لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

مفهوم العينة: يمكن تعريف العينة على أنها مجموعه جزئية من مجتمع الدراسة يتم اختيارها بطريقة مناسبة واجراء الدراسة عليها ومن ثم استخدام تلك النتائج، وتعميمها على كامل مجتمع الدراسة الأصلي فالعينة تمثل جزءا من مجتمع الدراسة من حيث الخصائص والصفات ويتم اللجوء إليها عندما تغني الباحث عن دراسة كافة وحدات المجتمع. مجتمع البحث: يقصد به جميع المشاهدات موضع الدراسة. أو هي كافة مفردات مجتمع الدراسة على سبيل المثال، فان مجتمع الدراسة في هذه الحالة يمثل جميع المصانع والبالغ عددهم مصنع 100 ذا كان الباحث يدرس مشكلات طالب كلاب التجارة في الجامعة الإسلامية فان مجتمع البحث هو طلاب كلية التجارة. إذا يمثل مجتمع البحث جميع الأفراد أو الأشخاص موضوع البحث. لماذا تستخدم العينات؟
إلا أن هناك العديد من الأسباب التي تدفع الباحث إلى اللجوء إلى استخدام العينات في دراسة الظاهرة موضع البحث وهي تتمثل في التالي :
حيث أن نفس النتائج يتم الحصول عليها سواء تمت الدراسة على جزء من المجتمع الأصلي أم كامل مفردات المجتمع. مثال على ذلك فحص دم المريض للتحقق من اختبارات معينة، 2-ارتفاع التكلفة والوقت والجهد: إذا كان مجتمع الدراسة كبير ومتباعد جغرافيا يجعل من الصعب على الباحث القيام بدراسة مجتمع البحث الأصلي بالكامل لما يتطلب ذلك من وقت وجهد وتكلفة مرتفعة. فان إجراء الدراسة على جميع اللاجئين الفلسطينيين يتطلب تكلفة عالية لتجميع البيانات وتحليلها كذلك يتطلب جهد ووقت طويل لتجميع البيانات وتحليلها. ولكن إمكانيات الباحث في الضبط والرقابة قد تضعف مع ازدياد حجم البيانات والجهد المطلوب لجمعها وتحليلها، وعلى الرغم من تدريب المساعدين في جمع البيانات قد يخفف من حدة المشكلة ولكن ال يقضي عليها كليا. 5-عدم إمكانية إجراء الدراسة على كامل مفردات مجتمع البحث الأصلي: مثال تقوم معظم الدول بإجراء فحص على المنتجات المستوردة للتأكد من مطابقتها للمواصفات، عليه إن يحدد مجتمع البحث الأصلي: هل هو جميع الصناعات الفلسطينية القائمة، أم الصناعات في الضفة الغربية فقط، فإذا تم تحديد المجتمع الأصلي للدراسة على انه قطاع الصناعات الخشبية في قطاع غزة، وقد يتم تحديد أسماء المصانع من خلال الرجوع إلى سجلات وزارة الصناعة الفلسطينية، ويحذر على الباحث الرجوع إلى السجلات القديمة أو غير الكاملة، ويجب أن يتم التأكد أن المصادر المستخدمة في تحديد مفردات المجتمع الأصلي كاملة وحديثة. 3-اختيار عينة ممثلة: بعد حصر جميع مفردات مجتمع الدراسة الأصلي، يتم اختيار عينة الدراسة. ويجب أن يتم التأكد من أن العينة تمثل مجتمع الدراسة تمثيل صادقا حتى يمكن أن يتم تعميم النتائج على المجتمع الأصلي. إن العينة السليمة هي العينة هي التي تمثل مجتمع الدراسة تمثيلا صادقا. أنواع العينات
يمكن تقسيم العينات الى مجموعتين. المجموعة الثانية: العينات الغير احتمالي. المجموعة الأولى: العينات الاحتمالية (العشوائية: (في هذه الأنواع من العينات تعطى فرص متساوية أو معروفة لكل مفردة من مفردات مجتمع الدراسة في احتمال اختيارها في عينة الدراسة. وفي هذا النوع جميع أفراد مجتمع الدراسة معروفين. إن استخدام هذا النوع من العينات هو ضمان للحصول على عينة ممثلة غير متحيزة ليس للباحث أي دخل في اختيار مفرداتها ولذلك يمكن تعميمها على جميع مفردات مجتمع الدراسة الأصلي. 1-العينة العشوائية البسيطة: يتم اللجوء إلى هذا النوع من العينات في حالة توفر شرطين:
أ-أن تكون جميع أفراد مجتمع البحث معروفين. ب-جدول الأرقام العشوائية: هنا يتم ترقيم جميع أفراد مجتمع الدراسة الأصلي ثم نضعهم في جدول يختار الباحث منه سلسلة من الأرقام العمودية أو الأفقية إلى أن يتم اختيار حجم العينة المناسب. هنا يتم ترقيم المفردات ال800 على أن يتكون كل عدد من ثالث خانات مثل 800، ويمكن إن يكون الاختيار العشوائي بالإرجاع من مجتمع محدود، 1-احتمال اختيار أفراد المجتمع الأصلي متساوي في السحب الأول. يجب أن يكون لكل فرد من الباقين في المجتمع الأصلي فرص متساوية في الاختيار في السحب الثاني وهكذا. أما طريقة اختيار العينة بالإرجاع فيكون من خلال سحب المفردة ثم إرجاعها إلى الصندوق ويتكرر السحب والإرجاع إلى أن يتم سحب العينة المطلوبة. والمغزى من إرجاع المفردات المسحوبة ثانية إلى الصندوق هو إعطاء فرص متكافئة لجميع مفردات مجتمع الدراسة في احتمال اختيارها في عينة البحث. ومن الممكن بهذه الطريقة اختيار نفس المفردة أكثر من مرة. 2-العينة العشوائية المنتظمة:
يستخدم هذا النوع من العينات عند دراسة المجتمعات المتجانسة والتي ال تتباين مفرداتها كثيرا. على سبيل المثال لو كان مجتمع الدراسة هو عدد الطالب الدارسين في شعبة رقم 1 طالب منهج البحث العلمي وعددهم 60 طالبا والمطلوب اختيار عينة عددها 12 طالبا وبأسلوب العينة المنتظمة. بعدها يتم اختيار رقم بشكل عشوائي ضمن الأرقام 1-5 ولنفترض أننا اخترنا الرقم(3) فيكون رقم المفردة الأولى، نختار الرقم التالي 8، إن أهم ميزة لهذا النوع من العينات هو أنها قد تكون أقل تحيزا من العينة العشوائية البسيطة في حالة عدم تجانس مجتمع الدراسة. 3-العينة الطبقية العشوائية:
يستخدم هذا النوع من العينات في المجتمعات الغير متجانسة والتي تتباين مفرداتها وفقا لخواص معينة، الجنس، نوع التخصص. ويمكن تقسيم مجتمع الدراسة إلى طبقات وفقا لهذه الخواص وعادة تتجانس مفردات الطبقة الواحدة فيما بينها وتختلف الطبقات عن بعضها البعض. ويعتبر هذا النوع من العينات الأنسب للمجتمعات المتباينة حيث تكون العينة ممثلة لكافة فئات مجتمع الدراسة. ويتم اختيار العينة العشوائية الطبقية عبر الخطوات التالية:
2-تحديد عدد مفردات العينة الكلية. 3-تحديد نسبة كل طبقة في العينة المختارة إلى إجمالي حجم المجتمع الأصلي. في العينات العشوائية السابقة البد أن تتوفر قائمة بعناصر المجتمع. أحيانا قد يتعذر توفر مثل هذه القائمة بينما تتوفر تجمعات طبيعية وإذا اخترنا عينة عشوائية من هذه العناقيد تسمى ضمن ذلك المجتمع، بالعينة العنقودية. مثال: لو أردنا دراسة الدخل السنوي لأسر في مدينة القدس، 2-نقسم كل حي من الأحياء المختارة إلى عمارات ونختار من كل منها عدد مناسب من الشقق ثم نختار دخل الأسر التي تسكن هذه الشقق المختارة. وبهذا نحصل على عينة عنقودية من مرحلتين. 5-العينة المكانية (وحيدة ومتعددة المراحل)
حيث يتم اللجوء إلى هذا النوع من العينات عندما يكون مجتمع الدراسة منتشر في منا طق جغرافية عدة وتكون العينة ذات مرحلة واحدة إذا تم اختيارها من مناطق جغرافية متفاوتة، أما إذا اقتضى الأمر أن نقسم كل منطقة إلى مناطق أصغر وحارات، ثم اختيار عيّنة عشوائية أو منتظمة من الأحياء المكونة لكل مدينة من مدن العيّنة السابقة، ثم اختيار مسكن محدد من كل حي من الأحياء المحددة في العيّنة المكونة للأحياء، المجموعة الثانية: العينات الغير احتمالية:
وانما تتم وفقا لأسس وتقديرات ومعايير معينة يضعها الباحث، ومن عيوب هذا النوع من العينات هو احتمال تحيز الباحث في الاختيار. 1-العينة الغرضية:
ويتم اختيارها على أساس توفر صفات محددة في مفردات العينة تكون هي الصفات التي تتصف بها مفردات المجتمع محل البحث.
فمثلا إذا أراد باحث أن يدرس العادات والتقاليد في فلسطين تحد الانتداب البريطاني، تسمى مثل هذه العينة بالعينة الغرضية أو الهادفة، لو أراد باحث دراسة آراء المستهلكين حول صنف من أصناف القهوة سريعة الذوبان (نس كافي) فعلية أن يختار عينة من الأفراد الذين لديهم بعض التجربة والمعرفة بهذا الصنف من القهوة، ألنه من الغير المنطقي إن تتضمن العينة أفراد ال يشربون هذا الصنف من القهوة. 2-العينة الحصصية:
يتم اختيار هذا النوع من العينات على أساس تقسيم مجتمع الدراسة إلى طبقات طبقا للخصائص التي ترتبط بالظاهرة محل البحث، من الملاحظ أن هذه العينة تشبه إلى حد كبير العينة العشوائية الطبقية في تقسيم مجتمع الدراسة إلى طبقات، إلا إن الفارق بينهما هو أسلوب اختيار أفراد كل طبقة، إذ ال يستعمل الأسلوب العشوائي في الاختيار في العينة الحصصية، ويستخدم هذا النوع من العينات في دراسة الرأي العام وفي الدراسات التربوية والاجتماعية
3-عينة الصدفة:
تتكون العينة من الأفراد الذين يقابلهم الباحث بالصدفة. فلو أراد الباحث إن يقيس الرأي العام للجمهور حول قضية ما فانه يختار عدد من الناس ممن يقابلهم بالصدفة سواء في الشارع أو في الباص. ولكنها سهلة الاستخدام وتعطي فكرة عن رأي الأفراد حول القضية المبحوثة وبسرعة وكلما زاد حجم العينة زادت دقة النتائج. حيث يقوم الدارس باختيار مجتمع البحث اعتماداً على خبرته ومعرفته المسبقة بالمعلومات الإحصائية. إن اختيار عينة صغيرة الحجم قد يجعلها غير ممثلة، كذلك اختيار عينة كبيرة تؤدي إلى زيادة في التكاليف بشكل غير مبرر. لا يوجد نسبة مئوية معينة من حجم مجتمع الدراسة يمكن تطبيقه على جميع الحالات. هناك مجموعة من العوامل تؤثر في حجم عينة الدراسة وهي:
فنتائج العينات تكون قريبة نسبيا من القواقع. وعموما كلما كان الباحث راغب في الحصول على نتائج أكثر دقة كلما استدعى الأمر زيادة حجم عينة الدراسة. ويقصد بدرجه الدقة، وهو قرب نتائج العينة إلى الواقع الفعلي، حيث قد تكون الدقة 80 %أو 90 %أو. %95 والنسبة الشائعة الاستخدام في التحليل الإحصائي هي 95 ،


النص الأصلي

.


مفهوم العينة: يمكن تعريف العينة على أنها مجموعه جزئية من مجتمع الدراسة يتم اختيارها بطريقة مناسبة واجراء الدراسة عليها ومن ثم استخدام تلك النتائج، وتعميمها على كامل مجتمع الدراسة الأصلي فالعينة تمثل جزءا من مجتمع الدراسة من حيث الخصائص والصفات ويتم اللجوء إليها عندما تغني الباحث عن دراسة كافة وحدات المجتمع.
مجتمع البحث: يقصد به جميع المشاهدات موضع الدراسة. أو هي كافة مفردات مجتمع الدراسة على سبيل المثال، لو كان موضوع الدراسة تقييم القدرة التنافسية لصناعة الملابس في قطاع غزة، وعلى افتراض أن عدد مصانع البلاستك في قطاع غزة 111 مصنع، فان مجتمع الدراسة في هذه الحالة يمثل جميع المصانع والبالغ عددهم مصنع 100 ذا كان الباحث يدرس مشكلات طالب كلاب التجارة في الجامعة الإسلامية فان مجتمع البحث هو طلاب كلية التجارة.
إذا يمثل مجتمع البحث جميع الأفراد أو الأشخاص موضوع البحث.
لماذا تستخدم العينات؟
قد يقول قائل إن دراسة كامل مفردات مجتمع الدراسة الأصلي هو أفضل من إجراء الدراسة على جزء من هذا المجتمع ألانه يعطينا نتائج أكثر دقة وأكثر واقعية وقابلة للتعميم. يبدو هذا منطقيا، إلا أن هناك العديد من الأسباب التي تدفع الباحث إلى اللجوء إلى استخدام العينات في دراسة الظاهرة موضع البحث وهي تتمثل في التالي :


