لخّصلي

وتعطينا القصيدة صوراً وصوراً مختلفة لفصل الشتاء. يتحدث الشاعر في البيت الأول عن برودة هذا الفصل بالإشارة إلى الثلج
(الثلج) الذي يأتي في ذلك الموسم. يقول ذلك في الشتاء؛ معظم الريف سوف يذهب إلى
الصورة الكاملة أو الصورة المعروضة في هذه القصيدة تتحدث عن ديك. انه يعمل
كراع. يتجمد والراعي يتنفس على ظفره ليسخنها. لذا فقد شهدت هذه الشخصية برودة الخارج وسخونة الخارج
الداخل. في هذه النقاط، يريد شكسبير أن يقول إنه في ذلك المكان لدينا وجهان
الحياة، والثاني حار ولطيف. ويستمر الشاعر في الحديث عن هذا البرودة بالإشارة إلى اللبن الذي يأتي من
بقرة. يشير إلى الطقس البارد. على وشك أن يتجمد
لأن أجسادهم تغيرت إلى اللون الأزرق. وهذه هي الطريقة التي صنعت. والطائر الوحيد الذي بقي بالخارج هو البومة. البومة في تاريخ اللغة الإنجليزية متصلة
مع سوء الحظ ولكن خلال فصل الشتاء أصبحت البومة القبيحة هي الموسيقى لأولئك الذين يعملون
الخارج. ويشير الشاعر إلى شخصية أخرى تدعى (جوان). هذه الشخصية مختلفة؛ العمل داخل المنزل.

وتعطينا القصيدة صوراً وصوراً مختلفة لفصل الشتاء.
يتحدث الشاعر في البيت الأول عن برودة هذا الفصل بالإشارة إلى الثلج
(الثلج) الذي يأتي في ذلك الموسم. يقول ذلك في الشتاء؛ معظم الريف سوف يذهب إلى
فيتغطى باللون الأبيض وهو لون الموت والبرد.
الصورة الكاملة أو الصورة المعروضة في هذه القصيدة تتحدث عن ديك. انه يعمل
كراع. هذه الوظيفة تبقيه دائمًا خارج المنزل ولهذا السبب الجسم على وشك ذلك
يتجمد والراعي يتنفس على ظفره ليسخنها.
والشخصية الثانية هي (توم) الذي يقوم بإحضار الخشب من الخارج لاستخدامه في الطبخ أو
التدفئة. لذا فقد شهدت هذه الشخصية برودة الخارج وسخونة الخارج
الداخل. في هذه النقاط، يريد شكسبير أن يقول إنه في ذلك المكان لدينا وجهان
الحياة، الطقس القاسي البارد، والثاني حار ولطيف.
ويستمر الشاعر في الحديث عن هذا البرودة بالإشارة إلى اللبن الذي يأتي من
بقرة. ويقول إنه حتى هذا اللبن الذي جاء للتو من الحيوان تحول إلى ثلج وهذا
يشير إلى الطقس البارد.
حتى الدم الموجود داخل أجساد أولئك الذين يعملون في الخارج، على وشك أن يتجمد
لأن أجسادهم تغيرت إلى اللون الأزرق.
وطبعا في الشتاء حتى الشوارع بتكون قذرة، وهذه هي الطريقة التي صنعت.
والطائر الوحيد الذي بقي بالخارج هو البومة. البومة في تاريخ اللغة الإنجليزية متصلة
مع سوء الحظ ولكن خلال فصل الشتاء أصبحت البومة القبيحة هي الموسيقى لأولئك الذين يعملون
الخارج.
ويشير الشاعر إلى شخصية أخرى تدعى (جوان). هذه الشخصية مختلفة؛ هي تكون
العمل داخل المنزل. وظيفتها هي الطبخ، ولهذا فهي دائمًا بالقرب من النار وهي كذلك
غير قادر على الشعور بالبرودة في الخارج.
هناك أيضًا رجل عجوز يأتي إلى المنزل. إنه يسعل لأنه مريض. هذه الشخصية
يعطينا التناقض بين الشيخوخة والشباب.
ثم يتحدث الشاعر عن سوء الأحوال الجوية التي كان يعيشها هؤلاء الناس وكيف
الرياح شديدة خلال تلك الأيام.
في الشتاء تدخل معظم الحيوانات في فترة من النوم (السبات) مثل الطائر تماماً؛
لأنهم لا يستطيعون الطيران في الطقس البارد ولا يوجد ما يكفيهم من الطعام. هذه النقطة
يُذكّر القارئ بقسوة الشتاء وكيف يصعب على الناس العيش فيه
طقس.
ثم يشير الشاعر إلى شخصية أخرى اسمها (ماريان) وهي تعمل أيضاً
داخل المنزل مما يعني أنها لا تشعر ببرودة الخارج. هذين
تقوم مجموعات بإعداد الطعام وهو (السرطانات) المفسد بالزيت. السرطانات تهسهس في الزيت.
وانتهى الشاعر بتكرار فعل جوان التي كانت تطبخ.