لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

اليوم قهوة علشان أوقظك شوية. طلب ​​خاص من أهل المملكة الحبيبة. تعالوا نشرب شوية لأن في عالمنا حاجات كتير ما بنعرفها. وببساطة مهما سمعنا عن هذه الأشياء مش هنقدر نستوعبها أو نستوعبها. فارس انت عايز تقولنا إيه؟ عايز تقولنا إن كائن فضائي ارتكب جريمة؟ أقول لك انتظر دقيقة لا تخجل أنا جاي أقولك أنا جاي أقولك لو اشتغلت. من ناحية أخرى لو اعتمدت على الأرقام وشهادة الشهود والحقيقة ما تقدر تفهم القصة دي ولا اللي حصل فيها لأنك ببساطة عايز دليل ملموس وفي القصة دي ما راح أعطيك أي دليل ملموس لأنه ما في ضابط ولا شرطي ولا محامي ولا قاضي واحد يقدر يتعامل مع قصتنا اليوم. أنت جاي تتعامل معاه أو جاي عاوز تفهمها ما أعتقد فارس وحده يكفي. جميل لكن وجدان دايما بتبدأ بقصة ما حدا بيفهمها او قصة اطول من عمري فلازم تتحملوا وجدان وجنونها بس عارف انكم نسيتوا لا لا انا ما نسيت تعالوا نشرب شوية ماء منعش الحمد لله و نبدأ و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عارف ان المقدمة كانت طويلة شوية عشان ما اطولها اكتر هيا تعالوا معايا دلوقتي نشوف ايه اللي حصل [موسيقى] في قصتنا قصتنا حصلت في سنة 1980 في الولايات المتحدة الامريكية في مدينة اسمها بير بانك اللي تقع في ولاية كاليفورنيا. كانت شوارع المدينة مزدحمة. السيارات مزدحمة عند إشارات المرور، بينما أتحدث عن حركة المرور في الكويت، أنت تقول أن العالم كله في نفس الوضع في الظهر، نحن جميعًا مثل هذا ولكن دعني أخبرك أن الناس كانوا غاضبين، لم يكونوا غاضبين بسبب الازدحام. كان هناك شيء جعلهم غاضبين. كان هناك شيء جعلهم غير طبيعيين. وكان الجميع جالسين يستمعون للأخبار خلال هذه الفترة. إليكم راديو أخبار كاليفورنيا اليوم، إليكم أهم الأخبار خلال الوقت الذي كانوا يجلسون فيه. كانوا يبثون الأخبار في الزاوية هناك في نفس المنطقة في مصنع الطائرات في المدينة، وهو مصنع لوكهيد للطائرات، وهي شركة طائرات ضخمة لديها مصنع في نفس المنطقة وهذا المنتج هو الطائرات. كان لديهم الكثير من العمل للقيام به، كان الجميع جالسين ويعملون حتى يتمكنوا من الانتهاء قبل الساعة، لأن الساعة كانت الساعة التي ينتهي فيها عملهم. كانت هناك سيدة تعمل في نفس المصنع في مصنع لوكهيد للطائرات اسمها ايتا لويز سميث عمرها 32 سنة وهي من خبراء الجودة وتعتبر من أقدم العاملات في هذا المصنع وكانت أكثرهن خبرة مطلقة منذ فترة وأصبحت أم عزباء أي أم عزباء ولديها ابنتان وكانت تعمل بيديها وقدميها لتربية ابنتيها توفير مصاريف هاتين البنتين. مع أن العمل في المصنع كان صعب جدًا، يعني تجتهد وتحصل على أموال مقابل جهدك، وفي ذلك الوقت لم تكن أي فتاة تحصل على فرصة العمل في مصنع بنفسها. كان المصنع أمرًا صعبًا للغاية، إذا لم تكن جيدًا بما يكفي، فسيتم طردك على الفور. لمدة يومين متتاليين لم يتم العثور على الأم المفقودة التي كانت تدعى ميلاني ريبي. لمدة يومين كانوا يبحثون عنها وللأسف لم يكن هناك أثر لها. تفكر في ميلاني ريبي التي شغلت تفكيرها. لم يكن الجميع وسكان مدينة بارب بانك ينامون بسبب هذه القصة. كانت هذه المرأة المفقودة ميلن تعمل ممرضة في مستشفى باكوي بيرنيك. كانت تبلغ من العمر 31 عامًا، كانت أمًا عزباء ولديها ابن واحد. لم يكن لديها أحد غيره. كانت ميلن هذه منظمة للغاية طوال الوقت. كان ابنها كل شيء بالنسبة لها، لذلك كانت تعمل بجد في عملها لتوفير احتياجاته. لذلك كانت تتمتع بشخصية لطيفة. أعني أنها تستحق حقًا لقب ملاك الرحمة، وردية الممرضة هي الصباح والظهيرة والليل، وردية الليل ولكن فجأة وبدون سابق إنذار لم تذهب ميلاني للعمل لم تظهر ميلاني كان الجميع في المستشفى متأكدين أن شيئا ما حدث لميلاني أو أن هناك خطب ما بها الشخص الذي يعمل كالساعة لا يتأخر أبدا فجأة لا تظهر ومن الغريب أنها اختفت فجأة بدون اتصال وبدون إخبارهم لذلك الأمر مؤكد سيشتكون ويقولون أن الأمر أنهم كانوا خائفين عليها أو خائفين من أن يكون قد حدث لها شيء لدرجة أنهم عندما اتصلوا بها ولم تجب أبلغوا الشرطة على الفور لم أنتظر لأنني لم أعمل اليوم لذلك اتصلوا بها اتصلت بنومي لأني لم أرد اتصلوا بالشرطة على الفور استغرقوا وقتا طويلا والشرطة فهمت الموقف جيدا اختفت التوأم اتصلتم بنا على الفور لذلك رئيس العمل الرئيس الذي كان يشعر بالملل اتصل بالضابط وقال لأنها لم تتأخر وإذا أرادت أن تتأخر اتصل من المستحيل أن تختفي "إنها تعمل معنا منذ سنوات، فلابد أن يكون هناك خطأ ما بها". فذهب رجال الشرطة إلى منزله وطرقوا الباب ، حتى ابنها البالغ من العمر ثماني سنوات لم يكن هناك. لقد تركتها مع أشخاص ربما يكونون أقاربها. وبعد ساعات قليلة من اختفائها، وصل بلاغ إلى الشرطة من رجل خائف وقال إنه رأى امرأة. كانت ملابس ممرضة وسترة جلدية في سيارتها أمام إشارة المرور. كانت إشارة المرور حمراء وكانت إشارة المرور هذه على الطريق المؤدي إلى مستشفى باك. كانت وجوههم مغطاة وكانوا يرتدون أقنعة أو قفازات، ركبوا السيارة معها واختطفوها في سيارتها، عثرت الشرطة على سيارة ميلاني متوقفة على الطريق السريع خارج حدود المدينة، هنا أعلنت الشرطة خبر اختفاء ميلاني ونشرت صورها حتى يتمكن أي شخص لديه أي معلومات من إبلاغهم. كان لديهم الكثير من قتلة متسلسلين، تخيل أن كل الناس ذهبوا واشتروا أقفالًا ووضعوها على أبوابهم. كانت هناك العديد من المكالمات إلى مركز الشرطة. يطالبون بإعادة الأمن إلى المنطقة. لا يحتاجون إلى قاتل متسلسل آخر يتجول في المنطقة. وأمام كل الناس؟ أين يجلسون؟ كانت إيتا جالسة تفكر في كل هذه الأفكار لنفسها في المصنع، من عمري يعني ممكن يحصل لي كدا؟ طيب ايه حالة ابنها دلوقتي؟ فين اصلا؟ اييتا كانت جالسة تفكر في كل الأفكار دي هنا. اييتا حاولت تبعد الأفكار دي عن بالها وتركز على الأخبار في الراديو هنا. سمعت المذيعة بتقول وبعد البحث في بيت ميلاني البحث ما اسفر عن اي شي. تم تمشيط سكن الممرضات اللي كان قريب من المستشفى بس ما لقوا فيه اي شي. غضبت وقالت لنفسها "ما فيهم ؟ هم حمير ما يفهموا. لقوا سيارة ست محروقة على الطريق السريع في الصحراء وهم بيدوروا عليها في بيتها وفي سكن الجينات. انت ايه يا حمار؟" قالت " يا حمار! انا بس بقولك "حقا؟" سيارة الست محروقة على الطريق السريع وانت بتدور على بيتها. فين انت؟" فبدأت تقول لنفسها: المرأة اختطفت. كيف ستعود إلى منزلها ؟ وسيارتها احترقت أيضًا. كيف يفكر رجال الشرطة؟ فكان من الطبيعي أن تحصل على نفس رد الفعل الذي حصلت عليه، بعد أن انزعجت بعد أن غضبت، صدمت عندما ردت بصوت مسموع وعالي . سمعت صوتًا يقول لها: "أنا لست في المنزل أو حتى في منزلي. أنا لست في أي منزل على الإطلاق". قبل أن تتمكن من قول أي شيء لنفسها، كنت أتخيل أن هذا الصوت غير حقيقي. توقفت وقالت لنفسها، أصبح العالم مظلمًا للغاية واختفت جميع المعدات وأجزاء الطائرات من حولها، انتقلت الصورة وأصبحت صحراء. رأت صحراء وجبال وزي ممرضة سقط على الأرض ومغطى بالدماء. أتت. لم تكن عيناها مغمضتين. صدمت وقالت، أنا لا أصدقه، وأقول "لا أعرف إن كنت تصدق أم لا". لكن أكملوا معي القصة حتى النهاية. هذا يعني أن ميلاني ماتت. وغادرت. على طول المركز الشرطة بمجرد وصولهم إلى مركز الشرطة، توجهوا إلى غرفة الضابط. أخبرتهم أن لديها معلومات عن ميلني. كان الضابط متحمسًا. كان متحمسًا للغاية. " كانت متعبة وما زالت تركض. أخبرت الضابط أن ميلاني في الصحراء. تعتبر بداية سلسلة جبال ضخمة تسمى جبال سان غابرييل. رد عليها الضابط على الفور، "كيف عرفت أنها كانت هناك؟" قالت له، أخبرني بما تعرفه، وقعت في مشكلة واضطرت إلى إخباره بالقصة. اعتقدت أنه سيذهل و. قضايا الرأي العام، لدرجة أن هناك أشخاصًا يعترفون بجرائم لم يرتكبوها، قاتل متسلسل يذبح الناس. أي شخص يقول "أنا قاتل متسلسل فقط ليصبح مشهورًا" سيُعتبر راهبًا. صحيح أنهم لا يوجد لديهم أحد هناك. لديهم الكثير من الناس مثل هذا. غضبت الساحرة هاني ملني وصرخت في الضابط. أنا لست عرافة. اليوم اكتشفت ذلك. أنا أنتظره هناك". حاول الضابط السيطرة على أعصابه حتى لا يضربها في عينها ويحافظ على هدوئه، أنت تعرفين ما تفعلينه، هل تفهمين يا غبية؟ ها هي أتت، رفعت صوتها أكثر وقالت له: "سيدي الضابط، ألم تسأل نفسك كيف وجدت سيارتها المحترقة هناك؟" لابد أنها. جثتها هناك. " سيارة معينة، يأخذها ويأخذها إلى الصحراء. والله أعلم أين المرأة. اخرجي، ولكن قبل أن تخرج، التفتت إلى الضابط وقالت له "إذن لن تبحث عنها، أليس كذلك؟" الضابط خفض رأسه وقال لها "إذا كان هذا الشيء يريحك سنبحث عنها غدًا" لكنك تخرجين كان من الواضح أن الضابط يلهيها بالمشي فخرجت فورًا من قسم الشرطة لكن لم يمض وقت طويل حتى عادت إلى المنزل أخبرت عائلتها على الفور بما حدث وعائلتها يثقون بها كثيرًا كانوا يعرفون أنها ذكية وتحب عملها كثيرًا وليست من النوع الذي يمزح بالحديث صدقوها في كل شيء فصدقوها على الفور على عكس الضابط قرروا الذهاب ومساعدتها قالوا لها "في الصباح سنخرج جميعًا معك ونساعدك" بالطبع لا نلوم الضابط لا نلومه على عدم تصديقها لديهم الكثير من الناس هناك تصرف الضابط كان منطقيًا يدخل عليك شخص ويقول لك "حلمت ورأيت رؤيا وسمعت. " صوت من أين تصدق هذا النوع من الشهادات من الصعب على أي ضابط أن يصدقه بدون أي دليل ملموس لا بد أن يكون هناك دليل ملموس. عندما حل الليل وذهبت إلى النوم، قضت الليل كله تحلم بالمكان الذي كانت فيه مالاني. وفي مكان ليس بعيدًا عن المدينة، مما يعني أن المكان كان واديًا، كانت ملقاة فوقي، كانت ترى الأشياء بوضوح شديد وكانت تحلم بحذائي أو حذاء كانوا يرتدون ملابس ممرضات وكان هناك هذا الغنيمة فوق الصخرة. حلمت بكل هذه الأشياء. إيتا، تخيل أنها كانت تعرف أين تذهب، دعنا ننظر هنا. لم تسمعهم. "من هنا، بحثوا لساعات في البحر، لكن عيتا لم تتوقف. عندما حان وقت الظهيرة، كانت عيتا نازلة من أحد الجبال. قالت إنها رأت هذا المنظر في حلمها، حتى وصلت إلى وادٍ صغير، بمجرد أن رأت هذا الوادي، ركضت إلى أسفل الجبل على يمينها. وكان هذا مدخل وادٍ صغير. يعني إذا كانت. لا أستطيع أن أصدق ذلك. هذا الجسد لم يكن يتحرك. كان هذا الجسد الصغير أبيض اللون ومنصهرًا. في 18 ديسمبر 1980، وصلت الشرطة بعد بلاغ من امرأة. مع ابنتها وابنة أختها وصديقتها، رجال الشرطة الذين وصلوا قبل الضابط كانوا في حيرة، لم يعرفوا ماذا يفعلون. رأوها جالسة بجانب الجثة تبكي وتتحدث معها. وعندما وصل الضابط كانوا في حيرة أكبر لأن الضابط عندما رآها لأول مرة قال لها "هذه أنت" لكن إيتا لم ترد عليه. كانت جالسة تنظر إليه وتبكي. أحب أن أخبرك أنه بالنسبة للشرطة، فهذا ضروري. إذا أعطيتها إجابة مقنعة، ستكون هناك مشكلة كبيرة. ستقع في مشكلة وتقول "أتمنى لو لم أقل شيئًا، أتمنى لو حلمت واستمريت في النوم". ثم على الفور وجدوها وأخذوها إلى مركز الشرطة. ولكن بعد البحث وجدوا أن حياتها هادئة ولم تحاول لفت الانتباه قط، ولكن. اكتشفوا أنها تعمل في مصنع طائرات وراتبها كبير جدًا، لذلك لم يستطيعوا اتهامها بهذا، وهي مسؤولة عن الجودة في مصنع طائرات، وتعليمها مرتفع. لذلك قالوا: "تعرف كيف؟ دعنا نجري لها اختبار الكشف". فعلوا ذلك معها أكثر من مرة وعادوا أكثر من مرة، على سبيل المثال، بعد أن تنتهي من اختبار الكذب، هذه طريقة يستخدمها الضباط دائمًا لمعرفة رد فعل الشخص أمامهم. يرون رد فعله، ماذا يفعل، فلا داعي لأن تكذب. كيف أمسكت بي وأنت مجنونة؟ وفي بعض الأحيان اتهموها بأنها قادرة على التحكم في نفسها. كانت تتنفس بانتظام وكانت قادرة على الحفاظ على دقات قلبها وأنها تمارس الرياضة. وطوال الوقت، كانوا يكذبون على ميلني ويعاملونها بشكل سيء. شوهوا سمعتها لأنه حتى. من دون أي دليل واضح اتُهمت عيطه بالقتل وأن لها شركاء أحضروها للمحكمة واتهموها بقتل ملني لأنه كما قلنا من المستحيل أن يصدقوا كلامها وأنها رأت رؤيا والضباط والقضاة يريدون أي دليل ملموس. كلام حلو كلام حلو أعتقد أنكم سمعتم جميعًا عبارة أن المجرم يحوم دائمًا حول مسرح جريمته قاعدة لكل المحامين لأن في 99٪ من الحالات، يتجول المجرم حول مسرح الجريمة أو يعود إلى مسرح الجريمة مرة أخرى أو يذهب إلى مركز الشرطة حتى لو بالصدفة أو عندما يزيلون الجثة يكون معهم ويسأل الناس الواقفين عندهم ماذا حدث. هذه الأمور تحدث كثيرا خاصة إذا كان المجرم مجرم وليس له خبرة بالجرائم. بينما المجنون الذي ارتكب الجريمة كان هناك كان هناك دون أن يعلم. في اليوم الرابع قبل أن يحضروه للمحكمة تم تسميته بالمخبر. هذا المخبر كان دائما يتنكر ويذهب إلى الحي الصغير ويتسلل إلى العصابات ثم يبلغ الشرطة بأي شيء يسمعه. فجاء هذا المخبر في ذلك اليوم للإبلاغ عن شخص يعرفه سمع. شخصيا سمع أذنيه وهو جالس يقول أن مدينة بير بانك لا تنام في الليل بسببها. كان صغيرا في السن 17 سنة واسمه نورمان ويلز. كان جالسا مع أصدقائه والمخبر جالس بينهم. كان واثقا جدا وكان جالسا يتحدث ويقول أننا في ذلك اليوم سنختطف أي شخص أي شخص. شخص ما غادر وتوقف عند إشارة المرور. كنا سنختطفه لأن هذه الإشارة كانت فارغة تقريبا لم يكن هناك أحد خاصة في الليل. أو من الفريق الطبي، الشيء الأكثر أهمية هو أن يتم اختطافنا، رأينا هذه الفتاة الجميلة، هاجمناها. الشيء الجميل أن أبواب سيارتها كانت مفتوحة، ولم يكن موكبهم موجودًا، فصعد لويس بجانبها وهددها بسكين، وجلست أنا وسبنسر في المقعد الخلفي، قال بعد ما وصلنا خارج المدينة دخلنا ورا الشجر في الصحراء وكان مكان مظلم وكانوا منزعجين وقعنا لوقت طويل الطريق يبكي ويتوسل لله يحفظك عندي ولد بدي اربي بدي ارجع له بصراحة كنت هتراجع وهسيبها لولا سبنسر ممسك يدي ويقول لي انتي كاذبون، كانت تؤذينا، إنها حيوانة . أحرقناها. مشينا مسافة طويلة. حسنًا، لماذا؟" لماذا تركتها؟ أيها الأغبياء. لديه شارب مخطط. قال له، فسوف تشهد ضدنا. لكن. هذا ما حدث. وخاصة بعد أن قال إنهم هشموا رأسها بحجر، تأكدوا من صحة قصته، فذهبوا وأخرجوا المسكينة آيتا من السجن، لأن الشرطة لم تخبر أحداً بتهشيم رأسها، ولم يكن أحد يعلم بتهشيم الرأس سوى الشرطة وفريق التحقيق والمجرم نفسه، كانت آيتا جالسة في زنزانة، كان عمرها 20 عاماً، بقتل ميلاني، نورمان لم يعد موجوداً لأنه كان قانونيا يعتبر حدثا أو طفلا، حيث حكم على البالغين بالسجن مدى الحياة، وحكم على نورمان بالسجن مدى الحياة. يجب إعدام الثلاثة. لماذا لم تعدموه؟ لا أعرف. على كل حال، فقد رفعت دعاوى كثيرة بسبب الأيام الأربعة التي قضتها في السجن، رفعت دعاوى لمدة ست سنوات، سجنوها لمدة أربعة أيام، الأمر الذي كسر قلوبهم. قبل ست سنوات اتهمت الشرطة بالإهمال، وذلك لأنهم لم يعتقلوها واتهموها زوراً وشوهوا سمعتها أمام أصدقائها في العمل، وطالبوا بتعويضات من المحامين بلغت مليون دولار، وفي النهاية بعد المحاكمة. وتم تعويض الاستئنافات بربع مليون دولار وأربعة أيام في السجن وربع مليون دولار وكذبة. أما نحن كمسلمين، فنحن نعني أننا نملك الروح. لا تتواصل مع الناس أي أن الروح لا تتواصل مع الأحياء إلا لساعات قليلة، لذا يمكننا أن نقول أن آيت ربما رأت هذه الأشياء أثناء نومها، أعني إذا رأتها أثناء نومها، فنقول ربما يكون هذا صحيحًا، لكن إذا أصرت على أنها أحلام يقظة. والشبيه موجود وليس حقيقيًا. روح ميليني، كانت تمشي في رحلة جبلية وحدث أنها رأت الجثة، لكن الجميع يعرف أنها بريئة وأنها قادت الشرطة حقًا إلى مكان الجثة . هم مستعدون لفعل أي شيء، ولكن. إلى أي درجة أنت أناني، ما يقولونه، ما هي معاناته، لديه زوجة، لقد أخذ واغتصب، كيف تفكر في مشاعر الناس الذين ستدمرهم لاحقًا؟ لماذا يقتل هؤلاء الأشخاص عائلاتهم؟ ماذا سيحدث لهم؟ لا أعرف لماذا لا يفكرون قليلاً في هذه الأشياء. اعترافاته لأمه، إنهم مرعبون وليس لديهم مبادئ. كما ترى، العالم مليء بالناس. كن حذرًا من نفسك. في الليل أو في مكان مخيف، ستكون أبواب السيارة مرئية لك. هذا رحمة في بعض الأحيان. حتى لو كنت واقفا في متجر، عندما تصل إلى منزلك،


