لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (التلخيص باستخدام خوارزمية التجزئة)

الاطار العام للمسرحيه تبدا المسرحيه في اليوم الذي تحتفل فيه المدينه بهذا العيد ويبدو لنا عبد اسود غريب يحاول ان يعرف كل ما يدور حوله ويستفسر علي وجه الخصوص ويغضب الساحر حينما يلمح ابنته الجاريه او العذراء وهي تقف مع هذا الغريب ولكننا ندرك منها همسات الفتاه اعجابها بالعبد ورجولته ومنها همهمات العبد رغبته في الفتاه وينتقل الحوار بين جلاد الملك والعبد لتعلم ان جلاد قد باع سيفه ثمنا للمتعه والشراب عند ابي ميسور صاحب الحانه لان الملك لم يعد في حاجه الى السيف اذ توقف عن القتل وسفك الدماء لانه مشغول مهموم بالبحث عن الحقيقه بل اكثر من ذلك ان شهريار متهم بالجنون لانه يقضي الساعات منفردا بعيدا عن مخدع شهرزاد يتامل في الكون في محاوله للوصول الى المعرفه والى سر الحياه وهذه الاسرار التي يذيعها الجلاد للعبد تشعل رغباته وتجعله اكثر تلهفا للقاء شهرزاد وتتاح للعبد فرصه رؤيه الملك في شرفته من بعيد في هذه الحاله من التطلع الى السماء سكون تام ثم تطفئ الانوار ويعرف العبد ان الملك ترك مكانه لكي ياتي بيت الساحر حيث يتحدث الجلاد والعبد وهنا يتخفى العبد خوفا من الساحر الذي يطفئ المصباح المضيء بباب داره حتى تتيح الفرصه للملك للالتقاء به في الظلام ويسمع العبد صوت الجاريه تحذره ان يبتعد حتى لا يراه الملك فان الملك سيقتله لا
ولكن الفتاه تخبره أنها ليست بمفردها اذ يوجد معها في الدار ادامي وضعه الساحر في دن مملوء بدهن السمسم لمده 40 يوما لا يطعمه فيها الا التين والجوز حتى ذهب لحمه وما بقى منه الا ما يتصل بالراس والعروق وما فعل ذلك الا ليقوم بمقدور الادمي ان يجيب الملك عن اسئلته التي تفور في نفسه ويدهش العبد من كلام العذراء ويستنكر على الملك الرغبه في المعرفه وعندئذ تامره الفتاه بالابتعاد سريعا وتصدر صوتا يرتعد له العبد ولا يفهمه فتقول العذراء ان طاف بك في الظلام غمام اخضر فاذكر زاهده المجنون فيعرف العبد ان اسمها زاهده ويتقابل الملك والساحر ويستمع العبد الى الحوار الدائر بينهم خلسه ونفهم منه ان الملك لا يريد ان يراه احد والساحر يطمئنه ويؤكد له ان الادمي سيجيب الليله عن كل ما يريده ويتقابل العبد والجلاد مره اخرى في الظلام ويدور بينهم حوار عن قلق الملك ويتواهم العبد ان شهريار سيقتل وزير قمر ولكن الجلاد يؤكد له ان هذا لا لن يحدث ابدا واثناء الحوار يسمع العبد صوت اله التي تصدرها العذراء ويرتعد لها ويحاول ان يفهم هذا الصوت سيخبره الجلاد ان هذا لاري بلاريب صوت ناعم يفيق من الحلم ولكن نبوءه العذراء تتحقق فلا يلبس ان يرى غماما اخضر لقد قتلها الملك في محاوله للوصول الى سر الحياه واسرار الكون وهذا ينتهي وهكذا ينتهي المشهد الاول وقد عاد شهريار كما كان بالقتل ولكنه يقتل هذه المره لاسباب تختلف عما كان يفعل من قبل ونسمعه يقول لشهرزاد كنت اقتل لاله واليوم اقتل لاعلم كان يقتل بالامس لانه افتقد الحب والحنان واليوم يقتل لانه اراد ان يصل الى المعرفه المطلقه لقد استمتعت بكل شيء وذهبت في كل شيء اني براء من الادميه براء من القلب لا اريد ان اشعر اريد ان اعرف وفي المنظر الثاني يبدو الملك اكثر حيره واكثر تعطشا لفهم الاسرار الا انه اخطا الطريق هل لانه لم يسترشد بنور القلب وما مصباح الحب وبمشاعر الانسان لماذا ضل شهريار الطريق حتى اصبحت امنيته كما يقول انا اطلب شيئا واحدا ان اموت ليس في الحياه من جديد استفيد استفد استنزفت كل شيء الطبيعه كلها ليست سوى سجان صامت يضيق الخناق على هذا هو سر شقاء شهريار لقد بدا بالاستمتاع بكل شيء اخذ من الحياه كل ما يريد ثم اراد التفرغ للمعرفه فلا بد ان يكون في ذلك نهايه نهايته ولكن حدث العكس لو بدا حياته متاملا في محاوله للوصول الى المعرفه ولم يسخر من العواطف والمشاعر فاغلب الظن ان الماساه كانت ستتجه وجهه اخرى امام شهريار ويبدا المنظر الثاني في القصر ونسمع في البدايه حوار بين الوزير قمر وشهرزاد التي تدرك بغريزتها مدى عمق عواطفه نحوها ولكنه يحاول ان يظهر لها العكس لا يبطن وتتعجب هي مما هو في من حيره ولكنها تتجاهل ذلك وتتجه كعادتها الى ابراز مفاتنها والحديث عن جمال جسدها وانوثتها حتى تغري الوزير بالكف عن الكلام والتطلع للاستمتاع بها ان جسدي جميل اليس لي جسد جميل الا ترى لي جسدا جميلا ولكن الوزير المتيم بحب شهرزاد يهرب منها وينآي نظراته عنها وهي تلح لكي يبقى معها اما هو فيريد ان يشغل نفسه بالحديث معها عن شهريار وعن حبها له ويرراها تفلسف علاقتها بالملك على انها لم تكن مشاعر حب نحوه بقدر ما كانت هذه المشاعر حبا لنفسها وعندما يستنكر الوزير ذلك تقول له اني ما فعلت غير ان اجتلت لأحيا.


النص الأصلي

الاطار العام للمسرحيه تبدا المسرحيه في اليوم الذي تحتفل فيه المدينه بهذا العيد ويبدو لنا عبد اسود غريب يحاول ان يعرف كل ما يدور حوله ويستفسر علي وجه الخصوص ويغضب الساحر حينما يلمح ابنته الجاريه او العذراء وهي تقف مع هذا الغريب ولكننا ندرك منها همسات الفتاه اعجابها بالعبد ورجولته ومنها همهمات العبد رغبته في الفتاه وينتقل الحوار بين جلاد الملك والعبد لتعلم ان جلاد قد باع سيفه ثمنا للمتعه والشراب عند ابي ميسور صاحب الحانه لان الملك لم يعد في حاجه الى السيف اذ توقف عن القتل وسفك الدماء لانه مشغول مهموم بالبحث عن الحقيقه بل اكثر من ذلك ان شهريار متهم بالجنون لانه يقضي الساعات منفردا بعيدا عن مخدع شهرزاد يتامل في الكون في محاوله للوصول الى المعرفه والى سر الحياه وهذه الاسرار التي يذيعها الجلاد للعبد تشعل رغباته وتجعله اكثر تلهفا للقاء شهرزاد وتتاح للعبد فرصه رؤيه الملك في شرفته من بعيد في هذه الحاله من التطلع الى السماء سكون تام ثم تطفئ الانوار ويعرف العبد ان الملك ترك مكانه لكي ياتي بيت الساحر حيث يتحدث الجلاد والعبد وهنا يتخفى العبد خوفا من الساحر الذي يطفئ المصباح المضيء بباب داره حتى تتيح الفرصه للملك للالتقاء به في الظلام ويسمع العبد صوت الجاريه تحذره ان يبتعد حتى لا يراه الملك فان الملك سيقتله لا
محاله لان سوره العبد مع زوجته ستعود الى ذاكرته بمجرد رؤيته لكن العبد لا يترك المكان لانه حضر لرؤيه شهرزاد ويلح على الفتاه ان تروي فضوله وتحدثه بما تعلم عنها ولكن الفتاه تقول في غموض لا اعلم سالوني عنها كثيرا وتوسلوا الي ان اجيب لكني لست اعلم فليسالوا راسي المقطوع فقد يجيب .اذهب .ويسالها إن كانت وحدها في الدار هذه الدار التي يأتي إليها الملك متخفيا في محاوله لمعرفه الحقيقه كلما اشتاقت نفسه الي المعرفه . ولكن الفتاه تخبره أنها ليست بمفردها اذ يوجد معها في الدار ادامي وضعه الساحر في دن مملوء بدهن السمسم لمده 40 يوما لا يطعمه فيها الا التين والجوز حتى ذهب لحمه وما بقى منه الا ما يتصل بالراس والعروق وما فعل ذلك الا ليقوم بمقدور الادمي ان يجيب الملك عن اسئلته التي تفور في نفسه ويدهش العبد من كلام العذراء ويستنكر على الملك الرغبه في المعرفه وعندئذ تامره الفتاه بالابتعاد سريعا وتصدر صوتا يرتعد له العبد ولا يفهمه فتقول العذراء ان طاف بك في الظلام غمام اخضر فاذكر زاهده المجنون فيعرف العبد ان اسمها زاهده ويتقابل الملك والساحر ويستمع العبد الى الحوار الدائر بينهم خلسه ونفهم منه ان الملك لا يريد ان يراه احد والساحر يطمئنه ويؤكد له ان الادمي سيجيب الليله عن كل ما يريده ويتقابل العبد والجلاد مره اخرى في الظلام ويدور بينهم حوار عن قلق الملك ويتواهم العبد ان شهريار سيقتل وزير قمر ولكن الجلاد يؤكد له ان هذا لا لن يحدث ابدا واثناء الحوار يسمع العبد صوت اله التي تصدرها العذراء ويرتعد لها ويحاول ان يفهم هذا الصوت سيخبره الجلاد ان هذا لاري بلاريب صوت ناعم يفيق من الحلم ولكن نبوءه العذراء تتحقق فلا يلبس ان يرى غماما اخضر لقد قتلها الملك في محاوله للوصول الى سر الحياه واسرار الكون وهذا ينتهي وهكذا ينتهي المشهد الاول وقد عاد شهريار كما كان بالقتل ولكنه يقتل هذه المره لاسباب تختلف عما كان يفعل من قبل ونسمعه يقول لشهرزاد كنت اقتل لاله واليوم اقتل لاعلم كان يقتل بالامس لانه افتقد الحب والحنان واليوم يقتل لانه اراد ان يصل الى المعرفه المطلقه لقد استمتعت بكل شيء وذهبت في كل شيء اني براء من الادميه براء من القلب لا اريد ان اشعر اريد ان اعرف وفي المنظر الثاني يبدو الملك اكثر حيره واكثر تعطشا لفهم الاسرار الا انه اخطا الطريق هل لانه لم يسترشد بنور القلب وما مصباح الحب وبمشاعر الانسان لماذا ضل شهريار الطريق حتى اصبحت امنيته كما يقول انا اطلب شيئا