لخّصلي

وبهذا فقد تأتي التنمية المهنية للمعلم على الأشكال والأنماط التالية:

أ - الأشكال المتعلقة بمحتواها وأهدافها :

نتيجة للاختلاف الملحوظ في الأهداف التي يتم تطبيق برامج التنمية المهنية من أجلها وفي المحتوى العام لتلك البرامج فإن نماذج التنمية المهنية قد تأتي على

الصيغ والأشكال التالية :

تركز على بث الشعور والإحساس بالرغبة في تطوير القدرات والمهارات لدى الأفراد وعدم السعي نحو مقاومة التغيير والإصلاح المدرسي، وإزالة الشعور والإحساس بالقلق لدى الأفراد من النظم الحديثة، والتأكيد على أن تلك النظم الحديثة للإصلاح لن تنال من الوضع والمكانة الأكاديمية. والأدبية للأفراد داخل المدرسة، بل إنها ستزيد من مكانتهم ومساهماتهم

في العمل الإداري والأكاديمي داخل المدرسة.

تعد منبع للقدرات والخبرات من حيث كونها ملتقي يجمع كل أطراف العملية التعليمية، وهي بمثابة الأداة التي تنتج أفكاراً نتيجة لتنوع الخبرات

والقدرات لكل فرد.
تكون شكلاً من أشكال العمل الأكاديمي الشبكي، والذي يقوم على أن كونها عضوا في شبكة من المدارس ترتبط جميعها برباط واحد و المدرسة تقوم بتنفيذ سياساتها وأهدافها الأكاديمية والإدارية من خلال السعي نحو الأفضل للطالب، ولكنها تختلف فيما بينها من حين عد وهو

الأساليب والنماذج التي تصلح لكل منها .

ب - الأشكال المتعلقة بعملياتها:

لا يمكن أن تكون التنمية المهنية كيانًا مفرداً بمعنى أنها لا تكون عملية واحدة بل إنها عبارة عن مجموعة من العمليات يتم تصميمها والتخطيط لها انطلاقا من العديد من المعطيات لتحقيق العديد من الأهداف، وهذا دليل واضح على التنوع الكبير لنماذج التنمية المهنية، ونتيجة لتنوع العمليات التي تتكون منها نماذج التنمية التالي : المهنية يمكن القول بأن أشكال التنمية المهنية بالنسبة لعملياتها تكون على النحو

برامج التنمية المهنية الفردية، وهي التي تكون مقتصرة فقط على مجموعة من الأفراد في مجال عمل واحد كالمعلمين مثلا أو المديرين.

برامج التنمية المهنية متعددة الأوجه والأنظمة، والتي لا تتكون فقط من مجموعة محدودة من العمليات بل تكون في العديد من الأشكال بحيث تأتي في شكل دورات مدرسية دورات تدريبية، ورش عمل داخل المدرسة وخارجها، وقد تكون تلك الورش والدورات أسبوعية وقد تكون شهرية اعتماداً على الأهداف والمحتوى العام لبرامج التنمية المهنية.

برامج التنمية المهنية التي تقدم في شكل محاضرات يتم توفيرها على أشرطة فيديو وأسطوانات كمبيوتر، ويقوم المعلم بشرائها والتدريب عليها

في أي الأماكن .

برامج التنمية المهنية التي تعقد في المدرسة، وقد تكون برامج خارجية في مدارس أو أماكن أخرى، وقد تكون موجهة للمعلمين فقط وقد تكون

للمعلمين والمديرين سويا
برامج التنمية المهنية التي تكون في شكل لقاءات ومحاضرات تتم وجها لوجه بين المدرب والمعلم، ولكنها أيضاً قد يتم توفيرها من خلال

الإنترنت ليتمكن المعلمون من المشاركة فيها من منازلهم.

برامج التنمية المهنية التي تأتي على شكل اجتماعات ومحاضرات تم التخطيط لها مسبقاً وتم الاتفاق عليها ولكنها قد تأتي أيضا في شكل دورات استثنائية لمعالجة قصور ما في الأداء أو للتدريب على نظام جديد

في سير العمل الأكاديمي والإداري داخل المدرسة.

