لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (33%)

تعتبر البصرة بحق واضعة النحو , فإنَّ ‏علم النحو الذي نما وشاع حتى عصرنا الحاضر هو النحو البصري، وعدا ذلك لم نؤثر عن الكوفيين كتبا نحوية جامعة للنحو. فمعناه وعمله مثل : هذا يضرب زيدًا غدًا)) (5)‏
ونصر ‏بن عاصم الليثي ت89 هـ , وعيسى بن عمر الثقفي ت ‏‏149هـ، والخليل بن أحمد الفراهيدي ت 172هـ , ويونس بن ‏حبيب ت182هـ , وعمرو بن عثمان بن قنبر سيبوية ت180هـ , وأبو الحسن سعيد بن مسعدة ‏الأخفش ت211هـ , أبو علي محمد بن المستنير قطرب ت206هـ , وأبو العباس محمد بن يزيد بن عبد ‏الأكبر الثمالي المبرد ت285هـ , وأبو إسحاق إبراهيم بن السري بن سهل الزجاج ت311هـ , المدرسة الكوفية
تعتبر المدرسة الكوفية من المدارس النحوية التي نشأت, وإن كانت نشأة متأخرة بالنسبة لجارتها ‏البصرة، إلا أنها أوجدت لنفسها مذهباً نحوياً أصبح له قيمة في درس اللغة العربية, وعلى ماذا اعتمدوا ‏في ذلك؟ حيث لا بدَّ من الحديث عن أمرين هامين هما السماع والقياس. وأنشدنا بعض العرب. ووجدنا الكسائي يعلن ذلك في قوله:‏
إنما النحو قياس يتبع وبه في كل أمر ينتفع(8) ‏
وعلى شواهد شعرية عرف قائلها أم ‏جهل, فإذا جاز التقديم مع هذه الأحرف جاز مع ما‎[‎‏(10) . وأبو مسلم معاذ ‏الهراء ت187هـ , وأبو الحسن علي بن حمزة الكسائي ت189هـ , وأبو زكريا يحيى بن زياد الفراء ‏ت207هـ ، وأبو جعفر محمد بن سعدان الضرير ت231هـ، وأبو يوسف يعقوب بن إسحاق السكيت ‏ت244هـ ، ومحمد بن أحمد بن عبد الله الطوال ت243هـ, وأبو العباس ثعلب أحمد بن يحيى الشيباني ‏المعروف بثعلب ت291هـ ، وأبو موسى سليمان بن محمد الحامض ت305هـ ، أسباب الخلاف النحوي
‏ تعود أسباب الخلاف النحوي بين البصريين والكوفيين إلى أسباب عديدة من أهمها:‏
وقد توسع ذلك حتى شمل القراءات القرآنية, وتقريبهم ‏منهم، ويحاولون الانتصار لهم في المناظرات التي كانت تقام مع نحاة البصرة، وبين الكسائي والأصمعي، وبين المازني ‏وابن السكيت، وبين المبرد وثعلب, وتفصيل ذلك أنَّ حركة الترجمة عن اليونانيين والفرس نشطت مبكرة ‏عند البصريين, والحقيقة أنَّ هذه التراكمات ظلت ترافق جميع النشاطات ‏الأخرى. وكمال نضوجها، وظهور المدارس ‏النحوية بهذه المسميات, وتقديرات وفلسفة عقلية كان النحو بغنى عنها ‏كل الغنى, والكوفيين أكثر من أن ‏تحصى, لابن درستويه, وغير ذلك. المصطلح النحوي عند البصرة والكوفة:‏


النص الأصلي

المدرسة البصرية:
تعتبر البصرة بحق واضعة النحو , وفاتحة أبوابه حيث على أيديهم استغلظ, واستوى على سوقه، فإنَّ ‏علم النحو الذي نما وشاع حتى عصرنا الحاضر هو النحو البصري، فجميع ما يتعلق بالمصطلحات ‏والأصول النحوية وردت عنهم, وذلك أنهم سبقوا الكوفيين فيه نتيجة انشغال الكوفيين بمشاغل ‏ذكرت سابقاً، وإنَّ استدراكات الكوفيين في ذلك كانت بسيطة تتعلق بالفروع النحوية ومرد ذلك أنهم ‏أخذوا علمهم عن البصريين, وعدا ذلك لم نؤثر عن الكوفيين كتبا نحوية جامعة للنحو. ويمكننا القول ‏هنا إنَّ شهرة البصريين تأتت لهم من خلال أسلوبهم في استقراء اللغة من مصادرها حيث اعتمدوا على ‏السماع والقياس، وكانت طريقتهم في السماع أنهم قيدوا ذلك بمقاييد من مثل البيئة والمكان والثقة ‏والكثرة، وقد اشترطوا, وحددوا عمن يأخذون اللغة, وقيدوا ذلك بالقبائل البدوية التي حافظت على ‏لغتها, وكانت بعيدة كلَّ البعد عن مخالطة الحواضر والعجم وحددوها بأسد وتميم وقيس, وأخذوا من ‏هذيل, وبعض كنانة, وبعض الطائيين، كما روي أنَّ الكسائي أعجبه علم الخليل, فسأله من أين علمك؟ ‏فأجابه: من بوادي الحجاز ونجد وتهامة, وهذا يجسد دقة البصريين في الأخذ عن القبائل العربية ‏الخالصة البداوة،وأما جانب القياس فقد اعتمدوا على أسس عقلية منطقية حيث لا يقيسون إلا على ‏الكثرة المطردة, واغفلوا جانب القلة والشاذ حتى أنهم كانوا يقفون مع ذلك بالتأويل, والتعليل حتى ‏ينقاد مع أقيستهم المطردة، وقد عرف عنهم ولعهم بالقياس(1) حتى أنَّ بعض النحويين المحدثين ‏وصفوهم بغلبة القياس عليهم, فقد روى الزبيدي في كتابه( طبقات النحويين واللغويين): ((إنَّ أول من ‏بعج النحو ومدّ القياس, وشرح العلل هو عبد الله بن أبي إسحاق)) (2) وروى السيرافي:(( كان الخليل ‏الغاية في استخراج النحو, وتصحيح القياس فيه)) (3) وقد ذكر سعيد الأفغاني أنَّ لموقع البصرة على ‏سيف البادية ووجود سوق المربد فيها أثره في فصاحة أهل البصرة, وسلامة لغتهم(4) ومن أمثلة ‏القياس أنَّ سيبويه كان يقيس اسم الفاعل على الفعل المضارع في العمل فيقول: ((وقولك: هذا ضاربٌ ‏زيدًا غدًا, فمعناه وعمله مثل : هذا يضرب زيدًا غدًا)) (5)‏
ومن أشهر النحاة في المدرسة البصرية أبو الأسود الدؤلي ظالم بن عمرو بن سليمان ت 69 هـ , ونصر ‏بن عاصم الليثي ت89 هـ , وعبد الله بن أبي إسحاق الحضرمي ت117هـ،, وعيسى بن عمر الثقفي ت ‏‏149هـ،, وأبو عمرو بن العلاء ت 154هـ , والخليل بن أحمد الفراهيدي ت 172هـ , ويونس بن ‏حبيب ت182هـ , وعمرو بن عثمان بن قنبر سيبوية ت180هـ , وأبو الحسن سعيد بن مسعدة ‏الأخفش ت211هـ , أبو علي محمد بن المستنير قطرب ت206هـ , وأبو العباس محمد بن يزيد بن عبد ‏الأكبر الثمالي المبرد ت285هـ , وأبو إسحاق إبراهيم بن السري بن سهل الزجاج ت311هـ , وأبو بكر ‏محمد بن السري ابن السراج ت316هـ
المدرسة الكوفية
تعتبر المدرسة الكوفية من المدارس النحوية التي نشأت, وإن كانت نشأة متأخرة بالنسبة لجارتها ‏البصرة، إلا أنها أوجدت لنفسها مذهباً نحوياً أصبح له قيمة في درس اللغة العربية, خاصة وأنَّ كثيراً من ‏المحدثين النحويين قد أشادوا ببناء الصرح النحوي الكوفي, وجعلوه موافقاً للمنهج الوصفي الحديث ‏للغة, ومن هؤلاء مهدي المخزومي في كتابه (مدرسة الكوفة) وعبد الفتاح الحموز في كتابه (الكوفيون ‏في النحو والصرف) وأحمد أمين في كتابه (ضحى الإسلام ) وغيرهم كثير.‏
