Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (100%)

موضوع الامسيه الهدوء النفسي طبعا لا يوجد في هذي الحياه من لا يعاني خاصه في هذا الزمان التي تتزاحم فيه حياه الحياة قلق
عدم راحة بال هنا يأتي دور الشخص السوي الذي يبحث عن الهدوء النفسي الأمانة القلبي، الطمأنينة والاستقرار والقدرة على ضبط الانفعالات


Original text

موضوع الامسيه الهدوء النفسي طبعا لا يوجد في هذي الحياه من لا يعاني خاصه في هذا الزمان التي تتزاحم فيه حياه الحياة قلق
‎، خوف، عدم راحة بال هنا يأتي دور الشخص السوي الذي يبحث عن الهدوء النفسي الأمانة القلبي، الطمأنينة والاستقرار والقدرة على ضبط الانفعالات


‎الهدوء النفسي هو السكينة هو الوقار، هو السلام الداخلي هو الطمأنينة، هو الاستقرار والسكون


‎وليكون هذا الهدوء إلا بقصة القلب


‎قصة باطن لا تتأتى إلا من بحث عن غاياتها وتلمس أثارها الهدوء النفسي هو نور للقلب زوال للخوف والرعب في مدارج السالكين لابن القيم


‎أن ابن تيمة إذا اشتدت عليه الأمور قرأ آيات السكينة لما لها من تأثير عظيم في سكونه وطمأنينته طبعاً هذا يدول على أن الساعات الحرجة التي تنزل بالإنسان ولحظات الاضطراب التي تجتاحه


‎والمواقف العصيبة التي يمر بها تتطلب منه أن يهدأ ويقرأ عليه آيات السكينة ويتأمل فيما ألم به من وقع ويثبت عند النازلة ويسعى لتجاوزها بكل قوة وثبات


‎حينها سيرى أثر هدوءه وسكينة قلبه وثبات نفسه وزوال همه وذهاب غمه


‎إذن الهدوء النفسي هو طمأنينة القلب صفاء الذهن القدر على ضبط الإنفعالات بحكمة دون غضب ولا تصرف سلبي ولا انزعاج داخلي مؤلم


‎ما سبق؟ يمكننا أن نتلمس مواطن السكينة من خلال آيات في سورة من سور القرآن نتتبع أثار السكينة فيها والإزة في ثناياها


‎واليقين في أصفيائها فلماذا الله أكرمهم وأحبهم وأعطاهم وأمدهم وأعدهم؟ في سورة الفرقان يقول الله سبحانه وتعالى


‎وَعِبَادُ الرَّحْمَانِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلْ أَرْضِ هَوْنَةً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا وَالَّذِينَ يَبِيْتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا


‎وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا صِفْعَنَّ عَذَابَ جَهَنَّمٍ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا


‎وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرًا وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَى أَثَامًا


‎وَضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا


‎فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا


‎وَالَّذِينَ لَيَشْهَدُونَ الزُّورُ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا


‎وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنَ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا


‎وَلَئِكَ يُجُزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةٌ وَسَلَامًا خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَةٌ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا


‎قراءة هذه الآيات بحد ذاتها تطفي عليك السكينة والهدوء والراحة والأمان


‎عباد الرحمن الله سبحانه وتعالى أضافهم لنفسه وعباد الرحمن إضافة تشريف وإعلاء لمكانتهم وعظيم قدرهم بفضل منه ورحمة ومنة عليهم


‎يكفيهم شرفا أن الله وصفهم بالعبودية الذي أشرف وصف ومما زادني شرفا وفخرا وكدت بأخمسي أطأ الثريا


‎دخولي تحت قولك يا عبادي وإن صيرت أحمد لي نبيا ثمانية مواطن لعباد الرحمن كل موطن مصدر بقوله والذين


‎وكن متأملا بهذه الصفات فهل أنت متصف بها أو مخل بها أو ببعضها الصفة الأولى لعباد الرحمن الوقار والتواضع لله تعالى


‎وأيضا التواضع مع عباد الله فلا غضب فيهم ولا فضاظة ولا شراسة ولا عدوان وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونة


‎وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما فليعجبون بأنفسهم وليتكبرون عن الحق


‎وليتجهمون بوجه من يخالفهم وإذا سفه عليهم أحد بالقول أو تكلم أحد فيهم بجهل وحماقة


‎قابلوا ذلك بالكلام الطيب واللسان المشفق والنصح بخلق والدعوة بأدب فمن صفاتهم أنهم إذا جاءت مثلا رسالة فيها سب ولعن أو نقل إليهم غيبة أو نميمة


‎لم يأبوها ولم ينزلوا درجتهم إلى هؤلاء فالتواضع في الأرض فعزهم الله في الآخرة


‎وقد تمثلوا قوله تعالى ومن أحسن قولا من من دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن


‎فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حنميم كان النبي صلى الله عليه وسلم يمشي مشية المتواضع


‎فلا تكاد مسكينة أو صاحب حاجة يريد منه شيء إلا وقف معه فكان أعظم ما يكون من التواضع الصفة الثانية من صفات عباد الرحمن


‎حنايتهم بقيام الليل والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما أحب الصلوات إلى الله بعد الصلاة المكتوبة قيام الليل


‎فهم لا يكتفون بالفرائض بل يتقربون إلى الله بالنوافل إن ناشئة الليل هي أشدها ودود أطوطا وأقوى مقيلة كان الحسن البصري إذا قرأ


‎وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هون قال هذا وصف نهارهم وإذا قرأ والذين يبيتون لربهم سجدا وقياما قال هذا وصف ليلهم


‎فهم في نهارهم وجلين وفي ليلهم مصلين صلاة الوتر دلالة على الإيمان إن الله وتر يحب الوتر صلاة الوتر نور وضياء لأهلها مطقدة للدهاء عن الجسد


‎ويكفينا أن الله ينزل إلى السماء الدنيا الأخير من الليل ويسألنا نحن أن نسأله هل من داع فأستجيب له هل من مستغفر فأغفر له هذا هو ديد الصالحين


‎فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم إن التشبه بالكرام فلاحوا الصفة الثالثة من صفات عباد الرحمن خوفهم من النار وصخط الجبار فهم يستعدون من النار حتى لا يدخلونها


‎خوفهم من النار جعلهم يبتعدون عن كل قبيح عن كل منكر ومحرم وممنوع والذين يقولون الصف عن عذاب جهنم إن عذابها كان غرامة الغرام هو الغريم


‎هو الملازم للشيء ولين فك من يعني يقال الرجل الذي له دين على آخر غريم لأنه لا يلزمه في كل مكان حتى يسد الدين فمن سأل الله الجنة ثلاثا قالت الجنة يا رب ادخله الجنة


‎ومن استعاذ بالله من النار ثلاثا قالت النار يا ربي أعده من النار ونرى الدنيا هي طبعا تذكرة لنار الآخرة التي ضعفت إلى سبعين ضعفا


‎نقرأ آية التي في سورة ياسين أفرأيتم النار التي توروه أأنتم من شأتم شجرتها نحن المنشئون نحن جعلناها تذكرة فإذا لعذعت النار اسبعك


‎فتعوذ بالله منها فهم يدعون ربهم أن يدخلهم الجنة ويجيرهم من النار قال النبي صلى الله عليه وسلم للرجل كيف تقول في الصلاة قال أتشهد وأقول


‎اللهم إني أسألك الجنة وأعذبك من النار أما إني لا أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ فقال النبي صلى الله عليه وسلم حولها ندندن وأجمع الدعوات التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو بها


‎ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار فمن يستعيذ من النار يجيره الله منها ومن أسباب دخولها فيبتعد عن المعاصي التي هي سبب دخول النار


‎ومن سأل أيضا الله الجنة فسيسر له الله أسباب دخوله أيضا الصف الرابع مصفات عباد الرحمن بذلهم للنفقات الواجبة والمستحبة وهم في العطاء أهل توسط واعتدال


