Lakhasly

عرض وتفسير البيانات الدراسة : الجدول رقم 01: يبين توزيع أفراد العينة حسب الجنس : 60% المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة . تحليل الجدول رقم 01: توزيع أفراد العينة حسب الجنس 60%)، مما يعكس تفوقًا عدديًا واضحًا للإناث. يمثل هذا التوزيع عنصرًا مهمًا في الدراسة، ومع ذلك، فإن قلة تمثيل الذكور يمكن أن تحد من شمولية النتائج وتفرض الحاجة لمراعاة هذا التفاوت في تفسير النتائج. يُوصى بإجراء دراسات مستقبلية تحقق توازنًا بين الجنسين لتحليل الاختلافات النوعية وتوسيع أفق الدراسة حول تأثير الجنس على غرس قيم المواطنة لدى التلاميذ . الجدول رقم 02:يبين توزيع أفراد العينة حسب الفئة العمرية : 60% 43% 23. 40% المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة تحليل الجدول رقم 02: توزيع أفراد العينة حسب الفئة العمرية يليها الفئة أقل من 30 سنة بنسبة 33. 40%. التفسير الأكاديمي: • غلبة الفئة الوسطى (30-40 سنة): يشير ذلك إلى أن معظم المشاركين في الدراسة يتمتعون بخبرة مهنية متوسطة، مما يمنحهم رؤى متميزة عن تأثير دروس التربية المدنية على غرس قيم المواطنة. • الفئة الأكبر من 40 سنة: تضم معلمين ذوي خبرة طويلة، مما يمكن أن يوفر منظورًا مقارنًا عبر الأجيال. مما يثري الدراسة بوجهات نظر مختلفة حول مساهمة دروس التربية المدنية. ومع ذلك، النسبة 56. 10% 38. 30% 05. المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة. تشير البيانات إلى أن أغلبية العينة تحمل شهادة الليسانس بنسبة 56. يليها حملة شهادة الماستر بنسبة 38. 30%، بينما تمثل نسبة حملة الدكتوراه 5. 60%. هذا التوزيع يعكس هيمنة المؤهلات الجامعية الأساسية (الليسانس) في قطاع التعليم الابتدائي، عددسنوات الخبرةفي التدريس أقل من 05 سنوات مابين 05و10سنوات أكثر من 10سنوات التكرار 41 50 16 النسبة 38. 70% 15% تحليل الجدول رقم 04: توزيع أفراد العينة حسب عدد سنوات الخبرة في التدريس تشير البيانات إلى أن الفئة الأكبر من العينة تمتلك خبرة بين 5 و10 سنوات بنسبة 46. تليها فئة أقل من 5 سنوات بنسبة 38. 30%، بينما تمثل فئة أكثر من 10 سنوات نسبة 15%. هذا التوزيع يعكس هيمنة المعلمين ذوي الخبرة المتوسطة الذين يمتلكون معرفة متوازنة بين أساليب التدريس التقليدية والحديثة، ماهو تقييم محتوى دروس التربية المدنية واضح جدا واضح متوسط غير واضح التكرار 22 39 44 02 60% 36. المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة. تحليل الجدول رقم 05: تقييم محتوى دروس التربية المدنية 60% بأنه "واضح جدًا"، في حين أن نسبة قليلة جدًا، بلغت 01. 90%، ترى أن المحتوى "غير واضح". التفسير الأكاديمي:

1. غلبة التقييم المتوسط: 10%) تشير إلى وجود نقاط ضعف محتملة في المحتوى، قد تتعلق بعدم التناسق أو غياب أمثلة تطبيقية تعزز الفهم. 2. التقييم الواضح والواضح جدًا: إلا أن النسبة المتواضعة للتقييم "واضح جدًا" (20. o النسبة الضئيلة التي رأت المحتوى "غير واضح" (01. 90%) تشير إلى أن المحتوى لا يعاني من مشاكل جوهرية، ولكنه يحتاج إلى المزيد من التعديل ليكون أكثر وضوحًا وفعالية. الاستنتاج والتوصيات: • تحسين المحتوى: يجب العمل على تعزيز وضوح محتوى دروس التربية المدنية من خلال تطوير النصوص، إضافة أمثلة تطبيقية، التكرار 51 60 83 33 19 النسبة 4%7. 70 56. 80% تحليل الجدول رقم 06: قيم المواطنة المركز عليها في دروس التربية المدنية ثم الانتماء للوطن بنسبة 47. 70%. قيمتا المسؤولية والتسامح حصلتا على نسب أقل، بلغت 30. 80% و17. 80% على التوالي. التفسير الأكاديمي:
2. التركيز على الحفاظ على البيئة: وهو توجه يتماشى مع الوعي العالمي المتزايد بأهمية حماية البيئة. 2. تعزيز التعاون والانتماء للوطن: o يشير التركيز على التعاون والانتماء إلى أهمية تعزيز الروح الجماعية والانتماء الوطني كقيم أساسية للتربية المدنية. 3. ضعف التركيز على المسؤولية والتسامح: بينما يظهر ضعف في تعزيز قيم المسؤولية والتسامح، مما يتطلب إعادة التوازن في المحتوى لتحقيق أهداف شاملة لغرس قيم المواطنة حول تقديم أمثلة من الواقع تساعد التلاميذ على فهم قيم المواطنة دائما إلى حد ما لا 40% 47. تحليل الجدول رقم 07: تقديم أمثلة من الواقع لفهم قيم المواطنة 40% من الأساتذة يحرصون "دائمًا" على تقديم أمثلة من الواقع لتوضيح قيم المواطنة للتلاميذ، بينما 47. ونسبة ضئيلة جدًا بلغت 00. 90% لا تقدم أمثلة من الواقع. التفسير الأكاديمي:
3. الاستخدام المتوسط للأمثلة: o النسبة القريبة بين "دائمًا" و"إلى حد ما" تعكس تفاوتًا في الالتزام بتقديم الأمثلة، مما قد يرتبط بعدم توفر أمثلة جاهزة أو ضعف التدريب على إدماجها في المناهج. 3. قلة عدم تقديم الأمثلة: تعكس النتائج أهمية الأمثلة الواقعية في التعليم، مع وجود حاجة لتعزيز الاستخدام المتكرر لها لدى الأساتذة الذين يستخدمونها "إلى حد ما"، الجدول رقم 08: هل تعتقد أن دروس التربية المدنية تغطي قيم المواطنة بشكل كاف ؟ التكرار 57 45 05 النسبة 53. 30% 42. تحليل الجدول رقم 08: مدى كفاية تغطية دروس التربية المدنية لقيم المواطنة تشير البيانات إلى أن 53. بينما يرى 42. 10% أنها تغطيها "إلى حد ما"، ونسبة صغيرة بلغت 04. 1. الرأي الإيجابي السائد: o النسبة الأكبر (53. مما يشير إلى نجاح نسبي في تحقيق الأهداف التربوية. 2. التقييم المتوسط: o النسبة الكبيرة التي ترى التغطية "إلى حد ما" (42. ما يبرز الحاجة إلى تعزيز المحتوى أو تحسين طرق التدريس. 