Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

واضاف /لعل العالم لم يعرف على مر التاريخ زعيما تنطبق عليه هذه المواصفات مثلما تنطبق على المغفور له الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي شيد دولة من أقوى وأكبر الدول تأثيرا في الشرق الأوسط والعالم . فقد كان رحمه الله أعظم مثال على تجلي رصانة النهج وسداد الرأي ونفاذ البصيرة وصدق الحدس فخلف إضاءات باهرة في تاريخ الأمة العربية بكل ما لشخصه من امتداد إنساني ورقي روحاني عميق/ . وقال سموه /إن الفكر والإنسانية هما عماد القيادة الفذة لزعيم مضى بشعبه إلى مصاف الأمم وجعل من الوطن قدوة في بناء الإنسان ورفاهيته ذلك أن فكرا مستنيرا وروحا إنسانية عالية قادران على شحذ الهمم وإثارة إعجاب كل المحيطين به في كافة أنحاء العالم بما يتركانه من أثر طيب في النفوس والأفئدة/ . وقال /لقد تجلت تلك الخصال والنقاب في فكر ومواقف الوالد /رحمه الله/ حكيما للعرب وقائدا هماما تشهد الأمم والشعوب قاطبة على ما سمت به روحه من شيم الخير وفضائل الجمال وتلك شهادات تظل راسخة في ذاكرة العالم وفي قلوب الذين يحفظونها سجلا مضيئا للأجيال التي ستأتي فتستضيء بنورها/. واضاف /لقد كان الوالد زايد رحمه الله متطلعا دوما إلى الآفاق مبادرا بالخير والعطاء فصار له في كل أرض من يذكر فضائله ويلهج له بالشكر والعرفان على شمائله وخصاله التي حرص بكل الحب والنقاء على أن يرسخها ويجعلها سبيل حزم وثقة لحياة أفضل فما أجمل أن نراه في عيون الآخرين كما في قلوبنا في أجمل الصور وأرقاها/. وقال سمو الشيخ سلطان بن زايد /من أبلغ معاني التقدير الذي حظي به الشيخ زايد ما يندرج جانب منه ضمن ما كتب في صحيفة /التعاون/ عام 1971 حيث جاء فيها /لقد مر من أمام عيوننا كفارس الصحراء يخرج من باب القصر الصغير ليدخل الباب الكبير باب التاريخ الذي مشى في ركابه حاملا سجله الذهبي يخط الصفحات الغر الميامين بمداد الصدق والحق من غير زلفى ولا مبالغة ولا تشويه للحقائق ولا طمس للحقيقة يسيران معا جنبا إلى جنب على درب الحياة الطويلة الشاقة حياة العمل والبناء والإنتاج حياة العزة والكرامة والأمل الأخضر المعطر حياة المولود الجديد الذي شب عن الطوق وغدا فتى يافعا شامخ الرأس قوي الجناب بعيد الطموح/. وقال سموه /لنا كل الحق في أن نفخر به اليوم وننهل من خير منهله ومن ضياء فكره ونحتفي بما تركه من رياحين الطيبة والصدق الجميلين ولنا أن نغتبط بكل ذكر لمناقبه ولسبل العمل والتقويم السديد الذي ظل يلقنه للجميع ليمتد العماد ويشتد وتد البناء وليبدو الدرب يسيرا لكل من يكمل مسيرة البناء من بعده/ . وقال /إن الغرض من هذا الإصدار تقديم بعض من إشراقات الوالد القائد الرمز من خلال شهادات كبار الشخصيات الفكرية والإعلامية التي تم رصدها أثناء زياراته ولقاءاته بهم وتوثيق ما كتب عنه في الصحف العربية والعالمية وما قيل بهذا الخصوص عن شخصه وفكره وقيمه الإنسانية التي سقى بحكمته الأصيلة وتواضعه الجم وزرعها في القلوب والعقول فعكست بشكل جلي تميز علاقاته مع