1-تجانس مفردات مجتمع البحث الأصلي: فهناك بعض أنواع الأبحاث التي يكون فيها عناصر مجتمع الدراسة الأصلي متجانسة بشكل كبير، حيث أن نفس النتائج يتم الحصول عليها سواء تمت الدراسة على جزء من المجتمع الأصلي أم كامل مفردات المجتمع. مثال على ذلك فحص دم المريض للتحقق من اختبارات معينة، فسواء اجري الفحص على عينة من الدم أم الدم بالكامل فالنتيجة واحدة. ففي مثل هذه الحالة لا ضرورة الإجراء دراسة على كامل مفردات المجتمع الأصلي.
2-ارتفاع التكلفة والوقت والجهد: إذا كان مجتمع الدراسة كبير ومتباعد جغرافيا يجعل من الصعب على الباحث القيام بدراسة مجتمع البحث الأصلي بالكامل لما يتطلب ذلك من وقت وجهد وتكلفة مرتفعة. فلو كان موضوع الدراسة هو دراسة المستوى المعيشي للاجئين الفلسطينيين في الداخل والخارج، فان إجراء الدراسة على جميع اللاجئين الفلسطينيين يتطلب تكلفة عالية لتجميع البيانات وتحليلها كذلك يتطلب جهد ووقت طويل لتجميع البيانات وتحليلها. زد على ذلك فان الانتشار الجغرافي للاجئين الفلسطينيين في جميع بقاع الأرض تقريبا قد يجعل استخدام أسلوب الحصر الشامل في دراسة الظاهرة شبة مستحيل.
3-ضعف الرقابة والإشراف: عندما يكون مجتمع الدراسة كبير فان ذلك قد يدفع الباحث إلى استخدام مساعدين في جمع البيانات وتحليلها. ولكن إمكانيات الباحث في الضبط والرقابة قد تضعف مع ازدياد حجم البيانات والجهد المطلوب لجمعها وتحليلها، وعلى الرغم من تدريب المساعدين في جمع البيانات قد يخفف من حدة المشكلة ولكن ال يقضي عليها كليا.
4-عدم إمكانية حصر كامل مفردات مجتمع البحث الأصلي: فهناك العديد من الدراسات التي يصعب فيها حصر كامل مفردات مجتمع الدراسة، وهذا يحتم على الباحث استخدام العينات في دراسة الظاهرة موضع البحث. مثال على ذلك دراسة ظاهرة المدمنين على المخدرات، حيث من الصعب حصر المدمنين في المجتمع، وكذلك ليس من السهل الحصول على كامل المعلومات عن المدمنين من الجهات المختصة ألن المعلومات قد تكون سرية ال يمكن البوح بها.
5-عدم إمكانية إجراء الدراسة على كامل مفردات مجتمع البحث الأصلي: مثال تقوم معظم الدول بإجراء فحص على المنتجات المستوردة للتأكد من مطابقتها للمواصفات، فقد يكون من غير المجدي أن يتم إجراء الفحص على كامل الوحدات المستوردة ألن الوحدات التي تفحص تصبح غير صالحة للاستعمال أو الأكل وبالتالي ال يمكن بيعها الحقا.
مراحل اختيار العينة
تمر عملية اختيار العينة بأربع مراحل:
1-تحديد المجتمع الأصلي للدراسة: يجب على الباحث أن يحدد منذ البداية هدف الدراسة ونوعها والأفراد الذين تشملهم وال تشملهم الدراسة. وهذا يساعد في تحديد مجتمع الدراسة الأصلي تحديدا دقيقا وواضحا. فإذا أراد الباحث أن يتعرف على القدرة التنافسية للصناعة الفلسطينية، عليه إن يحدد مجتمع البحث الأصلي: هل هو جميع الصناعات الفلسطينية القائمة، أم الصناعات في الضفة الغربية فقط، أم الصناعات في قطاع غزة فقط، أم قطاع صناعي معين.
2-إعداد قائمة بأفراد المجتمع الأصلي للدراسة: وهذا يتم بعد تحديد المجتمع الأصلي للدراسة بدقة. فإذا تم تحديد المجتمع الأصلي للدراسة على انه قطاع الصناعات الخشبية في قطاع غزة، فانه عليه أن يعد قائمة بأسماء هذه المصانع. وقد يتم تحديد أسماء المصانع من خلال الرجوع إلى سجلات وزارة الصناعة الفلسطينية، أو الرجوع إلى إصدارات الإحصاء الفلسطيني. ويحذر على الباحث الرجوع إلى السجلات القديمة أو غير الكاملة، ويجب أن يتم التأكد أن المصادر المستخدمة في تحديد مفردات المجتمع الأصلي كاملة وحديثة.
3-اختيار عينة ممثلة: بعد حصر جميع مفردات مجتمع الدراسة الأصلي، يتم اختيار عينة الدراسة. ويجب أن يتم التأكد من أن العينة تمثل مجتمع الدراسة تمثيل صادقا حتى يمكن أن يتم تعميم النتائج على المجتمع الأصلي. فلو كان مجتمع الدراسة هو قطاع الصناعات الخشبية في قطاع غزة، فيجب على الباحث أن يتعرف على خصائص هذا المجتمع من حيث مدى التجانس والعدد. إن العينة السليمة هي العينة هي التي تمثل مجتمع الدراسة تمثيلا صادقا.
أنواع العينات
يمكن تقسيم العينات الى مجموعتين.
المجموعة الأولى: العينات الاحتمالية (العشوائية).
المجموعة الثانية: العينات الغير احتمالي.
المجموعة الأولى: العينات الاحتمالية (العشوائية: (في هذه الأنواع من العينات تعطى فرص متساوية أو معروفة لكل مفردة من مفردات مجتمع الدراسة في احتمال اختيارها في عينة الدراسة. وفي هذا النوع جميع أفراد مجتمع الدراسة معروفين. إن استخدام هذا النوع من العينات هو ضمان للحصول على عينة ممثلة غير متحيزة ليس للباحث أي دخل في اختيار مفرداتها ولذلك يمكن تعميمها على جميع مفردات مجتمع الدراسة الأصلي.