3. النسبة الصغيرة الرافضة: لكن وجود نسبة كبيرة ترى التغطية "إلى حد ما" يشير إلى حاجة لتحسين المناهج، خاصة فيما يتعلق بتغطية القيم بشكل أكثر توازنًا وشمولية. الجدول رقم 09: هل تتيح لك مناهج التربية دورا فعالا في تعزيز قيم المواطنة ؟ التكرار 57 47 03 النسبة 53. 30% 43. المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة. تحليل الجدول رقم 09: مدى فعالية دور مناهج التربية في تعزيز قيم المواطنة 30% من الأساتذة يرون أن مناهج التربية تتيح لهم دورًا فعالًا في تعزيز قيم المواطنة، بينما يرى 43. 90% أنها تتيح هذا الدور "إلى حد ما"، 80% تعتقد أنها لا تتيح لهم دورًا فعالًا. التفسير الأكاديمي: o أكثر من نصف العينة ترى أن المناهج تعزز دورهم في تعزيز قيم المواطنة، مما يشير إلى تصميم المناهج بشكل يدعم هذا الهدف بدرجة كبيرة. 2. التقييم الجزئي: o النسبة الكبيرة التي ترى أن المناهج تتيح دورًا "إلى حد ما" (43. 90%) قد تعكس وجود عقبات أو قصور في بعض الجوانب التطبيقية أو التربوية، الاستنتاج: تعكس النتائج رضا الأغلبية عن دور المناهج في تعزيز قيم المواطنة، مع الحاجة إلى تحسين المناهج لتشمل أدوات أكثر تفاعلية ودعمًا للأساتذة، 10% 52. المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة. تشير البيانات إلى أن الأسلوب الأكثر اعتمادًا هو استخدام أمثلة من الحياة اليومية بنسبة 84. يليه الأنشطة التطبيقية بنسبة 52. ثم القصص بنسبة 51. 40%. 1. غلبة الأمثلة من الحياة اليومية: o تعكس النسبة المرتفعة أهمية ربط مفاهيم المواطنة بمواقف حياتية واقعية تُسهِّل فهم التلاميذ للقيم وتطبيقها في حياتهم اليومية. 3. التوازن بين الأساليب: o التوزيع المتوازن نسبيًا بين الأساليب المختلفة يعكس وعي الأساتذة بأهمية تنويع الأدوات التربوية لتلبية احتياجات التلاميذ المختلفة ومستوياتهم الفكرية. الاستنتاج: يُوصى بتكثيف استخدام الأنشطة التطبيقية والقصص لما لهما من دور في تعزيز التفاعل والإبداع لدى التلاميذ. النسبة 56. 10% 80. 10% تشير البيانات إلى أن أبرز الصعوبات تتمثل في ضعف استيعاب التلاميذ بنسبة 80. 40%، 10%، 1. ضعف استيعاب التلاميذ: o النسبة المرتفعة تشير إلى تحديات تتعلق بقدرة التلاميذ على فهم مفاهيم التربية المدنية، مثل غياب الوسائل التوضيحية أو الكتب المساعدة. 3. ضيق الوقت المخصص: بما يتيح التعمق في المفاهيم وتطبيق الأنشطة التفاعلية. تعكس النتائج وجود صعوبات تؤثر على فعالية تقديم دروس التربية المدنية، أبرزها ضعف استيعاب التلاميذ ونقص الموارد التعليمية. وزيادة الوقت المخصص للمادة لتلبية احتياجات الطلاب بشكل أفضل. التوصيات : الجدول رقم 12 : هل ترى أن ادراج أنشطة تطبيقية اضافية مثل الرحلات التعليمية سيقرب أكثر فهم التلاميذ لقيم المواطنة التكرار 104 03 المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة. تشير البيانات إلى أن 97. 20% من الأساتذة يرون أن إدراج أنشطة تطبيقية إضافية، مثل الرحلات التعليمية،

