لخّصلي

اهتصر هذا النص قليلا : تتناول هذه الدراسة موضوعًا مهمًا حول التعرف على الطفل الموهوب وتنمية قدراته ومن ضمن هذه النقاط المهمة في هذا البحث هي :

1. الطفل الموهوب ونموه: يشير النص إلى أهمية التعرف على الطفل الموهوب في مرحلة الطفولة المبكرة. يمكن أن يؤدي التعرف على هذه القدرات إلى تطوير نموه الفعلي والجسمي والحركي والاجتماعي والانفعالي واللغوي.


2. الابتكار والأصالة: يُعتبر الابتكار والأصالة صفتين مميزتين للأطفال الموهوبين. القدرة على التفكير بشكل مبتكر والتحلي بالأصالة في العمل يمكن أن يؤدي إلى إنتاج جديد يقبله المجتمع.


3. مراحل الابتكار: يشير النص إلى أن عملية الابتكار تمر بمراحل متباينة، بدءًا من الإعداد والبحث الدقيق للمشكلة وصولًا إلى التحقيق والتجريب. يجب أن يكون لدينا منهجية لتنمية هذه القدرات لدى الأطفال.


4. التحديات الحديثة: يشير النص إلى أن طرق التدريس التقليدية لم تعد مناسبة لأطفال هذا العصر. التحديات المعاصرة مثل العولمة والتكنولوجيا المتطورة تتطلب استراتيجيات جديدة لتنمية قدرات الابتكار لدى الأطفال.
   ثم ناقش طرق تنمية قدرات التفكير الابتكاري لدى الأطفال فكان هناك اهتمامًا متزايدًا بتطوير هذه القدرات في مرحلة الطفولة المبكرة ، بعض النقاط المهمة:


5. المدخل القصصي: يعد استخدام القصص والحكايات في التعليم من المداخل الفعّالة لتنمية القدرات الابتكارية لدى الأطفال. القصص تثير الخيال وتحفز التفكير، وتعمل كمحفز للإبداع.


6. التفكير الإبداعي: يُعتبر التفكير الإبداعي أساسًا للابتكار. عندما يتم تنشيط خيال الأطفال من خلال القصص والأنشطة الإبداعية، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تطوير قدراتهم الابتكارية.


7. التحديات التعليمية: يجب أن يكون هناك تركيز أكبر على تنمية القدرات الابتكارية في مرحلة الروضة والمدارس الابتدائية. استخدام مداخل متعددة مثل القصص والألعاب التعليمية يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على تطوير هذه القدرات.
   ثم استعرض أهمية استخدام مدخل التخيل في تدريس الأطفال وتأثيره على تنمية قدراتهم الابتكارية.


8. التخيل والمعرفة:
   o المعرفة تدور حول الحقائق والمعلومات، بينما يهدف التعلم إلى إعطاء معنى لهذه المعرفة.
   o الخيال يدعم المعرفة من خلال تكوين أفكار جديدة أو مفاهيم جديدة خارج حدود الحواس.
   o يساهم الخيال في الفهم العملي للمعرفة.


9. مميزات مدخل التخيل في التدريس:
   o يعمل على تنمية التفكير الابتكاري لدى الأطفال.
   o يساعدهم على استنتاج معرفة جديدة غير موجودة مسبقًا.
   o يشجع على التنافس العلمي بين الأطفال.


10. تقسيم مدخل التخيل إلى محاور:
    o التخيل الاسترجاعي (التمثيلي): يتعلق بإعادة صياغة التمثيلات العقلية.
    o التخيل الإنشائي: يشمل التخيل الإبداعي والاتباعي.


11. أساليب التخيل الإبداعي:
    o أسلوب التلصيق.
    o أسلوب النموذج.
    o أسلوب التركيز.
    o أسلوب القياس.


12. أهمية استخدام مدخل التخيل في التدريس:
    o دراسات سابقة أكدت فعاليته في تنمية قدرات الأطفال الابتكارية.
    o يساهم في توظيف الأحداث التاريخية والتفكير العلمي.


13. مشكلة الدراسة:
    o التعليم التقليدي يهمل دور الخيال في الإبداع والحلول لمشكلات المجتمع.
    o الحاجة لمداخل حديثة تساعد على تنمية القدرات الابتكارية لدى الأطفال.


14. أهداف الدراسة:
    o إكساب أطفال الروضة للقدرات الابتكارية.
    o الكشف عن تأثير المداخل التدريسية الثلاث في تطوير هذه القدرات
    رأيي حول البحث :
    هذا البحث يركز على استخدام مداخل تدريس مبتكرة لتنمية قدرات الابتكار لدى الأطفال في مرحلة الروضة والابتدائية. من النقاط المهمة أن البحث يُظهر البحث أهمية استخدام الألعاب الشعبية في تدريس المفاهيم الموسيقية ، اللعب والتجربة يمكن أن يكونا فعّالين في تنمية التفكير الابتكاري لدى الأطفال.و يهدف إلى تنمية القدرات الابتكارية لدى الأطفال و التشجيع على التفكير الإبداعي واستنتاج أفكار جديدة. و يمكن تقسيم المدخل التخيلي إلى محاور مختلفة مثل التخيل الاسترجاعي والتخيل الإنشائي يبدو أن هذا المدخل يمكن أن يكون مفيدًا في تطوير قدرات الابتكار لدى الأطفال.