Online English Summarizer tool, free and accurate!
أهمية دراسة تاريخ التربية ينظر إلي التاريخ احيانا على أنه مجرد كومة من التراب والتاريخ وفق هذه النظرة هو مجرد ماهي عديم القيمة أو الفائدة، والواقع أن هذه النظرة خاطئة ولا ينبغي أن تصرف انظارنا وتحول انتباهنا عن أهمية دراسة التاريخ لأنه يمثل ماض الإنسان في كفاحه من أجل تحقيق مثلة العليا وأمانيه المنشودة، ولا على الإنسان عن دراسة ماضية باعتباره كاننا اجتماعيا ولذلك ينبغي عليه أن يعرف تاريخه وتاريخ اعماله واثاره، فالماضي لين شيئاً مينا أو عفا عليه الزمان، بل انه يعيش ويمتد في عالمنا المعاصر، يؤثر فيه وبحركه ويوضحه وبصره وكا يتحكم فيه ذلك أن حاضر اليوم هو ماض الغد ومستقبل الأمس فالماضي والحاضر والمستقبل إذن وحدة عضوية توتر وتتأثر ببعضها، أن لم ترد عليها. ويكشف لنا عن المثل العليا للشعوب وأمالهم الكبار، ويوضح لنا اختلاف الممارسات التربوية واختلاف اسمها وفلسفاتها واتجاهاتها. وهكذا يمكننا تميز مما سبق أهمية دراسة تاريخ التربية على جانب الأهمية الأكاديمية والعلمية من حيث أن العلم قيمة في ذاته، على جوانبها، قال تعالى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ، وهناك أيضا الأهمية النفعية التي تتمثل في الدروس ذلك أن الفرق الجوهري الذي يميز الإنسان. سائر المخلوقات وخاصة كلامها على مر العصور في مختلف المجتمعات من أجل الارتقاء بالجنس البشري وتقدمه. حدث قبل أن تولد هو أن تعيش كالأطفال إلى الأبد. فما اهميه حياة الإنسان إذا لم ترتبط بحياة الأسلاف بواسطة ذكري التاريخ - وفي عبارة مشهورة السياسي الألماني المعروف إسمارك) أن الحماقي هم الذين يقولون انهم تعلموا من التجاربهم وانا أفضل أن العلم من تجارب الآخرين. التاريخ نفسه مهم وفيه دروس مستفادة، ومن الأقوال المأثورة عن المؤرخ البريطاني الريفليان) قوله: "كلما تقدم في السن ولا حفلت اتجاه الأمور في عالمنا الراس ذأكدت أن التاريخ يجب أن يكون أساس التربية الإنسانية. وهو يعتقد بأنه بدون المعرفة التاريخية نظل أبواب المعرفة موحدة في وجه الإنسان ويقول المقريري عن علم التاريخ: " إنه من أجل العلوم قدراً والشرقها . العقلاء مكانة ومظا لما يحتويه من المواعظ. جم الفوائد، شريف الغاية إذ هو يوقفنا عن أحوال الماضيين من الأمم السابقة في اخلاقهم، فهو محتاج إلى مأخذ متعددة ومعارف متنوعة وحسن نظر وتثبيت بعضيان بصاحبها في الحق وينكبان به عن المدلات والمغالط، لأن الأخبار إذا اعتمد فيها على مجرد النقل ولم تحكم أصول العادة وقواعد السياسة وطبيعة العمران والأحوال في الاجتماع الأنساني واليس الغالب منها بالشاهد والحاضر بالذاهب فربما لم يؤمن فيها من العثور ومذلة القدم والجيد عن جادة الصدق. ويقول السفاري عن أهمية وفائدة علم التاريخ أن التاريخ من المهمات العظام مقبول عند الأنام، مشتمل على فكر معير، ومنطو على مصالح ومحسن علي وجه معتبر ولولاه لم يصل البنا لا خير ولا الثر. وهو عناد الأرواح والأشباح، خزانة أخبار الناس والرجال، معدن العجائب والغرائب والروايات والأمثال، زين الأديب وعمدة النسب عون المحدث ونحرة الأديب يحتاج اليه الملك والوزير والقائد المصير وغيرهم ممن عن أمرهم، أما الملك فيعتبر بما معي من الدول ومن سلف من الأسم. وأما الوزير فيعتبر يفعال من تقدم ممن حاز فضل السيف والقلم، المسامرة فيحصل لهم بذلك إلى انواع الخيرات. وهكذا يتمتع أن المدرسة التاريخ اهميتها الكبيرة. وتتسحب هذه الأهمية على دراسة تاريخ التربية الله يمثل أهمية معرفة ومهنية المعلمي المستقبل. ينظر إلى تاريخ التربية عادة على أنه معالجة التربية من منظورها التاريخي، والتاريخ وتقم عصور التاريخ عادة إلي العصور القديمة والوسطي والحديثة، وهو تقديم أن كان مريحا من الناحية المنهجية إلا أنه ليس له أي مبدأ أو اساس علمي، فإن التاريخ لا يعرف التجزئة ومع ذلك لا بأس به تعرض المعالجة العلمية وتاريخ التربية يعني أساسا بالممارسات التربوية كيف كانت عبر العصور المختلفة؟ وكيف تطورت الأهداف وكيف تختلف التربية باختلاف المجتمعات كيف كانت التربية انعكاسا للأوضاع الثقافية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية. لماذا يدرس الطالب المعلم تاريخ التربية ؟ 1- دراسة تاريخ التربية هي الطريقة المختصرة التي تعين المعلم على رؤية انجازات الماضي وتعطيه فكرة الحمالات المستقبل 2- أنها سجل المتقدم التربوي الذي أحدثه الجنس البشري الوقتنا الراهن. 3 في البوصلة التي ترشدنا في معرفة السبيل الذي ينبغي أن تسلكه في المستقبل. هي المارس اليقظ إلى يذكرنا بأخطاء الماضي والمخاطر التي تعترض طريق التربية في الغربال الذي يفرق بين الفت والثمين في التقاليد الماضية. في المقدمة الضرورية لكل الدراسات التربوية المهنيه لا على للمبتدين عنها. لمي روح النقد التي تميز بين المعلم المستنير وغير المستنير. 7- انها . في شهم في زيادة الحماس المهني اللازم للانجازات الكبيرة. تقويم الأفكار والنظريات التربوية للتخلص من السلبيات والقرار الايجابيات. 10- اعداد معلمين الكفاء يستطيعون عن طريق دراسة الفكر التربوي للمربين أن يكون لهم فكرا تربويا مميزا ويتخذ قرارات مناسبة وفقا للظروف والملابسات التي يعملون فيها. 11- يقدم لنا العظمة والغيرة عن طريق استخلاص الدروب وذلك عن طريق ما يمكنني فكر العربين السابقين من فكر فالممارسات التربوية الماضية خامات تفيد في صياغة فركنا التربوي المبدع. -2- -12- سعة الألق عن طريق دراسة واستخلاص الدعوات والمفاهيم الضيقة الألق للتعرفنا عن المفاهيم التربوية الضيقة والتحيزات الضيقة والتقاليد وتعلمنا ماذا قبل وماذا تفرض،
أهمية دراسة تاريخ التربية
ينظر إلي التاريخ احيانا على أنه مجرد كومة من التراب والتاريخ وفق هذه النظرة هو مجرد ماهي عديم القيمة أو الفائدة، والواقع أن هذه النظرة خاطئة ولا ينبغي أن تصرف انظارنا وتحول انتباهنا عن أهمية دراسة التاريخ لأنه يمثل ماض الإنسان في كفاحه من أجل تحقيق مثلة العليا وأمانيه المنشودة، ولا على الإنسان عن دراسة ماضية باعتباره كاننا اجتماعيا ولذلك ينبغي عليه أن يعرف تاريخه وتاريخ اعماله واثاره، فالماضي لين شيئاً مينا أو عفا عليه الزمان، بل انه يعيش ويمتد في عالمنا المعاصر، يؤثر فيه وبحركه ويوضحه وبصره وكا يتحكم فيه ذلك أن حاضر اليوم هو ماض الغد ومستقبل الأمس فالماضي والحاضر والمستقبل إذن وحدة عضوية توتر وتتأثر ببعضها، وإذا كان التاريخ هذه الأهمية كان التاريخ التربية أهمية اخرى لاتقل عنها، أن لم ترد عليها. ذلك أن تاريخ التربية يوقفنا على تجارب الإنسانية وخبراتها وتماريها عبر العصور، ويكشف لنا عن المثل العليا
للشعوب وأمالهم الكبار، ويوضح لنا اختلاف الممارسات التربوية واختلاف اسمها وفلسفاتها واتجاهاتها.
وهكذا يمكننا تميز مما سبق أهمية دراسة تاريخ التربية على جانب الأهمية الأكاديمية والعلمية من حيث
أن العلم قيمة في ذاته، هناك أيضا الأهمية الحضارية التي تتأتي من دراسة حضارات الشعوب الأخوي والتعرف
على جوانبها، قال تعالى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ، وهناك أيضا الأهمية النفعية التي تتمثل في الدروس
المستخلصه من دراسة هذا التاريخ، ذلك أن الفرق الجوهري الذي يميز الإنسان.
