Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

(Using the AI)

تلخص هذه الترجمة حياة الإمام ابن حزم، عالم وفقيه أندلسي، و مؤلفاتة الغزيرة. شملت مؤلفاته كتبًا في الفقه، كـ "الإحكام لأصول الأحكام" و "الفصل"، وكتبًا في الرد على معارضيه، بالإضافة إلى كتب في الحديث، وعلوم أخرى. واجه ابن حزم مضايقات من قبل السلطات و الفقهاء، مما أدى إلى حرق بعض كتبه ونفيه إلى قرية نائية. على الرغم من ذلك، واصل ابن حزم نشر علمه، متميزاً بمعرفته الواسعة وجرأته في التعبير عن آرائه، حتى وفاته سنة ٤٥٦هـ. وتشمل ترجمته روايات مختلفة حول شخصيته ومواقفه من العلماء الآخرين ومدارسه الفقهية. كما تطرقت الترجمة إلى بعض مقولاته وأفكاره حول العلم، والدنيا، وطرد الهموم.


Original text

18
ترجمة موجزة للإمام ابن حزم محإهمجياليد، كتاب *الإحكام لأصول الأحكامء مجالدان، كتاب *الفصل ؛يالملل والحل، مجلدان تميران، كتاب *الرد على من اعترض على الفصل،له، مجلد، كتاب *اليقين ني نقض تمويه المعتدنن عن إبليس وسائرالمشركين، مجلد كبير، كتاب الرد على ابن زكريا الرازي، مئة ورقة، كتابالترشيد *ي الرد على كتاب الفريد، لابن الراوندي ش اعتراضه على المبواتمجلد، كتاب الرد على من كمر المتأولين من المسلمين، مجلد، كتابمختصر *ى علل الحديحج، مجلد، كتاب *التهريك، لحد المتملق بالألفاظالعامية، مجلد، كتاب الاستجلاب، مجلد، كتاب سب البربر، مجلد،كتاب نمهل العروس، مجيليد، وغير دللثج.وعير هدا كثير.وتد امتحن لتعلويل لمانه فى العلماء، وقرئ عن وطنه، فنزل بقرية له،وجرتا له أمور، وئام عليه جماعه من المالكية، وجرت محنه ومحن أمح، الوليدالباجى متاظراُتج ومنافرايتج، ومروا منه ملرك اياجية، فأتصته الدولة،وأحرمت، مجلدات، س كته، وتحول إلى بائية ليلة فى قرية.تال أبو التهناب ابن دحية ت كان ابن حزم ند برص س أكل الثيان،وأصابه رمانة، وعاش ثتمحن وسعتن سنة غير شهر•هالتج؛ وكدللثج كان المافعى ثثئزث؛ي يستعمل اللبان لقوة الحففل، فولد لهرمي الدم •قال أبوالعباس ابن العريف، ت كان لمان ابن حزم وميفج الحجاج شقيقين.وقال أبوبكر محمد بن طرحان التركي• قال لي الإمام أبومحمل. ءبد.اللهابن محب -؛عني والد أبي بكر بن الرمح، -ت أ-؛مرني، أبو محمد ثن حزم أنمحبب تعلمه الفقه أنه شهد حنازة، فيحل المسجد، فجلس ولم يركع، فقالله رجل• قم فصل تحية المسجد ٠ وكان فد ستا وهمشرين سنة — ،تال؛
الأءلأفواضهمفواوا2اصفقمت وركمت،، فلما رجعنا من الصلاة على الجتانة يحك المجد،نادرمت، بالركؤع، فقيل لي؛ اجلس اجلس، ليس ذا وفت صلاة —وكان يعدالعصر -ا قال: فانصرفت، وقد حزنتر، وقالت، للأستاذ الذي رباني؛ ذلي علىدار الفقه أبي ءيدالث4 بن لحون.قال: فقصدي،، وأعاث بماجرى، فدلي على اموؤلآ، مالك، فبدأُت، بهعليه، وثنابمتإ تراءتي عليه وعلى غيره نحوا من ثلاثة أعوام، وبدألته؛الماطرة.نم قال ابن العربي؛ ص،جبت، ابن حزم سعة أعوام، وسمحت، دنه جمحمصمماته سوى الجلد الأخير من كتاب، ءالفصل
