لخّصلي

و تشكل الجبال و الراكين و الانخفاظ الواقع بين الصخور وكثبان متحركة وأشكال صخرية منحوتة وظهور أخاديد على التربة و جداول جديدة وفيضانات وشلالات. بالإضافة إلى حدوث ترسب الفتات الصخور و الرمال في الاحواض ترسيب و مع مرور الزمن او الوقت تتراكم هذه الرواسب و تتخذ شكل لم تكن اصلا في تلك المنطقة. تتمثل الملامح في:

• تشكل مواقع منخفضة بين الصخور. - اخاديد: ـ يؤثر الغلاف الجوي الذي يحيط بالكرة الأرضية على تضاريس المناظر الطبيعية بالعوامل التالية :
• تأثير التغيرات الفجائية لدرجة الحرارة 2 ـ انخفاض درجة الحرارة إلى درجة التجمد حيث يزداد حجم الماء فيحدث ضغطا مما يسبب في تشق الصخور و انكسارها . يستطيع ( Co 2 ) المنحل في الماء أن يؤثر في الطبقات السطحية للصخور الكلسية غير المنحلة و يحولها إلى ثاني فحمات الكالسيوم المنحلة التي تجرفها فيما بعد مياه الأمطار. - تأثير الماء 1 ـ تتسبب مياه الأمطار و الوديان في تغير التضاريس و ذلك عن طريق الانجراف حيث تنقل نواتج الانجراف بالماء 2 ـ تتوضع المواد المنقولة في المنخفضات لتشكل تضاريس جديدة .

ملامح تغير تضاريس المناظر الطبيعية تجرف المياه الجارية نواتج الحت نحو المنخفضات حيث تتوضع في أماكن مختلفة ( بحر ، بحيرات ، وديان ) مشكلة تضاريس جديدة و مغيرة بذلك مظهر المنظر الطبيعي. و تشكل الجبال و الراكين و الانخفاظ الواقع بين الصخور وكثبان متحركة وأشكال صخرية منحوتة وظهور أخاديد على التربة و جداول جديدة وفيضانات وشلالات. بالإضافة إلى حدوث ترسب الفتات الصخور و الرمال في الاحواض ترسيب و مع مرور الزمن او الوقت تتراكم هذه الرواسب و تتخذ شكل لم تكن اصلا في تلك المنطقة.

تتمثل الملامح في:

• 
  

  تشكل مواقع منخفضة بين الصخور.

  
  


• 
  

  كثبان رملية متحركة: حيث تقوم الرياح بنقل الرمل و فتات الصخور من الأماكن العارية و تضعها في أماكن أخرى.

  
  


• 
  

  منحوتات صخرية: تعمل التغيرات الفجائية للحرارة على تمد الصخور و انكماشها نظرا لإحتوائها على المعادن مما يتسبب في تشقها و انكسارها كما يؤدي الإنخفاض الشديد للحرارة إلى تجمد الماء المتواجد بشقوق الصخور فيزيد من حجمها فتنكسر.

  
  


• 
  

  اخاديد:

  
  


• 
  

  جداول وفيضانات: حيث تتسبب الأمطار في الفيضانات التي بدورها تساهم في تسريع عملية إنجراف التضاريس و جرف كميات هائلة من المواد مما يؤدي إلى تغيير تفتيت المزيد من الصخور.

  
  

تتسب مياه الامطار و الوديان في تغير التضاريس وذلك عن طريق الانجراف بنقل الماء والرياح نواتج الانجراف فتتوضع المواد المنقولة وتشكل تضاريس جديدة والتي تؤدي بدورها الى تغير مظهر المناظر الطبيعية.

من المناظر التي تتغير بفعل مياه الامطار وفي زمن قصير المناظر التي تشكلها الصخور حيث تتسبب الأمطار في الفيضانات التي بدورها تساهم في تسريع عملية إنجراف التضاريس و جرف كميات هائلة من المواد مما يؤدي إلى تغيير تفتيت المزيد من الصخور وبسط الأراضي.

العوامل المؤثرة

ـ يؤثر الغلاف الجوي الذي يحيط بالكرة الأرضية على تضاريس المناظر الطبيعية بالعوامل التالية :
1 ـ تغير درجة الحرارة .
2 ـ الرياح .
3 ـ مكونات الغلاف الجوي :
(الأكسجين , غاز ثاني أكسيد الكربون , الماء )

• 
  

  تأثير التغيرات الفجائية لدرجة الحرارة
  1 ـ يظهر هذا العامل بوضوح في مناطق الصحراء الجزائرية حيث يكون الفرق في درجة الحرارة بين الليل و النهار كبير (قد يصل°60 ) مما قد يسبب تفتت و انفصال الصخور .
  2 ـ انخفاض درجة الحرارة إلى درجة التجمد حيث يزداد حجم الماء فيحدث ضغطا مما يسبب في تشق الصخور و انكسارها .

  
  


• 
  

  تأثير الأكسجين
  ـ يؤثر أكسجين الهواء مع بخار الماء على معظم الصخور التي تحتوي على معادن الحديد و تحولها إلى أكاسيد حديدية و صدأ لذا تتفتت هذه الصخور بسهولة .

  
  


• 
  

  تأثير غاز ثاني أكسيد الكربون
  يستطيع ( Co 2 ) المنحل في الماء أن يؤثر في الطبقات السطحية للصخور الكلسية غير المنحلة و يحولها إلى ثاني فحمات الكالسيوم المنحلة التي تجرفها فيما بعد مياه الأمطار.

  
  


• 
  

  تأثير الماء
  1 ـ تتسبب مياه الأمطار و الوديان في تغير التضاريس و ذلك عن طريق الانجراف حيث تنقل نواتج الانجراف بالماء

  
  

2 ـ تتوضع المواد المنقولة في المنخفضات لتشكل تضاريس جديدة .

• تأثير الرياح
  1 ـ تتمثل في عملية البناء حيث تنقل الرياح الرمل و فتات الصخور من الأماكن العارية و تضعها في أماكن أخرى بشكل كثبان رملية .
  2 ـ عملية الهدم حيث تعمل على حت و تلف جميع أنواع الصخور التي تصادف في طريقها.
  3 ـ تنقل الكثبان الرملية التي يمكن أن تزيل قرى , طرق مجاري المياه و مساحات فلاحية كما يمكن أن تنقل من قارة لأخرى .