لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

قال تعالى: جعل الله طاعته  من طاعة الله عز وجل؛ وقال عز وجل عنه:
1صحيح ابن حبان 2551
﴿منيِّطِّعالرسوَلفـقدأَطاعاللَّه ومنتـولَّىفماأَرسلناكعليِّهمحِّفيظا٠٨﴾[النساء:88]، ﴿يَا أَيـَُّها النَّبُِّّي إِّنَّا أَرَسلنَاَك َشاِّهادا َوُمبَِّشارا َونَِّذيارا٥٤ َوَداِّعياا إِّلَى اللَِّّه
وأمر الله عز وجل بالاقتداء به؛ وسلم على ثلاثة أقسام: ِّ ِّ ِّ َِّّ 1. فينزل الوحي لبيانه، وذلك مثل ما حصل في قصة ابن أم مكتوم رضي الله عنه والتي
ومثلهكذلك في
الإذن للمنافقين بعدم الخروج لغزوة تبوك قبل التأكد من أعذارهم، َعْنَكلَِمأَِذنَْتلَُهْم َحتىىيَتَبَيىَنلََكالىِذيَن َصَدقُواَوتَْعلََمالَْكاِذبِيَن٤٣﴾[التوبة:43]. أُسوةٌ حسنَةٌ لِّمن َكا َن يـرجو اللَّه واليـوم الْ ِّخر وذََكر اللَّه َكثِّيرا١٢﴾ [الأحزاب: 21]، َََََََََََََُا
ِِ َِِِِ ُّىِِىِ
﴿َماَكاَنلنَبٍّيأَْنيَُكوَنلَهُأَْسَرى َحتىىيُثْخَنفياْلأْرض تُريُدوَن َعَر َضالدنْيَاَواللهُيُريُداْْخَرَة َواللهُ َعزيز
﴿فَُكلُواِمىماغَنِْمتُْم َحَلَالَّطَيِباا َواتىُقوا
مع أنه أقره
سبحانه على أخذه للغنائم وأحلها لأمة النبي صلى الله عليه وسلم؛ ومن هنا تظهر أهمية دراسة السيرة النبوية في: 1-فهم شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم (النبوية) والتعرف على القدوة: من خلال حياته
بمختلف تحولاتها، للتأكد من أن محمدا عليه الصلاة والسلام لم يكن مجرد عبقري سمت به عبقريته بين قومه، لا بد أن يكون ضعيفا في جانب آخر، وإن كان له جانب مشرق يكون له جانب آخر مظلم وهذه طبيعة البشر، وإن من أهم ما يجعل سيرته صلى الله عليه وسلم وافية بتحقيق هذه الأهدافكلها أن حياته عليه الصلاة والسلام شاملة لكل النواحي الإنسانية والَّجتماعية التي توجد في الإنسان من حيثكونه فرد مستقل بذاته أو من حيثكونه عضوا فعالا في المجتمع. الصادق والأمين، وقد زكاه الله عز وجل مع بداية البعثة، قال تعالى: ﴿َوإِنى َك لََعلَى ُخلٍُّق َع ِظيٍّم٤﴾ [القلم: 4]. وأنا خيـركم لأهلِّي))1
واهتمامه بأطفال من الصحابة مع شدة انشغاله بأمور الدولة والحكم والغزوات وغيرها. - نموذج للعابد المتبتل إلى الله القائم الصائم. ورضاه وغضبه، وحلمه وحزمه. الباذل منتهى الطاقة في سبيل إبلاغ رسالته. - نموذج للقائد والسياسي المحنك والفطن في تعامله مع أتباعه وأعدائه من الداخل والخارج. - نموذج للحاكم الذي يقود الأمة بحكمة بالغة وبعدل مطلق: عن عائشة رضي الله عنها فيما أخرجه البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّما أهلَك الَّ ِّذين قـبـلَ ُكم، أنـَّهم
َُ َِّ َََ أَّنفَاطَمةَبنَتُمَحَّمد َسَرقَتلََقطَعُتيََدَها. - كذلك في تغير أحواله؛ وهو مطارد في الهجرة، وهوكذلك منتصر وفاتح، وكذلك أصابه ما أصابه من المصائبكغزوة أحد وبئر معونة
