اريد تلخيص استندا الى هذه الحنثيات فائه تحدد أسس المجتمع الذي مسميه مابعد الرأسمالية - يبدا الصراع عنده والف داهرندورف سن التنظلمات الاجبماعية. رأى أن الصراع عملة مستمرة ذات محور ددالكتسك في المجتمع جاء يأفكار جدددة ١‏ تجاه الصراع ( الجددد) حسب منظوره كما عمل باحثا في مركز الدراسات المتقدمة في العلوم السلوكية بالوالتو 88104170 وكان أسماذا زائرا لكثير من الجامعات الامريكمة دور له كتاب بعنوان: من اليوتوبيا نحو إعادة توجيه التحليل السوسيولوجي صدر عام 1958 وكتاب آخر الطبقه والصراع الطبقي في المجبمع الصناعي الذي صدر عام 1959 . ظهرب فكرة الصراع عند دار ندورف من خلال دراسته للمؤسسات الصناعية الكبيرة فإذا كان كل ما نتعين على علم الاجتماع تقديمه هروبا سهلا إلى هدوء اليونوبيا فإته لن نكون جديرا مجهودنا. بمعنى أن الصراع كامن في كل النظم وهو مصدر المغير فيها إلا أنه يتخذ مسار غير ماركسي معنى أنه يستبدل الصراع من أجل علاقاب الإنتاج إلى صراع من أجل علاقات السلطة والقوة هكذا وجه داهر ندورف نظريته الصراعيه في شكلها الجديد وجهة مخالفته للرؤية الماركسية بمحاوله إثباب نهاده تناقضات المجتمع الرأسمالي الذي حلل وصور ماركس وصراعاته الاقتصاديه بين العمال وأصحاب العمل ,

اريد تلخيص

رالف داهرندورف (رؤنته للصراع من منظور ماركسي) عالم اجتماع من اصل الماني

انطلق من منظور ماركسي لتحقى منظور بناني وضضعي المعنى أن الصراع الكامن في كل النظم وهو مصدر التفر فيها له كتاب" الطبعه والصراع الطبعي في المجممع الصناعي معنى أنه يسسبدل الصراع من أجل علافات الى الانماج (كارل ماركس) من أجل علاقات السلطه والقوه الساصية.

استندا الى هذه الحنثيات فائه تحدد أسس المجتمع الذي مسميه مابعد الرأسمالية - يبدا الصراع عنده والف داهرندورف سن التنظلمات الاجبماعية.

رأى أن الصراع عملة مستمرة ذات محور ددالكتسك في المجتمع جاء يأفكار جدددة ١‏ تجاه الصراع ( الجددد) حسب منظوره

يعد من أهم رواد وممتلي اتجاه الصراع الجدلي , وكان اتجاهه من الديمقراطيين الا جتماعيين تحصل على الدكتوراه في مجال الفلسفه وعمل أستاذا لعلم الاجتماع في جامعة لندن وهامبورج وغيرههما , كما عمل باحثا في مركز الدراسات المتقدمة في العلوم السلوكية بالوالتو 88104170 وكان أسماذا زائرا لكثير من الجامعات الامريكمة دور له كتاب بعنوان: من اليوتوبيا نحو إعادة توجيه التحليل السوسيولوجي صدر عام 1958 وكتاب آخر الطبقه والصراع الطبقي في المجبمع الصناعي الذي صدر عام 1959 . عرض أهم افكاره و نظرياته في هذين الكتابين حول موضوع السغير والصراع والعنف في البناء | لاجتماعي.

يعد رالف داهرندورف من أبرز ممثلي اتجاه الصراع الجدلي , وكان اتجاهه يقوم على مراجعة ونقد التوجه الماركسي في تفسير الصراع الاجتماعي , حيث يرى أن المفكرين الوظيفقسن بصصرون في دراسسهم على جاتب واحد من المجممع أي تواحي الحياة الا جتماعية التي يتجلى فيها الانسجام والتوافق , وما يعادل أهمية تلك الجوانب , أو يفوقها أهصة , هو النواحي الأخرى التي دصزها الصراع والاختلاف وينتج الصراع كما دقول دار تدورف بشكل أساسي على الاختلاف والتعارض بين مصالح الأفراد والجماعات على السواء , في حين يعتقد ماركس أن اختلاف المصالح وفف على الطبقات , غير أن دار ندورف بعزوه بصوره أومع إلى الاختلاف على السلطه والقوه وفي جميع المجتمعات ينشا الخلاف بين من يملكون السلطة والعوة من جهة . ومن يسم إقصاؤهم عنها من جهة أخر , أي بين الحكام والمحكومين.

ظهرب فكرة الصراع عند دار ندورف من خلال دراسته للمؤسسات الصناعية الكبيرة

ذات البناء المركب والعلاقات الرسميه وليس من خلال دراسه الصراع الطبقي كما فعل ماركس ولا من خلال دراسة صراع الجماعاب الاجبماعه ذاب المصالح المتضاربة كما فعل جورج زيمل.

