لخّصلي

المناقشة أظهرت نتائج هذه الدراسة أن 35. 3٪ من التباين فيما يتعلق بالاهتمام بالمشاركة الترويحية ينبع من وضع ريفي-حضري ، بينما يتم تفسير الباقي من خلال indil | عوامل مستوى vidual. وكلما ازدادت المناطق الريفية التي يعيش فيها المستجيبون ، قل الاهتمام الذي أبدوه في المشاركة في الرياضة الترفيهية ، وكانت العوامل الأخرى التي أثرت على الاهتمام بمشاركة الرياضة مرة أخرى هي النوع الاجتماعي ، والتحصيل التعليمي ، والفوائد التي تحفزها الصحة ، والفوائد ذات الدوافع المظهرية. تتفق نتائجنا مع الدراسات الأخرى التي أشارت إلى أن سكان الريف أقل رغبة في المشاركة في الرياضات الترفيهية 14 ، 16 ، 20] ، وأن صورة الجسد ستؤثر على الرغبة في ممارسة الرياضة [21] ، وأن هناك تباينًا بين الجنسين في ممارسة التمارين الرياضية. 22 ، 23). تختلف أنواع التمرينات الريفية والحضرية بشكل مختلف [21] ، ويرتبط التمرين بين سكان الريف إلى حد كبير بالأعمال الزراعية وغيرها من الأعمال ، لذا فإن معظم النشاطات في المناطق الريفية منخفضة الكثافة وعالية المدة ، في حين أن نشاط المقيمين الحضريين عمومًا يركز على تمارين أكثر اعتدالا / عالية الكثافة. وعلاوة على ذلك ، في حين أن الأول هو نتيجة طبيعية للعمل ، وينشأ هذا الأخير بسبب رغبة معينة في الانخراط في السلوكيات ممارسة. علاوة على ذلك ، لاحظت دراسات سابقة أنه في حدائق المناطق الحضرية والريفية ، هناك تباين حضري ريفي في سلوكيات ممارسة مستخدم المنتزهات [25]. على الرغم من أن استخدام المنتزهات الريفية أعلى من منتزهات المدينة ، إلا أن tters في المدينة أكثر عرضة للانخراط في ممارسة من المستخدمين في الريف ، | كشفت بعض الدراسات السابقة عن عوامل لم نتمكن من تضمينها في تحليلنا. وتشمل هذه الاختلافات في نوع العمل [16 ، 26] ، وتوافر المرافق الرياضية [14 ، 27 ، 28] ، وتأمين بيئة المعيشة [13]. نظام غذائي الوالدين وسلوكيات ممارسة [29] ، وآلام العضلات والعظام [30]. بما أن هذه العوامل لم يتم تضمينها في التحليل فقد تكون تفسيرات محتملة للاختلافات في الاهتمام بالمناطق الحضرية / الريفية الترفيهية الرياضية المكتشفة في هذه الدراسة ، إن ترويج السياسات المتعلقة بالتدريب أمر بالغ الأهمية لمستقبل تايوان ، وتايوان تدخل حقبة من الزمن مع شيخوخة السكان بسرعة وزيادة انتشار الأمراض المزمنة الناجمة عن عدم ممارسة الرياضة. سوف تستمر هذه العوامل في زيادة العبء على نظام الرعاية الصحية بشكل كبير. ومع ذلك ، لا ينبغي فقط دراسة العوامل المتعلقة بالرياضة الترفيهية ، ولكن أيضًا السلوكيات الفعلية. في ضوء ذلك ، نقدم بعض الاقتراحات للبحث والسياسات المستقبلية. أولاً ، ينبغي أن تبحث الأبحاث المستقبلية عن السلوكيات الفعلية في التمرين والاختلافات في الكفاءة الذاتية لسكان الحضر والريف لتحديد نقاط الاتصال الفعالة للتدخلات وسياسات الترويج للتمرينات الرياضية. ثانياً ، ينبغي أن تميز سياسات تعزيز ممارسة التمارين الرياضية بين التفاوت بين الريف والحضر ، وأن تعزز التمرين وفقاً للخصائص الحضرية والريفية. وثالثًا ، نتائج دراسة طويلة الأمد لتوسعة ممارسة التمارين وفقًا للتفاوت بين الريف والحضر. إن تعزيز سلوكيات ممارسة الرياضة وتحسين السلوكيات العامة للجمهور أمر مهم لكبح انتشار الأمراض المزمنة بسبب شيخوخة السكان وكذلك لإدارة العبء على نظام الرعاية الصحية.