Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (100%)

إِنَّمَا الْبٌَْعُ مِثْلُ الرِّ بَا و َ أَحَلَّ اللّ ّ ُ الْبٌَْعَ و َ حَرَّمَ الرِّ بَا فَمَن جَاءهُ مَو ْ عِظَةٌ مِّن رَّ بِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَؾ َ و َ أَمْرُهُ إِلَى اللّ ّ ِ و َ مَن ْ عَادَ فَؤُو ْ لَـبِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فٌِهَا خَالِدُون َ قرض ٌشمل زٌادة فً المال بدون نظٌر إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ و َ الْمَسَاكٌِنِ و َ الْعَامِلٌِن َ عَلٌَْهَا و َ الْمُإ َ لَّفَةِ قُلُوبُهُمْ و َ فًِ الرِّقَابِ و َ الْؽَارِمٌِن َ  و َ فًِ سَبٌِلِ اللّ َّ ِ و َ اِبْنِ السَّبٌِلِ فَرِ ٌضَةً مِن َ اللّ َّ ِ و َ اللّ َّ ُ عَلٌِمٌ حَكٌِمٌ من المستحقون للزكاة كما بٌنت الآٌة ؟ حدد اللّ من تجب له الزكاة وهم الأصناؾ الثمانٌة ، وقد استبدلنا المكاتبٌن فً عتق الرقاب بتحرٌر أسرى وهكذا أصبح الذي ٌستحق الزكاة من لا ٌملك المال الذي ٌحتاج إلٌه لٌعول نفسه وأهله من لا ٌملك مالاً ٌفً بحاجاته وحاجة أهله الموظفون الذٌن ٌعملون على جمع الزكاة ولٌس لهم عمل آخر المدٌنون الذٌن عجزوا عن سداد دٌونهم وحدٌثاً تستخدم فً بناء الجسور والكباري وتوصٌل المسافر المنقطع عن بلده وأهله ولا ٌملك من المال ما ٌسد حاجته الذٌن ٌدخلون الإسلام وقد حرموا من اموالهم بسبب إسلامهم المؤلفة قلوبهم تَبَارَكَ الَّذِي بٌَِدِهِ الْمُلْكُ و َ هُو َ عَلَى كُلِّ شًَ ْ ءٍ قَدٌِرٌ  الَّذِي خَلَق َ سَبْعَ سَمَو َ اتٍ طِ بَاقًا مَا تَرَى فًِ خَلْقِ الرَّح ْ مَنِ مِن ْ تَفَاو ُ تٍ ) أَح ْ سَنُ عَمَلا ً و َ هُو َ الْعَزِ ٌزُ الْؽَفُورُ ثُمَّ ار ْ جِعِ الْبَصَرَ كَرَّ تٌَْنِ ٌَنْقَلِب ْ إِلٌَْكَ الْبَصَرُ خَاسِ بًا و َ هُو َ حَسِ ٌرٌ ) فَار ْ جِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن ْ فُطُورٍ ما الذي ترشد إلٌه الأٌات وأسراره ، فٌزداد إٌمانهم بالله ، وٌزداد تؤكدهم من عظمة خلق اللّ وقدرته كلما تؤملوا قوانٌنه الكونٌة فً قال تعالى

  • 4 31 ما الذي تشٌر إلٌه هذه الآٌات -1 وأسكنه جنته ، قَالَ لَهُ مُوسَى قال تعالى و َ كٌَْؾ َ تَصْ بِرُ عَلَى مَا 66 قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْ تَنًِ فَلا َ تَسْؤَلْنًِ لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا ما الذي تشٌر إلٌه الآٌات -1 والطاعة والاحترام والتقدٌر قال تعالى قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِن َ الْكِتَابِ أَنَا آَتٌِكَ بِهِ قَبْلَ ) 39 أَن ْ ٌَر ْ تَدَّ إِلٌَْكَ طَر ْ فُكَ فَلَمَّا رَآَهُ مُسْ تَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِن ْ فَضْلِ رَ بًِّ لٌَِبْلُو َ نًِ أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ و َ مَن ْ شَكَرَ فَإِنَّمَا مع ملكة سبأ ؟ -1 تبٌن لنا أن الإنسان بالعلم صنع ما عجز عنه الجن ، فهو عرش ملكة سبؤ ٌحصره إنسان فتح اللّ علٌه من العلم فاستطاع بقدرة العلم إحضار العرش بؤضعاؾ سرعة إحضار الجن له ، وهذا دلٌل على قوة الإنسان فسر لغوٌات الحدٌث ٌسر إرضاءً وتكرٌماً : رضاء ماذا نفهم من هذا الحدٌث ؟ وأن الطالب ٌرزقه الجنة بسبب سعٌه فً طلب العلم ، الملابكة تحؾ طلاب العلم بالنور والتكرٌم والرضا بما ٌطلبون من علم إن الرجل ٌحب لا ٌدخل الجنة من كان فً قلبه ذرة من كبر غم الناس الاستهانة بهم واحتقارهم -2  ورد قول النبً نفسه حج الفرٌضة الله الحٌاة من الدافع ما -1 الدنٌا هو ما -2 أن ٌكون وجهة الناس فً تحصٌل النعم من المال وؼٌره هً الآخرة توجٌه دنٌاه تأتً أٌن تؤتً هذه المسبولٌة من واقع ربطها بالآخرة إذ ٌكون جزاإه فً الآخرة على حساب ما قدم من عمل صالح تحقق تتضح إلٌه فٌجعل اللّ الدنٌا بكل ما فٌها تسعى إلٌه وهً ذلٌلة قال تعالى
  • " نصٌب مما كسبوا واللّ سرٌع الحساب الدافع آٌة بكل أمٌر العادل عمربن لأنه عدل بٌن فبات الشعب ، الناس كل بإتقان كٌف -14 لأن أداء العمل عبادة خالصة لله ، حقق أ روي أَلا َ } و َ ٌْلٌ لِّلْمُطَفِّفٌِن َ ٌَو ْ مَ ٌَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمٌِن َ } لٌَِو ْ مٍ عَظِ ٌمٍ } الَّذٌِن َ ٌُكَذِّبُون َ بٌَِو ْ مِ الدٌِّنِ } و َ ٌْلٌ ٌَو ْ مَبِذٍ لِّلْمُكَذِّبٌِن َ } 10 كِتَابٌ مَّر ْ قُومٌ } و َ مَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّ ٌنٌ } سِجِّ ٌنٍ كَلا َّ بَلْ رَان َ عَلَى إِذَا تُتْلَى عَلٌَْهِ آٌَاتُنَا قَالَ أَسَاطِ ٌرُ الأ ْ َو َّ لٌِن َ } 11 { ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُوا الْجَحٌِمِ } كَلا َّ إِنَّهُمْ عَن رَّ بِّهِمْ ٌَو ْ مَبِذٍ لَّمَح ْ جُوبُون َ } ٌُسْقَو ْ ن َ مِن رَّحٌِقٍ مَّخ ْ تُومٍ } 24 27 26 { تحدد السورة نوعاً من البشر امتل قلبه بالبخل والأنانٌة وسٌطر علٌه حب المال ، أخه كاملاً ، فحذرته الآٌات من البعث والحساب بٌن ثم تعرضت الآٌات للصالحٌن وحسن جزابهم ٌوم أركان هً ولابد أن ٌكون مالكاً لما ٌبٌعؤو مؤذوناً لع بٌعه ولابد ان ٌكون له حق التصرؾ ناقش آداب للبٌع كيٌرة أنواع -4 أجور عمال ألا ٌروج للسلعة بالكذب أو بالقسم 1 ( ٌكون العاقد جابز التصرؾ ٌكون من مالك أو ممن ٌقوم مقامه أن أن ٌكون المبٌع معلوماً برإٌة أو وصؾ منضبط بٌع لحم الخنزٌر والحٌوانات النافقة 5 { تعرفه هو أن ٌزٌد فً السلعة من لا ٌرٌد شراءها لٌخدع المشترٌن كما نرى فً بعض المزادات ٌوضح شرٌفااً حدٌيااً اذكر -6 الصدق والأمانة فً البٌع تجعل صاحبها مع الصدٌقٌن والشهداء أ {  قال عاقبة من ٌحتكر السلع ب من احتكر على المسلمٌن طعامهم ضربه اللّ بالجذام والإفلاس  قال أداء الحقوق لأصحابها د { ** والسنة بنً الإسلام على خمس : " تشرٌعها من من الحكمة من تشرٌعها * المسلم فبقدر ما ٌعٌطه ٌختبره فً قوة إٌمانه عندما ٌؤمره بإخراج جزء من ماله للفقٌر على اذكر المستحقٌن  -5 المٌاه النقٌة وكل ما ٌخدم الإسلام والمسلمٌن العاملون علٌها الغارمون المال % 5 * الزوجة مقدار الزروع الكافر مطلقاً * وقبولها الزكاة ألا ٌنتفع المزكً من وراء زكاته نفعاً دنٌوٌاً ، ما -1 الله ملامح الإسلام صدر ٌعتمد الت ٌ فً الرسول هً وٌضع له الخطوط ثم ٌترك لقابد الجٌش طرٌقة قٌادة الجٌش وتنفٌذ الخطة دعوته  لأنهم أولى الناس ، النبً المدٌنة فً مسجد كان -8  حٌث قام الرسول * أقر لماذا الجماعة استشار الصحابة فً أمر أسرى بدر ما المدٌنة فً الشورى من أهل الرأي والبصٌرة ممن ٌشهد لهم بالعقل والفضل التفاإل مم -14 والثقافة ، فما الشورى * الإسلام علاقة ما -1 آٌاته أول والعلم القراءة ٌدل ذلك على تكرٌم الإسلام للعلم ، الحٌاة وأسرار الكون ، فإذا تمكن الإنسان من كل ذلك ارتقى وتقدم وازداد إٌماناً بالله ٌكون لأن العلماء هم الذٌن ٌكتشفون قوانٌن الكون وأسراره العظٌمة كدلٌل على عظمة الخالق وجلاله ، العلم حدٌيااً اذكر -4 وعلى السفر ومفارقة الأهل ، أن رسوله ٌشمل ٌدل ما -7 العلم بمفهومه الواسع العام ٌشمل النظر فً آٌات العلم الكونٌة ، العاوالم تلك بالنظر تعالى تدل تدل الآٌة قل هل ٌستوي الذي وقوله تعالى اذكر والتدبر النظر لماذا حٌاة على اوجب : " الناس وما أنزل اللّ من السماء من ماء فؤحٌا به الأرض بعد موتها وبث فٌها من كل دابة وتصرٌؾ الرٌاح فً مهمٌن الحضارة -5 الثانً * التارٌخ واضحة الإسلامٌة وأكثروا الأموال للعاملٌن بها ، لماذا لن الإسلام لا ٌعادي العلم مطلقاً ، بل ٌدعو إلٌه وٌحبب فٌه الناس ، ** بالمنهج كتاب الخواص ، كتاب النجوم وضع عدداص من المإلفات فً الكٌمٌاء منها دور للرازي الكبرٌتٌك هو أول من استحضر حامض ** المنهج فً الهٌيم الكبٌر الدور وضح من الرواد الذٌن أسسوا المنهج التجرٌبً فً الفٌزٌاء هو منشا علم الضوء بلا منازع ** ** ** البٌرونً الرٌحان به استفاد -13 فً الوقت الذي انتشر فٌه الجهل وسٌطرة الكنٌسة فً أوروبا على العلماء والعلم ، كانت الحضارة ** حٌث تفوق العرب فً مجالات العلوم المختلفة ، فترجموا كل ذلك ودرسوه واتخذوه مرجعاً ذلك ٌدل هدٌه من عرضهم على الملابكة فقال أنببونً بؤسماء هإلاء إن كنتم صادقٌن الملاسكة آدم -3 وبالعلم كرمه ربه وأسجد له ملابكته آداب من -4 لأن العلم عبادة وقربة لله تعالى مثل الصلاة لا تصح بلا طهارة كاملة ، كذلك العلم لا ٌكون نافعاً إلا بطهارة المتعلم والعالم من رذابل الأخلاق ولا ٌتؤمر على المعلم ، بل ٌستمع لنصٌحته حتى ٌستطٌع الاستفادة بؤكبر قدر ممكن من علمه الله عتب -6 بها ظفر فتاه مجمع السلام علٌه فخرج إلى مجمع الخضر فدله اللّ علٌه وكان ٌقصد من أن نتتبع كل من لدٌه علم لنتعلم منه العلم من تعلمتها ما -10 سبأ السلام من الذي العلم مدى العلم فً الإسلام هو أساس النهضة والتقدم والحضارة ومنبع التقوى والخشٌة لله آداب من والعمل قال وضح والوقار الصمت العلم من -14 -15 قال رجل ٌا رسول اللّ لا ٌدخل الجنة من كان فً قلبه ذرة من كبر إن اللّ جمٌل ٌحب الجمال ، الناس معنى والوقار أهمٌة حدٌيااً اذكر -17 وتعلموا السكٌنة والوقار ، على النٌة آداب من -18 الرحمن عبد وأسـتاذة جامعٌة وباحثة ، ذات عقل متفتـح و مطّلع على العلوم المختلفة متى -2 و سمــاها والدها عابشة تٌمنا باسم أم المإمنٌن عابشة رضى 1913 ولدت فً السـادس من نوفمبر سنة و قد اختارت لقب بنت الشاطا لأنه كان ٌنتمى إلى حٌاتها الأولى على شواطا دمٌاط البٌسة الإرادة و العزم زواجها الدلٌل ما -4 -1 -5 العلمٌة الإصلاحٌة هـ الموافق 86 توفٌت عابشة عبد الرحمن عن عمر ٌناهز 1998 أول دٌسمبر الرحمة صفة تعنً الشفقة والمؽفرة ، واختارها صفة الرحمن * جمٌع تشمل واحداً، ذلك وضح رحمة من -5 رحمته النبً سٌرة ٌعدد له من أسرته من ٌرضى لها بالزنا فٌرفض  الشاب ذلك ، فٌقول له الرسول على كان ٌرى جارٌة تبكً فٌسؤلها فٌعرؾ أنها فقدت ما معها من دراهم وتؤخرت فً عودتها ، ما -8 ٌدل فهً الرحمة والشفقة وسعة الصدر التً فتحت له  استطاع النبً * قلوب كافة البشر من مختلؾ الألوان والأجناس والطبابع أ ( ب (  أتاه رجل فكلمه فجعل ترتعد أعضاإه فقال له بشروا ولاتنفروا ، كان ٌوصً أصحابه بالرفق فً التعامل مع الناس فهم حملة هذا الدٌن والمبلؽٌن لشرع اللّ


