Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

مع ظهور تفاصيل عن وجود صلات مباشرة محتملة بين "حماس" وإيران في تنفيذ الهجوم على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، هناك أمر واحد واضح وهو أنه لم يكن بإمكان "حماس" التخطيط لمثل هذه العملية وتنفيذها دون سنوات من التدريب الإيراني، ناقش المحللون ما إذا كانت إيران قد ساعدت "حماس" أم لا في وضع خطة الهجوم الإرهابي وما إذا كانت إيران على علم مسبق بالهجوم. نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصدر من "حماس" قوله أن إيران ساعدت في التخطيط للهجوم وأن "الحرس الثوري الإسلامي الإيراني" أعطى الضوء الأخضر للهجوم خلال اجتماع عُقد في بيروت. تقرير آخر للصحيفة أن المئات من عناصر "حماس" ومتشددين إسلاميين آخرين تلقوا تدريبات متخصصة في إيران قبل أسابيع من الهجوم. أما إيران فقد نفت ضلوعها في الهجوم بأي شكل من الأشكال، وتشير الاستخبارات الأمريكية إلى أن هجوم "حماس" فاجأ إيران، أكد نائب رئيس حركة "حماس"، علناً قائلاً: "نحن نستعد لحرب شاملة ونناقش احتمالات هذه الحرب مع جميع الأطراف المعنية". اللذيْن كان يجتمع معهما قادة "حماس" بانتظام في "غرفة حرب مشتركة" في بيروت. ستظهر التفاصيل عن دور إيران في المؤامرة نفسها. ولكن الأمر أصبح واضحاً أساساً: لقد قامت إيران بتمويل وتسليح وتدريب "حماس" وتقديم المعلومات الاستخبارية إليها لعقود من الزمن. وعلى الرغم من أن "حماس" لديها مصادر دخل متعددة، إلا أن التمويل من إيران كان له أهمية خاصة بالنسبة للهياكل العسكرية والإرهابية للحركة. وكما خلص مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان عندما سئل عن دور إيران في هجوم "حماس"، "لقد قلنا منذ البداية: إيران متواطئة في هذا الهجوم بالمعنى الواسع لأنها قدمت حصة الأسد من تمويل الذراع العسكري لـ «حماس»". تلقت "حماس" وما زالت تتلقى دعماً مالياً كبيراً وغير ذلك من أشكال الدعم من إيران. أن إيران "توفر الدعم اللوجستي لـ «حماس» والتدريب العسكري لعناصرها"، وقدّر المساعدة الإيرانية لـ «حماس» "بعشرات ملايين الدولارات". وهي أموال كانت مخصصة لتمويل أنشطة إرهابية ضد أهداف إسرائيلية، كما قامت إيران بتدريب نشطاء "حماس" على تنفيذ هجمات تستهدف إسرائيل. قائلاً للشرطة الإسرائيلية - وأكد ذلك لاحقاً في مقابلة في برنامج "60 دقيقة" على شبكة "سي بي إس" - إنه بعد خضوعه للتدريب على التلقين العقائدي في السودان، تم إرساله إلى سوريا ومن هناك إلى إيران. التقى ممثل "حماس" في إيران، وبعد ذلك خضع سلامة لتدريبات عسكرية لمدة ثلاثة أشهر على يد مدربين إيرانيين. أفاد المراسل المختص بالأمن القومي الإسرائيلي، بأن إيران زادت من تمويلها لحركة "حماس" في الوقت الذي أطاحت فيه قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة بالرئيس العراقي صدام حسين، لقد قبلت "حماس" الدعم الإيراني لفترة من الزمن، ولكنها حاولت حماية استقلالية عملياتها. ولكن إيران زادت التمويل لحركة "حماس" في أيار/مايو 2004 وذلك عقب اغتيال قائد الحركة، إن وفاة الرنتيسي ـ التي جاءت في أعقاب اغتيال زعيم "حماس" الشيخ أحمد ياسين ـ جعلت "حماس" تبدو ضعيفة وتركت الحركة بلا قيادة واضحة. فأفادت بعض التقارير أن قائد "حماس"، سعى إلى الحصول على المزيد من التمويل من إيران وإقامة قناة اتصال مباشرة بـ "الحرس الثوري الإسلامي الإيراني" في محاولة لاحتواء تأثير اغتيال ياسين والرنتيسي وإعادة تنشيط خلايا العمليات في "حماس". استمر الدعم الإيراني لحركة "حماس" بالتنامي لا سيما بعد استيلاء الحركة على قطاع غزة بالقوة وانتزاع السلطة من مواطنيها الفلسطينيين في عام 2007. ووفقاً لتقرير وزارة الدفاع الأمريكية لعام 2010 حول القوة العسكرية الإيرانية، زوّدت إيران "حزب الله" والكثير من الجماعات الإرهابية الفلسطينية، ولم تتردد وزارة الخارجية الأمريكية بالتوضيح في عام 2012 أن "حماس" استخدمت أنفاق التهريب من مصر وطرق التهريب البحرية لاستيراد الأسلحة من إيران إلى غزة. كما أشارت وزارة الخارجية الأمريكية إلى أن الحركة تقوم منذ عام 2007 "بتكريس غالبية نشاطها في غزة لتعزيز سيطرتها، على الرغم من الحرب الأهلية السورية، توترت العلاقات بين "حماس" وإيران على خلفية القرار الذي اتخذته الحركة بالانفصال عن نظام الأسد بسبب الحرب الأهلية السورية واستهداف نظام الأسد لـ "إخوانه المسلمين" السنة. منذ طرد الأردن لقيادة "حماس" من عمّان، تخلى زعيم "حماس"، علق نائب قائد "حماس"، قائلاً: الإيرانيون غير راضين عن موقفنا بشأن سوريا، فإنهم لا يعاملوننا بنفس الإسلوب القديم". لم يتوقف التمويل الإيراني لـ "حماس" بشكل كامل. وفي حين أثر الخلاف بين الحركة وطهران على تمويل الأنشطة السياسية لـ "حماس"، فقد واصلت إيران تمويل أنشطتها العسكرية للحركة. بدأت العلاقات بين "حماس" وإيران تعود إلى مسارها الصحيح مع بداية عام 2014. وعندما خاضت "حماس" حرب صواريخ مع إسرائيل في عام 2014 وأثبتت لإيران أنها قادرة على استهداف إسرائيل بشكل فعال، "منذ الصراع الذي دار بين «حماس» وإسرائيل عام 2014، في البحر الأحمر قبالة الساحل الإريتري. يصل مداها إلى 90-200 كيلومتر، وفي إشارة إلى عودة التمويل الإيراني لـ"حماس" على قدم وساق، صنّفت وزارة الخزانة الأمريكية في أيلول/سبتمبر 2015 على القائمة السوداء مواطناً يحمل الجنسيتين البريطانية والأردنية ويقيم في المملكة العربية السعودية كان ينسق عملية تحويل عشرات ملايين الدولارات من إيران إلى السعودية لتمويل "كتائب القسام" التابعة لحركة "حماس" وأنشطة "حماس" في غزة. وساعد نشطاء "حماس" في لبنان المختصون بالشأن المالي في تسهيل تدفق الأموال من "الحرس الثوري الإسلامي الإيراني" إلى "حماس" عن طريق "حزب الله اللبناني" وذلك بين العامين 2012 و 2016. والمرتبط بكل من "حزب الله" و"حماس". أن إيران أصبحت مجدداً "الداعم المالي والعسكري الأول" للجناح العسكري لحركة "حماس". لاحظت السلطات تزايد الجهود الإيرانية بشكل كبير لتمويل الحركة. كشفت وزارة الخزانة الأمريكية عن شبكة معقدة تعمل بمبدأ "النفط مقابل الإرهاب" كانت تستفيد منها "حماس"، من بين جماعات أخرى. وكانت خطتها تقوم على شحن النفط الإيراني، بمساعدة عملاء إيرانيين وشركات روسية، إلى نظام الأسد في سوريا، الذي سيقوم بعد ذلك بتسليم أرباح بمئات الملايين من الدولارات الأمريكية إلى "الحرس الثوري الإسلامي الإيراني" الذي سيقوم بدوره بتوزيع الأموال على وكيلين من أهم وكلاء إيران، هما "حزب الله" و "حماس". أعلنت "حماس" وسوريا قرارهما باستئناف العلاقات بينهما. دعم إيران المستمر لـ "حماس"
إسماعيل هنية، في مقابلة مع "قناة الجزيرة" في عام 2022 أن حركته تتلقى 70 مليون دولار سنوياً من إيران. ومع مرور الوقت، أدى التمويل الإيراني لـ "حماس" إلى دعم الحركة وبناء قدراتها الإرهابية. وتُعتبر برامج التدريب الإرهابية الإيرانية، استمرت إيران، التي صنفتها الولايات المتحدة كدولة راعية للإرهاب، لماذا تقدم إيران كل هذا الدعم لـ«حماس» والمقاومة الفلسطينية؟ هذا السؤال طرحه مؤخراً الإعلامي علي الظفيري في برنامج «اللقاء» على رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية. ولتحرير المسجد الأقصى واستعادة القدس. من حيث يقصد أو لا يقصد، لمواصلة تمددها السياسي والعسكري، أي تكرار التجربة الإيرانية في إيران وسوريا واليمن ولبنان. إذ اكتفى بتوجيه عتب رقيق إلى «قائمقام» الخمينية في الضاحية الجنوبية، وكأن «أبو العبد» يتحدث عن قراءة الحركتين للاحتباس الحراري في الكرة الأرضية،كشف يحيى السنوار، إيران هي الداعم الأكبر للسلاح والمال والتدريب لكتائب (القسّام)»؛ لكن في نفس الوقت، أن أطرافا عربية ودولية اتصلت أخيرا بحماس للتوسط في مفاوضات صفقة تبادل جديدة،أ) عنه قوله، ووصف السنوار علاقات حماس مع كل من تركيا وقطر بأنها ممتازة، الحكم التحليلي الرئيسي:
من المرجح بشكل كبير ان تستمر الحرب على غزة ، ويمكن الإشارة إلى أهمها نتعاش الاقتصاد الإسرائيلي سيكون بطيئاً، فسوف يحتاج الاقتصاد الإسرائيلي لسنوات ليعود إلى حيويته الاقتصادية على الأقل كما كان قبل الحرب. وللمقارنة فقد كلفت جائحة كورونا الاقتصاد الإسرائيلي نحو 160 مليار شيكل،


