لخّصلي

• البطالة وعدم توفر فرص العمل. ثانياً: قضايا المرأة: كانت المرأة ولا تزال تعمل في القرية والمدينة، فالمرأة تعمل، والقضايا التي تواجه المرأة. - أطفال المرأة العاملة. اطفال المرأة العاملة تواجه المرأة العاملة عدة مشكلات مترتبة على عملها خارج المنزل ومن أبرز هذه المشكلات (رعاية أطفال المرآة العاملة). في غياب الأم. أو الاعتماد في رعايتهم على خادمات لتولي شؤون الأطفال. وبناء على ما سبق تواجه الأم العاملة قضية رعاية الأطفال أناء غيابها عن المنزل ، وإذا حكمنا على الأم العاملة بالإدانة كما يفعل الكثيرون فنحن نتهم ظلما عددا كبيرا من النساء اللاتي لا تقدم لهن الظروف بديلا للعمل، والأمثلة على ذلك كثيرة ومتنوعة، هذا إضافة إلى حق المرأة الطبيعي في الاختيار وتحقيق الذات، المكانة الاجتماعية للمرأة العاملة وأدوارها الوظيفية: تقبل العديد من النساء على العمل نظرا لما يحققه لها من مكانة اجتماعية تنعكس على شخصية المرأة وتحقيق ذاتها. وترتبط هذه المكانة بأداء المرأة لعدد من الأدوار الوظيفية داخل وخارج المنزل فهي داخل المنزل زوجة وأم وربة بيت يجب أن تقوم بمتطلبات هذا الدور وخارج المنزل إمرأة عاملة تتمتع بمكانة وظيفية داخل مكان العمل ونتطلب منها هذه المكانة أداء أدوار وظيفية معينة.

القضايا الاقتصادية:
وتتمثل في:

• قلة الموارد وزيادة الحاجات وعدم إشباعها.


• توفر الموارد مع سوء الإتفاق والإسراف.


• البطالة وعدم توفر فرص العمل.
  ٤) القضايا التعليمية:
  وتتمثل في:


• التأخر الدراسي - الغياب


• سوء استخدام التكنولوجيا (الإنترنت، الحاسب الآلي).


• قلة التعصيل - شغل أوقات الفراغ

ثانياً: قضايا المرأة:
كانت المرأة ولا تزال تعمل في القرية والمدينة، وتسهم في التقدم الاقتصادي للمجتمع بشكل عام، ولأسرتها بشكل خاص، فالمرأة تعمل، ولكن عملها يختلف باختلاف الظروف الاجتماعية والاقتصادية المحيطة بها.
والقضايا التي تواجه المرأة.. وخاصة المرأة العاملة كثيرة ومنها على سبيل المثال:

• أطفال المرأة العاملة.


• المكانة الاجتماعية للمرأة العاملة وأدوارها الوظيفية.
  اطفال المرأة العاملة
  تواجه المرأة العاملة عدة مشكلات مترتبة على عملها خارج المنزل ومن أبرز هذه المشكلات (رعاية أطفال المرآة العاملة). فإن عمل الأم وخاصة لفترات طويلة خارج المنزل يؤثر على الأطفال من النواحي النفسية والاجتماعية والصحية وخاصة إذا لم يتواجد من يقوم برعاية هؤلاء الأطفال
  في غياب الأم. أو الاعتماد في رعايتهم على خادمات لتولي شؤون الأطفال. مما يؤثر على السلوك الاجتماعي لهم. واكسابهم العادات والقيم غير السليمة.
  وبناء على ما سبق تواجه الأم العاملة قضية رعاية الأطفال أناء غيابها عن المنزل ، وإذا حكمنا على الأم العاملة بالإدانة كما يفعل الكثيرون فنحن نتهم ظلما عددا كبيرا من النساء اللاتي لا تقدم لهن الظروف بديلا للعمل، والأمثلة على ذلك كثيرة ومتنوعة، كالأرامل والمطلقات واللواتي لا يكسب أزواجهن ما يفي باحتياجات الأسرة والأطفال، لها يعد التحاق الأم بالعمل في مثل هذه الحالات ضرورة، إذ تضعي الأم براحتها في سبيل أسرتها، ومن الجدير بالذكر أن وجود الأم في المنزل لا يضمن نجاح علاقتها بزوجها وأطفالها ، هذا إضافة إلى حق المرأة الطبيعي في الاختيار وتحقيق الذات، المكانة

الاجتماعية للمرأة العاملة وأدوارها الوظيفية:

تقبل العديد من النساء على العمل نظرا لما يحققه لها من مكانة اجتماعية تنعكس على شخصية المرأة وتحقيق ذاتها.. وترتبط هذه المكانة بأداء المرأة لعدد من الأدوار الوظيفية داخل وخارج المنزل فهي داخل المنزل زوجة وأم وربة بيت يجب أن تقوم بمتطلبات هذا الدور وخارج المنزل إمرأة عاملة تتمتع بمكانة وظيفية داخل مكان العمل ونتطلب منها هذه المكانة أداء أدوار وظيفية معينة.. وتكمن المشكلة هنا في عدم قدرة بعض النساء على تحقيق التوازن بين أدوارهن الوظيفية مما يؤدي إلى وجود مشكلات قد تصل أحيانا إلى مستوى التفكك الأسري. وقد تنتهي بالطلاق وهدم الأسرة..
وبناء على ما سبق طرحه من هذه القضايا التي تواجه المرأة العاملة فيجب أن تخذ الإجراءات المجتمعية للمساهمة في مواجهة هذه القضايا والحد منها.