Original text


:
قال تعالى
-1
إِنَّمَا الْبٌَْعُ مِثْلُ الرِّ بَا و َ أَحَلَّ اللّ ّ ُ الْبٌَْعَ و َ حَرَّمَ الرِّ بَا فَمَن جَاءهُ مَو ْ عِظَةٌ مِّن رَّ بِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَؾ َ و َ أَمْرُهُ إِلَى اللّ ّ ِ
275 {

}
و َ مَن ْ عَادَ فَؤُو ْ لَـبِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فٌِهَا خَالِدُون َ
فسر ما ٌأتً -
:
س
قرض ٌشمل زٌادة فً المال بدون نظٌر
:
تقدٌم بضاعة نظٌر ثمن الربا
:
.
الجنون
البٌع
:
المس ُّ
إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ و َ الْمَسَاكٌِنِ و َ الْعَامِلٌِن َ عَلٌَْهَا و َ الْمُإ َ لَّفَةِ قُلُوبُهُمْ و َ فًِ الرِّقَابِ و َ الْؽَارِمٌِن َ 
:
قال تعالى
-2
) 
60 (
و َ فًِ سَبٌِلِ اللّ َّ ِ و َ اِبْنِ السَّبٌِلِ فَرِ ٌضَةً مِن َ اللّ َّ ِ و َ اللّ َّ ُ عَلٌِمٌ حَكٌِمٌ
من المستحقون للزكاة كما بٌنت الآٌة ؟



  • س
    حدد اللّ من تجب له الزكاة وهم الأصناؾ الثمانٌة ، وقد استبدلنا المكاتبٌن فً عتق الرقاب بتحرٌر أسرى





:
المسلمٌن ، وهكذا أصبح الذي ٌستحق الزكاة
من لا ٌملك المال الذي ٌحتاج إلٌه لٌعول نفسه وأهله
الفقٌر
من لا ٌملك مالاً ٌفً بحاجاته وحاجة أهله
المسكٌن
.
الموظفون الذٌن ٌعملون على جمع الزكاة ولٌس لهم عمل آخر
العاملون علٌها
.
المدٌنون الذٌن عجزوا عن سداد دٌونهم
الغارمون
المجاهدون فً سبٌل اللّ ، وحدٌثاً تستخدم فً بناء الجسور والكباري وتوصٌل
فً سبٌل الله
.
المٌاه النقٌة وكل ما ٌخدم الإسلام والمسلمٌن
المسافر المنقطع عن بلده وأهله ولا ٌملك من المال ما ٌسد حاجته
ابن السبٌل
الذٌن ٌدخلون الإسلام وقد حرموا من اموالهم بسبب إسلامهم
المؤلفة قلوبهم
-3
الَّذِي خَلَق َ الْمَو ْ تَ و َ الْحَ ٌَاةَ لٌَِبْلُو َ كُمْ أٌَُّكُمْ )
تَبَارَكَ الَّذِي بٌَِدِهِ الْمُلْكُ و َ هُو َ عَلَى كُلِّ شًَ ْ ءٍ قَدٌِرٌ 
1
(
:
قال تعالى
الَّذِي خَلَق َ سَبْعَ سَمَو َ اتٍ طِ بَاقًا مَا تَرَى فًِ خَلْقِ الرَّح ْ مَنِ مِن ْ تَفَاو ُ تٍ )
2
(
أَح ْ سَنُ عَمَلا ً و َ هُو َ الْعَزِ ٌزُ الْؽَفُورُ
ثُمَّ ار ْ جِعِ الْبَصَرَ كَرَّ تٌَْنِ ٌَنْقَلِب ْ إِلٌَْكَ الْبَصَرُ خَاسِ بًا و َ هُو َ حَسِ ٌرٌ )

)
4 (
3 (
فَار ْ جِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن ْ فُطُورٍ
.
فسر لغوٌات الآٌات الكرٌمة
-1

شقوق
:
]
ف ور
. [
اختلاؾ
:
]
تفاوت
. [
بعضها فوق بعض بدون مماسة
.
أصابه الإعٌاء

كلٌل
:
باقااً . [
]
ٌختبركم
:
]
لٌبلوكم
[
:
]
حسٌر
صاؼراً ذلٌلاً :
. [
اسسااً [
]
.
صدوع
.
ما الذي ترشد إلٌه الأٌات
-2
ترشدنا الآٌات وتإكد على أن العلماء هم الذٌن ٌعرفون اللّ معرفة حقٌقٌة نتٌجة لتؤملهم فً قوانٌن الكون
*
وأسراره ، فٌزداد إٌمانهم بالله ، وٌزداد تؤكدهم من عظمة خلق اللّ وقدرته كلما تؤملوا قوانٌنه الكونٌة فً
.
خلق المخلوقات المختلفة وإبداعه لأشكال الحٌاة المختلفة
و َ عَلَّمَ آَدَمَ الأ ْ َسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلا َ بِكَةِ فَقَالَ أَنْبِبُونًِ بِؤَسْمَاءِ هَإ ُ لا َ ءِ إِن ْ كُنْتُمْ 
:
قال تعالى



  • 4
    قَالَ ٌَا آَدَمُ أَنْبِبْهُمْ بِؤَسْمَابِهِمْ )
    قَالُوا سُبْحَانَكَ لا َ عِلْمَ لَنَا إِلا َّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلٌِمُ الْحَكٌِمُ )
    32
    (
    31
    (
    صَادِقٌِن َ
    فَلَمَّا أَنْبَؤَهُمْ بِؤَسْمَابِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنًِّ أَعْلَمُ ؼٌَْبَ السَّمَاو َ اتِ و َ الأ ْ َر ْ ض ِ و َ أَعْلَمُ مَا تُبْدُون َ و َ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُون َ
    33 (
    )
    .
    ما الذي تشٌر إلٌه هذه الآٌات
    -1
    تشٌر إلى أن اللّ تعالى خلق آدم ، ونفخ فٌه من روحه وأسجد له ملابكته ، وأسكنه جنته ، فلما أراد اللّ





.
إظهار فضله كان العلم أعظم طرٌق لذلك
قَالَ لَهُ مُوسَى
)
65
(
فَو َ جَدَا عَبْدًا مِن ْ عِبَادِنَا آَتٌَْنَاهُ رَح ْ مَةً مِن ْ عِنْدِنَا و َ عَلَّمْنَاهُ مِن ْ لَدُنَّا عِلْمًا

:
قال تعالى



  • 5
    و َ كٌَْؾ َ تَصْ بِرُ عَلَى مَا
    )
    67
    (
    قَالَ إِنَّكَ لَن ْ تَسْ تَطِ ٌعَ مَعًَِ صَبْرًا
    )
    66
    (
    هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن ْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا
    قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْ تَنًِ فَلا َ تَسْؤَلْنًِ
    )
    69
    (
    قَالَ سَتَجِدُنًِ إِن ْ شَاءَ اللّ َّ ُ صَابِرًا و َ لا َ أَعْص ِ ً لَكَ أَمْرًا
    )
    68
    (
    لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا
    70 (

    )
    عَن ْ شًَ ْ ءٍ حَ تَّى أُح ْ دِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا
    .
    ما الذي تشٌر إلٌه الآٌات
    -1
    وهو نبً ورسول من أولً العزم ٌتبع عبداً صالحاً من عباد اللّ بكل هذا الأدب