ج - الأشكال المتعلقة بالبيئة المحيطة بها :

تختلف أنماط التنمية المهنية تبعاً لاختلاف البيئة والمجال الذي يتم فيه تطبيقها، بمعنى أن برامج التنمية المهنية التي تتم داخل المدرسة مثلاً تهدف إلى بث أشكال مختلفة من العمليات تقوم على خدمة أهداف المدرسة فقط، وقد لا تتناسب تلك العمليات مع مدرسة أخرى، ولكن لو تمت خارج المدرسة وبحضور العديد من المدارس فإن عملياتها تختلف بحيث تتناسب مع متطلبات وأهداف كل المدارس سويا، ولهذا تنوعت أشكال التنمية المهنية تبعاً لمحيطها في الصيغ التالية : يتم عقد برامج وجلسات التنمية المهنية المتمركزة في المدرسة قبل الدراسة، ويتم فيها استخدام المعامل والفصول والموارد والشبكات المدرسية، ويتميز ذلك الشكل بأنه أقرب ما يكون من التدريب الواقعي أثناء وجود الطلاب، حيث يتم تدريب المعلم فيه على كيفية التعامل مع الطلاب وكيفية المساهمة في تدريب الطلاب على الوسائل التكنولوجية

الحديثة في العملية التعليمية.

يتم عقد جلسات وبرامج التنمية المهنية بعد انتهاء اليوم الدراسي في نفس أماكن عقد الأسلوب السابق، وتكون أهداف ذلك الأسلوب هي نفس الأهداف التي يتم السعى إلى تحقيقها من خلال عقد برامج التنمية المهنية قبل اليوم الدراسي .
تاتی برامج التنمية المهنية على شكل حالات عاجلة يجب أن تحدث وقت حدوث المشكلة أو وقت التوصل إلى وجود قصور ما في الأداء، وفي هذا الشكل تكون من خلال عمليات فردية، أو من خلال عمليات جماعية يتم بنها لكل المدرسين داخل الفصول للاستفادة منها، حيث إنه قد لا يتسني للجميع الحضور وقت حدوث المشكلة وبالتالي فيتم

تسجيلها وبثها شبكيا لكل المدرسين داخل الفصول.

ه تأتي برامج التنمية المهنية في ذلك المجال على شكل دورات تدريبية تشترك فيها مدرسة واحدة بمعنى أن يتم عقدها خصيصاً لتلك المدرسة فقط، وقد تكون على شكل دورات تدريبية، وتضم مجموعة من المدارس تتشابه إلى حد ما في الأهداف والعمليات التي يتم السعى إلى تطبيقها، وتتشابه أيضاً في الظروف والملابسات التي تحيط بالعمل فيها.

ويمكن القول بأن هناك العديد من الأشكال التي تأتي عليها برامج التنمية المهنية، ولكن يجب أولاً أن تساهم تلك الأشكال في تحقيق ما يلي:

تلبية المطالب والاحتياجات الخاصة ببرامج التنمية المهنية من ناحية وبالمدرسين من ناحية أخرى، الأمر الذي يتم من خلاله تلبية مطالب الطلاب والمدرسة من برامج التنمية المهنية المتمركزة في المدرسة.

مراعاة تلك الأشكال والصيغ للأهداف القومية والأهداف المحلية للتنمية المهنية، ويجب أن تتم تلك البرامج في إطار السياسة العامة التي تنتهجها ألوانه. المدرسة لتحقيق الأهداف الأكاديمية وتحقيق الإصلاح المدرسي بكل

يجب أن تتميز برامج التنمية المهنية بالتنوع والتوازن في تحقيق المطالب والأهداف المنشودة، ذلك التنوع الذي يضمن لها تحقيق أعلى معدلات الإنجاز والمساهمة في تطوير القدرات العامة للمدرسين وزيادة مهاراتهم في إدارة عمليات الإصلاح المدرسي من خلال امتلاك المهارات القيادية .
ولقد حددت العديد من التقارير الصادرة عن مراكز التنمية المهنية على مستوى العالم الأشكال والصيغ التي تأتي عليها برامج التنمية المهنية في الاشكال

التالية :

، الأداء، ولمة

لال عمليات

ا، حيث إن

التالي فيتم

ت تدرية

المدرسة

موعة من

معنى إلى

فيها.

