Online English Summarizer tool, free and accurate!
وبدأت أحداث هذه المذبحة عندما صعدت "إسرائيل" من عملياتها العسكرية ضد القرى الفلسطينية الأمامية بعد توقيع اتفاقية الهدنة مع الدول العربية في محاولة لفرض الصلح على هذه الدول وبناء جدار رعب على طول خط الهدنة وتفريغ القرى الأمامية الفلسطينية من السكان. وفي الرابع عشر من أكتوبر عام 1953 وتحديدًا الساعة السابعة والنصف مساء، حيث قامت الوحدة 101 للعمليات الخاصة بقيادة شارون والوحدة 890 للمظليين قوامها ستمائة بحصار القرية، وعزلها عن باقي القرى المجاورة، ثم بدأت بقصف القرية بشكل مركز بمدافع الهاون. ما أجبر السكان على البقاء داخل بيوتهم، ثم بعد ذلك أخذت الوحدة تتنقل من بيت إلى آخر في شكل عملية حربية داخل منطقة مدنية، تم فيها إلقاء القنابل داخل البيوت، وإطلاق النار عشوائياً عبر الأبواب والنوافذ المفتوحة، وإطلاق النار على كل من يحاول الفرار. كما تم نسف المنازل فوق رؤوس سكانها، وقُدر عدد البيوت التي نسفت في هذه العملية 56 منزلاً، بالإضافة إلى مسجد ومدرستين وخزان مياه. وكان أول شهداء القرية مصطفى محمد حسان، فيما أبيدت أسر كاملة منها أسرة عبد المنعم قادوس البالغ عدد أفرادها 12 فرداً. وكانت مذبحة قبية إحدى المذابح التي خلفت أصداءً واسعةً وآثارًا وردودَ فعل مختلفة على الساحتين المحلية والعربية. ووفق ما سرد أهالي القرية وشهود عيان فقد تعرضت قبية مساء يوم 14 تشرين الأول/ اكتوبر لعدوان إسرائيلي وحشي نفذته وحدات من الجيش النظامي وفق خطة معدة مسبقاً واستخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة. وكان من أشد مشاهد المجزرة إيلاماً مشهد امرأة من أهل القرية وهي تجلس فوق كومة من الأنقاض وترسل نظرة تائهة إلى السماء، وقد برزت من تحت الأنقاض يد وأرجل صغيرة من أشلاء أولادها الستة، وكان جثمان زوجها ممزقا من كثرة الطلقات النارية التي أطلقت عليه وملقى على الطريق المواجه لها. وجاءت المذبحة ردًا على عملية تسلل تمت في 12 أكتوبر 1953 من الأردن إلى مستوطنة يهودية، وقام المتسللون وقتها بإلقاء قنبلة داخل المستوطنة وقتل فيها يهوديان وأصيب ثالث، وتمكن المتسللون من العودة بسلام إلى الأردن. وصدر في 13 أكتوبر قرر دافيد بن غوريون مع حكومته (التي لم تضم في حينه وزير الخارجية موشيه شاريت) القيام بعملية انتقامية قاسية ضد قرية قبية، وتم تمرير القرار بشكل مباشر إلى قسم العمليات والتنفيذ، وصدر الأمر إلى قيادة المنطقة العسكرية الوسطى التي أصدرت أوامر إلى الوحدة رقم 101 بقيادة الميجور اريئيل شارون وكتيبة المظليين رقم 890. ونص الأمر على: "تنفيذ هدم وإلحاق ضربات قصوى بالأرواح بهدف تهريب سكان القرية من بيوتهم". وفي اليوم التالي قرر رئيس حكومة الاحتلال ديفيد بن غوريون، وحكومته الرد بملية انتقامية قاسية ضد قرية قبية التي مر من خلالها المتسللون، ونص قرار المذبحة على "تنفيذ هدم وإلحاق ضربات قوية لسكانها بهدف تهجيرهم. وقبية قرية فلسطينية تقع على بعد 11 كيلومترا إلى الشمال الشرقي لمدينة اللد وإلى الغرب من مدينة رام الله، 635 نسمة إضافة إلى حوالي أربعة الاف مهجر من مدن وقرى أخرى، وكانت تتبع قضاء الرملة قبيل النكبة، والأن تتبع قضاء رام الله. وبدأت أحداث هذه المذبحة عندما صعدت "إسرائيل" من عملياتها العسكرية ضد القرى الفلسطينية الأمامية بعد توقيع اتفاقية الهدنة مع الدول العربية في محاولة لفرض الصلح على هذه الدول وبناء جدار رعب على طول خط الهدنة وتفريغ القرى الأمامية الفلسطينية من السكان. وفي الرابع عشر من أكتوبر عام 1953 وتحديدًا الساعة السابعة والنصف مساء، حيث قامت الوحدة 101 للعمليات الخاصة بقيادة شارون والوحدة 890 للمظليين قوامها ستمائة بحصار القرية، وعزلها عن باقي القرى المجاورة، ثم بدأت بقصف القرية بشكل مركز بمدافع الهاون. ما أجبر السكان على البقاء داخل بيوتهم، ثم بعد ذلك أخذت الوحدة تتنقل من بيت إلى آخر في شكل عملية حربية داخل منطقة مدنية، تم فيها إلقاء القنابل داخل البيوت، وإطلاق النار عشوائياً عبر الأبواب والنوافذ المفتوحة، وإطلاق النار على كل من يحاول الفرار. كما تم نسف المنازل فوق رؤوس سكانها، وقُدر عدد البيوت التي نسفت في هذه العملية 56 منزلاً، بالإضافة إلى مسجد ومدرستين وخزان مياه. وكان أول شهداء القرية مصطفى محمد حسان، فيما أبيدت أسر كاملة منها أسرة عبد المنعم قادوس البالغ عدد أفرادها 12 فرداً. وكانت مذبحة قبية إحدى المذابح التي خلفت أصداءً واسعةً وآثارًا وردودَ فعل مختلفة على الساحتين المحلية والعربية. ووفق ما سرد أهالي القرية وشهود عيان فقد تعرضت قبية مساء يوم 14 تشرين الأول/ اكتوبر لعدوان إسرائيلي وحشي نفذته وحدات من الجيش النظامي وفق خطة معدة مسبقاً واستخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة. وكان من أشد مشاهد المجزرة إيلاماً مشهد امرأة من أهل القرية وهي تجلس فوق كومة من الأنقاض وترسل نظرة تائهة إلى السماء، وقد برزت من تحت الأنقاض يد وأرجل صغيرة من أشلاء أولادها الستة، وكان جثمان زوجها ممزقا من كثرة الطلقات النارية التي أطلقت عليه وملقى على الطريق المواجه لها. وجاءت المذبحة ردًا على عملية تسلل تمت في 12 أكتوبر 1953 من الأردن إلى مستوطنة يهودية، وقام المتسللون وقتها بإلقاء قنبلة داخل المستوطنة وقتل فيها يهوديان وأصيب ثالث، وتمكن المتسللون من العودة بسلام إلى الأردن. وصدر في 13 أكتوبر قرر دافيد بن غوريون مع حكومته (التي لم تضم في حينه وزير الخارجية موشيه شاريت) القيام بعملية انتقامية قاسية ضد قرية قبية، وتم تمرير القرار بشكل مباشر إلى قسم العمليات والتنفيذ، وصدر الأمر إلى قيادة المنطقة العسكرية الوسطى التي أصدرت أوامر إلى الوحدة رقم 101 بقيادة الميجور اريئيل شارون وكتيبة المظليين رقم 890. ونص الأمر على: "تنفيذ هدم وإلحاق ضربات قصوى بالأرواح بهدف تهريب سكان القرية من بيوتهم". وفي اليوم التالي قرر رئيس حكومة الاحتلال ديفيد بن غوريون، وحكومته الرد بملية انتقامية قاسية ضد قرية قبية التي مر من خلالها المتسللون، ونص قرار المذبحة على "تنفيذ هدم وإلحاق ضربات قوية لسكانها بهدف تهجيرهم. وقبية قرية فلسطينية تقع على بعد 11 كيلومترا إلى الشمال الشرقي لمدينة اللد وإلى الغرب من مدينة رام الله، 635 نسمة إضافة إلى حوالي أربعة الاف مهجر من مدن وقرى أخرى، وكانت تتبع قضاء الرملة قبيل النكبة، والأن تتبع قضاء رام الله.
وبدأت أحداث هذه المذبحة عندما صعدت "إسرائيل" من عملياتها العسكرية ضد القرى الفلسطينية الأمامية بعد توقيع اتفاقية الهدنة مع الدول العربية في محاولة لفرض الصلح على هذه الدول وبناء جدار رعب على طول خط الهدنة وتفريغ القرى الأمامية الفلسطينية من السكان.
وفي الرابع عشر من أكتوبر عام 1953 وتحديدًا الساعة السابعة والنصف مساء، حيث قامت الوحدة 101 للعمليات الخاصة بقيادة شارون والوحدة 890 للمظليين قوامها ستمائة بحصار القرية، وعزلها عن باقي القرى المجاورة، ثم بدأت بقصف القرية بشكل مركز بمدافع الهاون.
واستمر القصف حتى الرابعة من صباح اليوم التالي، ما أجبر السكان على البقاء داخل بيوتهم، ثم بعد ذلك أخذت الوحدة تتنقل من بيت إلى آخر في شكل عملية حربية داخل منطقة مدنية، تم فيها إلقاء القنابل داخل البيوت، وإطلاق النار عشوائياً عبر الأبواب والنوافذ المفتوحة، وإطلاق النار على كل من يحاول الفرار.
كما تم نسف المنازل فوق رؤوس سكانها، وقُدر عدد البيوت التي نسفت في هذه العملية 56 منزلاً، بالإضافة إلى مسجد ومدرستين وخزان مياه.
وكان أول شهداء القرية مصطفى محمد حسان، فيما أبيدت أسر كاملة منها أسرة عبد المنعم قادوس البالغ عدد أفرادها 12 فرداً.
وكانت مذبحة قبية إحدى المذابح التي خلفت أصداءً واسعةً وآثارًا وردودَ فعل مختلفة على الساحتين المحلية والعربية.
ووفق ما سرد أهالي القرية وشهود عيان فقد تعرضت قبية مساء يوم 14 تشرين الأول/ اكتوبر لعدوان إسرائيلي وحشي نفذته وحدات من الجيش النظامي وفق خطة معدة مسبقاً واستخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة.
وكان من أشد مشاهد المجزرة إيلاماً مشهد امرأة من أهل القرية وهي تجلس فوق كومة من الأنقاض وترسل نظرة تائهة إلى السماء، وقد برزت من تحت الأنقاض يد وأرجل صغيرة من أشلاء أولادها الستة، وكان جثمان زوجها ممزقا من كثرة الطلقات النارية التي أطلقت عليه وملقى على الطريق المواجه لها.
وجاءت المذبحة ردًا على عملية تسلل تمت في 12 أكتوبر 1953 من الأردن إلى مستوطنة يهودية، وقام المتسللون وقتها بإلقاء قنبلة داخل المستوطنة وقتل فيها يهوديان وأصيب ثالث، وتمكن المتسللون من العودة بسلام إلى الأردن.
وصدر في 13 أكتوبر قرر دافيد بن غوريون مع حكومته (التي لم تضم في حينه وزير الخارجية موشيه شاريت) القيام بعملية انتقامية قاسية ضد قرية قبية، وتم تمرير القرار بشكل مباشر إلى قسم العمليات والتنفيذ، وصدر الأمر إلى قيادة المنطقة العسكرية الوسطى التي أصدرت أوامر إلى الوحدة رقم 101 بقيادة الميجور اريئيل شارون وكتيبة المظليين رقم 890.
ونص الأمر على: "تنفيذ هدم وإلحاق ضربات قصوى بالأرواح بهدف تهريب سكان القرية من بيوتهم".
وفي اليوم التالي قرر رئيس حكومة الاحتلال ديفيد بن غوريون، وحكومته الرد بملية انتقامية قاسية ضد قرية قبية التي مر من خلالها المتسللون، ونص قرار المذبحة على "تنفيذ هدم وإلحاق ضربات قوية لسكانها بهدف تهجيرهم.
وقبية قرية فلسطينية تقع على بعد 11 كيلومترا إلى الشمال الشرقي لمدينة اللد وإلى الغرب من مدينة رام الله، كان عدد سكانها 1,635 نسمة إضافة إلى حوالي أربعة الاف مهجر من مدن وقرى أخرى، وكانت تتبع قضاء الرملة قبيل النكبة، والأن تتبع قضاء رام الله.وبدأت أحداث هذه المذبحة عندما صعدت "إسرائيل" من عملياتها العسكرية ضد القرى الفلسطينية الأمامية بعد توقيع اتفاقية الهدنة مع الدول العربية في محاولة لفرض الصلح على هذه الدول وبناء جدار رعب على طول خط الهدنة وتفريغ القرى الأمامية الفلسطينية من السكان.
وفي الرابع عشر من أكتوبر عام 1953 وتحديدًا الساعة السابعة والنصف مساء، حيث قامت الوحدة 101 للعمليات الخاصة بقيادة شارون والوحدة 890 للمظليين قوامها ستمائة بحصار القرية، وعزلها عن باقي القرى المجاورة، ثم بدأت بقصف القرية بشكل مركز بمدافع الهاون.
واستمر القصف حتى الرابعة من صباح اليوم التالي، ما أجبر السكان على البقاء داخل بيوتهم، ثم بعد ذلك أخذت الوحدة تتنقل من بيت إلى آخر في شكل عملية حربية داخل منطقة مدنية، تم فيها إلقاء القنابل داخل البيوت، وإطلاق النار عشوائياً عبر الأبواب والنوافذ المفتوحة، وإطلاق النار على كل من يحاول الفرار.
كما تم نسف المنازل فوق رؤوس سكانها، وقُدر عدد البيوت التي نسفت في هذه العملية 56 منزلاً، بالإضافة إلى مسجد ومدرستين وخزان مياه.
وكان أول شهداء القرية مصطفى محمد حسان، فيما أبيدت أسر كاملة منها أسرة عبد المنعم قادوس البالغ عدد أفرادها 12 فرداً.
وكانت مذبحة قبية إحدى المذابح التي خلفت أصداءً واسعةً وآثارًا وردودَ فعل مختلفة على الساحتين المحلية والعربية.
ووفق ما سرد أهالي القرية وشهود عيان فقد تعرضت قبية مساء يوم 14 تشرين الأول/ اكتوبر لعدوان إسرائيلي وحشي نفذته وحدات من الجيش النظامي وفق خطة معدة مسبقاً واستخدمت فيها مختلف أنواع الأسلحة.
وكان من أشد مشاهد المجزرة إيلاماً مشهد امرأة من أهل القرية وهي تجلس فوق كومة من الأنقاض وترسل نظرة تائهة إلى السماء، وقد برزت من تحت الأنقاض يد وأرجل صغيرة من أشلاء أولادها الستة، وكان جثمان زوجها ممزقا من كثرة الطلقات النارية التي أطلقت عليه وملقى على الطريق المواجه لها.
وجاءت المذبحة ردًا على عملية تسلل تمت في 12 أكتوبر 1953 من الأردن إلى مستوطنة يهودية، وقام المتسللون وقتها بإلقاء قنبلة داخل المستوطنة وقتل فيها يهوديان وأصيب ثالث، وتمكن المتسللون من العودة بسلام إلى الأردن.
وصدر في 13 أكتوبر قرر دافيد بن غوريون مع حكومته (التي لم تضم في حينه وزير الخارجية موشيه شاريت) القيام بعملية انتقامية قاسية ضد قرية قبية، وتم تمرير القرار بشكل مباشر إلى قسم العمليات والتنفيذ، وصدر الأمر إلى قيادة المنطقة العسكرية الوسطى التي أصدرت أوامر إلى الوحدة رقم 101 بقيادة الميجور اريئيل شارون وكتيبة المظليين رقم 890.
ونص الأمر على: "تنفيذ هدم وإلحاق ضربات قصوى بالأرواح بهدف تهريب سكان القرية من بيوتهم".
وفي اليوم التالي قرر رئيس حكومة الاحتلال ديفيد بن غوريون، وحكومته الرد بملية انتقامية قاسية ضد قرية قبية التي مر من خلالها المتسللون، ونص قرار المذبحة على "تنفيذ هدم وإلحاق ضربات قوية لسكانها بهدف تهجيرهم.
وقبية قرية فلسطينية تقع على بعد 11 كيلومترا إلى الشمال الشرقي لمدينة اللد وإلى الغرب من مدينة رام الله، كان عدد سكانها 1,635 نسمة إضافة إلى حوالي أربعة الاف مهجر من مدن وقرى أخرى، وكانت تتبع قضاء الرملة قبيل النكبة، والأن تتبع قضاء رام الله.
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
المدة القانونية للعمل في الوظيفة العمومية في الجزائر هي مجموع ساعات العمل التي يحددها القانون والتي ...
Friendship To have a true, faithful friend is to seize the whole world. Friends are worthy of respec...
تطور انتاج النفط في العالم بين 1980 و 2022 ليمر من 3215 مليون طن الى 4407 مليون طن حسب المناطق يتفاو...
*Last week*, I *visited* my *family*. We *went* to the park and *saw* many beautiful flowers. ...
مبررات استخدام التدريس المصغر في برامج أعداد المعلم أكدت تقارير من نظامة الممتحدة للتربية والثقافة و...
2 أنواع الأقمار الصناعية يمكن تصنيف أنواع الأقمار الصناعية حسب الوظيفة والهدف من إطلاقها إلى: • أقما...
Definition of Society • society: A group of people who live in a defined geographic area, who intera...
الفكر الليب ا رلي الجديد ) النيوليب ا رلية( في منتصف السبعينيات أخذ الفكر الكينزي منحى معاكسا فبعد أ...
بعد الانتصار الكبير الذي أحرزه السلطان صلاح الدين الايوبي في معركة حطين الموقعه الفاصله في التاريخ ا...
المطلب الاول: تعريف الترقية وأهميتها من أهم المزايا الوظيفية التي يسعى إليها الموظف العام هي الترقية...
في قرية أفونليا الهادئة، حيث كانت السيدة ريتشيل ليند بمثابة العين الساهرة التي لا يغفل لها جفن، كانت...
يشمل الزي التقليدي للرجل عدة قطع:[٣] قميص طويل يسمى جلابية: في مناطق عديدة في مصر تم اعتماد قميص طوي...