الجميع في مختلف الأوساط والمجالات/ . وأشارت الدراسة إلى أن علماء النفس وأساتذة العلوم السياسية يتفقون على أن الرؤية المستقبلية الثاقبة القادرة على بلورة طموحات الحاضر وحشد الطاقات وتوظيف الإمكانات وتوحيد الأهداف وصولا إلى تجسيد الرؤى على أرض الواقع هي السمة الأساسية المميزة للزعماء العظام في العالم على مر العصور مؤكدة أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي شيد من الصغر دولة من أقوى وأكثر الدول تأثيرا في الشرق الأوسط والعالم كان واحدا من أبرز القادة الذين يخلد التاريخ الإنساني إنجازاتهم المبهرة . ومضت الدراسة الى القول أن السمة الأساسية لشخصية الشيخ زايد التي تطالعنا في وسائل الأعلام هي أنه رجل دولة من طراز خاص وقالت إنه رحمه الله ولدت على يديه أمة كتب لها أن تكون ملء السمع والبصر واستطاعت أن تحفر لنفسها بحروف من نور مكانة تحت الشمس . وتأكيدا لذلك نقلت صحيفة لوفيجارو الفرنسية عن إدوارد هندرسون ممثل إحدى الشركات النفطية الكبرى والذي التقى الشيخ زايد عندما كان ممثلا لحاكم أبوظبي في منطقة العين قوله /رغم صغر سنه كان الشيخ زايد صاحب خبرة في سياسة المنطقة وكان الشخصية الأكثر شهرة في كامل المنطقة ولم يكن عمله يقتصر مجددا على إدارة العين بل تطور إلى مجالات أوسع مما منحه فرصة التمرس بفن الحكم/ . وكتبت مجلة أكتوبر المصرية /أن اختيار الشيخ زايد كأبرز شخصية دولية عام 1988 إنما كان نتيجة لمواقف سموه الرائدة وسياسته الحكيمة تجاه مختلف القضايا العربية والإسلامية والدولية والتي اتسمت بالوضوح والثبات خاصة فيما يتعلق بحرصه على تجنيب المنطقة مخاطر الصراع الدولي والعمل الدؤوب على دعم التضامن العربي والإسلامي ومناصرة قضايا العدل والأمن والسلام في العالم/ . وعلقت صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية على إنجازات الشيخ زايد بتاريخ في 10 مايو 1989 بقولها /الإمارات أصبحت في الواقع جزء من العالم الحديث ومع ذلك فإنها لن تنسى ماضيها وحاضرها/ كما أشارت صحيفة فيستفالين بلات الألمانية إلى أن الإمارات تحت حكم الشيخ زايد تتمتع بثقة سياسية واقتصادية عالمية وأن تعامل ألمانيا مع الإمارات لم يعد تعاملا مع دولة منتجة للنفط فحسب بل على أساس أنها دولة تتمتع بمقومات الشراكة لبلد مثل ألمانيا وهذا المعنى أكدته أيضا وكالة الأنباء الصينية شينخوا في تقرير مطول لها بمناسبة زيارة الشيخ زايد للصين في مايو 1990 بقولها /دولة الإمارات العربية حققت تحت قيادة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان معجزة باهرة في تنمية البلاد باستخدام إيرادات النفط لنشر مظاهر التقدم العمراني والحضاري في البلاد/ واستطردت موضحةً أن /مدينة أبوظبي مدينة حديثة نهضت بصورة مدهشة في العقدين الأخيرين مما أهلها لحمل لقب درة الخليج/ . ومضت الوكالة تقول أن /الشيخ زايد استطاع استخدام الثروة النفطية بنجاح ليغير ملامح الحياة في الإمارات بشكل جذري مما جعلها تحتل موقعا متقدما في العالم لتمتعها بأكبر نصيب من الدخل القومي/.