 تشٌر إلى أن سٌدنا موسى
وكل هذه الطاعة العظٌمة ، والمعلم هو الذي ٌضع أسس التعلٌم وشروطه ، وما على المتعلم سوى السمع
.
والطاعة والاحترام والتقدٌر
قَالَ عِفْرٌتٌ مِن َ الْجِن ِّ أَنَا
قَالَ ٌَا أٌَُّهَا الْمَلَ َ ُ أٌَُّكُمْ ٌَؤْتٌِنًِ بِعَر ْ شِهَا قَبْلَ أَن ْ ٌَؤْتُونًِ مُسْلِمٌِن َ 
38 (
)
:
قال تعالى



  • 6
    قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِن َ الْكِتَابِ أَنَا آَتٌِكَ بِهِ قَبْلَ )
    39
    (
    آَتٌِكَ بِهِ قَبْلَ أَن ْ تَقُومَ مِن ْ مَقَامِكَ و َ إِنًِّ عَلٌَْهِ لَقَوِيٌّ أَمٌِنٌ
    أَن ْ ٌَر ْ تَدَّ إِلٌَْكَ طَر ْ فُكَ فَلَمَّا رَآَهُ مُسْ تَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِن ْ فَضْلِ رَ بًِّ لٌَِبْلُو َ نًِ أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ و َ مَن ْ شَكَرَ فَإِنَّمَا
    40 (

    )
    ٌَشْكُرُ لِنَفْسِهِ و َ مَن ْ كَفَرَ فَإِن َّ رَ بًِّ ؼَنًٌِّ كَرِ ٌمٌ
     ماذا تبٌن لنا قصة سلٌمان
    مع ملكة سبأ ؟
    -1
    تبٌن لنا أن الإنسان بالعلم صنع ما عجز عنه الجن ، فهو عرش ملكة سبؤ ٌحصره إنسان فتح اللّ علٌه من





العلم فاستطاع بقدرة العلم إحضار العرش بؤضعاؾ سرعة إحضار الجن له ، وهذا دلٌل على قوة الإنسان
على الجن بالعلم والإٌمان
.
من سلك طرٌقاً ٌلتمس فٌه علماً سهل اللّ له طرٌقاً إلى الجنة، وإن الملابكة لتضع
 قال رسول اللّ
(
:
.
)
أجنحتها رضاءً لطالب العلم
. [
وفقه لعمل ٌوصله إلٌها
تحؾ المشتؽلٌن بالعلم
:
]
:
]
لتضع أجنحتها
رٌقااً إلى الجنة
. [
.
فسر لغوٌات الحدٌث
-1
.[
ٌسر
:
]
سهل
ٌسعلى إلى جهة ٌطلب علماً :
. [
]
ٌلتمس
[
الطوافون فً الأرض ٌلتمسون مجالس العلم والعبادة
:
]
الملاسكة
إرضاءً وتكرٌماً :
.
]
رضاء
[
.
فتقتبس من انوارهم
ماذا نفهم من هذا الحدٌث ؟
-2
نفهم منه أن طالب العلم فً رعاٌة وملابكته ، وأن الطالب ٌرزقه الجنة بسبب سعٌه فً طلب العلم ، وأن
*
.
الملابكة تحؾ طلاب العلم بالنور والتكرٌم والرضا بما ٌطلبون من علم
إن الرجل ٌحب
:
قال رجل ٌا رسول اللّ
.
لا ٌدخل الجنة من كان فً قلبه ذرة من كبر
 قال رسول اللّ
(
*
:
.
)
إن اللّ جمٌل ٌحب الجمال ، الكبر بطر الحق وؼمط الناس
 قال
:
.
أن ٌكون ثوبه حسناً ونعله حسنة
.
)
غم الناس
(
، و
)
ب ر الحق
فسر -1
(
.
الاستهانة بهم واحتقارهم
:
غم الناس
.
التكبرعلى الحق وإنكاره ورده
:
ب ر الحق
*
.
ما الذي ٌدل علٌه هذا الحدٌث ؟
-2
ٌدلنا هذا الحدٌث على ضرورة حسن الصمت والوقار والتواضع فً طلب العلم
*
.)
حج عن أبٌك واعتمر
 ورد قول النبً
(
:
.
ماذا تعرف عن مناسبة هذا الحدٌث
-1
.
ورد هذا الحدٌث عندما سؤله سابل إن أبً شٌخ كبٌر لا ٌستطٌع الحج ولا العمرة
*
؟



  • 2
     ما الذي ٌؤكده رد الرسول
    ٌإكد على أن ٌجوز للإنسان أن ٌحج او ٌعتمر عن أمه وأبٌه أو أي مسلم ولكن بشرط أن ٌكون قد حج عن





.
نفسه حج الفرٌضة
الله
بها
وعد
التً
ال ٌبة
الحٌاة
؟
الدنٌا
الحٌاة
ل ٌبات
الله
لق
من
الدافع
ما -1
.
لٌستمتع بها الناس جمٌعاً ، ولٌعملوا فً الأرض لتوفٌرها وتحصٌلها فتنمو الحٌاة وتتجدد
*
؟
الدنٌا
فً
بال ٌبات
الاستمتاع
شر
هو
ما -2
.
أن ٌكون وجهة الناس فً تحصٌل النعم من المال وؼٌره هً الآخرة
*
؟
للآ رة
للعمل
للمسلم
الإسلام
توجٌه
من
الهدف
ما -3
لأنه ٌرٌد منه أن ٌحقق التعادل والتناسق فً حٌاته ، وٌمكنه من الارتقاء الروحً بمراعاة طاعة اللّ ولٌس
*
.
بالهروب من الدنٌا بل بالانتفاع والتمتع بخٌراتها وأن ٌسٌطر علٌها
؟
دنٌاه
تجاه
المسلم
مسسولٌة
تأتً
أٌن
من -4
تؤتً هذه المسبولٌة من واقع ربطها بالآخرة إذ ٌكون جزاإه فً الآخرة على حساب ما قدم من عمل صالح
*
.
فً الدنٌا
صالحااً عمل
؟
من
تحقق
كٌف -5
من صحة النفس وسعة الرزق وسلام مع الناس وطمؤنٌنة فً القلب ، فهً حٌاة لا تكدٌر وتنؽٌص فٌها
*
.
تؽمرها القناعة والرضا والصبر على مصابب الدنٌا ، وشكر اللّ على نعم الدنٌا
؟
إسلامٌااً الدنٌا
الحٌاة
قٌمة
تتضح
كٌف -6
تتضح قٌمتها فً ارتباطها بالآخرة عندما نجد القٌم الأخروٌة ضامنة للسٌطرة على الدنٌا
*
؟
الدنٌا
فً
والرضا
الغنى
الله
رزقه
الآ رة
لب
من
أن
حدٌيااً اذكر
ٌؤكد
"
.
من جعل الآخرة همه ، جعل اللّ ؼناه فً قلبه وجمع شمله وأتته الدنٌا وهً راؼمة
: "  قال
.
السابق
الحدٌث
إلٌه
ٌرشد
ما
بٌن
عندما ٌربط الإنسان دنٌاه بكل ما فٌها بالآخرة ، وٌجعل كل عمل ٌقوم به فً حٌاته أساساً لآخرته ، فٌجعل
*
.
اللّ الدنٌا بكل ما فٌها تسعى إلٌه وهً ذلٌلة
بالآ رة
الدنٌا
الحٌاة
رب
على
تدل
أولبك لهم



  • ومنهم من ٌقول ربنا آتنا فً الدنٌا حسنة وفً الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
    : "
    قال تعالى

  • "
    نصٌب مما كسبوا واللّ سرٌع الحساب
    السلوك
    إلى
    المسلم
    حٌاة
    فً
    الدافع
    ما -10
    أن الإٌمان بالآخرة مفتاح تحوٌل هذا الإٌمان إلى عمل ٌكون معه إصلاح الدنٌا وهو الدافع إلى السلوك



