Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

1-المعنى اللغوي: العين والقاف والباء - كما يقول ابن فارس - أصلان، يدل الأول منهما
على تأخير شيء وإتيانه عقب غيره. ويقولون: إنها لغة بنيِأسد. ومن هذا المعنى أيضا: المعاقب وهو الذي أدرك ثأره. والتَّْعِقبة الدَرك" وهذا اللفظ
بهذا المعنى مما لم يرد في المعاجم المتداولة . 2-المعنى الاصطلاحي: العقوبة في الشريعة الإسلامية هي: الج ازء المقرر أو الذي يمكن
كما يمكن أن تكون هناك عقوبات تقرر سلفا كذلك والذي يقررها هو الهيئة التشريعية أو الوالي على ج ارئم محددة كذلك بتحديد المشرع المختص (الهيئة التشريعية أو الحاكم). كما يمكن أن تكون هناك عقوبات يترك أمر تقديرها إلى الولاة والقضاة بعد وقوع الحادثة التي تستحق العقاب وفقا للمبادئ العامة في الشريعة الإسلامية وهذه تسمى بالعقوبة التفويضية. فالعقوبة التفويضية يمكن أن تحدد بواسطة التشريعية أو الوالي قبل أن يرتكب الفعل الذي يستحقها، كما يمكن أن يفوض الأمر في تقديرها للقاضي
وللعقوبة ثلاث خصائص هي:
بعض الج ارئم التعزيرية. كما أن من مقتضيات شرعية العقوبة أنها يوقعها القضاء. في حديث
ُ َ ََ َ ُ َ ٌَ َْ َْ
أو الثروة. َََّّّقِِ
يقولالرسولصلىاللهعليهوسلم:"إنماأْهَلَكالناَسَقْبَلُكْم:أنُهْمكانُواإذا َسَرَ فيهُم
وإ ذ ا َس َر َ ف ي ه ُم ا ل َّض ع ي ُف أ ق ا ُم وا ع ل ي ه ا ل َح د . -3التطور التاريخي للعقوبة:
لا يمكن إرجاع تاريخ العقوبة إلى وقت محدد بالذات، ولهذا فإنها تَُرد بتوقيع شر آخر على الجاني يفترض أنه يعادل الشر الأول؛ فيعود بذلك التوازن
الاجتماعي. َنْفًساِبَغْيِرَنْف ٍسأَْوَفَساٍدِفياْلَْْر ِضَفَكأََّنَماَقَتَلالَّناَس َجِميًعاَوَمْنأَْحَياَهاَفَكأََّنَماأَْحَياالَّناَس
َج ِم ي ًع ا . }
أ - العقوبة في المجتمعات القديمة:
ارتبطت العقوبة في م ارحل تطورها بصورة الجماعة البشرية، فتطورت الجماعة البشرية من مجتمع العائلة إلى مجتمع العشيرة الذي تحول فيما بعد إلى مجتمع القبيلة، وتحول هذا الأخير فيما بعد إلى مجتمع
واتخذ العقاب في مجتمع العائلة صورة التأديب، وكانت تأخذ العقوبة في مجتمع العائلة الطابع العام، إذ كان رئيس هذا المجتمع وممثله هو الذي يوقعها، وكانت بعض الأفعال التي توقع من أجلها تتخذ طابع خيانة المجتمع كالف ارر من القتال وتثير شعور الاستنكار العام. ففرضت نظام القصاص من الجاني وأخرجت بعض الأفعال من دائرة الانتقام الفردي. وفي مجتمع القبيلة، ظهرت الدية كنظام بديل للانتقام الفردي أو الاجتماعي، وبمقتضى نظام الدية تقوم عشيرة الجاني بتسليم مبلغ من المال إلى عشيرة المجني عليه كأثر للجريمة، والبالغ أكثر من
والرجل أكثر من الم أرة، ومن ينتمي إلى طائفة النبلاء أكثر من الحر العادي وهكذا. واقتصر نظام الدية على نطاق الج ارئم التي تقع ضد الأف ارد ولم يطبق على “الج ارئم العامة”
أي التي تمس المصلحة العامة، أما الج ارئم العامة، فقد ظل للعقوبات الخاصة بها طابع الانتقام الجماعي، ولما كان التكفير يستهدف إرضاء الآلهة التي ساءها ارتكاب الجريمة. إذ بقدر ما يشتد عذاب العقوبة يكون التكفير أشد أث ار في دفع غضب الآلهة، ولهذا السبب كانت العقوبة
قاسية بتنفيذها بأبشع الوسائل. كما غلبت الطقوس الدينية على إج ارءات النطق بالعقوبة
ب - تطور العقوبة في العصر الحديث:
يمكن إجمال مظاهر تطور العقوبة في العصر الحديث في ثلاثة مظاهر:
أولا: الحد من قسوة العقوبات المطبقة: وذلك بأن هجرت معظم التشريعات العقوبات القديمة التي يجمع بينها طابع القسوة والعنف وعدم التناسب بين قدر الإثم أو الخطيئة وبين العقوبة المطبقة. ثانيا: تغير أساليب التنفيذ العقابي وصيرورتها أكثر رحمة: وظهر ذلك جليا في تنفيذ عقوبة الإعدام، وذلك بتجريد تنفيذها من الطابع الوحشي الذي اتسمت به فيما مضى. واقتصر تنفيذ العقوبة على مجرد إزهاق الروح فاختفت مظاهر التعذيب البدني والنفسي التي أحاطت
وليس من صالح المجتمع القضاء على إنسانيته،