، وهو ت مجلدامتؤ،وقرأتا عليه من كتاب، ءالإيصالء أرع مججالدارتا في سنة ست، وخمسينوأربعمنة، ومحوأربعه وعشرون مجلدا، ولي منه إجاز0 غير مرة.قال أبومروان بن حيان؛ كان ابن حزم هئإفن حامل لون من حديثإ وفقهوجدل ونسبإ، وما ذتعلق بأذيال الأدب،، •ع المثاركة في أنويع اكعاليمالقديمة من الخهلق والفينة، وله كب كثيرة لم يحل فيها مجن غلخ لجراءتهفي النسور على الفنون —لا صيما المعلق —؛ فإنهم زعموا أنه زل هتاللثج،وصل في سلوك الخاللث،، وخالف، أرّعلاءلاليس واصع الفن مخالفه من لميفهم غرضه، ولا ارتاض، وءال، أولا إلى الفلر على رأي الشافعي، وناصلعن مجدهيه حش ومم به، فاصتهدفج؛دللث، لكثير من الفقهاء، وعيبح بالشذوذ،نم عدل إلى قول أصحاي، الaلاهر، فشحه، وجادل عنه، وبت، عله إلى أنماتإ، وكان يحمل علمه هدا، ؤيجادل عنه مجن خالفه على استرسال، فىطاعه، وامتاد إلى العهد الذي اخدم الله على العلماء؛ ص زلاأتكتمؤيمره ،ff[معران؛ ١٨٧ ،]فلم يلث، يلهلفس، صالأءه بما عنده بتنعريضن ولاب؛ندريج؛ بل يصلث، به مجن عارضه صلث، الجندل، ؤينشمه إنثاق الخردل، فتقر
ترجمة موجزة ٣١٠٣ابن حومهتهأ ص ١٣٩"عنه القلوب، وتوغ يه الندوب، حتى استهدف لفقهاء ونته، ءتم1لؤوا ءالي4،وأجمعوا على تضليله، ومتعوا عليه، وحدروا من فتتته، وثهواعوامهم عن الدنو منه، فْكق الملوك منونه عن تربهم، يهجرونه عنبلائهم إلى أن انتهوا يه كخ أثره؛ بلدة من بائية ليلة.وهو في ذلك غير مرممع ولا راجع، يبث علمه فيمن يتتابه من بالة بلده،من ^.^٠القتسن هن أصالج^ ،^^^١الدين لا سحسون فه الملامة، يحييهمؤيممههم ؤيدارسهم، حش كم من مصمماته وم بعير، لم يعد آممزعا باديتهلزهد الفقهاء فيها، حش أحرق بعصها بإمسلية، ومجرمت، علانية، وأكثز معايه —زعموا —عند النصف جهله بمنامه العلم الني هي أعوصن..٠ ،وتخلفهعن دك على نوة ميحه في غمارْ، وعلى دك فلم يكن ؛المليم مناصعلراب رأيه، ومغبي، ساهد عالمه عته عند لقائه، إلى أن يحرك ؛١^١١،)فينفجر منه بحز علم لا تكدره الدلاء، وكان مما يزيد ني صنانه تثثمه لأمراءبتي أمية -ماضيهم وبانيهم - ،واعتماده لصحة إمامتهم، حتى نما إلىالم،لىاا.قلتأ٣ا؛ ومن تواليفه: كتاب تديل اليهود والمحارى للتوراة والإنجيل،وقد أحد المنهلق —أبعدْ الله من علم —عن؛ محمد بن الحسن المدحجى،وأمعن فيه، فزلزله في أشياء.ولي أنا ميل إلى أبي محمد لمحبته في الحديث، الصحيح، ومعرفته به،ؤإن كشت، لا أوافقه فى كثير مها يقوله فى الرحال، والعلل، والماثل البشعةفي الأصول، والفرؤع، وأةهني بخطنه في غير ما مسألة، ولكن لا أكئزه، ولا )١(ممفيالأمحلء؛رواضحة.أ-ضابص\ا'ى. )٢(اض_،ت من اوصاف الخوارج، ؤطالق—ايفا-على من ناصاعليا العداء )٣(أي؛ الإمام الذمي •
ءءءءء
ء ،١ ءو-الأءلأفواثونيناواواباسوسأصلته، وأرجوله العفووالمسامحة وللمالمين، وأحفع لفرط ذلكته وسعةعلومه.ورأيته تق ذكر تول من يقول• أجل المصنفات ،الموطأ®، فقال؛ بل أولىالكتب، ؛اكطيم اصحيحا البخاري ومسالم®، وءصحح ابن السكن®،وامتتقى ابن الجارود®، و،رالتةى، لقامم بن أصخ، ثم يعدعا كتاب، أبيداود، وكتاب، الناش، وءالصنفإ® لقامم بن أصخ، وارمصتم، أبي جعفرالطحاوي®.تلت• ما يكر امتن ابن ماجه®، ولا اجا«ع أبي عيسى®؛ فإنه ما رآهما،ولأادحلألرالأنالشإلأ؛عاوموته.يم قال• والمسسد الزار،، وءمسد ابمي أيي محمية،، وءمسند أحمد ينحنبل،، وءمسند، إمحاق، وءمسند، الطيالسي، وءمسند، الحسن ين محمفيان،وامند، ابن متجر..