.
الصحٌح
-7
-8
.
آٌة
اكتب
-9
؟
الصحٌح

؟
سلوكهم
على
ذلك
أير
فما
..
وصغٌرها
؟
أعماله
فً
وكبٌرة
صغٌرة
بكل

عمر
المؤمنٌن
أمٌر
اهتم
لماذا
-11
.
لأنه كان ٌدرك إن الإنسان سٌحاسب على كل تصرفاته فً الدنٌا عندما تؤتً الآخرة
*
؟
العادل
بال لٌفة
ال اب
عمربن
لماذا
سمً
-12
لأنه عدل بٌن فبات الشعب ، وسمً بالفاروق لأنه فرق بٌن الحق والباطل
*
كبٌرها
الناس
أعمال
كل
ٌعلم
الله
كان
إذا
-13
سٌحاسب كل مسلم نفسه فً كل عمل ٌإدٌه
*
دنٌوي
أمر
بإتقان
الواجب
أداء
ٌكون
كٌف -14
لأن أداء العمل عبادة خالصة لله ، فالطالب ٌإدي واجبه بالمذاكرة والدراسة بإتقان فٌنفع نفسه وأسرته بذلك
*
.
، فٌتقرب إلى اللّ فٌرضى عنه وٌثمر عمله فً الآخرة
؟
والتقدم
للبناء
العلمً
الحل
الإسلام
حقق
كٌف -15
لأنه ربط عمل الإنسان وإتقانه له بالآخرة ، وكذلك معاملاته الدنٌوٌة
*
؟
أ روي
عمل
الوقت
نفس
وفً
سورة المطففٌن
أَلا َ }
و َ إِذَا كَالُوهُمْ أَو و َّ زَ نُوهُمْ ٌُخ ْ سِرُون َ }
3
{
الَّذٌِن َ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاس ِ ٌَسْ تَو ْ فُون َ }
2
{
1
{
و َ ٌْلٌ لِّلْمُطَفِّفٌِن َ
كَلا َّ إِن َّ كِتَابَ الفُجَّارِ لَفًِ
ٌَو ْ مَ ٌَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمٌِن َ }
}
6
{
5
{
4
{
لٌَِو ْ مٍ عَظِ ٌمٍ }
ٌَظُن ُّ أُولَبِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُون َ
الَّذٌِن َ ٌُكَذِّبُون َ بٌَِو ْ مِ الدٌِّنِ }
و َ ٌْلٌ ٌَو ْ مَبِذٍ لِّلْمُكَذِّبٌِن َ }
10
{
كِتَابٌ مَّر ْ قُومٌ }
9
{
و َ مَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّ ٌنٌ }
8
{
7
{
سِجِّ ٌنٍ
كَلا َّ بَلْ رَان َ عَلَى
إِذَا تُتْلَى عَلٌَْهِ آٌَاتُنَا قَالَ أَسَاطِ ٌرُ الأ ْ َو َّ لٌِن َ }
}
13
{
12
و َ مَا ٌُكَذِّبُ بِهِ إِلا َّ كُلُّ مُعْ تَدٍ أَثٌِمٍ }
{
11 {
ثُمَّ }
ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُوا الْجَحٌِمِ }
16
{
كَلا َّ إِنَّهُمْ عَن رَّ بِّهِمْ ٌَو ْ مَبِذٍ لَّمَح ْ جُوبُون َ }
15
{
14
{
قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا ٌَكْسِ بُون َ
كِتَابٌ }
و َ مَا أَدْرَاكَ مَا عِلٌُِّّون َ }
19
{
كَلا َّ إِن َّ كِتَابَ الأ ْ َبْرَارِ لَفًِ عِلٌٌِِّّن َ }
18
{
17
{
ٌُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُون َ
تَعْرِ ؾُ فًِ
عَلَى الأ ْ َرَابِكِ ٌَنظُرُون َ }
}
23
{
22
إِن َّ الأ ْ َبْرَارَ لَفًِ نَعٌِمٍ }
{
ٌَشْهَدُهُ الْمُقَرَّ بُون َ }
21
{
20
{
مَّر ْ قُومٌ
25
خِتَامُهُ مِسْكٌ و َ فًِ ذَلِكَ فَلٌَْتَنَافَس ِ الْمُتَنَافِسُون َ }
ٌُسْقَو ْ ن َ مِن رَّحٌِقٍ مَّخ ْ تُومٍ }
{
24
{
و ُ جُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعٌِمِ
إِن َّ الَّذٌِن َ أَج ْ رَمُوا كَانُواْ مِن َ الَّذٌِن َ آمَنُوا
عٌَْناً ٌَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّ بُون َ }
}
28
{
27
{
26 {
و َ مِزَاجُهُ مِن تَسْ نٌِمٍ }
و َ إِذَا رَأَو ْ هُمْ قَالُوا
و َ إِذَا انقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمُ انقَلَبُواْ فَكِهٌِن َ }
}
31 {
و َ إِذَا مَرُّواْ بِهِمْ ٌَتَؽَامَزُون َ }
30 {
29 {
ٌَضْحَكُون َ
فَالٌَْو ْ مَ الَّذٌِن َ آمَنُواْ مِن َ الْكُفَّارِ ٌَضْحَكُون َ }
}
34
{
و َ مَا أُر ْ سِلُوا عَلٌَْهِمْ حَافِظِ ٌن َ }
33
{
32
{
إِن َّ هَإ ُ لا َ ء لَضَالُّون َ
هَلْ ثُو ِّ بَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا ٌَفْعَلُون َ }
36 {
}
35 {
عَلَى الأ ْ َرَابِكِ ٌَنظُرُون َ
الشرح والتفسٌر
تحدد السورة نوعاً من البشر امتل قلبه بالبخل والأنانٌة وسٌطر علٌه حب المال ، فإذا كان له حق عند ؼٌره
أخه كاملاً ، وإذا كان لؽٌره علٌه حقه نقصه فً الكٌل أو المٌزان ، فحذرته الآٌات من البعث والحساب بٌن
ٌدي اللّ برإٌة ذلك مسجلاً فً صحابؾ وكتب واضحة ، ثم تعرضت الآٌات للصالحٌن وحسن جزابهم ٌوم
القٌامة ومظاهر حٌاة النعٌم التً سٌعٌشونها ، وختمت الآٌات بموقؾ المجرمٌن من هإلاء الصالحٌن وكٌؾ
.
سٌكون للصالحٌن القول فً النهاٌة ، بٌنما ؼٌرهم ٌلقون أشد العذاب
؟
البٌع
أركان
هً
ما -1
ولابد أن ٌكون مالكاً لما ٌبٌعؤو مؤذوناً لع بٌعه
البابع *
:
ولابد ان ٌكون له حق التصرؾ
المشتري *
:
لابد أن ٌكون مباحاً معلوماً ظاهراً :المبٌع *
تكون على الإٌجاب والقبول
:
صٌؽة العقد



  • التراضً *
    ذلك
    .
    ناقش
    ...
    الإسلام
    إلٌها
    دعا
    وأ لاق
    آداب
    والشراء
    للبٌع
    -2
    )
    -3
    .
    بعضها
    اذكر
    ...
    كيٌرة
    الإسلام
    فً
    المحرمة
    البٌوع
    أنواع
    -4
    أن ٌقصد ببٌعه أن ٌعؾ نفسه بؤكل الحلال
    التعامل فً الطٌبات والبعد عن المحرمات
    :
    )
    3
    (
    أن ٌتحلى بالخلق الحسن
    دٌون

    أجور عمال
    (
    أداء الحقوق لأصحابها
    .
    تجنب أكل أموال الناس بالباطل
    .
    ألا ٌروج للسلعة بالكذب أو بالقسم
    .
    ان تكون مواصفات وثمن وعٌوب السلعة معروفة دون إخفاء
    :
    )
    1 (
    :
    )
    2 (
    :
    4 (
    )
    :
    5 (
    )
    :
    6 (
    )
    :
    7 (
    )
    .
    اذكرها
    ...
    شرو
    عدة
    له
    البٌع
    ٌكون العاقد جابز التصرؾ
    .
    ٌكون من مالك أو ممن ٌقوم مقامه
    أن
    أن
    ]:
    2 [
    ]:
    4 [
    أن ٌكون الثمن معلوماً :
    6 [
    ]
    المتابعٌن التراضً بٌن
    :
    1 [
    ]
    أن تكون العٌن مباحة النفع من ؼٌر حاجة
    :
    3 [
    ]
    .
    أن ٌكون المبٌع مقدوراً على تسلٌمه
    :
    5 [
    ]
    .
    أن ٌكون المبٌع معلوماً برإٌة أو وصؾ منضبط
    :
    7 [
    ]
    { الخمر والمخدراتوأدوات المٌسر
    بٌع الربا
    :
    }
    2
    :
    1 {
    }
    بٌع النجش
    { بٌع المسروق والمؽصوب
    :
    }
    4
    :
    }
    3 {
    بٌع المجهول الذي لا ٌرى وما ٌعجز عن تسلٌمه
    { بٌع لحم الخنزٌر والحٌوانات النافقة
    :
    }
    6
    :
    }
    5 {
    المجلات والصحؾ الخلٌعة وأشرطة الفٌدٌو والكاسٌت والأسطوانات الخلٌعة
    :
    7 {
    }
    .
    احتكار السلع التً ٌحتاجها الناس لٌزداد سعرها
    :
    }
    8 {
    .
    النجش
    بٌع
    عن
    تعرفه
    ما
    وضح
    -5
    .
    هو أن ٌزٌد فً السلعة من لا ٌرٌد شراءها لٌخدع المشترٌن كما نرى فً بعض المزادات
    **
    :-
    ٌأتً
    ما
    ٌوضح
    شرٌفااً حدٌيااً اذكر -6
    .
    الصدق والأمانة فً البٌع تجعل صاحبها مع الصدٌقٌن والشهداء
    } أ {
    :
    .
    التاجر الصدوق الأمٌن مع النبٌٌن والصدٌقٌن والشهداء ٌوم القٌامة
     قال
    **
    :
    .
    عاقبة من ٌحتكر السلع
    :
    {
    } ب
    .
    من احتكر على المسلمٌن طعامهم ضربه اللّ بالجذام والإفلاس
     قال
    **
    :
    .
    إ فاء عٌوب السلعة
    :
    {
    } جـ
    .
    من باع عٌباً لم ٌبٌنه ، لم ٌزل فً مقت اللّ ولم الملابكة تلعنه
     قال
    **
    :
    .
    أداء الحقوق لأصحابها
    :
    } د {
    .
    أعطوا الأجٌر أجره قبل أن ٌجؾ عرقه
    **
     قال
    :
    .
    عاقبة تروٌج السلعة بالكذب بممٌزات لٌست فٌها أو بالقسم البا ل
    :
    {
    } هـ
    .
    من حلؾ على ٌمٌن وهو فٌها فاجر لٌقتطع بها مال امرئ مسلم ، لقى اللّ وهو علٌه ؼضبان
    **
     قال
    :
    ؟
    والسنة
    الكتاب
    فً
    :-
    ودلٌل فرضٌتها
    فرضٌتها
    دلٌل
    وما
    ؟
    بالزكاة
    المقصود
    ما -1
    .
    الزكاة فً الإسلام من العبادات المالٌة التً فرضها اللّ على عباده



:
"
.
وأقٌموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعٌن
شهادة أن لا إله إلا اللّ وأن محمداً رسول اللّ ، وإقام الصلاة ، وإٌتاء
بنً الإسلام على خمس
: "
"
قال تعالى
*
*
: "  قال
....
الزكاة
؟
تشرٌعها
من
الحكمة
وما
؟
الزكاة
تجب
من
على
-2
.
الزكاة فرٌضة واجبة على كل مسلم ٌمتلك نصاب الزكاة ومر علٌه حول كامل
*
.
تزكٌة للنفس وتطهٌر لها وتربٌة للضمٌر
الحكمة من تشرٌعها *
:
؟
المسلم
بعقٌدة
مرتب
الزكاة
أداء
ٌكون
كٌف -3
لأن العبد الصادق فً أداء الزكاة ٌدرك وٌإمن بؤن اللّ هو مالك خزابن الأرض وصاحب الرزق والسعة ،
*
.
فبقدر ما ٌعٌطه ٌختبره فً قوة إٌمانه عندما ٌؤمره بإخراج جزء من ماله للفقٌر
ذلك
.
على
الدالة
الآٌة
اذكر
.
يمانٌة
للزكاة
المستحقٌن
أن
القرآن
فً
ورد
-4
إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ و َ الْمَسَاكٌِنِ و َ الْعَامِلٌِن َ عَلٌَْهَا و َ الْمُإ َ لَّفَةِ قُلُوبُهُمْ و َ فًِ الرِّقَابِ و َ الْؽَارِمٌِن َ و َ فًِ

:
قال تعالى
60 (
) 
سَبٌِلِ اللّ َّ ِ و َ اِبْنِ السَّبٌِلِ فَرِ ٌضَةً مِن َ اللّ َّ ِ و َ اللّ َّ ُ عَلٌِمٌ حَكٌِمٌ
.
الزكاة
تستحق
الفسات
وضح
-5
من لا ٌملك المال الذي ٌحتاج إلٌه لٌعول نفسه وأهله
من لا ٌملك مالاً ٌفً بحاجاته وحاجة أهله
.
الموظفون الذٌن ٌعملون على جمع الزكاة ولٌس لهم عمل آخر
.
المدٌنون الذٌن عجزوا عن سداد دٌونهم
المجاهدون فً سبٌل اللّ ، وحدٌثاً تستخدم فً بناء الجسور والكباري وتوصٌل
.
المٌاه النقٌة وكل ما ٌخدم الإسلام والمسلمٌن
المسافر المنقطع عن بلده وأهله ولا ٌملك من المال ما ٌسد حاجته
الذٌن ٌدخلون الإسلام وقد حرموا من اموالهم بسبب إسلامهم
تحرٌر من وقع فً الأسر من أبناء المسلمٌن
التً
الفقٌر
المسكٌن
العاملون علٌها
الغارمون
فً سبٌل الله
ابن السبٌل
المؤلفة قلوبهم
فً الرقاب
؟
المال
لمن ٌسقً بماء المطر ، وتخرج وقت الحصاد
% 5 *
% 10 لمن ٌسقً بالآلات ، و
الزوجة
% 2.5
زكاة
مقدار
ما -6
ٌكون مقدارها العُشر أي
حول (
)
إذا وصل النصاب ومرعلٌه عام هجري
*
؟
واليمار
الزروع
زكاة
مقدار
ما -7
؟
الزكاة
ٌستحقون
لا
الذٌن
من -8

