لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (69%)

(تلخيص بواسطة الذكاء الاصطناعي)

يُعدّ الذكر أساس كل مقام روحي، وركيزة بناء السالك نحو معرفة الله، فمن دونه لا يُمكن الوصول إلى مراتب اليقظة والتوحيد والمعارف والأحوال الروحية. يشبه الذكر أساس البناء، فكما لا يُقام بناء بلا أساس، لا تُبنى القلوب إلا به. الغفلة هي نوم القلب أو موته، والذكر وحده يُوقظ القلب من غفلته، مُحققاً غاية خلق الإنسان وهي عبادته –معرفة الله- كما في قوله تعالى: {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون}. امتثال الصوفية لأمر الله بالإكثار من ذكره جعلهم كالملائكة، حيث غابت الدنيا عن قلوبهم، وتواجدوا مع ربهم. يُذكر الله في جميع الأحوال، مُحققاً انشراح الصدر واطمئنان القلب وسمو الروح. العارف من داوم على الذكر، وأعرض عن متع الدنيا. تُطلق كلمة "الذكر" في القرآن والسنة على معانٍ متعددة: القرآن، صلاة الجمعة، العلم، والتسبيح والتهليل، والصلاة على النبي، وغيرها. يُؤكد القرآن والسنة على فضل الذكر، فالله تعالى معه من ذكره، والذكر يُعتبر من أفضل الأعمال وأزكاها. الذكر يُصحّ في جميع الأحوال، حتى للجنب وغيره، وهو صقل للقلوب ومفتاح النفحات الإلهية. الغفلة سبب الهم والحزن، بينما الذكر مفتاح السرور. العديد من الأحاديث النبوية الشريفة تُبرز فضل مجالس الذكر، والذاكرين، وأن من جالسهم ينال من فضل الله. أجمع العلماء على جواز الذكر بالقلب واللسان في جميع الأحوال. لم يُحدد لله تعالى حدّ للذكر، و لم يُعذر أحد في تركه إلا لعذرٍ شرعي، بل أمر بذكره في جميع الأحوال.


النص الأصلي

لخص لي مايلي
الذكر يثمر المقامات كلها من اليقظة إلى التوحيد، ويثمر المعارف والأحوال التي شمَّر إليها السالكون، فلا سبيل إلى نيل ثمارها إلا من شجرة الذكر، وكلما عظمت تلك الشجرة ورسخ أصلها، كان أعظم لثمرتها وفائدتها...
وهو أصل كل مقام وقاعدته التي يبني عليها، كما يُبنى الحائط على أساسه، وكما يقوم السقف على جداره.
وذلك أن العبد إن لم يستيقظ من غفلته لم يمكنه قطع منازل السير الموصلة إلى معرفة الله تعالى التي خُلِقَ الإنسان لأجلها، قال تعالى: {وما خَلَقْتُ الجِنَّ والإنسَ إلا ليعبدونِ} [الذاريات: 56] [قال ابن عباس رضي الله عنهما: يعبدون أي: يعرفون]. ولا يستيقظ المرء إلا بالذكر، فالغفلة نوم القلب أو موته.
وإن امتثال الصوفية لأمر مولاهم عز وجل بالإكثار من ذكره جعل حياتهم كحياة الملائكة، لا تخطر الدنيا على قلوبهم، ولا تشغلهم عن محبوبهم، نسوا أنفسهم بمجالستهم لربهم، وغابوا عن كل شيء سواه فتواجدوا عندما وجدوا.
ذَكرْتُكَ لا أني نسيتُكَ لمحةً *** وأيسرُ ما في الذكرِ ذكرُ لِساني
يذكر الصوفي ربه في كل أحيانه، فيجد بذلك انشراح الصدر، واطمئنان القلب، وسمو الروح؛ لأنه حظي بمجالسة ربه عز وجل “أهل ذكري أهل مجالستي... الحديث”
فالعارف من داوم على الذكر وأعرض بقلبه عن متع الدنيا الزائلة، فتولاه الله في جميع شؤونه. ولا عجب، فمن صبر ظفر، ومن لازم قرع الباب يوشك أن يفتح له.
معاني كلمة الذكر
أطلقت الآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة كلمة “الذكر” على عدة معان:
1 فتارة قُصِدَ بها القرآن الكريم كما في قوله تعالى: {إنَّا نحن نزّلنا الذِّكرَ وإنّا لهُ لَحافظونَ}
2 وتارة قُصِدَ بها صلاة الجمعة: {يا أيُّها الذين آمنوا إذا نُودِيَ للصلاة من يوم الجمعة فاسعَوا إلى ذكرِ اللهِ}.
3 وفي موطن آخر عُنِيَ بها العلم: {فاسألوا أهل الذكر إنْ كنتم لا تعلمونَ}.
4 وفي معظم النصوص أُريدَ بكلمة “الذكر” التسبيحُ والتهليل والتكبير والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وما إلى هنالك من الصيَغ،
كما في قوله تعالى: {فإذا قَضيتُمُ الصلاةَ فاذكروا اللهَ قياماً وقعوداً وعلى جنوبِكُم}
وقوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتُمْ فِئةً فاثبتوا واذكروا اللهَ كثيراً} [الأنفال: 45].
وقوله تعالى: {واذكُرِ اسمَ ربِّكَ وتَبَتَّلْ إليهِ تبتيلاً}



  • عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
    “إن الله عز وجل يقول: أنا مع عبدي إذا هو ذَكرني وتحركت بي شفتاه”
    وعن عبد الله بن بِسر أن رجلاً قال:
    (يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كَثُرَتْ عليَّ، فأخبرني بشيء أتشبث به). قال: “لا يزال لسانُك رَطْباً من ذكر الله.
    أما ما يقوله بعضهم: (إن المراد بالذكر هو العلم بالحلال والحرام)، فجوابه:
    أن لفظ الذكر مشترك بين العلم والصلاة والقرآن وذكر الله تعالى، لكن المعتبر في اللفظ المشترك ما غلب استعماله فيه عرفاً، وغيره إنما يصرف إليه بقرينة حالية أو لفظية، ولفظ الذكر قد غلب استعماله في ذكر الله حقيقة، ومن غير الغالب أن يطلق ويراد به العلم، كما قال تعالى: {فاسألوا أهل الذكر} فالمراد به العلم بقرينة السؤال.
    دليله من الكتاب والسنة:1 - أما من الكتاب:
    1 - فقد قال تعالى: {فاذكُرُوني أذكُرْكُم} [البقرة: 152].
    2 - وقال تعالى: {الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جُنوبهم} [آل عمران: 191].
    3 - وقال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً وسَبِّحُوه بكرةً وأصيلاً} [الأحزاب: 41 -42].
    4 - وقال تعالى: {واذكرْ ربَّك كثيراً وسبِّحْ بالعشي والإبكار) [آل عمران: 41].
    5 - وقال عز من قائل: {الذين آمنوا وتطمئِنُّ قُلوبُهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}.
    6 - قال أيضاً: {واذكُرِ اسمَ ربِّكَ بُكرَةً وأصيلاً}.
    7 - وقال أيضاً: {واذكر اسم ربِّك وتبتَّل إليه تبتيلاً}.
    8 - وقال جل شأنه: {وَلَذِكرُ الله أكبرُ}
    9 - وقال أيضاً: {فإذا قضيتُمُ الصلاة فاذكروا الله قياماً وقعوداً وعلى جُنوبِكُم}
    10 - وقال أيضاً: {فإذا قُضيتِ الصلاةُ فانتَشروا في الأرضِ وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيراً لعلَّكُم