Original text

العقوبة: مفهومها، وتطورها، والغاية منها
1-المعنى اللغوي: العين والقاف والباء - كما يقول ابن فارس - أصلان، يدل الأول منهما
على تأخير شيء وإتيانه عقب غيره. ومن الباب: عاقبت الرجل معاقبة وعقوبة وعقابا. واحذر العقوبة والَعْقب.... ويقولون: إنها لغة بنيِأسد. وإنما سميت عقوبة لأنها تكون آخًار وثان َي الذنب". ومن هذا المعنى أيضا: المعاقب وهو الذي أدرك ثأره. ومنه أيضا: قولهم "عِقب عل ّي في تلك السلعة عَق ٌب، أي أدركني فيها َدَرك. والتَّْعِقبة الدَرك" وهذا اللفظ
بهذا المعنى مما لم يرد في المعاجم المتداولة . 2-المعنى الاصطلاحي: العقوبة في الشريعة الإسلامية هي: الج ازء المقرر أو الذي يمكن
تقريره لمصلحة الجماعة على عصيان أمر الشارع. ومن هذا التعريف يتبين أن هناك عقوبات مقررة سلفا والمقرر لها هو الشارع سبحانه وتعالى وذلك مثل عقوبات الحدود وعقوبات القصاص. كما يمكن أن تكون هناك عقوبات تقرر سلفا كذلك والذي يقررها هو الهيئة التشريعية أو الوالي على ج ارئم محددة كذلك بتحديد المشرع المختص (الهيئة التشريعية أو الحاكم). كما يمكن أن تكون هناك عقوبات يترك أمر تقديرها إلى الولاة والقضاة بعد وقوع الحادثة التي تستحق العقاب وفقا للمبادئ العامة في الشريعة الإسلامية وهذه تسمى بالعقوبة التفويضية. فالعقوبة التفويضية يمكن أن تحدد بواسطة التشريعية أو الوالي قبل أن يرتكب الفعل الذي يستحقها، كما يمكن أن يفوض الأمر في تقديرها للقاضي
بعد أن يرتكب الفعل الذي يستحق العقاب. وللعقوبة ثلاث خصائص هي:
أ- الشرعية: يجب أن تكون العقوبة مقررة بنص سابق على ارتكابها يجرم الفعل ويحدد عقوبته كما في أغلب الج ارئم، أو يفوض تحديدها كما سبقت الإشارة إليه في
بعض الج ارئم التعزيرية. روى الإمام مالك في الموطأ أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أخبرته خولة بنت حكيم أن ربيعة بن أمية استمتع بام أرة فحملت منه، فقال عمر:
"هذه المتعة! ولو كنت تقدمت فيها لرجمت". وروى ابن أبي شيبة عن عمر أيضا أنه قال: "لو أُتيت برجل تمتع بام أرة لرجمته إن كان أحصن، فإن لم يكن أحصن ضربته". كما أن من مقتضيات شرعية العقوبة أنها يوقعها القضاء.
ب- شخصية العقوبة: بمعنى أن العقوبة لا توقع إلا على الشخص الذي ارتكب الجريمة. ولا تلحق بأف ارد أسرته أو ورثته أو غيرهم ممن تربطه بهم صلة. في حديث
أبي رمثة رضي الله عنه: «أتي ُت النب َّي صلَّى اللهُ عليِه وسلََّم مع أبي فقال: من هذا معك؟ قال: ابِني أشهُد به قال: أما إنك لا تَجني عليه ولا َيجني عليك وق أر رسوُل اللهِ
ََُِِِِّّى صلى الله عليه وسلم {ولا تزر وازرة وزر أخر »}
ُ َ ََ َ ُ َ ٌَ َْ َْ
ج- المساواة في العقوبة: بمعنى أن عقوبة جريمة معينة هي واحدة بالنسبة لجميع الناس دون تفريق بينهم من حيث الجنس، أو اللون، أو الطائفة، أو الطبقة، أو الثروة.
َََّّّقِِ
يقولالرسولصلىاللهعليهوسلم:"إنماأْهَلَكالناَسَقْبَلُكْم:أنُهْمكانُواإذا َسَرَ فيهُم
َِّقِِِ
ا ل ش ري ُف تَ َر ُك وهُ ، وإ ذ ا َس َر َ ف ي ه ُم ا ل َّض ع ي ُف أ ق ا ُم وا ع ل ي ه ا ل َح د . "َّ
-3التطور التاريخي للعقوبة:
لا يمكن إرجاع تاريخ العقوبة إلى وقت محدد بالذات، فهي قديمة قدم المجتمع البشري، ذلك أنها مرتبطة بالظاهرة الإج ارمية، باعتبارها تعبي ار عن رد الفعل الاجتماعي إ ازء الجاني الذي خالف إحدى قواعد السلوك الاجتماعي، فالجماعة قد أصابها شر بوقوع الجريمة، ولهذا فإنها تَُرد بتوقيع شر آخر على الجاني يفترض أنه يعادل الشر الأول؛ فيعود بذلك التوازن
الاجتماعي.
وقد مرت العقوبة بم ارحل في تطورها التاريخي من المجتمعات القديمة إلى المجتمعات الحديثة على النحو التالي:
وهذا المنحى الاجتماعي نجد الإشارة إليه في قول الله سبحانه وتعالى: { َمن َقَت َل
َنْفًساِبَغْيِرَنْف ٍسأَْوَفَساٍدِفياْلَْْر ِضَفَكأََّنَماَقَتَلالَّناَس َجِميًعاَوَمْنأَْحَياَهاَفَكأََّنَماأَْحَياالَّناَس
َج ِم ي ًع ا . }