النص الأصلي

جاهزين نبدأ. عارف عارف عارف. اليوم قهوة علشان أوقظك شوية. قصة محتاجة حد يوقظك مش بس نص مليون. طلب ​​خاص من أهل المملكة الحبيبة. تعالوا نشرب شوية لأن في عالمنا حاجات كتير ما بنعرفها. مهما درسنا أو تعلمنا أو قرأنا تبقى حاجات خاصة الغيبية.. نستوعبها مهما عملنا، بعض الأشياء بتحصل، بس الله يعلمها، والله سبحانه وتعالى أخفى عنا نحن البشر حاجات لأن الأشياء أكبر من إدراكنا وأعقد من إننا نتصورها. ما نقدرش نتخيلها، وببساطة مهما سمعنا عن هذه الأشياء مش هنقدر نستوعبها أو نستوعبها. قصتنا اليوم من النوع ده. لا الشرطة ولا المحاكم ولا حتى احنا نستوعبها. فارس انت عايز تقولنا إيه؟ عايز تقولنا إن كائن فضائي ارتكب جريمة؟ أقول لك انتظر دقيقة لا تخجل أنا جاي أقولك أنا جاي أقولك لو اشتغلت.. من ناحية أخرى لو اعتمدت على الأرقام وشهادة الشهود والحقيقة ما تقدر تفهم القصة دي ولا اللي حصل فيها لأنك ببساطة عايز دليل ملموس وفي القصة دي ما راح أعطيك أي دليل ملموس لأنه ما في ضابط ولا شرطي ولا محامي ولا قاضي واحد يقدر يتعامل مع قصتنا اليوم. أنت جاي تتعامل معاه أو جاي عاوز تفهمها ما أعتقد فارس وحده يكفي. احك القصة.. هكمل.. طيب والله طيب.. بس أول حاجة لازم أقولك إن قصتنا اليوم أعدتها المبدعة وجدان الشمري.. يعني إيه فارس؟ القصة سيئة؟ لا لا أنا بس بغش وليست سيئة.. قصة جميلة جدا. جميل لكن وجدان دايما بتبدأ بقصة ما حدا بيفهمها او قصة اطول من عمري فلازم تتحملوا وجدان وجنونها بس عارف انكم نسيتوا لا لا انا ما نسيت تعالوا نشرب شوية ماء منعش الحمد لله و نبدأ و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عارف ان المقدمة كانت طويلة شوية عشان ما اطولها اكتر هيا تعالوا معايا دلوقتي نشوف ايه اللي حصل [موسيقى] في قصتنا قصتنا حصلت في سنة 1980 في الولايات المتحدة الامريكية في مدينة اسمها بير بانك اللي تقع في ولاية كاليفورنيا. في يوم من الأيام، في الساعة الثانية ظهرًا، كان الجميع مشغولين. كانت شوارع المدينة مزدحمة. في الساعة الثانية ظهرًا، غادرت المدارس. هم مثلنا. بعد الساعة الثانية ظهرًا، غادروا المدرسة. الشوارع مزدحمة، صوت أبواقنا، السيارات مزدحمة عند إشارات المرور، حتى في محطات الحافلات، حافلات المدارس في كل مكان، الجميع غاضبون في الشارع، مثلنا تمامًا، أعني، بينما أتحدث عن حركة المرور في الكويت، فهي نحن فقط، اتضح أنهم أيضًا مثلنا، وأنا أعلم ما تقوله، أنت تقول أن العالم كله في نفس الوضع في الظهر، ليس فقط في بير بانك، إنه مثل هذا، نحن جميعًا مثل هذا ولكن دعني أخبرك أن الناس كانوا غاضبين، ليس بسبب الازدحام. لم يكونوا غاضبين بسبب الازدحام. كان هناك شيء جعلهم غاضبين. كان هناك شيء جعلهم غير طبيعيين. في كل سيارة في الازدحام، كانت الأخبار تُذاع. كان الجميع يشغل الراديو، راديو السيارة. وكان الجميع جالسين يستمعون للأخبار خلال هذه الفترة. في فترة ما بعد الظهر، كانوا يشغلون الأخبار وكان الناس جالسين يستمعون للأخبار. إليكم راديو أخبار كاليفورنيا اليوم، وهو 17 ديسمبر 198. الطقس لطيف والشمس مشرقة. هذا هو الخبر. لم يتبق شيء مني. نأمل أن يكون لديك يوم لطيف. إليكم أهم الأخبار خلال الوقت الذي كانوا يجلسون فيه. كانوا يبثون الأخبار في الزاوية هناك في نفس المنطقة في مصنع الطائرات في المدينة، وهو مصنع لوكهيد للطائرات، وهي شركة طائرات ضخمة لديها مصنع في نفس المنطقة وهذا المنتج هو الطائرات. كانوا يشغلون الراديو، ويجلسون ويستمعون إلى الأخبار. كان لديهم الكثير من العمل للقيام به، والأجزاء التي كان عليهم الانتهاء منها وتسميتها، لذلك كانوا يشغلون الراديو ولم يهتم أحد بذلك. كان المكان به خبراء جودة. مهندسون وعمال، كان الجميع جالسين ويعملون حتى يتمكنوا من الانتهاء قبل الساعة، لأن الساعة كانت الساعة التي ينتهي فيها عملهم. كلام حلو، بالطبع، كلام حلو. كانت هناك سيدة تعمل في نفس المصنع في مصنع لوكهيد للطائرات اسمها ايتا لويز سميث عمرها 32 سنة وهي من خبراء الجودة وتعتبر من أقدم العاملات في هذا المصنع وكانت أكثرهن خبرة مطلقة منذ فترة وأصبحت أم عزباء أي أم عزباء ولديها ابنتان وكانت تعمل بيديها وقدميها لتربية ابنتيها توفير مصاريف هاتين البنتين. مع أن العمل في المصنع كان صعب جدًا، إلا أنهم كانوا يدفعون مبالغ تستحق الجهد. يعني تجتهد وتحصل على أموال مقابل جهدك، والجهد يستحق. كانت طموحة جدًا وتريد... أثبتت نفسها في المصنع لأنه في الثمانينيات كانت النساء أو الفتيات يتعبن لإثبات أنفسهن في أمريكا، مصنع وكله رجال، فكان من الصعب عليها إثبات نفسها، وفي ذلك الوقت لم تكن أي فتاة تحصل على فرصة العمل في مصنع بنفسها. كان المصنع أمرًا صعبًا للغاية، فكانت تأتي بعقلانية ومتوازنة وعقلانية وكانت صارمة وسريعة في عملها، خاصة في مكان مثل مصنع الطائرات هذا لا مكان فيه للعاطفة. إذا لم تكن جيدًا بما يكفي، فسيتم طردك على الفور. هيا، اخرجي. أغلقي الباب. في ذلك اليوم، كانت آيتا جالسة وتعمل. بينما كانت تعمل، كانت جالسة وتفكر . قاطع أفكارها صوت الراديو. سمعت في الراديو أنه بعد البحث... لمدة يومين متتاليين لم يتم العثور على الأم المفقودة التي كانت تدعى ميلاني ريبي. كانت ميلاني ريبي مفقودة والشرطة تبحث عنها وكان الجميع يتابع هذه القضية. لمدة يومين كانوا يبحثون عنها وللأسف لم يكن هناك أثر لها. ثم عادت مرة أخرى وجلست تفكر، تفكر في ميلاني ريبي التي شغلت تفكيرها. لم يكن الجميع وسكان مدينة بارب بانك ينامون بسبب هذه القصة. كانت هذه المرأة المفقودة ميلن تعمل ممرضة في مستشفى باكوي بيرنيك. كانت تبلغ من العمر 31 عامًا، أي في سن آيت تقريبًا. كانت أمًا عزباء ولديها ابن واحد. لم يكن لديها أحد غيره. كانت ميلن هذه منظمة للغاية طوال الوقت. لم تتأخر عن العمل ولو لدقيقة واحدة، وإذا اضطرت إلى التأخير كانت تتصل بالعمل وتخبرهم أنها ستتأخر لفترة. كانت جادة في عملها. كان ابنها كل شيء بالنسبة لها، لذلك كانت تعمل بجد في عملها لتوفير احتياجاته. عملت أيضًا كممرضة وساعدت المرضى، لذلك كانت تتمتع بشخصية لطيفة. لطيفة، مثلي، أنا أيضًا لطيفة، أنا فارسة، ليست لطيفة، كفاية، تابع، أعني أنها تستحق حقًا لقب ملاك الرحمة، وفي 15 ديسمبر 1980، أي قبل يومين، كانت ميلني تعمل في وردية ليلية في المستشفى. كما تعلمون، وردية الممرضة هي الصباح والظهيرة والليل، لذلك في 15 ديسمبر 1980، كانت... وردية الليل ولكن فجأة وبدون سابق إنذار لم تذهب ميلاني للعمل لم تظهر ميلاني كان الجميع في المستشفى متأكدين أن شيئا ما حدث لميلاني