لخّصلي

قسم التجارة - قائمة من الشركات المحظورة بشكل فعال من ممارسة الأعمال التجارية مع الشركات الأمريكية - في جميع شركات الاتصالات مثل Huawei، ولكن أيضا مضيفا من التكنولوجيا الصينية والمراقبة كوم - لا تملك قدرات تكنولوجية 5G تعادل- قدمت إلى هواوي. من المنطقي الاستمرار في نفس المزود لأسباب تسجيل الدخول المترابطة والتكنولوجية والمالية. مثل مناصب مثل مراقبة الفيديو وتقنيات Dahua، هذه Compa- nies هي جميع الأعمدة المركزية للنظام البيئي في المدينة الذكية في الصين، وبالتالي تشكل تهديدا أمنيا، ولكن أيضا لأن بعضهم ويعملون في شينجيانغ - رحب العديد من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكيين بمعاملة بعض الشركات في القائمة السوداء على أساس أنهم يساهمون في انتهاكات حقوق الإنسان في المنطقة الغربية في الصين. إلا أنها أدت إلى العديد منهم اتخاذ تدابير وقائية، مثل تخزين المكونات الأمريكية / الأجنبية، وتعزيز الاستثمارات في البحث والتطوير (البحث والتطوير) - جزئيا بمساعدة الدولة -الأموال الداخلية من الأموال - حتى تكون قادرة على المدى المتوسط لاستبدال المكونات الأجنبية مع تلك الصينية، لا تزال العديد من شركات التكنولوجيا الصينية تعتمد على الدول الأمريكية وغيرها من البلدان الأجنبية بالنسبة للتخليط الأساسيين (ل المثال، وهم يهدفون إلى الاكتفاء الذاتي من خلال استراتيجية البحث والتطوير المتسارعة. فقد تسمح هذه القدرية الصين بأن تكون قادرة على توفير النظم الإيكولوجية في المدينة الذكية بالكامل في المدينة. حتى لو كان التوترات العميقة بين الولايات المتحدة والصين على التكنولوجيا، فإن مقدمي المدن الذكي الصينيين قد لا يزالون لا يستطيعون الحصول على التقدير في العديد من الأسواق الخارجية، بما في ذلك البلدان التي هي حلفاء أو شركاء أمريكيين تقليدي. هذا متوقع بشكل خاص في البلدان التي يمكن للشركات الصينية الاستفادة منها من المرحلة الأولى المحرك 26، حيث هواوي هو لاعب اتصالات راسخة: العديد من دول المنطقة - مثل الفلبين، كما أن هذه التطور تتوقع أيضا لأن الصين قادرة بشكل متزايد على توفير حزمة مدينة ذكية شاملة "التي ترتبط كاميرات معا، بناء على جزء من التكنولوجيا الوطنية الشركات. بذل جهود جمع البيانات من خلال حقيقة أن الصين لديها الآن أبطال وطني في قطاعي الإنترنت والبدء الإلكتروني (بايدو، الآن تشكل الآن جزءا تماما من الهندسة المعمارية الذكية / الآمنة في الصين وتمثل الأصول القوية من حيث جمع البيانات . 29 كما ينضمون حاليا إلى Forc- وفاق لبيع المدن الذكية الحلول في الداخل والخارج. من خلال المسار الصين الذكي الدولي إكسبو 2018 (ص ل بينغ آن، فإن 30 أربع شركات قد جمعت مجالات مختلفة من الخبرة التي تتمثل جميع أجزاء قيمة من منصة مدينة ذكية متكاملة. كانت العديد من هذه الشركات - بما في ذلك بابا - نشطة بشكل خاص في توفير الأدوات والخدمات لمحاربة الوباء على الأراضي الصينية وما بعدها. يقدمون بشكل متزايد خدماتهم إلى الدول الأجنبية بشكل فردي أو بطريقة جماعية. من المرجح أن تظهر مسعى الصين في تطوير المدن الذكية معززة في أعقاب أزمة CovID-19، إنه تحد اقتصادي وصناعي: حققت العديد من شركات التكنولوجيا الصينية بالفعل مناصب قيادية وحصة أكبر من السوق العالمية من كوماستوريين أوروبي (أو الأمريكيين). يشكل مشروع China Smart City تحديا معييدا، وهذا بدوره يخلق تحديا تنسيقا: يتم التعبير عن المدن الأوروبية وغيرها من السلطات المحلية بشكل متزايد من قبل نظرائهم الصينيين إلى "Smarten" البنية التحتية الخاصة بهم (المدن الذكية، تعد شركات التكنولوجيا الصينية تدرك حقيقة أن هذه هي أولوية بالنسبة ل T من الواضح أن أوروبا ستقدم بشكل متزايد "حلول المدينة الذكية" الصينية، معبأة جزئيا ك "حلول مضادة للوباء" في عصر ما بعد كوفي 19. Cristina de Esperanza Picardo نحو القرط الحضري؟ | طموحات المدينة الذكية في الصين في وقت كوفي 19 سلطة كثيرة، وأيضا أن هؤلاء الشركاء يميلون إلى اتخاذ القرارات مع عدد أقل من المخاوف من الجغرافيين / الأمنية في الاعتبار أكثر من المستويات العليا والوطنية. سيصبح البعد دون الوطني لعلاقات الاتحاد الأوروبي والصين الاستراتيجية أكثر استراتيجية ومواجهة رؤساء البلديات وغيرهم من الممثلين المحليين بشكل متزايد بتطوير المشاريع التكنولوجية في مجموعة من القطاعات (الصحة والنقل والتنقل، إلخ) التي لديها أمن و الآثار الجيوسياسية على بقية المنطقة، قد تحتاج إلى دعم في بعض الحالات. قد تكون هذه المنفذ ضرورية بشكل خاص لأن الحكومة المركزية الصينية هي إطلاق وتطوير تحالفات وشبكات المدينة. سعت العلاقات الصينية أيضا إلى زيادة عدد شراكات "المدن الشقيقة" الموقعة، وتعزيز قناة LO- Cal كأنها متزايدة مهم واحد من خلاله تعزيز المصالح الاقتصادية أو التكنولوجية أو الشكلية المتوافقة عليها بشكل عام، يبدو أن مبادرات المدن الذكية في الصين على الأراضي الأوروبية تبدو محدودة للغاية في النطاق ويصعب تحديدها في شروط ملموسة - تم تطوير أجزاء فقط من النظام البيئي للمدينة الذكية مع SUP- ميناء الشركات الصينية (الموانئ والمطارات ومحطات الطريق السريع على وجه الخصوص). ولكن من الواضح أن أوروبا ستوفر بشكل متزايد "مناطق المدينة الذكية" في الصين، معبأة جزئيا ك "حلول مضادة للوباء" في عصر ما بعد Covid-19. جث - جثث الجهات الفائقة العامة والتكنولوجيا الفائقة العامة من الصين ودول أوروبا الوسطى والشرقية، قد وضعت بالفعل "المدن الذكية والتنقل الحضري" على جدول أعمالها. من المرجح أن تقترح الصين التنمية المشتركة للمدن الذكية في المدن الثالثة إلى العديد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، كما فعلت مع الآخرين في الماضي (التنمية المشتركة مع اليابان في مدينة ذكية في تايلاند، تشكل تطوير المدينة الذكية في الصين تحديا جيوبا وايونيا: من المرجح أن تتوسع التوترات عبر الأطلسي عبر شبكة Huawei's 5G من التقنيات الأخرى التي تعد جزءا من بنية المدينة الذكية. سيكون تحديث المدن سببا لمزيد من التنافس الدولي، حيث وظائف الصين نفسها كقائد في هذا المجال. حيث أن التقنيات الصينية والأمريكية قد تصبح غير متوافقة عن طريق الإثارة في سياق هذه التوترات في إسكاين، وسوف تظهر نوعان مختلفان من المدن الذكية في المستقبل، وبعضها تم تطويره من قبل الشركات الصينية وشركائها وبعد بيجين نموذج المدينة الذكية، في حين سيتم تطوير آخرين من قبل الشركات الأمريكية وشركائها، بعد نموذج آخر - وهو ما لا يزال يتعين تحديده. قام الوباء باسرأ بالفعل المناقشات الاستراتيجية للاتحاد الأوروبي ودولها الأعضاء حول استخدام الأدوات التقنية في بيئة حضرية. 37 من شأن هذه المناقشات أن تكتسبها لتغطية الأدوات الأساسية الأخرى ومكوناتها النظام البيئي للمدينة الذكية. الأمر متروك لأوروبا حتى الآن وتعزيز نموذج ومعايير المدينة الذكية الخاصة به بطريقة طموحة، بهدف أن تكون قادرة على المنافسة على نطاق عالمي، دون تجاهل البعد "المدينة الآمنة"، والذي يتطور بسرعة في جميع أنحاء العالم ويجب معالجته استراتيجيا، تمشيا مع الاتحاد الأوروبي اللوائح الموجودة على البيانات وقيم الاتحاد وطريقة الحياة والاهتمامات. قد يؤدي الفشل في القيام بذلك إلى أن تعتمد المدن الأوروبية على الاعتماد على التقنيات الأجنبية، ولكن أيضا في المدن الأوروبية أصبحت بثبات ولكن بالتأكيد، غير تنافئ و / أو غير آمن مقارنة بالمدن في المناطق الأخرى التي لديها تكنولوجيات متكاملة بالكامل عملهم.