أ - العقوبة في المجتمعات القديمة:
ارتبطت العقوبة في م ارحل تطورها بصورة الجماعة البشرية، وذلك بتطور المجتمع من صورته البسيطة إلى صورته المركبة، فتطورت الجماعة البشرية من مجتمع العائلة إلى مجتمع العشيرة الذي تحول فيما بعد إلى مجتمع القبيلة، وتحول هذا الأخير فيما بعد إلى مجتمع
المدنية.
واتخذ العقاب في مجتمع العائلة صورة التأديب، وانعقدت سلطة ممارسة هذا التأديب لرب العائلة في مواجهة أف اردها المخالفين لنواميس هذه العائلة. وكانت هذه السلطة الممنوحة لرب العائلة متسعة فشملت قتل الجاني وطرده من العائلة. وكانت تأخذ العقوبة في مجتمع العائلة الطابع العام، إذ كان رئيس هذا المجتمع وممثله هو الذي يوقعها، وكانت بعض الأفعال التي توقع من أجلها تتخذ طابع خيانة المجتمع كالف ارر من القتال وتثير شعور الاستنكار العام. أما إذا كان الجاني منتميا إلى عائلة غير عائلة المجني عليه، فقد اتخذت العقوبة صورة الانتقام الفردي، إذ يهب المجني عليه تنصره عائلته إلى الانتقام من الجاني الذي تناصره عائلته كذلك، ويتخذ الانتقام صورة الحرب الصغيرة ويترتب عليه من الضرر ما يفوق في الغالب
ضرر الجريمة.
وقد حاولت سلطات العشيرة تقييد الانتقام الفردي الذي لم يختف تماما، ففرضت نظام القصاص من الجاني وأخرجت بعض الأفعال من دائرة الانتقام الفردي.
وفي مجتمع القبيلة، ظهرت الدية كنظام بديل للانتقام الفردي أو الاجتماعي، وذلك نتيجة استم ارر الحروب وأعمال الانتقام في حالة انتماء الجاني والمجني عليه إلى عشيرتين مختلفتين من نفس القبيلة، وبمقتضى نظام الدية تقوم عشيرة الجاني بتسليم مبلغ من المال إلى عشيرة المجني عليه كأثر للجريمة، وكان المبلغ يختلف بحسب طبيعة الجريمة وسن المجني عليه، وطائفته الاجتماعية، وكونه عبدا أو ح ار، فالحر يدفع له أكثر من العبد، والبالغ أكثر من
ًً
الحدث، والرجل أكثر من الم أرة، ومن ينتمي إلى طائفة النبلاء أكثر من الحر العادي وهكذا.
واقتصر نظام الدية على نطاق الج ارئم التي تقع ضد الأف ارد ولم يطبق على “الج ارئم العامة”
أي التي تمس المصلحة العامة، أما الج ارئم العامة، فقد ظل للعقوبات الخاصة بها طابع الانتقام الجماعي، واتسمت بالقسوة بعد أن حل التكفير كغرض للعقوبة محل الانتقام الجماعي ذلك أن العقوبة اصطبغت في هذه المرحلة من التطور بصبغة دينية، وتحول غرضها إلى التكفير باعتباره وسيلة يتقرب بها الجاني إلى الآلهة تفاديا لغضبها. ولما كان التكفير يستهدف إرضاء الآلهة التي ساءها ارتكاب الجريمة. فإن ذلك يستتبع التشديد في العقوبة، إذ بقدر ما يشتد عذاب العقوبة يكون التكفير أشد أث ار في دفع غضب الآلهة، ولهذا السبب كانت العقوبة
ً
قاسية بتنفيذها بأبشع الوسائل. كما غلبت الطقوس الدينية على إج ارءات النطق بالعقوبة
وتنفيذها.
ب - تطور العقوبة في العصر الحديث:
يمكن إجمال مظاهر تطور العقوبة في العصر الحديث في ثلاثة مظاهر:
أولا: الحد من قسوة العقوبات المطبقة: وذلك بأن هجرت معظم التشريعات العقوبات القديمة التي يجمع بينها طابع القسوة والعنف وعدم التناسب بين قدر الإثم أو الخطيئة وبين العقوبة المطبقة. وقل عدد الج ارئم المعاقب عليها بالإعدام وانحصر في ج ارئم الاعتداء على
الحياة وج ارئم التجسس.
كما ظهرت فكرة الظروف المخففة وجعل العقوبة بين حدين أدنى وأقصى للقاضي أن يتخير مقدار العقوبة بينهما حسبما تفصح عنه شخصية الجاني، وب ارعته في ارتكاب الجريمة.
ثانيا: تغير أساليب التنفيذ العقابي وصيرورتها أكثر رحمة: وظهر ذلك جليا في تنفيذ عقوبة الإعدام، وذلك بتجريد تنفيذها من الطابع الوحشي الذي اتسمت به فيما مضى. واقتصر تنفيذ العقوبة على مجرد إزهاق الروح فاختفت مظاهر التعذيب البدني والنفسي التي أحاطت
تنفيذ هذه العقوبة زمنا.ً
ثالثا: نبذ فكرتي الانتقام والتكفير كأساس للعقاب وبزوغ أفكار جديدة حلت محلها كفكرة إصلاح المجرم وتأهيله. فقد دعت كتابات المفكرين والفلاسفة إلى اعتبار المجرم (إنساناً)
وليس من صالح المجتمع القضاء على إنسانيته، وإنما يمكن إعادته عضواً صالحا في الجماعة. ولهذا ظهرت العقوبات المخففة، وتطور دور السجون وت ازيد الاهتمام بوجه عام
بمرحلة التنفيذ العقابي، واستحدث ما يسمى بـ (علم العقاب.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

