لخّصلي

تأسست مدرسة الابتدائية "أ" في عيلوط عام 1951، بدأت المدرسة كبناية بسيطة من عدة غرف قديمة، ويقوم بتدريسهم 33 معلمًا ومعلمة. حيث تلقى فيها التعليم أجيال متعددة منذ تأسيسها. وتشهد المدرسة منذ تولي د. وخلق بيئة تعليمية محفزة، أصبحت المدرسة نموذجًا في استخدام التكنولوجيا في التعليم، وتقديم برامج تعليمية متقدمة تلبي احتياجات الطلاب الأكاديمية والشخصية. وتم تجهيز مختبرات العلوم والحاسوب ومركز تعليمي وغرفة رسم وفنون وموسيقى ومصلّى للطلاب. تم ترميم الممرات والساحات وتزيينها، تتبنى المدرسة رؤية تربوية مستدامة تهدف إلى رفع مستوى التعليم وبناء الإنسان الحضاري القادر على مواجهة التحديات العصرية. تسعى المدرسة لتحقيق التفوق الأكاديمي والتربوي من خلال خطط عمل واضحة ومتكاملة، وتهتم بتطوير القدرات الإبداعية والعقلية للطلاب من خلال الأنشطة اللا منهجية المتنوعة. حيث يتم التعامل معهم بروح من الحب والاحترام. تهدف الإدارة والمعلمون إلى بناء علاقة ثقة مع الطلاب، وتعزيز الشعور بالانتماء للمدرسة. يتم تنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة التي تساهم في تنمية شخصية الطلاب وتعزيز قدراتهم الاجتماعية والعاطفية. حازت المدرسة على العديد من الشهادات التقديرية من وزارة التربية والتعليم تقديرًا لجهودها في تعزيز الصحة والتغذية السليمة بين الطلاب، حيث تم تتويجها كمدرسة داعمة للصحة. هذا الإنجاز يعكس التزام المدرسة بتحقيق أفضل مستوى من الرعاية والتعليم لطلابها. وتؤمن المدرسة بأهمية دورها في غرس القيم والمبادئ الإيجابية، وتنمية مهارات التفكير النقدي والإبداعي، من خلال برامجها التعليمية والتربوية،

تأسست مدرسة الابتدائية "أ" في عيلوط عام 1951، وهي أول مدرسة في القرية. بدأت المدرسة كبناية بسيطة من عدة غرف قديمة، وتم إضافة جناح جديد مع مرور الوقت. اليوم، أصبحت المدرسة واحدة من المؤسسات التعليمية الرائدة في المنطقة، حيث يتعلم فيها حوالي 313 طالبًا موزعين على أربعة عشر صفًا، ويقوم بتدريسهم 33 معلمًا ومعلمة.

تفتخر مدرسة الابتدائية "أ" عيلوط بتاريخها العريق ومسيرتها الحافلة بالإنجازات، حيث تُعدّ صرحًا تعليميًا شامخًا يُسهم بفعالية في تنشئة جيل متعلم ومثقف. وتعد المدرسة جزءًا لا يتجزأ من تاريخ القرية، حيث تلقى فيها التعليم أجيال متعددة منذ تأسيسها.

وتشهد المدرسة منذ تولي د. ياسر زياد أبو راس إدارتها نقلة نوعية شاملة، تمثلت في تحديث البنية التحتية، وخلق بيئة تعليمية محفزة، وتوفير رعاية شاملة للطلاب، وتعزيز التواصل مع المجتمع. تحت قيادته، أصبحت المدرسة نموذجًا في استخدام التكنولوجيا في التعليم، وتقديم برامج تعليمية متقدمة تلبي احتياجات الطلاب الأكاديمية والشخصية.

تسعى المدرسة إلى خلق بيئة تعليمية متطورة ومريحة لطلابها، حيث تم تحديث كافة الفصول الدراسية بأحدث التقنيات التعليمية مثل أجهزة العرض واللوحات الذكية، وتم تجهيز مختبرات العلوم والحاسوب ومركز تعليمي وغرفة رسم وفنون وموسيقى ومصلّى للطلاب. تم ترميم الممرات والساحات وتزيينها، مما يعزز من جمال البيئة المدرسية ويحفز الطلاب على التعلم.

تتبنى المدرسة رؤية تربوية مستدامة تهدف إلى رفع مستوى التعليم وبناء الإنسان الحضاري القادر على مواجهة التحديات العصرية. تسعى المدرسة لتحقيق التفوق الأكاديمي والتربوي من خلال خطط عمل واضحة ومتكاملة، وتهتم بتطوير القدرات الإبداعية والعقلية للطلاب من خلال الأنشطة اللا منهجية المتنوعة.

تولي المدرسة اهتمامًا كبيرًا بعلاقتها مع الطلاب، حيث يتم التعامل معهم بروح من الحب والاحترام. تهدف الإدارة والمعلمون إلى بناء علاقة ثقة مع الطلاب، وتعزيز الشعور بالانتماء للمدرسة. يتم تنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة التي تساهم في تنمية شخصية الطلاب وتعزيز قدراتهم الاجتماعية والعاطفية. حازت المدرسة على العديد من الشهادات التقديرية من وزارة التربية والتعليم تقديرًا لجهودها في تعزيز الصحة والتغذية السليمة بين الطلاب، حيث تم تتويجها كمدرسة داعمة للصحة. هذا الإنجاز يعكس التزام المدرسة بتحقيق أفضل مستوى من الرعاية والتعليم لطلابها.

وتؤمن المدرسة بأهمية دورها في غرس القيم والمبادئ الإيجابية، وتنمية مهارات التفكير النقدي والإبداعي، وإعداد الطلاب ليكونوا متعلمين مدى الحياة. من خلال برامجها التعليمية والتربوية، تسعى المدرسة إلى تطوير قدرات الطلاب الأكاديمية والشخصية، مما يمكنهم من تحقيق إمكانياتهم الكاملة والمساهمة بفعالية في مجتمعهم.