‎والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك فهم ليسوا بمبذرين في إنفاقهم فيصرفون فوق الحاجة ولا بخلاء على أهليهم فيقصرون في حقهم فلا يكفونهم


‎كما قال تعالى في آية أخرى ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البصر تبقى دملوما محسورا هذه الوسطية التي جاء بها الإسلام


‎ينفق على نفسه وعلى عياله وفي وجوه الخير ويمسك لحوادث الزمان طبعا هو فرق بين التوكل والتواكل فمن الناس من يتعاملون


‎من يغرق في الكماليات التي هي فوق الحاجة وهذا من أسباب محق البركة لأنه عصى الله في الإنفاق فمن احتسب ولم يستثقل النفق على أهل بيته واقتصد فلم يفتقر


‎وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين منصفات عباد الرحمن الخامسة بعدهم عن كبائر الذنوب وعظائم الآثام وخص منها الله جل تعالى


‎الشرك بالله وقتل النفس المعصومة بغير حق والزنا فالشرك بالله من أعظم المباركات وهو الذنب الذي لا يغفره الله لمن مات عليه ثم قتل النفس بغير حق


‎ثم الزنا وهو ذنب خطير وجرم كبير حذر القرآن من الوسائل التي تفطي إليه ولا تقرب الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا فمنصفات عباد الرحمن بعدهم عن هذه الكبائر


‎ولو وقع بخطيئة أو زلت به قدم لبادر إلى التوبة وأكثر من الأعمال الصالحة التي تقربه إلى الله وليكن بين عينيه مراقبة الله عز وجل إذا ما خلوت الدهر يوما


‎فلا تقل خلوت ولكن قل علي رقيب ولا تحسب أن الله يغفل ساعة ولا أين ما يخفى عليه غيب


‎الصفة السادس من صفات عباد الرحمن بعدهم عن مجالس الغفلة وأحديث اللغو ينزهون أنفسهم عن أي مجلس يسقط الله ويفرون عن مواطن الشر والفسادة


‎وما يتعلق بمجالس الله والباطل فمن ذلك الأجهزة الحديثة التي لا يرون من خلال تلك الأجهزة المنكرات التي هي شر مستطير وباطل عظيم


‎ومن أراد أن تتحقق له صفات عباد الرحمن فعليه أن يبتعد عن بؤر الفساد وأماكن اللهو والباطل كذلك لا يشهدون الزور وشهادة الزور هي أن تعطل حقا أو تحلف كاذبا من أجل أمور دنيا


‎لأن قول الزور من أكبر الكبائر ولكن لا يمنع هذا أن نقول الحق ونبينه لأهل الناس إن كنت أو كنا مثلا على ديرا يفيهم أن يكتم الحق فهو آثم قلبه


‎الصفة السابعة من صفات عباد الرحمن تعظيمهم لآيات الله وعدم مقابلة شيء منها بالصدود والإعراض بل يتلقونها بحسن الاستماع وكمال الانتفاع


‎والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا تعظيمهم لكلام الله لمعرفة أن هذا هو مصدر عزهم وفلاحهم وسعادتهم في الدنيا والآخرة فالمؤمن يقبل النصائح


‎فإذا نصح بأمر يتعلق بأخلاقه صلاته أو تعامله أو بماله أو بولده أو بأهله فيتقبلها بل يشكر الناصح على نصحه


‎أيضا الصفة الثامنة والأخيرة من صفات عباد الرحمن حسن توجههم إلى الله عز وجل بأكمل الدعاء وعظيمه لأنفسهم وأهليهم أيضا


‎وذراريهم بما يكون به قرة العين وسعادة الدارين والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما


‎ومن أعظم الدعاء قولهم واجعلنا للمتقين إماما فلا يكون إماما للمتقين بعده حتى يكون هو نفسه مؤتم بالمتقين قبله فهم يسألون الله صفات الخير


‎ليكونوا أئمة لمن بعدهم في الخير فهم سباقون ليقتدي بهم غيرهم مثلا في حضور مجالس العلم والصدقات الظاهرة وغيرها