قسم التجارة - قائمة من الشركات المحظورة بشكل فعال من ممارسة الأعمال التجارية مع الشركات الأمريكية - في جميع شركات الاتصالات مثل Huawei، ولكن أيضا مضيفا من التكنولوجيا الصينية والمراقبة كوم - لا تملك قدرات تكنولوجية 5G تعادل- قدمت إلى هواوي. لكن من النواوي موجود بالفعل في السوق، من المنطقي الاستمرار في نفس المزود لأسباب تسجيل الدخول المترابطة والتكنولوجية والمالية. مثل مناصب مثل مراقبة الفيديو وتقنيات Dahua، وأنظمة الاعتراف بالوجه Megvii و Yitu و Sensetime. هذه Compa- nies هي جميع الأعمدة المركزية للنظام البيئي في المدينة الذكية في الصين، وقد تم إدراجها لأسباب رئيسيتين: لأن الإدارة الأمريكية تعتبرهم قادرين على إجراء التجسس السيبري والتخريب، وبالتالي تشكل تهديدا أمنيا، ولكن أيضا لأن بعضهم ويعملون في شينجيانغ - رحب العديد من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكيين بمعاملة بعض الشركات في القائمة السوداء على أساس أنهم يساهمون في انتهاكات حقوق الإنسان في المنطقة الغربية في الصين. على الرغم من أن القائمة لا تقوم تلقائيا بتحظر هذه الشركات تلقائيا، إلا أنها أدت إلى العديد منهم اتخاذ تدابير وقائية، مثل تخزين المكونات الأمريكية / الأجنبية، وإعادة ضبط سلاسل الإمداد، وتعزيز الاستثمارات في البحث والتطوير (البحث والتطوير) - جزئيا بمساعدة الدولة -الأموال الداخلية من الأموال - حتى تكون قادرة على المدى المتوسط لاستبدال المكونات الأجنبية مع تلك الصينية، وبالتالي تصبح أكثر حيلة. هذا هو الحال، على سبيل المثال، مع Huawei، الذي يعمل حاليا على بديل لنظام التشغيل Android الخاص بنظام Google (المسمى "الوئام"). 25 على المدى القصير، لا تزال العديد من شركات التكنولوجيا الصينية تعتمد على الدول الأمريكية وغيرها من البلدان الأجنبية بالنسبة للتخليط الأساسيين (ل المثال، الصين لا تصنع 16٪ فقط من الرقائق التي تدعم تطويرها التكنولوجي)، على المدى الطويل، وهم يهدفون إلى الاكتفاء الذاتي من خلال استراتيجية البحث والتطوير المتسارعة. إذا كانت ناجحة في هذا المسعى ودعمها حزمة التحفيز Covid-19 والخطة الرابعة عشرة من الخطة الخمسية، فقد تسمح هذه القدرية الصين بأن تكون قادرة على توفير النظم الإيكولوجية في المدينة الذكية بالكامل في المدينة. حتى لو كان التوترات العميقة بين الولايات المتحدة والصين على التكنولوجيا، فإن مقدمي المدن الذكي الصينيين قد لا يزالون لا يستطيعون الحصول على التقدير في العديد من الأسواق الخارجية، بما في ذلك البلدان التي هي حلفاء أو شركاء أمريكيين تقليدي. هذا متوقع بشكل خاص في البلدان التي يمكن للشركات الصينية الاستفادة منها من المرحلة الأولى المحرك 26، على سبيل المثال، في جنوب شرق آسيا، حيث هواوي هو لاعب اتصالات راسخة: العديد من دول المنطقة - مثل الفلبين، 27 تظل ماليزيا وتايلاند ولاوس و Cambodia28 - إذ يهمت مهتما بعروض هواوي، بما في ذلك شبكات 4G و 5G، على الرغم من الولايات المتحدة من الولايات المتحدة حول الشركة والمخاطر المحتملة الراقية التي ترافق هذه العروض. يرجع ذلك جزئيا إلى حقيقة أن معظم الشركات الأمريكية في هذه المرحلة من 6 عماليات هيكفجن الأول، كما أن هذه التطور تتوقع أيضا لأن الصين قادرة بشكل متزايد على توفير حزمة مدينة ذكية شاملة "التي ترتبط كاميرات معا، بناء على جزء من التكنولوجيا الوطنية