-وذكر غير هذا كثير، و؛ي نهابمها ذكر ءموطآ، مالك بنأنس.نلث،؛ ما أنصف ابن حزم؛ بل رتبة ٠الموطأ® أن يل»كر يلو ءالصحيحن®•ع امتن أبي داود والنماثي®، لكته تأدب،، وقدم المسندات النبوة المرقط،ؤإن للموطآ® لوقعا ني النفوس ومهابه في القلوب، لايوازيها شيء •ولما أحرق المعتضد بن هماي بعض كتبه قال ابن حزم•فإن حرتوا القرطاس لاحرمحواالذيتث القرطاس بل هرم صد»رييم معي حسث، استقلته ركائبيلينزل إن انزل ييدفن م مري
ترجمة موجزة للإمام ابن حزم ٥١٥٥ًء ١٠ءدعوني من إحراق رى دكاغديتولوا بملمم كي يرى الناس من يديؤإلأ منردوا في المكاتب بدأةفكم دون ما سئون ف من بتركذاك الثمارى يحرتون إذاعلتأكفهم القرآذفي ندن الممرومن تعر•ْأشهد الق والمس آتيحاش لله أن أنول موى ماكيف يخئى على الصائر مدافقلت مجيبا له!لو•-لمتم مجن العموم الذيوترطتم فكم ند يغمللابن حزم؛مج—ناي من الدنيا علوم أبثهادءاثإليىالةرأنواثناسوألزم أحلراف الثغورمجاهدالألمي حمامي مملا غير مدبركفاحا مع الكمارفي حومة الوغىلاأرى الرأي والمقاييس يبثاجاء في المص والهدى متييثاوهوكالشمس شهرة ؤميتالطم ؤيمظلرأينالكم شفوثامسا^٠١ فيكل باد وحاصدتتانى رحال؛كرها في المعحالجرإذا هيعان نارت فأول نافربمر الموالي والرقاق الوات—روأكرمموتلأنمسقتوكاسم
الآءلأىواونهو|في
داواأاسوسنجا رب لا سل حمامي يرىوةال_أفا_:مل انممثإلأمامحزناوأدركاإداأمكتش ف4 ممرة مامحنإلى بات ض العالدمونفح؛-صكارضدضبماشحصلتا على مم يإنم وحمةكأن الذي كنانريكسهمنؤوله أشعار سوى ذلك كثير.وكانت وفاته في عام ت وحمين وأرثمؤئة، فكان عمزه إحاوىوبمن منه وأشهرارحم الله الإمام ابن حزم وعفا عنه، وأمكنه فسيح حناته.ولاجثلشي من تفض القابرتجائمه نشى رلل.اته تفنىتولت كنرالهلزي واستخلفت حزثانودلديه أنتالم نكن كستاومم لنانخشى فعيشالث، لايهناوفات اياري كثاط بسه محناإذا حممته التئس لمظ بلامضى )١(الترجمان متنادة س اسرأعلام الملأءا، UJAJ ،ادومي(\إ ١٨٤:٢١٨ ،)بمرقواختمار.
مقدمة المؤنق س ً١٧صمقدمة آةئآث»الحمد لله على عفليم شه، وصر الب على سيدنا محمد عبده وحاتمأنيائه ورئله، وصلم تلينا كمحرا• وأبرأ إلته تعالى مى الحول والقوة،وآمتعينه على كل مايعمم قي الدنيامن جميع المخاوف والمكارم، ؤيخلصقي الأحرى ْن كل هول وصنهم،•أما بعدتفإني جمعت؛ي كتابي هذا معاني كتيره؛ أفادنيها واهب التمييز تعالىبمرور الأيام ونعاما الأحوال؛ بما منحني. من التهمم يتصاؤفالزمازرا،، والإشران، على أحواله، حش أنفقت؛ى دلك أك؛ر عمرك،، وآثرتتقييد دللئ، بالمْلالعة له والفكرة فيه على جميع اللدايت، الش تميل إليها أكثرالنفوس، وعلى الازدياد من قفول المال.وزممت، كل ما سنتر ا س ذللئ، بهيا الكتاب ليتخ الله به س يشاء منعبادْ ممن يمل إليه ما أتمث، فيه نفسي، وأحهدثها فيه، وأؤللتا فيه نكريفيأحده عفوا، وأهديته إليه هديا، فتكون ijui ،أقمل له ص كوز المال وعقدالأملاك؛ إذا تدبرْ ويثرْ الله تعالى لاستعماله.وأنا راج -في دللث، -من الثه تعالى شط؟' الأحر لش ش نفع عبادهؤإصلاح ما فد من أحلافهم، ومداواة علل نقومهم، وبالله تعار أ'ستمن،وحمناَالثة تعالى ؤبمأ الوكيل.(١)الأعمام. تماؤفالزمان؛أحا.انهوعجايه. )٢(زمت ت رطت،. سبرت ت نتعت،.