أو أن هناك خطب ما بها الشخص الذي يعمل كالساعة لا يتأخر أبدا فجأة لا تظهر ومن الغريب أنها اختفت فجأة بدون اتصال وبدون إخبارهم لذلك الأمر مؤكد سيشتكون ويقولون أن الأمر أنهم كانوا خائفين عليها أو خائفين من أن يكون قد حدث لها شيء لدرجة أنهم عندما اتصلوا بها ولم تجب أبلغوا الشرطة على الفور لم أنتظر لأنني لم أعمل اليوم لذلك اتصلوا بها اتصلت بنومي لأني لم أرد اتصلوا بالشرطة على الفور استغرقوا وقتا طويلا والشرطة فهمت الموقف جيدا اختفت التوأم اتصلتم بنا على الفور لذلك رئيس العمل الرئيس الذي كان يشعر بالملل اتصل بالضابط وقال لأنها لم تتأخر وإذا أرادت أن تتأخر اتصل من المستحيل أن تختفي "إنها تعمل معنا منذ سنوات، ولم تفعل هذا من قبل، فلابد أن يكون هناك خطأ ما بها". وبالطبع فهم الضابط الموقف، فذهب رجال الشرطة إلى منزله وطرقوا الباب ، لكن لم يفتح لهم أحد. حتى ابنها البالغ من العمر ثماني سنوات لم يكن هناك. لقد تركتها مع أشخاص ربما يكونون أقاربها. وبعد ساعات قليلة من اختفائها، وفي تمام الساعة 10:45 صباحًا، وصل بلاغ إلى الشرطة من رجل خائف وقال إنه رأى امرأة. كانت ملابس ممرضة وسترة جلدية في سيارتها أمام إشارة المرور. كانت إشارة المرور حمراء وكانت إشارة المرور هذه على الطريق المؤدي إلى مستشفى باك. كانت المرأة، إن شاء الله، واقفة أمام إشارة المرور تنتظر فتح إشارة المرور. فجأة، ركض الرجال نحوها. كانت وجوههم مغطاة وكانوا يرتدون أقنعة أو قفازات، ولكن... كان من الواضح أنهم سمر، كانوا مسلحين، ركبوا السيارة معها واختطفوها في سيارتها، وفي اليوم التالي، 16 ديسمبر 1980، عثرت الشرطة على سيارة ميلاني متوقفة على الطريق السريع خارج حدود المدينة، وكانت محترقة وميتة تمامًا. هنا أعلنت الشرطة خبر اختفاء ميلاني ونشرت صورها حتى يتمكن أي شخص لديه أي معلومات من إبلاغهم. أما بالنسبة ل... في بلد مثل أمريكا في السبعينيات والثمانينيات، كان لديهم الكثير من قتلة متسلسلين، وخاصة في ولاية كاليفورنيا. انتشر هذا الخبر بسرعة. لم يكن خبرًا عاديًا. تخيل أن كل الناس ذهبوا واشتروا أقفالًا ووضعوها على أبوابهم. في ذلك الوقت، كان الجميع خائفين من أن تغادر الفتيات بمفردهن. كانت هناك العديد من المكالمات إلى مركز الشرطة. كان الناس غاضبين. يطالبون بإعادة الأمن إلى المنطقة. كنا نعيش في أمان. كيف اختطفوا منا؟ ليس لدينا شيء من هذا القبيل. منطقتنا آمنة. أعيدوا لنا أمننا. أين الأمن؟ أعيدوه. نريده. أعني، إنه يؤلم. الشرطة سيئة حقًا، وبصراحة هم على حق. لا يحتاجون إلى قاتل متسلسل آخر يتجول في المنطقة. اختطفت المرأة. أعيدوها. أين الأمان؟ أين الشرطة؟ كيف اختطفت في منتصف الشارع، عند إشارة المرور، وأمام كل الناس؟ أين يجلسون؟ كانت إيتا جالسة تفكر في كل هذه الأفكار لنفسها في المصنع، وكانت جالسة تعمل. امرأة مثلي، وهي قريبة في العمر. من عمري يعني ممكن يحصل لي كدا؟ طيب ايه حالة ابنها دلوقتي؟ فين اصلا؟ اييتا كانت جالسة تفكر في كل الأفكار دي هنا. اييتا حاولت تبعد الأفكار دي عن بالها وتركز على الأخبار في الراديو هنا. سمعت المذيعة بتقول وبعد البحث في بيت ميلاني البحث ما اسفر عن اي شي. تم تمشيط سكن الممرضات اللي كان قريب من المستشفى بس ما لقوا فيه اي شي. غضبت وقالت لنفسها "ما فيهم ؟ هم حمير ما يفهموا. لقوا سيارة ست محروقة على الطريق السريع في الصحراء وهم بيدوروا عليها في بيتها وفي سكن الجينات. انت ايه يا حمار؟" قالت " يا حمار! انا بس بقولك "حقا؟" سيارة الست محروقة على الطريق السريع وانت بتدور على بيتها. فين انت؟" فبدأت تقول لنفسها: المرأة اختطفت. كيف ستعود إلى منزلها ؟ وسيارتها احترقت أيضًا. كيف يفكر رجال الشرطة؟ فكان من الطبيعي أن تحصل على نفس رد الفعل الذي حصلت عليه، ولكن ماذا حدث... بعد أن انزعجت بعد أن غضبت، هذا الشيء الذي لم يكن طبيعيًا، صدمت عندما ردت بصوت مسموع وعالي . سمعت صوتًا يقول لها: "أنا لست في المنزل أو حتى في منزلي. أنا لست في أي منزل على الإطلاق". التفتت يمينًا ويسارًا. كانت خائفة جدًا من هذا الصوت. كان الصوت واضحًا. ومسموعًا، لكن لم يكن هناك أحد. قبل أن تتمكن من قول أي شيء لنفسها، كنت أتخيل أن هذا الصوت غير حقيقي. عاد الصوت إليها مرة أخرى، لكن هذه المرة كان بعيدًا. أنا لست في منزلي، ولست في أي منزل هنا. توقفت وقالت لنفسها، " هذا الصوت في ذهني، إنه في دماغي". وعندما ... أدركت هذا الشيء، أصبح العالم مظلمًا للغاية واختفت جميع المعدات وأجزاء الطائرات من حولها، أي تغيرت الصورة من أجزاء الطائرات ومصنع ومعدات. انتقلت الصورة وأصبحت صحراء. رأت صحراء وجبال وزي ممرضة سقط على الأرض ومغطى بالدماء. أتت. لم تكن عيناها مغمضتين. رأت كل هذا وعينيها مفتوحتين وكل هذا حدث في جزء من الثانية. هنا، صدمت وقالت، "ماذا يحدث لك؟ حاستك السادسة غير معروفة". لكنها علمت أن ما حدث لها خارق للطبيعة، شيء لن يصدقه أحد. أنا لا أصدقه، وأقول "لا أعرف إن كنت تصدق أم لا". أعلم أن هناك أسئلة كثيرة تدور في ذهنك الآن، وستجد الإجابات في نهاية القصة. لكن ابقوا معي، أعلم أن هذا أمر لا يصدق، لكن أكملوا معي القصة حتى النهاية. قالت لنفسها أن ميلاني هي صاحبة ذلك الصوت، الصوت الذي تحدث معها، وهي من أراها مكان الجثة. هذا يعني أن ميلاني ماتت. لذلك أوقفت عملها على الفور دون أن تخبر حتى مديرها في العمل، وغادرت. على طول المركز الشرطة بمجرد وصولهم إلى مركز الشرطة، توجهوا إلى غرفة الضابط. دخلت المركز واستقبلها رجال الشرطة. أخبرتهم أن لديها معلومات عن ميلني. أخذوها على الفور إلى غرفة الضابط. كان الضابط متحمسًا. جاءت إليه امرأة بمعلومات عن ميلني المفقودة. كان متحمسًا للغاية. وقف على قدميه وسلم عليها وقال لها: "اجلسي من فضلك. تبدين ..." كانت متعبة وما زالت تركض. أراد الضابط أن يعرف أي شيء عن ميلاني لتهدئة الناس ووسائل الإعلام. كانت القضية في أذهان الجميع. بمجرد جلوسها، أخبرت الضابط أن ميلاني في الصحراء. قالت له: " ضابط، ميلاني في صحراء تسمى لوبيز كانيون، وصحراء لوبيز كانيون هي خارج الحدود." Bear Bank هو المكان الذي يقع فيه على الشارع الرئيسي. عندما تخرج من Bear Bank، يمكنك رؤية صحراء Lobby Scanner. تعتبر بداية سلسلة جبال ضخمة تسمى جبال سان غابرييل. رد عليها الضابط على الفور، "كيف عرفت أنها كانت هناك؟" قالت له، "ليس لدينا وقت نضيعه في هذه الأسئلة." الآن أقول، لديك امرأة هناك، أخبرني بما تعرفه، دعنا نذهب إلى هناك وسأشرح لك بعد ذلك، فقال لها الضابط، "لا يريد لحظة. أجيبيني أولاً. كيف عرفت؟ ما علاقتك بالقضية؟ كيف عرفت أين ميلني؟ هنا، وقعت في مشكلة واضطرت إلى إخباره بالقصة. قالت إنها لأنها كانت لديها رؤية وسمعت صوتًا في رأس الضابط، صدم مما سمعه. اعتقدت أنه سيذهل و..." استمر في مطاردتها وملاحقتها في الصحراء، لكن الضابط، كما يقولون ، لم يخيب أمله. كان منزعجًا ومنزعجًا للغاية ، فقال: "بالطبع، في هذا النوع من القضايا، قضايا الرأي العام، هناك الكثير من الناس المهووسين بالشهرة والساعي إلى الشهرة، لدرجة أن هناك أشخاصًا يعترفون بجرائم لم يرتكبوها، فقط ليصبحوا مشهورين". أعني، في... قاتل متسلسل يذبح الناس. أي شخص يقول "أنا قاتل متسلسل فقط ليصبح مشهورًا" سيُعتبر راهبًا. صحيح أنهم لا يوجد لديهم أحد هناك. طالما أنه يريد أن يصبح مشهورًا، لديهم الكثير من الناس مثل هذا. جلس الضابط منزعجًا وقال: "هذا ما كنا نفتقده، عرافة". غضبت الساحرة هاني ملني وصرخت في الضابط. قالت له: "لا، أنا لست عرافة. لم أكن أعرف أنني أرى هذه الأشياء حتى اليوم. اليوم اكتشفت ذلك. لذا قم بسرعة ولنذهب إلى الصحراء البنية. أنا أنتظره هناك". حاول الضابط السيطرة على أعصابه حتى لا يضربها في عينها ويحافظ على هدوئه، وقال لها: أنت تعرفين ما تقولينه ، أنت تعرفين ما تفعلينه، هذه الصحراء كبيرة حقًا وتمر عبر أكثر من ولاية، كيف تعرفين أنها موجودة؟ أين سننظر على أي حال؟ هذه صحراء، صحراء، هل تفهمين يا غبية؟ ها هي أتت، رفعت صوتها أكثر وقالت له: "سيدي الضابط، ألم تسأل نفسك كيف وجدت سيارتها المحترقة هناك؟" لابد أنها... ما هذه المنطقة؟ رد الضابط بسرعة وقال: قال لها "بحثنا هناك أساسًا. بحثنا عن السيارة. هذا لا يعني أننا وجدنا السيارة هناك. جثتها هناك. من المعروف أن أي شخص يريد التخلص من أي دليل أو أي جريمة أو أي شيء ..." سيارة معينة، يأخذها ويأخذها إلى الصحراء. ليس من الضروري أن تكون الجريمة حدثت هناك. حرق السيارة هو ما حدث هناك، والله أعلم أين المرأة. نحن جالسون هناك نفعل ما يجب علينا فعله، وإن شاء الله سنجدها. لكن من فضلك، من فضلك اخرجي. تعالي، حتى لا أرى وجهك هنا. تعالي، تعالي، أغلقي الباب. هو قادم ليعبث بنا. سمعت صوتًا، ورأت رؤيا، أكلت قشًا، تعالي، أغلقي الباب، اخرجي، كان ضابط جالسًا ويقول لها "اغريني". سئمت، فقامت وخرجت من الغرفة، ولكن قبل أن تخرج، التفتت إلى الضابط وقالت له "إذن لن تبحث عنها، أليس كذلك؟" الضابط خفض رأسه وقال لها "إذا كان هذا الشيء يريحك سنبحث عنها غدًا" لكنك تخرجين كان من الواضح أن الضابط يلهيها بالمشي فخرجت فورًا من قسم الشرطة لكن لم يمض وقت طويل حتى عادت إلى المنزل أخبرت عائلتها على الفور بما حدث وعائلتها يثقون بها كثيرًا كانوا يعرفون أنها ذكية وتحب عملها كثيرًا وليست من النوع الذي يمزح بالحديث صدقوها في كل شيء فصدقوها على الفور على عكس الضابط قرروا الذهاب ومساعدتها قالوا لها "في الصباح سنخرج جميعًا معك ونساعدك" بالطبع لا نلوم الضابط لا نلومه على عدم تصديقها لديهم الكثير من الناس هناك تصرف الضابط كان منطقيًا يدخل عليك شخص ويقول لك "حلمت ورأيت رؤيا وسمعت..." صوت من أين تصدق هذا النوع من الشهادات من الصعب على أي ضابط أن يصدقه بدون أي دليل ملموس لا بد أن يكون هناك دليل ملموس. عندما حل الليل وذهبت إلى النوم، قضت الليل كله تحلم بالمكان الذي كانت فيه مالاني. كان الأمر وكأنها تشاهد فيلمًا في الصحراء، في وادي بلوبس، وفي مكان ليس بعيدًا عن المدينة، رأت لافتة تقول: كم كيلومترًا كانت هذه اللافتة على الطريق السريع وعلى اليمين كان هناك جبل كبير وكان هذا الجبل به القليل من الانحدار، مما يعني أن المكان كان واديًا، كنا واديًا صغيرًا وعند مدخل هذا وادي كان هناك صخرة كبيرة هنا، كانت ملقاة فوقي، كانت ترى الأشياء بوضوح شديد وكانت تحلم بحذائي أو حذاء كانوا يرتدون ملابس ممرضات وكان هناك هذا الغنيمة فوق الصخرة. حلمت بكل هذه الأشياء. إيتا، عندما كان الصباح وقبل أن تشرق الشمس، خرجت إيتا مع ابنتها وابنة أختها التي كانت تبلغ من العمر 20 عامًا ومعهم صديقتها وذهبوا للبحث عن ميليني. تخيل أنها كانت تعرف أين تذهب، لقد أظهرت الطريق جيدًا. كانت تقود السيارة وكان من الواضح أنها تعرف الطريق لأن من معها كانوا يخبرونها بالمغادرة. نتوقف هنا، حسنًا، دعنا ننظر هنا. لم تسمعهم. واصلت طريقها حتى وصلت إلى علامة خضراء مكتوب عليها كم كيلومتر متبقي حتى النقطة التالية هنا. توقفت أمامها ونزلت من السيارة وقالت لهم، "من هنا، دعنا ننظر. من أين يبدأ البحث؟" نزلوا جميعًا وساروا خلفها. المكان وعر ومليء بالصخور. بحثوا لساعات في البحر، لكن عيتا لم تتوقف. عندما حان وقت الظهيرة، كانت عيتا نازلة من أحد الجبال. صدمت عندما رأت آثار إطارات سيارة. قالت إنها رأت هذا المنظر في حلمها، لذلك سارت وراء آثار الإطارات أو آثار العجلات. حتى وصلت إلى وادٍ صغير، بمجرد أن رأت هذا الوادي، ركضت إلى أسفل الجبل على يمينها. كان هناك واد صغير، وكان هذا مدخل وادٍ صغير. لم تستطع هي نفسها أن تصدق ما كانت تراه، لأنها كانت ترى بالضبط ما رأته في الحلم، لذلك ما كان يحدث كان مجرد خيال، يعني إذا كانت... لا أستطيع أن أصدق ذلك. كيف يمكنها أن تلوم الناس الذين لم يصدقوها؟ بمجرد دخولها هذا الوادي الصغير، رأت على الفور جسدًا أبيض صغيرًا ملقى على الأرض بجوار صخرة. هذا الجسد لم يكن يتحرك. نعم، كان هذا الجسد الصغير أبيض اللون ومنصهرًا. في 18 ديسمبر 1980، وصلت الشرطة بعد بلاغ من امرأة. مع ابنتها وابنة أختها وصديقتها، حول جثة شبه عارية ترتدي ملابس تمريض وكانت ملابسها ممزقة ووجدوا زوجًا من الجوارب أو أحذية التمريض وكان على الجثة علامات ضرب ورأسها مهشم وتم التعرف عليها بالفعل على أنها ميلاني المفقودة ونفس الضابط الذي ذهبت إليه إيتا جاء إلى مسرح الجريمة وصدم عندما رآها هذه هي نفس المرأة التي قالت إنها رأت ميلني في المنام. رجال الشرطة الذين وصلوا قبل الضابط كانوا في حيرة، لم يعرفوا ماذا يفعلون. رأوها جالسة بجانب الجثة تبكي وتتحدث معها. وعندما وصل الضابط كانوا في حيرة أكبر لأن الضابط عندما رآها لأول مرة قال لها "هذه أنت" لكن إيتا لم ترد عليه. كانت جالسة تنظر إليه وتبكي. أحب أن أخبرك أنه بالنسبة للشرطة، هذه المرأة التي هي إيتا بالنسبة لهم وجدت جثة في وسط الصحراء. هذا يعني أنه لا يوجد طريقة لتقول لهم "لقد حلمت ورأيت رؤيا. كيف وجدتم هذه الجثة في وسط الصحراء الشاسعة؟" إذا كانت في مكان لا يستطيع أحد الوصول إليه أو لا يفكر فيه أحد، فهذا ضروري... إذا أعطيتها إجابة مقنعة، ستكون هناك مشكلة كبيرة. ستقع في مشكلة وتقول "أتمنى