‎طبعا هذا يفتح للبيب الفطن الإنسان التقي لا ينفرد بدعاء خصه بنفسه بل يمتد إلى أهله ولأحبابه ولمن له حق عليه وللمسلمين فصفة الأنا وحب الذات والأثرة


‎ليست من صفات عباد الرحمن فهو يحب لأخيه ما يحب لنفسه والدعاء للأولاد هو خلق الأنبياء إبراهيم عليه السلام قال ربي هب لي من الصالحين وقال ربي اجعلني مقيم الصلاة ومنذرية ربنا وتقبل دعاء


‎سكري عليه السلام قال فهب لي من لدنك ولي يهرثني ويرث من آل عقوب واجعله ربي رضيا ودعاء المؤمنين وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين


‎هذه الصفات السابقة توسمت بعباد الرحمن فهم لا ريب سيعيشون حياة هانئة في الدنيا طمأنينة وهدوء نفسي كامل أيضا سيجزون الغرفة في الآخرة


‎ولم يصلوا إلى هذه الغرفة إلا لكمال صبرهم فإن من لا صبر له لا قدرة له على القيام بالطاعات ولا قدرة له على مقاومة الأثام والخطيئات فإن فعل الطاعات وترك المنكرات


‎تحتاج إلى مقاومة الأثام والصبر على فعل الطاعات حتى يكون من عباد الرحمن ويسكن الغرفات التي وصفها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله


‎إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها عد الله سبحانه وتعالى من أطاب الكلام وأفشى السلام وأطعم الطعام


‎وداوى على الصيام وصلى بالليل والناس نيام نسأل الله من فضله طيب كيف نصل إلى الهدوء


‎النفسي والسكينة القلبية ونلحق بركب عباد الرحمن باختصار ومن خلال هذه الآيات أجملها بما يلي


‎أولا السيطرة على النفس وخاصة وقت المعاناة وأن تكون بصيرا بتصرفاتك حتى ترفع من مستوى بصيرتك بذاتك تبحث عن أسباب قلقك أسباب انفعالك


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

- محميات علبة ...

- محميات علبة الطبيعة بمحافظة البحر الأحمر:تقع محمية علبة الطبيعة فى الجزء الجنوبى الشرقى من الصحرا...

- الفصل الثاني ...

- الفصل الثاني : حق رئيس الجمهورية في استعمال الاوامر : اتجهت الكثير من دول العالم وفي ظل عدم استط...

مرحلة الطفولة ...

مرحلة الطفولة يقسم كثير من العلماء هذه المرحلة إلى ثلاث مراحل أساسية هي الرضاعة والطفولة المبكرة و...

وعْدُ بَلفُور ب...

وعْدُ بَلفُور بيانٌ علنيّ أصدرته الحكومة البريطانيّة خلال الحرب العالمية الأولى لإعلان دعم تأسيس «وط...

Par leurs propr...

Par leurs propres masses et à la suite de leur couverture par de nouveaux dépôts, les couches sédim...

hope you will c...

hope you will consider me for the position. I am looking forward to hearing from you. I am able to a...

عالم حيوان وعضو...

عالم حيوان وعضو مؤسس في البرلمان. 000 يهودي بريطاني ينتمون إلى المنظمة الصهيونيّة. كان نسبة من ينتمو...

مخطط السبب والن...

مخطط السبب والنتيجة (إيشيكاوا أو مخطط هيكل السمكة): يساعد على تحديد الأسباب المحتملة لتأثير أو مشكلة...

يتسبب البشر في ...

يتسبب البشر في الاحتباس الحراري الحديث. إذ أدى حرق الوقود الأحفوري إلى إطلاق غازات الدفيئة في الغلاف...

على الرغم من أن...

على الرغم من أن الكوارث الطبيعية غالباً ما تكون مصدراً للدمار والخسائر، إلا أن لها بعض الجوانب الإيج...

الفيودالية، أو ...

الفيودالية، أو النظام الإقطاعي، هي نظام اقتصادي واجتماعي وسياسي ساد في أوروبا خلال العصور الوسطى، وت...

Morals play a c...

Morals play a crucial role in shaping a society and can indeed contribute to its revival and overall...