التنمية

ناحية

قالب

مية

تها

مل

تكون برامج التنمية المهنية على شكل دورات تدريبية رسمية أو مؤتمرات تعقد على شكل ورش عمل وحلقات نقاش (سيمينار) أو مداخل تعليمية يتم تمويلها ورعايتها عن طريق التعاون الجماعي بين الإدارات التعليمية والمدرسة والمؤسسات المجتمعية، ومراكز التدريب المختلفة وأي كيان من الكيانات الإدارية والتعليمية والتي لها خبرة في مجال التدريب الأكاديمي والتأهيل الإداري، وذلك من خلال وضع خطة محكمة يتم وضعها جماعيا من خلال مشاركة كافة الأطراف، ويتم حساب تلك الدورات بالساعة، حيث تتم على شكل دورات منفصلة تصب جميعها في النهاية في إطار البرنامج التدريبي العام للمعلمين .

تأتي برامج التنمية المهنية أيضاً على شكل دورات تدريبية تعطي شهادات معتمدة وموثقة تفيد باجتياز المعلم لها، ويتم الحصول عليها إما من المؤسسات التدريبية الحكومية أو الخاصة، وتكون تلك الدورات في مجالات مختلفة متصلة بالعملية التعليمية، كالدورات في مجال إدارة وضبط السلوكيات الاجتماعية وحل المشكلات والعمل الاجتماعي، ويتم عقد تلك الدورات مرتين كل خمسة أعوام ويتم حساب نتيجة تلك الدورات من خلال قياس قدرة المعلم على تحقيق المطالب والمتطلبات الخاصة ببرامج التنمية المهنية والتي تم تحديدها في الخطة المرفقة التي يتم صياغتها مبدئيا من خلال مشاركة كل أطراف البرامج حتى المعلمين

أنفسهم .

تأتي في شكل دورات وجلسات خاصة بجانب معين من العملية التعليمية، كتلك الدورات التي يتم توفيرها لمعلمي كل مادة دراسية بحيث يتم تدريبهم على المناهج الدراسية في تلك المواد وما هي

المتطلبات التي تتطلبها تلك المناهج وكيف يتم توصيل محتواها للطلاب ... ويتم في تلك الدورات أيضا تدريب المعلمين على معايير جودة المعلم والمناهج بجانب تدريبهم على المراجعة والشرح والتحليل والتفسير، ويتم تدريبهم أيضا على كيفية إجراء البحث الذي يزيد من تطوير المناهج الدراسية في المادة موضوع التدريب، ويتم حساب عدد ساعات تلك البرامج بصورة تراكمية على مدى البرامج والدورات التي يحضرها المعلم

على مدار العام بأكمله .

وبعد أن تم تحديد الأنماط والأشكال المختلفة التي تأتي عليها برامج التنمية المهنية بقي لنا أن نحدد عدد الساعات التدريبية التي يتطلبها كل نمط من تلك الأنماط، وفيما يلي توضيح لعدد الساعات التي يمكن حسابها في الفعاليات المختلفة البرامج التنمية المهنية والتي تخدم الغرض العام من تلك البرامج :

أن يصل عدد الساعات التي يقضيها المعلم في العمل التدريبي وفي المشاركة في الندوات والجلسات التعليمية والتدريبية إلى ٣٠ ساعة فقط للبرنامج، ولا يتعدى ذلك العدد، وذلك هو الحد الأقصى الذي يتم من خلاله التأكد من تحقيق الأهداف والعمليات المنصوص عليها في الخطة

العامة للتنمية المهنية.
يقوم المدرس المشرف أو المدرس المراقب بحضور مدة ساعة تدريبية واحدة تمثل برامج التنمية المهنية كل أسبوع في برامج التنمية المهنية للإشراف، وأما المعلم الجديد فيجب أن يحصل على عدد ثلاث ساعات تدريبية كل أسبوع حتى يتمكن معها من اجتياز البرنامج بعد امتلاك المهارات التي تم توفير البرنامج لأجلها.

