Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (48%)

يعمل بالصيد وحده في مركب شراعي صغير في مجرى الخليج، قصة حب ووفاء ربطت بين الصياد العجوز "سانتياجو" والصبي "مانولين" الذي كان يساعده في مهمات الصيد، الانطلاق في البحر
وقد أصر الصبي الصغير على مساعدته وإحضار السردين اللازم للصيد قائلاً إذا كان لا يمكنني أن أصطاد معك فلا أقل من أن أخدمك بطريقة ما. وودعه الصبي متمنياً له حظاً سعيداً. ثبت العجوز مجدافيه في موضعهما وانطلق خارجاً من المرفأ تحت جنح الظلام عاقد العزم على التوغل في البحر بعيداً كان سانتياجو يؤمن أنه خلق في هذه الحياة من اجل مهمة محددة وهي أن يكون صياداً، وبالفعل كان صياداً ماهراً يتمتع بخبرة واسعة في أنواع الأسماك المختلفة وأساليب الصيد وفنونه وأحوال البحر، قال عن نفسه ذات مرة "ربما لم يكن خليقاً بي أن أكون صياداً ولكنني ولدت من أجل تلك المهنة". فكل يوم هو يوم جديد، ولكنني أوثر إذا عملت عملاً أن أتقنه، ظل العجوز يراقب البحر والكائنات البحرية التي تمر عليه، وحركة الطيور التي تدل كثرتها في مكان ما على تجمع الأسماك وتمثل عون كبير له، وأثناء ذلك ظفر بإحدى سمكات التونة فاحتفظ بها كطعام يمده بالقوة اللازمة. السمكة الضخمة
وبمهارة بدأ الصياد في مناورة السمكة برفق وتؤده حتى لا تنطلق هاربة فأرخى لها الحبل حتى تتناول الطعم، وبعد عدة جولات شعر فجأة بثقل كبير فأرخى الحبل الذي انساب الأسفل، وبدأت السمكة في السباحة بثبات موغلة في البحر قاطرة المركب معها. ذخر "سانتياجو" كل ما لديه من طاقة من أجل الثبات والجلد والصبر . مع تقطيعه لسمكة التونة لأكلها وإمداد جسمه بالقوة اللازمة للصمود. ظل العجوز طوال رحلته في مياه المحيط
يتذكر الصبي ويتمنى وجوده معه في كل لحظة ليعاونه، خاصة مع اشتداد ثقل الحبل على ظهره وتقلص يده اليسرى وكثرة الجروح التي عانى منها وشعوره بالدوار والضعف من آن لأخر واحتياجه للنوم، ولكن لم ينل كل هذا من عزيمته شيئاً. كان الصياد مصراً على اصطياد السمكة رغم الإشفاق الذي شعر به نحوها، ونقرأ جزء من الرواية تتباين فيه مشاعر "سانتياجو" قائلاً: إن السمكة صديقتي أيضاً، لم أر أو أسمع قط بمثل تلك السمكة ولكن لابد لي من أن أقتلها. ولكن هل هم جديرون بأكلها؟ كلا طبعاً، لا يوجد من هو أهل لتناول لحمها لما أبدته من سلوك رائع ووقار وسمو". ثم سبح في أفكاره متذكراً انتصاره على الزنجي العظيم في لعبة اليد الحديدية في حانة "كاسا بلانكا" فأعطاه ذلك مزيد من القوة، وفي هذه الأثناء تمكن من اصطياد دلفين احتفظ به حتى يأكله ويمده بالطاقة اللازمة للصمود. هجوم مفاجئ
حاول العجوز أن يغفو قليلاً بعد أن أمسك بالحبل بإحكام بيده اليمنى وألقى بثقل جسده كله فوقها ملتصقاً بخشب المركب وحرك الحبل المشدود على كتفه قليلاً وضغط عليه بيده اليسرى بكامل قوته حتى إذا استرخى في نومه يظل قابضاً بقوة على الحبل ومتحكم في السمكة. استغرق العجوز في النوم إلا أنه استيقظ فجأة على هجوم مباغت من السمكة التي أخذت تقفز من المحيط قفزات متوالية وسريعة انحنى إلى الخلف وجذب الحبل بشدة فألهب ظهره وتحملت يده اليسرى العبء الناجم من الحبل المشدود وهو يحز بها حزاً مؤلماً دامياً، ومع قفزات السمكة انكفأ الصياد على وجهه، ثم مالبث أن نهض ثانية في عزم وتصميم على قهرها، وعندما هدأت قليلاً سبحت مع التيار بعد أن أصابها التعب. وبدأت السمكة تحوم وبدأ هو في جذب الحبل برفق، ظل الصياد في مناوراته التي أنهكته معها وكاد أن يظفر بها إلا أنها ما لبثت أن اعتدلت وراحت تسبح ببطء مبتعدة فحدثها قائلاً: إنك تقتليني أيتها السمكة ولكن ذلك من حقك، إنني لم أر قط سمكة أضخم ولا أجمل ولا أنبل منك أيتها الأخت، وقفزت قفزة هائلة ثم سقطت معلنة انتصار الصياد العجوز. هجوم مكثف مهمة جديدة ألقيت على كاهل "سانتياجو" وهي حماية السمكة من أسماك القرش التيللشاطئ لم يكن هناك من يساعده فجذب المركب للساحل وخلع الصاري وطوى الشراع عليه وحمله على كتفه وتحرك باتجاه المنزل ثم توقف وتطلع للخلف فشاهد من خلال الأضواء المنعكسة ذيل السمكة الضخم في وضع رأسي خلف مؤخرة المركب ورأى عمودها الفقري ابيض عارياً وكتلة الرأس القاتمة بمنقارها البارز وكان كل ما بينهما مجرداً من اللحم.