ومن العينات الاحتمالية ما يلي:
1-العينة العشوائية البسيطة: يتم اللجوء إلى هذا النوع من العينات في حالة توفر شرطين:
أ-أن تكون جميع أفراد مجتمع البحث معروفين.
ب-أن يكون تجانس بين هؤلاء الأفراد.
ويتم اختيار العينة العشوائية البسيطة وفق الأساليب التالية:
أ-أسلوب القرعة: حيث يتم ترقيم أفراد المجتمع الأصلي وكتابة هذه الأرقام في بطاقات ورق صغيرة ومتشابهة ثم يتم وضعها في صندوق ثم يتم سحب العدد المطلوب من الصندوق بشكل عشوائي. وهذا النوع من الأساليب يناسب سحب العينات الصغيرة فقط من المجتمعات الصغيرة.
ب-جدول الأرقام العشوائية: هنا يتم ترقيم جميع أفراد مجتمع الدراسة الأصلي ثم نضعهم في جدول يختار الباحث منه سلسلة من الأرقام العمودية أو الأفقية إلى أن يتم اختيار حجم العينة المناسب. مثال لو أردنا الحصول على عينة مكونة من 200 مفرد من مجتمع حجمه 800 مفردة. هنا يتم ترقيم المفردات ال800 على أن يتكون كل عدد من ثالث خانات مثل 800،002،001 ، حيث عدد الخانات في أقل الأرقام يجب أن يتساوى مع أكبر الأرقام في المجتمع. بعد ذلك يتم تحديد بداية الاختيار عشوائيا ثم نستمر إلى النهاية.
ويمكن إن يكون الاختيار العشوائي بالإرجاع من مجتمع محدود، وبدون إرجاع يمكن استخدام طريقة الاختيار بدون إرجاع إذا توفر شرطان:


1-احتمال اختيار أفراد المجتمع الأصلي متساوي في السحب الأول.
2-بعد السحب الأول، يجب أن يكون لكل فرد من الباقين في المجتمع الأصلي فرص متساوية في الاختيار في السحب الثاني وهكذا.
أما طريقة اختيار العينة بالإرجاع فيكون من خلال سحب المفردة ثم إرجاعها إلى الصندوق ويتكرر السحب والإرجاع إلى أن يتم سحب العينة المطلوبة. والمغزى من إرجاع المفردات المسحوبة ثانية إلى الصندوق هو إعطاء فرص متكافئة لجميع مفردات مجتمع الدراسة في احتمال اختيارها في عينة البحث. ومن الممكن بهذه الطريقة اختيار نفس المفردة أكثر من مرة. إلا أن هذا الأسلوب غير عملي ونادر استخدامه في البحوث الاجتماعية.
2-العينة العشوائية المنتظمة:
يستخدم هذا النوع من العينات عند دراسة المجتمعات المتجانسة والتي ال تتباين مفرداتها كثيرا. وسميت بالعينة المنتظمة لانتظام المسافات بين المفردات المختارة من مجتمع الدراسة. ويتم عادة اختيار العينة المنتظمة من خلال حصر مفردات مجتمع الدراسة الأصلي ثم يعطى كل فرد رقما متسلسلا. بعدها يتم قسمة عدد مفردات مجتمع البحث على حجم العينة المطلوبة فينتج الرقم الذي سيفصل بين كل مفردة يتم اختيارها في عينة الدراسة والمفردة
التي تليها. وعادة يتم اختيار المفردة الأولى عشوائيا. على سبيل المثال لو كان مجتمع الدراسة هو عدد الطالب الدارسين في شعبة رقم 1 طالب منهج البحث العلمي وعددهم 60 طالبا والمطلوب اختيار عينة عددها 12 طالبا وبأسلوب العينة المنتظمة.
هنا يتم قسمة 60 على 12 فينتج 5. بعدها يتم اختيار رقم بشكل عشوائي ضمن الأرقام 1-5 ولنفترض أننا اخترنا الرقم(3) فيكون رقم المفردة الأولى، نختار الرقم التالي 8، 13 ،23 وهكذا. إن أهم ميزة لهذا النوع من العينات هو أنها قد تكون أقل تحيزا من العينة العشوائية البسيطة في حالة عدم تجانس مجتمع الدراسة.
3-العينة الطبقية العشوائية:
يستخدم هذا النوع من العينات في المجتمعات الغير متجانسة والتي تتباين مفرداتها وفقا لخواص معينة، مثل المستوى التعليمي لمفردات مجتمع الدراسة، الجنس، نوع التخصص. ويمكن تقسيم مجتمع الدراسة إلى طبقات وفقا لهذه الخواص وعادة تتجانس مفردات الطبقة الواحدة فيما بينها وتختلف الطبقات عن بعضها البعض. ويعتبر هذا النوع من العينات الأنسب للمجتمعات المتباينة حيث تكون العينة ممثلة لكافة فئات مجتمع الدراسة. ويتم اختيار العينة العشوائية الطبقية عبر الخطوات التالية:
1-تقسيم المجتمع إلى فئات أو مجموعات متجانسة وفقا لخاصية معينة.
2-تحديد عدد مفردات العينة الكلية.
3-تحديد نسبة كل طبقة في العينة المختارة إلى إجمالي حجم المجتمع الأصلي.
4-تحديد عدد الأفراد لكل طبقة في العينة المختارة وقد يتم استخدام الأسلوب المتساوي حيث يتساوى تمثيل كل طبقة في عينة الدراسة بغض النظر عن الوزن النسبي لكل طبقة في مجتمع الدراسة. وهذا الأسلوب غير دقيق وبخاصة في ظل عدم تساوي التمثيل النسبي لكل طبقة في مجتمع الدراسة. وقد يتم استخدام التوزيع المتناسب حيث تمثل كل طبقة وفقا لوزنها النسبي في مجتمع الدراسة. وهذا الأسلوب أفضل وأكثر موضوعية والأنسب في المجتمعات الطبقية الغير متجانسة.
4-العينة العنقودية:
في العينات العشوائية السابقة البد أن تتوفر قائمة بعناصر المجتمع. أحيانا قد يتعذر توفر مثل هذه القائمة بينما تتوفر تجمعات طبيعية وإذا اخترنا عينة عشوائية من هذه العناقيد تسمى ضمن ذلك المجتمع، تسمى هذه التجمعات عناقيد، بالعينة العنقودية. مثال: لو أردنا دراسة الدخل السنوي لأسر في مدينة القدس، فقد نختار عينة عنقودية على مرحلتين كالتالي:
1-نعتبر العناقيد في المرحلة الأولى أحياء المدينة، وقد نقسم المدينة إلى أحياء ونأخذ منها عينة بحجم مناسب مع حجم الحي.
2-نقسم كل حي من الأحياء المختارة إلى عمارات ونختار من كل منها عدد مناسب من الشقق ثم نختار دخل الأسر التي تسكن هذه الشقق المختارة. وبهذا نحصل على عينة عنقودية من مرحلتين.
5-العينة المكانية (وحيدة ومتعددة المراحل)
يقوم هذا النوع من العينات على أساس جغرافي، حيث يتم اللجوء إلى هذا النوع من العينات عندما يكون مجتمع الدراسة منتشر في منا طق جغرافية عدة وتكون العينة ذات مرحلة واحدة إذا تم اختيارها من مناطق جغرافية متفاوتة، أما إذا اقتضى الأمر أن نقسم كل منطقة إلى مناطق أصغر وحارات، فان العينة هنا تصبح مكانية متعددة المراحل.
6-عيّنة المساحة:
تستخدم عيّنة المساحة في الدراسات التي تشمل أماكن جغرافية مختلفة ومتباعدة، وتعتمد على اختيار عيّنة عشوائية أو منتظمة من الأماكن الجغرافية (كالمدن مثلاً) التي تقع ضمن مجال الدراسة، ثم اختيار عيّنة عشوائية أو منتظمة من الأحياء المكونة لكل مدينة من مدن العيّنة السابقة، ثم اختيار مسكن محدد من كل حي من الأحياء المحددة في العيّنة المكونة للأحياء، وهكذا.


7-العيّنة المقيّدة:
يبدأ اختيار هذه العيّنة من خلال حصر الأفراد الذين تنطبق عليهم شروط الدراسة من مجتمع البحث، ثم تحديد العيّنة من أولئك الأفراد، مع الحرص على تطبيق قواعد الاختبار.