واحدا ان اموت ليس في الحياه من جديد استفيد استفد استنزفت كل شيء الطبيعه كلها ليست سوى سجان صامت يضيق الخناق على هذا هو سر شقاء شهريار لقد بدا بالاستمتاع بكل شيء اخذ من الحياه كل ما يريد ثم اراد التفرغ للمعرفه فلا بد ان يكون في ذلك نهايه نهايته ولكن حدث العكس لو بدا حياته متاملا في محاوله للوصول الى المعرفه ولم يسخر من العواطف والمشاعر فاغلب الظن ان الماساه كانت ستتجه وجهه اخرى امام شهريار ويبدا المنظر الثاني في القصر ونسمع في البدايه حوار بين الوزير قمر وشهرزاد التي تدرك بغريزتها مدى عمق عواطفه نحوها ولكنه يحاول ان يظهر لها العكس لا يبطن وتتعجب هي مما هو في من حيره ولكنها تتجاهل ذلك وتتجه كعادتها الى ابراز مفاتنها والحديث عن جمال جسدها وانوثتها حتى تغري الوزير بالكف عن الكلام والتطلع للاستمتاع بها ان جسدي جميل اليس لي جسد جميل الا ترى لي جسدا جميلا ولكن الوزير المتيم بحب شهرزاد يهرب منها وينآي نظراته عنها وهي تلح لكي يبقى معها اما هو فيريد ان يشغل نفسه بالحديث معها عن شهريار وعن حبها له ويرراها تفلسف علاقتها بالملك على انها لم تكن مشاعر حب نحوه بقدر ما كانت هذه المشاعر حبا لنفسها وعندما يستنكر الوزير ذلك تقول له اني ما فعلت غير ان اجتلت لأحيا. الا ان قمر الذي يمثل قمه العاطفه والمشاعر لا يريد ان يصدق هذا الكلام ويقول لن اصدق كان هذا منك تدبيرا اكان كل هذا منك حسابا كلا ما انت الا قلب كبير ويفسر ما بينهم بينها وبين الملك على انه حب ما دامت قد غيرته كل هذا التغيير ويقول انك بعثتيه وعندما تساله اميتا كانه يقول لها كان جسدا بلا قلب وماده بلا روح فتجيب ساخره وماذا تراني صنعت به يجيب الوزير في اقتناع خلقته من جديد ثم يؤكد ذلك بقول اليست قصه شهرزاد قد فعلت بهذا الهمجي ما فعلته كتب الانبياء بالبشر واذ يصل شهريار تطلب من الجواري ان يعزفن كما كنا يفعلن قبل ولكن الرجل العائد من معركه ونفسيه قاسيه لا يقوى على الاستماع الى اصوات الموسيقى ويستبد به الصراع ويتحول الحوار بينهما الى سخريه ومقر وفلسفه لا يطيقها شهريار المثقل باعداء الفكر فتقول له ساخره كنت احسبك قد تجاوزت دور الطفوله فيقول لها انا في اوج العقل والمعرفه ولكنه يدرك انه لم يعلم شيئا ولم يستفد شيئا بالرغم من طريق الدماء الذي سلكه فتقول له ارايت كيف تدل السبيل بالتجائك الى السحره والكهان وهو يتالم لذلك وان كان يشعر بانها هي التي دفعته الى هذا الطريق اذ رفضت الافضاء اليه بالحقيقه ويصل الى قمه الضيق فيقول لا ماذا تريدين ان اصنع لقد يئست منك ويستمر الحوار الساخر الحزين بين شهريار الراغب في المعرفه شهرزاد التي تراوغه ولا تجيبه وتحول الحديث الى الحب وتحول الحديث الى الحب والمشاعر والعواطف وما كان بينهما من اواصر وتسخر من محاولاته البحث عن المجهول داعيه اياه ان يكف عن الاسئله ويستمتع بالحب والحياه من حوله لانها لا تملك ان تجيبوا عن كل ما يريد وليس هذا في قدرتها فيكون لها انت تعرفيه تعرفين كل شيء انت كائن عجيب لا يفعل شيئا ولا يلفظ حرفا الا بتدبير لا عن هوى ومصادفه انت تسيرين في كل شيء بمقتضى حساب لا ينحرف قيد شعره كحساب الشمس والقمر والنجوم ما انت الا عقل عظيم فتتسب له قائله انت شهريار تراني في مراه نفسك وتطلب منه ان يذهب لينام ولكنه ياخذ راسها بين يديه وينزع خنجرو ولما تصيح به شهرزاد يقول انما رايت شعره بيضاء كانها خيط الفجر في هذا الليل البهيم وتنزع شهرزاد الشعره بعد ان تنظر الى خيالها في الحوض ويستمر الحوار رقيقا من جانب شهرزاد في محاوله لدعوته اليها اما هو فقد استبد به القلق والارهاق ويشعر برغوه قويه في الموت فيتوسد صدرها طالبا ان تقص عليه من قصصها وان تنشدوا بعض اشعارها وينتهي هذا المشهد بين موسيقى وغناء العذاري واستسلام شهريار لهدهددها الوادعه وانقلنا المنظر الثالث الى بهو الملك