Original text

الصياد العجوز
تبدأ الرواية بالتعريف ببطلها وهو رجل عجوز يدعى "سانتياجو " أضنته الشيخوخة ولكن له عينان يملؤهما الأمل ، يعمل بالصيد وحده في مركب شراعي صغير في مجرى الخليج، لم يظفر حتى الآن بأية سمكة منذ أربعة وثمانين يوماً مضت .


قصة حب ووفاء ربطت بين الصياد العجوز "سانتياجو" والصبي "مانولين" الذي كان يساعده في مهمات الصيد، ولكن نظراً للحظ السيئ الذي عانى منه "سانتيجو" أجبر والد الصبي ابنه على ترك العجوز والعمل مع صياد آخر يكون أوفر حظاً.


وعلى الرغم من ذلك لم يتخل الصبي الصغير عنه فكان دائم الذهاب إليه راجياً العودة للعمل معه مرة أخرى، وتدور بينهما الكثير من الأحاديث عن البحر والصيد وأمجادهم التي حققاها معاً، والبيسبول هذه الرياضة التي كان يعشقها "سانتياجو" ويتابع أخبارها وأبطالها.


الانطلاق في البحر


جاء اليوم الخامس والثمانين ليضاف للأيام التي لم يحالف الحظ فيها سانتياجو باصطياد أية سمكة، وقد أصر الصبي الصغير على مساعدته وإحضار السردين اللازم للصيد قائلاً إذا كان لا يمكنني أن أصطاد معك فلا أقل من أن أخدمك بطريقة ما.


استيقظ الصياد مبكراً فجر هذا اليوم وذهب لإيقاظ الصبي الذي ساعده في إعداد المركب فحمل حبال الصيد والرمح والخطاف وجهزه بالطعم الطازج والسردين، بينما حمل هو الصاري فوق كتفه ووضع الاثنان جميع المعدات في المركب، وودعه الصبي متمنياً له حظاً سعيداً.