    تُفلحون}..
    11 - وقال أيضاً: {ومن أظلمُ مِمَّنْ مَنَعَ مساجدَ الله أن يُذْكَرَ فيها اسمُه}.
    12 - وقال تعالى: {في بيوتٍ أَذِنَ الله أن تُرفعَ ويُذكر فيها اسمُهُ}
    13 - وقال أيضاً: {رِجال لا تُلهيهم تجارة ولا بيعٌ عن ذكرِ اللهِ}
    14 - وقال أيضاً: {يا أيها الذين آمنوا لا تُلهِكُم أموالُكم ولا أولادُكم عن ذكر الله}
    15 - وقال أيضاً: {والذاكرين الله كثيراً والذاكراتِ أعدّ اللهُ لهُم مغفِرَةً وأجراً عظيماً}
    قال ابن عباس رضي الله عنهما:
    (المراد: يذكرون الله في أدبار الصلوات، وغدواً وعشياً وكلما استيقظ من نومه، وكلما غدا أو راح من منزله، ذكر الله تعالى).
    وقال مجاهد:
    (لايكون من الذاكرين الله كثيراً والذاكرات حتى يذكر الله تعالى قائماً وقاعداً ومضجعاً).
    وجميع العبادات يشترط لصحتها شروط إلا ذكر الله تعالى، فإنه يصح بطهارة وغيرها وفي جميع الحالات: في القيام والقعود... وغيرها.
    ولهذا قال النووي:
    (أجمع العلماء على جواز الذكر بالقلب واللسان للمُحْدِث والجنب والحائض والنفساء، وذلك في التسبيح والتحميد والتكبير والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم والدعاء ونحو ذلك)
    فالذكر صقال القلوب، ومفتاح باب النفحات، وسبيل توجه التجليات على القلوب، وبه يحصل التخلق، لا بغيره. لذلك فالمريد لا يصيبه غم أو هم أو حزن إلا بسبب غفلته عن ذكر الله، ولو اشتغل بذكر الله لدام فرحه وقرت عينه، إذ الذكر مفتاح السرور والفرح، كما أن الغفلة مفتاح الحزن والكدر.
    2 - وأما من السنة:
    1 - عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم:
    “مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربَّهُ مثل الحي والميت”.
    2 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    “إن لله ملائكةً يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر، فإذا وجدوا قوماً يذكرون الله تنادوا: هلموا إلى حاجتكم. قال: فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا. قال: فيسألهم ربهم عز وجل - وهو أعلم بهم ـ: ما يقول عبادي؟ قال: يقولون: يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك. قال: فيقول: هل رأوني؟ قال: فيقولون: لا والله ما رأوْك؛ قال: فيقول: وكيف لو رأوْني؟ قال: يقولون: لو رأوْك كانوا أشد لك عبادةً وأشد لك تمجيداً، وأكثر لك تسبيحاً. قال: يقول: فما يسألونني؟ قال: يقولون: يسألونك الجنة. قال: يقول: هل رأوْها؟ قال: يقولون: لا والله يا رب ما رأوْها. قال: فيقول: فكيف لو أنهم رأوْها؟ قال: يقولون: لو أنهم رأوْها كانوا أشد عليها حرصاً، وأشد لها طلباً، وأعظم فيها رغبة. قال: يقول: فمِمَّ يتعوذون؟ قال: يقولون: من النار، قال: يقول: وهل رأوْها؟ قال: يقولون: لا والله ما رأوها. قال: يقول: فكيف لو رأوها؟ قال: يقولون: لو رأوْها كانوا أشد منها فراراً وأشد لها مخافة. قال: فيقول: أُشْهِدُكم أني قد غفرت لهم. قال: يقول ملك من الملائكة: فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة. قال: يقول: هم الجلساء لا يشقى بهم جليسهم”.
    ففي هذا الحديث فضل مجالس الذكر والذاكرين وفضل الاجتماع على ذلك، وإن جليسهم يندرج معهم في جميع ما يتفضل عليهم ربهم إكراماً لهم؛ وإن لم يشاركهم في أصل الذكر، وبمجالسته لهم صار سعيداً لأن من جالس جانس؛ إن صحَّت النية.
    3 - وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    “إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا. قالوا: يا رسول الله وما رياضُ الجنة؟ قال: حِلَق الذكر”.
    4 - وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    “لَيبعثنَّ الله أقواماً يوم القيامة في وجوههم النور، على منابر اللؤلؤ، يغبطهم الناس، ليسوا بأنبياء ولا شهداء، قال: فجثا أعرابي على ركبتيه فقال: يا رسول الله حِلْهُم [حلهم: صفهم لنا وعرفنا نزلهم] لنا نعرفْهم! قال: هم المتحابون في الله من قبائل شتى، وبلاد شتى يجتمعون على ذكر الله يذكرونه”.
    5 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير في طريق مكة فمر على جبل يقال له: جُمْدان فقال: “سيروا هذا جُمْدان سبق المفَرِّدون. قيل: وما المُفَرِّدون يا رسول الله؟ قال: المستَهتَرون بذكر الله، يضع الذكر عنهم أثقالهم فيأتون الله يوم القيامة خفافاً”.
    والمستَهْتَرون: هم المولعون بالذكر المداومون عليه، لا يبالون ما قيل فيهم ولا ما فُعِلَ بهم.
    6 - وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    “ألا أُنبئكم بخير أعمالكم، وأزْكاها عند مليكِكم، وأرفعها في درجاتكم، وخيرٍ لكم من إنفاق الذهب والوَرِق [الورق: الفضة]، وخيرٍ لكم من أن تلْقَوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم؟ قالوا: بلى. قال: ذكرُ الله تعالى”، فقال معاذ بن جبل رضي الله عنه: (ما شيءٌ أنجى من عذاب الله من ذكر الله).
    7 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول الله تعالى :"أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرتُه في نفسي، وإن ذكرني في ملأٍ ذكرتُه في ملأٍ خيرٍ منهم، وإن تقرَّب إليَّ شبراً تقربتُ إليه ذراعاً، وإن تقرَّبَ إليَّ ذراعاً تقربتُ إليه باعاً، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة”.
    8 - وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
    “يقول الله عز وجل يوم القيامة: سَيعْلَمُ أهلُ الجمعِ مَنْ أهْلُ الكرَم، فقيل: ومَنْ أهلُ الكرم يا رسول الله؟ قال: أهل مجالس الذكر في المساجد”
    9 - وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
    “ما من قومٍ اجتمعوا يذكرون الله عز وجل لا يريدون بذلك إلا وجهه؛ إلا ناداهم منادٍ من السماء أن قوموا مغفوراً لكم فقد بُدلت سيئاتكم حسنات
    10 - وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    “يقول الرب تبارك وتعالى: مَن شغلَهُ قراءةُ القرآن وذكري عن مسألتي أعطيتُهُ أفضلَ ما أُعطي السائلين.
    هذا وكل ما ورد في فضائل الذكر والاجتماع عليه، والجهر والإسرار به، فهو من أدلة مشروعيته.
    عبد الله بن عباس (رضي الله عنهما):
    قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: (لم يفرض الله تعالى على عباده فريضة إلا جعل لها حداً معلوماً، ثم عذر أهلها في حال العذر، غير الذكر؛ فإنه لم يجعل له حداً ينتهي إليه، ولم يعذر أحداً في تركه إلا مغلوباً على عقله، وأمرهم بذكره في الأحوال كلها، فقال عز من قائل: {فاذكُروا اللهَ قياماً وقعوداً وعلى جُنُوبِكُم} [النساء: 103]. وقال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً} [الأحزاب: 41] أي بالليل والنهار، وفي البر والبحر، والسفر والحضر، والغنى والفقر، وفي الصحة والسقم، والسر والعلانية، وعلى كل حال)