وفي إطار نظريات الصراع الجدليه نجد رالف دارندورف يجادل بإصرار على المخطط البارسونزي بصفة خاصة والوظيفية بصفة عامة حيث رؤيتها للمجتمع على صورته الكلية المتكاملة والثابتة في حين ينظر هو إلى مجتمع باعبباره ذا وجهين احدهها للاجتماع والا خر للصراع حنث اصر على أن الوهب حان لبدء تحليل الوجه العببح للمجتمع والتخلي عن الصورة الطوباويه للمجبمع والتي وصقها الؤظيقيه مقدما التنصيحهة الباليه في كتابه من النوتوبسا نحو إعادة بوجمه التحلمل السوسيولوجي:" دجب التذكير في المسسقبل لبنس فقط على المشاكل الملموسة , وإنما كذلك على نوع آخر من المشاكل كتلك البي بنطوي على تفسيرات من حمث القمود والمفمر وهو الوجه التاني للمجبمع والذي قد لكون من الناحية الجمالمة أفل إمجايا وبعثا للسرور , فإذا كان كل ما نتعين على علم الاجتماع تقديمه هروبا سهلا إلى هدوء اليونوبيا فإته لن نكون جديرا مجهودنا.
والهروب إلى اليونوبيا يطلب استبدال النموذج الوظيفي احادي الجانب بنموذج الصراع وحيد الجانب الذي قدم بشأنه النصيحة لكونه نموذج جدلي للصراع والذي يعتبره اقرب لما دحدث في العالم الواقعي من الوظضه. ولهذا فإنه الطريق الوحيد للخروج من اليوتوبيا . التي تؤمن بانسجام واتساق الحياة الاجتماعية وعدم وجود صراعات بين أقسام المجبمع.

يقر دأهرندورف بوجود الصراع وبحدوثه ولكنه يقع في المحيط السياسي وليس في الميدان الاقتصاديحسب ما يقر به ماركس وذلك ومن خلال تصارع وتنافس الجماعات والافراد داخل الهيئاب والمؤسساب من أجل مراكز السلطة والنفوذ وانطلاقا من مصالحها وليس من أجل الئروه الاقتصادية فالناس من وجهة نظره يتجادلون فيمن اتجاه المستقبل ومن ثم دصبح الصراع لمس مجرد منظور داريخي كما يتضح في راث ماركس وهيجل بل عمليه يتمكن المجتمع بواسطتها من صنع المكيف والتوازن والاندماج من أجل أن يستمر ودبقى

وهكذا انطلق داهر ندروف من منظور ماركسي ليحقق منظورا بنائيا وظيفيا , بمعنى أن الصراع كامن في كل النظم وهو مصدر المغير فيها إلا أنه يتخذ مسار غير ماركسي معنى أنه يستبدل الصراع من أجل علاقاب الإنتاج إلى صراع من أجل علاقات السلطة والقوة

السياسية واستنادا إلى هذه الرؤية يحدد دارندورف أسس المجتمع الذي يسميه مجتمع ما بعد الراسماليه.

ثالها المرتكزات الرئيسية للصراع: - دور الصراع والتغير في تطور المجتمع:

يرى رالف داهرندورف بانه لا دمكن بناء نظرية أجتماعية إلا بالاعتماد على مفهومي الصراع والتغير فالمجتمع ليس ساكنا ومتوازنا بل هو عرضه لعمليات التفير ويكشف في كل مظاهر حيانه ونظمه الاجمماعية في تنازع ونزاع وصراع .

والصراع عنده ظاهرة شامله وكلية ويسهم كل عنصر من المجتمع في تكامله وتغيره بل الحقمقه التي دنبفي الاعتراف بها ؛ أن كل مجممع ينهض ويقوم على أساس قهر بعض أعضائه للبعض الاآخر , ومن هنا تظهر مبرراب ودوافع الصراع في المجتمع ويفصل دار ندورف الصراع عن مضمونه الاقتصادي ويربطه بمحتوى سياسي وهو الوصول إلى السلطة.

هكذا وجه داهر ندورف نظريته الصراعيه في شكلها الجديد وجهة مخالفته للرؤية الماركسية بمحاوله إثباب نهاده تناقضات المجتمع الرأسمالي الذي حلل وصور ماركس وصراعاته الاقتصاديه بين العمال وأصحاب العمل , وبذلك يكون الوضع الذي صوره ماركس هد انتهى.

تعد نظرية داهرندورف أكثر محاولاب الخروج من دائرة النظام جدية , وأصالة , ذلك أنه وضع الماركسية والبارسونزية على مستوى واحد هو اليوتوبيا فكل نظرية منهما تعتبر يودوبيا وهبل الشكل العام للصراع كما تصوره ماركس الكنه رفض مضمونه ليقدم مضمونا جديدا استبدل فيه الحتميه الاقتصادبه بالحتمية السياسية , ومن ثم خرج بحيث لا محرم بأنه وظفي ولا دجزم بأنه ماركسي وقد وضع الماركسية والوظيفية على محك واحد هو تصوير هما: لمجممع - اليودوبيا النظرية الوظيفية - قضية تكامل+ قضية ال جماع العام على الصم , إذا أننظم الصراع في معايير كان صراعا وظيفيا يؤدي إلى التكامل. فالصراع الخارجي يحدث أو يسصل بصراع جماعة مع الجماعات الخارجية مثئل هذا الصراع يزيد من المماسك الداخلي لكل جماعه, مما يقلل من الصراعات الداخلية إلى أفصى درجة.