ثبت العجوز مجدافيه في موضعهما وانطلق خارجاً من المرفأ تحت جنح الظلام عاقد العزم على التوغل في البحر بعيداً كان سانتياجو يؤمن أنه خلق في هذه الحياة من اجل مهمة محددة وهي أن يكون صياداً، وبالفعل كان صياداً ماهراً يتمتع بخبرة واسعة في أنواع الأسماك المختلفة وأساليب الصيد وفنونه وأحوال البحر، قال عن نفسه ذات مرة "ربما لم يكن خليقاً بي أن أكون صياداً ولكنني ولدت من أجل تلك المهنة".


تقافزت حول المركب الأسماك الطائرة والتي كان "سانتيجو" مغرماً بها ويعدها صديقاته الأثيرات وسط المحيط، لم يكن هناك أحدا ليحدثه خلال رحلته سوى نفسه وكان حلمه دائماً أن يمتلك راديو مثل أثرياء الصيادين ليتمكن من سماع نتائج فريق البيسبول.


جدف العجوز بثبات موغلاً في البحر قائلاً:


إنني أحتفظ بمواقع ما ألقى به من طعم للسمك بدقة، غير أن الحظ قد تخلى عني، ولكن من يعلم ؟ لعله يحالفني اليوم، فكل يوم هو يوم جديد، من الأفضل أن يكون الإنسان محظوظاً، ولكنني أوثر إذا عملت عملاً أن أتقنه، حينئذ إذا جاء الحظ يكون المرء متأهباً لاستقباله.


ظل العجوز يراقب البحر والكائنات البحرية التي تمر عليه، وحركة الطيور التي تدل كثرتها في مكان ما على تجمع الأسماك وتمثل عون كبير له، وأثناء ذلك ظفر بإحدى سمكات التونة فاحتفظ بها كطعام يمده بالقوة اللازمة.


السمكة الضخمة


اشتدت حرارة الشمس في السماء وبدأ العجوز يقطر عرقاً كان يأمل أن يحظى ببعض النوم ولكنه تذكر أن اليوم يكون قد مضى خمسة وثمانون يوماً ولابد له أن يظفر بصيد جيد،


أثناء ذلك شعر بتوتر طفيف في الحبل بين يديه وعرف بحكم خبرته أن هناك على عمق ستمائة قدم سمكة "مرلين" ضخمة تلتهم السردين الذي يغطي طرف الخطاف، وبمهارة بدأ الصياد في مناورة السمكة برفق وتؤده حتى لا تنطلق هاربة فأرخى لها الحبل حتى تتناول الطعم، وبعد عدة جولات شعر فجأة بثقل كبير فأرخى الحبل الذي انساب الأسفل، وبدأت السمكة في السباحة بثبات موغلة في البحر قاطرة المركب معها. ذخر "سانتياجو" كل ما لديه من طاقة من أجل الثبات والجلد والصبر .


لم يكن صيدها سهلاً إطلاقا فقد استغرقت أكثر من يومين وهي تسحب المركب، بينما الصياد العجوز يشد الحبل على ظهره ويتناوب بيديه وقدميه الإمساك به، مع تقطيعه لسمكة التونة لأكلها وإمداد جسمه بالقوة اللازمة للصمود.


ظل العجوز طوال رحلته في مياه المحيط


يتذكر الصبي ويتمنى وجوده معه في كل لحظة ليعاونه، خاصة مع اشتداد ثقل الحبل على ظهره وتقلص يده اليسرى وكثرة الجروح التي عانى منها وشعوره بالدوار والضعف من آن لأخر واحتياجه للنوم، ولكن لم ينل كل هذا من عزيمته شيئاً.


كان الصياد مصراً على اصطياد السمكة رغم الإشفاق الذي شعر به نحوها، ونقرأ جزء من الرواية تتباين فيه مشاعر "سانتياجو" قائلاً: إن السمكة صديقتي أيضاً، لم أر أو أسمع قط بمثل تلك السمكة ولكن لابد لي من أن أقتلها.


ثم شعر بالأسى من أجلها فليس لديها ما تقتات به غير أن عزمه على قتلها لم يفتر قط برغم حزنه عليها، فهمس لنفسه كم من الناس ستطعمهم تلك السمكة، ولكن هل هم جديرون بأكلها؟ كلا طبعاً، لا يوجد من هو أهل لتناول لحمها لما أبدته من سلوك رائع ووقار وسمو".