حيث شمس الصباح تغمر المكان واصدقاء واصداء لحن خافض تنساب عبر الصمت والحوار يدور هنا بين الوزير والملك ونفهم منه ان الملك قد عقد العزم على ترك القصر في محاوله للبحث عن المعرفه خارج مدينته بينما يفعل وزير لاقناع الملك بعدم الرحيل لكن هذا لا يغير مما وطن الملك عليه العزم فقد امتلأت نفسه بفكره الرحيل دعك من الخيال يا قمر ما جنى احدا شيئا من الخيال والتفكير مضى ذلك العهد الساذج اليوم نريد الحقائق يا قمر نريد الوقائع نريد ان نرى باعيننا وان نسمع باذاننا وبهذه العباره نصل الى قمه شقاء الملك الذي يسع الى محاوله الوصول الى الحقائق عن طريق المعاينه ويستمر الحوار بين الوزير الغارق في العاطفه والوجدان والمشاعر والملك الذي يتصور انه تخلص من كل هذا واتجه الى العقل الخالص ويحاول الملك ان يدفع بوزيره الى البقاء مع شهرزاد بعد رحيله حتى يحرسها ويحافظ عليها لحين عودته ولكن الوزير في المقابل يحاول اقناع الملك بضروره ان يكون رحيله بصحبه شهرزاد وهنا يسخر الملك وفيما كان الرحيل اذا اود ان انسى هذا اللحم هذا الدود وانطلق انطلق هذا وهنا تظهر شهرزاد التي تحاور الملك بشان رحيله وتساله الى اين يمضي ومتى يرجع ولكنه يعود بها الى قصص الف ليله وليله التي كانت ترويها له ويذكرها بالسندباد الذي اعتاد الاصفار ويقول لا هذه هي الرحله الاولى ولن يستقر لي قرار بعد ذلك وعندما تتعجب يقول لها انا نسيت السندباد يا شهرزاد الم يكن لسندبادك سبع صفارات متلاحقات ويفهم من الحوار ان الرجل قد اصابه مرض الرحيل رغبه في التحرر من المكان والزمان والسكون بانطلاق والحركه معنى ذلك ان الملك يريد ان يتحرر من الغريزه التي تتمثل له في بقاءه بجوارها وعندما تندم على قصصها التي دفعته الى هذا الرحيل يقول ليست تلك القصص التي تجعلني انطلق انما هو الضيق زراعك ضيقتان الخناق على عنقي انه الاحساس بالرغبه في التخلص من الحب والغريزه والماده والبحث عن عالم العقل الخالص والروح المطلق وعندما تستنجد شهرزاد بالوزير لكي يقنع الملك بالبقاء يقول لها كيف ينبغي ان نتوقع هذا يا مولاتي ماذا ننتظر من رجل كانت له في كل ليله عذراء ويتجلى فيه من خلال الحوار ان الوزير غير راضي عن رحيل الملك اما الملك فيتام الوزير بانه ما زال طفلا ما دامت افكاره نابعه من عواطفه بينما تتهم هي الملك بالطفوله بسبب افكاره فيقول لها لا باس فليبقى اذا في خدمتك الرجل وليذهب الطفل فيجوب الاقطار كي يعود غلاما رشيدا ولكنها تمنع في السخريه منه بقولها لا تنفع الصغير اصفاره ما دام لا قلب له ويسخر الملك من القلب الذي لا وظيفه له الا الحب ويعتبر ان الحب والعاطف من الاشياء الرثه الباليه التي ينبغي ان تنتهي منها الحياه والتي لا تعني له الا الغريزه ولذلك فقد تحرر منها ويستمر الحوار الذي يقطعه فجاه شهريار بقوله ان لحظه السفر قد حاله وتحاول هي ان تبقى قمرا الى جوارها فتهتز نفس شهريار ولكنه يخفي انفعالاته وتطلب شهرزاد منه الرحيل على ان يبقى قمر عندما يحاول ان يستفسر منها عن السبب تقول له يقال ان رجلا بقلبه قد يصل الى ما يصل اليه اخر بعقله وتعاود العاطفه شهريار لحظه ويحاول ان يقبل شهرزاد قبل رحيله قبله سريعه ولكنها تستبقي الى جوارها لحظات فتضطرب نفسه ويبتعد عنها في محاوله للفرار ويبدا المنظر الرابع وقد رحل الملك ومعه وزيره في المكان في قلب الصحراء الشاسعه والزمان لحظه الغروب وقمر وشهريار يتحاور يتحاوران ونشعر من حديثهما ان الوحش والياس بدات تتسرب الى نفسيهما ولكن شهريار يحاول ان يتظاهر بالتجلد واللامبالان وعندما يغريه قمر بالعوده يثور ويحاول ان يتماسك بل بالعكس ويعكس الاوضاع متهما قمرا بالضعف وعدم القدره على البعد عن شهرزاد ونفهم ان الرحله لم يمضي عليها الا يوم واحد ويطلب الملك من الوزير ان يقوم باستكشاف المكان حتى يبددها وحش الصحراء التي يزعم شهراير