ا توجيه المعلم الح

وبالإضافة إلى الميقات التقليدي لحساب عدد ساعات التدريب لكل مشترك، يتم حساب عدد الساعات التدريبية في برامج التنمية المهنية التي تتم من خلال المشاركة في ورش العمل من خلال أن تكون الساعة التدريبية بمثابة ساعتين قضاها المدرس المعلم في العمل التعليمي والخدمي كل أسبوع، بمعنى أن كل ساعتين عمل يتم حسابهما بساعة واحدة
تدريبية في فترة عقد البرنامج، ويتم حساب اجتياز المعلم لذلك البرنامج

كل خمس سنوات تدريبية متصلة.

كثيراً ما تتم التنمية المهنية للمعلمين على هيئة أبحاث ودراسات ميدانية ولهذا فيجب ألا تقتصر الفترة التدريبية على البحث النظري فقط بل تمتد لتشمل العمل الجماعي الميداني وتبادل الخبرات وتبادل الموارد وتطوير أساليب التقويم الذاتي للمعلم وتحديد مدى توافق برامج التنمية المهنية مع الأهداف الموضوعة ومدى الاختلاف بين تلك البرامج الحالية والبرامج المستقبلية، ويتم حساب كل تلك الساعات بالنسبة لمدى مشاركة المعلم فيها في شكل ساعة كل أسبوع على مدار العام.

تنمية

تلك

تلفة

• مجالات التنمية المهنية للمعلمين

في

ط

من

ة

تشمل برامج التنمية المهنية جوانب متعددة يحتاج إليها المعلم لتنمية قدراته وإمكانياته ورفع مستواه الأكاديمي والمهني والثقافي والاجتماعي والشخصي، ولا يقتصر التحاقه بهذه الجوانب فحسب، وإنما هناك برامج لتنمية مهاراته الإدارية والفنية من أجل القيام بالمهام المتوقعة منه ، على أن يتم التحاقه بهذه البرامج منذ التحاقه بمؤسسات الإعداد لمهنة التعليم في كليات ومعاهد إعداد المعلمين، ثم بعد التحاقه بالعمل في المدارس، وكذلك أثناء ترقيته في المناصب القيادية، وعلى هذا تتمثل برامج التنمية المهنية في العديد من المجالات هي:

ا - توجيه المعلم الجديد

يحتاج المعلم الجديد إلى مجموعة من المعلومات التي تقدمه إلى عمله الجديد، حيث تؤثر المعلومات التي يحصل عليها المعلم الجديد في الأيام والأسابيع الأولى من عمله على أدائه واتجاهاته النفسية لسنوات عديدة قادمة .

وتهدف برامج تقديم المعلمين الجدد للعمل إلى العديد من الأهداف، منها على سبيل المثال، الترحيب بالقادمين الجدد، وخلق اتجاهات نفسية طيبة عن العمل، وتهيئتهم للعمل، وتدريبهم على كيفية أداء العمل .
وأهم البيانات والمعلومات التي يجب توفيرها للمعلم الجديد في هذا النوع

من برامج التنمية المهنية هي :

معلومات عامة عن المدرسة مثل التنظيم الإداري، والخريطة التنظيمية لها.

• 
  

  ساعات العمل ونظام الحضور والانصراف .

  
  


• 
  

  طريقة استخدام ممتلكات المؤسسة مثل التليفون وآلات التصوير.

  
  


• 
  

  الأجور والاستحقاقات والعلاوات والاستقطاعات.