استمرت السمكة في سحبها للمركب واستمر الصياد العجوز في مناوراته معها، ثم سبح في أفكاره متذكراً انتصاره على الزنجي العظيم في لعبة اليد الحديدية في حانة "كاسا بلانكا" فأعطاه ذلك مزيد من القوة، وفي هذه الأثناء فأعطاه ذلك مزيد من القوة، وفي هذه الأثناء تمكن من اصطياد دلفين احتفظ به حتى يأكله ويمده بالطاقة اللازمة للصمود.


هجوم مفاجئ


حاول العجوز أن يغفو قليلاً بعد أن أمسك بالحبل بإحكام بيده اليمنى وألقى بثقل جسده كله فوقها ملتصقاً بخشب المركب وحرك الحبل المشدود على كتفه قليلاً وضغط عليه بيده اليسرى بكامل قوته حتى إذا استرخى في نومه يظل قابضاً بقوة على الحبل ومتحكم في السمكة.


استغرق العجوز في النوم إلا أنه استيقظ فجأة على هجوم مباغت من السمكة التي أخذت تقفز من المحيط قفزات متوالية وسريعة انحنى إلى الخلف وجذب الحبل بشدة فألهب ظهره وتحملت يده اليسرى العبء الناجم من الحبل المشدود وهو يحز بها حزاً مؤلماً دامياً، ومع قفزات السمكة انكفأ الصياد على وجهه، ثم مالبث أن نهض ثانية في عزم وتصميم على قهرها، وعندما هدأت قليلاً سبحت مع التيار بعد أن أصابها التعب.


الجولة الأخيرة


أشرقت الشمس للمرة الثالثة منذ نزول "سانتياجو" إلى البحر، وبدأت السمكة تحوم وبدأ هو في جذب الحبل برفق، واستمرت السمكة في دورانها وعندما بدأت في الاقتراب ، حاول حشد طاقات جسده كاملة


ظل الصياد في مناوراته التي أنهكته معها وكاد أن يظفر بها إلا أنها ما لبثت أن اعتدلت وراحت تسبح ببطء مبتعدة فحدثها قائلاً: إنك تقتليني أيتها السمكة ولكن ذلك من حقك، إنني لم أر قط سمكة أضخم ولا أجمل ولا أنبل منك أيتها الأخت، تقدمي واقتليني فلست أبالي بمن يقتل من اشتد التعب والإعياء بالصياد ولكن ظلت عزيمته متقدة وبدأت السمكة في جولتها الأخيرة تصعد وتسير بشكل دائري مرة أخرى حول المركب وبدأ هو في استرداد حبله تدريجياً وهو يجذبها إليه وفي اللحظة الحاسمة امسك برمحه وسدد طعنة قوية لها فاخترق الرمح الحديدي جسدها بقوة، وقفزت قفزة هائلة ثم سقطت معلنة انتصار الصياد العجوز.


أحكم "سانتياجو" تثبيت السمكة الضخمة وربطها في المركب فأصبحت من ضخامتها تبدو وكأنها مركب أخر يسير بمحاذاة مركبه وأخذ يحلم بالأرباح التي سوف تدرها عليه حيث يزيد وزنها عن ألف وخمسمائة رطل. هجوم مكثف مهمة جديدة ألقيت على كاهل "سانتياجو" وهي حماية السمكة من أسماك القرش التيللشاطئ لم يكن هناك من يساعده فجذب المركب للساحل وخلع الصاري وطوى الشراع عليه وحمله على كتفه وتحرك باتجاه المنزل ثم توقف وتطلع للخلف فشاهد من خلال الأضواء المنعكسة ذيل السمكة الضخم في وضع رأسي خلف مؤخرة المركب ورأى عمودها الفقري ابيض عارياً وكتلة الرأس القاتمة بمنقارها البارز وكان كل ما بينهما مجرداً من اللحم.


استأنف سيره للمنزل إلا أنه اضطر للجلوس خمس مرات قبل أن يصل إليه ويشرب جرعة ماء ويتمدد على الفراش.


عندما حضر الصبي "مانولين" في صباح اليوم التالي إلى الكوخ ووجده نائماً أنخرط في البكاء حزناً عليه وانطلق ليحضر له القهوة، وقد رأى الصيادين متجمعين حول المركب وهيكل السمكة منبهرين وقد انهمك احدهم في قياسه قائلاً أنها تبلغ ثمانية عشر قدم من الأنف للذيل


وقال آخر يا لها من سمكة لم ير قط أحد مثلها وقال آخر يا لها من سمكة لم ير قط أحد مثلها.


رجع مانولين مرة أخرى للصياد العجوز حاملاً معه قدح القهوة الساخنة وعندما استيقظ قال له أن السمكة لم تتمكن من هزيمته، وأنهم بحثوا عنه كثيراً مع خفر السواحل والطائرات ولكن لم يعثروا عليه.


شعر العجوز بالسعادة عندما وجد من يتحدث إليه بعد أن كان يحدث نفسه والبحر، وعبر عن افتقاده لمانولين الذي قال له أننا سنصطاد معاً مرة أخرى، وعندما حاول إثناؤه عن هذا لحظه السيئ قال له الصبي : لا يعنيني هذا سنخرج للصيد معاً من الآن فإنني بحاجة إلى تعلم الكثير، ثم ذهب لإحضار الطعام والدواء لسانتيجو الذي غط في نوم عميق، وعندما عاد الصبي جلس بجواره يراقبه وهو مؤمن بمكانته ومنزلته الرفيعة كصياد وبطل.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

مفهوم الشراكة ا...

مفهوم الشراكة المجتمعية الشراكة بصفه عامة : .فين هي عقد اتفاق بين طر 10 مفهوم المشاركة المجتمعية هي ...

شهدت الآلات الم...

شهدت الآلات المستقلة مثل الطائرات دون طيار والروبوتات المحمولة والمركبات ذاتية القيادة تطورا كبيرا ب...

زكاة الأموال: ع...

زكاة الأموال: على الذهب والفضة والنقود، بعد مرور عام كامل (85 جرام ذهب أو 653.5 جرام فضة). زكاة الزر...

مدخل إلى تكنولو...

مدخل إلى تكنولوجيا التعليم --- رمم يشهد عالمنا الوم طفرة في المننجزات التكتولوجية» طالت جميع مشاحي...

لقد قـدر سـكان ...

لقد قـدر سـكان العـالم بحـدود ٥٠٠ مليـون نسـمة فـي سـنة .١٦٥٠ ارتفـع هـذا العـدد الـى ١٠٠٠ مليـون نس...

A small chapel ...

A small chapel in Gaza City offers sanctuary to Palestinians, as Israeli strikes wipe out entire fam...

- ٥ العوامل الم...

- ٥ العوامل المؤثرة على نظام التعليم وسياساته توجد العديد من العوامل المؤثرة على نظام التعليم وسياسا...

MS Office Consu...

MS Office Consumer banking Banking ethics Currency and coin counter Debt and credit management Accou...

الطيور من أجمل ...

الطيور من أجمل مخلوقات الله على وجه الأرض، وأكثرها انتشارا في معظم مناطق العالم شمالا وجنوبا وشرقا و...

لقد أصبحت ثورة ...

لقد أصبحت ثورة للمعلومات والتكنولوجيا (صناعة المعلومات) أحد أهم الصناعات الحديثة في الوقت الحاضر، فه...

يتم تطبيق مفاهي...

يتم تطبيق مفاهيم الديناميكا لتحديد الزوايا والقوى المطلوبة للحفاظ على استقرار الطائرة وتلافي أي حركا...

. ويليم شكسبير ...

. ويليم شكسبير 1564-1616 ، الكاتب و المسرجي الإنجليزي الشهير ، يعتبر واحداً من أعظم الأُدباء في التا...