لو لم أقل شيئًا، أتمنى لو حلمت واستمريت في النوم". ثم على الفور وجدوها وأخذوها إلى مركز الشرطة. طبعا هذا كان طبيعي جدا في هذا الموقف ما قالولنا شكرا بس قالوا كيف عرفتي مكان الجثة ردينا على الكل وبكوا واخدناها لقسم الشرطة وبعد شوية صدر تقرير الطب الشرعي وتبين ان المسكينة ميلين تعرضت للضرب والطعن مرتين وكان عليها اثار اغتصاب واضحة وراسها شبه مخفي وكان واضح انه تهشم بحجر كبير والشرطة اخذته من مسرح الجريمة او المكان اللي عثروا فيه على الجثة وطبعا وجدوا الحجر مطابق له واثار التهشيم والاثار متطابقة المسكينة ميلاني ما عملت اي شي غير انها عاوزة تروح الشغل وتريد تساعد نفسها وتساعد ابنها الوحيد فكان هذا عقابها اما حق ايت فقد بقيت حبيسة اربعة ايام على ذمة التحقيق وعاملها الضابط عمداً باسوء طريقة اثناء التحقيقات وكانوا يضغطون عليها وكان مستحيل انهم يصدقوا كلامها في البداية اتهموها بالبحث عن الشهرة، ولكن بعد البحث وجدوا أن حياتها هادئة ولم تحاول لفت الانتباه قط، وتعيش حياة طبيعية، وبعد ذلك اتهموها بالسعي إلى الكسب المادي أو المال، ولكن... اكتشفوا أنها تعمل في مصنع طائرات وراتبها كبير جدًا، لذلك لم يستطيعوا اتهامها بهذا، لذلك قرروا إبعادها عن هذا المكان. الضباط والقضاة كانوا في حيرة من أمرهم. إنها تعيش حياة مترفة، ووظيفتها قوية جدًا، وهي مسؤولة عن الجودة في مصنع طائرات، وتعليمها مرتفع. لم يكن من الواضح أنها شخص يكذب أو يحتاج إلى الكذب على الإطلاق، لذلك قالوا: "تعرف كيف؟ دعنا نجري لها اختبار الكشف". فعلوا ذلك معها أكثر من مرة وعادوا أكثر من مرة، ووفقًا لما قالته آيتا في الاجتماعات، فقد قالت إنهم وضعوا عليها الكثير من الضغوط وأجروا عليها الكثير من التجارب النفسية. على سبيل المثال، بعد أن تنتهي من اختبار الكذب، يأتي الضابط إليها ويقول لها أنك فشلت في الاختبار وكنت كاذبة في الاختبار على أي حال. من الواضح أنك تكذبين وهي صادقة. تنجح في الاختبار وتجتازه، لكنه يقول لها إذا فشلت، فقد فشلت. هذه طريقة يستخدمها الضباط دائمًا لمعرفة رد فعل الشخص أمامهم. يرونه يكذب، يرون رد فعله، ماذا يفعل، يتأكدون من أنه يقول الحقيقة أم لا. فجاءت بعد أن قال لها الضابط هذا، وقالت له بكل هدوء، لقد اجتزت الاختبار وأنت تعلم أنني اجتزت الاختبار، فلا داعي لأن تكذب. كان الضابط يخرج غاضبًا في بعض الأحيان. كيف أمسكت بي وأنت مجنونة؟ وفي بعض الأحيان اتهموها بأنها قادرة على التحكم في نفسها. كانت تتنفس بانتظام وكانت قادرة على الحفاظ على دقات قلبها وأنها تمارس الرياضة. كانت معتادة على اجتياز اختبار كشف الكذب والآن عليها أن تخبرهم من ساعدها ومن خطف ميلني. أنت بالتأكيد تعرفهم. كانت دائمًا ترد عليهم وتقول: "لا أعرف. صدقني، لا أعرف". وهكذا كان الأمر، وطوال الوقت، لمدة أربعة أيام، كانوا يكذبون على ميلني ويعاملونها بشكل سيء. شوهوا سمعتها لأنه حتى... من دون أي دليل واضح اتُهمت عيطه بالقتل وأن لها شركاء أحضروها للمحكمة واتهموها بقتل ملني لأنه كما قلنا من المستحيل أن يصدقوا كلامها وأنها رأت رؤيا والضباط والقضاة يريدون أي دليل ملموس. كلام حلو كلام حلو أعتقد أنكم سمعتم جميعًا عبارة أن المجرم يحوم دائمًا حول مسرح جريمته قاعدة لكل المحامين لأن في 99٪ من الحالات، يتجول المجرم حول مسرح الجريمة أو يعود إلى مسرح الجريمة مرة أخرى أو يذهب إلى مركز الشرطة حتى لو بالصدفة أو عندما يزيلون الجثة يكون معهم ويسأل الناس الواقفين عندهم ماذا حدث. هذه الأمور تحدث كثيرا خاصة إذا كان المجرم مجرم وليس له خبرة بالجرائم. بينما المجنون الذي ارتكب الجريمة كان هناك كان هناك دون أن يعلم. في اليوم الرابع قبل أن يحضروه للمحكمة تم تسميته بالمخبر. هذا المخبر كان دائما يتنكر ويذهب إلى الحي الصغير ويتسلل إلى العصابات ثم يبلغ الشرطة بأي شيء يسمعه. فجاء هذا المخبر في ذلك اليوم للإبلاغ عن شخص يعرفه سمع... شخصيا سمع أذنيه وهو جالس يقول أن مدينة بير بانك لا تنام في الليل بسببها. كان صغيرا في السن 17 سنة واسمه نورمان ويلز. كان جالسا مع أصدقائه والمخبر جالس بينهم. كان واثقا جدا وكان جالسا يتحدث ويقول أننا في ذلك اليوم سنختطف أي شخص أي شخص. شخص ما غادر وتوقف عند إشارة المرور. كنا سنختطفه لأن هذه الإشارة كانت فارغة تقريبا لم يكن هناك أحد خاصة في الليل. وبما أن هذا الطريق يؤدي إلى المستشفى، قلنا إن الشخص الذي سنختطفه سيكون إما أحد رواد المستشفى، أو من الفريق الطبي، أو من فريق التمريض، أو من العمال الذين يعملون في المستشفى. لا يهم. الشيء الأكثر أهمية هو أن يتم اختطافنا، خاصة في منتصف الأسبوع أو في منتصف الأسبوع. نحن متأكدون من أن إشارة المرور ستكون فارغة ولن يكون هناك أحد. كنا ننتظر. رأينا هذه الفتاة الجميلة، هذه البيضة، واقفة في سيارتها عند إشارة المرور. كانت بمفردها وكان الشارع فارغًا. كنا نختبئ خلف الأشجار. بمجرد توقفها، هاجمناها. وكنا محظوظين. الشيء الجميل أن أبواب سيارتها كانت مفتوحة، ولم يكن موكبهم موجودًا، فصعد لويس بجانبها وهددها بسكين، وجلست أنا وسبنسر في المقعد الخلفي، ووضع سبنسر المسدس على رأسها وأمرها بقيادة السيارة والمغادرة. قال بعد ما وصلنا خارج المدينة دخلنا ورا الشجر في الصحراء وكان مكان مظلم وكانوا منزعجين وقعنا لوقت طويل الطريق يبكي ويتوسل لله يحفظك عندي ولد بدي اربي بدي ارجع له بصراحة كنت هتراجع وهسيبها لولا سبنسر ممسك يدي ويقول لي انتي كاذبون، هذا كاذب، هنا لويس وسبنسر بدأوا يضربون هنا لأنها كانت جالسة وتقاوم وتصرخ، كانت تؤذينا، بصراحة لم أضربها، كنت خائفة قليلاً ثم بدأوا في اغتصابها. لقد شاركت معهم حقًا. إنها حيوانة . بعد أن انتهينا منها كانت ميتة تقريبًا. أخذنا السيارة إلى أقرب مكان خارج المدينة. هناك، أحرقناها. بعد ذلك، مشينا مسافة طويلة. هناك، أخذنا سيارة أجرة ورجعنا داخل حدود المدينة. هنا، قاطعه المخبر، والمخبر ذكي. يستخرج منه ما يريد. مزيد من الاعترافات، قال له المحقق، "يا أحمق"، وتظاهر بأنه واحد منهم. قال له، "يا أحمق، لقد أكدت أن الفتاة ماتت. تقول إنها نصف ميتة. حسنًا، أنت قوي، لكن سأقول أنه قد لا يقتلها. حسنًا، ربما يساعدها أحد، وبعد ذلك ستستيقظ وتشهد ضدك. لماذا؟" لماذا تركتها؟ أيها الأغبياء. رد نورمان، "مثل ما يفعله نورمان بها. ليس لديه شارب. إنه في السابعة عشرة من عمره. لديه شارب مخطط." نظر إليه نورمان، "مثل ما فعله نورمان." ابتسم، مما يعني أنه مجرم متمرس. قال له، "لا يا حبيبتي. لم نكن نتحملها وتركناها لأننا لم نكن نريدها أن تعاني في المقام الأول. هذا يعني أننا لم نفعل..." نريدها أن تعاني. لقد كسرت قلوبنا. ثانيًا، بعد أن انتهينا منها، لم يكن لحياتها أي معنى. إذا تحدثت، فسوف تشهد ضدنا. أعرف هذا. لهذا السبب بدأ لويس في ضربها وبدأ في ضربها على رأسها حتى حطم رأسها. ثم صمتت ولم تتكلم. لذلك تركناها في الصحراء وسرنا. كنت خائفًا، لكن... هذا ما حدث. بمجرد أن سمع المحققون كلام المخبر، وخاصة بعد أن قال إنهم هشموا رأسها بحجر، تأكدوا من صحة قصته، فذهبوا وأخرجوا المسكينة آيتا من السجن، لأن الشرطة لم تخبر أحداً بتهشيم رأسها، ولم يكن أحد يعلم بتهشيم الرأس سوى الشرطة وفريق التحقيق والمجرم نفسه، فتأكدوا من صحة كلام المخبر، فذهبوا وأخرجوا آيتا من السجن، كانت آيتا جالسة في زنزانة، كان عمرها 20 عاماً، ونورمان ويلز الذي كان عمره 17 عاماً، وسبنسر نيلسون الذي كان عمره 21 عاماً، هؤلاء الثلاثة هم من شاركوا، بقتل ميلاني، قدموهم للمحكمة ونشروا صورهم، نورمان لم يعد موجوداً لأنه كان قانونيا يعتبر حدثا أو طفلا، لذلك لم ينشروا صورته. ورغم أن كاليفورنيا كانت تنفذ عقوبة الإعدام في ذلك الوقت، إلا أن الحكم في القضية كان غريبا، حيث حكم على البالغين بالسجن مدى الحياة، وهما لويس وسبنسر، وحكم على نورمان بالسجن مدى الحياة. اعتبروه طفلا أخرج سلاحا وخطف واغتصب وكان عمره 17 عاما. يجب أن يكون في السجن لمدة سبع سنوات. لا، في إصلاحية، وليس في السجن. هذا من المفترض أن يتم إعدامه. يجب إعدام الثلاثة. حتى هذا الذي يسمونه طفلا، لا أراه طفلا على الإطلاق. هو أكبر مني بـ 17 عاما. ينتظرونه ليكبر. ثم يعدمونه. حسنا، هذا سيدتي. هذا طفل الاثنين الآخرين. لماذا لم تعدموه؟ لا أعرف. بعض العقوبات، ماذا حدث؟ سأذهب إلى حلق القاضي وألقيه خارجا. على كل حال، أما بالنسبة لآيتا، فقد رفعت دعاوى كثيرة بسبب الأيام الأربعة التي قضتها في السجن، رفعت دعاوى لمدة ست سنوات، سجنوها لمدة أربعة أيام، الأمر الذي كسر قلوبهم. قبل ست سنوات اتهمت الشرطة بالإهمال، وذلك لأنهم لم يعتقلوها واتهموها زوراً وشوهوا سمعتها أمام أصدقائها في العمل، أي أنها اتهمتهم بمليون تهمة ولم تفعل لهم شيئاً خلال الأيام الأربعة التي قضتها في السجن. تقول إن هذا الأمر دمرها نفسياً وكل ما أرادته هو مساعدتهم، وطالبوا بتعويضات من المحامين بلغت مليون دولار، وفي النهاية بعد المحاكمة... وتم تعويض الاستئنافات بربع مليون دولار وأربعة أيام في السجن وربع مليون دولار وكذبة. قدر سكان مدينة بير بانك أنهم يعيشون في سلام، بصراحة الناس اختلفوا كثيراً حول ذلك، أما نحن كمسلمين، فنحن نعني أننا نملك الروح. لا تتواصل مع الناس أي أن الروح لا تتواصل مع الأحياء إلا لساعات قليلة، ومن الممكن أن نحلم بها أثناء النوم بالطبع، لذا يمكننا أن نقول أن آيت ربما رأت هذه الأشياء أثناء نومها، أعني إذا رأتها أثناء نومها، فنقول ربما يكون هذا صحيحًا، ربما يكون ما تقوله صحيحًا، لكن إذا أصرت على أنها أحلام يقظة... كانت مستيقظة أثناء رؤيتها، لذا فقد يكون هذا شبيهًا، والشبيه موجود وليس حقيقيًا. روح ميليني، أو يمكن أن تكون إيتا اكتشفت هذه الجريمة بنفسها ورأت الجثة بالفعل. كانت تمشي في رحلة جبلية وحدث أنها رأت الجثة، فحاولت جذب الانتباه. إنها تريد حقًا أن تصبح مشهورة. ربما حدث هذا الشيء. لماذا لا في النهاية؟ لا نعرف ما هو حقيقي عنها أو ما حدث لها حقًا، لكن الجميع يعرف أنها بريئة وأنها قادت الشرطة حقًا إلى مكان الجثة . كيف لا نعرف؟ وفي النهاية، ما أريد قوله هو أن هناك بعض الأشخاص، لا نعرف كيف يفكرون ، لا نعرف ما في أذهانهم، هم مستعدون لفعل أي شيء، ولكن... لإشباع شهواتهم أو من أجل القليل من المال، أو إذا كانوا حيوانات تريد فقط الاستمتاع بالقتل، لا أعرف كيف يفكرون. أعني، إلى أي درجة أنت أناني، يا مجرم، يا شخص حقير؟ إلى أي درجة أنت أناني لدرجة أنك تأخذ شخصًا وتقتله أو تفعل به أي شيء؟ لم تفكر في من هو هذا الشخص. أعرف ما يفكرون فيه، ما يقولونه، من هو هذا الشخص. يقولون ماذا يفعل بحياته أو كيف يعيش حياته أو ماذا يوجد في حياته. لا يقولون ما هي التزاماته، ما هي معاناته، ما هي أحلامه التي يريد تحقيقها. من ينتظره في المنزل؟ لديه أطفال، لديه زوجة، لديه عائلة. لا يفكرون في هذه الأشياء طوال الوقت. لقد أخذ واغتصب، أخذ وقتل. كيف تفكر في مشاعر الناس الذين ستدمرهم لاحقًا؟ لماذا يقتل هؤلاء الأشخاص عائلاتهم؟ ماذا سيحدث لهم؟ لا أعرف لماذا لا يفكرون قليلاً في هذه الأشياء. أعني، هؤلاء الناس مستعدون لتدمير الضحية بماضيه، أسراره، عائلته، اعترافاته لأمه، وأفكاره، مقابل خمس دقائق من الشهوة أو مبلغ من المال. يا أخي، بعض الناس... لا أعرف ماذا يحدث حقًا مع هؤلاء الناس. إنهم مرعبون وليس لديهم مبادئ. كما ترى، العالم مليء بالناس. من المستحيل على أي شخص إصلاحها أو تغييرها، ولكن ما يمكننا فعله هو تغيير أنفسنا. كن حذرًا من نفسك. إذا كنت ذاهبًا إلى أي مكان، فأخبر عائلتك إذا كنت تقود سيارتك بمفردك. في الليل أو في مكان مخيف، توقف، ستكون أبواب السيارة مرئية لك. الآن، معظم السيارات تغلق نفسها بمجرد أن تمشي. هذا رحمة في بعض الأحيان. حتى لو كنت واقفا في متجر، عندما تصل إلى منزلك، قبل أن تغلق أبوابك، تخرج تضغط على جوالك خصوصا الشباب ما لازم تضغط على جوالك قبل ما تدخل البيت المهم تقفل ابواب السيارة ما يطلع لك تعرف شو صار؟ انتبهوا على نفسكم دايما قد ما نقول الحياة حلوة بس الدنيا دي مش آمنة انا بحبكم كتير وبدي منكم تهتموا بنفسكم طيب طيب يقولوا يا هادي يا هادي واحد عمره 21 والتاني 22 وعنده 17 ولد 17 اطول مني لما كنت ادرس كنت ادرس هيك 17 كنت اقول لولد روح على صفك هيا قال ايوه استاذ كنت اقول ما تشوفني هيا كانوا مخيفين بس كنت بحبهم وحبوني والله حبوني كتير اليوم صار فيهم نص مليون كل واحد يروح وياخذ منهم مثلهم قل لهم " تعالوا من فارس" والله مو إعلان والله مو إعلان بس بصراحة يعني كل ما أروح الرياض أو أروح المطار لازم أسألهم متى بتفتحون بالكويت؟ يلا احنا بانتظاركم محتاجينكم لا والله بحب قهوتهم بحب كل شي فيهم بحبها سنقا سنقا يا سنقا نشوفك يا سنقا نشوفك يا سنقا نشوفك يا حقوكا نشوفك يا سنجان سنجان خلصنا ووصلنا لنهاية قصتنا أتمنى أكون أوصلت طريقة عجبتكم إذا كانت هذه أول مرة تشوفني ما تنسوا تشتركوا بالقناة وإذا كنتوا متابعيني الدائمين ما تنسوا اللايك وتفعلوا جرس الإشعارات حتى يوصلكم كل شي أول بأول وأخير أقولكم إني بحبكم كثير كثير كثير. الله يعطيك الصحة الله يبارك فيك اخوك فارس عاشور كان معاك مع السلامة عطني لحسه عطني لحسه بسرعة