Original text

ابوظبي في 20 يناير /وام/ أصدر مكتب شؤون الأعلام بمكتب سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء دراسة تحليلية توثيقية بعنوان /زايد .. كلمات مضيئة/ وهي تأتي في مقام الوفاء للسيرة الطيبة والذكرى العطرة للراحل الكبير فقيد الوطن والآمة مبرزة رؤية وكلمات سموه المضيئة وما تناولته من جوانب إنسانية وفكرية وقيادية .


وقال سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء في تقديمه للدراسة /تزهو الأمم بحكمة رجالها وبعظمة المنجز الفكري والإنساني لقادة يحملون في العمق خيرا لا ينضب وصدقا لا تحده جغرافية الزمان أو المكان فضلا عن كونهم على امتداد المسيرة شهبا تتلألأ في سماءات المثابرة والعمل المخلص ..ولا شك أن الرؤية المستقبلية الثاقبة القادرة على بلورة طموحات الحاضر وتوظيف الإمكانات وتحديد الغايات وصولا إلى تجسيدها على أرض الواقع هي السمة المميزة لمثل هؤلاء الزعماء/.


واضاف /لعل العالم لم يعرف على مر التاريخ زعيما تنطبق عليه هذه المواصفات مثلما تنطبق على المغفور له الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي شيد دولة من أقوى وأكبر الدول تأثيرا في الشرق الأوسط والعالم .. فقد كانت رؤيته الرحم الذي احتضن الدولة مشروعا والإرادة التي أرستها واقعا .. وكانت عظمة تلك الرؤية وفرادتها تنبع من بساطتها وصدقيتها ومعرفة صاحبها العميقة بمسيرة التاريخ وقدرته الفائقة على قراءة حركة المستقبل وحسن توظيف القدرات ..فقد كان رحمه الله أعظم مثال على تجلي رصانة النهج وسداد الرأي ونفاذ البصيرة وصدق الحدس فخلف إضاءات باهرة في تاريخ الأمة العربية بكل ما لشخصه من امتداد إنساني ورقي روحاني عميق/ .


وقال سموه /إن الفكر والإنسانية هما عماد القيادة الفذة لزعيم مضى بشعبه إلى مصاف الأمم وجعل من الوطن قدوة في بناء الإنسان ورفاهيته ذلك أن فكرا مستنيرا وروحا إنسانية عالية قادران على شحذ الهمم وإثارة إعجاب كل المحيطين به في كافة أنحاء العالم بما يتركانه من أثر طيب في النفوس والأفئدة/ .


وقال /لقد تجلت تلك الخصال والنقاب في فكر ومواقف الوالد /رحمه الله/ حكيما للعرب وقائدا هماما تشهد الأمم والشعوب قاطبة على ما سمت به روحه من شيم الخير وفضائل الجمال وتلك شهادات تظل راسخة في ذاكرة العالم وفي قلوب الذين يحفظونها سجلا مضيئا للأجيال التي ستأتي فتستضيء بنورها/.


واضاف /لقد كان الوالد زايد رحمه الله متطلعا دوما إلى الآفاق مبادرا بالخير والعطاء فصار له في كل أرض من يذكر فضائله ويلهج له بالشكر والعرفان على شمائله وخصاله التي حرص بكل الحب والنقاء على أن يرسخها ويجعلها سبيل حزم وثقة لحياة أفضل فما أجمل أن نراه في عيون الآخرين كما في قلوبنا في أجمل الصور وأرقاها/.


وقال سمو الشيخ سلطان بن زايد /من أبلغ معاني التقدير الذي حظي به الشيخ زايد ما يندرج جانب منه ضمن ما كتب في صحيفة /التعاون/ عام 1971 حيث جاء فيها /لقد مر من أمام عيوننا كفارس الصحراء يخرج من باب القصر الصغير ليدخل الباب الكبير باب التاريخ الذي مشى في ركابه حاملا سجله الذهبي يخط الصفحات الغر الميامين بمداد الصدق والحق من غير زلفى ولا مبالغة ولا تشويه للحقائق ولا طمس للحقيقة يسيران معا جنبا إلى جنب على درب الحياة الطويلة الشاقة حياة العمل والبناء والإنتاج حياة العزة والكرامة والأمل الأخضر المعطر حياة المولود الجديد الذي شب عن الطوق وغدا فتى يافعا شامخ الرأس قوي الجناب بعيد الطموح/.