الشركات. بذل جهود جمع البيانات من خلال حقيقة أن الصين لديها الآن أبطال وطني في قطاعي الإنترنت والبدء الإلكتروني (بايدو، بابا، تينسنت وشياومي من بين "باتكس" الأخرى، بدائل ل GAFAM الأمريكية التي لها وجود عالمي و الطموحات لتوسيع نطاق الحدود الوطنية. هذه الشركات، ولا سيما بابا وتجديدها، وأنظمة الدفع الإلكتروني الخاصة بها، Alipay و Wechat، الآن تشكل الآن جزءا تماما من الهندسة المعمارية الذكية / الآمنة في الصين وتمثل الأصول القوية من حيث جمع البيانات .29 كما ينضمون حاليا إلى Forc- وفاق لبيع المدن الذكية الحلول في الداخل والخارج. على سبيل المثال، من خلال المسار الصين الذكي الدولي إكسبو 2018 (ص ل بينغ آن، أ لفيابا، ر لتينسنت و H لهوينه)، فإن 30 أربع شركات قد جمعت مجالات مختلفة من الخبرة التي تتمثل جميع أجزاء قيمة من منصة مدينة ذكية متكاملة. خلال أزمة CovID-19، كانت العديد من هذه الشركات - بما في ذلك بابا - نشطة بشكل خاص في توفير الأدوات والخدمات لمحاربة الوباء على الأراضي الصينية وما بعدها. يقدمون بشكل متزايد خدماتهم إلى الدول الأجنبية بشكل فردي أو بطريقة جماعية. 31 الخلاصة: أسئلة استراتيجية لأوروبا جميعا في جميعها، من المرجح أن تظهر مسعى الصين في تطوير المدن الذكية معززة في أعقاب أزمة CovID-19، ولا سيما مراقبةها وأمنها. بالنسبة لأوروبا، إنه تحد اقتصادي وصناعي: حققت العديد من شركات التكنولوجيا الصينية بالفعل مناصب قيادية وحصة أكبر من السوق العالمية من كوماستوريين أوروبي (أو الأمريكيين). ما وراء المنافسة التجارية، يشكل مشروع China Smart City تحديا معييدا، حيث أن المواسم نموذجا بديلا للحكم المحلي. وهذا بدوره يخلق تحديا تنسيقا: يتم التعبير عن المدن الأوروبية وغيرها من السلطات المحلية بشكل متزايد من قبل نظرائهم الصينيين إلى "Smarten" البنية التحتية الخاصة بهم (المدن الذكية، ولكن أيضا منافذ الذكية والموانئ الجوية ومحطات السكك الحديدية وما إلى ذلك). تعد شركات التكنولوجيا الصينية تدرك حقيقة أن هذه هي أولوية بالنسبة ل T من الواضح أن أوروبا ستقدم بشكل متزايد "حلول المدينة الذكية" الصينية، معبأة جزئيا ك "حلول مضادة للوباء" في عصر ما بعد كوفي 19. هذا المحتوى تم تنزيله من 195.111.29.2 على الثلاثاء، 29 مارس 2022 11:28:50 UTC جميع استخدامها تخضع للخطر :/about.jstor.org/terms Alice Ekman، Cristina de Esperanza Picardo نحو القرط الحضري؟ | طموحات المدينة الذكية في الصين في وقت كوفي 19 سلطة كثيرة، وأيضا أن هؤلاء الشركاء يميلون إلى اتخاذ القرارات مع عدد أقل من المخاوف من الجغرافيين / الأمنية في الاعتبار أكثر من المستويات العليا والوطنية. في هذا السياق، سيصبح البعد دون الوطني لعلاقات الاتحاد الأوروبي والصين الاستراتيجية أكثر استراتيجية ومواجهة رؤساء البلديات وغيرهم من الممثلين المحليين بشكل متزايد بتطوير المشاريع التكنولوجية في مجموعة من القطاعات (الصحة والنقل والتنقل، إلخ) التي لديها أمن و الآثار الجيوسياسية على بقية المنطقة، البلد، وفي بعض الحالات، الاتحاد الأوروبي، قد تحتاج إلى دعم في بعض الحالات. قد تكون هذه المنفذ ضرورية بشكل خاص لأن الحكومة المركزية الصينية هي إطلاق وتطوير تحالفات وشبكات المدينة. 