لخّصلي

ثم غادر يوليوس قيصر مصر إلى الماكية ومنها اتجه إلى مملكة بونطوس معقل الملك ميتزاد انيس وابنه فرانسيس والأمير عليه في بلدة زيلة ثم في الاين هاما على وجهه عام 47 في م. م، وعين الحكام للولايات الرومانية الموالية له وعندما وصل المونيوس إلى روما على رأس العرق التي قرر قيصر اعادتها إلى إيطالياء عاملاً معه رغبة بولوس بايد دكتاتورا مرة ثانية لمدة سنة من أول الكتوبر عام 48 في اللعب بنهايتها عملا المرة الثالثة عام 46 في م،

اثناء غياب يوليوس قيصر في المانيا استعد بومي وأعوانه البحروا إلى إيطاليا، لكن يوليوس قيصر تمكن من العودة بحراً من برنديزي ونزل في العروس على الرغم من أن السيادة البحرية كانت لا تزال عبد مجلس المنالوس وبوسي فكارت عنه المباعة نفوس أخصام يوليوس قيصر وأولتهم الحيرة القرارة من مراكبهم العربية، لم تثبت بين الطرفين معركة في فارسالوس في بلاد اليونان في عام 48 في من أسفرت عن هزيمة يوسي ومجلس السناتوس ولجوء مولاء إلى الاستسلام نفر يومي تلقيه إلى مره راحل به يوليوس قيصر بقوة صغيرة من جيشه، فوجده مقتولاً هناك ما و كاربترا السابعة وأخذها بطليموس الثالث عشر بالنازعات على السلطنة والرسمة كما وجد أيضا الفوضى منتشرة في مصر بسبب هذا النزاع بين الأخوين وكان يوليوس قيصر قد وصل إلى مصر بفرقتين وثماني مائة فارس دارد آن بامات دخلها العظيم بالسياسة والدهاء، وليس بالعنف والقوة، والتصرفي سركة الاسكندرية عام 48 في ثم أمر كلودارا على العرض على أن يشاركها أهاها الرابع عشر في الحكي بعد وفاة بطلميوس الثالث عشر الثناء عورة ابر قبيل بعد معركة الأسكندرية، ثم غادر يوليوس قيصر مصر إلى الماكية ومنها اتجه إلى مملكة بونطوس معقل الملك ميتزاد انيس وابنه فرانسيس والأمير عليه في بلدة زيلة ثم في الاين هاما على وجهه عام 47 في م. وقال يوليوس قيصر قوله الخالد علي عبدي فينشي كبت فرأيت فانتصرت لم على يوليوس قيصر إلى روما، واعد اللغة والطمانينة إلى بعض صفوف الجيش، ثم انصرف نمو أفريقيا المحاربة سكييو وجيله الإخضاعه فهزمه بضربة قاضية عند تأيموس، وعاد بعد أربعة أشهر إلى ايطاليا، وفي

عد مدير المال ارسالي في الوالت

عام 45 ق.م عار إلى إسبانيا المحاربة من تنقى من الباع يومبي ولا بيانوس فانتصر عليهم في موندا التمرت حروب فيصر هذه من عام 40: 45 وري، وكان مسرحها جميع أنحاء الامبراطورية الرومانية، وقد خرج منها جميعها يوليوس قيصر منتصرا، وحين عاد إلى روما عام 48 قيم هذا حلو موللا من قبل إذ استصدر البرايتور اليدوس، وهو الذي كان قيصر أسند إليه حكم مدينة روما موقنا في الثناء وجود يوليوس قيصر في ماسيليا او مارسيليا حاليا، قانون دالة دكتورا، لكن قيصر عودته لم يشعل منصب الدكتاتور إلا أحد عشر يوما فقط ثم بادر بالتخلي عن هذا المنصب بعدما أقدم الحمل اللاتيني، وأجرى الالتهابات فقال بالخصلية للمرة الثانية

المعلم 48 ق.م، وعين الحكام للولايات الرومانية الموالية له وعندما وصل المونيوس إلى روما على رأس العرق التي قرر قيصر اعادتها إلى إيطالياء عاملاً معه رغبة بولوس بايد دكتاتورا مرة ثانية لمدة سنة من أول الكتوبر عام 48 في اللعب بنهايتها عملا المرة الثالثة عام 46 في م، ثم جعل دكتاتوراً لمدة عشر سنوات في عام الله قم كما انتخب فصل للمرة الرابعة بنهاية عام 46 قرية التصلية عام 45 قمه أصبح تريبوناً لا تعرق حرمته وليس الألواب الأرجوانية كما قيمت له التماثيل وشيد ميال ترافته و شهرت صورة على المسكوكات عام 45 - 44 ق م لكنه لم يؤله بعد وفاته، ورفض كف ملكه عدما قدم له عام 44 ق.م فعين دكتاتور المدى الحياة في منتصف فبراير من عام 44 ق.م لم ينتقم يوليوس قيصر من أعدائه، ولم يقتل أحدا لمجرد عداوله له، على عامل الجميع بالرفق واللين، وحقن دم عدوه اللدوء البترون الخطيب، فقار بذلك رضى الطبقة الاستعراضية، لكن سلطته الواسعة والمملكة، وسيطرته