Online English Summarizer tool, free and accurate!
لقد كانت التجاره في جذور التاريخيه قديمه قدما استقرار المجتمعات البشريه ونشوء الحضاره وهو استقرار اساسه مبدا الاعتماد المتبادل بين الافراد في المجتمع الواحد ثم بين الدول في العالم الواحد كما هو معروف حاليا في اطار نظام العلاقات الدوليه وهذا المبدا هو الذي فتح مجالا واسعا لاقامه مبدا التبادل الحر وكلى المبداان هم الذين تطورا عبر التاريخ تطورا جدليا وساهم في تطور التجاره الدوليه وتوسع نطاقها الجغرافي ومن ثم فالتجار الدوليه اذ هي احدى القواعد الصلبه وحجر الاساس في النظام الاقتصادي العالمي الجديد فهي تقوم على عمليه التبادل الحر للمنتجات وان هذه العمليه كانت لمده زمنيه عريقه في تاريخ الانسانيه تقوم على عمليه المقايضه التي كانت تحددها الحاجه الى المنتجات التي لا يستطيع الانسان في اقليم معين انتاجها وينتجها غيره في اقليم اخر وان هذه المقايضه نشات عندما انتج الانسان اكثر من حاجته لذلك يقايض الاخرين هذا الفائض من الانتاج مما يحتاجونهم مقابل اشياء ينتجها هؤلاء وهم بحاجه اليهم وفي هذا السيق قال المفكر الامريكي لما كانت الكفايات البشريه والمواد الطبيعيه موزعه على الارض في غير مساواه فقد ترى شعبا من الشعوب قادرا بفضل ما تطور لديه من استعدادات خاصه او بفضل قربه من المواد المطلوبه تراه قادرا على انتاج اشياء معينه لا يكلفه انتاجها ما يكلف جيرانه فينضي في صنع هذه الاشياء حتى يصنع منها اكثر من حاجته وعندئذ يقدم فائض انتاجه لجيرانه في مقابل ما ينتجونه وهم وهذا التبادل هو اصل التجاره وهذا يعني ان استقرار الانسان بعد ان تعلم الزراعه وتربيه الحيوانات وبدا في صنع الادوات التي يحتاجها لم يكن يدري بما كانت تجود به الطبيعه من خيرات الا ما كان ظاهرا وقد كان ذلك حسب قدراته على التكيف من المحيط وانتاج الغذائي في المنطقه التي كانت تبدو له انها تحتوي على كل ما يحتاج اليه لقيام الزراعه وغرس كل انواع الاشجار المثمره واستخراج المواد المعدنيه للصناعه وماذا صلاحيتها للاستقرار ثم ظهر فيما بعد ان منطقته هذه لم تتوفر على كل المواد التي يحتاجها للصناعه وارضها ليست صالحه للزراعات كل انواع الخضر والفواكه والحبوب والاشجار وذلك حسب نوع المناخ الذي يحيط بها مما دفعه الى مقايضه ما ينتجه فائضا عن حاجته من الخضر والفواكه ومختلف ثمار ومواد الصناعه مقابل الخضر والفواكه والثمار ومواد الصناعه التي لا ينتجها ووفقا لذلك يختص كل فرد او عائله او مجتمع كما في العصر الحديث في انتاج نوع معين من ادوات او مواد الصناعه او من المزروعات وقد كان ذلك منطلقا لظهور التخصص في العمل لذا الذي اصبح من بين السمات الاساسيه في اقتصاد عصر العولمه ان تختص كل دوله انتاج وتصدير منتوج او عده منتجات صناعيه وذراعيه تملك فيها قوه التحكم في السوق العالميه وهذا ما سماه المفكر الاقتصادي الانجليزي ادم سميث بالميزه المطلقه في التبادل التجاري كما سرت عمليه التبادل والمقايضه هذه بروز عوامل اخرى ساعدت على انتقال المنتجات الصناعيه والزراعيه من مجتمع الى اخر مثل الحروب والسرقات والجزيه والغرامات وما زالت بعض صور المقايضه تتم بين الدول في عالمنا المعاصر تظهر في تلك الصفقات التجاريه المتكافئه ان اتساع رقعه المجتمع واتساع دائره الانتاج وتنوع المنتجات ادت الى ظهور السوق ومراكز التجاره والمتاجر وقد كانت في بدايه امرها فوضويه ومتذبذبه ثم اصبحت منظمه في اوقات معلومه ثم اصبحت دائما في اماكن محدده تسمح لمن يملك منتوجا فائضا عن حاجته ان يعرضه للمقايضه وقد ظلت المقايضه اساسا للتبادل التجاري امدا طويلا وكان معيار المقايض الذي يحدد قيمه المنتوج هو الحاجه الى منتوج دون غيره وليس يوم العمل اللازم لانت اجه او كلفته وكان اي منتوج يمكن ان يستعمل كعمله متداوله بين الناس بشرط ان يقبلها البائع قسما لبضاعته ويقبلها المشتركه مقابل لما يدفع كالملح والجلود والحلي والالات والاسلحه والفول والقواقع وجوز الهند واخيرا الاغنام والابقار والخنازير والعبيد وقد كانت الماشيه معيار المناسبا لقياس قيمه المنتوج ووسيله للتبادل بين الصيادين والرعاد كونها تربح بالتربيه وسهله التنقل لانها تنقل نفسها بنفسها كذلك كان الناس هو الاشياء على عهد قريب يقومون برؤوس الماشيه كان يساوي عبدا ماهرا اربعه رؤوس من الماشيه ولما استنجمت المعادن كالنحاس والحديد واخيرا الذهب والفضه استخدمت كعمله متداوله محل كل الاشياء التي كانت تستخدم كعمله يحدد بها قيمه المنتوج بدايه من المرحله التاريخيه الاولى ان اختراق الانسان العمله المعدنيه النقود كوسيله للتعامل التجاري مكان المقايضه تعتبر ثوره اقتصاديه احدثت تحولا عظيما في الحياه الاجتماعيه والاقتصاديه للمجتمعات كونها تمثل قيمه كبيره في حيزن صغير ووزن قليل ومن جهه اخرى مكانت المجتمعات من اعتماد وسيله معدنيه مشتركه وواحده كعمله للتعامل تجاري حتى وان اختلفت في طريقه تشكيلها وقد يسر ذلك للانسان زياده ثروته ورخائه وتسويق فائض انتاجه يضاف الى ذلك صعوبه تقييم المنتجات من الناحيه السوقيه فاثناء المقايضه يجد المنتج والمستهلك على السوائل صعوبه تحديد قيمه المنتوج سواء بالنظر الى حاجته او بالنظر الى كلفته من يوم العمل والماده الاوليه المستعمله في انتاجي بينما النقود وسيله سهله لتحديد قيمه المنتوج سواء بالنسبه للمنتج او بالنسبه للمستهلك وهناك ايضا صعوبه تقسيم المنتوج فاذا كان على سبيل المثال لدى المنتج سلعه يريد مقايضتها ليقتني عددا من البضائع يحتاجها فانه يجد صعوبه في تقسيم منتوجه بين المقايضين له بالبضائع التي يحتاجها خاصه اذا كان منتوجه مما لا يقبل التجزيئات الماشيه مثلا بينما النقود تسهل عليه عمليه التجزئه عندما يبيع منتوجهه لمن يحتاجه فيقتني بتلك النقود كل ما يحتاجه ممن البضائع دون اي اعرف ثم ان النقود وسيله اسهل للادخار والتشكيل الثروه وعلى هذا الاساس تطورت التجاره بين الشعوب والتسعه نطاقها وتنوعت المنتجات التجاريه وكان ذلك ايضا من العوامل التي ادت الى احتكاك شعوب بعضها البعضا من خلال عمليه التبادل التجاري
لقد كانت التجاره في جذور التاريخيه قديمه قدما استقرار المجتمعات البشريه ونشوء الحضاره وهو استقرار اساسه مبدا الاعتماد المتبادل بين الافراد في المجتمع الواحد ثم بين الدول في العالم الواحد كما هو معروف حاليا في اطار نظام العلاقات الدوليه وهذا المبدا هو الذي فتح مجالا واسعا لاقامه مبدا التبادل الحر وكلى المبداان هم الذين تطورا عبر التاريخ تطورا جدليا وساهم في تطور التجاره الدوليه وتوسع نطاقها الجغرافي ومن ثم فالتجار الدوليه اذ هي احدى القواعد الصلبه وحجر الاساس في النظام الاقتصادي العالمي الجديد فهي تقوم على عمليه التبادل الحر للمنتجات وان هذه العمليه كانت لمده زمنيه عريقه في تاريخ الانسانيه تقوم على عمليه المقايضه التي كانت تحددها الحاجه الى المنتجات التي لا يستطيع الانسان في اقليم معين انتاجها وينتجها غيره في اقليم اخر وان هذه المقايضه نشات عندما انتج الانسان اكثر من حاجته لذلك يقايض الاخرين هذا الفائض من الانتاج مما يحتاجونهم مقابل اشياء ينتجها هؤلاء وهم بحاجه اليهم وفي هذا السيق قال المفكر الامريكي لما كانت الكفايات البشريه والمواد الطبيعيه موزعه على الارض في غير مساواه فقد ترى شعبا من الشعوب قادرا بفضل ما تطور لديه من استعدادات خاصه او بفضل قربه من المواد المطلوبه تراه قادرا على انتاج اشياء معينه لا يكلفه انتاجها ما يكلف جيرانه فينضي في صنع هذه الاشياء حتى يصنع منها اكثر من حاجته وعندئذ يقدم فائض انتاجه لجيرانه في مقابل ما ينتجونه وهم وهذا التبادل هو اصل التجاره وهذا يعني ان استقرار الانسان بعد ان تعلم الزراعه وتربيه الحيوانات وبدا في صنع الادوات التي يحتاجها لم يكن يدري بما كانت تجود به الطبيعه من خيرات الا ما كان ظاهرا وقد كان ذلك حسب قدراته على التكيف من المحيط وانتاج الغذائي في المنطقه التي كانت تبدو له انها تحتوي على كل ما يحتاج اليه لقيام الزراعه وغرس كل انواع الاشجار المثمره واستخراج المواد المعدنيه للصناعه وماذا صلاحيتها للاستقرار ثم ظهر فيما بعد ان منطقته هذه لم تتوفر على كل المواد التي يحتاجها للصناعه وارضها ليست صالحه للزراعات كل انواع الخضر والفواكه والحبوب والاشجار وذلك حسب نوع المناخ الذي يحيط بها مما دفعه الى مقايضه ما ينتجه فائضا عن حاجته من الخضر والفواكه ومختلف ثمار ومواد الصناعه مقابل الخضر والفواكه والثمار ومواد الصناعه التي لا ينتجها ووفقا لذلك يختص كل فرد او عائله او مجتمع كما في العصر الحديث في انتاج نوع معين من ادوات او مواد الصناعه او من المزروعات وقد كان ذلك منطلقا لظهور التخصص في العمل لذا الذي اصبح من بين السمات الاساسيه في اقتصاد عصر العولمه ان تختص كل دوله انتاج وتصدير منتوج او عده منتجات صناعيه وذراعيه تملك فيها قوه التحكم في السوق العالميه وهذا ما سماه المفكر الاقتصادي الانجليزي ادم سميث بالميزه المطلقه في التبادل التجاري كما سرت عمليه التبادل والمقايضه هذه بروز عوامل اخرى ساعدت على انتقال المنتجات الصناعيه والزراعيه من مجتمع الى اخر مثل الحروب والسرقات والجزيه والغرامات وما زالت بعض صور المقايضه تتم بين الدول في عالمنا المعاصر تظهر في تلك الصفقات التجاريه المتكافئه ان اتساع رقعه المجتمع واتساع دائره الانتاج وتنوع المنتجات ادت الى ظهور السوق ومراكز التجاره والمتاجر وقد كانت في بدايه امرها فوضويه ومتذبذبه ثم اصبحت منظمه في اوقات معلومه ثم اصبحت دائما في اماكن محدده تسمح لمن يملك منتوجا فائضا عن حاجته ان يعرضه للمقايضه وقد ظلت المقايضه اساسا للتبادل التجاري امدا طويلا وكان معيار المقايض الذي يحدد قيمه المنتوج هو الحاجه الى منتوج دون غيره وليس يوم العمل اللازم لانت اجه او كلفته وكان اي منتوج يمكن ان يستعمل كعمله متداوله بين الناس بشرط ان يقبلها البائع قسما لبضاعته ويقبلها المشتركه مقابل لما يدفع كالملح والجلود والحلي والالات والاسلحه والفول والقواقع وجوز الهند واخيرا الاغنام والابقار والخنازير والعبيد وقد كانت الماشيه معيار المناسبا لقياس قيمه المنتوج ووسيله للتبادل بين الصيادين والرعاد كونها تربح بالتربيه وسهله التنقل لانها تنقل نفسها بنفسها كذلك كان الناس هو الاشياء على عهد