سائر المخلوقات
احتفاظه بماضيه وحرصه على اقل ثقافته المتراكمة من جيل إلى آخر التاريخ التربوي هو تجارب الانسانية
وخاصة كلامها على مر العصور في مختلف المجتمعات من أجل الارتقاء بالجنس البشري وتقدمه.
وقد أكد العربي الروماني المعروف المشرون أهمية التاريخ وأهمية دراسته بقوله " أن تكون جاهلا بما
حدث قبل أن تولد هو أن تعيش كالأطفال إلى الأبد. فما اهميه حياة الإنسان إذا لم ترتبط بحياة الأسلاف بواسطة
ذكري التاريخ - وفي عبارة مشهورة السياسي الألماني المعروف إسمارك) أن الحماقي هم الذين يقولون انهم تعلموا من التجاربهم وانا أفضل أن العلم من تجارب الآخرين.
التاريخ نفسه مهم وفيه دروس مستفادة، ومن الأقوال المأثورة عن المؤرخ البريطاني الريفليان) قوله: "كلما تقدم في السن ولا حفلت اتجاه الأمور في عالمنا الراس ذأكدت أن التاريخ يجب أن يكون أساس التربية الإنسانية. وهو يعتقد بأنه بدون المعرفة التاريخية نظل أبواب المعرفة موحدة في وجه الإنسان ويقول المقريري عن علم التاريخ: " إنه من أجل العلوم قدراً والشرقها . العقلاء مكانة ومظا لما يحتويه من المواعظ.
ويقول ابن خلدون عن فائدة دراسة التاريخ " أعلم أن من التاريخ من عزيز المذاهب، جم الفوائد، شريف الغاية إذ هو يوقفنا عن أحوال الماضيين من الأمم السابقة في اخلاقهم، فهو محتاج إلى مأخذ متعددة ومعارف متنوعة وحسن نظر وتثبيت بعضيان بصاحبها في الحق وينكبان به عن المدلات والمغالط، لأن الأخبار إذا اعتمد فيها على مجرد النقل ولم تحكم أصول العادة وقواعد السياسة وطبيعة العمران والأحوال في الاجتماع الأنساني
واليس الغالب منها بالشاهد والحاضر بالذاهب فربما لم يؤمن فيها من العثور ومذلة القدم والجيد عن جادة
الصدق.
ويقول السفاري عن أهمية وفائدة علم التاريخ أن التاريخ من المهمات العظام مقبول عند الأنام، مشتمل
على فكر معير، ومنطو على مصالح ومحسن علي وجه معتبر ولولاه لم يصل البنا لا خير ولا الثر. وهو عناد
الأرواح والأشباح، خزانة أخبار الناس والرجال، معدن العجائب والغرائب والروايات والأمثال، زين الأديب وعمدة
النسب عون المحدث ونحرة الأديب يحتاج اليه الملك والوزير والقائد المصير وغيرهم ممن عن أمرهم، أما الملك
فيعتبر بما معي من الدول ومن سلف من الأسم. وأما الوزير فيعتبر يفعال من تقدم ممن حاز فضل السيف
والقلم، وأما الاند الجيوش فيطلع به على مكانت الحرب ومواقف الطعن والضرب، وأما غيرهم فيستمعونه على سبيل
المسامرة فيحصل لهم بذلك إلى انواع الخيرات.
وهكذا يتمتع أن المدرسة التاريخ اهميتها الكبيرة. وتتسحب هذه الأهمية على دراسة تاريخ التربية الله يمثل
أهمية معرفة ومهنية المعلمي المستقبل.
ينظر إلى تاريخ التربية عادة على أنه معالجة التربية من منظورها التاريخي، والتاريخ يعني الإعلام بالوقت ويدل الشيء على عليته رواته التي ينتهي إليه زمنه ويلحق به ما يتفق من الحوادث والوقائع الجنينية، والتاريخ
يعني بساطة قصه الإنسان في كفاحة عبر العصور، فهو يدرس الإنسان والأحداث عبر الزمان.
وتقم عصور التاريخ عادة إلي العصور القديمة والوسطي والحديثة، وهو تقديم أن كان مريحا من الناحية المنهجية إلا أنه ليس له أي مبدأ أو اساس علمي، فإن التاريخ لا يعرف التجزئة ومع ذلك لا بأس به تعرض
المعالجة العلمية
وتاريخ التربية يعني أساسا بالممارسات التربوية كيف كانت عبر العصور المختلفة؟ وكيف تطورت
الأهداف وكيف تختلف التربية باختلاف المجتمعات كيف كانت التربية انعكاسا للأوضاع الثقافية والاجتماعية
والسياسية والاقتصادية.
