإعجاز الإلهي الذي تحدى مصاقع البيان فأخرسهم وأبطل حجتهم، فإذا انبرى لإيضاح بلاغته والإفصاح عن مكنونات أساليبه عالم فحل مثل جار الله أتى بالعجب العاجب، وهذا هو الذي حدث، فأنت لو قرأت الكشاف وجدت مسائل العربية،
۳۰


شرح السعد


نحوها وبلاغتها، قد عرضت لك في ثوب رائع يمثل لك حسن الأسلوب و دقته، وجمال المعنى وروعته، ويعطيك مع ذلك الفكرة العلمية الدقيقة، وقلما


وجدت ذلك عند غيره إلا الذين قفوا آثاره فأخذوا عنه.


وفي الحق أن الزمخشري - رحمه الله تعالى قد أفاد علوم القرآن وعلوم اللغة العربية بتفسيره هذا أكبر الفائدة، وعاد عليهما منه أعظم النفع، حتى كان


خليقاً بما قيل فيه وفي السكاكي: لولا الأعرجان الجهلت بلاغة القرآن». وأما كتابه (أساس البلاغة) فهو كتاب فذ في العربية إلى يوم الناس هذا؛ فما نعرف أحداً من علماء هذه اللغة حاول من قبل الزمخشري أن يعمد إلى مواد اللسان العربي مادة فمادة يبين في كل مادة منها الاستعمالات الحقيقية لها، ثم يبين الاستعمالات المجازية؛ كما لا نعلم أحداً حاول بعد الزمخشري أن ينسج على هذا المنوال، فيتم البحث ويستقصي ما غاب عن ذهنه من مادة أو استعمال، فدل ذلك كله على أن الموضوع جد خطير لا يجسر أحد أن يخوض غمراته غير الزمخشري، ومن ذا الذي له مثل فكر الزمخشري الناضج، وذاكرته الواعية وعلمه الواسع، وذهنه الصافي، ودقتة الغريبة ؟ . ثم من ذا الذي له مثل اطلاع


الزمخشري وعظيم إدراكه ؟ .


وبقدر ما أفادت علوم البلاغة من تمثيل الفكرة العلمية في كتاب الكشاف


قد أفادت من الأمثلة التي تنطبق على هذه الأفكار في كتاب أساس البلاغة. ولست أنا ببالغ ما أريد أن أقرره في ذهنك إذا قلت لك: إن تفسير الكشاف قد تكفل ببيان مسائل العربية كلها، وتعرض لآراء العلماء السابقين بالشرح أو الرد، وإنك لو خبرته لعرفت مدى صدق هذه الدعوى، ولو أن الذين نشروه لنا جشموا أنفسهم أن يضعوا فهارس وافية لما تعرض له جار الله
شرح السعد


من المسائل لوجدت فيه كل ضالة تنشدها (۱). اسمع إليه يقول : إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [الفاتحة: ٥]، إيا: ضمير منفصل للمنصوب واللواحق التي تلحقه من الكاف والهاء والياء في قولك إياك وإياه وإياي لبيان الخطاب والغيبة والتكلم، ولا محل لها من الإعراب، كما لا محل للكاف في أرأيتك، وليست بأسماء مضمرة، وهو مذهب الأخفش، وعليه المحققون، وأما ما حكاه الخليل عن بعض العرب (إذا بلغ الرجل الستين فإياه وإيا الشواب) فشيء شاذ لا يعول عليه، وتقديم المفعول لقصد الاختصاص كقوله تعالى: قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِي أَعْبُدُ ﴾ [الزمر: ٦٤] ، قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبَّا ) [الأنعام: ١٦٤] والمعنى نخصك بالعبادة ونخصك بطلب المعونة، وقرئ إياك بتخفيف الياء، وأياك بفتح الهمزة والتشديد، وهياك بقلب


۳۱


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

A/ LES PREMIERS...

A/ LES PREMIERS CONTACTS AVEC LE F.L.N : Abderrahmane Farés, même qu’il n’était pas au courant des p...

لكن الأخذ بمبدأ...

لكن الأخذ بمبدأ الحرية التعاقدية على إطلاقه يؤثر سلبا على المشتري ، خاصة أن طلبات الشراء أصبحت أمرا ...

horizontal flow...

horizontal flow: supports operations-level tasks with highly detailed information about the many bus...

كان محمد سعيدا ...

كان محمد سعيدا جدا و هو يخطط لاجازة ممتعة مع والديه و اخته الصغيرة فسيزور عمته التي تسكن في مدينة خو...

تؤكد النظرية ال...

تؤكد النظرية الإنسانية في الاستشارة الزوجية على أهمية النمو الشخصي، والوعي الذاتي، وتحقيق إمكانات كل...

العالقه بين مها...

العالقه بين مهارات االتصال واستكشاف األخطاء وإصالحها تأسيس مهارات تواصل جيدة • االستماع إلى العميل...

واجه العديد من ...

واجه العديد من الأشخاص مشاكل في فهم شخص آخر من بلد آخر ولغة ومجتمع آخر، بالإضافة إلى لقاءات في الشرك...

1. تواصل غير فع...

1. تواصل غير فعال: قد يواجه المراهقون صعوبة في التواصل مع والديهم بشكل فعّال، مما قد يؤدي إلى سوء ا...

Thermal analysi...

Thermal analysis techniques are those in which a physical property of a substance or its reaction pr...

في مساء يوم الا...

في مساء يوم الاثنين شعرت ماريلا بالضيق لأنها لم ترى مشبك الجمشت وبحثت عنه في كل مكان ولكن لم تعثر عل...

Contents 1. Pla...

Contents 1. Plan and prepare for meetings 2. Conduct meetings 3. Debrief and follow up meetings. Un...

3. القصة ونحن ...

3. القصة ونحن ندلف إلى هذا العمل المتميز الروائي متميز هو الآخر وقد مضى في مسيرته الكتابة باللغة ال...