خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
يعتمد المشتري بطريقة العلامة التجارية على السمعة والمكانة التي يتمتع بهما البائع أو المورد.
يعتمد المشتري بطريقة العلامة التجارية على السمعة والمكانة التي يتمتع بهما البائع أو المورد. لأن البائع أو المورد يرغب دائما إلى المحافظة على مكانة وسمعة
العلامة التجارية في السوق حيث يعمل على إدامتها والتي تضمن جودة المنتج وبذلك فإن تكرارية الشراء تحقق الرضى أيضا لدى المشتري
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
أولاً : مبدأ الالتزام بالأحكام الشرعية : التزمت المملكة منذ قيامها بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في...
هل ترغب في الحصول على جواهر لعبة فري فاير مجانًا؟ يوفر موقعنا الفرصة المثالية لذلك! نحن نوفر وسيلة س...
وتُعرّف الألعاب الإلكترونية بأنّها ألعاب تفاعلية تُشغل باستخدام أي جهاز إلكتروني مُتخصص؛ كأجهزة الحا...
(۳) علم أمراض النطق واللغة Speech - Language Pathology : الجمعية الأمريكية للكلام - اللغة - السمع - ...
الذي يمينا هنا أن تتبع أهم النتائج التي ترتبت على نجاح الدعوة إلى الاسلام ، وغلبته على الايرانيين، و...
لقد كان موقف الإسلام من الديانتين السماويتين اليهودية والمسيحية موقف المتسامح القائم على الاحترام وت...
جاءت هذه الآيات مبينة جميل الصفات، لأعظم الناس، إنهم عباد الله، فهم من يتحلون بالتواضع فتجدهم يمشون ...
تعود بداية ظهور مفهوم المسؤولية الاجتماعية في دولة جنوب أفريقيا إلى عام (۱۹۷۰م) وذلك عندما دعا أستاذ...
يبدأ الناقد الفصل الأول بالإشارة إلى أنّ تطوّر الشعر العربي رهين بتحقّق أمرين هما: الحرية، والانفتاح...
Rapidly acting toxic substances like hydrogen cyanide (HCN) can be fatal, as even a few inhalations ...
بدأ 6 معتمد من قبل المجلس يقوم المجلس بإنشاء واعتماد ودعم تفويض وظيفة التدقيق الداخلي. تتلقى وظيفة ...
1 مقدمة: لقد كان للتحوالت السياسية واالجتماعية وخاصة االقتصادية التي شهدها العالم في اآلونة األخير...