Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

  1.  مفهوم علم الاجتماع
    

هذا يعكسه محتوى كتاب المقدمة الممهد لكتابه "العبر وديوان المبتدأ والخبر، وطوره بعد ذلك بقرون علماء أوروبيون ، مشتقة من الكلمة اللاتينية "سوسوس" بمعنى " رفيق أو رابطة"، أما المقطع " لوجي" وهو مشتق من كلمة "لوجوس" اليونانية والتي تعني كلمة "منطق"، و بهذا، فإن الكلمة المركبة سوسيولوجي، تعني: دراسة الروابط أو العلاقات، ودراسة المجتمع دراسة تتمتّع بدرجة عالية من الموضوعية. إذا ما حاولنا تقديم تعريف مبسط لعلم الاجتماع فبالإمكان القول أنه علم دراسة المجتمع. علم النفس, الأنثروبولوجيا و غيرها يشتركون في موضوع واحد للدراسة و البحث ألا و هو المجتمع و الإنسان, لكن ما يميز علم الاجتماع هو طريقة تناوله لموضوع الدراسة فهو يأخذ من كل العلوم الاجتماعية قصد تكوين تصور و رؤية شاملين حول ما يدرس. إن الباحث في علم الاقتصاد يدرس الاقتصاد كجزء في المجتمع(الكل)، التاريخي، أ ي يشمل كل ما هو اجتماعي معني بدراسة الحياة الاجتماعية و المجتمعات الانسانية و ظهر علم الاجتماع كما هو حاليا كصياغة علمية في أوائل القرن التاسع عشر كرد أكاديمي على تحدي الحداثة، فالعالم كان يتحول الى كل متكامل و مترابط أكثر فأكثر في حين أصبحت حياة الأفراد أكثر فردية و إنعزالا. [1]ان اختلاف تعاريف هذا العلم يرجع إلى اختلاف الاتجاه الفكري الذي ينطلق من التعريف لأنه لا يستند موقف نظري موحد يجمع عليه كافة المشتغلين به و انما يستند إلى مواقف نظرية و فكرية متعددة تتفاوت في تقاربها أو تباعدها و يعرف بانه دراسة وصفية تفسيرية مقارنة للمجتمعات الانسانية كما تبدو في الزمان و المكان للتوصل الى قوانين التطور التي تخضع لها هذه المجتمعات و يقوم على الدراسة الموضوعية للظواهر الاجتماعية و تحليلها تحليلا علميا صحيحا. ويعتبر اوجست كونت أول من أطلق مصطلح علم الاجتماع sociology ، وتعني logyالدراسات ذات المستوى الرفيع من حيث الدقة و التعمق، أما socio دراسة المجتمع و الكلمة المجمعة تعني دراسة المجتمع دراسة تتمتع بدرجة عالية من التعميم و التجريد. مؤسسات وثقافة وديموغرافيا ومشاكل اجتماعية و غيرها من القضايا ذات العلاقة المباشرة بالمجتمع في حالةثباته أو في حالة تفاعله، 2.المنهج في علم الاجتماع لا يتسنى لنا التطرق إليها كلّها، أ‌. لا شفافية الواقع: حيث كلما بدأ الغموض زادت قيمة البحث، ب‌. تفسير الاجتماعي بالاجتماعي: أي تحليل الظاهرة الاجتماعية وفق تفسير اجتماعي بعيدا عن التفسير المتافيزيقي أو البيولوجي مثلا. ومع تطور العلوم أصبح الإنسان يبحث عن الأسباب والدوافع بطرق موضوعية وعقلانية ونقدية ولا يستطيع الاختفاء وراء التفسير الميتافيزيقي لما وراء الطبيعة أو غير ذلك. وأسباب التسرب المدرسي اختلفت ما بين اليوم وفي المرحلة الاستعمارية في الجزائر، وهكذا يتغير الإنسان باستمرار، ث‌. قراءة إحصائية فسوسيولوجية. أ‌. وهذا ما يبيّن الفرق مابين الإنسان العلمي والإنسان العامي، ورؤية كل واحد منهما. المرحلة الثانية بناء الموضوع: يتم في هذه المرحلة إعادة صياغة الموضوع وإشكاليته وبناء فرضياته، انطلاقًا من نظرة سوسيولوجية حاملة لمفاهيم ومتغيرات ومؤشرات سوسيولوجية. لنتوصّل بعد ذلك إلى نتائج يتم تثبيتها لتصبح قوانين ثالثا: أهداف وأهمية علم الاجتماع · تحديد العلاقات التي تحكم الظواهر المدروسة بغيرها من الظواهر وتحديدها إذا كانت سببا أو بنتيجة لغيرها من الظواهر لتفسيرها. · الكشف عن الظواهر أو الوقائع التي تتصل بالناس, و محاولة التعرف عليها بكل دقة و شمولية حيث تعرف أبعادها, طبيعتها و مدى انتشارها و تكرارها. · التوقع بما ستؤول إليه الظاهرة في المستقبل. و محاولة توجيهها لصالح الإنسان, أي استخدام النتائج المتوصل إليها في تنظيم و إعادة تنظيم حياة الناس, و جعل معيشتهم أكثر يسرا. · الدفع باتجاه تمكين الموارد البشرية وبناء القدرات ورفع الكفاءات لزيادة المقدرة التنافسية لهذه الموارد وايجابية المشاركة في التنمية البشرية المستدامة في اطار مستجدات ونتائج البحث العلمي والمعرفة الرقمية · المساهمة الداعمة في استراتجيات التنمية البشرية والتعليم الامن والاقتصاد من منطلق ما تمثله هذه الاستراتجيات من ابعاد ومعطيات وتوجهات اجتماعية. · توظيف وتطبيق نتائج الدراسات والبحوث العلمية في تحقيق متطلبات الحياة الاجتماعية والامن والسلم الاجتماعي والحد من العنف والقضاء على الجريمة والتصدي للظواهر السلوكية المنحرفة.

