Online English Summarizer tool, free and accurate!
بعكس الفنون والتخصصات الأدبية فإن التخصصات العلمية تستند إلى منهجية رصينة في الاستدلال مبني على برهان علمي، النفسي المبني على البراهين تمييزاً عن العلاجات النفسية الأخرى، وفي نفس السياق تسمع عن الطب المبني على البراهين، وكذا فإن نسمع العلاج الدوائي المبني على البراهين بالعلاج وتستند جميع البحوث الدوائية التهجية البحث التجريبي وترفض بشدة أي منهجية أخرى في التقييمات الدوائية، فقبل أن يخرج أي منتج دوائي إلى فإن ثبتت فاعلية الدواء وعدم سميت المجموعة التجريبية هي بينما المجموعة الضابطة التي لا تعطى الدواء وإنما تعطى علاجاً وهميا لكي لا تتأثر المجموعة التجريبية نفسياً والمجموعة الضابطة بتناول أو عدم تناول الدواء، فإن أفراد المجموعتين يجهلون تماماً لأي مجموعة ينتمون والمعنى أن كل مفحوص لا يدري إذا كان من ضمن المجموعة التجريبية أو من ضمن المجموعة الضابطة. ما فكرة العلاج الوهمي ضرورية في عملية تجنب عامل التأثيرات النفسية للتشافي وتفيد في التأكيد على بأن مصدر التأثير راجع لعامل فعالية الدواء الحيوية وليس العوامل أخرى. ولا الفاحص يعلم إلى أي مجموعة ينتمي المفحوص ونجاح الدواء والتثبت من فاعليته لا يطرح الدواء مباشرة للسوق إلا بعد انتظار مدة معينة يتم خلالها رصد أي آثار جانبية ربما تحصل للمتطوعين. للتأكد من فاعلية الأدوية النفسية على وجه الخصوص تجرى اختبارات نفسية قبلية وبعدية ليكون تقسيم المجموعات وتقييم التشافي أكثر علمية. يحق لأي دولة أن ترفض أو تقبل الدواء بناء أنظمتها الخاصة بتسجيلات المستحضرات الطبية فعادة ما تقوم وزارة الصحة في أي دولة بدراسة كل منتج دوائي واختبار فاعليته والتأكد من سلامته قبل ويعاد حظره بعد ظهور دلائل تثبت خطورته لم تكن التقنيات المستخدمة في البحوث النفسية الدوائية ] فأمكن الآن التعرف على تفصيلات حركية الدواء في الجسم وتحديد العضو المستهدف وتعقب الجسيمات التي يلتصق بها الدواء ويحدث تأثيره وذلك بفضل التقنيات الحديثة المستخدمة في البحوث الدوائية، المجال الأول: ما يخص المقاييس النفسية يندرج في المقاييس النفسية كل من المقاييس النفسية الإكلينيكية والمقاييس النفسية وحيث أن الكتاب وضع بمعرفة المقاييس النفسية فلذا سنتجاوز هذا الموضوع
العلوم المبنية على البراهين
بعكس الفنون والتخصصات الأدبية فإن
التخصصات العلمية تستند إلى منهجية رصينة في
الاستدلال مبني على برهان علمي، ولذا فإن علم النفس
رغم كونه من العلوم الإنسانية أنتقل من كونه من ضمن التخصصات الأدبية إلى التخصصات العلمية
بعدما تشبثت نظرياته الحديثة بالمنهجية العلمية فأصبح يتبع العلوم المبنية على البراهين فنسمع مثلاً
النفسي المبني على البراهين تمييزاً عن العلاجات النفسية الأخرى، وفي نفس السياق تسمع عن الطب المبني على البراهين، تمييزاً له عن الطب البديل، وكذا فإن نسمع العلاج الدوائي المبني على البراهين بالعلاج
تمييزاً له عن طب الأعشاب.