2- السيرة مفسرة للقرآن الكريم، وبه، والتربي به: يجد الدارس لسيرته عليه الصلَة والسلَم ما يعينه على فهمكتاب الله تعالى وتذوق روحه
ومقاصده، إذ أنكثيرا من آيات القرآن الكريم لا يحسن تفسيرها وفهم الجوانب التربوية فيها إلا بالعودة إلى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم والأحداث التي صاحبت النزول. مثل ماكان من معالجة مصيبة غزوة أحد في سورة آل عمران برفع الروح المعنوية للصحابة، وبيان الحكمة منها وغير ذلك مما لا يمكن استنباطه من غير معرفة أحداث الغزوة وأبعادها. 1صحيح البخاري 3475
كما أن بعض الأحكام الفقهية لا يمكن معرفتها إلا بالعودة إلى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، مثل الحج، فلم تذكر أركانه ولاكيفيته في القرآن الكريم بل من خلال حجة الوداع في السنة العاشرة للهجرة، حيث قال صلى الله عليه وسلم: (خذوا عني مناس َككم)1. والمصدر الثاني هو سنة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرته النيرة، أو فعلية من أفعاله، أو تقريرية، فلا يمكن الاستغناء عن السنة في فهم الأحكام الفقهية أو استنباطها. فلميذكرالقرآنالكريموصفالصلاةولانسبالزكاةولاالعديدمنالأحكام، وحياة النبي صلى الله عليه وسلم كلها تشريع. قال صلى الله عليه وسلم: ((يوشك أن يقعد الرجل متكئا على أريكته يحدث بحديث من حديثي فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله، فما وجدنا فيه من حلال استحللناه، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه، فالسنة هيكل ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل أو قول أو إقرار (أو تقرير): - فإما أن يكون فعله صلى الله عليه وسلم مختصا به: كفرضية التهجد في قيام الليل، وتعدد الزوجات فوق الأربع، وهذا حكمه عدم اتباعه فيه، لَعلِّي لا أراكم بع َد عامي هذا) الراوي: جابر بن عبدالله | المحدث: ابن الملقن | المصدر: البدر المنير، الصفحة أو الرقم: 183/6 | خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح. التخريج: أخرجه النسائي (3862)، والطحاوي في ((أحكام القرآن)) (1359)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (186/1) باختلاف يسير. وقال: حسن صحيح (سنن الترمذي بشرح ابن العربي ط الصاوي 132/18)
لَِكْيَلَيَُكوَنَعلَْيَكَحَرج َوَكاَناللىهُغَُفواراَرِحياما٥١﴾[الأحزاب:58]. الخصوصية؛ ولا تكليف فيه، إلا من أراد
- وإما أن يكون الفعل بيانيا: وهو أن يبين النبي صلى الله عليه وسلم بعض ما جاء مجملا من الأحكام في القرآن
الكريم، فحكمه يختلف حسب حكم المبيَّن. وهذا منه ما هو واجب ومنه ما هو مندوب. - وإما أن يكون الفعل إقرارا وهو سكوت على فعل أو حدث وقع، 4-استشعار الجهد العظيم الذي بذله رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجل إعلَءكلمة الله، وكيفية التصرف أمام العوائق والعقبات، فنستشعر أهمية هذه الدعوة ووجوب التضحية لأجلهاكماكان من النبي صلى الله عليه وسلم، نستقرئ سنن الله عز وجل في الجهاد والاجتهاد لنشر الحق وإعلاءكلمة الله عز وجل. وهو آخذ