الآباء والأبناء
الكافر مطلقاً *

وقبولها
الزكاة
صحة
شر
ما -9
.
ألا ٌنتفع المزكً من وراء زكاته نفعاً دنٌوٌاً ، وألا ٌعود إلٌه ما أخرجه ولو بطرٌق ؼٌر مباشر
*
؟
بالقٌادة
المقصود
ما -1
.
هً المقدم الذي تنقاد إلٌه الجماعة ، والقٌادة بمثابة الرأس من الجسد
*

الله
رسول
عن
القٌادة
ملامح
ما -2
تفوٌض السلطة



  • التنظٌم * التخطٌط *
    ؟
    الله
    عند
    ؟
    ؟
    بالت ٌ
    المقصود
    ما -3
    هو الدراسة الواعٌة للَمر جٌداً ، ثم التشاور مع أهل الرأي وأصحاب الحل والعقد فً المجتمع الإداري
    ؟
    ؟
    للحرب
    .
    المحٌط
    الإسلام
    صدر
    فً
    الت ٌ
    ٌعتمد
    كان
    علام
    -4
    اعتمد على مركزٌة القابد فً التخطٌط هو ومنٌشاورهم حتى إذا ما وضعوا التخطٌط المناسب للَمر ، كان



.
هناك مرونة وعدم مركزٌة فً التنفٌذ
الت ٌ
فً

الرسول
رٌقة
هً
ما -5
كان ٌضع لها خطتها بعد التشاور مع الصحابة وٌعطٌها لقابد الجٌش لٌقوم بتنفٌذها ، وٌضع له الخطوط
*
.
العامة للَمر وٌوصٌه بها ، ثم ٌترك لقابد الجٌش طرٌقة قٌادة الجٌش وتنفٌذ الخطة
؟
والأقربٌن
بالعشٌرة
دعوته
فً

الرسول
بدأ
لماذا
-6
 لأنهم أولى الناس ، ولأنهم إذا اقتنعوا بدعوته
.
كان ذلك أدعى أن ٌقتنع الأخرون
*
؟
للهجرة

النبً
كٌف
-7
:-
كان التخطٌط للحفاظ على رجال ونساء الدعوة فكانت
*
)
سبعة رجال وزوجاتهم
(
الهجرة الأولى إلى الحبشة
*
)
أمراة
18
رجلاً و
83
(
الهجرة الثانٌة إلى الحبشة
*
 ثم مرحلة التخطٌط للهجرة إلى المدٌنة ولم ٌخرج الرسول
.
إلا فً آخر المهاجرٌن
*
.
وضح
...
المدٌنة
فً
مسجد
بناء

للرسول
السلٌم
الت ٌ
من
كان -8
حٌث شعابر التربٌة والتعلٌم والمشاورات وإلقاء أول خطاب ذكرهم بمسبولٌتهم وبالآخرة ثم التخطٌط
*
.
للمإاخاة بٌن المهاجرٌن والأنصار
الأدٌان
جمٌع
لمعاٌشة
الرسول
من
الت ٌ
كان
كٌف -9
بتكوٌن اتحاد ٌضم جمٌع سكان المدٌنة من مهاجرٌن وأنصار وٌهود ، وتشاور معهم
 حٌث قام الرسول *
.
وعقد وثٌقة تضمن لٌهود المدٌنة حرٌة العقٌدة وحقوق المسلمٌن وواجباتهم
؟
التنظٌم
ٌت لبه
الذي
ما -10
ٌتطلب التنظٌم وضع هٌكل لأي منظمة تفرغ فً الاختصاصات فً قوالب محددة ، وأقسام معٌنة ، منعاً *
.
للازدواجٌة وتداخل الصلاحٌات
تفوٌض
مبدأ
الرسول
أقر
لماذا
-11
حتى لا ٌجعل السلطة مطلقة فً ٌد الحاكم بل أن من ضرورٌات الشورى أن تفوض السلطة إلى المساعدٌن
*
.
والمرإسٌن
مبدأ
ٌغفل
ولم
الجماعة
برأي
الله
رسول
أ ذ
كٌف
وضح
-12
.
استشار الصحابة فً أمر الخروج لقرٌش فً ؼزوة بدر
*
.
أخذ الرسول بمشورة الحباب بن المنذر حول المنزل الذي ٌنزل المسلمون فٌه فً بدر
*
استشار الصحابة فً أمر أسرى بدر
*
؟
الشورى
معنى
ما
-13
.
هً استطلاع الرأي من ذوي الخبرة للتوصل إلى أقرب الأمور فً الحق
*
؟
المدٌنة
فً
بعضها
مع

؟
السل ة
؟
الشورى
من أهل الرأي والبصٌرة ممن ٌشهد لهم بالعقل والفضل
.
التفاإل

؟

الله
رسول
شورى
مجلس
ٌتألف
مم -14

ٌتؤلؾ من أربعة عشر نقٌباً ٌختارهم الرسول
*
.
والثقافة ، وهم سبعة من المهاجرٌن وسبعة من الأنصار
؟
فما
هً
التعرؾ على طبٌعة المجتمع
....
بها
التمسك
ٌجب
الناجحة
للقٌادة -15

الصدق

الجرأة فً الحق
الشورى *

؟
.
)
وأسراره
بالكون
الإسلام
علاقة
ما -1
وثق الإسلام العلاقة بٌن الدٌن من ناحٌة والكون من ناحٌة أخرى ، فالنظر إلى ملكوت اللّ لإٌمان ، والعمل
*
.
فً كل نواحٌه ، وكسب الدنٌا والآخرة ٌكون بالاستفادة مما فً الأرض والسماء
؟
آٌاته
أول
فً
والعلم
القراءة
إلى
الإسلام
دعوة
دلالة
ما -2
ٌدل ذلك على تكرٌم الإسلام للعلم ، والدعوة إلى القراءة باعتبارها طرٌق العلم ، وفً كل ذلك فهم لحقٌقة
*
.
الحٌاة وأسرار الكون ، فإذا تمكن الإنسان من كل ذلك ارتقى وتقدم وازداد إٌماناً بالله
؟
الله
إلى
تقرب
وسٌلة
العلم
ٌكون
كٌف -3
لأن العلماء هم الذٌن ٌكتشفون قوانٌن الكون وأسراره العظٌمة كدلٌل على عظمة الخالق وجلاله ، فٌكون
*
.
العلم من أسباب خشٌة اللّ وزٌادة الإٌمان به وبقدرته
.
العلم
فضل
حدٌيااً اذكر -4
فً
من خرج فً طلب العلم فهو فً سبٌل اللّ حتى ٌرجع
 قال رسول اللّ
(
:
؟
السابق
الحدٌث
فً

الرسول
علٌه
ٌحينا
ما
بٌن
-5
المسلم على العلم والتعلٌم ، وعلى السفر ومفارقة الأهل ، وتحمل المشاق لتحصٌل العلم ،
*
 ٌحث الرسول
.
وعدم التهاون أو الكسل ، لأن فً ذلك رفعة للإنسان ورقٌه
علما
ٌزٌده
متضرعااً ٌدعوه
أن
أن