   و يكمن الهدف الأساسي لعلم الإجتماع في جمع المعلومات و الوقائع الإجتماعية و دراستها دراسة تحليلية موضوعية علمية بقصد اكتشاف القواعد و القوانين التي يمكن الإعتماد عليها في التنبؤ بالظواهر مستقبلا.       تبرز أهميّة علم الاجتماع في ما يلي:

· التأكيد على العلاقات الاجتماعيّة بين أفراد المجتمع. · التأكيد على العلاقات بين الظواهر المختلفة ومحاولة معرفة الوظائف الاجتماعيّة لها وأساليب تطورها. · محاولة بناء النظريّة الاجتماعيّة التي تؤسّسها مجموعة من القضايا المتناغمة والمأخوذة من واقع التجربة الاجتماعيّة بالاستقراء والقياس. · السعي ومحاولة التوصّل إلى نشأة وتطور واختلاف الحقائق الاجتماعيّة.


Original text



  1.  مفهوم علم الاجتماع

    أول من اكتشفه ووضع له أسسا علمية منهجية تجاوزت الطرح الفلسفي هو العلامة التونسي عبد الرحمان ابن خلدون في القرن 14م، وكان يسميه بعلم العمران البشري، هذا يعكسه محتوى كتاب المقدمة الممهد لكتابه "العبر وديوان المبتدأ والخبر، في أيام العرب والعجم والبربر، ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر"، في قلعة ابن سلامة بتيارت في الجزائر. وطوره بعد ذلك بقرون علماء أوروبيون ، مثل العالم والكاتب الفرنسي أوغست كونت ( 1798- 1857) الذي سماه بالفيزياء الاجتماعية ثم غيّر التسمية إلى سوسيولوجي ، وهو اسم مركّب من خليط من اللغة اللاتينية واللغة اليونانية،إذ أنّ "سوسيو"، مشتقة من الكلمة اللاتينية "سوسوس" بمعنى " رفيق أو رابطة"، يشير إلى المجتمع. أما المقطع " لوجي" وهو مشتق من كلمة "لوجوس" اليونانية والتي تعني كلمة "منطق"، فهو يشير إلى الدراسة ذات المستوى الرفيع من حيث الدقة والتعمق. و بهذا، فإن الكلمة المركبة سوسيولوجي، تعني: دراسة الروابط أو العلاقات، ودراسة المجتمع دراسة تتمتّع بدرجة عالية من الموضوعية.