Original text

مع ظهور تفاصيل عن وجود صلات مباشرة محتملة بين "حماس" وإيران في تنفيذ الهجوم على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، هناك أمر واحد واضح وهو أنه لم يكن بإمكان "حماس" التخطيط لمثل هذه العملية وتنفيذها دون سنوات من التدريب الإيراني، ناقش المحللون ما إذا كانت إيران قد ساعدت "حماس" أم لا في وضع خطة الهجوم الإرهابي وما إذا كانت إيران على علم مسبق بالهجوم. نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصدر من "حماس" قوله أن إيران ساعدت في التخطيط للهجوم وأن "الحرس الثوري الإسلامي الإيراني" أعطى الضوء الأخضر للهجوم خلال اجتماع عُقد في بيروت. تقرير آخر للصحيفة أن المئات من عناصر "حماس" ومتشددين إسلاميين آخرين تلقوا تدريبات متخصصة في إيران قبل أسابيع من الهجوم. أما إيران فقد نفت ضلوعها في الهجوم بأي شكل من الأشكال، وتشير الاستخبارات الأمريكية إلى أن هجوم "حماس" فاجأ إيران، أكد نائب رئيس حركة "حماس"، علناً قائلاً: "نحن نستعد لحرب شاملة ونناقش احتمالات هذه الحرب مع جميع الأطراف المعنية". اللذيْن كان يجتمع معهما قادة "حماس" بانتظام في "غرفة حرب مشتركة" في بيروت. ستظهر التفاصيل عن دور إيران في المؤامرة نفسها. ولكن الأمر أصبح واضحاً أساساً: لقد قامت إيران بتمويل وتسليح وتدريب "حماس" وتقديم المعلومات الاستخبارية إليها لعقود من الزمن. وعلى الرغم من أن "حماس" لديها مصادر دخل متعددة، إلا أن التمويل من إيران كان له أهمية خاصة بالنسبة للهياكل العسكرية والإرهابية للحركة. وكما خلص مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان عندما سئل عن دور إيران في هجوم "حماس"، "لقد قلنا منذ البداية: إيران متواطئة في هذا الهجوم بالمعنى الواسع لأنها قدمت حصة الأسد من تمويل الذراع العسكري لـ «حماس»". تلقت "حماس" وما زالت تتلقى دعماً مالياً كبيراً وغير ذلك من أشكال الدعم من إيران. أن إيران "توفر الدعم اللوجستي لـ «حماس» والتدريب العسكري لعناصرها"، وقدّر المساعدة الإيرانية لـ «حماس» "بعشرات ملايين الدولارات". وهي أموال كانت مخصصة لتمويل أنشطة إرهابية ضد أهداف إسرائيلية، كما قامت إيران بتدريب نشطاء "حماس" على تنفيذ هجمات تستهدف إسرائيل. قائلاً للشرطة الإسرائيلية - وأكد ذلك لاحقاً في مقابلة في برنامج "60 دقيقة" على شبكة "سي بي إس" - إنه بعد خضوعه للتدريب على التلقين العقائدي في السودان، تم إرساله إلى سوريا ومن هناك إلى إيران. التقى ممثل "حماس" في إيران، وبعد ذلك خضع سلامة لتدريبات عسكرية لمدة ثلاثة أشهر على يد مدربين إيرانيين. أفاد المراسل المختص بالأمن القومي الإسرائيلي، بأن إيران زادت من تمويلها لحركة "حماس" في الوقت الذي أطاحت فيه قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة بالرئيس العراقي صدام حسين، لقد قبلت "حماس" الدعم الإيراني لفترة من الزمن، ولكنها حاولت حماية استقلالية عملياتها. ولكن إيران زادت التمويل