رسوله
الله
أمر
لقد -6
)
وقل ربً زدنً علما
(
:
قال تعالى
*
ٌشمل
العلم
لب
أن
على
ٌدل
ما
اذكر
-7
)
طلب العلم فرٌضة على كل مسلم
 قال رسول اللّ
(
:
؟
الإسلام
فً
العلم
مفهوم
ما -8
العلم بمفهومه الواسع العام ٌشمل النظر فً آٌات العلم الكونٌة ، وما أودعه اللّ فً الكابنات من طاقات
*
.
هابلة تدل على عظمة الخالق
؟
العاوالم
تلك
فً
بالنظر
تعالى
الله
أمر
لماذا
-9
.
حتى ٌسخر المسلم طاقاتها لعمارة الأرض بالإٌمان
*
.
والعلماء
العلم
منزلة
على
تدل
آٌة
اذكر -10
ٌرفع اللّ الذٌن آمنوا منكم والذٌن أوتوا العلم درجات
(
:
قال تعالى
.
)
ٌعلمون والذٌن لا ٌعلمون
.
ذلك
على
تدل
التً
الآٌة
اذكر
.
والإناث
الذكور
وهذا الأمر ٌشمل الذكور والإناث
.
قل هل ٌستوي الذي
(
:
وقوله تعالى
.
)
.
.
ذلك
تؤدي
التً
الآٌات
بعض
اذكر
؟
والتدبر
النظر
على
الإسلام
حينا
لماذا
-1
لأن النظر والتدبر ٌإدٌان إلى العلم الصحٌح ، وبالعلم تنشا الحضارات وتزدهر
**
؟
ناجحة
حٌاة
لبناء
المسلم
للإنسان
الأعلى
الميل
ما -2
المثل الأعلى للمسلم لبناء حٌاته هو العالم العامل ولٌس الراهب الناسك كما فً الأدٌان الأخرى
*
..
التقلٌد
من
العقول
وتحرٌر
القوٌم
التفكٌر
المسلم
على
الإسلام
اوجب
-3
" قل انظروا ماذا فً السموات والأرض
: "
قال تعالى
*
إن فً خلق السموات والأرض واختلاؾ اللٌل والنهار والفلك التً تجري فً البحر بما ٌنفع
: "
قال تعالى
*
الناس وما أنزل اللّ من السماء من ماء فؤحٌا به الأرض بعد موتها وبث فٌها من كل دابة وتصرٌؾ الرٌاح
"
.
والسحاب المسخر بٌن السماء والأرض لآٌات لقوم ٌعقلون
؟
الأرض
فً
الإنسان
لافة
تعنً
ماذا -4
هً المنزلة العظٌمة للإنسان حٌث سلم اللّ للإنسان كل هذا الكون وأطلق ٌده ٌده لٌكتشؾ قوانٌن الكون وما
*
فً الأرض من قوى وطاقات وكنوز وخامات ومخلوقات فً البر والبحر ، ثم ٌستخدم كل ذلك فً تعمٌر
الأرض وعبادة اللّ
.
وضحهما
...
مهمٌن
بأمٌرن
تمٌزت
الإسلامٌة
الحضارة -5
.
اعترافه بجهد السابقٌن والاستفادة منه فً شتى العلوم
الأول *
:
ان الحقابق التً تضمنها القرآن الكرٌم والسنة النبوٌة ٌنضبط بها السلوك الإنسانً فٌمضً
الثانً *
:
.
الإنسان فً خطوات ثابتة فً البناء والكشؾ فلا ٌدمر ما ٌعمر
ذلك
.
ناقش
...
الإسلامً
التارٌخ
فً
واضحة
نتٌجة
الإسلامٌة
للتعالٌم
-6
نتٌجة للتعالٌم الإسلامٌة واهتمامها بالعلم ، اهتم المسلمون بالعلوم والمعارؾ فً كل البلاد التً فتحوها ،
**
واهتموا بالترجمة اهتماماً فابقاً ، وأكثروا الأموال للعاملٌن بها ، فؤصبحت الترجمة من الأمور المٌسورة فً
.
الحضارة الإسلامٌة فنتج عنها جزء كبٌرة من الحضارة
؟
علمٌة
دٌنٌة
الإسلامٌة
الحضارة
كانت
لماذا
-7
لن الإسلام لا ٌعادي العلم مطلقاً ، بل ٌدعو إلٌه وٌحبب فٌه الناس ، بل تفوق على ؼٌره من الأدٌان
**
.
ومٌزة ٌتمٌز بها وٌعلو بها فً درجات الجنة
/
والعادات بان جعله فرضاً على المسلم
؟
الإسلام
فً
التجرٌبً
بالمنهج
المقصود
ما -8
هو الذي الذي ٌقضً بؤن ٌتوخى الباحث دراسة دراسة ظاهرة طبٌعٌة كما هً موجودة بالفعل فً عالم
**
.
الواقع ، عن طرٌق ملاحظتها وإجراء التجارب علٌها ، ثم التوصل من ذلك إلى وضع قانون عام
؟
التجرٌبً
المنهج
فً
حٌان
بن
جابر
جهود
ما -9
.
هو من أوابل الذٌن أدخلوا المنهج التجرٌبً فً أبحاثهم
**
.
كان أعظم كٌمٌابً وعمل صٌدلانٌاً فً الكوفة
**
كتاب السٌن ، كتاب الخواص ، كتاب النجوم
وضع عدداص من المإلفات فً الكٌمٌاء منها
**
الحضارة
فً
العلم
فً
كبٌر
دور
للرازي
كان
-10
.
)
الكبرٌتٌك
(
هو أول من استحضر حامض
**
:
ذلك
.
وضح
..
الإسلامٌة
؟
العلمً
المجال
.
رفض السحر وقال ببطلان لإمكانٌة تحوٌل المعادن إلى ذهب
**
.
التجرٌبً
المنهج
فً
الهٌيم
بن
الحسن
قام
الذي
الكبٌر
الدور
وضح
-11
.
من الرواد الذٌن أسسوا المنهج التجرٌبً فً الفٌزٌاء
**
.
هو منشا علم الضوء بلا منازع
**
الذي ٌعد مرجعاً أساسٌاً )
.
المناظر
(
ألؾ كتاب
**
.
تمٌزت دراسته بالتجربة ودقة الملاحظة
**
فً
البٌرونً
الرٌحان
أبو
به
أسهم
الذي
ما
-12
تقدٌر النقل النوعً لعدد من المعادن والأحجار الكرٌمة تقدٌراً دقٌقاً **
.
.
اشتهر بقٌاس أبعاد الأرض وتفسٌر ظواهر الشفق وكسوؾ الشمس
**
.
ناقش الأدلة على كروٌة الأرض ودورانها حول محورها وحول الشمس
**
؟
الإسلامٌة
الحضارة
من
الغرب
استفاد
كٌف
-13
فً الوقت الذي انتشر فٌه الجهل وسٌطرة الكنٌسة فً أوروبا على العلماء والعلم ، كانت الحضارة
**
الإسلامٌة فً قمة عظمتها وتقدمها ، فنقلت الحضارة الؽربٌة الحضارة الإسلامٌة كاملة وعملت على
الاستفادة منها ، حٌث تفوق العرب فً مجالات العلوم المختلفة ، فترجموا كل ذلك ودرسوه واتخذوه مرجعاً
.
لهم لعدة قرون ، ثم انطلقوا منه نحو التقدم والرقً والحضارة
؟
ٌتعلم
أن
المسلم
على
الإسلام
لماذا
-1
وعلم آدم الأسماء كلها ثم
(
:
فرض
حتى تكون أمته أمة علم وحضارة وهداٌة للبشرٌة فً مختلؾ مجالات الحٌاة
*
؟
ذلك
على
ٌدل
الذي
فما
دٌنهم
فً
الناس
ٌتفقه
أن

هدٌه
من
كان
-2
وقوله تعالى
*
.
)
من ٌرد اللّ به خٌراً ٌفقه فً الدٌن
 قول الرسول
(
*
:
.
)
عرضهم على الملابكة فقال أنببونً بؤسماء هإلاء إن كنتم صادقٌن
؟
الملاسكة
على
آدم
الله
فضل
بم
-3
.
بالعلم فضل اللّ آدم على الملابكة وعلى كل المخلوقات ، وبالعلم كرمه ربه وأسجد له ملابكته
*
ذلك
.
على
دلل
....
ال لق
حسن
العلم
لب
آداب
من -4
لأن العلم عبادة وقربة لله تعالى مثل الصلاة لا تصح بلا طهارة كاملة ، كذلك العلم لا ٌكون نافعاً إلا بطهارة
*
.
المتعلم والعالم من رذابل الأخلاق
بٌن
...
التواضع
العلم
لب
آداب
من -5
ٌجب ألا ٌتكبر طالب العلم على المعلم ، ولا ٌتؤمر على المعلم ، بل ٌستمع لنصٌحته حتى ٌستطٌع الاستفادة
*
.
بؤكبر قدر ممكن من علمه
المؤمن
ضالة
الحكمة
.
نستفٌد من ذلك أن العلم لا ٌنال إلا بالتواضع وإلقاء السمع
؟
السلام
علٌه
موسى
على
الله
عتب
(
لماذا
-6
*
-7
ذلك
.
؟
ذلك
من
نستفٌد
ماذا
...
)
بها
ظفر
حٌث
ٌغتنمها
فتاه
ومعه
علٌه
فً
هل فً الأرض من أحد
:
لأنه لم ٌرد العلم إلى اللّ حٌنما كان خطٌباً فً بنً إسرابٌل ، فسؤله رجل منهم
*
لا
.
:
أعلم منك ؟ فقال موسى
؟
البحرٌن
مجمع
إلى
السلام
علٌه
موسى
لماذا
رج
-8
، فخرج إلى مجمع
)
الخضر
(
لأنه سؤل ربه أن ٌدله على أحد أعلم من موسى ، فدله اللّ علٌه وكان ٌقصد
*
.
البحرٌن حٌث وجده ، فسلم علٌه وقال له جبتك لتعلمنً مما علمت رشداً
؟
لل ضر
السلام
موسى
مصاحبة
من
نستفٌده
الذي
ما
-9
.
أن نتتبع كل من لدٌه علم لنتعلم منه
*
؟
العلم
لب
القصة
من
تعلمتها
التً
الآداب
ما -10
.
نتعلم الأدب والتواضع والطاعة لكل من لدٌه علم حتى نتعلم منه
*
؟
سبأ
ملكة
مع
السلام
علٌه
سلٌمان
قصة
من
نأ ذه
الذي
ما -11
.
أن الإنسان بالعلم صنع ما عجز عنه الجن وبالعلم فاقت قوة الإنسان قوة الجن
*
؟
الإسلام
فً
العلم
أهمٌة
مدى
ما -12
.
العلم فً الإسلام هو أساس النهضة والتقدم والحضارة ومنبع التقوى والخشٌة لله
*
؟
العلم
آداب
أهم
من
والعمل
الامتيال
كان
لماذا
-13
لأن العلم تزداد قٌمته وهدفه كلما تحول إلى عمل بنّاء ٌفٌد المجتمع والبشرٌة أفضل من أطنان المعارؾ
*
اعملوا ما شبتم ان تعملوا ، فلن ٌؤجركم اللّ بعلمه
 وعن معاذ
(
:
قال
.
والمباحث المكدسة فً الكتب بلا عمل
.
)
حتى تعملوا
ذلك
.
وضح
....
والوقار
الصمت
العلم
لب
آداب
من -14
.
لأن هذا ٌكسب العالم هٌبته فً مظهره العام وجلوسه ووقوفه ومشٌته دون تكلؾ
*
.
العلم
لب
فً
والتواضع
الوقار
على
حدٌيااً اذكر
ٌدل
-15
إن الرجل ٌحب
:
قال رجل ٌا رسول اللّ
.
لا ٌدخل الجنة من كان فً قلبه ذرة من كبر
 قال رسول اللّ
(
*
:
.
)
إن اللّ جمٌل ٌحب الجمال ، الكبر بطر الحق وؼمط الناس
 قال
:
.
أن ٌكون ثوبه حسناً ونعله حسنة
؟
الناس
وغم
،
الحق
ب ر
معنى
ما -16
ؼمط الناس
.
التكبرعلى الحق وإنكاره ورده
:
بطر الحق
*
للعلماء
.
والوقار
التواضع
أهمٌة
على
ٌؤكد
حدٌيااً اذكر -17
آ ر
تعلموا العلم ، وتعلموا السكٌنة والوقار ، وتواضعوا لمن تتعلمون به ، ولا تكونوا
 قال رسول اللّ
(
*
:
.
)
جبابرة العلماء
ذلك
.
على
دلل
.....
والقصد
النٌة
حسن
العلم
لب
آداب
من -18
لأن الأعمال بالنٌات ، ولذلك ٌجب أن ٌكون الهدؾ من التعلم هو الخٌر العام المعروؾ لصالح المسلمٌن ،
*
.
وأن ٌنتفع المتعلم بعلمه فً الدنٌا والآخرة ، فالانتفاع بالعلم ثمرة الإخلاص فٌه
.
الاستهانة بهم واحتقارهم
:
؟
الرحمن
عبد
عاسشة
عن
تعرف
ماذا -1
هى عابشة محمد عبد الرحمن البنا مفكرة وكاتبة مصرٌة ، وأسـتاذة جامعٌة وباحثة ، وهً أول امــرأة
عـرفت معنى أن تكون المـرأة
,
تحاضر بالأزهر الشرٌؾ ، ومـن أولٌــات من اشتؽلن بالصـحافة فً مصر
.
ذات عقل متفتـح و مطّلع على العلوم المختلفة
؟
الشا ئ
ببنت
لقبت
لم
و
؟
عاسشة
والدها
سماها
لماذا
و
؟
ولدت
متى -2
و سمــاها والدها عابشة تٌمنا باسم أم المإمنٌن عابشة رضى
1913 ولدت فً السـادس من نوفمبر سنة
,
و قد اختارت لقب بنت الشاطا لأنه كان ٌنتمى إلى حٌاتها الأولى على شواطا دمٌاط
,
اللّ عنها
؟
تكوٌنها
فً
أيرت
التى
العوامل
ما -3
:
البٌسة
فهً ابنة لعالم أزهري فقد كان والدها مدرسا بالمعهد الدٌنى بدمٌاط ، وهً أٌضاً حفٌدة لأجداد من علماء
.
الأزهر فقد كان جدها لأمها شٌخا بالأزهر الشرٌؾ
:
النشأة الدٌنٌة
التى زودتها بقٌم دٌنٌة وأخلاقٌة ساعدتها على مواجهة التٌارات الفكرٌة الوافدة التى لا تتفق مع هوٌتها
.
الإسلامٌة
.
حٌث أتمت حفظه و هى لم تبلػ العاشرة
فقد واجهت جمٌع العقبات التى وقفت أمام إكمالها لدراستها و تؽلبت علٌها
:
حفظها للقرآن
:
الإرادة و العزم
:
التفوق و التمٌز
1929 حٌث كانت الأولى على القطر المصرى فً شهادة الكفاءة للمعلمات عام
و حصلت بعدها على
1941 ثم التحقت بكلٌة الأداب و حصلت على الماجستٌر
و الدكتوراة و التى
1931 الشــهادة الثـانوٌة عام
.1950 أشرؾ علٌها الأدٌب طه حسٌن
:
زواجها
تزوجت من أســتاذها أمٌن الخولى الذى ساعدها فً النجاح و كان له أكبر الأثر فً حٌاتها العلمٌة
؟
ذلك
على
الدلٌل
ما
و
؟
الرحمن
عبد
عاسشة
احتلتها
التى
المكانة
ما
-4
-1
-2
-3
-4
-5
:
احتلت مكانة عالٌة وذاع صٌتها فى مصر و الوطن العربى و الدلٌل على ذلك
.
دعوتها لكثٌر من المإتمرات الدولٌة
.
ترجمة العدٌد من كتبها للؽات أجنبٌة
.
سعى بعض الهٌبات العلمٌة و الثقافٌة لضمها لعضوٌتها
.
حصولها على كثٌر من الجوابز فى مصر و خارجها
.
اشتؽالها بالعدٌد من المناصب العلمٌة فى جامعات مصر و الدول العربٌة
؟
العلمٌة
إسهاماتها
أبرز
ما
-5
.
أكثر من أربعٌن كتابا تنوعت بٌن الكتب الفقهٌة و الأدبٌة و التارٌخٌة و الإسلامٌة
.
تراجم أم النبى و بناته وسٌدات بٌت النبوة و الصحابٌات
-1
-2
.
)
القرآن و قضٌة الحرٌة الشخصٌة