عن عبدالله بن هشام رضي الله عنه قال:كنا مع النبي
بيد عمر بن الخطاب، فقال له عمر: يا رسول الله، فقال له عمر: فإنه الْن والله لأنت أحب إلي من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الْن يا
عمر))1. 6257(
ودافع لطاعته واتباعه والاقتداء به، والاقتداء جبلة وسجية في الإنسان، ومهمة جدا في بناء شخصية الفرد والرقي
بها أو الانحطاط بانحطاط القدوة. الله عز وجل. وبذلك تظهر أهمية ربط هؤلاء الشباب بالقدوة الحقيقية والمثال السامي والنموذج الرباني الذي
ولن يكون حبه إلا
بمعرفته ودراسة سيرته. 6- تعلم الحكمة في اختيار أفعاله وأقواله صلى الله عليه وسلم:
يكسر صنما واحدا طيلة دعوته في مكة وكذلك في عمرة القضاء وكان منفردا بها، فيقول: (صبارا آل ياسر فإن موعدكم الجنة)، وتُقتل سمية رضي الله عنها ولم يفعل شيئا، وقدكان فتحا، نرى حكمته في توقيت إرساله الرسل إلى كسرى وقيصر والمقوقس وغيرهم. نتلمس حكمته في رده على عائشة رضي الله عنها وقد غارت من إحدى نسائه، رضي الله عنه: ((كا َن النب ُّي صلَّى الله عليه وسلَّم ِّعن َد بـع ِّض نِّسائِِّّه، فأرسلَت إح َدى أَُّمها ِّت المؤِّمنِّين َََََََُُ
نتلمس في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الحكمة في أقواله وأفعاله، فنرى تغيرا في تفاعله مع الأحداث على حسب الظروف والأحوال، عليه وسلم لم
بصحَفٍة فِّيها طَعام، فَ َضرب ِّت الَّتي النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في بـيتِّها يَد الخاِّدِّم، فَسَقطَ ِّت ال َّصحَفةُ َ ٌََََ َُُِّّ َََََِِّّ َ
ثَُّم َجَعَليَجَمُعفيَهاالطََّعاَمالذيكاَنفي
ا ل َّص ح َ ف ِّ ة ، و ي ق و ُ ل : َ غ ا ر ت أ ُ ُّ م ُ ك م ث ُ َّ م ح ب س ا ل خ ا ِّ د م ح ت َّ ى أ ُ ت ِّ ي ب ص ح َ ف ٍ ة ِّ م ن ِّ ع ن ِّ د ا ل َّ ت ي ه و ف ي ب ـ ي ت ِّ ه ا ، ف َ َ د ف َ ع َََََََََِِّّّ َِّّ َََ
الصحفة الصحيحة إلى التيكسرت صحفتـها، وأَمسك المكسورة في بـيت التيكسرت))1. ََََََّّ ََََََََََُُُ َََ
في فقهه للواقع دون تهور ولا مداهنة في الدين، نتلمس في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الإعجاز في هذا المنهج الرباني الذي حول بفضل الله
عز وجل الأمة العربية الضعيفة المتفرقة، فلا يصلحها الْن إلا ما أصلحها من
وسنة النصر والهزيمة، وسنة الأذى
في الدين، وسنة حرب أهل الباطل لأهل الحق بشتى الوسائل المشروعة عرفا أو الممنوعة، وسنة
الهداية والضلال، 1صحيح البخاري 5225
8- نتعرف على معجزة بناء الأمة خطوة بخطوة والتعرف على التربية الربانية للرعيل الأول: من خلال تتبع أحوال نزول الْيات وكيف عالجت القضايا المعاصرة. وبذلك يسهل استخراج الجوانب التربوية والاستفادة منها في النوازل المعاصرة. ونسأل الله التوفيق وخاصة مع بعد الأمة عن المنهج الصحيح وتأخرها في مختلف الميادين. وأبرئ ذمتي وأسأل الله التوفيق.