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

In this present...

In this presentation, I will focus on main points: First, I will provide a definition of the concep...

في خسائر فادحة ...

في خسائر فادحة للذرة، والمحاصيل السكرية، والأعلاف النجيلية، والكينوا. لمواجهة هذه التحديات بفعالية،...

أدى الإنترنت وا...

أدى الإنترنت والتطور الرقمي إلى إحداث تحول جذري في أساليب التواصل وتبادل المعلومات بين الأفراد. فنحن...

تم في هذا المشر...

تم في هذا المشروع تطبيق مكونات الواجهة الأمامية (Front-end) والواجهة الخلفية (Back-end) الشائعة لضما...

تُعد عدالة الأح...

تُعد عدالة الأحداث من أهم القضايا التي تشغل الأنظمة القانونية والاجتماعية في مختلف دول العالم، نظرًا...

كان تحالف ديلوس...

كان تحالف ديلوس في البداية قوة دفاعية ناجحة، لكنه تحول مع الوقت إلى أداة للسيطرة الأثينية، مما أدى إ...

--- ### **التع...

--- ### **التعريف:** عوائق التعلم التنظيمي هي **عوائق إدراكية، أو ثقافية، أو هيكلية، أو شخصية** تم...

أولا شعر الحزب ...

أولا شعر الحزب الزبيري بدا يتنصيب عبد الله بن الزبير نفسه خليفة على الحجاز، واستمر تسع سنوات، وانته...

ث‌- الصراع: يع...

ث‌- الصراع: يعتبر من المفاهيم الأقرب لمفهوم الأزمة، حيث أن العديد من الأزمات تنبع من صراع بين طرفين...

تعرض مواطن يدعى...

تعرض مواطن يدعى عادل مقلي لاعتداء عنيف من قبل عناصر مسلحة تابعة لمليشيا الحوثي أمام زوجته، في محافظة...

زيادة الحوافز و...

زيادة الحوافز والدعم المالي للأسر الحاضنة لتشجيع المشاركة. تحسين تدريب ومراقبة العاملين الاجتماعيين...

Because learnin...

Because learning changes everything.® Chapter 13 Mutations and Genetic Testing Essentials of Biology...