وال: أصناف أسئل...

وال: أصناف أسئلة االختبارات الموضوعية تتعدد أصناف األسئلة الموضوعية إلى: - سؤال / اختيار، وهو اختيار...

أسباب التوجه إل...

أسباب التوجه إلى التصوير الرقمي: -١ أنه اقل تكلفة على المدى البعيد . -٢ أنك لن تكون مضطرا لشراء الا...

ينطوي التداول ع...

ينطوي التداول على الهوامش على درجة عالية من المخاطرة برأس المال الخاص بك ، ويمكن أن تخسر أكثر من إيد...

أن أكثر حوادث ا...

أن أكثر حوادث الغرق سببها الإهمال وعدم التقيد بالاشتراطات والانشغال عن الأطفال وعدم التواجد برفقتهم ...

Translation nov...

Translation novels: - Translating novels is just as tricky as translating poetry – and can often b...

الكلام المصطلح ...

الكلام المصطلح عليه عند النحاة عبارة عن لفظ المفيد فائدة يحسن السكوت عليها فاللفظ جنس يشمل الكلام وا...

‎أديب السويلم ه...

‎أديب السويلم هو أبرز رجال الأعمال في المملكة العربية السعودية، وهو عضوا مؤسسا لسلسة الاستثمار الكند...

A BRIEF HISTORY...

A BRIEF HISTORY OF NANOTECHNOLOGY Reference is often made to a lecture given by Richard Feynman in ...

الضريبة على الأ...

الضريبة على الأشخاص قديما كانت تسمى الضريبة على الرؤوس أو ضريبة الفردة أي كانت تفرض على الوجود الشخص...

The term nativi...

The term nativist is derived from the fundamental assertion that language acquisition is innately de...

يعتبر الاهتمام ...

يعتبر الاهتمام بسياسة التحفيز في الوقت الراهن عاملا ناجحا ومهما في التقليل من الضغوطات المهنية لدى ا...

Health Educatio...

Health Education Program on Breastfeeding 1. Health Problems Expected for Mothers and Babies Healt...