ومن هنا بدأ الحديث عن أهم خصائص الكوفيين, وعن طريقتهم في وضع النحو, وعلى ماذا اعتمدوا ‏في ذلك؟ حيث لا بدَّ من الحديث عن أمرين هامين هما السماع والقياس. أما بالنسبة للسماع ‏فالكوفيون لم يكن عندهم قيود للسماع كما كان عند البصريين, والتي تتعلق بالزمان, والمكان والثقة, ‏والكثرة، فهم سمعوا ورووا عن معظم القبائل العربية بادية وحاضرة. وهم بذلك ألغوا قيود السماع ‏البصرية, فكانوا أقرب إلى المنهج الوصفي الحديث في استقراء اللغة الذي يقوم على أساس وصفي ‏استقرائي لظواهر اللغة في أيِّ مكان, أو زمان(6) ويجسد ذلك أنَّ الكسائي حين سئل عن عدم نصب ‏‏(أيّ) وسبب بنائها حين نقول: ضربت أيّهم في الدار فقال: لا يجوز ،قال: لم؟ قال: أيّ هكذا خلقت. ‏وكان ذلك بحضرة يونس فغضب لذلك.(7) ويجدر الإشارة إلى أنَّ الكوفيين رحلوا إلى القبائل العربية ‏البدوية في أماكنها, واخذوا, ورووا عنهم ،ويؤكد ذلك أنَّ الكسائي رحل, وأنفذ خمس عشرة قنينةً حبرًا ‏غير ما حفظ .كما إنَّ الدارس لكتاب (معاني القرآن) للفراء يجد فيه عبارات الفراء واضحة جلية تجسد ‏السماع حيث يقول: وسمعت العرب، وسمعت أعرابية، وسمعت أعرابي، وأنشدنا بعض العرب.‏
أما جانب القياس فالكوفيون حين توسعوا في السماع كان حتماً عليهم التوسع في القياس، فقد كانوا ‏يقيسون على أقوال العرب قليله وكثيره, ووجدنا الكسائي يعلن ذلك في قوله:‏
إنما النحو قياس يتبع وبه في كل أمر ينتفع(8) ‏
ولم يقف أمر القياس هنا بل كانوا يقيسون على الشاذ والنادر, وعلى شواهد شعرية عرف قائلها أم ‏جهل, وأكد ذلك القاسم بن أحمد الأندلسي حين قال‎:‎‏(( الكوفيون لو سمعوا بيتا ًواحداً فيه جواز شيء ‏مخالف للأصل جعلوه أصلاً, وبوبوا عليه)) (9) ومن ذلك وجدنا العلة عند الكوفيين قليلة لا تكاد تخرج ‏عن النوع الأول من العلل وهي علل سماعية تعليمية, وكان نحوهم صاف بعيد عن الجدل وأساليب ‏المتكلمين، حتى أنهم أخذوا بالقراءات جميعها, ومن أمثلة القياس عند الكوفيين إجازتهم تقديم معمول ‏خبر (ما) النافية عليها, نحو: طعامك ما زيدٌ آكلًا, وحجتهم في ذلك أنَّهم قاسوا (ما) على(لم ولن ولا)؛ ‏لأنَّها نافية, وهذه الأحرف يجوز تقديم معمول ما بعدها عليها نحو : زيدًا لم أضرب وعمرًا لن أُكرم, ‏وبشرًا لا أُخرج, فإذا جاز التقديم مع هذه الأحرف جاز مع ما‎[‎‏(10) .‏
ومن أبرز النحاة الكوفيين وأشهرهم: أبو جعفر محمد بن أبي سارة الرؤاسي ت175هـ ، وأبو مسلم معاذ ‏الهراء ت187هـ , وأبو الحسن علي بن حمزة الكسائي ت189هـ ,وأبو زكريا يحيى بن زياد الفراء ‏ت207هـ ، وأبو جعفر محمد بن سعدان الضرير ت231هـ، وأبو يوسف يعقوب بن إسحاق السكيت ‏ت244هـ ، ومحمد بن أحمد بن عبد الله الطوال ت243هـ, وأبو العباس ثعلب أحمد بن يحيى الشيباني ‏المعروف بثعلب ت291هـ ، وأبو موسى سليمان بن محمد الحامض ت305هـ ، وأبو بكر محمد بن القاسم ‏الأنباري ت328هـ.‏
أسباب الخلاف النحوي
‏ تعود أسباب الخلاف النحوي بين البصريين والكوفيين إلى أسباب عديدة من أهمها:‏
‏ أولاً: الأسلوب والطريقة التي تتبعها المدرسة في السماع والقياس والتعليل، فمثلا ًتحديد السماع ‏والقياس عند البصريين, بينما عكسه عند الكوفيين الذين توسعوا في السماع عن القبائل العربية، ‏وتوسعوا في القياس حتى على القليل الشاذ, وقد توسع ذلك حتى شمل القراءات القرآنية, فالبصريون ‏كان لهم موقف من بعض القراءات التي خالفت القاعدة النحوية عندهم، ثم شاع ذلك على بقية ‏المدارس النحوية.‏
أما الكوفة فبحكم موقعها الجغرافي وهي في وسط العراق فكانت قليلة الاختلاط بغير العرب مما جعل ‏الكوفيين يطمئنون إلى سلامة اللغة, ويضاف إلى ذلك أنَّ انشغال الكوفيين بالفقه جعلهم يطبقون ‏ذلك على النحو فدعاهم إلى التوسع في السماع والقياس.‏
ثانيًا: التنافس العلمي وإثبات الذات، وهذا أمر غرزي في جبلة الناس كلّ يحب أن يجد لنفسه المكانة, ‏والقدمة، سواء كان على مستوى المدرسة الواحدة أو على مستوى المدارس, وهذا أذكى شعلته بين ‏المدرستين الخلفاء العباسيون الذين لعبوا دورًا هامًّا في تفضيل النحاة بعضهم على بعض، وتقريبهم ‏منهم، بالإضافة إلى إجراء المناظرات بينهم مما جعل الخلاف يدب بينهم، فالعباسيون كانوا يميلون إلى ‏الكوفيين, ويحاولون الانتصار لهم في المناظرات التي كانت تقام مع نحاة البصرة، وقد دونت المؤلفات ‏الكثير من هذه المناظرات مثل ما دار بين الكسائي وسيبويه، وبين الكسائي والأصمعي، وبين المازني ‏وابن السكيت، وبين المبرد وثعلب, ومن نحاة بغداد بين الزجاجي وابن كيسان. وقد أفرد السيوطي ‏لذلك باباً في كتابه ( الأشباه والنظائر) سمَّاه (فن المناظرات والمجالسات والمذاكرات) (11), كما ألف ‏الزجاجي كتاب أسماه (مجالس العلماء) تحدث فيه عن مجالس العلم والمناظرات بين النحاة.‏
‏ ثالثا: الثقافة وطريقة التفكير, وتفصيل ذلك أنَّ حركة الترجمة عن اليونانيين والفرس نشطت مبكرة ‏عند البصريين, ويدلل على ذلك ما قام به ماسرجويه, وابن المقفع من ترجمات, ويضاف إلى ذلك أنَّ ‏فكرة الاعتزال التي ترتبط بالعقل والمنطق, وانعكاس ذلك على الدراسات كان له دوره عند البصريين, ‏ويقابل ذلك الفكر الشيعي عند الكوفيين, والحقيقة أنَّ هذه التراكمات ظلت ترافق جميع النشاطات ‏الأخرى.‏
‏ أمَّا نتائج الخلاف :‏
فتلخصت بكثرة المؤلفات التي صنفت في مجال الدراسات النحوية، وكمال نضوجها، وظهور المدارس ‏النحوية بهذه المسميات, إلا أنَّه حين قيل اختلاف الفقهاء رحمة ترى الدراسة أنَّ اختلاف النحاة نقمة ‏على النحو العربي الذي أدى إلى تضخم المؤلفات بعلل, وتقديرات وفلسفة عقلية كان النحو بغنى عنها ‏كل الغنى, فعلى سبيل المثال المؤلفات التي صنفت في اختلاف البصريين, والكوفيين أكثر من أن ‏تحصى, ومن أهمها (اختلاف النحويين) لثعلب, و( المسائل على مذهب النحويين مما اختلف فيه ‏البصريون والكوفيون), و ( المقنع في اختلاف البصريين والكوفيين) لابن النحاس, و( الرد على ثعلب في ‏اختلاف النحويين), لابن درستويه, و (الإنصاف في مسائل الخلاف بين النحويين البصريين والكوفيين ) ‏لابن الأنباري, و (التبيين في مسائل الخلاف بين البصريين والكوفيين) للعكبري, وغير ذلك.‏