وتستند جميع البحوث الدوائية التهجية البحث التجريبي وترفض بشدة أي منهجية أخرى في التقييمات الدوائية، فقبل أن يخرج أي منتج دوائي إلى
الأسواق، فلا بد أن يخضع لشروط عديدة لعلنا نوجزها في النقاط التالية :
بعد خروج المنتج الدوائي يجرب بداية على الحيوانات وتدرس آثاره العلاجية وآثاره الجانبية و آثاره السمية، فإن ثبتت فاعلية الدواء وعدم سميت
انتقلت الفكرة لأن يجرب على الإنسان ويختار متطوعون معروفة خصائصهم المرضية. يصنف المتطوعون لمجموعتين مجموعة ضابطة ومجموعة تجريبية، ويراعى أن تكون
المجموعتان متماثلتان في الجنس والوزن والعمر وشدة أعراض المرض. المجموعة التجريبية هي
من تعطى الدواء العلاج
الفعال المراد دراسته، بينما المجموعة الضابطة
التي لا تعطى الدواء وإنما تعطى علاجاً وهميا لكي لا تتأثر المجموعة التجريبية نفسياً والمجموعة الضابطة بتناول أو عدم تناول الدواء، فإن أفراد المجموعتين يجهلون تماماً لأي مجموعة ينتمون والمعنى أن كل مفحوص لا يدري إذا كان من ضمن المجموعة التجريبية أو من ضمن المجموعة الضابطة. لكي يتم التحايل على المجموعة الضابطة ويوهمون بأنهم أخذوا الدواء، يعطون دواء وهمياً وهو عبارة عن حبوب تماثل في شكلها وغيرتها الدواء المعطى للمجموعة التجريبية، لكن التكوينها مادتها قد تكون من الطحين أو السكر أو ما ..شابه ذلك. ما فكرة العلاج الوهمي ضرورية في عملية تجنب عامل التأثيرات النفسية للتشافي وتفيد في التأكيد على بأن مصدر التأثير راجع لعامل فعالية الدواء الحيوية وليس العوامل أخرى.
يتم مقارنة أعراض المجموعتين التجريبية والضابطة معاً بشرط ألا يعلم الفاحص إلى أي مجموعة ينتمي المفحوص
من هنا يمكن أن يقال إن تجريب فعالية الدواء خاضعة لما يعرف بالعمية المزدوجة فلا المفحوص يعلم إلى أي مجموعة ينتمي، ولا الفاحص يعلم إلى أي مجموعة ينتمي المفحوص ونجاح الدواء والتثبت من فاعليته لا يطرح الدواء مباشرة للسوق إلا بعد انتظار مدة معينة يتم خلالها رصد أي آثار جانبية ربما تحصل للمتطوعين. للتأكد من فاعلية الأدوية النفسية على وجه الخصوص تجرى اختبارات نفسية قبلية وبعدية ليكون تقسيم المجموعات وتقييم التشافي أكثر علمية. يحق لأي دولة أن ترفض أو تقبل الدواء بناء أنظمتها الخاصة بتسجيلات المستحضرات الطبية فعادة ما تقوم وزارة الصحة في أي دولة بدراسة كل منتج دوائي واختبار فاعليته والتأكد من سلامته قبل
السماح بتداوله وتجد أن اختلاف الأنظمة بين الدول
هو يقف خلف سماح دواء بدخول دولة ومنعه من دولة
أخرى، وفي أحيان أخرى يتم السماح بعد إجراء
فحوصات عليه لكن ما أن تلبث قليلاً أو كثيراً إلا
ويعاد حظره بعد ظهور دلائل تثبت خطورته لم تكن
ظاهرة لهم قبل ذلك.