لحركة "حماس" في أيار/مايو 2004 وذلك عقب اغتيال قائد الحركة، إن وفاة الرنتيسي ـ التي جاءت في أعقاب اغتيال زعيم "حماس" الشيخ أحمد ياسين ـ جعلت "حماس" تبدو ضعيفة وتركت الحركة بلا قيادة واضحة. فأفادت بعض التقارير أن قائد "حماس"، سعى إلى الحصول على المزيد من التمويل من إيران وإقامة قناة اتصال مباشرة بـ "الحرس الثوري الإسلامي الإيراني" في محاولة لاحتواء تأثير اغتيال ياسين والرنتيسي وإعادة تنشيط خلايا العمليات في "حماس". استمر الدعم الإيراني لحركة "حماس" بالتنامي لا سيما بعد استيلاء الحركة على قطاع غزة بالقوة وانتزاع السلطة من مواطنيها الفلسطينيين في عام 2007. ووفقاً لتقرير وزارة الدفاع الأمريكية لعام 2010 حول القوة العسكرية الإيرانية، زوّدت إيران "حزب الله" والكثير من الجماعات الإرهابية الفلسطينية، ولم تتردد وزارة الخارجية الأمريكية بالتوضيح في عام 2012 أن "حماس" استخدمت أنفاق التهريب من مصر وطرق التهريب البحرية لاستيراد الأسلحة من إيران إلى غزة. كما أشارت وزارة الخارجية الأمريكية إلى أن الحركة تقوم منذ عام 2007 "بتكريس غالبية نشاطها في غزة لتعزيز سيطرتها، على الرغم من الحرب الأهلية السورية، توترت العلاقات بين "حماس" وإيران على خلفية القرار الذي اتخذته الحركة بالانفصال عن نظام الأسد بسبب الحرب الأهلية السورية واستهداف نظام الأسد لـ "إخوانه المسلمين" السنة. منذ طرد الأردن لقيادة "حماس" من عمّان، تخلى زعيم "حماس"، علق نائب قائد "حماس"، قائلاً: الإيرانيون غير راضين عن موقفنا بشأن سوريا، فإنهم لا يعاملوننا بنفس الإسلوب القديم". لم يتوقف التمويل الإيراني لـ "حماس" بشكل كامل. وفي حين أثر الخلاف بين الحركة وطهران على تمويل الأنشطة السياسية لـ "حماس"، فقد واصلت إيران تمويل أنشطتها العسكرية للحركة. بدأت العلاقات بين "حماس" وإيران تعود إلى مسارها الصحيح مع بداية عام 2014. وعندما خاضت "حماس" حرب صواريخ مع إسرائيل في عام 2014 وأثبتت لإيران أنها قادرة على استهداف إسرائيل بشكل فعال، "منذ الصراع الذي دار بين «حماس» وإسرائيل عام 2014، في البحر الأحمر قبالة الساحل الإريتري. يصل مداها إلى 90-200 كيلومتر، وفي إشارة إلى عودة التمويل الإيراني لـ"حماس" على قدم وساق، صنّفت وزارة الخزانة الأمريكية في أيلول/سبتمبر 2015 على القائمة السوداء مواطناً يحمل الجنسيتين البريطانية والأردنية ويقيم في المملكة العربية السعودية كان ينسق عملية تحويل عشرات ملايين الدولارات من إيران إلى السعودية لتمويل "كتائب القسام" التابعة لحركة "حماس" وأنشطة "حماس" في غزة. وساعد نشطاء "حماس" في لبنان المختصون بالشأن المالي في تسهيل تدفق الأموال من "الحرس الثوري الإسلامي الإيراني" إلى "حماس" عن طريق "حزب الله اللبناني" وذلك بين العامين 2012 و 2016. والمرتبط بكل من "حزب الله" و"حماس". أن إيران أصبحت مجدداً "الداعم المالي والعسكري الأول" للجناح العسكري لحركة "حماس". لاحظت السلطات تزايد الجهود