النص الأصلي

قال تعالى: جعل الله طاعته  من طاعة الله عز وجل؛ وقال عز وجل عنه:
1صحيح ابن حبان 2551
﴿منيِّطِّعالرسوَلفـقدأَطاعاللَّه ومنتـولَّىفماأَرسلناكعليِّهمحِّفيظا٠٨﴾[النساء:88]، َُ َََََََََََََََََُّ َا
﴿يَا أَيـَُّها النَّبُِّّي إِّنَّا أَرَسلنَاَك َشاِّهادا َوُمبَِّشارا َونَِّذيارا٥٤ َوَداِّعياا إِّلَى اللَِّّه


وأمر الله عز وجل بالاقتداء به؛ قال تعالى: ﴿لََقد َكا َن لَ ُكم فِّي َر ُسوِّل اللَِّّه فأقواله وأفعاله وتقريراته صلى الله عليه
وسلم على ثلاثة أقسام: ِّ ِّ ِّ َِّّ 1. وح ٌي من الله عز وجل ابتداء؛ قال تعالى: ﴿َوَما يـَنط ُق َعن الَهَوى٣ إن ُهَو إلا َوح ٌي يُوَحى٥﴾ [النجم: 3-4]. 2. موافقة لما أراده الله عز وجل. 3. خلاف الأولى، فينزل الوحي لبيانه، وذلك مثل ما حصل في قصة ابن أم مكتوم رضي الله عنه والتي
نزلت في صدر سورة عبس عتابا للنبي صلى الله عليه وسلم، قال تعالى:
ومثلهكذلك في
الإذن للمنافقين بعدم الخروج لغزوة تبوك قبل التأكد من أعذارهم، ونزل فيها قوله تعالى: ﴿ َعَفا اللىهُ
َعْنَكلَِمأَِذنَْتلَُهْم َحتىىيَتَبَيىَنلََكالىِذيَن َصَدقُواَوتَْعلََمالَْكاِذبِيَن٤٣﴾[التوبة:43]. ومثل ماكان في فداء أسارى بدر حيث نزل بيان الأولى في هذه الحالة هو قتل الأسرى؛ قال تعالى:
بِِّّإذنِِّّه َوِّسَرا اجا ُمنِّيارا٥٤﴾ [الأحزاب: 45-46].
أُسوةٌ حسنَةٌ لِّمن َكا َن يـرجو اللَّه واليـوم الْ ِّخر وذََكر اللَّه َكثِّيرا١٢﴾ [الأحزاب: 21]، َََََََََََََُا
﴿ َ ع ب َ َس َ و ت َ َ و ل ى ى ١ أ َ ْ ن َ ج ا َ ء ه ُ
اْلأَْعَمى٢ َوَمايُْدِري َكلََعلىهُيَىزىكى٣أَْويَىذىكُرفَتَْنَفَعهُالِذْكَرى٤أَىما َمِناْستَغْنَى٥فَأَنْ َتلَهُتَ َصىدى٦ َوَما َعلَْي َك
أَىلَّيَىزىكى٧َوأَىماَمْن َجاَءَكيَْسَعى٨َوُهَويَْخَشى٩فَأَنَْت َعْنهُتَلَىهى١١﴾[عبس:1-18]،
ِِ َِِِِ ُّىِِىِ
﴿َماَكاَنلنَبٍّيأَْنيَُكوَنلَهُأَْسَرى َحتىىيُثْخَنفياْلأْرض تُريُدوَن َعَر َضالدنْيَاَواللهُيُريُداْْخَرَة َواللهُ َعزيز
ح ِكيم٦٧ لَولَّ كِتاب ِمن اللىِه سبق لَمس ُكم فِيما أَخ ْذتم ع َذاب ع ِظيم٦٨﴾ [الأنفال: 67-68] َ َْ َ َ َََ َ ى ْ َ َ ُْ َ َ
﴿فَُكلُواِمىماغَنِْمتُْم َحَلَالَّطَيِباا َواتىُقوا
، مع أنه أقره
سبحانه على أخذه للغنائم وأحلها لأمة النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال تعالى: اللىهَ إِىناللىَهغَُفورَرِحيم٦٩﴾[الأنفال:69].
ومن هنا تظهر أهمية دراسة السيرة النبوية في: 1-فهم شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم (النبوية) والتعرف على القدوة: من خلال حياته
بمختلف تحولاتها، للتأكد من أن محمدا عليه الصلاة والسلام لم يكن مجرد عبقري سمت به عبقريته بين قومه، ولكنه رسول أيده الله بوحي من عنده وتوفيق من لدنه. فمهماكان الإنسان عظياما في جانب من الجوانب، لا بد أن يكون ضعيفا في جانب آخر، وإن كان له جانب مشرق يكون له جانب آخر مظلم وهذه طبيعة البشر، والباحث في التاريخ والسير يرى ذلك جليا.


وإن من أهم ما يجعل سيرته صلى الله عليه وسلم وافية بتحقيق هذه الأهدافكلها أن حياته عليه الصلاة والسلام شاملة لكل النواحي الإنسانية والَّجتماعية التي توجد في الإنسان من حيثكونه فرد مستقل بذاته أو من حيثكونه عضوا فعالا في المجتمع. فحياته عليه الصلاة والسلام تقدم إلينا:




  • نموذج الشاب المستقيم في سلوكه، الصادق والأمين، وقد زكاه الله عز وجل مع بداية البعثة، قال تعالى: ﴿َوإِنى َك لََعلَى ُخلٍُّق َع ِظيٍّم٤﴾ [القلم: 4].




  • نموذج للزوج المثالي في حسن تعامله وإعطاءكل ذي حٍق حقه مع تعدد زوجاته، قال صلى الله عليه وسلم: ((خيـركم خيـركم لأهلِِّّه ، وأنا خيـركم لأهلِّي))1
    َُُ َُُ َُُ




  • نموذج للأب الحنون في تعامله مع فاطمة وزينب وأولادهم، والحسن والحسين، واهتمامه بأطفال من الصحابة مع شدة انشغاله بأمور الدولة والحكم والغزوات وغيرها.




  • نموذج في علاقته بأصحابه -رضوان الله عليهم- في شدته وغضبه ورضاه ومزاحه -صلى الله عليه وسلم-.




  • نموذج للعابد المتبتل إلى الله القائم الصائم.




  • نموذج للمعلم والمربي.




  • نموذج للخطيب المفوه المتقن لمهارات الإلقاء والتأثير.




  • نموذج في لطفه وشدته، ورضاه وغضبه، وحلمه وحزمه.




  • نموذج للداعية إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، الباذل منتهى الطاقة في سبيل إبلاغ رسالته.