انها اصابت قمرا لانها اول سفره له ولما يخبره قمر انه هو بدوره لم يعتدي السفر يقول له كلا لقد سافرت قبلا ولكن لا كهذه المره ويحاول القمر ان يشعره ان ذلك اعتراف منه ولكن الملك يصمم على التماسك والتجلد ويقول له انت حر يا قمر غر يا قمر لست انا ممن يتالم لفراقها بل رجل اخر انت اعرف به مني والملك لا يعني الا قمر نفسه والذي يشعر من اعماقه انه يجب شهرزاد يحب شهرزاد لانه يعبر عن عاطفه الرجل وضع فيه حيال المراه ويعود بين المنظر الخامس الى قصر الملك في ساعه متاخره من الليل وشهر ذات مستلقيه على سريرها وتفكر وحيده ولكنها تسمع صوت العبد الذي يتسلق نافذتها فتخاف فيتقدم اليها هامسا مطمئنا وتتعجب من معرفته لمكانها في هذا الظلام ولكنه يقترب منها قائلا نفحك العاب ثم هذه النافذه انباتني ان خلفها جسدا ينتظر الغرام واذا كان قمر عندما يختلي بشهرزاد يكون لا ما انت الا قلب كريم فترد عليه انك تراني في مراه نفسك فيقول الوزير اني ارى الحقيقه فتسخر شهرزاد قائله الحقيقه فان حوارها مع العبد الان يماثل حوار الامس مع الوزير ولكنه يعبر عن نفسه العبد الذي يقول ما اجملك ما انت الا جزم جميل فتقول شهرزاد باسمه حتى انت ايضا تراني في مراه نفسك فيقول العبد اني ارى الحقيقه ولكن شهرزاد تقول دعوا الحقيقه في مكانها هادئه اذهب والحوار يستمر بين العبد شهرزاد ونفهم ان العبد بدا يخاف خشي ان يرى الريار في هذا المكان فيقتله ولكن شهرزاد تبث في نفس الشجاعه بينما يزداد هو خوفا ويستبعد ان تعشقه هي فيقول لها او يمكن لمثلك ان يعشق عبدا خسيسا مثلي فترد الم تفعل ذلك روج شهريار الاولى زوج وعندما يحاول العبد ابراز الفروق الشاسعه بينه وبين الملكه تقول له الزهره البيضاء الرقيقه تنبت من الطين الاسود الغليظ ينبغي ان تكون اسود اللون وضيع الاصل قبيح الصوره تلك صفاتك الخالده التي احبها ويفهم العبد انها صفات الشاوه ويقول لشهرزاد انك امراه لا ككل النساء انت لا يمكن ان تعشقي احدا فتنهر لا شان لك بقلبي فيحتاج العبد ويذكره بانها تحب زوجها وتفكر فيه وتتمنع عودته ويستم بتاكيد انها فعلا ترغب فيه وتتمنى عودته لسبب واحد اريد عودته حتى لا اشيعه منك حتى لا اشبع وهنا يزداد احساس العبد بغموضه ويستمر بينهما الحوار على نحو يذكرنا بالحوار السابق مع العذراء عندما قالت له ان كنت تريد الحياه فاهرب في الظلام واحذر ان يدركك الصباح وشهر ذات تقول له اليوم اذا اردت الحياه يا حبيبي فسع في الظلام كالصعبان احذر ان يدركك الصباح فتقتل وتعلم ان حبهما يقتل اذا راى النور فيزداد العبد ثوره ويقول باس غرامك ايتها المراه الجهر العلانيه تقتل فيك الشهوه كما يقتل ضوء الشمس بعد الجراثيم يقول هذا هو يرتعد في مخادعها خوفا من ان يراه الملك ولكنه تطمئنه بانه لن يقتلوا فحتى الان لم يستطع رجل ان يقتل عبدا ويتعجب العبد من قولها ولا يفهم فتوضح بقولها ان العبد يقتل بعتقه وعندما تشعر بعدم ادراكيه لما تقول تزيد ايضاحا اتدري كيف يقتل الكهان في الهند الثعابين بتركها تسعى في رحبات المعابد ويقوى غموضها بالنسبه له ولا يفهم لماذا لم تخبروا الملك بهذا حتى تمنعه من القتل وهنا تقول له ان شهريار الان قد تغير ولم يعد في حاجه اليه تعلم هذا فشهر يارا القديم الذي قتل العبد قد انتهى اما الان فهو انسان اخر رجل قضى حياه طويله في قصر من اللحم والدم تقدم له في كل ليله عذراء وتذبح له في كل صباح زوجه ادميه يستنزف كل ما في كلمه جسد وكل ما في كلمه ماده من معنى قد استحال الان الى انسان يريد الهرب من كل ما هو ماده وجسد وعندما يحاول ان يعرف اين ذهب شهريار تقول له هجر الارض ولم يبلغ السماء فهو معلق بين الارض والسماء اما المنظر السادس فتبدا احداثه في خان ابي ميسور حيث الجلاد مستلقي على الفراش ويثير ويحضر صحاب الخان ويطلب منه مغادره المكان لان الخان يستعد لاستقبال اثنين