الإيرانية بشكل كبير لتمويل الحركة. كشفت وزارة الخزانة الأمريكية عن شبكة معقدة تعمل بمبدأ "النفط مقابل الإرهاب" كانت تستفيد منها "حماس"، من بين جماعات أخرى. وكانت خطتها تقوم على شحن النفط الإيراني، بمساعدة عملاء إيرانيين وشركات روسية، إلى نظام الأسد في سوريا، الذي سيقوم بعد ذلك بتسليم أرباح بمئات الملايين من الدولارات الأمريكية إلى "الحرس الثوري الإسلامي الإيراني" الذي سيقوم بدوره بتوزيع الأموال على وكيلين من أهم وكلاء إيران، هما "حزب الله" و "حماس". أعلنت "حماس" وسوريا قرارهما باستئناف العلاقات بينهما. دعم إيران المستمر لـ "حماس"
اليوم، إسماعيل هنية، في مقابلة مع "قناة الجزيرة" في عام 2022 أن حركته تتلقى 70 مليون دولار سنوياً من إيران. وضعت وزارة الخزانة الأمريكية على القائمة السوداء محمد نصر الله، ومع مرور الوقت، أدى التمويل الإيراني لـ "حماس" إلى دعم الحركة وبناء قدراتها الإرهابية. وتُعتبر برامج التدريب الإرهابية الإيرانية، وجهود إيران المتواصلة لتسليح "حماس" على مر السنين، استمرت إيران، التي صنفتها الولايات المتحدة كدولة راعية للإرهاب، لماذا تقدم إيران كل هذا الدعم لـ«حماس» والمقاومة الفلسطينية؟ هذا السؤال طرحه مؤخراً الإعلامي علي الظفيري في برنامج «اللقاء» على رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية. ولتحرير المسجد الأقصى واستعادة القدس. وقد ساهمت الشعارات الإيرانية لتحرير فلسطين ومعاداة إسرائيل، تحت شعار القدس ودعم المقاومة، من حيث يقصد أو لا يقصد، وهو ما لم يستطع هنية نفيه حين سأله الظفيري عن تشيع عدد من أعضاء حركة «حماس». لمواصلة تمددها السياسي والعسكري، أي تكرار التجربة الإيرانية في إيران وسوريا واليمن ولبنان. إذ اكتفى بتوجيه عتب رقيق إلى «قائمقام» الخمينية في الضاحية الجنوبية، وكأن «أبو العبد» يتحدث عن قراءة الحركتين للاحتباس الحراري في الكرة الأرضية، ثمة حاجة ماسَّة لآلية جديدة للتعامل مع المنظمات الفلسطينية، لماذا حماس تحارب اسرائيل؟
كشف يحيى السنوار، إيران هي الداعم الأكبر للسلاح والمال والتدريب لكتائب (القسّام)»؛ خصوصا بعد زيارة وفد حماس الأخيرة لإيران». لكن في نفس الوقت، أن أطرافا عربية ودولية اتصلت أخيرا بحماس للتوسط في مفاوضات صفقة تبادل جديدة، أنها تحتفظ بأربعة جنود إسرائيليين في قطاع غزة من دون أن تحدد مصيرهم. ونقلت (د. ب.أ) عنه قوله، ووصف السنوار علاقات حماس مع كل من تركيا وقطر بأنها ممتازة، كما ذكر أن الحركة «حققت اختراقا» مؤخرا في تحسين علاقاتها مع مصر، الحكم التحليلي الرئيسي:
من المرجح بشكل كبير ان تستمر الحرب على غزة ، ويمكن الإشارة إلى أهمها نتعاش الاقتصاد الإسرائيلي سيكون بطيئاً، فسوف يحتاج الاقتصاد الإسرائيلي لسنوات ليعود إلى حيويته الاقتصادية على الأقل كما كان قبل الحرب. وللمقارنة فقد كلفت جائحة كورونا الاقتصاد الإسرائيلي نحو 160 مليار شيكل، مع العلم أن هذه التكاليف امتدت على عامين،


