Lakhasly

ف مزرعة من مزارع الياث ف الرج ولد عال الجتماع الوير، من حوطة بن تيم وعملوا ف مزارع الرج ف الشريعة، ف الزرعة يسكنون وف الزرعة يعملون، لي شاربي ساكني يسون بلمان ول يسون با قد مر من ضنك أو أن يعيشوا ف مزرعة وبراتب مزي آك ذكر الوير عن تلك الفتة قائل:) هذا ما عشناه ف تلك الفتة الزمنية الت قدر أن نعيشها ، عشت ف أسرة متحابة يقودها الد ، وعلى الرغم من عمل الد والب ف الزارع لكنهم ل يشغلوا أبنائهم بلعمل معهم، ولذا فقد سجلون ف الدرسة البتدائية ف الياث، وترج الخ ممد من الدرسة و أقيم لم احتفال كبي ً البتدائية ف الياث، وكان عدد الريي ف ذلك العام من الدرسة ستة طلب نظر الوالدين لدفع أبنائهم للتعليم وعدم إشغالم معهم ف أعمال الزراعة والزرعة، ومن الدل ليعملوا معهم ف تلك الز ارع، وامتدت ً أ ف استقطاب بعض أبناء ومعارف من الوطة ولذا بعد أن ترج الخ ممد من البتدائية ف الياث اضطر إل السيح واشتغل الوالد مزارعا ف القصور اللكية ً أن يذهب للسيح للدراسة ف التوسطة، ومن ث انتقلت السرة إل وبعد أن انيت الثانية ف الرج بعد أن بع الد و الب مز ر البتدائية ذهبنا إل التسجيل ف مدرسة السيح الول البتدائية الت أطلق عليها فيما بعد ثامة ابن أثل -رضي ساتذة الكرام الذين أثروكثيا على ً درس العال الوير ف هذه الدرسة البتدائية وكان هناك ثلثة من ال وكان هناك أستاذ أردن اسه نزك وكان له صوت رخيم ف القراءة وكان ً ف دفعه إل القراءة. تدث العال الوير عن أثر إياب ف شخصيته العلمية لدرسته البتدائية قائل:) كانت هناك مكتبة صغي ة ف البيت الطين للمدرسة و كان الدرس يخذن إل تلك الكتبة، منا أن نقرأ ونلخص وأن نتسابق ف القراءة، وعلى تقديها ف الذاعة الدرسية، وكتابتها ف الصحف الائطية البدائية الت وجدت ف ذلك الوقت، وقد نفذن بعض التمثيليات البسيطة، قليل كأنه السرح، ً أثركثيا وقدمنا ف هذه التمثيلية عرضا وبقي عالقا يشري من القصف، ولكن كان فيه شيء من اليثار والبة فكنا نرج ف الفسحة ونتقاسم ما أحضر نه من و فيها الماعية، و فيها إيثار( . وتدث الوير عن أثر دراسته ف معهد دين ف العاصمة الريض على شخصيته العلمية ، قائل : )بعد وبعد أن أنيت السنة الول ف التوسطة ف الرج انتقلنا إل الريض وذهبت للتسجيل ف معهد الريض العلمي ومعي شهادة أول متوسط، ونظام التسجيل ف العهد إذا كان معك أول متوسط يسجلونك ف أول معهد، وعندما اطلع الذي يسجل على كشف الدرجات قال أنت متفوق ف العلوم و الريضيات ف التوسطة فلماذا سر بذلك و سجل اسي مباشرة ودخلت ف العهد حيث أن تلقيت العلم على يدي علماء أفاضل -رحهم ا من انتقل منهم إل الدار الخرة وعاف ا الحياء منهم، - ف السنة الول ف العهد كان من درسنا الشيخ الفاضل معال الشيخ حود الفايز و لكن أثناء تدريسه لنا ف أول معهد زار لقيتكلمة سر با رئيس الوزراء والوفد الرافق معه من كلمة بناسبة زير ة رئيس الوزراء والوفد الرافق معه فأ وكان هذا من بب التشجيع

• وانطلقت مسية النشاط ف العهد بعد ذلك سواء ف ندي ً الميل الذي تلقيناه ف العهد - العهد الذي يقام ف ليال المعة، 12 وحظينا بلتشجيع والتأييد من قبل الساتذة الكرام ، مموعة من الزملء الكرام معنا ف هذه النشطة الكل يثري تربته سواء من الساتذة الذين يوجهون أو من لن التشجيع عودن على الرأة ف الطابة، والتعلم من بعض ؛ وبقيت وكانت الدراسة فيه خس سنوات تبدأ من الرحلة الول متوسط إل خامس ثنوي(. طالب ف كلية اللغة العربية وهناك كليتان أمامنا كلية الشريعة، ونعمل معهم ف النشطة، والدراسة التعمقة، كانت ا إل الرحلة الت صارت عليها بعد أن تول أمرها ً نقلةكبية جدا ف كلية اللغة العربية من الفتة الت كانت سابق ً اذا العال الوير خريج معهد شرعي وخريج كلية اللغة العربية، مصر ليدرس هناك ولكن ضمن اهتماماته، 13 وبعد أشهر من ف معهد الريض العلمي كلف بلعمل ف مكتب العلقات العامة والعلم مسؤول يصلح ليكون معيدا ، وجد ت إدارة الامعة أن الوير ف قسم الجتماع ومهارته وفكره الجتماعي ف ف تطوير قسم علم الجتماع وخدمة التمع . و من اجل هذا ت ابتعاث الوير إل أمريكا مع بعض من خريي كلية اللغة العربية وف تصصات متلفة حفر ف الصخر وج د واجتهد ودرس اللغة لدراسة علم الجتماع بل خلفية ف العلم وبل لغة إنليزية، ولكنه فصل ف فيلديلفيا بنسلفيان، وفصل ف نورمن أوكلها وثلث ف أنربر ميشقان، ث درس الاجستي ف أندين جامعة ولية أندين، وقال عنه الشرف عليه ف الاجستي ف توصيته :)هذا الطالب جاء ليتعلم منا فتعلمنا منه( يذكر العال الوير عن فتة البتعاث ، قائل: ) درست ف جامعة عن الدكتور أنه بوالديه برا ، ً ف مالت :ً ثقافته الواسعة الشاملة،

نشأته وانعكاسها على رؤيته الجتماعية
ف مزرعة من مزارع الياث ف الرج ولد عال الجتماع الوير، أبواه وأجداده -عليهم رحة ا- جاءوا
من حوطة بن تيم وعملوا ف مزارع الرج ف الشريعة، والبية، والرفيعة، والنيصف وغيها من الزارع، وكانوا
يتنقلون من مزرعة إل مزرعة حسب العرض والطلب؛ ف الزرعة يسكنون وف الزرعة يعملون، والذين يقدر لم
لي شاربي ساكني يسون بلمان ول يسون با قد مر من ضنك أو أن يعيشوا ف مزرعة وبراتب مزي آك
جوع.
ذكر الوير عن تلك الفتة قائل:) هذا ما عشناه ف تلك الفتة الزمنية الت قدر أن نعيشها ، فقد
عشت ف أسرة متحابة يقودها الد ، وال ب ، وتوطهم الدة أم أب، والم شيماء -رحة ا عليهم - بعنايتهم
ورعايتهم، وعلى الرغم من عمل الد والب ف الزارع لكنهم ل يشغلوا أبنائهم بلعمل معهم، بل دفعوا ببنائهم
إل العلم والتعلم والدراسة، ولذا فقد سجلون ف الدرسة البتدائية ف الياث، وترج الخ ممد من الدرسة
تقريبا، و أقيم لم احتفال كبي ً البتدائية ف الياث، وكان عدد الريي ف ذلك العام من الدرسة ستة طلب
شهده أمي البلدة والهال، وكان ثلثة من الطلب التخرجي هم من أبناء ال مراء لتلك البلدة، وهذا يعن بعد
نظر الوالدين لدفع أبنائهم للتعليم وعدم إشغالم معهم ف أعمال الزراعة والزرعة، و ساهم وجودهم ف تلك الزارع
يضا ، ومن الريق، ومن الدل ليعملوا معهم ف تلك الز ارع، وامتدت ً أ ف استقطاب بعض أبناء ومعارف من الوطة
يضا معرفتهم إل بعض القرى مثل السلمية، واليمامة، إضافة إل الدل الت كانت هي حاضرة الرج قبل أن تخذ ً أ
هذه الكانة الكبية، بعدما أ نشئ فيها الصانع الربية والقاعدة العسكرية وقصر اللك عبدالعزيز الذي تبناه الشيخ
ً وعنيزة بلصوص ليسكنوا بلسيح ويعمروا
-ً من أهال القصيم عموما
عبدا بن سليمان وأتى بجموعة -أيضا
10
تلك النطقة وتكون السيح هي حاضرة الرج؛ ولذا بعد أن ترج الخ ممد من البتدائية ف الياث اضطر إل
السيح واشتغل الوالد مزارعا ف القصور اللكية ً أن يذهب للسيح للدراسة ف التوسطة، ومن ث انتقلت السرة إل
ً ف السيح، وبعد أن انيت الثانية ف الرج بعد أن بع الد و الب مز ر
عة صغية لم ف الرج، وعمرو ا بيتا
البتدائية ذهبنا إل التسجيل ف مدرسة السيح الول البتدائية الت أطلق عليها فيما بعد ثامة ابن أثل -رضي
ا عنه(.
ساتذة الكرام الذين أثروكثيا على ً درس العال الوير ف هذه الدرسة البتدائية وكان هناك ثلثة من ال
مسيته كان هناك أستاذ اسه سال عجرم غامدي أو زهران؛ كان يدرس مادة القرآن الكري وكان له بصمة وأثر
ف التدريس والتشجيع والعناية والهتمام؛ وكان هناك أستاذ أردن اسه نزك وكان له صوت رخيم ف القراءة وكان
ول أن يكون موثر وشجيا؛ أما الثالث يدعى سيد حامد ً يشجع هذا الطفل على مهارة قراءة القرآن بصوت يا
ً ف دفعه إل القراءة.
شوبي فلسطين الصل وهذا الدرس له أثركبي جدا
تدث العال الوير عن أثر إياب ف شخصيته العلمية لدرسته البتدائية قائل:) كانت هناك مكتبة
صغي ة ف البيت الطين للمدرسة و كان الدرس يخذن إل تلك الكتبة، ويعطينا من الكتب الت فيها، ويطلب
منا أن نقرأ ونلخص وأن نتسابق ف القراءة، كانت تلك الكتبة توي قصص عبدالميد جودة السحار عن
وقصصا كثية تناسب هذه الرحلة؛ وكان يشجعنا على القراءة وعلى ً القصص النبوي، وقصص الكتبة الضراء،
النشاط وعلى تثيل هذه القصص، وعلى تقديها ف الذاعة الدرسية، وكتابتها ف الصحف الائطية البدائية الت
وجدت ف ذلك الوقت،
كبي ف صقل بعض الواهب الت يكن أن تكون لدى هذا الطفل ولدى وكان لا أثر
زملئه؛ وقد نفذن بعض التمثيليات البسيطة، حيث يوضع ف ساحة البيت بساط يلس عليه الطلب ومرتفع
قليل كأنه السرح، وقمنا بداء التمثيلية عن الليفة الراشد أب بكر -رضي ا تعال عنه،- وكان ل دور ما
يسمى بلبطولة، و كنت اقوم بدور أبو بكر -رضي ا عنه و أرضاه،- وزميل كان يقوم بدور بلل بن ربح -
11
ً
ً أثركثيا
ً جيل
رضي ا تعال عنه- وزميل آخر كان يقوم بدور أمية بن خلف؛ وقدمنا ف هذه التمثيلية عرضا
ً ف أذهاننا؛ وكان من الطرائف أن بعض الطلب يت ببعض الفسح من البيت والبعض
على زملئنا، وبقي عالقا
يشري من القصف، ولكن كان فيه شيء من اليثار والبة فكنا نرج ف الفسحة ونتقاسم ما أحضر نه من
البيت أو اشت نه ونتشارك ف هذا المر؛ ما قرب وأكد الروح تلك فيها التعاون، و فيها الماعية، و فيها إيثار( .
طالب ف معهد الريض العلمي
وتدث الوير عن أثر دراسته ف معهد دين ف العاصمة الريض على شخصيته العلمية ، قائل : )بعد
أن أنيت الرحلة البتدائية ف مدرسة السيح الول بلرج درست ف متوسطة السيح الول بلرج السنة الول
وبعد أن أنيت السنة الول ف التوسطة ف الرج انتقلنا إل الريض وذهبت للتسجيل ف معهد الريض العلمي
ومعي شهادة أول متوسط، ونظام التسجيل ف العهد إذا كان معك أول متوسط يسجلونك ف أول معهد،
وعندما اطلع الذي يسجل على كشف الدرجات قال أنت متفوق ف العلوم و الريضيات ف التوسطة فلماذا
أتيت إل العهد؟ قلت لتقوى ف العلوم الدينية والعربية، سر بذلك و سجل اسي مباشرة ودخلت ف العهد
وكان فيه خي كثي؛ حيث أن تلقيت العلم على يدي علماء أفاضل -رحهم ا من انتقل منهم إل الدار الخرة
وعاف ا الحياء منهم،- ف السنة الول ف العهد كان من درسنا الشيخ الفاضل معال الشيخ حود الفايز
رحه ا الذي ل معه قصص لنه درسن ف أول معهد وف ثلثة كلية، و لكن أثناء تدريسه لنا ف أول معهد زار
العهد رئيس وزراء اندونيسيا ومن ضمن زيرته للمعهد زار فصلنا وطلب من مدير العهد ثقة وتوسا أن ألقى
لقيتكلمة سر با رئيس الوزراء والوفد الرافق معه من كلمة بناسبة زير ة رئيس الوزراء والوفد الرافق معه فأ
الندنوسيي و من السعوديي؛ ومن الغد ندان مدير العهد وشكرن وشجعن، وكان هذا من بب التشجيع
جزاهم ا خيا،- وانطلقت مسية النشاط ف العهد بعد ذلك سواء ف ندي ً الميل الذي تلقيناه ف العهد -
العهد الذي يقام ف ليال المعة، أو النشاط ف الصحافة الائطية، أو ف الذاعة الت تبث عب اليكروفون ف
12
الفسح، واستمر هذا النشاط طيلة دراستنا ف العهد ، وحظينا بلتشجيع والتأييد من قبل الساتذة الكرام ، واشتك
مموعة من الزملء الكرام معنا ف هذه النشطة الكل يثري تربته سواء من الساتذة الذين يوجهون أو من
وأصبح هناك قيمةكبية جدا لصقل الواهب؛ لن التشجيع عودن على الرأة ف الطابة، ً الزملء الذين يشاركون،
والرأة ف الكلم، والقدرة على الكتابة، والناقشة، والاورة، وقبول الرأي الخر، والتعلم من بعض ؛ وبقيت
جدا ف وف زملئي وبقيت تلك العلقة الوثيقة الوشيجة الت ربطت أبناء العهد ً بصمات هذه الرحلة قوية
وزملء الدراسة ف تلك الرحلة قوية ومتينة ول المد، وكانت الدراسة فيه خس سنوات تبدأ من الرحلة الول
متوسط إل خامس ثنوي(.
طالب ف كلية اللغة العربية
وعن النشاط و التميز العلمي والثقاف ف كلية اللغة العربية تدث الوير عن تلك الفتة الرائعة ف حياته
، قائل :) يتخرج الطالب بعد الامسة ف الرحلة الثانوية، وهناك كليتان أمامنا كلية الشريعة، وكلية اللغة العربية؛
وكان للهتمام بلداب واللغة والشعر أثر ف أن أتوجه إل كلية اللغة العربية، وكان مموعة من الصدقاء والزملء
ً من ً الذين كنا نتعايش معهم، ونعمل معهم ف النشطة،
وف الي أيضا اتهوا هذا التاه فحوال %70 تقريبا
ً
خريي معهد الريض ف ذلك العام والعام الذي قبله والذي بعده اتهوا إل كلية اللغة العربية، ، لنا تتمكثيا
بلتطبيق، والبحوث، والدراسة التعمقة، واستقطبت لذلك أفضل الساتذة ووضعوا برامج مشجعة وجيدة ، كانت
ا إل الرحلة الت صارت عليها بعد أن تول أمرها ً نقلةكبية جدا ف كلية اللغة العربية من الفتة الت كانت سابق ً
مموعه من الساتذة الفضلء(.
اذا العال الوير خريج معهد شرعي وخريج كلية اللغة العربية، وليس التخصص ف علم الجتماع من
مصر ليدرس هناك ولكن ضمن اهتماماته، بل كانت رغبته أن يتخصص ف الدب والنقد، وأرسل أوراقه إل
ً
عندما تولت الرئسة العامة للكليات والعاهد العلمية إل جامعة المام ممد بن سعود السلمية ، وكان مدرسا
13
ً عن الكتب، وبعد أشهر من
ف معهد الريض العلمي كلف بلعمل ف مكتب العلقات العامة والعلم مسؤول
يصلح ليكون معيدا ، لستثمار قدراته ً العمل ف الكتب، وجد ت إدارة الامعة أن الوير ف قسم الجتماع
ومهارته وفكره الجتماعي ف ف تطوير قسم علم الجتماع وخدمة التمع .
البتعاث لمريكا
و من اجل هذا ت ابتعاث الوير إل أمريكا مع بعض من خريي كلية اللغة العربية وف تصصات متلفة
حفر ف الصخر وج د واجتهد ودرس اللغة لدراسة علم الجتماع بل خلفية ف العلم وبل لغة إنليزية، ولكنه
النليزية ف ثلثة فصول كل فصل ف ولية، فصل ف فيلديلفيا بنسلفيان، وفصل ف نورمن أوكلها وثلث ف
أنربر ميشقان، ث درس الاجستي ف أندين جامعة ولية أندين، وقال عنه الشرف عليه ف الاجستي ف توصيته
:)هذا الطالب جاء ليتعلم منا فتعلمنا منه( يذكر العال الوير عن فتة البتعاث ، قائل: ) درست ف جامعة
فلوريدا وهي من الامعات الرموقة ف أمريكا، وترجت ف أقصر مدة وبشراف من كبار الساتذة ف الامعة(
ويكمن سر ذلك التفوق ف العوامل الت عرفناها منه ومن طلبه وزملئه بطريق مباشر وغي مباشر ، وهي :
:ً توفيق من رب العباد.
• أول
:ً رضى الوالدين فكما عرف
• ثنيا
عن الدكتور أنه بوالديه برا ، رحم ا الميع. ً ي
ً ومعاملة.
:ً طبيعة فيه فهو اجتماعي بطبعه وابتسامة وسلوكا
• ثلثا
ً ف مالت
:ً ثقافته الواسعة الشاملة، وهو قارئ نم من صغره كان يذهب للمكتبة ويقرأ كثيا
• رابعا
متعددة ف الفكر والدب والشريعة واللغة والتاريخ والضارات والعارف.
:ً جدته وحرصه رغم ما يتميز به من مرح وعلقات اجتماعية ولكنه جاد ف البحث والدراسة
• خامسا
والقراءة والتعلم.