من التجار الاثرياء وهنا يدخل التاجران لنعرف انهما شهريار ووزير قمر ويدور الحوار بينهما وقمر يحتج بشده على ان يصحبوا الملك الى مثل هذا المكان الوضيع ويقول اكان يقصان المجيء الى هذه البوره بعد تلك الاسفار الطويله وهذا قمه الفن من المؤلف الذي جعل الملك الباحث عن الحقيقه المتنقل من مكان الى اخر في سبيل المعرفه يعني اظفاره في مكان يكاد كل ما فيه يكون فاقد اللب وعندما يشير اليهما صاحب الخان بالجلوس يلمح شهريار الجلاد مستلقيا على الفراش فيسال عن الرجل ولكن ابا ميسور ينكر وجود رجل في الفراش ويقول رجل كيف يصل الى فراشنا رجل وفراشنا انظف فراش فيش غيار الى النافذه ويقول لعله جاء منها مع الريح وعندما يهم ابو ميسور بخلع علي لتاديب الرجل يحتج بشهريار ويطلب منه فقط ان يلتقطه باصبعه وليلقيه خارج المكان وهنا يتحول الحوار مره اخرى الى نوع من العبث يناسب اشخاصا في خماره في حاله سكر يقول ابو ميسور عندما يمد يده للجلاد عجبا عجبا له ساق كساق الرجل وهنا يرد شهريار وهو في حاله من اللاوعي شبه لك يا ابا ميسور من اين ياتيكم الرجل ويصدق ابو ميثور على كلامه ولكنه يتساءل اذا ما هذه وهنا ما يرد الجلاد دون ان يتحرك لا تلمسها صاحبها غائب ولا يعجب الوزير بهذا الوضع فيهمس في اذن الملك ان هذا هو جلاله القديم ولكن الملك لا يعبئ بقوله ويستمر في حوار الساخر مع الجلاد ويشير ابو ميثور الى الفراش الخالي قائلا جناحي هذا الطير ويتركهما وينصرف ويجلس شهريار على الفراش ويقول له انه طير الرخ ولا يتحمل قمر عبث الملك ولا يتصور ان رحلتهما تفضي بهما الى مثل هذه البؤره وعندما يقول له شرير اننا لم نسافر يدهش ويطمئنه ويطمئنه الملك مسفرا مفسرا كيف تقول اننا سافرنا وهذه الاوتاد تربطنا الى الارض ويفسر الملك رغبه الوزير في مغادره المكان بحبه لشهره زاد وحنيته اليها ويخاف الوزير من الملك عندما يواجهه بهذه الاراء ويسعى الى تحويل الحديث الى حب الملك لشهرزات ممكرا عليه ان يكون في نفس البلد الذي يضمنها ولا يهرع اليها ويسخر منه شهريا قائلا ومع ذلك احبها اكثر مما تحبها انت ويرتكف قمرا خوفا من افكار الملك الذي يقول له ان شبح هذا الله يطارد الوزير طوال الرحله ويذكره بنصيب بصيحتي امام تمثال اوزوريس في مصر الذي ذكره بوجهه شهرزاد وانبهار امام تمثال ريا بيريه في الهند لانه عينه تمثال صفاء عين شهرزاد ولكن قمر يقول في حده انما انا انظر الى الملكه كما ينظر المجوسي الى ضوء النار انواع استمرار الحديث يعلن الملك انه تخلص من صفات الانسان وهرب من جسده فيسخر منه قمر مؤكدا له انه هذا هراء ويلفت نظر الملك وجود سيف الجلاد معلقا على الحائط ويقول له لكانه سيف القدر كم مزقت به من اجساد وكم سالت تحت نصله الدماء ويعلم الملك ان الجلاد باعه لصاحب الخماره من غير دين علي ويقرر قمر ان يشتري السيف ويستمنع الملك والوزير الى حديث الجلاد مع صاحب الخانه حيث يقبروا ان العبد اصبح عشيق الملكه فيهم قمر بالقضاء عليهم ولكن الملك يمنعه ويوجهه الحديث اخرى قائلا لابي ميسور ان رفيقه ضاق بانتظار الشراب يغضب الوزير لان الملك لم يتحرك عند سماعه لهذا الاتهام الرهيب لشهرزان ويبقي قائلا هي تستطيع هذا ايه تقدم على هذا ان هذا افتراء انه افتراء ويطلب منه الملك ان يجفف دموعه ولكن الشك يعاوده فيقول مولاي واذا كان ما سمعنا صحيحا فيجيب الملك لا تقل هذا الكلام يا قمر ايمكن لعقلك ان يتخيل شهرزاد في احضان عبد لا عبد نار من المجوس بل عبد اسود قذر ويلح القمر على الملك ان يقتل العبد وشهرزاد كما فعل قبل ولكن شهريار يفهمه ان هذا زمن مضى فقد كان جسده في الماضي يتحكم فيه كما يتحكم جسد قمر فيه اليوم ويختم الحوار مشيرا الى جسد الوزير قائلا انت لا تحبها بل هذا الذي يحبها ويبدا المنظر السابع والاخير في قدر شهرزاد ونسمع حوارهم على عبد الجالس بجوا ورايا يسالها في قلق عن اسباب دعوته للحضور الليله فتقول كي يراك شهريار هنا عما قليل فيحتك قائلا ويقتلني كما يقتل ثعبان وجد في حنايا جسد ولكن لا تقول انها دعته لترى وقع هذا المشهد على شهريار ويثور العبد متسائلا في احتكاك كيف تضحي به في سبيل التجربه فتجيب ساخره ايها الابله اذا قتل فانه يقتلنا معا وتزداد حيره العبد خاصه عندما تشكك هي في امكانيه قتل الملك لهما بينما تعلن ان لم يفعل يكون من الهالكين وتقترب خطوات شرائيه فتامر العبد بالاختفاء خلف الستار السوداء وتفتح شهرزاد للملك وتهتف عندما تراه من هذا انت يا شهريار وتلاحظ انه يرتجف فتساله عما به فيخبرها انها مشقه الطريق فتقول له بل هذا من فعل الطلاق كما حدث ساعه الفراق الا تذكر وتدعوه اليها فيتعجب من حالها قائلا هذا الهدوء العجيب منك وهذا الصفاء هيهات ان اصل الى بعض هذا فتتساءل مهما سافرت وجبت الافطار ولكنه يجيب لم اسافر ولم اتحرك هذا في القصر من جديد الى ما انتهيت الى مكان البدايه كثور الطاحون على عينيه غطاء يدور ثم يدور وهو يحتسب انه يقطع الارض سيرا الى الامام في طريق مستقيم وهنا تسال عن قمر فانتبه الملك الى انه نسيوا فينظر ليجد الوزير يتفحص الغرفه فيعلم ما يدور بخلده فيقول ها هي ذي الحجره امامك وقد دعمناها سويا ارايت بها عبد ولكن قمر لا يظهر عليه الاطمئنان فيقول شهريار فليطمئن قلبك يا قمر جسد شهرزاد لا تمتلك اله يمتلكه عبد ان شهرزاد هي ابدا اشرف من معبود واطهر من نار اليس الامر كذلك شهرزاد تقول شهرزاد شهريار نسيت ان اقبلك عند دخولك فيقول قد وهبتها لقمر ويستنكر عليه الوزير ذلك ويخرج من الغرفه فتعلق شهرزاد هرب الاحمق وهنا تنظر الى الملك في ريبه وتساله ان كان قد تذكرها في اصفار فيرد علي ما ذكرتك الا ساعه الرحيل وسعه الوصول اما فيما بينهما فما كنت اعيش الا في الزمان والمكان المحيطين بي ستمر الحوار بينهما هو يريد ان يتحرر من قيود الجسد ويسمو بروحه ويتم ها ويتهمها انها السبب في فيما انتهى اليه من حيره ولكنها تؤكد له انها طبيعه الاشياء وتدعوه للجلوس ولكن يابى لست احب الجلوس الى هذه الارض دائما الارض لا شيء غير الارض هذا السجن الذي يدور ان لا نسير لا نتقدم ولا نتاخر لا نرتفع ولا ننخفض انما نسال الطبيعه عن صرافه فتجيب باللف والدوران وتقول له عندما يظهر تبرمه بالطبيعه وانها تحارب تقول له باسمه تصبح عديمه الجدوى ويزداد ضيق شهريار بالطبيعه التي تثير الحياه فيها الى النهايه المحتومه كما يقول كل غايه تتبعها بدايه الى متى هذه الدائره التي لا مخرج منها وبذلك يصل الى قمه الضيق من الحياه وما فيها من رتابه وتتابع ويتطلع الى عالم روحي يغاير هذه الماديات التي يعيش فيها ويبلغ السام به مبلغه فيكون لا لقد بهذا الجثمان ثم تطلع الى القضاء يريد ان يتحرر من قيود شهواته وغرائزه عندما تحاول ان تعيد الى احاسيس الشهوات يرفض حتى عندما تلتفت او تلفت نظره الى العبد المتخفي خلف الستاره فانه لا يحرك ساكنا ويطلب من العبد الخروج دون ان يهزوا هذا الموقف لكن الوزير لا يستطيع ان يصمد عندما يشاهد العبد خارجا من غرفه شهرزاد فيقتل نفسه بسيف الجلاد الذي سبق ان اشتراه من حاله ابي ميسور يتالم شهريار قائلا قمر مات وتكل شهرزاد لا تجزع وعندما يتالم ويقول لم يعد قمر يستمد الحياه من الشمس تجيبه لانه لم يعد يؤمن بها ثم بوجه الحديث اليك الى ان قمر كان رجلا اما انت فانسان معلق بين السماء والارض فينحر فيك القلق ولقد حاولت ان اعيدك الى الارض فلم تفلح التجربه وعندما يرفض ان يعود الى الارض تقول له لا شيء غير الارض فيابها وهنا يظهر العبد مقسما انها دماء زوجاته تنتقم منه ولكن شهرزاد تقول له دار وصار الى نهايه دوره فقل لها العبد تستطيع ان انا ان اعيد اليك فتقول له الخيال شهريار اخر الذي يعود يولد غدا نديا من جديد اما هذا فشعره بيضاء قد نزعت