ص ١٨٠ الآءلأفواثونيماواةاصسلعل: همنمواةصسو1صلأح ١^٣ اىثي»ةلذم العاتل بتمييزه، ولذم العالم يعلمه، ولذة الحكيم بحكمته، ولدهالمجتهد لله. ياجتهاده
أعظم من لذة الأكل بأكله، والشاريت، يشريه،والوامحتيء ؛ومحلته، والكامس، يكبه، واللاعمتا بلعبه، والآمربأمره.وبرهان دللث،؛ أن الحكيم العاهل والعالم والعامل واحدون لسائر اللن.ادت،الم، مميتا كما يجدها المتهملث، فيها، ؤيحنونها كما يحسها المقبل عليها،وفد تركوها وأعرصوا عتها، وآثروا ءلال_ا الفضائل عليها، ؤإنما بمحكم فيالشتتتن، من عرفهما؛ لا من عرف أحدهما ولم يعرف، ١لآخمر ا.نفصل: آمادالدنيا لا بقاء ثها]إذا يعقست، الأمجوركلهامدتر۶،'؛^،، واقهيث، شآحرفكرتالث، —؛اصم-حلألجمح أحوال الدنيا -إلى أن الحقيقة إنما هي العمل للاحرة فمهل؛ لأن كلأمل محلفرُتؤ به فعقياه حزن؛ إما بذهابه عتل؛،، ؤإما يذهابليه عنه، ولابد منأحد هذين الشثثتن؛ إلا العمل لله.؛ فعقياه على كل حال مرور ش عاجلوآجل•أما قي العاجل؛ فمله الهم بما يهتم به النا'ما، ؤإنلث، به معظم من الصديق (١ )فالن»ي يمرق الحت، -فقط - ،دون أن بمهم حقيقه pslJl ،،أو النؤ، يعرف الباطل جيدا،لكنه جاعت، بالحق،؛ لا بمح له أن يحكم على الأمور. وناو0 الكلمة أصل يدع شالدعوة والنتويروالقضاء.
ضل: في مداواة النفوس ؤإصلاح الأخلاق الدميمة —١٩~[فصل: نفي الهموم غايت كل حي]طلسته غرصا يتوي الناس كلهم ش اّسحانه و؛ي طلبه، فلم أحده إلاواحدا؛ وهو طرد الهم؛ فلما تدبرته علمت أن الناس كلهم لم يتووا فياستحسانه فقط، ولا في طليه فقط؛ ولكي رأيتهم —على احتلأف أهوائهمومْلارهم ومايزأ ،هممهم ؤإراداتهم -لا تحركون حركه أصلا إلا فيمايرجون به طرد الهم، ولا ينطقون بكلمة أصلا إلا فيما يعانون به إزاحته عنأمسهم؛ فمن مخْلئ وجه 'سيله، وس مقارلتا للخلأ، وس مصستا؛ وهوالأمصالأسفيضسلهواثم.فطرد الهء مذهب قد اتفقت الأمأ كلها -ثد خلق اه تعار العالم إلأن يتناض عالم الابتداء ويعقيه عالم الحساب -على ألا يعتمدوا يثعيهممحسا مموا0، وك^ئ ّترحض غره ففي ١^٢، من لا يستحسنه • ِإذ في الاس ض لا دين له؛ فلا يعمل للاحرة.اكرسلأيردسمولأالأسولأالم،• -وفي الناس س يؤوالخمول بهوام bرادته على بمد الصيتل؟ا• -وفي الناس من لا يريد المال، ؤيؤنئ عدمه على وجودْ؛ ككثير صالأنبياءء ونز تلاهم ص الزئاد والفلاسفة. "وفى اللأ'س من ييغمى اللدارا يهليعه، طالبها؛ كمن ذكرنا منالمؤثرين ممل المال على اقتنائه • .وفي الاس تن يزر الجهل على العلم؛ كأكثر نن ترى ص العامة.وهذه هي أغراص الناس -التي لا غرض لهم سواها- ،وليس في العالم )١(-اين:اخلأف. )٢(الص؛ت:اصة.
مء ٢٠ه٠ مذكان إلى أن يسامى —أحد يستحسن الهم، ولايريد طرده عن مهءفلما استقر قي شي ندا الهلم الرقيع، وانكشف لي ندا الئ العجيب،وأنار الله تعالى لفكرى ندا الكنز العظيم؛ بحشتر عن سيل موصلة علىالحقيقة إلى طرد الهم الذي هو المعللوبر للنفس؛ الذي اتفق جميع أنولعالإنسان -الجاهل منهم والعالم، والصالح والهنالح -على العي له ت فلمأحدق إلا التوية إلى الله. بالعمل للاحرْ؛ ؤإلأ فإنما طي، الماو ههليaلئدوابه هم الفقرعن أنفسهم،


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

يهدف إلى دراسة ...

يهدف إلى دراسة الأديان كظاهرة اجتماعية وثقافية وتاريخية، دون الانحياز إلى أي دين أو تبني وجهة نظر مع...

‏تعريف الرعاية ...

‏تعريف الرعاية التلطيفية‏ ‏وفقا للمجلس الوطني للصحة والرفاهية ، يتم تعريف الرعاية التلطيفية على النح...

Risky Settings ...

Risky Settings Risky settings found in the Kiteworks Admin Console are identified by this alert symb...

الممهلات في الت...

الممهلات في التشريع الجزائري: بين التنظيم القانوني وفوضى الواقع يخضع وضع الممهلات (مخففات السرعة) عل...

Lakhasly. (2024...

Lakhasly. (2024). وتكمن أهمية جودة الخدمة بالنسبة للمؤسسات التي تهدف إلى تحقيق النجاح والاستقرار. Re...

‏ Management Te...

‏ Management Team: A workshop supervisor, knowledgeable carpenters, finishers, an administrative ass...

تسجيل مدخلات ال...

تسجيل مدخلات الزراعة العضوية (اسمدة عضوية ومخصبات حيوية ومبيدات عضوية (حشرية-امراض-حشائش) ومبيدات حي...

My overall expe...

My overall experience was good, but I felt like they discharged me too quickly. One night wasn't eno...

- لموافقة المست...

- لموافقة المستنيرة*: سيتم الحصول على موافقة مستنيرة من جميع المشاركين قبل بدء البحث. - *السرية*: سي...

تعزيز الصورة ال...

تعزيز الصورة الإيجابية للمملكة العربية السعودية بوصفها نموذجًا عالميًا في ترسيخ القيم الإنسانية ونشر...

وصف الرئيس الأم...

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها "مأساوية"، متعه...

Mears (2014) A ...

Mears (2014) A system of justice that could both punish and rehabilitate juvenile criminals was the ...