وقال سموه /لنا كل الحق في أن نفخر به اليوم وننهل من خير منهله ومن ضياء فكره ونحتفي بما تركه من رياحين الطيبة والصدق الجميلين ولنا أن نغتبط بكل ذكر لمناقبه ولسبل العمل والتقويم السديد الذي ظل يلقنه للجميع ليمتد العماد ويشتد وتد البناء وليبدو الدرب يسيرا لكل من يكمل مسيرة البناء من بعده/ .


وقال /إن الغرض من هذا الإصدار تقديم بعض من إشراقات الوالد القائد الرمز من خلال شهادات كبار الشخصيات الفكرية والإعلامية التي تم رصدها أثناء زياراته ولقاءاته بهم وتوثيق ما كتب عنه في الصحف العربية والعالمية وما قيل بهذا الخصوص عن شخصه وفكره وقيمه الإنسانية التي سقى بحكمته الأصيلة وتواضعه الجم وزرعها في القلوب والعقول فعكست بشكل جلي تميز علاقاته مع الجميع في مختلف الأوساط والمجالات/ .


وأشارت الدراسة إلى أن علماء النفس وأساتذة العلوم السياسية يتفقون على أن الرؤية المستقبلية الثاقبة القادرة على بلورة طموحات الحاضر وحشد الطاقات وتوظيف الإمكانات وتوحيد الأهداف وصولا إلى تجسيد الرؤى على أرض الواقع هي السمة الأساسية المميزة للزعماء العظام في العالم على مر العصور مؤكدة أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي شيد من الصغر دولة من أقوى وأكثر الدول تأثيرا في الشرق الأوسط والعالم كان واحدا من أبرز القادة الذين يخلد التاريخ الإنساني إنجازاتهم المبهرة .


ومضت الدراسة الى القول أن السمة الأساسية لشخصية الشيخ زايد التي تطالعنا في وسائل الأعلام هي أنه رجل دولة من طراز خاص وقالت إنه رحمه الله ولدت على يديه أمة كتب لها أن تكون ملء السمع والبصر واستطاعت أن تحفر لنفسها بحروف من نور مكانة تحت الشمس .


وأوضحت أن الشرق والغرب اتفقا /وقلما اتفقا/ على أصالة معدن الشيخ زايد ونبل شهامته فجاؤوا إليه فرادى وجماعات يطلبون مشورته ونصائحه عارفين مقدما أنه ينطق بالصدق ويتحدث بالحق ويترفع عن الهوى والمصلحة مشددة على كونه صاحب فلسفة فريدة في الحكم وضعته في مصاف الحكام العظام الذين عرفتهم البشرية على مر التاريخ وصاغت مواقفه في مشوار حياته الحافل بعظيم الإنجازات ووافر الخيرات.


وتأكيدا لذلك نقلت صحيفة لوفيجارو الفرنسية عن إدوارد هندرسون ممثل إحدى الشركات النفطية الكبرى والذي التقى الشيخ زايد عندما كان ممثلا لحاكم أبوظبي في منطقة العين قوله /رغم صغر سنه كان الشيخ زايد صاحب خبرة في سياسة المنطقة وكان الشخصية الأكثر شهرة في كامل المنطقة ولم يكن عمله يقتصر مجددا على إدارة العين بل تطور إلى مجالات أوسع مما منحه فرصة التمرس بفن الحكم/ .


وكتبت مجلة أكتوبر المصرية /أن اختيار الشيخ زايد كأبرز شخصية دولية عام 1988 إنما كان نتيجة لمواقف سموه الرائدة وسياسته الحكيمة تجاه مختلف القضايا العربية والإسلامية والدولية والتي اتسمت بالوضوح والثبات خاصة فيما يتعلق بحرصه على تجنيب المنطقة مخاطر الصراع الدولي والعمل الدؤوب على دعم التضامن العربي والإسلامي ومناصرة قضايا العدل والأمن والسلام في العالم/ .


وعلقت صحيفة الواشنطن بوست الأمريكية على إنجازات الشيخ زايد بتاريخ في 10 مايو 1989 بقولها /الإمارات أصبحت في الواقع جزء من العالم الحديث ومع ذلك فإنها لن تنسى ماضيها وحاضرها/ كما أشارت صحيفة فيستفالين بلات الألمانية إلى أن الإمارات تحت حكم الشيخ زايد تتمتع بثقة سياسية واقتصادية عالمية وأن تعامل ألمانيا مع الإمارات لم يعد تعاملا مع دولة منتجة للنفط فحسب بل على أساس أنها دولة تتمتع بمقومات الشراكة لبلد مثل ألمانيا وهذا المعنى أكدته أيضا وكالة الأنباء الصينية شينخوا في تقرير مطول لها بمناسبة زيارة الشيخ زايد للصين في مايو 1990 بقولها /دولة الإمارات العربية حققت تحت قيادة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان معجزة باهرة في تنمية البلاد باستخدام إيرادات النفط لنشر مظاهر التقدم العمراني والحضاري في البلاد/ واستطردت موضحةً أن /مدينة أبوظبي مدينة حديثة نهضت بصورة مدهشة في العقدين الأخيرين مما أهلها لحمل لقب درة الخليج/ .


وأشادت الوكالة بالنهضة العمرانية التي شهدتها المدينة وخاصة الحدائق والنوافير المختلفة التي تتدفق المياه الصافية منها وكأنها لآليء تحت أشعة الشمس .


ومضت الوكالة تقول أن /الشيخ زايد استطاع استخدام الثروة النفطية بنجاح ليغير ملامح الحياة في الإمارات بشكل جذري مما جعلها تحتل موقعا متقدما في العالم لتمتعها بأكبر نصيب من الدخل القومي/.


وأكدت الدراسة أن الظروف الصعبة كانت تدعو الشيخ زايد إلى التفاني في العمل ولم يكن يخجل من أن يعمل بيديه وسط الناس البسطاء ليشق الترع والقنوات ويفجر ينابيع الخير لشعبه الذي أحبه فأخلص له وضحى من أجله مشيرة إلى أن صفحات التاريخ العربي الحديث لم تسجل حاكما ينظم الشعر ويمارس الرياضة ولم تألف الشعوب أن يكون حكامها شعراء وأصدقاء للبيئة ورعاة للرياضة .


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

ما الشعر ينبغي ...

ما الشعر ينبغي الينا اذا اردنا تحديد هذا المفهوم كان نعارضه بما ليس شعرا الا ان تعيين ما ليس شعرا لي...

ھ ﺎﮭﻨﻣ ،تﺎﺿاﺮﺘ...

ھ ﺎﮭﻨﻣ ،تﺎﺿاﺮﺘﻓا ةﺪﻋ ﻰﻠﻋ مﻮﻘﺗ ﻲ :ﻲﻠﯾ ﺎﻣ  لﻮﯿﻤﻟا ﺔﺟرﺪﻟ ﺔﺘﺑﺎﺛ تﺎﺑﺎﺠﺘﺳا ﺺﺨﺸﻠﻟ ﻰﻄﻌﺗ .  ﻦﻜﻤﯾ لﻮ...

- L’entretien d...

- L’entretien d’une structure d’acier soumise à l’action des agents atmosphériques est toujours coû...

The increase of...

The increase of perceived prominence of products and brands being placed intentionally leads to nega...

There are diffe...

There are different types of renewable energy sources that we can use to generate power without harm...

/ Les principes...

/ Les principes qui fondent la science Pour Popper! 1, trois principes fondent, la validité scienti...

In the past two...

In the past two weeks, the coup in Niger has snowballed into a confrontation pitting civilian-led st...

During the year...

During the year 2019, Almarai Company implemented a formal assessment of the factors of material imp...

• The ability o...

• The ability of individuals to request the removal or deletion of their personal data from online p...

PVC: كلوريد الب...

PVC: كلوريد البولي فينيل هذا البلاستيك عبارة عن كلوريد البولي فينيل وعادةً ما نرى هذا البلاستيك يُخت...

According to Fa...

According to Faraday’s law of electromagnetic induction, there will be an EMF induced in the second ...

كانت مسألة التد...

كانت مسألة التدخل الإنساني من حيث صدقيّتها وفاعليّـتها دائمًا مثار جدل، سواء في القانون الدولي أم ال...