المجموعة الثانية: العينات الغير احتمالية:
وهي العينات التي يتم اختيارها بشكل غير عشوائي وال تتم وفقا لأسس الاحتمالية المختلفة، وانما تتم وفقا لأسس وتقديرات ومعايير معينة يضعها الباحث، وفيها يتدخل الباحث في اختيار العينة وتقدير من يختار ومن ال يختار من أفراد مجتمع البحث الأصلي. ومن عيوب هذا النوع من العينات هو احتمال تحيز الباحث في الاختيار.
1-العينة الغرضية:
سميت هذه العينة بهذا الاسم نظرا الن الباحث يقوم باختيارها طبقا للغرض الذي يستهدف تحقيقه من خلال البحث، ويتم اختيارها على أساس توفر صفات محددة في مفردات العينة تكون هي الصفات التي تتصف بها مفردات المجتمع محل البحث.

فمثلا إذا أراد باحث أن يدرس العادات والتقاليد في فلسطين تحد الانتداب البريطاني، يقوم لهذا الغرض باختيار عدد من الأفراد ممن عاصروا تلك الفترة، تسمى مثل هذه العينة بالعينة الغرضية أو الهادفة، أو القصدية أو الحكمية مثال أخر، لو أراد باحث دراسة آراء المستهلكين حول صنف من أصناف القهوة سريعة الذوبان (نس كافي) فعلية أن يختار عينة من الأفراد الذين لديهم بعض التجربة والمعرفة بهذا الصنف من القهوة، ألنه من الغير المنطقي إن تتضمن العينة أفراد ال يشربون هذا الصنف من القهوة.
2-العينة الحصصية:
يتم اختيار هذا النوع من العينات على أساس تقسيم مجتمع الدراسة إلى طبقات طبقا للخصائص التي ترتبط بالظاهرة محل البحث، ثم يختار الباحث عينة من كل طبقة من هذه الطبقات بحيث تتكون من عدد من المفردات يتناسب مع حجم الطبقة في المجتمع مثال، قد يسأل باحث المارة في أحد الشوارع عن رأيهم حول موضوع معين، ولكنة يختار من المارة أشخاصا من أعمار مختلف لكي يمثل كل الفئات العمرية في مجتمع البحث. من الملاحظ أن هذه العينة تشبه إلى حد كبير العينة العشوائية الطبقية في تقسيم مجتمع الدراسة إلى طبقات، تم يتم الاختيار من هذه الطبقات بما يتناسب مع وزنها النسبي في مجتمع الدراسة. إلا إن الفارق بينهما هو أسلوب اختيار أفراد كل طبقة، إذ ال يستعمل الأسلوب العشوائي في الاختيار في العينة الحصصية، بل يتم استعمال أسلوب الصدفة والقصد. ويستخدم هذا النوع من العينات في دراسة الرأي العام وفي الدراسات التربوية والاجتماعية
3-عينة الصدفة:
تتكون العينة من الأفراد الذين يقابلهم الباحث بالصدفة. فلو أراد الباحث إن يقيس الرأي العام للجمهور حول قضية ما فانه يختار عدد من الناس ممن يقابلهم بالصدفة سواء في الشارع أو في الباص. ويؤخذ على هذه العينة هو أنها ال تمثل المجتمع الأصلي وال يمكن تعميم نتائجها على المجتمع إن هذه العينة تمثل نفسها فقط، ولكنها سهلة الاستخدام وتعطي فكرة عن رأي الأفراد حول القضية المبحوثة وبسرعة وكلما زاد حجم العينة زادت دقة النتائج.
4-العيّنة الفرضيّة:
يتم اللجوء إليها في الحالات التي لا يمتلك فيها الباحث أي خيارات في تحديد مجتمع البحث أو العناصر المكوّنة له.


5-العيّنة النمطيّة:
تعتمد على اختيار عناصر جديدة للبحث تكون على نفس نمط مجتمع البحث الذي تم استخراجها منه.


6-العيّنة العدديّة:
تتشابه هذه العيّنة في طريقة اختيارها مع العيّنة الطبقية، حيث يقوم الدارس باختيار مجتمع البحث اعتماداً على خبرته ومعرفته المسبقة بالمعلومات الإحصائية.


حجم العينة ومدى تمثيلها لمجتمع الدراسة
يعتبر تحديد حجم العينة من الأمور الأساسية التي يجب أن يوليها الباحث أهمية كبرى. إن اختيار عينة صغيرة الحجم قد يجعلها غير ممثلة، كذلك اختيار عينة كبيرة تؤدي إلى زيادة في التكاليف بشكل غير مبرر.
لا يوجد نسبة مئوية معينة من حجم مجتمع الدراسة يمكن تطبيقه على جميع الحالات. هناك مجموعة من العوامل تؤثر في حجم عينة الدراسة وهي:


1-درجة الدقة والثقة المرجو تحقيقها: بالتأكيد إن دراسة كامل مفردات مجتمع الدراسة الأصلي يعطي نتائج أكثر دقة من إجراء الدراسة على عينة من المجتمع. فنتائج العينات تكون قريبة نسبيا من القواقع. وعموما كلما كان الباحث راغب في الحصول على نتائج أكثر دقة كلما استدعى الأمر زيادة حجم عينة الدراسة.
ويقصد بدرجه الدقة، وهو قرب نتائج العينة إلى الواقع الفعلي، حيث قد تكون الدقة 80 %أو 90 %أو. %95 والنسبة الشائعة الاستخدام في التحليل الإحصائي هي 95 ،%إلا أنه من الصعب الحصول على نتائج دقيقة بنسبة100% .
أما المقصود بدرجه الثقة فهي مدى احتمال عدم مطابقة نتائج الدراسة مع النتائج الفعلية. مثال لو كانت درجه الثقة 95 %فهذا يعني أن هناك احتمال مقداره 5 %في عدم دقة نتائج الدراسة، ودرجه مطابقتها للواقع الفعلي.


2-مدى تجانس مجتمع الدراسة: مهما كبر مجتمع الدراسة المتجانس أو صغر فانه يمكن اختيار عينه صغيرة وممثلة، وهذا الاختيار يكون عادة سهلا. فأخذ عينة من دم المريض وفحصه سيعطي نفس النتائج لو أجري الفحص على الدم كله. أما إذا كان مجتمع الدراسة غير متجانس فان اختيار العينة الممثلة يكون معقدا وصعبا، وهذا يتطلب زيادة في حجم العينة من أجل اختيار عينة ممثلة لمجتمع الدراسة. فلو كان مجتمع الدراسة هو طالب الجامعة الإسلامية بكافة كلياتها ومستوياتها، فان مجتمع الدراسة يكون غير متجانس، وهذا يتطلب زيادة في حجم العينة المختارة من أجل التأكد من تمثيلها للواقع.
3-حجم مجتمع الدراسة: هناك عالقة طرديه بين حجم العينة وحجم مجتمع الدراسة، حيث كلما كبر حجم العينة اقتضى الأمر زيادة في العينة والعكس صحيح. إذا حجم مجتمع الدراسة الأصلي 1000 شركة فان عينة عددها 100 مفردة قد تكون كافية الإجراء الدراسة عليها، أما إذا كان حجم مجتمع البحث الأصلي 240000 عنصر فهذا يتطلب زيادة حجم العينة المختارة إلى 2000 فرد مثال، مع ملاحظة أن نسبة العينة إلى مجتمع الدراسة الأصلي تقل كلما زاد حجم المجتمع الأصلي.
محددات استخدام العينات
1-قد يصعب تعميم نتائج العينة على مجتمع الدراسة ألن العينة غير ممثلة بسبب عدم مراعاة القواعد التي تحكم اختيار العينات.
2-إن عدم الدقة في تحديد الإطار العام لمجتمع البحث الأصلي قد يكون سببا في جعل العينة بعيدة عن الواقع.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

في قرية جميلة خ...

في قرية جميلة خضراء كان هناك كلب صغير يتجول كل يوم في أنحاء القرية يبحث عن طعام، يتسلق الهضاب ويقطع ...

خلفية المشروع ...

خلفية المشروع أحد الاحتياجات الرئيسية لأي مهندس هو القدرة على هذا الشخص الحصول على كل الرؤية المتا...

أثناء القيام بأ...

أثناء القيام بأشغال إصلح قصر طوپ قاپي سراي بإسطن بول في عام 9291 م، تم العثور على خريطةأطلق عليها سر...

كما ان متى يرى ...

كما ان متى يرى صورة الجماعة وراء التلاميذ على وجه أقوى وأوضح مما يراه سائر الازائيين، فهو لا يزال يت...

موضوع هذه الد ا...

موضوع هذه الد ارسة هو عمليات اإلعدام خارج نطاق القضاء من منظور القانون الدولي، مقسمة إلى مقدمة وفصلي...

I hate gossip. ...

I hate gossip. I find it boring and destructive. Yet, so much in the media, in publications, and on ...

Et Stefano comm...

Et Stefano commença à naviguer, témoignant de qualités maritimes, derésistance à la fatigue, d'intré...

مهما طالَ عمرُ ...

مهما طالَ عمرُ الإنسانِ في هذهِ الدُنيا، فمصيرُهُ الفناء، فهو يولدُ ضعيفًا، ثمَّ تزيدُ قُوَّتهُ في ف...

The Subway® sto...

The Subway® story began in 1965 when 17-year-old Fred DeLuca asked his family friend, Dr. Peter Buck...

The application...

The application of emulsion gels as animal fat replacers in meat products has been focused on due to...

يعمل معالجو الج...

يعمل معالجو الجهاز التنفسي مع HCAs لتطوير خطط علاجية تساعد المرضى على إدارة أعراضهم وتحسين وظائف الر...

أهمية وثيقة الأ...

أهمية وثيقة الأخوة الإنسانية كمرجعية عالمية لتعزيز التسامح والتعايش بين الأديان والثقافات. و لكي تقو...