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

عن طريق إتباع م...

عن طريق إتباع مجموعة من اإلجراءات و المراحل و التي تكمن في إعداد تنفيذ التصريح و إرفاق ملف مع التصر...

Communicative L...

Communicative Language Testing Communicative language testing is intended to provide the teacher wit...

الروضة هي مؤسسة...

الروضة هي مؤسسة تعليمية تهتم برعاية وتنمية الأطفال في سن ما قبل المدرسة وتوفير بيئة تعليمية مناسبة ت...

Traffic Enginee...

Traffic Engineering Vehicular characteristics: The design of geometric elements of a highway is affe...

اولا : فرديناد ...

اولا : فرديناد دي سوسير: ولد سوسير عام (1857) في جنيف والتحق بجامعتها عام (1875) ليختص في دراسة الفز...

OCR: استخراج ال...

OCR: استخراج النصوص: أولاً : المتغيرات السياسية فى الحقبة التاريخية (1952-1922م) وأثرها على التعليم ...

8.2 Evaluation ...

8.2 Evaluation of the cleaning process reveal the mechanism For research purposes, the measurements ...

شهدت نهاية القر...

شهدت نهاية القرن20 وبداية القرن21 ظهور نزعة دينية اتسع انتشارها وازداد تشددها يوما بعد يـوم، حيـث 1...

المسؤولية بوجه ...

المسؤولية بوجه عام هي مسؤولية الشخص الذي ارتكب أمرا يستوجب المؤاخذة وهي إما أدبية وأخلاقية أو قانوني...

ولاء احنا قفلنا...

ولاء احنا قفلنا الموضوع ده قبل كدا وقولتلك خلاص نبقى صحاب ولو مفيش علاقة يكون احسن عشان تقدرى تتخطى ...

منذ بداية ظهور ...

منذ بداية ظهور ثورة الاتصالات والمعلومات، أصبح التقاء وتكامل علوم إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي أ...

يرجع أصل تسمية ...

يرجع أصل تسمية أم الدويس، إلى أداة القتل التي تستخدمها والتي تشبه المنجل وتسمى في اللهجة العامية في ...