Online English Summarizer tool, free and accurate!
و أضحت مادة ابستيمية تغذي مختلف المقاربات السيكولوجية كمدرسة التحليل النفسي وعلم النفس الاجتماعي و علم الاجتماع علاوة على التفسيرات الفزيولوجية و مساهماتها في فك شفرات العديد من الوظائف العضوية في إفراز السلوك المتسم بالعداء و العنف . لدى الفرد كامتهان الذات و الانتحار و في مظاهرها الاجتماعية كالسب و الشتم و السرقة و الابتزاز و الاغتصاب و القتل و في شكلها المؤسسي كالأمية و الإقصاء و التهميش و التمييز بين الجنسين كما تبدو منتشرة و بشكل يدعو الى القلق في مجال الأسرة و المؤسسات التعليمية . I ـ مفهوم السلوك § اصطلاحا : كل نشاط يصدر عن الفرد و يتخذ شكلين : يعدو عدوا و عدوانا و يقصد به التجاوز و مجاوزة الشيء الى غيره 2. العدوانية السلبية : تتجلى في معالجة بعض مظاهر العدوانية بشكل غير صحي و ذلك من خلال عملية تحويل الفرد عدوانيته الى الوسط الذي يعيش فيه و هناك مجموعة من الأساليب في تحويل العدوانية من مسارها الإيجابي الى السلبي . Ø الدموع : فالبكاء في حالة القلق أو التعرض للصدمة يشكل رد فعل لإستثارة الشفقة و في هذه الحالة فإن الطاقة لم تعد في خدمة إشباع الحاجات مما يجعل العدوانية في خدمة الحفاظ على السكينة . Ø الضغينة : مظهر من مظاهر الغضب المقنع فهي تشكل سلاحا قويا في النزاع بين الأشخاص و يمكن أن تتحول الى نوع من الارتباطات العلائقية السامة إذا لم يتم الإبلاغ عنها و مواجهتها . Ø عدوان اجتماعي : و يشمل الأفعال العدوانية التي يظلم بها الانسان ذاته أو غيره و هي الأفعال التي فيها تعدِ على الكليات كالجنس ، Ø عدوان يوجهه الطفل مستهدفا إيذاء شخص بالذات طفلا كان أو صديق أو أخ Ø عدوان نحو الذات نجد هذه العدوانية عند بعض الأطفال المضطربين سلوكيا و تتخذ صورة إيذاء النفس أشكالا مختلفة مثل تمزيق الطفل لملابسه أو كتبه أو لطم الوجه . Ø عدوان عشوائي قد يكون السلوك العدواني أهوجا طائشا ذا دوافع غامضة غير مفهومة مثل الطفل الذي يقف أمام بيته و يضرب كل من يمر عليه من الأطفال بلا سبب . من الصعوبة بما كان الإحاطة بمختلف النظريات و المقاربات النفسية و الاجتماعية التي تناولت ظاهرة العنف و الاعتداء فهي مختلفة باختلاف أصحابها و بحسب انتمائهم وحقولهم المعرفية لذلك نجد أنه من الأهمية عرض و لو بشكل مختصر أهم النظريات المفسرة لهذه الظاهرة التي غدت تميز هذا العصر و تشكل أزمة من أزمات الانسان المعاصر . فالأسرة و المدرسة من مهامها الأساسية تهذيب السلوك واستدخال قيم المجتمع و معاييره في شخصية الانسان فإذا فشلت هذه المؤسسات فإن سلوك العنف يعبر عن نفسه في مظاهر مختلفة . § نظرية التحليل النفسي : تقوم مقاربة التحليل النفسي للعدوان على اعتباره نزعة فطرية غريزية لم تستطع الذات او الأنا الأعلى ضبطها . و ينظر التحليل النفسي الى شخصية الانسان نظرة طبوغرافية مكونة من ثلاثة قوى دينامية . Ø الهو : تشكل القوة النفسية الغريزية المندفعة .