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

Lakhasly. (2024...

Lakhasly. (2024). وتكمن أهمية جودة الخدمة بالنسبة للمؤسسات التي تهدف إلى تحقيق النجاح والاستقرار. Re...

‏ Management Te...

‏ Management Team: A workshop supervisor, knowledgeable carpenters, finishers, an administrative ass...

تسجيل مدخلات ال...

تسجيل مدخلات الزراعة العضوية (اسمدة عضوية ومخصبات حيوية ومبيدات عضوية (حشرية-امراض-حشائش) ومبيدات حي...

My overall expe...

My overall experience was good, but I felt like they discharged me too quickly. One night wasn't eno...

- لموافقة المست...

- لموافقة المستنيرة*: سيتم الحصول على موافقة مستنيرة من جميع المشاركين قبل بدء البحث. - *السرية*: سي...

تعزيز الصورة ال...

تعزيز الصورة الإيجابية للمملكة العربية السعودية بوصفها نموذجًا عالميًا في ترسيخ القيم الإنسانية ونشر...

وصف الرئيس الأم...

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها "مأساوية"، متعه...

Mears (2014) A ...

Mears (2014) A system of justice that could both punish and rehabilitate juvenile criminals was the ...

تراجع مكانة الق...

تراجع مكانة القضية الفلسطينية في السياسة الدولية فرض على الجزائر تحديات كبيرة، لكنه لم يغيّر من ثواب...

أيقونة الكوميدي...

أيقونة الكوميديا والدراما بقيمة 100 مليون دولار. قابل عادل إمام ولد عام 1940 في المنصورة، مصر، وبدأ ...

أتقدم إلى سموكم...

أتقدم إلى سموكم الكريم أنا المواطن / أسامة سلطان خلف الله الحارثي، السجل المدني رقم/١٧٣٧٣٨٣ ، بهذا ا...

[1] الحمد لله ...

[1] الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا أخذه ورسوله صلى ...