  
  


• 
  

  الأجازات العادية والمرضية والطارئة وإجراءاتها .

  
  


• 
  

  السلوك المرغوب في العمل وقواعد الأكل والمشروبات.

  
  


• 
  

  قواعد الأمن الصناعي والسلامة.

  
  


• 
  

  التأمينات الاجتماعية والمعاشات وأنظمة العلاج.

  
  


• 
  

  الإجازات والأعياد.

  
  


• 
  

  الترقيات والحوافز .

  
  


• 
  

  أسماء المديرين والزملاء.

  
  

ب - المنهج المدرسي وطرق التدريس والوسائل التعليمية ومشكلات الطلاب

تركز التنمية المهنية للمعلمين على تطوير المعلومات والمهارات والمعارف المتصلة بالتحصيل الدراسي، وكيفية تيسير اكتساب الطلاب لها مثل تطوير معارف المادة الدراسية ومهارات طرق التدريس المختلفة، وكيفية تحقيق الأهداف السلوكية المتوخاة من الدروس التعليمية، إلى جانب وسائل التعليم وتكنولوجياته، كما تركز برامج التنمية المهنية للمعلمين على تزويدهم بالمهارات التي تقابل حاجات الطلاب وتساعد المعلمين على تحويل الأطر النظرية في هذا المجال إلى ممارسة، وهنا يبرز دور برامج التنمية المهنية في توجه المعلمين وتزويدهم بالوسائل اللازمة للكشف عن مشكلات طلابهم في و وقت مبكر حتى يسهل علاجهم.

ويتم ما سبق من خلال توفير مجموعة من الخيارات أمام المعلمين المشاركين

في برامج التنمية المهنية المختلفة والتي تتمثل في:

التدريس الفعال بحيث تركز تلك البرامج على تبنى الحقيقة الواضحة والتي تنص على ضرورة أن يتم تعليم الطلاب جميع محتويات المادة العلمية سواء كان صعباً أو معقداً، من خلال اهتمامها بكيفية تعلم الطلاب، واهتمامها بكيفية استخدام الطرائق الفعالة التي يجب أن يتبعها المعلم في إيصال المعارف والمهارات والمعلومات إلى الطالب، بالإضافة إلى أنها تسعى إلى علاج القصور في أداء بعض المعلمين وتوجيههم إلى

أفضل طرائق التدريس من أجل تحقيق أفضل النتائج التعليمية .

طرائق وأساليب التدريس الفعال بحيث تضم تلك البرامج بعض المقترحات والتصورات الخاصة بأفضل طرق التدريس فعالية في الوفاء بمتطلبات العملية التعليمية مثل استراتيجيات التعليم الجماعي والتعليم التعاوني والتي يلجأ إليها المعلمون أثناء التدريس داخل الفصل، ويجب أن تشتمل تلك البرامج على أكثر من استراتيجية وطريقة تدريس يتم

تدريب المعلمين عليها جميعاً .

الوسائل التعليمية وكيفية إنتاجها : هو مجال يدخل ضمن اهتمامات التنمية المهنية للمعلمين، فتعمل هذه البرامج على نشر الوعي بين المعلمين بأهمية استخدام الوسائل التعليمية في المواقف التعليمية، وكيفية إنتاجها من الخامات المحلية وكيفية استخدامها في الصف المدرسي.

تقييم الطلاب : حيث تهتم تلك البرامج بتحسين مهارة المعلم على تنفيذ خطط تقييم أداء الطلاب والتأكيد على ضرورة أن تتميز تلك الخطط بالوضوح والعمل الجاد والمستمر على تقييم وتقدير التقارير الخاصة بمستوى التقدم الذي يحرزه الطلاب في العملية التعليمية.

احتياجات الطلاب حيث تركز تلك البرامج على إيضاح وإظهار الدور الذي يلعبه المعلم في تعزيز وتقوية مهارات الطلاب على التقييم الذاتي، وتشتمل البرامج الموجهة لذلك الغرض على بعض الأسئلة