إذا ما حاولنا تقديم تعريف مبسط لعلم الاجتماع فبالإمكان القول أنه علم دراسة المجتمع. فعلم الاجتماع و بقية العلوم الاجتماعية الأخرى كالاقتصاد والسياسية, علم النفس, الأنثروبولوجيا و غيرها يشتركون في موضوع واحد للدراسة و البحث ألا و هو المجتمع و الإنسان, لكن ما يميز علم الاجتماع هو طريقة تناوله لموضوع الدراسة فهو يأخذ من كل العلوم الاجتماعية قصد تكوين تصور و رؤية شاملين حول ما يدرس.إن الباحث في علم الاقتصاد يدرس الاقتصاد كجزء في المجتمع(الكل)،كذلك بالنسبة للسياسة و علم النفس (شخصية الإنسان)أما بالنسبة للباحث الاجتماعي فموضوع الدراسة هو الكل أي المجتمع فيشمل بذلك الاقتصادي، السياسي،التاريخي،....إلى غير ذلك من العلوم الأخري،أ ي يشمل كل ما هو اجتماعي معني بدراسة الحياة الاجتماعية و المجتمعات الانسانية و ظهر علم الاجتماع كما هو حاليا كصياغة علمية في أوائل القرن التاسع عشر كرد أكاديمي على تحدي الحداثة،فالعالم كان يتحول الى كل متكامل و مترابط أكثر فأكثر في حين أصبحت حياة الأفراد أكثر فردية و إنعزالا. [1]ان اختلاف تعاريف هذا العلم يرجع إلى اختلاف الاتجاه الفكري الذي ينطلق من التعريف لأنه لا يستند موقف نظري موحد يجمع عليه كافة المشتغلين به و انما يستند إلى مواقف نظرية و فكرية متعددة تتفاوت في تقاربها أو تباعدها و يعرف بانه دراسة وصفية تفسيرية مقارنة للمجتمعات الانسانية كما تبدو في الزمان و المكان للتوصل الى قوانين التطور التي تخضع لها هذه المجتمعات و يقوم على الدراسة الموضوعية للظواهر الاجتماعية و تحليلها تحليلا علميا صحيحا. ويعتبر اوجست كونت أول من أطلق مصطلح علم الاجتماع sociology ،وتعني logyالدراسات ذات المستوى الرفيع من حيث الدقة و التعمق،أما socio دراسة المجتمع و الكلمة المجمعة تعني دراسة المجتمع دراسة


تتمتع بدرجة عالية من التعميم و التجريد.


  اذن فعلم الاجتماع هو دراسة كل مايهم المجتمع من أنظمة اجتماعية ،مؤسسات وثقافة وديموغرافيا ومشاكل اجتماعية و غيرها من القضايا ذات العلاقة المباشرة بالمجتمع في حالةثباته أو في حالة تفاعله،دراسة منهجية تحليلية موضوعية دون التأثر بالإعتبارات النفسية أو الايديولوجية مع عدم اهمال التراكمية المعرفية و الدراسات السابقة في هذا الميدان.

2.المنهج في علم الاجتماع
لعلم الاجتماع مناهج عملية متناسقة في مراحلها وفق مبادئ منطقية متسلسلة، لا يتسنى لنا التطرق إليها كلّها، لكن يمكن الإشارة مثلا إلى ما انتهجه كل من إميل دوركايم وغاستون باشلار:


المنهج عند إميل دوركايم (Emile Durkheim): أشار لمراحل منهج الدراسة السوسيولوجية الخمسة كالتّالي:


أ‌. لا شفافية الواقع: حيث كلما بدأ الغموض زادت قيمة البحث، فرؤية الباحث يجب أن تكون لواقع غير شفاف مغايرة للرؤية العامية، فالأجوبة الجاهزة ليست بالضرورة صحيحة والواقع كما يتجلى لنا قد يرتسم في صورة مخادعة لا تعكس الحقيقة وهذا معنى لا شفافية الواقع أي يجب عدم التسليم للصورة.


ب‌. تفسير الاجتماعي بالاجتماعي: أي تحليل الظاهرة الاجتماعية وفق تفسير اجتماعي بعيدا عن التفسير المتافيزيقي أو البيولوجي مثلا. فيجب أن نبحث عن الأسباب التي تفسر الظواهر الاجتماعية في معاشنا وسلوكياتنا. ومع تطور العلوم أصبح الإنسان يبحث عن الأسباب والدوافع بطرق موضوعية وعقلانية ونقدية ولا يستطيع الاختفاء وراء التفسير الميتافيزيقي لما وراء الطبيعة أو غير ذلك.