  • نموذج للقائد والسياسي المحنك والفطن في تعامله مع أتباعه وأعدائه من الداخل والخارج. - نموذج للمحارب القوي الشجاع.
    1السلسلة الصحيحة 285




  • نموذج للحاكم الذي يقود الأمة بحكمة بالغة وبعدل مطلق: عن عائشة رضي الله عنها فيما أخرجه البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّما أهلَك الَّ ِّذين قـبـلَ ُكم، أنـَّهم
    ِِّّ ِّ ِِّّ ِّ َ ََ َُِّّ
    ك ا ن و ا إ ذ ا س ر ق ف ي ه م ا ل َّش ر ي ف ت ـ رك و ه ، و إ ذ ا س ر ق ف ي ه م ا ل َّض ع ي ف أ ق ا م و ا ع ل ي ه ا ل ح َّد ، و ا ي م ا ل ل ه ل و
    ُ ُ َُ َ ُ
    ٍُ ََُُُ َ َََ
    َُ َِّ َََ أَّنفَاطَمةَبنَتُمَحَّمد َسَرقَتلََقطَعُتيََدَها.لقطعتيدها))1.




  • كذلك في تغير أحواله؛ فهو حاكم في العهد المدني، وهو مستضعف في العهد المكي، وهو محاصر في شعب أبي طالب، وهو مهدد بالقتل، وهو مطارد في الهجرة، وهو غني سواء في العهد الأول مع خديجة رضي الله عنها أو في العهد المدني عندما فتحت له الغنائم، وهوكذلك فقير ويربط الحجرين، وتَُمر ثلاث أهلة ولم يوقد في بيت النبي صلى الله عليه وسلم على طعام، وهوكذلك منتصر وفاتح، وكذلك أصابه ما أصابه من المصائبكغزوة أحد وبئر معونة
    وغيرها...
    نجد شخصية النبي صلى الله عليه وسلم في أبعاد مختلفة وفي أحوال مختلفة بحيث يجد الإنسان فيكل أحواله التي تَعِّرض له في حياته جانباا مناسبا للاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم.
    2- السيرة مفسرة للقرآن الكريم، ومساعدة على العيش معه، وبه، والتربي به: يجد الدارس لسيرته عليه الصلَة والسلَم ما يعينه على فهمكتاب الله تعالى وتذوق روحه
    ومقاصده، إذ أنكثيرا من آيات القرآن الكريم لا يحسن تفسيرها وفهم الجوانب التربوية فيها إلا بالعودة إلى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم والأحداث التي صاحبت النزول. مثل ماكان من معالجة مصيبة غزوة أحد في سورة آل عمران برفع الروح المعنوية للصحابة، وبيان السنن الإلهية والأسباب الحقيقية والمباشرة للمصيبة، وبيان الحكمة منها وغير ذلك مما لا يمكن استنباطه من غير معرفة أحداث الغزوة وأبعادها.
    1صحيح البخاري 3475




كما أن بعض الأحكام الفقهية لا يمكن معرفتها إلا بالعودة إلى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، مثل الحج، فلم تذكر أركانه ولاكيفيته في القرآن الكريم بل من خلال حجة الوداع في السنة العاشرة للهجرة، حيث قال صلى الله عليه وسلم: (خذوا عني مناس َككم)1. فقدكانت سيرته تطبيق عملي للقرآن الكريم وصورة مجسدة نيِّرة لمجموع مبادئ الإسلام وأحكامه.
3- السيرة هي المصدر الثاني من مصادر التشريع: السنة القولية أو الفعلية أو التقريرية: المصدر الأول للتشريع هوكتاب الله -عز وجل-، والمصدر الثاني هو سنة النبي صلى الله عليه وسلم وسيرته النيرة، سواءكان من سنة قولية من أقواله، أو فعلية من أفعاله، أو تقريرية، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لا يقُّر أحادا على
باطل. فلا يمكن الاستغناء عن السنة في فهم الأحكام الفقهية أو استنباطها. فلميذكرالقرآنالكريموصفالصلاةولانسبالزكاةولاالعديدمنالأحكام،والسنةتميزتبالتفصيل فيها، وحياة النبي صلى الله عليه وسلم كلها تشريع. قال صلى الله عليه وسلم: ((يوشك أن يقعد الرجل متكئا على أريكته يحدث بحديث من حديثي فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله، فما وجدنا فيه من حلال استحللناه، وما وجدنا فيه من حرام حرمناه، ألا وإن ما حرم رسول الله مثل ما حرم الله))2
فالسنة هيكل ما أثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل أو قول أو إقرار (أو تقرير): - فإما أن يكون فعله صلى الله عليه وسلم مختصا به: كفرضية التهجد في قيام الليل، وتحريم زواج زوجاته من بعده،
وتعدد الزوجات فوق الأربع، وهذا حكمه عدم اتباعه فيه، وقد بـين القرآن الكريم أو النبي صلى الله عليه وسلم هذه َ
1 تكملة الحديث: ... لَعلِّي لا أراكم بع َد عامي هذا) الراوي: جابر بن عبدالله | المحدث: ابن الملقن | المصدر: البدر المنير، الصفحة أو الرقم: 183/6 | خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح. التخريج: أخرجه النسائي (3862)، والطحاوي في ((أحكام القرآن)) (1359)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (186/1) باختلاف يسير. 2 رواه أحمد وأبو داود والحاكم بسند صحيح عن المقدام، والفتح الكبير 438/3 ورواه الترمذي باختلاف في اللفظ ، وقال: حسن صحيح (سنن الترمذي بشرح ابن العربي ط الصاوي 132/18)


﴿ َ و ا ْ م َ ر أ َ ا ة ُ م ْ ؤ ِ م ن َ ا ة إ ِ ْ ن َ و َ ه ب َ ْت ن َ ْ ف َس َ ه ا ل ِ ل ن ى ب ِ ِ ي إ ِ ْ ن أ َ َ ر ا َ د
ا ل ن ى ب ِ ُّ ي أ َ ْ ن ي َ ْ س ت َ ْ ن ِ ك َ ح َ ه ا َ خ ا ل ِ َص ا ة ل َ َك ِ م ْ ن ُ د و ِ ن ا ل ْ ُ م ْ ؤ ِ م ن ِ ي َ ن ق َ ْ د َ ع ِ ل ْ م ن َ ا َ م ا ف َ َ ر ْض ن َ ا َ ع ل َ ْ ي ِ ه ْ م ف ِ ي أ َ ْ ز َ و ا ِ ج ِ ه ْ م َ و َ م ا َ م ل َ َ ك ْت أ َ ي ْ َ م ا ن ُ ُ ه ْ م
لَِكْيَلَيَُكوَنَعلَْيَكَحَرج َوَكاَناللىهُغَُفواراَرِحياما٥١﴾[الأحزاب:58].
الخصوصية؛ ففي خصوصية تعدد الزوجات قال تعالى: - أو يكون فعلَ جبليا كالقعود والنوم واليقظة: وهذا حكمه الجواز، ولا تكليف فيه، إلا من أراد
الاقتداء به ونوى بذلك اتباعه صلى الله عليه وسلم فهو مأجور بإذن الله تعالى. - وإما أن يكون الفعل بيانيا: وهو أن يبين النبي صلى الله عليه وسلم بعض ما جاء مجملا من الأحكام في القرآن
الكريم، فحكمه يختلف حسب حكم المبيَّن.



  • وإما أن يكون عبادة: وهو أن يفعل الفعل تعبدا لله عز وجل؛ وهذا منه ما هو واجب ومنه ما هو مندوب.

  • وإما أن يكون الفعل إقرارا وهو سكوت على فعل أو حدث وقع، وهذا يدل على الجواز ونفي للإثم على فعله.
    4-استشعار الجهد العظيم الذي بذله رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجل إعلَءكلمة الله، وكيفية التصرف أمام العوائق والعقبات، والصعوبات وما هو الموقف الصحيح أمام الشدائد والفتن، فنستشعر أهمية هذه الدعوة ووجوب التضحية لأجلهاكماكان من النبي صلى الله عليه وسلم،كما
    نستقرئ سنن الله عز وجل في الجهاد والاجتهاد لنشر الحق وإعلاءكلمة الله عز وجل. 5-حب النبي وحب الَّقتداء به: صلى الله عليه وسلم
    وهو آخذ
    عن عبدالله بن هشام رضي الله عنه قال:كنا مع النبي
    بيد عمر بن الخطاب، فقال له عمر: يا رسول الله، لأنت أحب إل َّي من كل شيء إلا من نفسي!
    فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا والذي نفسي بيده، حتى أكون أحب إليك من نفسك))،
    فقال له عمر: فإنه الْن والله لأنت أحب إلي من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الْن يا
    عمر))1.
    1رواه البخاري 6/ 2445.)6257(


واجب شرعي، ودافع لطاعته واتباعه والاقتداء به، فالإنسان جبل على طاعة من يحب
لَوكاَن ُحبَُّك َصاِّدقالأَطَعتَه إَّنالُمِّحَّبلَِّمنيُِّحُّبُمِّطيع
وحب تقليده. قال الشافعي رحمه الله تعالى:
حب النبي
والاقتداء جبلة وسجية في الإنسان، صغيراكان أوكبيرا، ومهمة جدا في بناء شخصية الفرد والرقي
بها أو الانحطاط بانحطاط القدوة. فنرى في زماننا انحرافاكبيرا في شخصيات أبنائنا بسبب انحراف
القدوات وتفاهتهم، سواءكانوا من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي أو فنانين أو لاعبين إلا من رحم
الله عز وجل.
وبذلك تظهر أهمية ربط هؤلاء الشباب بالقدوة الحقيقية والمثال السامي والنموذج الرباني الذي
يتمثل في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم، ولن يكون ذلك إلا بحبه، ولن يكون حبه إلا
بمعرفته ودراسة سيرته.
6- تعلم الحكمة في اختيار أفعاله وأقواله صلى الله عليه وسلم:
يكسر صنما واحدا طيلة دعوته في مكة وكذلك في عمرة القضاء وكان منفردا بها، وبعد
سنة واحدة عندما دخل فاتحا لم يترك صنما واحدا، ولم يرض بتركها لأهل الطائف ولو لساعات مع أننا نراه يمر من أمام سمية وياسر وعمار رضي الله عنهم، فيقول: (صبارا آل ياسر فإن موعدكم الجنة)، وتُقتل سمية رضي الله عنها ولم يفعل شيئا، وسيَّر جيشا لقتال بني قينقاع بسبب امرأةكشفوا عورتها. نرى حكمته في قبوله لصلح الحديبية مع إجحاف بعض شروطه، وقدكان فتحا، ولم يقبل بتجديده
لما جاء أبو سفيان يرغب في مده. نرى حكمته في توقيت إرساله الرسل إلى كسرى وقيصر والمقوقس وغيرهم. نتلمس حكمته في رده على عائشة رضي الله عنها وقد غارت من إحدى نسائه، روى أنس بن مالك
رضي الله عنه: ((كا َن النب ُّي صلَّى الله عليه وسلَّم ِّعن َد بـع ِّض نِّسائِِّّه، فأرسلَت إح َدى أَُّمها ِّت المؤِّمنِّين َََََََُُ
صلى الله عليه وسلم
نتلمس في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الحكمة في أقواله وأفعاله، فهو المؤيد بالوحي من الحكيم
العليم سبحانه، فنرى تغيرا في تفاعله مع الأحداث على حسب الظروف والأحوال، فالنبي صلى الله
عليه وسلم لم


بصحَفٍة فِّيها طَعام، فَ َضرب ِّت الَّتي النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في بـيتِّها يَد الخاِّدِّم، فَسَقطَ ِّت ال َّصحَفةُ َ ٌََََ َُُِّّ َََََِِّّ َ
فَانـَفلََقت،فََجمعالنبُّي َصلَّىاللهُعليهوسلََّمفلََقال َّصحَفة،ثَُّم َجَعَليَجَمُعفيَهاالطََّعاَمالذيكاَنفي
ا ل َّص ح َ ف ِّ ة ، و ي ق و ُ ل : َ غ ا ر ت أ ُ ُّ م ُ ك م ث ُ َّ م ح ب س ا ل خ ا ِّ د م ح ت َّ ى أ ُ ت ِّ ي ب ص ح َ ف ٍ ة ِّ م ن ِّ ع ن ِّ د ا ل َّ ت ي ه و ف ي ب ـ ي ت ِّ ه ا ، ف َ َ د ف َ ع َََََََََِِّّّ َِّّ َََ
الصحفة الصحيحة إلى التيكسرت صحفتـها، وأَمسك المكسورة في بـيت التيكسرت))1.. ََََََّّ ََََََََََُُُ َََ
ونتلمس أثر حكمته في امتلاك قلوب أعدائه قبل محبيه، في فقهه للواقع دون تهور ولا مداهنة في الدين، في موازنته للأمور وواقعية قراراته.
7- سنن الله في الكون الأسباب تعطي النتائج: السيرة منهج حياة:
نتلمس في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم الإعجاز في هذا المنهج الرباني الذي حول بفضل الله
عز وجل الأمة العربية الضعيفة المتفرقة، إلى أمة تقود العالم لقرون عديدة، فتعلم هذه الأمة أن لا عزة
لها ولا نصر ولا تمكين إلا بالعودة إلى نفس المنهج القويم، فلا يصلحها الْن إلا ما أصلحها من
قبل.
وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم غنية بالسنن الإلهية.
سواء ماكان من سنة الأخذ بالأسباب أو سنة التدرج في الدعوة، وسنة النصر والهزيمة، وسنة الأذى
في الدين، وسنة حرب أهل الباطل لأهل الحق بشتى الوسائل المشروعة عرفا أو الممنوعة، وسنة
الهداية والضلال، وغيرها مما يحتاج المسلم معرفته في حياته الشخصية والاجتماعية والدعوية.
وسنناللهعزوجللاتحابيأحدا،قالتعالى:﴿فََهْليَْنظُُروَنإِىلَّ ُسنىَتاْلأَىولِيَنفَلَْنتَِجَدلُِسنىِتاللىِه تَْب ِديالَ َولَ ْن تَ ِج َد لِ ُسنى ِت اللىِه تَ ْح ِويالَ٤٣﴾ [فاطر: 43]
1صحيح البخاري 5225