السلوكات العدوانية من أهم المواضيع التي استأثرت باهتمام العديد من الدراسات العلمية و المعرفية ، و أضحت مادة ابستيمية تغذي مختلف المقاربات السيكولوجية كمدرسة التحليل النفسي وعلم النفس الاجتماعي و علم الاجتماع علاوة على التفسيرات الفزيولوجية و مساهماتها في فك شفرات العديد من الوظائف العضوية في إفراز السلوك المتسم بالعداء و العنف .
السلوك العدواني سلوك اكتسب عالميته من خلال الصراع الدامي بين الأفراد و الجماعات و على مستوى الدول و الأحلاف لغرض إشباع الرغبات و الدفاع عن المصالح الشخصية و الإيديولوجية مما فسح المجال على مصرعيه لظهور الإرهاب و تصاعد الحركات الاحتجاجية دفاعا على الحق و الكرامة .
إن السلوكات العدوانية تتجلى في مختلف مظاهر الشخصية ، لدى الفرد كامتهان الذات و الانتحار و في مظاهرها الاجتماعية كالسب و الشتم و السرقة و الابتزاز و الاغتصاب و القتل و في شكلها المؤسسي كالأمية و الإقصاء و التهميش و التمييز بين الجنسين كما تبدو منتشرة و بشكل يدعو الى القلق في مجال الأسرة و المؤسسات التعليمية .
و من هذا المنطلق فإن هذه الدراسة تتوخى رصد الظواهر السلوكية العدوانية و تشخيص تجلياتها و مظاهرها المتعددة سعيا للوقوف على الأسباب الكامنة وراءها و لمعرفتها معرفة علمية تساعد على الوقاية منها و من تداعياتها السلبية .
I ـ مفهوم السلوك
§ لغة : من سلك يسلك أي ذهب و اتخذ طريقا
§ اصطلاحا : كل نشاط يصدر عن الفرد و يتخذ شكلين :
Ø شكل ظاهري كالكلام و المشي
Ø شكل باطني كالتفكير و التذكر و الشعور بالانفعال
انطلاقا من المفهومين السابقين فالسلوك يؤطر ضمن الأنشطة الممارسة من طرف الكائن الحي و يشمل مصادر موضوعية خارجية و أخرى باطنية ذاتية مما يدل على أنه حالة من التفاعل المتبادل بين الانسان ومحيطه فهو عبارة عن مجموعة من الاستجابات مما يجعل من البيئة بمثابة مجموعة من المثيرات
IIـ مفهوم العدوانية
§ العدوان لغة : عدا الرجل و الفرس و غيره ، يعدو عدوا و عدوانا و يقصد به التجاوز و مجاوزة الشيء الى غيره
§ العدوان اصطلاحا : هو السلوك الذي ينشأ عن حالة عدم ملاءمة الخبرات السابقة للفرد مع الخبرات الحالية و إذا دامت هذه الحالة فيتكون لدى الفرد إحباط يؤدي الى سلوكات عدوانية من شأنها أن تحدث تغييرات ملائمة للخبرات و المفاهيم لدى الفرد .
و يعرفه ألبير باندورا Albert Bundura بكونه سلوك يهدف الى إحداث نتائج تخريبية أو الى السيطرة من خلال القوة الجسدية أو اللفظية على الأخرين و هذا السلوك يعرف اجتماعيا على أنه عدواني
§ و يرى جميل صليبا في قاموسه الفلسفي أن لفظ العدوانية Agressivité يدل على نمط السلوك الذي يتميز بروح الاعتداء و الإقدام على المخاطر و الميل الى الأعمال العنيفة و التعصب للمبادئ كما يدل على إيذاء الذات و الغير
و لقد استطاع الدارسون لظاهرة العدوان التمييز بين :
العدوانية الإيجابية : تشكل العدوانية جوهر الحياة و قوتها فهي الطاقة التي تمكن الكائن الحي من البقاء على قيد الحياة و تحفزه على الانتصار على المشكلات ، و تتخذ شكل النشاط الذي يخدم تحقيق الحاجات و إشباعها فبفضلها يستطيع الحيوان اصطياد فريسة و الدفاع عن حدوده ، و بواسطتها تخترق النباتات طبقة الأرض ليبرز نموها ، و هي التي تدفع الأب ليشقى في عمله ، و تحفز الرياضي في السباق ، و تحمس المرضى الى الصراع من أجل البقاء على قيد الحياة . و لعل جرد الانسان من عدوانيته يجعل منه كائنا مستهدفا غير قادر على الحفاظ على طبيعته و وجوده .
العدوانية السلبية : تتجلى في معالجة بعض مظاهر العدوانية بشكل غير صحي و ذلك من خلال عملية تحويل الفرد عدوانيته الى الوسط الذي يعيش فيه و هناك مجموعة من الأساليب في تحويل العدوانية من مسارها الإيجابي الى السلبي .
Ø الدموع : فالبكاء في حالة القلق أو التعرض للصدمة يشكل رد فعل لإستثارة الشفقة و في هذه الحالة فإن الطاقة لم تعد في خدمة إشباع الحاجات مما يجعل العدوانية في خدمة الحفاظ على السكينة .
Ø الضغينة : مظهر من مظاهر الغضب المقنع فهي تشكل سلاحا قويا في النزاع بين الأشخاص و يمكن أن تتحول الى نوع من الارتباطات العلائقية السامة إذا لم يتم الإبلاغ عنها و مواجهتها .
Ø الاكتئاب: الشخص المكتئب ليس له مخرج سوى إبطال غضبه و في هذه الحالة تتخذ العدوانية شكل تدمير الذات مما يشكل خطرا على نفسه و على الأخر.
إن مفهوم العدوانية يحيل على معنيين أحدهما سلبي و الأخر إيجابي فالسلبي يكمن في التعرض للحدود الجسمية و النفسية للأخر أما الإيجابي فيتجلى في كون العدوان سلوك للتكيف مع الوسط و مع الظروف و كوسيلة من وسائل التعبير عن الذات و تأكيدها .
إن السلوك الانساني له علاقة بالعدوانية بمعناها السلبي و الإيجابي فهذان السلوكان من أصل و طبيعة و احدة و هنا تكمن أهمية التربية و التي تتجلى في عدم قتل العدوانية لدى الفرد في شكلها النضالي و في الوقت ذاته اكسابه القدرة على السيطرة على العدوانية في شكلها السلبي .
III ــ أشكال السلوكات العدوانية : يمكن تصنيفها الى الأشكال التالية :
§ من الناحية الشرعية تنقسم الى ثلاثة اقسام :
Ø عدوان اجتماعي : و يشمل الأفعال العدوانية التي يظلم بها الانسان ذاته أو غيره و هي الأفعال التي فيها تعدِ على الكليات كالجنس ، النفس ، المال ، العرض ، العقل و الدين .
Ø عدوان الزام : و يشمل الأفعال التي يجب على الشخص القيام بها لرد الظلم و الدفاع عن النفس و الوطن و الدين .
Ø عدوان مباح : يشمل الأفعال التي يحق للإنسان الاتيان بها قصاصا .
§ من الناحية الاسلوبية و تنقسم الى :
Ø عدوان لفظي : الصياح ، الصراخ السباب ، الشتائم أو جمل التهديد .
Ø عدوان تعبيري : فيه يستخدم بعض الاطفال الإشارات مثل إخراج اللسان أو حركة قبضة اليد أو استخدام البصاق .
Ø عدوان جسدي : يستخدم البعض الأيادي الأرجل الأسنان .
§ من ناحية الاستقبال : ينقسم الى قسمين
Ø عدوان مباشر : و هو العدوان الذي يوجهه الطفل مباشرة الى الشخص مصدر الإحباط و ذلك باستخدام القوة الجسمية و التعبيرات اللفظية .
Ø عدوان غير مباشر : عجز الفرد في توجيه العدوان مباشرة الى مصدره الأصلي خوفا من العقاب أو نتيجة الإحساس بعدم الندية فيحوله الى شخص أخر صديق ، خادم ... أي ما يعرف بكبش الفداء (Bouc émissaire)
§ من ناحية الضحية :
Ø عدوان يوجهه الطفل مستهدفا إيذاء شخص بالذات طفلا كان أو صديق أو أخ
Ø عدوان جمعي يوجه الأطفال هذا العدوان ضد شخص مثل الطفل الغريب او طفلا تلمس فيه ضعفا فقد تأخذه الجماعة فريسة لعدوانيتها .