33 في السنوات الأخيرة، سعت العلاقات الصينية أيضا إلى زيادة عدد شراكات "المدن الشقيقة" الموقعة، وتعزيز قناة LO- Cal كأنها متزايدة مهم واحد من خلاله تعزيز المصالح الاقتصادية أو التكنولوجية أو الشكلية المتوافقة عليها بشكل عام، يبدو أن مبادرات المدن الذكية في الصين على الأراضي الأوروبية تبدو محدودة للغاية في النطاق ويصعب تحديدها في شروط ملموسة - تم تطوير أجزاء فقط من النظام البيئي للمدينة الذكية مع SUP- ميناء الشركات الصينية (الموانئ والمطارات ومحطات الطريق السريع على وجه الخصوص). ولكن من الواضح أن أوروبا ستوفر بشكل متزايد "مناطق المدينة الذكية" في الصين، معبأة جزئيا ك "حلول مضادة للوباء" في عصر ما بعد Covid-19. بالفعل قبل البنديم، في ديسمبر 2019، ذكر وزير الخارجية الصيني وانغ يي صراحة المدن الذكية كمنطقة تعاون ضد الاتحاد الأوروبي في خطاب رئيسي في بروكسل في بروكسل قبل شهرين، في أكتوبر 2019، الرابع 17 + 1 المؤتمر الوزاري حول الابتكار، جث - جثث الجهات الفائقة العامة والتكنولوجيا الفائقة العامة من الصين ودول أوروبا الوسطى والشرقية، قد وضعت بالفعل "المدن الذكية والتنقل الحضري" على جدول أعمالها. من المرجح أن تقترح الصين التنمية المشتركة للمدن الذكية في المدن الثالثة إلى العديد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، كما فعلت مع الآخرين في الماضي (التنمية المشتركة مع اليابان في مدينة ذكية في تايلاند، على سبيل المثال). يمكن توقع هذا التطور القصير إلى المتوسط بطريقة استراتيجية. تشكل تطوير المدينة الذكية في الصين تحديا جيوبا وايونيا: من المرجح أن تتوسع التوترات عبر الأطلسي عبر شبكة Huawei's 5G من التقنيات الأخرى التي تعد جزءا من بنية المدينة الذكية. من الناحية العامة، سيكون تحديث المدن سببا لمزيد من التنافس الدولي، حيث وظائف الصين نفسها كقائد في هذا المجال. لا يمكن استبعاد ذلك، حيث أن التقنيات الصينية والأمريكية قد تصبح غير متوافقة عن طريق الإثارة في سياق هذه التوترات في إسكاين، وسوف تظهر نوعان مختلفان من المدن الذكية في المستقبل، وبعضها تم تطويره من قبل الشركات الصينية وشركائها وبعد بيجين نموذج المدينة الذكية، في حين سيتم تطوير آخرين من قبل الشركات الأمريكية وشركائها، بعد نموذج آخر - وهو ما لا يزال يتعين تحديده. قام الوباء باسرأ بالفعل المناقشات الاستراتيجية للاتحاد الأوروبي ودولها الأعضاء حول استخدام الأدوات التقنية في بيئة حضرية. في أبريل 2020، نشرت المفوضية الأوروبية إرشادات حول إلغاء تخفيف التطبيقات الجديدة - بما في ذلك تطبيقات التتبع - التي تدعم مكافحة فيروس كوروناف أثناء اتخاذ حماية البيانات في الاعتبار .37 من شأن هذه المناقشات أن تكتسبها لتغطية الأدوات الأساسية الأخرى ومكوناتها النظام البيئي للمدينة الذكية. الأمر متروك لأوروبا حتى الآن وتعزيز نموذج ومعايير المدينة الذكية الخاصة به بطريقة طموحة، بهدف أن تكون قادرة على المنافسة على نطاق عالمي، دون تجاهل البعد "المدينة الآمنة"، والذي يتطور بسرعة في جميع أنحاء العالم ويجب معالجته استراتيجيا، تمشيا مع الاتحاد الأوروبي اللوائح الموجودة على البيانات وقيم الاتحاد وطريقة الحياة والاهتمامات. قد يؤدي الفشل في القيام بذلك إلى أن تعتمد المدن الأوروبية على الاعتماد على التقنيات الأجنبية، ولكن أيضا في المدن الأوروبية أصبحت بثبات ولكن بالتأكيد، غير تنافئ و / أو غير آمن مقارنة بالمدن في المناطق الأخرى التي لديها تكنولوجيات متكاملة بالكامل عملهم.