8- نتعرف على معجزة بناء الأمة خطوة بخطوة والتعرف على التربية الربانية للرعيل الأول: من خلال تتبع أحوال نزول الْيات وكيف عالجت القضايا المعاصرة. وبذلك يسهل استخراج الجوانب التربوية والاستفادة منها في النوازل المعاصرة.
9- معرفة الَّتجاه الصحيح للنهوض من جديد: حتى نقتفي الأثر ونأخذ بأسباب العزة والتمكين؛ ونسأل الله التوفيق وخاصة مع بعد الأمة عن المنهج الصحيح وتأخرها في مختلف الميادين.
18- بث الروح المعنوية في نفوس المسلمين واليقين بالعزة والنصر والتمكين إذا أخذنا بالأسباب، وأن ذلك على الله يسير.
11-معرفة مسؤوليتي تجاه أمتي: من خلال دراستي للسيرة أستشرف دوري في إعادة بناء الأمة من جديد، وأبرئ ذمتي وأسأل الله التوفيق.
12-عبادة: دراسة سيرة النبي صلى الله عليه وسلم عبادة في ذاتها، وهي من أجل العبادات التي تغرس الحب والتعلق بالله عز وجل والدفاع عن هذا الدين.
13- الدفاع عن الدين وعن الرسول صلى الله عليه وسلم، ورد شبهات أعداء الدين من الكفار ومنكري السنة، ولا يكون ذلك إلا بمعرفة السيرة وحقيقة الأحداث، والصحيح منها والضعيف، وأعراف الناس آنذاك وغيرها.
منهجية دارسة السيرة:
نظرا لاستحالة حصر الأحداث التاريخية للسيرة، لكثرتها وتنوعها، وتنوع مصادرها، وكذلك أنها ليست الغاية من هذه الدراسة، سنقف إن شاء الله تعالى على أهم الأحداث وأبرزها، ونتلمس منها الدروس والعبر المستفادة من الحدث ومما نزل فيها أو خلالها من القرآن الكريم.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

التصميم الداخلي...

التصميم الداخلي هو مهنة متعددة الأوجه يتم فيها تطبيق الحلول الإبداعية والتقنية ضمن إطار واحد هيكل لت...

تلخيص النص: الن...

تلخيص النص: النص يتحدث عن رجل يدعى ستيف أيروين المعروف بـ "رجل التماسيح" والذي كان يعيش حياة خطرة وم...

The goal of phy...

The goal of physiology is to explain the physical and chemical factors that are responsible for the ...

أبسط نهج هو است...

أبسط نهج هو استخدام الإنترنت كوسيلة لاستبدال فان باستخدام حزمة EDI المتاحة تجاريا على الإنترنت. EDI،...

عنا ادرثسا اثوة...

عنا ادرثسا اثوةكالماثو ي دان ايها ا نام ا عا ة ايراةاا اثو هوا اماها اراثأ ا ع لاثو ا ا ن هو ا حثاثل...

بين تتكلم عن ال...

بين تتكلم عن البعد الأخلاقي للفلسفة، فإننا نتكلم عن . مبدأ إيجابي يقوم عليه سلوك الفرد والجماعة، إنه...

Showcasing the ...

Showcasing the downsides of technology highlights the challenges and drawbacks that come with our ev...

الاستحسان في ال...

الاستحسان في اللغة مصدر استحسن مأخوذ من الحسن والسين والتاء فيه لاعتقاد صفة الحسن ومعناه عد الشيء حس...

هرمون الادرينال...

هرمون الادرينالين هرمون السعادة على الرغم من ارتباط هرمون الأدرينالين بالخوف، إلا أنه يفرز أيضاً عند...

نظام المعاملات ...

نظام المعاملات المدنية باب تمهيدي الفصل الأول: تطبيق النظام المادة الأولى تُطبق نصوص هذا النظام على...

The term "bildu...

The term "bildungsroman" refers to a coming-of-age novel that focuses on the psychological and moral...

Body Image The...

Body Image The image of physical self, or body image, is how an indi The il perceives the size, app...