عرض وتفسير البيانات الدراسة :
المغلومات الشخصية :
الجدول رقم 01: يبين توزيع أفراد العينة حسب الجنس :
الجنس ذكر أنثى
التكرار 39 68
النسبة 36.40 % 63.60%
المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة .
تحليل الجدول رقم 01: توزيع أفراد العينة حسب الجنس
يوضح الجدول أن العينة تتكون من 39 أستاذًا (36.40%) و68 أستاذة (63.60%)، مما يعكس تفوقًا عدديًا واضحًا للإناث. هذا التفاوت يشير إلى هيمنة العنصر النسوي في التعليم الابتدائي، وهي ظاهرة شائعة في الجزائر.
يمثل هذا التوزيع عنصرًا مهمًا في الدراسة، حيث إن الآراء النسائية قد تكون أكثر تأثيرًا على تقييم مساهمة دروس التربية المدنية في غرس قيم المواطنة. ومع ذلك، فإن قلة تمثيل الذكور يمكن أن تحد من شمولية النتائج وتفرض الحاجة لمراعاة هذا التفاوت في تفسير النتائج.
يُوصى بإجراء دراسات مستقبلية تحقق توازنًا بين الجنسين لتحليل الاختلافات النوعية وتوسيع أفق الدراسة حول تأثير الجنس على غرس قيم المواطنة لدى التلاميذ .
الجدول رقم 02:يبين توزيع أفراد العينة حسب الفئة العمرية :
العمر أقل من 30 بين 30و40سنة أكثر من 40سنة
التكرار 36 46 25
النسبة 33.60% 43% 23.40%
المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة
تحليل الجدول رقم 02: توزيع أفراد العينة حسب الفئة العمرية
يوضح الجدول أن أغلبية أفراد العينة تقع في الفئة العمرية بين 30 و40 سنة بنسبة 43%، يليها الفئة أقل من 30 سنة بنسبة 33.60%، بينما تمثل الفئة العمرية فوق 40 سنة 23.40%.
التفسير الأكاديمي:
• غلبة الفئة الوسطى (30-40 سنة): يشير ذلك إلى أن معظم المشاركين في الدراسة يتمتعون بخبرة مهنية متوسطة، مما يمنحهم رؤى متميزة عن تأثير دروس التربية المدنية على غرس قيم المواطنة.
• الفئة الأقل من 30 سنة: تمثل شريحة المعلمين الجدد الذين قد تكون ملاحظاتهم مرتبطة بطرق تدريس حديثة.
• الفئة الأكبر من 40 سنة: تضم معلمين ذوي خبرة طويلة، مما يمكن أن يوفر منظورًا مقارنًا عبر الأجيال.
أهمية التوزيع: يعكس هذا التنوع في الفئات العمرية توازنًا في العينة، مما يثري الدراسة بوجهات نظر مختلفة حول مساهمة دروس التربية المدنية. ومع ذلك، يُوصى بتحليل مقارن بين الفئات لاكتشاف تأثير الخبرة العمرية على الملاحظات المتعلقة بغرس قيم المواطنة.
الجدول رقم 03: يبين توزيع أفراد العينة حسب المؤهل العلمي
المؤهل العلمي ليسانس ماستر دكتوراه
التكرار 60 41 06
النسبة 56.10% 38.30% 05.60%
المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
تحليل الجدول رقم 03: توزيع أفراد العينة حسب المؤهل العلمي
تشير البيانات إلى أن أغلبية العينة تحمل شهادة الليسانس بنسبة 56.10%، يليها حملة شهادة الماستر بنسبة 38.30%، بينما تمثل نسبة حملة الدكتوراه 5.60%.
هذا التوزيع يعكس هيمنة المؤهلات الجامعية الأساسية (الليسانس) في قطاع التعليم الابتدائي، مع تمثيل معتدل لحملة الماستر ومحدودية لحملة الدكتوراه. يضيف هذا التنوع العلمي أبعادًا مختلفة لفهم دور دروس التربية المدنية، مع إمكانية استثمار الخبرات الأكاديمية الأعلى لتعزيز غرس قيم المواطنة لدى التلاميذ.

الجدول رقم 04:يبين توزيع أفراد العينة حسب عدد سنوات الخبرة في التدريس
عددسنوات الخبرةفي التدريس أقل من 05 سنوات مابين 05و10سنوات أكثر من 10سنوات
التكرار 41 50 16
النسبة 38.30% 46.70% 15%
المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
تحليل الجدول رقم 04: توزيع أفراد العينة حسب عدد سنوات الخبرة في التدريس
تشير البيانات إلى أن الفئة الأكبر من العينة تمتلك خبرة بين 5 و10 سنوات بنسبة 46.70%، تليها فئة أقل من 5 سنوات بنسبة 38.30%، بينما تمثل فئة أكثر من 10 سنوات نسبة 15%.
هذا التوزيع يعكس هيمنة المعلمين ذوي الخبرة المتوسطة الذين يمتلكون معرفة متوازنة بين أساليب التدريس التقليدية والحديثة، مع تمثيل جيد للمعلمين الجدد، مما يتيح رؤى حول المناهج الحديثة. ومع قلة تمثيل ذوي الخبرة الطويلة، يمكن أن تفتقر الدراسة لمنظور تاريخي أعمق حول التغيرات في غرس قيم المواطنة.

محور:مدى فعالية دروس التربية المدنية من حيث الأهداف
الجدول رقم 05: تقييم محتوى دروس التربية المدنية :
ماهو تقييم محتوى دروس التربية المدنية واضح جدا واضح متوسط غير واضح
التكرار 22 39 44 02
النسبة 20.60% 36.40% 41.10% 01.90%
المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
تحليل الجدول رقم 05: تقييم محتوى دروس التربية المدنية
تشير النتائج إلى أن 41.10% من الأساتذة يرون أن محتوى دروس التربية المدنية "متوسط الوضوح"، بينما قيمه 36.40% بأنه "واضح"، و20.60% بأنه "واضح جدًا"، في حين أن نسبة قليلة جدًا، بلغت 01.90%، ترى أن المحتوى "غير واضح".
التفسير الأكاديمي:

1. غلبة التقييم المتوسط:
   o إن نسبة التقييم المتوسط (41.10%) تشير إلى وجود نقاط ضعف محتملة في المحتوى، قد تتعلق بعدم التناسق أو غياب أمثلة تطبيقية تعزز الفهم.


2. التقييم الواضح والواضح جدًا:
   o مع أن مجموع التقييمات الإيجابية (واضح جدًا وواضح) يبلغ حوالي 57%، إلا أن النسبة المتواضعة للتقييم "واضح جدًا" (20.60%) توحي بأن المحتوى بحاجة إلى تحسينات تعزز وضوح الرسائل التربوية بشكل أكبر.


3. قلة التقييم غير الواضح:
   o النسبة الضئيلة التي رأت المحتوى "غير واضح" (01.90%) تشير إلى أن المحتوى لا يعاني من مشاكل جوهرية، ولكنه يحتاج إلى المزيد من التعديل ليكون أكثر وضوحًا وفعالية.
   الاستنتاج والتوصيات:
   • تحسين المحتوى: يجب العمل على تعزيز وضوح محتوى دروس التربية المدنية من خلال تطوير النصوص، إضافة أمثلة تطبيقية، واستخدام وسائل تعليمية مبتكرة.
   • التركيز على الفئة المتوسطة: بما أن النسبة الأكبر ترى المحتوى متوسط الوضوح، فمن الضروري استهداف هذه الفئة بتعديلات تراعي تنوع مستويات الفهم لدى الطلاب.
   • التقييم المستمر: يُنصح بإجراء تقييمات منتظمة للمحتوى لتحديد الجوانب التي تحتاج إلى تحسينات، وضمان توافقه مع الأهداف التربوية لغرس قيم المواطنة بفعالية.
   الجدول رقم 06: يبين قيم المواطنة المركز عليها بشكل أكبر في دروس التربية المدنية :
   قيم المواطنة المركز عليها بشكل أكبر في دروس التربيةالمدنية الانتماء للوطن التعاون الحفاظ على البيئة المسؤولية التسامح
   التكرار 51 60 83 33 19
   النسبة 4%7.70 56.10% %77.60 30.80% 17.80%
   المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
   تحليل الجدول رقم 06: قيم المواطنة المركز عليها في دروس التربية المدنية
   تشير النتائج إلى أن أكثر القيم التي يتم التركيز عليها في دروس التربية المدنية هي الحفاظ على البيئة بنسبة 77.60%، يليها التعاون بنسبة 56.10%، ثم الانتماء للوطن بنسبة 47.70%. قيمتا المسؤولية والتسامح حصلتا على نسب أقل، بلغت 30.80% و17.80% على التوالي.
   التفسير الأكاديمي:


4. التركيز على الحفاظ على البيئة:
   o النسبة المرتفعة تعكس اهتمامًا كبيرًا بتوعية الطلاب حول القضايا البيئية، وهو توجه يتماشى مع الوعي العالمي المتزايد بأهمية حماية البيئة.


5. تعزيز التعاون والانتماء للوطن:
   o يشير التركيز على التعاون والانتماء إلى أهمية تعزيز الروح الجماعية والانتماء الوطني كقيم أساسية للتربية المدنية.


6. ضعف التركيز على المسؤولية والتسامح:
   o النسب المنخفضة لهذه القيم تشير إلى وجود فجوة في المحتوى التعليمي، مما قد يؤثر على قدرة الطلاب على فهم المسؤوليات الفردية وأهمية تقبل الاختلافات.
   الاستنتاج:
   يركز محتوى دروس التربية المدنية بشكل أكبر على القيم البيئية والجماعية، بينما يظهر ضعف في تعزيز قيم المسؤولية والتسامح، مما يتطلب إعادة التوازن في المحتوى لتحقيق أهداف شاملة لغرس قيم المواطنة
   الجدول رقم 07: حول تقديم أمثلة من الواقع تساعد التلاميذ على فهم قيم المواطنة
   حول تقديم أمثلة من الواقع تساعد التلاميذ على فهم قيم المواطنة دائما إلى حد ما لا
   التكرار 55 51 01
   النسبة 51.40% 47.70% 00.90%
   المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
   تحليل الجدول رقم 07: تقديم أمثلة من الواقع لفهم قيم المواطنة
   تشير البيانات إلى أن 51.40% من الأساتذة يحرصون "دائمًا" على تقديم أمثلة من الواقع لتوضيح قيم المواطنة للتلاميذ، بينما 47.70% يفعلون ذلك "إلى حد ما"، ونسبة ضئيلة جدًا بلغت 00.90% لا تقدم أمثلة من الواقع.
   التفسير الأكاديمي:


7. غلبة التقديم الدائم للأمثلة:
   o النسبة الكبيرة تشير إلى وعي الأساتذة بأهمية ربط القيم بالمواقف الحياتية الواقعية لتعزيز استيعاب التلاميذ.


8. الاستخدام المتوسط للأمثلة:
   o النسبة القريبة بين "دائمًا" و"إلى حد ما" تعكس تفاوتًا في الالتزام بتقديم الأمثلة، مما قد يرتبط بعدم توفر أمثلة جاهزة أو ضعف التدريب على إدماجها في المناهج.


9. قلة عدم تقديم الأمثلة:
   o النسبة الضئيلة جدًا (00.90%) تُظهر التزامًا شبه عام باستخدام أمثلة من الواقع، ما يعكس إدراكًا واسعًا لدورها في فهم قيم المواطنة.
   الاستنتاج:
   تعكس النتائج أهمية الأمثلة الواقعية في التعليم، مع وجود حاجة لتعزيز الاستخدام المتكرر لها لدى الأساتذة الذين يستخدمونها "إلى حد ما"، عبر توفير أمثلة تطبيقية واضحة ومناسبة تساهم في تحسين استيعاب قيم المواطنة لدى التلاميذ.

الجدول رقم 08: هل تعتقد أن دروس التربية المدنية تغطي قيم المواطنة بشكل كاف ؟
هل تعتقد أن دروس التربية المدنية تغطي قيم المواطنة بشكل كاف ؟ نعم إلى حد ما لا
التكرار 57 45 05
النسبة 53.30% 42.10% 04.70%
المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
تحليل الجدول رقم 08: مدى كفاية تغطية دروس التربية المدنية لقيم المواطنة
تشير البيانات إلى أن 53.30% من الأساتذة يعتقدون أن دروس التربية المدنية تغطي قيم المواطنة بشكل كافٍ، بينما يرى 42.10% أنها تغطيها "إلى حد ما"، ونسبة صغيرة بلغت 04.70% تعتقد أنها لا تغطيها بشكل كافٍ.
التفسير الأكاديمي:

1. الرأي الإيجابي السائد:
   o النسبة الأكبر (53.30%) تعكس رضا عام عن شمولية دروس التربية المدنية فيما يتعلق بغرس قيم المواطنة، مما يشير إلى نجاح نسبي في تحقيق الأهداف التربوية.


2. التقييم المتوسط:
   o النسبة الكبيرة التي ترى التغطية "إلى حد ما" (42.10%) تشير إلى أن هناك نقصًا في بعض الجوانب، ما يبرز الحاجة إلى تعزيز المحتوى أو تحسين طرق التدريس.


3. النسبة الصغيرة الرافضة:
   o نسبة 04.70% التي ترى أن التغطية غير كافية تسلط الضوء على وجود فجوات محتملة في المحتوى أو تطبيقه، قد تعود إلى قلة التنوع في القيم المشمولة أو عدم التركيز على جميع الفئات العمرية.
   الاستنتاج:
   تظهر النتائج رضا عام عن تغطية دروس التربية المدنية لقيم المواطنة، لكن وجود نسبة كبيرة ترى التغطية "إلى حد ما" يشير إلى حاجة لتحسين المناهج، خاصة فيما يتعلق بتغطية القيم بشكل أكثر توازنًا وشمولية. يُوصى بتقييم شامل للمناهج لتعزيز فعاليتها.
   الجدول رقم 09: هل تتيح لك مناهج التربية دورا فعالا في تعزيز قيم المواطنة ؟
   هل تتيح لك مناهج التربية دورا فعالا في تعزيز قيم المواطنة ؟ نعم إلى حد ما لا
   التكرار 57 47 03
   النسبة 53.30% 43.90% 02.80%
   المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
   تحليل الجدول رقم 09: مدى فعالية دور مناهج التربية في تعزيز قيم المواطنة
   تشير النتائج إلى أن 53.30% من الأساتذة يرون أن مناهج التربية تتيح لهم دورًا فعالًا في تعزيز قيم المواطنة، بينما يرى 43.90% أنها تتيح هذا الدور "إلى حد ما"، ونسبة صغيرة جدًا بلغت 02.80% تعتقد أنها لا تتيح لهم دورًا فعالًا.
   التفسير الأكاديمي:


4. الدور الفعال للأغلبية:
   o أكثر من نصف العينة ترى أن المناهج تعزز دورهم في تعزيز قيم المواطنة، مما يشير إلى تصميم المناهج بشكل يدعم هذا الهدف بدرجة كبيرة.


5. التقييم الجزئي:
   o النسبة الكبيرة التي ترى أن المناهج تتيح دورًا "إلى حد ما" (43.90%) قد تعكس وجود عقبات أو قصور في بعض الجوانب التطبيقية أو التربوية، مثل نقص الأنشطة التفاعلية أو الموارد المناسبة.


6. النسبة الرافضة:
   o النسبة الضئيلة التي ترى المناهج غير فعالة (02.80%) تشير إلى تحديات محدودة في تكييف المناهج مع السياقات الواقعية أو الفروقات الفردية بين الأساتذة والطلاب.
   الاستنتاج:
   تعكس النتائج رضا الأغلبية عن دور المناهج في تعزيز قيم المواطنة، مع الحاجة إلى تحسين المناهج لتشمل أدوات أكثر تفاعلية ودعمًا للأساتذة، خاصة للذين يواجهون صعوبات في تنفيذ أهدافها. يُوصى بتعزيز التدريب المستمر للأساتذة وإثراء المناهج بأنشطة تدعم هذا الدور بشكل أفضل.
   الجدول رقم 10: الأساليب المعتمدة لتبسيط مفاهيم المواطنة للتلاميذ :
   الأساليب المعتمدة لتبسيط مفاهيم المواطنة للتلاميذ : قصص أمثلة من الحياة اليومية أنشطة تطبيقية
   التكرار 55 90 56
   النسبة 51.40% 84.10% 52.30%
   المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
   تحليل الجدول رقم 10: الأساليب المعتمدة لتبسيط مفاهيم المواطنة للتلاميذ
   تشير البيانات إلى أن الأسلوب الأكثر اعتمادًا هو استخدام أمثلة من الحياة اليومية بنسبة 84.10%، يليه الأنشطة التطبيقية بنسبة 52.30%، ثم القصص بنسبة 51.40%.
   التفسير الأكاديمي:


7. غلبة الأمثلة من الحياة اليومية:
   o تعكس النسبة المرتفعة أهمية ربط مفاهيم المواطنة بمواقف حياتية واقعية تُسهِّل فهم التلاميذ للقيم وتطبيقها في حياتهم اليومية.


8. الأنشطة التطبيقية والقصص:
   o النسب المتقاربة للأنشطة التطبيقية (52.30%) والقصص (51.40%) تشير إلى أن الأساتذة يحرصون على استخدام وسائل تعليمية تفاعلية وترفيهية لجذب انتباه التلاميذ وتعزيز استيعابهم.


9. التوازن بين الأساليب:
   o التوزيع المتوازن نسبيًا بين الأساليب المختلفة يعكس وعي الأساتذة بأهمية تنويع الأدوات التربوية لتلبية احتياجات التلاميذ المختلفة ومستوياتهم الفكرية.
   الاستنتاج:
   تعتمد دروس التربية المدنية على أساليب متعددة لتبسيط مفاهيم المواطنة، مع التركيز الأكبر على الأمثلة الواقعية. لتحقيق فعالية أكبر، يُوصى بتكثيف استخدام الأنشطة التطبيقية والقصص لما لهما من دور في تعزيز التفاعل والإبداع لدى التلاميذ.
   الجدول رقم 11: ابرز الصعوبات التي يواجهها الأستاذ أثناء تقديم حصة التربية المدنية :
   ابرز الصعوبات التي يواجهها الأستاذ أثناء تقديم حصة التربية المدنية : نقص الموارد التعليمية ضعف استيعاب التلاميذ ضيق الوقت المخصص للمادة
   التكرار 60 86 59
   النسبة 56.10% 80.40% 55.10%
   المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
   تحليل الجدول رقم 11: أبرز الصعوبات التي يواجهها الأستاذ أثناء تقديم حصة التربية المدنية
   تشير البيانات إلى أن أبرز الصعوبات تتمثل في ضعف استيعاب التلاميذ بنسبة 80.40%، يليه نقص الموارد التعليمية بنسبة 56.10%، ثم ضيق الوقت المخصص للمادة بنسبة 55.10%.
   التفسير الأكاديمي:


10. ضعف استيعاب التلاميذ:
    o النسبة المرتفعة تشير إلى تحديات تتعلق بقدرة التلاميذ على فهم مفاهيم التربية المدنية، مما قد يكون ناتجًا عن التعقيد في المحتوى أو قلة استخدام أساليب تعليمية مبتكرة.


11. نقص الموارد التعليمية:
    o النسبة الكبيرة تدل على وجود عوائق مادية تؤثر على جودة تقديم المادة، مثل غياب الوسائل التوضيحية أو الكتب المساعدة.


12. ضيق الوقت المخصص:
    o تشير هذه الصعوبة إلى الحاجة إلى تخصيص وقت أطول لحصة التربية المدنية، بما يتيح التعمق في المفاهيم وتطبيق الأنشطة التفاعلية.
    الاستنتاج:
    تعكس النتائج وجود صعوبات تؤثر على فعالية تقديم دروس التربية المدنية، أبرزها ضعف استيعاب التلاميذ ونقص الموارد التعليمية. يُوصى بتطوير وسائل تعليمية مبتكرة، مثل الأنشطة التفاعلية، وزيادة الوقت المخصص للمادة لتلبية احتياجات الطلاب بشكل أفضل.
    التوصيات :
    الجدول رقم 12 : هل ترى أن ادراج أنشطة تطبيقية اضافية مثل الرحلات التعليمية سيقرب أكثر فهم التلاميذ لقيم المواطنة
    هل ترى أن ادراج أنشطة تطبيقية اضافية مثل الرحلات التعليمية سيقرب أكثر فهم التلاميذ لقيم المواطنة نعم لا
    التكرار 104 03
    النسبة 97.20% 02.80%
    المصدر : من إعداد الطالب بالاعتماد على الاستبيان الموجه للعينة.
    تحليل الجدول رقم 12: تأثير إدراج أنشطة تطبيقية إضافية مثل الرحلات التعليمية على فهم التلاميذ لقيم المواطنة
    تشير البيانات إلى أن 97.20% من الأساتذة يرون أن إدراج أنشطة تطبيقية إضافية، مثل الرحلات التعليمية، يمكن أن يسهم بشكل كبير في تقريب مفاهيم قيم المواطنة للتلاميذ، بينما لا يتفق مع هذا الرأي سوى 02.80%.
    التفسير الأكاديمي:


13. الإجماع على أهمية الأنشطة التطبيقية:
    o النسبة المرتفعة تعكس وعيًا كبيرًا بأهمية تعزيز التعليم النظري بأنشطة عملية تفاعلية تُقرّب المفاهيم المجردة للتلاميذ، مثل الرحلات التعليمية التي تعزز التواصل المباشر مع القيم الميدانية.


14. قلة المعارضة:
    النسبة الضئيلة التي لا ترى ضرورة لهذه الأنشطة قد تكون مرتبطة بتحديات عملية، مثل الموارد المالية أو التنظيمية، وليس رفضًا لفكرتها بحد ذاتها.
    الاستنتاج:
    تُظهر النتائج اتفاقًا واسعًا على دور الأنشطة التطبيقية، وخاصة الرحلات التعليمية، في تعزيز فهم التلاميذ لقيم المواطنة. يُوصى بتضمين هذه الأنشطة في المناهج بشكل منظم ومستدام، مع توفير الدعم اللازم للأساتذة لتنفيذها بفعالية.