ت‌. دراسة الإنسان كمتغير وليس جامدًا وفق طبيعة ثابتة: فعلم الاجتماع يؤمن بالتغيّر الاجتماعي المستمر، والإنسان متغير في أفكاره وعاداته وقيمه وتصوراته وأحواله على سبيل المثال تتغير الأدوار فالاب في البيت ليس المدير في الشركة والأستاذة ليست الأم بالضرورة، والابن المتزوج يختلف عن الابن العازب، وأسباب التسرب المدرسي اختلفت ما بين اليوم وفي المرحلة الاستعمارية في الجزائر، ومتوسط سن الزواج..وهكذا يتغير الإنسان باستمرار، فيُدرس في إطار التغيرات الحاصلة.


ث‌. ملاحظة الظواهر الاجتماعية كأشياء:حيث أنّ لعلم الاجتماع موقفا منطقيا يدرس الظاهرة الاجتماعية كشيء مادي، لذلك نجده يستعين بالحساب والإحصاء لتفيئة وتحليل وقراءة نتائج ما يأتيه من الواقع من معلومات، قراءة إحصائية فسوسيولوجية.


ج‌. ضرورة الاعتماد على المنهج الوضعي: الذي يعتمد على الملاحظة والتجربة والتكميم الرياضي للوصول إلى قوانين ثابتة بعد تكرار نفس النتائج.


غاستون باشلار(Gaston Bachelard): تتكون حسبه الدراسة السوسيولوجية من ثلاث مراحل:


أ‌. المرحلة الأولى افتكاك الموضوع: أي كما قلنا سابقا الابتعاد عن الأفكار والأحكام المسبقة، وهذا ما يبيّن الفرق مابين الإنسان العلمي والإنسان العامي، ورؤية كل واحد منهما.


ب‌. المرحلة الثانية بناء الموضوع: يتم في هذه المرحلة إعادة صياغة الموضوع وإشكاليته وبناء فرضياته، انطلاقًا من نظرة سوسيولوجية حاملة لمفاهيم ومتغيرات ومؤشرات سوسيولوجية.


ت‌. المرحلة الثالثة التحقّق من الموضوع: نقوم بالتحقق من الموضوع باستعمال منهج علمي، مثل تحليل متعدد المتغيرات أو التحليل النسقي أو تحليل المحتوى أو التحليل الإستراتيجي... إلخ، لنتوصّل بعد ذلك إلى نتائج يتم تثبيتها لتصبح قوانين


               ثالثا: أهداف وأهمية علم الاجتماع


  1. أهداف علم الاجتماع
    من أهم الأهداف التي يسعى الى تحقيقها علم الإجتماع نذكر:


· تحديد العلاقات التي تحكم الظواهر المدروسة بغيرها من الظواهر وتحديدها إذا كانت سببا أو بنتيجة لغيرها من الظواهر لتفسيرها.


· الكشف عن الظواهر أو الوقائع التي تتصل بالناس,و محاولة التعرف عليها بكل دقة و شمولية حيث تعرف أبعادها, طبيعتها و مدى انتشارها و تكرارها.


· التوقع بما ستؤول إليه الظاهرة في المستقبل.


· التحكم و السيطرة على الظاهرة,و محاولة توجيهها لصالح الإنسان, أي استخدام النتائج المتوصل إليها في تنظيم و إعادة تنظيم حياة الناس, و جعل معيشتهم أكثر يسرا.


· الدفع باتجاه تمكين الموارد البشرية وبناء القدرات ورفع الكفاءات لزيادة المقدرة التنافسية لهذه الموارد وايجابية المشاركة في التنمية البشرية المستدامة في اطار مستجدات ونتائج البحث العلمي والمعرفة الرقمية


· ايجاد تفسير لمنظومة العلاقات الاجتماعية السوية والمنحرفة .


· المساهمة الداعمة في استراتجيات التنمية البشرية والتعليم الامن والاقتصاد من منطلق ما تمثله هذه الاستراتجيات من ابعاد ومعطيات وتوجهات اجتماعية.


· التوظيف الداعم لنظريات ومنهجيات علم الاجتماع في قضايا التوعية الاجتماعية وقياس الراي العام.


· توظيف وتطبيق نتائج الدراسات والبحوث العلمية في تحقيق متطلبات الحياة الاجتماعية والامن والسلم الاجتماعي والحد من العنف والقضاء على الجريمة والتصدي للظواهر السلوكية المنحرفة.