المصطلح النحوي عند البصرة والكوفة:‏
ويمكن توضيح الخلاف في المصطلح النحوي بين المدرستين من خلال ما ذكره شوقي ضيف, وما ذكره ‏عوض القوزي, فقد تناول الرجلان الحديث عن المصطلح النحوي بين البلدين حيث ذكرا جوانب ‏الاختلاف بينهما ويمثل ذلك الجدول التالي(11):‏


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

بالتأكيد، قيمة ...

بالتأكيد، قيمة المجال المغناطيسي تتغير على مختلف أماكن الكرة الأرضية بسبب العوامل الجيولوجية والبيئي...

في مساء اليوم ا...

في مساء اليوم التَّالي عاد الطيار إلى مكان البئر حيث الأمير الصغير ينتظره ،فوجده بانتظاره يجلس على ج...

يتفق الجميع على...

يتفق الجميع على أن إمارة دبي كانت وما زالت عاصمةً عالميةً للرُقي والازدهار في مختلف مناحي الحياة، فر...

ظل انتقاد نظرية...

ظل انتقاد نظرية داروين للتطور عن طريق الانتقاء الطبيعي مستمرًا منذ اقتراحها في القرن التاسع عشر. بعض...

What are the ha...

What are the harms caused by fast food? Fast food restaurants have some negative effects on our heal...

من الضروري أن ت...

من الضروري أن تختار شخصاً ما ذو خبرة واسعة في مجال عملك ليعطيك النصح و الإرشاد في الأمور التي تتعلق ...

النجاح والتفوق ...

النجاح والتفوق هما أمران يسعى لهما أي شخص. من الضروري أن تختار شخصاً ما ذو خبرة واسعة في مجال عملك ل...

The effectivene...

The effectiveness of greenhouses and the significance of enhancing heat transfer within them were co...

النجاح والتفوق ...

النجاح والتفوق هما أمران يسعى لهما أي شخص.. وحتى تكتمل سعادة الإنسان فإنه يسعى لأن يكون ناجحاً في حي...

يعيش حصان البحر...

يعيش حصان البحر فى المياه المالحة وهو موجود بكثره جدا فى البحر الاحمر تقريبا كله فى مناطق الشعاب الم...

أنزل ( لوك أوكو...

أنزل ( لوك أوكونر ) جثة الأسد التي كانت في سيارة الجيب على الأرض فأحدثت صوتا نال رضاه ، ثم نادى على ...

هى عبارة عن عمل...

هى عبارة عن عملية وصل وربط للقطع الخشبية التى تكون بمجمعها الجسم الواحد وقد اصطلح على تسميته بالتعشي...