رابعة العدوٌة

المرأة المسلمة
(
:
مجموعة من الأبحاث منها
-3
؟
الإصلاحٌة
و
الفكرٌة
إسهاماتها
أبرز
ما
-6
.
.
معاركها ضد التفسٌر العصرى للقرآن دفاعا عن التراث
**
دعمها لتعلٌم المــرأة و احــترامها من منطلق إســلامى
**
؟
الرحمن
عبد
عاسشة
توفٌت
متى
-7
هـ الموافق
1419 شعبان
11 بسكتة قلبٌة فً ٌوم الثلاثاء
86 توفٌت عابشة عبد الرحمن عن عمر ٌناهز
1998 أول دٌسمبر
.
م
؟
؟
)
.
مجتمع
أي
بالرحمة
المقصود
ما -1
الرحمة صفة تعنً الشفقة والمؽفرة ، واختارها اللّ صفة لذاته فسمى نفسه الرحمن ، واختارها صفة
*
.
لأفعاله فسمى نفسه الرحٌم
الرحٌم

الرحمن
(
تعنٌه
الذي
ما -2
.
بمعنى رحمة اللّ بخلقه مإمن وكافر
الرحمن *
:
.
تعنً رحمة اللّ بالمإمنٌن فً الأخرة خاصة
الرحٌم *
:
على
الغلٌظة
والقلوب
الرحٌمة
القلوب
تأيٌر
قارن -3
بٌن
.
القلوب العامرة بالرحمة تثمر السكٌنة والطمؤنٌنة ، والمجتمع معها ٌُبنى على التآلؾ والتعاطؾ والتماسك
*
بٌنما القلوب الؽلٌظة ٌتمزق معها المجتمع ، وتنتشر معها مظاهر البؽً والظلم والاعتداء على حقوق الناس
.
، وٌنتشر الخوؾ وتقل الطمؤنٌنة
.
الم لوقات
جمٌع
تشمل
الرحمة
أن
على
حدٌيااً اذكر -4
ٌؤكد
جعل اللّ الرحمة مابة جزء، فؤمسك عنده تسعة وتسعٌن جزءاً ، وأنزل فً الأرض جزءاً :" قال رسول اللّ
"
واحداً،فمن ذلك تتراحم الخلابق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشٌة أن تصٌبه
ذلك
.
وضح
...
السماوٌة
والكتب
الرسل
إرسال
بعباده
الله
رحمة
مظاهر
من -5
فإذا كان الإسلامعٌن
"
.
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمٌن
*
" مظهر لهذه الرحمة وقال القرآن عنه
 فالرسول
ٌعتبر التجسٌد العملً فً القول والفعل والتطبٌق لهذا الدٌن الذي لا ٌتضح فً أوامره
 الرحمة فالنبً
.
ونواهٌه إلا بالرحمة
.
رحمته
على
النبً
سٌرة
اذكر -6
من
ٌعدد له من أسرته من ٌرضى لها بالزنا فٌرفض
*
 حٌنما طلب منه احد الشباب الإذن بالزنا ، فظل الرسول
وكذلك الناس لا ٌرضون ، وهكذا ظل الرسول مع الشاب حتى أخرج الرؼبة
 الشاب ذلك ، فٌقول له الرسول
.
من نفسه ثم دعا له
.
ومواقفه

النبً
سلوك
من
الرحمة
على
ٌدل
ما
اذكر -7
كان ٌرى جارٌة تبكً فٌسؤلها فٌعرؾ أنها فقدت ما معها من دراهم وتؤخرت فً عودتها ، فٌذهب معها لٌشتري
*
.
لها فتشكو له خوفها من العودجة والتعرض للعقاب ، فٌذهب معها لٌوصلها
؟
الناس
على

النبً
سلوك
تأيٌر
ما -8
ٌدل
ما

برفقه وحكمته امتلاك قلوب الناس ، فهً الرحمة والشفقة وسعة الصدر التً فتحت له
 استطاع النبً *
.
قلوب كافة البشر من مختلؾ الألوان والأجناس والطبابع
.
النبً
رحمة
مظاهر
بعض
توضح
أميلة
اذكر -9
إنما أنا لكم بمنزلة الوالد أعلمكم ، فإذا أتى
(
:
أصحابه وٌصدر ذلك بقوله
 عندما كان ٌعلم النبً
:
أ (
)
.
)
أحدكم الؽابط فلا ٌستقبل القبلة ولا ٌستدبرها
كان لا ٌؤتٌه أحد إلا وعده وأنجز ما كان عنده
:
)
ب (
هون علٌك ، فإنً لست بملك إنما أنا ابن امرأة تؤكل
 أتاه رجل فكلمه فجعل ترتعد أعضاإه فقال له
(
:
:
)
جـ (
)
القدٌد
إذا صلى أحدكم بالناس فلٌخفؾ ؛ فإن فٌهم الضعٌؾ
 كان ٌخفؾ فً صلاته رأفة بالناس وٌقول
:
:
د (
)
.
والسقٌم وذا الحاجة
كان ٌختار الأٌسر من الأمور ما لم ٌكن إثماً :
هـ (
)
بشروا ولاتنفروا ، وٌسروا ولا
 كان ٌؤمر أصحابه بالٌسر والسماحة فً تبلٌػ الدٌن وٌقول
(
:
:
)
و
(
.
)
تعسروا
.
كان ٌوصً أصحابه بالرفق فً التعامل مع الناس فهم حملة هذا الدٌن والمبلؽٌن لشرع اللّ
:
)
ز
(
السعادة
.
مفهوم
وضح
-1
:-
اختلفت المفاهٌم فً مفهوم السعادة
**
فالبعض ٌراها فً الؽنى وتكوٌن الثروات الضخمة
**
ومنهم من ٌراها فً السلطة والإدارة والجاه
**
ومنهم من ٌراها فً اللذة والإباحٌة العامة دون إعطاء أي اعتبار للقٌم الدٌنٌة والأخلاقٌة
**
الروحٌة والمادٌة والعقلٌة فً ضوء العقٌدة والقٌم
:
ومنهم من ٌراها فً الجمع انواع الحٌاة الثلاثة
**
.
الإسلامٌة وهو ما عُرؾ بالتقوى
.
تقول
ما
على
مدللااً ...
والرحمة
السعادة
بٌن
العلاقة
وضح
-2
.
جعل اللّ القلب الخالً من الرحمة عرضة للحرمان من رحمة اللّ تعالى
**
أتقبلون صبٌانكم ، واللّ
:
وهو ٌقبل الحسن والحسٌن فقال
 دخل الأقرع بن حابس على رسول اللّ
:
الدلٌل
ومالً وقد نزع اللّ الرحمة من قلبك من لا
:

إن لً عشرة من الولد ما قبلت أحداً منهم، فقال الرسول
.
ٌرحم لا ٌُرحم
.
على ضرورة التمسك بالرحمة لما فٌها من خٌر وإحساس بالسعادة
**
 أكد الرسول
.
ارحموا تُرحموا ، واؼفروا ٌُؽفر لكم
 قال
:
:
الدلٌل
مظاهر
مظهرااً الإسلام
من
أركان
فً
التٌسٌر
كان
كٌف -3
دخول الإسلام ٌكون بنطق الشهادتٌن مع توافق القلب
**
.
الصوات الخمس شرطها الطهارة ، فؽن لم ٌجد الماء كانت الرحمة بالتٌمم
**
.
أداء الصلاة فً التعب أو المرض ٌصلً المسلم قاعداً أو على جنبه أو على ظهره إو بالإٌماء
**
الزكاة من لا ٌملك نصابها تسقط عنه
**
الحج فهو للقادر المستطٌع فمن ٌملكهما سقط عنه الحج
**
.
الرحمة
**
ما خٌُّر بٌن أمرٌن إلا واختار أٌسرهما ما لم ٌكن إثماً  كان الرسول
.
.
بعباده
الله
رحمة
مظاهر
وضح
-4
.
تسخٌر الكون لٌكون خادماً للإنسان لٌحقق معنى الخلافة فً الأرض
**
البلاء والابتلاء من مظاهر الرحمة ٌنتج عنهما الصدق والصبر
**
الحرمان عٌن العطاء ؛ فٌتمنى الإنسان تحقٌق أهداؾ فٌمنع من الوصول وٌُحرم ، ثم ٌكتشؾ بعدها أن هذا
**
.
المنع كان قمة فً العطاء ، وكان رحمة من اللّ
أبواب
بابااً والقدر
من
بالقضاء
الإٌمان
ٌكون
كٌف -5
لأن الإنسان المإمن ٌدرك انه لا ٌقع شًء فً ملك اللّ الواسع إلا وفٌه الخٌر له ، وٌعم ٌقٌناً أن كل ما
**
ٌحدث له فً الحٌاة من خٌر وسعادة أو ابتلاء إنما هو من قدر اللّ وتدبٌره
؟
السعادة
؟
بالحج
المقصود
ما -1
هو قصد مكة المكرمة لأداء عبادة الطواؾ بالكعبة المشرفة والسعً بٌن الصفا والمروة والوقوؾ بعرفة
*
.
وأداء المناسك عند المشعر الحرام ورمً الجمار والنحر وطواؾ الإفاضة وطواؾ الوداع
؟
الإلهٌة
الرحمة
مظاهر
مظهرااً الحج
من
نعتبر
أن
ٌمكن
كٌف -2
نعتبر الحج مظهراً من مظاهر الرحمة الإلهٌة حٌث فرضه اللّ على القادر المستطٌع مرة واحدة فً العمر ،
*
.
وأعفى منه ؼٌر القادر وؼٌر المستطٌع ، والذي لا ٌملك الأسباب المادٌة
؟
الحج
فً
الأكبر
الركن
ما -3
.
الوقوؾ بعرفة هو ركن الحج الأكبر وهو ٌوم التاسع من ذي الحجة
*
؟
الإفاضة
واف
ٌبدأ
متى -4
.
طواؾ الأفضاة هو ركن بالإجماع وٌؤتً بعد الإحرام بالحج وٌبدأ وقته ٌوم العاشر ولا حد لآخره
*
ذلك
.
وضح
...
والتٌسٌر
الٌسر
على
ٌقوم
للإسلام
ال مسة
الأركان
من
ركن
الحج
-5
.
أن من تعجل فً ٌومٌن فلا إثم علٌه ، فلم ٌجبر الحاج المتعجل البقاء بمكة كل أٌام التشرٌق
*
أن من مات أو كان مرٌضاً مرضاً لا شفاء منه أجاز الشارع له أن ٌحج عنه ولٌه أو أحد المسلمٌن بشرط
*
.
أن ٌكون حج عن نفسه حج الفرٌضة
فرٌضة
أداء
فً
الواجبة
الشرو
ما
-6
:-
هذه الشروط بالترتٌب
*
الوقوؾ بعرفة من بعد زوال الشمس
:
)
3 (
طواؾ القدوم
الإحرام من المٌقات :
:
)
2 (
)
1 (
المبٌت بمزدلفة :
.
)
4 (
.
ٌوم التاسع إلى ؼروب الشمس
الحادي عشر والثانً عشر (
)
المبٌت بمنى لٌالً التشرٌق
:
)
5 (
طواؾ الوداع
:
8 (
)
الحلق أو التقصٌر
:
7 (
)
رمً الجمار
:
6 (
)
.
أن ٌكون السعً بعد الطواؾ
:
10 (
)
الترتٌب ٌوم النحر
:
9 (
)
.
الجمع بٌن المؽرب والعشاء بمزدلفة
:
11 (
)
الواجبة
بالشرو
الحاج
أ ل
لو
ٌحدث
ماذا -7
؟
الحج
؟
الحج
فً
إذا فات الحاج أحد واجبات الحج ٌجب علٌه ذبح شاة ، فإن لم ٌجد صام عشرة أٌام ، فإن لم ٌقدر أطعم عن
*
.
كل ٌوم مسكٌناً
.
الإحرام
.
أن ٌحرم بالحج وحده
أن ٌحرم بالعمرة فً أشهر الحج ثم بعد فراؼه ٌمكث متحللاً ثم ٌحرم بالحج ٌوم الثامن من ذي
أنواع
وضح
-8
:
الإفراد
:
)
1 (
أن ٌحرم بالحج والعمرة معاً ، وٌطوؾ لهما طوافاً واحداً وسعٌاً واحداً ، وٌمكث متحللاً حتى
:
التمتع
:
)
2 (
القعدة
.
:
القران
:
)
3 (
؟
ذلك
شرو
وما
؟
الغٌر
عن
المسلم
ٌحج
أن
الإسلام
.
ٌنحر هدٌه
سمح
هل
-9
نعم ٌجوز أن ٌحج المسلم أو ٌعتمر عن أبٌه أو أمه أو أي مسلم بشرط أن ٌكون قد حج عن نفسه حج
*
.
الفرٌضة
.
الغٌر
عن
الحج
ٌجوز
أنه
على
ٌدل
ما
النبً
أحادٌث
من
هات
-10
لو ان على
:
فقال
.
أفؤحج عنه
.
إن أبً مات ولم ٌحج
 ٌا رسول
:
:
فً سإال امرأة له
*
 قال رسول اللّ
.
أبٌك دٌناً أكنت قاضٌته ، إن دٌن اللّ أولى بالقضاء
حج
(

وفً حدٌث آخر رداً على من سؤله ، إن أبً شٌخ كبٌر لا ٌستطٌع الحج ولا العمرة فقال له الرسول
*
.
)
عن أبٌك واعتمر
؟
المدٌنة
الله
ا تار
لماذا
-1

لأنها حوت قلوباً إٌمانٌة نصرت هذا الدٌن فكان الأنصار الذٌن نصر اللّ بهم دعوته ووقفوا مع الرسول
**
.
ولم ٌقصروا لحظة واحدة فً نصرته
؟
ومكانتها
المدٌنة
قدر
الصالح
السلف
عرف
كٌف -2
بقدمه

كان الإمام مالك لا ٌسٌر فً المدٌنة منتعلاً خشٌة أن ٌدوس بنعله مكاناً وطبه الرسول
**
؟
المنورة
المدٌنة
و صاسص
مناقب
اذكر -3
بدر ، احد ، الخندق ، وؼٌرها
(
شهدت المشاهد والؽزوات
**
ظهر فٌها صفوة المسلمٌن
**
.
أحد المساجد الثلاثة التً ٌشد لها الرحال
**
 اكتسب مسجدها الشرؾ فجعله الرسول
.
أصبح الموت فً المدٌنة أمنٌة كل مإمن صادق لحدٌث ورد فً ذلك
**
؟
الحج
مناسك
أداء
بعد
المسلمون
ٌفعل
ماذا -4
باعتبار أنها من أفضل الطاعات وأعظم القربات حٌث دعا لها
**
 ٌحرصون على زٌارة مدٌنة رسول اللّ
.
)
اللهم اجعل بالمدٌنة ض ِ عفًْ ما جعلت بمكة من البركة
(
:
بقوله
 الرسول
؟
المسلمون
ٌحرص
علام
-5
ٌحرصون على أداء زٌارة المدٌنة ومشاهدة الأنوار الربانٌة والفٌوضات القدسٌة والاستمتاع بالروضة
**
.
الشرٌفة والصلاة ما شاء اللّ أن ٌُصلى فٌها وفً كل بقعة من الحرم
؟
المدٌنة
زٌارة
رٌق
فً
مراعاتها
ٌجب
التً
الآداب
ما -6
طول الطرٌق إلى المسجد الكرٌم
**
 أن ٌكثر من الصلاة على سٌدنا محمد
)
؟
(
:

فً
.
أن ٌدخل المدٌنة والمسجد فً أدب وخشوع
**
**
.  أن ٌستعشر عظمة من هو قادم علٌه ن وجلال منزلته
؟
التحٌة
لأداء
الواجبة
الاستعدادات
هً
ما -7
ٌنبؽً للزابر أن ٌتطهر وٌتحلً بؤجمل الثٌاب ، ثم ٌدخل المسجد فً وقار وسكٌنة سابلاً اللّ المؽفرة
**
.
والرحمة والصلاة ، وٌإدي تحٌة المسجد
المدٌنة
أهل
حق
فً

الرسول
قال
ماذا -8
، وعمار مسجده والمرابطون فً حرمه ، متى استقاموا وصلحوا كانوا أعلى الناس
**
 هم جٌرة رسول اللّ
لا ٌرٌد أحد أهل المدٌنة بسوء إلا أذابه اللّ فً النار ذوب الرصاص أو ذوب الملح
قدراً ، ٌقول الرسول
.
)
فً الماء
؟
النبوي
المسجد
الصلاة
فضل
ما -9
صلاة فً مسجدي هذا أفضل من
 المسجد النبوي أحد المساجد الثلاثة التً بٌن الرسول
:
فضلها فقال
**
.
)
ألؾ صلاة فٌما سواه إلا المسجد الحرام
لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة
 أحد المساجد الثلاثة التً تشد إلٌها الرحال لقوله
(
**
:
 جعله الرسول
.
)
مساجد ، المسجد الحرام ، ومسجدي هذا ، والمسجد الأقصى
فضل
مبٌنااً اذكرها
..
مساجد
يلاية
إلى
إلا
الرحال
تشد
لا
-10
الصلاة فٌه أفضل من مابة ألؾ صلاة
المسجد الحرام
**
.
الصلاة فٌه أفضل من ألؾ صلاة
المسجد النبوي
**
.
الصلاة فٌه خٌر من خمسمابة صلاة
المسجد الأقصى
**
؟
الشرٌفة
الروضة
زٌارة
فً
تراعى
أن
ٌجب
التً
الآداب
ما
-11
 التطهر وتقدٌم الرجل القدم الٌمنى ثم ٌسلم على النبً
.
)
وٌقول الدعاء
(
**
.
)
وٌقول الدعاء
(
ٌنتحً قلٌلاً إلى الٌمٌن فٌسلم على أبً بكر الصدٌق
**
.
)
وٌقول الدعاء
(
ٌنتحً قلٌلاً إلى الٌمٌن وٌسلم على عمر بن الخطاب


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

الموضوع /تظلم ...

الموضوع /تظلم لسحب الجنسية الكويتية 1. تم منحي الجنسية الكويتية بتاريخ ٢٠٠١/١٠/٣١ بصورة قانونية وص...

إن روح التجريب ...

إن روح التجريب تتنافى مع ادعاء امتلاك أية حقيقة بل يعتمد مبدأ تسيب كل الفرضيات و التصنيفات و الاستنت...

الفصل الثاني : ...

الفصل الثاني : 2- 1 الاقتصاد المخطَط مركزياً يُعَدّ الاقتصاد المخطّط مركزياً بمثابة نظِّامٌ اقتصادي...

قضية الطفل عدنا...

قضية الطفل عدنان بوشوف، الذي اختفى في سبتمبر 2020 في طنجة، تعتبر من أبشع الجرائم في المغرب. استدرجه ...

 : قال تعالى -...

 : قال تعالى -1 إِنَّمَا الْبٌَْعُ مِثْلُ الرِّ بَا و َ أَحَلَّ اللّ ّ ُ الْبٌَْعَ و َ حَرَّمَ الرِ...

Lecture Title: ...

Lecture Title: Late Adulthood and Death in the Life Span Developmental Process ⸻ I. Introduction ...

11:43 ‏X القضية...

11:43 ‏X القضية · - 82 قضية المدعي العام ضد بريما امير " الحالة) في الإقليم الغربي لأرضستان ) الدائر...

Imagine walking...

Imagine walking into a busy mall and seeing a welcoming booth labeled "Free Health Screening." That'...

The Kingdom of ...

The Kingdom of Saudi Arabia has also contributed to reducing the spread of desertification, includin...

4- النطاق العاب...

4- النطاق العابر للجدود الوطنية : ساعد التطور التقني في وسائل الإتصالات والنقل المختلفة في توسيع نش...

السبيل لدعم الت...

السبيل لدعم التنمية في أغلب دول العالم، نظرا لأهميتها الإستثمارية والتنموية الناتجة عن تكلفة إنتاجها...

لخص النص التالي...

لخص النص التالي: كتاب الإقرار وهو الاعتراف بالحق؛ مأخوذ من المقر وهو المكان، كأن المقر جعل الحق في ...