التقنيات المستخدمة في البحوث النفسية الدوائية ]
ذكرنا مسبقاً أن آلية عمل الدواء لم تعد مجهولة كما كان في الماضي، فأمكن الآن التعرف على تفصيلات حركية الدواء في الجسم وتحديد العضو المستهدف وتعقب الجسيمات التي يلتصق بها الدواء ويحدث تأثيره وذلك بفضل التقنيات الحديثة المستخدمة في البحوث الدوائية، ويمكن تصنيف التقنيات المستخدمة في البحوث الدوائية النفسية إلى ثلاثة مجالات
المجال الأول: ما يخص المقاييس النفسية يندرج في المقاييس النفسية كل من المقاييس النفسية الإكلينيكية والمقاييس النفسية
العصبية. وفائدة تلك المقاييس أنها تسهم في تقسيم المجموعات الضابطة والتجريبية بشكل متماثل
كما يتم تعقب مدى التحسن في نفسية المريض بإعادة
تقييمه بتلك الاختبارات، وحيث أن الكتاب وضع
للأخصائيين النفسيين وأن الأخصائي النفسي متشبع
بمعرفة المقاييس النفسية فلذا سنتجاوز هذا الموضوع
المجال الثاني: ما يخص المقاييس الحيوية
Bioassay
يتطلب الكشف عن موضوع حركية الدواء وديناميكيته وكذلك تحديد الصيغة الكيميائية المركب الدوائي استخدام مقاييس حيوية وهي حزمة من الأجهزة والتقنيات سنشير إلى عناوينها فقط، وتقاسيين سبق أن فصلت في الإصدار الأول والثالث والرابع من سلسلة فسلجة السلوك
-1 الطريقة الخلوية.
-2 قياس الوميض
-3, القياسات الطيفية .
4الاستشعاع
5 الاستشراب
٦ التهجين الموضعي
المجال الثالث: التصوير الدماغي
يشهد العصر الحديث تطوراً باهراً للتصوير الدماغي بحيث لم يعد مجرد تصوير التلف الدماني واكتشاف موقعه بل تعدى الأمر لأكبر من ذلك بحيث يمكن معرفة وظائف كل منطقة دماغية من خلاء
التصوير الدماغي، وسوف تشير الأبرز التقنيات في مجال التصوير الدماغي (راجع تفاصيلها في الإصدار الأول من هذه السلسلة)
1- الأشعة المقطعية باستخدام الأشعة المقطعية
2- التصوير بالرنين المغناطيسي
٣- التصوير بالرنين المغناطيسي الوضيفي
٤- التصوير الاشعاعي البزوتروني
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
A Difficult Decision I am against factories that pollute the environment. But there is a question a...
While Colombia’s vision is firmly set on the future, with sustainable practices, and water and rainf...
تطبيق شعار الإصلاح (الحياة الاقتصادية ) كان شعار الدعوة إلى الإصلاح أحد الشعارات التي رفعتها الدعو...
3. التعريف الدخل وفق التشريع الجبائي الجزائري: يتحدد الدخل وفق التشريع الجبائي الجزائري بالنظر لرؤوس...
اختيار **أفضل طريقة لعزل الإنزيم** يعتمد على عدة عوامل، مثل: - **نقاء الإنزيم المطلوب**. - **خصائص ا...
Singing and music play an important role in our culture. You'll find music present in many aspects o...
المدة القانونية للعمل في الوظيفة العمومية في الجزائر هي مجموع ساعات العمل التي يحددها القانون والتي ...
Friendship To have a true, faithful friend is to seize the whole world. Friends are worthy of respec...
تطور انتاج النفط في العالم بين 1980 و 2022 ليمر من 3215 مليون طن الى 4407 مليون طن حسب المناطق يتفاو...
*Last week*, I *visited* my *family*. We *went* to the park and *saw* many beautiful flowers. ...
مبررات استخدام التدريس المصغر في برامج أعداد المعلم أكدت تقارير من نظامة الممتحدة للتربية والثقافة و...
2 أنواع الأقمار الصناعية يمكن تصنيف أنواع الأقمار الصناعية حسب الوظيفة والهدف من إطلاقها إلى: • أقما...