Ø عدوان نحو الذات نجد هذه العدوانية عند بعض الأطفال المضطربين سلوكيا و تتخذ صورة إيذاء النفس أشكالا مختلفة مثل تمزيق الطفل لملابسه أو كتبه أو لطم الوجه ...
Ø عدوان عشوائي قد يكون السلوك العدواني أهوجا طائشا ذا دوافع غامضة غير مفهومة مثل الطفل الذي يقف أمام بيته و يضرب كل من يمر عليه من الأطفال بلا سبب .
VI ــ نظريات في تفسير السلوك العدواني :
من الصعوبة بما كان الإحاطة بمختلف النظريات و المقاربات النفسية و الاجتماعية التي تناولت ظاهرة العنف و الاعتداء فهي مختلفة باختلاف أصحابها و بحسب انتمائهم وحقولهم المعرفية لذلك نجد أنه من الأهمية عرض و لو بشكل مختصر أهم النظريات المفسرة لهذه الظاهرة التي غدت تميز هذا العصر و تشكل أزمة من أزمات الانسان المعاصر .
§ النظرية الفيسيولوجية : تفسر ظاهرة السلوكات العدوانية بإرجاعها الى أسس كامنة في المخ و في بعض المواد الكميائية التي تفرزها الغدد الصماء ومن بين العلماء الذين يتبنون هذا الرأي نجد العالم (هيس) (Hess)
§ نظرية الضبط الاجتماعي : و هي نظرية اجتماعية تسهم في تفسير الاعتداء بارجاعه الى فشل المجتمع و في عقلنة و ضبط السلوك الغريزي للانسان .
فالأسرة و المدرسة من مهامها الأساسية تهذيب السلوك واستدخال قيم المجتمع و معاييره في شخصية الانسان فإذا فشلت هذه المؤسسات فإن سلوك العنف يعبر عن نفسه في مظاهر مختلفة .
§ النظرية الفينومينولوجية ترجع هذه النظرية الاعتداء الى الطبيعة المتأزمة للعلاقات الانسانية فالتفاعل الذي تنتفي فيه المحبة و التعاون و الاخاء يولد السلوك العدواني .
§ نظرية التحليل النفسي : تقوم مقاربة التحليل النفسي للعدوان على اعتباره نزعة فطرية غريزية لم تستطع الذات او الأنا الأعلى ضبطها .
و ينظر التحليل النفسي الى شخصية الانسان نظرة طبوغرافية مكونة من ثلاثة قوى دينامية .
Ø الهو : تشكل القوة النفسية الغريزية المندفعة .
Ø الأنا : مهمتها إلجام (الهو ) و التخفيف من اندفاعها معيارها في ذلك مبادئ و قيم و معايير الأنا الأعلى
Ø الأنا الأعلى : يجسد المبادئ الخلقية و الدينية و القيم الاجتماعية المكتسبة عبر عملية التربية .
فالأنا الضعيف يقود الفرد الى عدم القدرة على السيطرة على دوافعه العدوانية مما يترك الهو يتصرف تصرفا غريزيا عدوانيا .
إن العنف حسب هذه النظرية هو نتاج الصراعات الداخلية و المشاكل الانفعالية التي يعيشها الفرد الى جانب عدم احساسه بالأمن و الآمان و الشعور بالنقص و عدم التكيف مع محيطه الاجتماعي
§ نظرية الاحباط : Théorie de frustration تذهب هذه النظرية الى أن ما يصيب الانسان من عوامل احباط في بيئته بسبب الضغوط المختلفة و بحسب الحرمان الذي يلاقيه في العديد من المواقف التي لا تساعده على تحقيق ذاته و إشباع حاجاته تجعله يستجيب لهذه المواقف بالعدوان و العنف .
و يذهب (دولار) Dollard الى ان السلوك العدواني يسبقه
مواقف إحباط و ليس من الضروري أن تكون الاستجابة على الاحباط بالعدوان استجابة فورية فقد يتم إرجاؤها بصورة مؤقتة او قد تكون استجابة مقنعة تأخذ شكلا آخر تتحول بموجبه الى موضوع اخر فقد يلجأ الطفل الى كسر دميته أو تعنيف أخيه الصغير إذا تم إحباطه من والده كما قد يلجأ الزوج المحبط في عمله الى صرف غضبه في النقاش الحاد مع زوجته كما يمكن أن يوجه الانسان العدوان الى ذاته إذا عجز عن توجيهه الى الخارج و قد يصل إيذاء النفس لدى البعض الى درجة الانتحار في الحالات الشديدة .
§ نظرية التعلم الاجتماعي : رائد هذه النظرية باندورا Bandura تذهب هذه النظرية الى كون الناس يتأثرون بما يشاهدونه فهم يقلدون المضامين و يتخذون من الشخصيات التي يرونها في الأفلام
نماذج تحتدى في السلوك .
إن السلوك العدواني سلوك اجتماعي يتم تعلمه عن طريق التقليد و المحاكاة و الملاحظة و المشاهدة اليومية المتكررة إنه تعلم بالنمذجة كما يمكن لهذا السلوك أن يتعزز و يتقوى إذا وجد المكافأة التي تعززه و تؤكده .
ما يمكن استخلاصه مما تقدم أن سلوك الانسان سلوك معقد تتفاعل في تكوينه عوامل كثيرة ذات طابع فيسيولوجي و نفسي و اجتماعي محكوم بالظروف و السياق الذي يوجد فيه الفرد لهذا لا يمكن لأي نظرية بمفردها أن تقدم تفسيرا شاملا متكاملا لظاهرة السلوكات العدوانية فهي إذن نظريات لا تفسر سوى جانب واحد من العدوان دون النظر اليه في كليته و شموليته كمحصلة تفاعل عوامل ذاتية و موضوعية لا حصر لها
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
Chapter 1. Introduction to Inflammatory Diseases and Machine Learning Approaches 6 1.2.3 Causes of i...
تتمثل من أحد الموضوعات المهمَّة والحسَّاسة، وجدية الموضوع لكثرة المنازعات القضائية الجوارية واهتما...
ت ةفص ونيبلألا يف ةدع لكاشم ةقلعتم ةيساسحلاب ةيئوضلا يف رصبلا دلجلاو ضرعتيو ءالؤه دارفألا ىلإ قورح ...
ثانيا: أوجه الاختلاف بين العمل المدني والعمل التجاري 1: من حيث الإختصاص القضائي: أي من حيث مع...
476% 8 تكبير عودة 12:23 صفحة 7 لم تظهر محاكم التفتيش في أوربا إلى حيز الوجود بين عشية وضحاها. ...
وباعتبارها المكان الوحيد للراحة والاستجمام للمواطنين، اعتمدت الجزائر على استراتيجية عامة بصدور القان...
الصلابة : تم تقييمها بناءً على مقاومة المواد للخدوش والصدمات. الحديد كان الأكثر صلابة، يليه الحجر، ب...
يعد العرف أقدم مصادر القواعد الدستوريه حيث مازال العرف علي الرغم من انتشار ظاهره الدساتير المكتوبه ي...
إال إذا ب -1قاعدة البداهة والوضوح: ومفادها أن العقل ال يسلم ي الرؤية تعن كانت واضحة وجلية. وال يساور...
أين ال�سبيل للحوار؟ يظهر من خالل ا�ستعرا�صنا لأهم املوانع التي تعرت�س �سبيل احلوار بني ُعيقات،التي ...
1/1 خلفية للدراسة: يتم تعريف عمل التحول عمومًا على أنه ساعات عمل مجدولة خارج وضح النهار. يعمل Shi...
أعتقد أنه ليس من العدل أن نقول "أنا فقط أفعل ما يقال لي" لأن كل شخص لديه عقل يفكر ويعرف ما إذا كان ه...