قريب يقومون برؤوس الماشيه كان يساوي عبدا ماهرا اربعه رؤوس من الماشيه ولما استنجمت المعادن كالنحاس والحديد واخيرا الذهب والفضه استخدمت كعمله متداوله محل كل الاشياء التي كانت تستخدم كعمله يحدد بها قيمه المنتوج بدايه من المرحله التاريخيه الاولى ان اختراق الانسان العمله المعدنيه النقود كوسيله للتعامل التجاري مكان المقايضه تعتبر ثوره اقتصاديه احدثت تحولا عظيما في الحياه الاجتماعيه والاقتصاديه للمجتمعات كونها تمثل قيمه كبيره في حيزن صغير ووزن قليل ومن جهه اخرى مكانت المجتمعات من اعتماد وسيله معدنيه مشتركه وواحده كعمله للتعامل تجاري حتى وان اختلفت في طريقه تشكيلها وقد يسر ذلك للانسان زياده ثروته ورخائه وتسويق فائض انتاجه يضاف الى ذلك صعوبه تقييم المنتجات من الناحيه السوقيه فاثناء المقايضه يجد المنتج والمستهلك على السوائل صعوبه تحديد قيمه المنتوج سواء بالنظر الى حاجته او بالنظر الى كلفته من يوم العمل والماده الاوليه المستعمله في انتاجي بينما النقود وسيله سهله لتحديد قيمه المنتوج سواء بالنسبه للمنتج او بالنسبه للمستهلك وهناك ايضا صعوبه تقسيم المنتوج فاذا كان على سبيل المثال لدى المنتج سلعه يريد مقايضتها ليقتني عددا من البضائع يحتاجها فانه يجد صعوبه في تقسيم منتوجه بين المقايضين له بالبضائع التي يحتاجها خاصه اذا كان منتوجه مما لا يقبل التجزيئات الماشيه مثلا بينما النقود تسهل عليه عمليه التجزئه عندما يبيع منتوجهه لمن يحتاجه فيقتني بتلك النقود كل ما يحتاجه ممن البضائع دون اي اعرف ثم ان النقود وسيله اسهل للادخار والتشكيل الثروه وعلى هذا الاساس تطورت التجاره بين الشعوب والتسعه نطاقها وتنوعت المنتجات التجاريه وكان ذلك ايضا من العوامل التي ادت الى احتكاك شعوب بعضها البعضا من خلال عمليه التبادل التجاري
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
شركة/ مارش هي صاحبة مصلحة تتعارض مع مصالح المستأنفة الأولى، نظراً لكون المستأنفة الأولى من المنافسين...
يتفق الباحثون بشكل عام على أن تنمية مهارات إدارة المعرفة تتطلب التفاعل المشترك بين الأفراد واستخدام ...
بما أن الفلسفة والعلم حقلان معرفيان مختلفان، ولكل منهما خصائص تختلف عن الآخر، فقد برزت الدعوة الى ا...
1-بذلت أنا والأم جهود لا تقدر بثمن لتلبية احتياجات أبنائنا الاثنين عبدالله واليازية وبالإضافة إلى ت...
With such sadness occupying her thoughts,Erika, a poor single mother of two, struggles to sleep at n...
1. طوير برامج متكاملة: ينبغي تصميم وتصميم برامج تأهيل متكاملة تشمل التعليم والتدريب المهني والفنون، ...
تُعتبر المملكة العربية السعودية واحدة من أهم الدول في العالم العربي والإسلامي، حيث تحتل موقعًا جغراف...
This study explores university students' experiences and perceptions of using artificial intelligenc...
1 تجارب تهدف الى اكتشاف الظواهر الجديدة 2 تجارب التحقق تهدف لاثبات او دحض الفرضيات وتقدير دقتها 3 ال...
علق رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، على صورته المتداولة والتي أثارت الجدل برفقة نظيره الإثيوبي آبي...
تعاني المدرسة من مجموعة واسعة من المخاطر التي تهدد سلامة الطلاب والطاقم التعليمي وتعوق العملية التعل...
يهدف إلى دراسة الأديان كظاهرة اجتماعية وثقافية وتاريخية، دون الانحياز إلى أي دين أو تبني وجهة نظر مع...