  و يكمن الهدف الأساسي لعلم الإجتماع في جمع المعلومات و الوقائع الإجتماعية و دراستها دراسة تحليلية موضوعية علمية بقصد اكتشاف القواعد و القوانين التي يمكن الإعتماد عليها في التنبؤ بالظواهر مستقبلا.



  1. أهمية علم الاجتماع


    تبرز أهميّة علم الاجتماع في ما يلي:




· التأكيد على العلاقات الاجتماعيّة بين أفراد المجتمع.


· التأكيد على العلاقات بين الظواهر المختلفة ومحاولة معرفة الوظائف الاجتماعيّة لها وأساليب تطورها.


· محاولة بناء النظريّة الاجتماعيّة التي تؤسّسها مجموعة من القضايا المتناغمة والمأخوذة من واقع التجربة الاجتماعيّة بالاستقراء والقياس.


· السعي ومحاولة التوصّل إلى نشأة وتطور واختلاف الحقائق الاجتماعيّة.


· التعلّم من الجوانب العلميّة التطبيقيّة؛ حيث إنّ دراسة أي نظام اجتماعيّ مرجعه زمان ومكان محدّدان، ودراسة مظاهره العامة كالانحراف عن هذا النظام والقوى التي تؤثر فيه، يفيد بشكل كبير في إيجاد خطة واضحة للإصلاح الاجتماعيّ وتعديل انحرافه.


· الفهم العميق للقوانين الاجتماعيّة التي تحكم ظواهر المجتمع. الاشتراك في حل المشكلات الفلسفيّة والأخلاقيّة، مثل مشكلة القيم الإنسانيّة الاجتماعيّة والدينيّة. المعرفة العامّة للدوافع والسلوك الإنسانيّ.


· مساعدة الجانب التطبيقيّ في علم الاجتماع المجتمع على تطويره. التحليل والتوثيق للمشكلات الاجتماعيّة التي يعاني منها المجتمع.


· حل المشكلات الاجتماعية.


· تطوير المجتمعات و تحقيق التنمية الاجتماعية و الاقتصادية.


· المحافظة على النظم الاجتماعية.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

Traffic Padding...

Traffic Padding: inserting some bogus data into the traffic to thwart the adversary’s attempt to use...

السلام عليكم ور...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ذهب إلى دورة القرآن وتعلمت القرآن ثم عدت إلى منزلي ومكتبي قلي...

يجمع نظام التكا...

يجمع نظام التكاليف بجوار المحاسبة على الفعليات،التوفيق في ظروف حدوثها وأسبابها ومدى الكفاءة في التنف...

نطاق البحث يركز...

نطاق البحث يركز هذا البحث على تحليل الأطر القانونية والمؤسساتية لعدالة الأحداث، مع دراسة النماذج الد...

نفيد بموجب هذا ...

نفيد بموجب هذا الملخص أنه بتاريخ 30/03/1433هـ، انتقل إلى رحمة الله تعالى المواطن/ صالح أحمد الفقيه، ...

العدل والمساواة...

العدل والمساواة بين الطفل واخواته : الشرح اكدت السنه النبويه المطهرة علي ضروره العدل والمساواة بين...

آملين تحقيق تطل...

آملين تحقيق تطلعاتهم التي يمكن تلخيصها بما يلي: -جإعادة مجدهم الغابر، وإحياء سلطانهم الفارسي المندثر...

Network archite...

Network architects and administrators must be able to show what their networks will look like. They ...

السيد وزير التر...

السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يجيب عن أسئلة شفوية بمجلس النواب. قدم السيد مح...

حقق المعمل المر...

حقق المعمل المركزي للمناخ الزراعي إنجازات بارزة ومتنوعة. لقد طوّر المعمل نظامًا متكاملًا للتنبؤ بالظ...

رهف طفلة عمرها ...

رهف طفلة عمرها ١٢ سنة من حمص اصيبت بطلق بالرأس وطلقة في الفك وهي تلعب جانب باب البيت ، الاب عامل بسي...

قصة “سأتُعشى ال...

قصة “سأتُعشى الليلة” للكاتبة الفلسطينية سميرة عزام تحمل رؤية إنسانية ووطنية عميقة، حيث تسلط الضوء عل...