Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (14%)

يعدّ تناول تعريف الخطاب وأنواعه أمرًا مطوّلا، فقد ظهر تعريف الخطاب بداية في حقل الدراسات اللغوية، وظل في حالة تطوّر وتجدد بما ينسجم وتعريف الخطاب وأنواعه، وخصوصية المرحلة التي يمر بها، وهو بحسب المفهوم اللساني يمتد إلى النصوص المتعالية كالقرآن الكريم، والشعر الجاهلي وقرآن كريم، وفي الدراسات الأجنبية يمتد إلى الإلياذة الأوديسة كأمثلة على خطابات متفردة بغض النظر عن نوع الخطاب. وقد بدأ هذا المصطلح بمعناه الدلالي لدى فرديناند دي سوسير في كتابه محاضرات في اللسانيات العامة، الذي اشتمل على مبادئ أساسية ساعدت على توضيح مفهوم الخطاب، وقد قدّمت له تعريفات متعددة باختلاف المنطلقات الأدبية واللسانية. أنه "اللغة في طور العمل أو اللسان الذي تنجزه ذات معينة كما أنه يتكون من متتالية تشكل مرسلة لها بداية ونهاية"[٢]، وقد لحق الخطاب بعلم اللسانيات والمجال اللساني على اعتبار أنه يتكون من وحدة لغوية أساسها سلسلة من الجمل تعبر عن أي رسالة أو مقول، ويعتبر في في هذه الحالة مجموع قواعد متسلسلة وتتابع الجمل المكونة للمقول.١] كما يعرف الخطاب في تعريف الخطاب وأنواعه، بأنه الوسيط اللساني المستخدم لنقل مجموعة من الأحداث الواقعية والتخيلية التي سمّاها جينيت بالحكاية، وهو كما عرّفه جابر عصفور: "في كل اتجاهات فهمه، هو اللغة في حالة فعل، ومن حيث هي ممارسة تقتضي فاعلا، وتؤدي من الوظائف ما يقترن بتأكيد أدوار اجتماعية معرفية بعينها".٣] كما ورد في تعريف الخطاب وأنواعه، بأنه كلام أو حديث أو محادثة؛ وقُصِد بعد ذلك كل كلام رسمي، واستخدمه اللُّغويون على أنه وحدةٌ كلامية أكبر من الجملة، وكل هذا حسب المعنى اللغوي التقليدي للكلمة، إلا أنّ معناها الفلسفي الغربي أكثر دلالةً وعمقًا، خاصة بعد استخدامه من قِبل الفلاسفة الأوروبيين، مثل الفيلسوف الفَرنسي ميشيل فوكو في ستينيات القرن العشرين الماضي، واللُّغوي البريطاني نورمان فيركلف.٤] مصطلح الخطاب مأخوذ من المصطلح اللاتيني discourse المكون من course + dis، وتأتي فيها كلمة dis باللغة الإنجليزية إضافة مبدئية تدخل على بعض الكلمات لتُغيِّر أو تُحرِّف معناها للنقيض عادةً؛ كلمة believe إيمان، وكلمة disbelieve كفر، وأيضًا كلمة infect يُعْدِي، وكلمة disinfect يُطَهِّر أو يزيل العدوى. أما كلمة course فتَعني "مجرى" أو "اتجاه"، وعند إدخال كلمة dis- عليها تُصبح "تغيير مجرى" لا يكون الاتجاه فيه ثابتًا، بل يغدو شبكة من الاتجاهات التي تتداخل ببعضها البعض، هذا الإيحاء الفلسفي لن تجدَه ضمن معاني كلمة discourse اللُّغوية الشائعة؛ خاصة أن كثيرين سيعتبرون أن dis- ليست إضافة مبدئية في هذه الكلمة، كما أنّ المعنى الشائع للكلمة هو "كلام" أو "قول". وبهذا يغدو الخطاب سيل من الأجندات "اللُّغوية" المتداخلة، والتي تغير مجراها على شكلِ شبكة لا بداية ولا نهاية لها، ولا يجري في خطّ مستقيم أبدا.٤] إن كل التعريفات التي تدور حول المصطلح وممارسته تنطلق من كون اللغة هي وليدة المجتمع وليس الفرد، وهذا ما يجعل من الصعب التحكم بتعريف الخطاب وأنواعه، ويجعل الإنسان تحت تأثير اللغة التي تُشكِّل قناعاته؛ كما في تعريفات اللغة المابعد حداثية، وبالتالي فإن الأفراد في المجتمع ليسوا هم من يصنعون التوجه العام في المجتمع، وإنما هم جزء من الآلة الخطابية في مجال معيَّن وفي وقت معين، بهذا تكون الممارساتُ الخطابية ممارساتٍ مؤسساتيةً في تكوينها،٤] ما سبق من دور المؤسساتيّة في صنع الخطاب، وتأثيره هو ما قال فيه إدوارد سعيد عندما تحدث عن خطاب غربيّ سماه "الاستشراق" في كتاب الاستشراق، وهو خطاب يعمل سلبًا في الشرق منذ عدة قرون في مختلف المجالات، والقصد أن الممارسات الخطابية التي يمكن عَزْو بعض التغييرات إليها في العالم العربي الحاضر قد لا تشكل الصورة الكاملة لما يحدث؛ فالممارسات الخطابية ليست شاملة حتى يُعزَى إليها تغيير مجتمعات أكثر تعقيدًا، كما لا يمكن أيضًا نفي تأثير تلك الممارسات الخطابية كليةً؛ لأنها بالتأكيد تُساهم في صنع التغيير وتشارك فيه، بغضِّ النظر عن كونه تغييرًا إيجابيًّا أو سلبيًّا.٤] ويذهب فوكو إلى أنّ الخطاب مساحةٌ ذات حدودٍ قوية من المعرفة الاجتماعية؛ ونظام من القول يمكن من خلاله معرفة العالم، المظهر الأساسي فيه هو أن العالم ليس "هناك" ببساطة حتى يمكن الحديث عنه؛ وإنما من خلال الخطاب نفسه يصبح للعالم كينونة، ويمكن للمتكلمين والسامعين والكتَّاب والقرَّاء من فهم أنفسهم وعَلاقاتهم ببعضهم، وهذا ما يعرف بِناء الذاتية/الفاعلية ومجتمع العلامات التي تنظم الوجود الاجتماعي وإعادة الإنتاج المجتمعي الذي تعدّ قانونًا لما يمكن أن يقال وما لا يقال،٤] أمثلة على الخطاب والممارسات الخطابية يعتبر خطاب الاستشراق لإدوارد سعيد في كتابه الاستشراق 1978م في تعريف الخطاب وأنواعه هو أشهر أنواع الخطابات؛ لما فضحه من ممارسات الغربِ في استغلالهم للشرق سياسيًّا واقتصاديًّا بشكل أساسي. ولكن تأثيره قوي جدًّا على الإنسان بدون أن يشعر به، لأنه يشكل نوعًا من الضغط النفسي على الناس لمواكبة متطلباته، فمثلًا: إن مَن تكلم أو أدرك الممارسات التي حِيكَتْ بالأمة العربية والإسلامية لعقود طويلة قبل 2011م - قليلون جدًّا، شكَّل في مجمله الطبقة السياسية، وأيضًا طبقة العلماء في التخصصات العلمية التطبيقية في الوطن العربي. ذو الأثر السلبي على الأجيال والأوطان العربية دون ملاحظة هذا التأثير، واللغة الإنجليزية في أقسام الجامعات ومراكز اللغات ومعاهدها، تلك الخطابات لها مؤسساتها وأهدافها وبرامجها، وهنا يتم التركيز على جانب الممارسات السلبية الضاغطة الملحقة بخطاب تعليم تلك اللغات؛ وهو أن تحبُّ أشياء بدون أن تشعر، الأشياء تُبعد الإنسان عن وطنه وتجعله تعيش في أوطان أخرى لا بربطه بها سوى اللُّغة وانبهاره بها، وتجعل الإنسان يتعرفُ أشخاصًا ليسوا قريبين منه، ولا تربطهم به أي علاقة سوى أنهم كانوا مدخلات تعليمية في يومٍ ما في مرحلة معينة من دراسته، وهنا يلعب التعليم والإعلام واللغة والأدب؛ أي المؤسسات الخطابية المتعلقة باللغة، دورًا رئيسيًّا كبيرًا جدًّا في تشكيل تلك الرُّؤى والمشاعر والطموحات لدى الإنسان.


Original text

يعدّ تناول تعريف الخطاب وأنواعه أمرًا مطوّلا، لتعدد تعريفاته، فقد ظهر تعريف الخطاب بداية في حقل الدراسات اللغوية، وظل في حالة تطوّر وتجدد بما ينسجم وتعريف الخطاب وأنواعه، وخصوصية المرحلة التي يمر بها، وهو بحسب المفهوم اللساني يمتد إلى النصوص المتعالية كالقرآن الكريم، والشعر الجاهلي وقرآن كريم، وفي الدراسات الأجنبية يمتد إلى الإلياذة الأوديسة كأمثلة على خطابات متفردة بغض النظر عن نوع الخطاب. وقد بدأ هذا المصطلح بمعناه الدلالي لدى فرديناند دي سوسير في كتابه محاضرات في اللسانيات العامة، الذي اشتمل على مبادئ أساسية ساعدت على توضيح مفهوم الخطاب، وقد قدّمت له تعريفات متعددة باختلاف المنطلقات الأدبية واللسانية.[١] ومن تعريفات الخطاب، أنه "اللغة في طور العمل أو اللسان الذي تنجزه ذات معينة كما أنه يتكون من متتالية تشكل مرسلة لها بداية ونهاية"[٢]، وقد لحق الخطاب بعلم اللسانيات والمجال اللساني على اعتبار أنه يتكون من وحدة لغوية أساسها سلسلة من الجمل تعبر عن أي رسالة أو مقول، ويعتبر في في هذه الحالة مجموع قواعد متسلسلة وتتابع الجمل المكونة للمقول.[١] كما يعرف الخطاب في تعريف الخطاب وأنواعه، بأنه الوسيط اللساني المستخدم لنقل مجموعة من الأحداث الواقعية والتخيلية التي سمّاها جينيت بالحكاية، وهو كما عرّفه جابر عصفور: "في كل اتجاهات فهمه، هو اللغة في حالة فعل، ومن حيث هي ممارسة تقتضي فاعلا، وتؤدي من الوظائف ما يقترن بتأكيد أدوار اجتماعية معرفية بعينها".[٣] كما ورد في تعريف الخطاب وأنواعه، بأنه كلام أو حديث أو محادثة؛ وقُصِد بعد ذلك كل كلام رسمي، أو سرد، أو خطاب سياسي أو ديني؛ واستخدمه اللُّغويون على أنه وحدةٌ كلامية أكبر من الجملة، وكل هذا حسب المعنى اللغوي التقليدي للكلمة، إلا أنّ معناها الفلسفي الغربي أكثر دلالةً وعمقًا، خاصة بعد استخدامه من قِبل الفلاسفة الأوروبيين، مثل الفيلسوف الفَرنسي ميشيل فوكو في ستينيات القرن العشرين الماضي، واللُّغوي البريطاني نورمان فيركلف.[٤] مصطلح الخطاب مأخوذ من المصطلح اللاتيني discourse المكون من course + dis، وتأتي فيها كلمة dis باللغة الإنجليزية إضافة مبدئية تدخل على بعض الكلمات لتُغيِّر أو تُحرِّف معناها للنقيض عادةً؛ فمثلًا، كلمة believe إيمان، وكلمة disbelieve كفر، وأيضًا كلمة infect يُعْدِي، وكلمة disinfect يُطَهِّر أو يزيل العدوى. أما كلمة course فتَعني "مجرى" أو "اتجاه"، وعند إدخال كلمة dis- عليها تُصبح "تغيير مجرى" لا يكون الاتجاه فيه ثابتًا، بل يغدو شبكة من الاتجاهات التي تتداخل ببعضها البعض، هذا الإيحاء الفلسفي لن تجدَه ضمن معاني كلمة discourse اللُّغوية الشائعة؛ خاصة أن كثيرين سيعتبرون أن dis- ليست إضافة مبدئية في هذه الكلمة، وإنما من أصل الكلمة، كما أنّ المعنى الشائع للكلمة هو "كلام" أو "قول". وبهذا يغدو الخطاب سيل من الأجندات "اللُّغوية" المتداخلة، والتي تغير مجراها على شكلِ شبكة لا بداية ولا نهاية لها، ولا يجري في خطّ مستقيم أبدا.[٤] إن كل التعريفات التي تدور حول المصطلح وممارسته تنطلق من كون اللغة هي وليدة المجتمع وليس الفرد، وهذا ما يجعل من الصعب التحكم بتعريف الخطاب وأنواعه، ويجعل الإنسان تحت تأثير اللغة التي تُشكِّل قناعاته؛ كما في تعريفات اللغة المابعد حداثية، مما يجعل الإنسان كفرد سلبيًّا تجاه اللغة/الخطاب؛ وبالتالي فإن الأفراد في المجتمع ليسوا هم من يصنعون التوجه العام في المجتمع، وإنما هم جزء من الآلة الخطابية في مجال معيَّن وفي وقت معين، بهذا تكون الممارساتُ الخطابية ممارساتٍ مؤسساتيةً في تكوينها، وفي تأثيرها المجتمعي.[٤] ما سبق من دور المؤسساتيّة في صنع الخطاب، وتأثيره هو ما قال فيه إدوارد سعيد عندما تحدث عن خطاب غربيّ سماه "الاستشراق" في كتاب الاستشراق، وهو خطاب يعمل سلبًا في الشرق منذ عدة قرون في مختلف المجالات، والقصد أن الممارسات الخطابية التي يمكن عَزْو بعض التغييرات إليها في العالم العربي الحاضر قد لا تشكل الصورة الكاملة لما يحدث؛ فالممارسات الخطابية ليست شاملة حتى يُعزَى إليها تغيير مجتمعات أكثر تعقيدًا، كما لا يمكن أيضًا نفي تأثير تلك الممارسات الخطابية كليةً؛ لأنها بالتأكيد تُساهم في صنع التغيير وتشارك فيه، بغضِّ النظر عن كونه تغييرًا إيجابيًّا أو سلبيًّا.[٤] ويذهب فوكو إلى أنّ الخطاب مساحةٌ ذات حدودٍ قوية من المعرفة الاجتماعية؛ ونظام من القول يمكن من خلاله معرفة العالم، المظهر الأساسي فيه هو أن العالم ليس "هناك" ببساطة حتى يمكن الحديث عنه؛ وإنما من خلال الخطاب نفسه يصبح للعالم كينونة، ويمكن للمتكلمين والسامعين والكتَّاب والقرَّاء من فهم أنفسهم وعَلاقاتهم ببعضهم، ومكانهم في العالم، وهذا ما يعرف بِناء الذاتية/الفاعلية ومجتمع العلامات التي تنظم الوجود الاجتماعي وإعادة الإنتاج المجتمعي الذي تعدّ قانونًا لما يمكن أن يقال وما لا يقال، ويشكّل طبيعة الخطاب.[٤] أمثلة على الخطاب والممارسات الخطابية يعتبر خطاب الاستشراق لإدوارد سعيد في كتابه الاستشراق 1978م في تعريف الخطاب وأنواعه هو أشهر أنواع الخطابات؛ لما فضحه من ممارسات الغربِ في استغلالهم للشرق سياسيًّا واقتصاديًّا بشكل أساسي. فالخطاب هنا له طبيعة سلسة، ولكن تأثيره قوي جدًّا على الإنسان بدون أن يشعر به، لأنه يشكل نوعًا من الضغط النفسي على الناس لمواكبة متطلباته، وإلا سيجدون أنفسَهم خارجه؛ فمثلًا: إن مَن تكلم أو أدرك الممارسات التي حِيكَتْ بالأمة العربية والإسلامية لعقود طويلة قبل 2011م - قليلون جدًّا، تلك الممارسات هي خطابٌ مُورِسَ لعقودٍ، شكَّل في مجمله الطبقة السياسية، والعسكرية، والاقتصادية، والتشريعية، والتربوية، والاجتماعية، وأيضًا طبقة العلماء في التخصصات العلمية التطبيقية في الوطن العربي.[٤] من أمثلة هذا الخطاب، ذو الأثر السلبي على الأجيال والأوطان العربية دون ملاحظة هذا التأثير، خطاباتُ تعليم اللغات الأجنبية، واللغة الإنجليزية في أقسام الجامعات ومراكز اللغات ومعاهدها، تلك الخطابات لها مؤسساتها وأهدافها وبرامجها، وهنا يتم التركيز على جانب الممارسات السلبية الضاغطة الملحقة بخطاب تعليم تلك اللغات؛ وهو أن تحبُّ أشياء بدون أن تشعر، الأشياء تُبعد الإنسان عن وطنه وتجعله تعيش في أوطان أخرى لا بربطه بها سوى اللُّغة وانبهاره بها، وتجعل الإنسان يتعرفُ أشخاصًا ليسوا قريبين منه، ولا تربطهم به أي علاقة سوى أنهم كانوا مدخلات تعليمية في يومٍ ما في مرحلة معينة من دراسته، وهنا يلعب التعليم والإعلام واللغة والأدب؛ أي المؤسسات الخطابية المتعلقة باللغة، دورًا رئيسيًّا كبيرًا جدًّا في تشكيل تلك الرُّؤى والمشاعر والطموحات لدى الإنسان.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

نذ حوالي 150 أل...

نذ حوالي 150 ألف إلى 130 ألف سنة مضت، شهدت أفريقيا ظروفاً أكثر برودة وجفافاً من الظروف الحالية. ومنذ...

تعد الثقافة الا...

تعد الثقافة الامازيغية من أعرق وأغنى الثقافات لما تزخر به من التّنوع الثقافي والفكري والشفاهي على وج...

تتحكم هذه الطري...

تتحكم هذه الطريقة في جهاز الطبقة الثالثة مثل جهاز التوجيه ومفاتيح الطبقات الثلاث. يعتمد المبدأ على...

Moreover, techn...

Moreover, technological advancements in home appliances have enhanced safety and security. Smart loc...

القصص والقص لغة...

القصص والقص لغة : تتبع الأثر. وفي الاصطلاح : الأخبار عن قضية ذات مراحل يتبع بعضها بعضاً . وقصص القرآ...

Everyone in lif...

Everyone in life loves many things, which make them easy and interesting, and I feel that books are ...

الاتجاهات النظر...

الاتجاهات النظرية في دراسة التنشئة الاجتماعية اولا:الاتجاه البنائي الوظيفي تبلور هذا الاتجاه بشكل و...

الجريمة تعتبر ظ...

الجريمة تعتبر ظاهرة اجتماعية وقانونية تؤثر في الفرد والمجتمع بشكل كبير. - إذا كانت الجريمة تعبر عن ا...

أندرو ميتشل صاح...

أندرو ميتشل صاحب كتاب كيف توقف العادة السرية كتب يقول في نصائحه الخمسة الأولى: - نم دكتورة كيلي مك ...

وفقا لدراسات عل...

وفقا لدراسات علم النفس الإدراكي، يرى الناس الحاضر على أنه حاضر. لفترة قصيرة من الزمن حوالي ثلاث ثوان...

بداية الدرس هام...

بداية الدرس هامة وخاصة الدقائق األولى فإذا كانت هذه الدقائق قد اتسمت بالفوضى وعدم االكتراث انعكس ذل...

استقطب علم المع...

استقطب علم المعلومات-لكونه علم حديث-علماء وباحثين من تخصصات علمية متنوعة، والامثلة كثيرة في الرواد ا...