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

يظهر البحث الحا...

يظهر البحث الحالي أن مستخدمي الإنترنت في الأردن يتزايد على المستوى المعلوماتي للحكومة الإلكترونية. و...

جرائم معالجنحي ...

جرائم معالجنحي التلبسي عدد ،73831/85 على أساس الفصل 521 من ق.ج المتعلق بالاختلاس العمدي لقوى كهربائ...

يكمن هدف التدري...

يكمن هدف التدريس في تحقيق النموّ في الجانب المعرفيّ، والجانب النفسيّ، والحركي، والوجدانيّ للفرد، وتم...

نشاط : مشاركة ا...

نشاط : مشاركة المرأة في الاحزاب السياسية. اختر أحد الأحزاب السياسية التي ترغب في الانضمام إليها أو ...

in their state ...

in their state of language acquisition. If they use the plural marker and answer “wugs”, which is pr...

ثانياً: الدولة ...

ثانياً: الدولة والمجتمع المدني: علاقات التكامل: لاشك أن فهم العلاقة بين الدولة والمجتمع المدني على أ...

Caitlin Clark G...

Caitlin Clark Gets New Nickname From Stephen A. Smith Amid WNBA Hype.Numbers don't lie, which is why...

- دعت باكستان ط...

- دعت باكستان طاجيكستان لاستخدام ميناء كراتشي لتجارة الترانزيت حيث اتفق البلدان على تعزيز التعاون، و...

كانت العلاقة بي...

كانت العلاقة بين الإمبراطورية العثمانية وبريطانيا العظمى جيدة في القرن التاسع عشر، ولكن في أوائل الق...

سبق وأن قام وال...

سبق وأن قام والدي المؤرخ المرحوم (عبدالرحمن بن سليمان الرويشد) بتكليف من الأمير المرحوم فهد بن محمد ...

في علم النفس كا...

في علم النفس كان هناك صراع بين التحليل النفسي و العلاج السلوكي، حيث ركز كلاهما على البؤس والصراع، مع...

وأعظم الأسباب ل...

وأعظم الأسباب لذلك وأصلها وأسها هو الإيمان والعمل الصالح، قال تعالى : مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَ...