Lakhasly

تبدأ قصة حياة إلسا بحياة ساحرة، وجميلة منذ كونها طفلة صغيرة، وذلك حين وهبت قوة سحرية، وهي التحكم في الثلوج، واستخدامها كما ترغب. فكانت إلسا، تتحكم في تشكيل الثلج، وتحويله إلى أي شكل تريد، وذلك كان أمر ممتع جداً، ومسلي. وكانت إلسا تلعب بالثلج مع أختها الصغيرة، فكانت تتسلي الفتيات الصغيرات، في وقت الفراغ. وفي أوقات أخري، كانت تغني أخت إلسا، أغنية جميلة، مثل “تريدين رجل جليد، أو أي شئ تريدين”، وهنا كانت تغني لأختها لتسليتها، وكأنها تريد أن تتزوج أمير. لم يكن الأمر مزعج في البداية حيث كانت إلسا تستطيع التحكم في القوة، لكن حدث أمر غير متوقع، وهو خروج الأمر عن السيطرة وعدم قدرة إلسا على التحكم في الطاقة. وفي وقت ما خرج ثلوج من أيدي إلسا، وكان الأمر مخيف جداً وذلك ما جعل والديها يقلقوا عليها، ويفكروا في حل المشكلة. وكانت إلسا في هذا الوقت صغيرة ولم تكن تدرك الأمور، فخاف والدها ووالدتها عليها، والبساها قفاز في أيديها الإثنين، وظلت إلسا ترتديهم دائماً. وكان ذلك القفاز هدية من مخلوقات سحرية، تربطها صداقة مع والد إلسا، وشرح لهم الأمر، كله، وحاولوا الوصول إلى حل لتلك المشكلة، لمساعدة الأميرة الصغيرة، كي لا تؤذي من القوة السحرية المميزة. وفي يوم من الأيام حدث أمر صعب جداً على الأختين، وهو سفر والديهم لأمر طارئ، وحزنت الفتاتين لذهاب الملك والملكة، لكن لم يتاح لديهم أمر آخر. ولم يتوقف الأمر هنا، بل أصبح أسوأ، بسبب هبوب عاصفة في البحر، أدت إلى غرق السفينة، وموت الملك والملكة، مما أحدث إنقلاب كبير في المملكة، بسبب موت الملك، والملكة، وعدم وجود شخص كبير يتحمل مسؤولية المملكة، مما أحدث الكثير من الفوضى. وحزنت إلسا وأختها آنا على موت الملك والملكة، وحينها قررت المملكة أن تكون إلسا هي الملكة لأنها الأخت الأكبر، وبدأت المملكة في التجهيز للتتويج، وجاء الناس من كل الممالك الأخرى، لمشاهدة الإحتفال، وتتويج الملكة. وبدأ الإحتفال، وكان كل شئ علي ما يرام، لكن فجأة فقدت الملكة إلسا ضبط أعصابها، وخرج أمر التحكم في الطاقة عن قدرتها، وغضبت وتركت الأمر كله، وخرجت من القصر وذهب في الغابة الثلجية. وذلك لأن الناس خافوا وزعروا، عندما قال الناس عنها ساحرة، وشريرة، كما أنها من الممكن أن تضر الشعب، بتلك القوة، لأنها فقدت التحكم في قواها، وذلك بسبب عدم وجود القفاز، لأن أختها أخذته منها عند المزاح معها، رغم أنها أخبرتها أنها لا يجب أن تزيل القفاز من يدها، لأنها قد تحدث أضرار ، ذهب كل من أختها وصديق لها يبحثون عن إلسا في كل مكان، وحينها تجمد قلب أخت إلسا، من الثلوج لأنها لا تستطيع تحمل انخفاض درجة الحرارة، وكمية الثلوج الكبيرة، التي كانت تغطي المملكة بالكامل. وذلك كان سبب ذهاب أخت إلسا إليها، لتنقذ المملكة كلها من الثلوج التي حلت على جميع أركان المملكة، في حين أن إلسا كانت سعيدة جداً لكونها في مملكة ثلجية جميلة، تشكلها كما تريد، وكانت لها صديق ثلجي، صنعته، وظل يتكلم معها ويمرح. لكن لم يكن الأمر بتلك السهولة، حيث كان أمراء المملكة الأخري، يطمعون بالعرش، وكان أحدهم يرغم في التخلص من الملكة، إلسا، لذلك رغب في التخلص منها، وإحداث فتن بينها وبين أختها، مما أدى إلي فرار إلسا للخارج. وحينها قام بالتمثيل على أخت إلسا الصغيرة، وأوهمها أنه يحبها، وصدقته الأخت الصغيرة، وغضبت على أختها، لأنها توجت ملكة، وذلك لأن الأمير الشرير كان يرغب في تولي عرش المملكة، والتخلص من إلسا، لأنها كانت تتولي أمر مملكتها، وكانت مدركة حقيقته. لكن فشلت جميع خططه، في الاستيلاء على المملكة، وعادت الأختان، وعاشا معاً سعداء مع بعضهم وعادت البهجة والسرور إلي المملكة، كما عاش أهلها بهناء وسعادة، لأنهم يملكون ملكة قوية، تحكم بالعدل بين شعبهم، وعملوا على إبقاء المملكة سعيدة، ومتماسكة.

تبدأ قصة حياة إلسا بحياة ساحرة، وجميلة منذ كونها طفلة صغيرة، وذلك حين وهبت قوة سحرية، وهي التحكم في الثلوج، واستخدامها كما ترغب.
فكانت إلسا، تتحكم في تشكيل الثلج، وتحويله إلى أي شكل تريد، وذلك كان أمر ممتع جداً، ومسلي.
وكانت إلسا تلعب بالثلج مع أختها الصغيرة، فكانت تتسلي الفتيات الصغيرات، في وقت الفراغ.وفي أوقات أخري، كانت تغني أخت إلسا، أغنية جميلة، مثل “تريدين رجل جليد، أو أي شئ تريدين”، وهنا كانت تغني لأختها لتسليتها، وكأنها تريد أن تتزوج أمير.
لم يكن الأمر مزعج في البداية حيث كانت إلسا تستطيع التحكم في القوة، لكن حدث أمر غير متوقع، وهو خروج الأمر عن السيطرة وعدم قدرة إلسا على التحكم في الطاقة.وفي وقت ما خرج ثلوج من أيدي إلسا، وكان الأمر مخيف جداً وذلك ما جعل والديها يقلقوا عليها، ويفكروا في حل المشكلة.
وكانت إلسا في هذا الوقت صغيرة ولم تكن تدرك الأمور، فخاف والدها ووالدتها عليها، والبساها قفاز في أيديها الإثنين، وظلت إلسا ترتديهم دائماً.وكان ذلك القفاز هدية من مخلوقات سحرية، تربطها صداقة مع والد إلسا، وشرح لهم الأمر، كله، وحاولوا الوصول إلى حل لتلك المشكلة، لمساعدة الأميرة الصغيرة، كي لا تؤذي من القوة السحرية المميزة.
وفي يوم من الأيام حدث أمر صعب جداً على الأختين، وهو سفر والديهم لأمر طارئ، وحزنت الفتاتين لذهاب الملك والملكة، لكن لم يتاح لديهم أمر آخر.
ولم يتوقف الأمر هنا، بل أصبح أسوأ، بسبب هبوب عاصفة في البحر، أدت إلى غرق السفينة، وموت الملك والملكة، مما أحدث إنقلاب كبير في المملكة، بسبب موت الملك، والملكة، وعدم وجود شخص كبير يتحمل مسؤولية المملكة، مما أحدث الكثير من الفوضى.
وحزنت إلسا وأختها آنا على موت الملك والملكة، وحينها قررت المملكة أن تكون إلسا هي الملكة لأنها الأخت الأكبر، وبدأت المملكة في التجهيز للتتويج، وجاء الناس من كل الممالك الأخرى، لمشاهدة الإحتفال، وتتويج الملكة.وبدأ الإحتفال، وكان كل شئ علي ما يرام، لكن فجأة فقدت الملكة إلسا ضبط أعصابها، وخرج أمر التحكم في الطاقة عن قدرتها، وغضبت وتركت الأمر كله، وخرجت من القصر وذهب في الغابة الثلجية.
وذلك لأن الناس خافوا وزعروا، عندما قال الناس عنها ساحرة، وشريرة، كما أنها من الممكن أن تضر الشعب، بتلك القوة، لأنها فقدت التحكم في قواها، وذلك بسبب عدم وجود القفاز، لأن أختها أخذته منها عند المزاح معها، رغم أنها أخبرتها أنها لا يجب أن تزيل القفاز من يدها، لأنها قد تحدث أضرار ،ذهب كل من أختها وصديق لها يبحثون عن إلسا في كل مكان، وحينها تجمد قلب أخت إلسا، من الثلوج لأنها لا تستطيع تحمل انخفاض درجة الحرارة، وكمية الثلوج الكبيرة، التي كانت تغطي المملكة بالكامل.
وذلك كان سبب ذهاب أخت إلسا إليها، لتنقذ المملكة كلها من الثلوج التي حلت على جميع أركان المملكة، في حين أن إلسا كانت سعيدة جداً لكونها في مملكة ثلجية جميلة، تشكلها كما تريد، وكانت لها صديق ثلجي، صنعته، وظل يتكلم معها ويمرح.لكن لم يكن الأمر بتلك السهولة، حيث كان أمراء المملكة الأخري، يطمعون بالعرش، وكان أحدهم يرغم في التخلص من الملكة، إلسا، لذلك رغب في التخلص منها، وإحداث فتن بينها وبين أختها، مما أدى إلي فرار إلسا للخارج.
وحينها قام بالتمثيل على أخت إلسا الصغيرة، وأوهمها أنه يحبها، وصدقته الأخت الصغيرة، وغضبت على أختها، لأنها توجت ملكة، وذلك لأن الأمير الشرير كان يرغب في تولي عرش المملكة، والتخلص من إلسا، لأنها كانت تتولي أمر مملكتها، وكانت مدركة حقيقته.
لكن فشلت جميع خططه، في الاستيلاء على المملكة، وعادت الأختان، وعاشا معاً سعداء مع بعضهم وعادت البهجة والسرور إلي المملكة، كما عاش أهلها بهناء وسعادة، لأنهم يملكون ملكة قوية، تحكم بالعدل بين شعبهم، وعملوا على إبقاء المملكة سعيدة، ومتماسكة.