لماذا يدرس الطالب المعلم تاريخ التربية ؟
1- دراسة تاريخ التربية هي الطريقة المختصرة التي تعين المعلم على رؤية انجازات الماضي وتعطيه فكرة
الحمالات المستقبل
2- أنها سجل المتقدم التربوي الذي أحدثه الجنس البشري الوقتنا الراهن.
3 في البوصلة التي ترشدنا في معرفة السبيل الذي ينبغي أن تسلكه في المستقبل.
هي المارس اليقظ إلى يذكرنا بأخطاء الماضي والمخاطر التي تعترض طريق التربية
في الغربال الذي يفرق بين الفت والثمين في التقاليد الماضية.
في المقدمة الضرورية لكل الدراسات التربوية المهنيه لا على للمبتدين عنها.
لمي روح النقد التي تميز بين المعلم المستنير وغير المستنير.
7- انها .
في شهم في زيادة الحماس المهني اللازم للانجازات الكبيرة.
تقويم الأفكار والنظريات التربوية للتخلص من السلبيات والقرار الايجابيات.
10- اعداد معلمين الكفاء يستطيعون عن طريق دراسة الفكر التربوي للمربين أن يكون لهم فكرا تربويا مميزا ويتخذ قرارات مناسبة وفقا للظروف والملابسات التي يعملون فيها.
11- يقدم لنا العظمة والغيرة عن طريق استخلاص الدروب وذلك عن طريق ما يمكنني فكر العربين السابقين من
فكر فالممارسات التربوية الماضية خامات تفيد في صياغة فركنا التربوي المبدع.
-2-
-12- سعة الألق عن طريق دراسة واستخلاص الدعوات والمفاهيم الضيقة الألق للتعرفنا عن المفاهيم التربوية
الضيقة والتحيزات الضيقة والتقاليد وتعلمنا ماذا قبل وماذا تفرض، وتجعلنا قادرين على احداث القدم حقيقي
التربية.
13 ينمي فينا اشياء ايجابيه كالصبر والتواضع ونكران الذات يعلمنا أن الأفكار الجديدة تلقى معارضه شديده، وان
اراء المجددين لا قبل الا بعد وفاتهم، مثل (سقراط السيد المسيح، روجر بيكون، این رشد)
-14 مدخل تفهم الحضارات والمدنيات.
-15- تعين على فهم محاولات الإصلاح
-16 الفرات العقلية والأكاديمية واللغة العقلية الدراسة حضارات الشعوب المختلفة.
ويشمل تاريخ التربية كيف كون الإنسان ثقافته علي من العصور والأساليب التربوية المتبعة المنقل تلك الثقافة
وكذلك الآراء والفلسفات التربوية في مختلف العصور الحضارات، وهو يهتم بتحليل الثقافات على مر العصور
ووسائل انتقالها وعوامل ظهورها أكثر مما يهتم بالحوادث المجردة أو الأحداث التاريخية أو اشخاص الملوك والحكام
ورجال الحروب
ونحن لا تدرس هذا الموضوع على سبيل المعرفة فقط أو من أجل المتعة العقلية فقط بل تدرسه محاولين
الاستفادة بخيرات الانسان الماضية في هذا الحقل لكي تتمرين على فهم العلاقة الحية بين الإنسان والبيئة والإنسان
وظروفه السياسية والاقتصادية والاجتماعية وعلاقة ذلك كله بالتربية.
إن دراسة تاريخ التربية في العالم يعدنا في المنهج العلمي الحديث وإذا كانت العلوم الاجتماعية أو بعضها على الأقل تعاب في عدم قدرتنا على اخضاع ظواهرها لمثل هذا التجريب، فلأن الماضي يمكن أن بعد وبحق
المعمل التي تختزن فيه الات التجارب السابقة التي يمكن أن نهتدي بما وصلت اليه ممن نتائج في تكييف الحاضر
ورسم المستقبل كما تحب وترغب.
التجربة الفراعة في التربية تبين لنا كيف يمكن أن يكون الشعور الديني بالعا وباعثة على القيام بأقصى
الجهود في سبيل الترقي الاجتماعي والطموح العلمي بابتكار القواعد والطرق الرياضية لبناء الأهرامات مثلا والتغلويات
والأفكار الطبيعية والكيميائية التحنيط الجنت والأساليب العسكرية لبناء الإمبراطورية الخ.
والتجربة التربوية التي شهدتها أثينا وأسبرينة تقارن لنا بين أسلوبين في الحياة عامة وفي التربية خاصة -
اسلوب يقوم على إطلاق العنان للقدرات الإنسان وابداعه من غير قيود واستبداد في سبيل النمو الشامل والمتكامل
وأسلوب يقوم على القهر والاستبداد والتنظيم العسكري المفرط في السوله وجبروته.. والتجربة التي قام بها محمد علي في مصر في القرن التاسع عشر توضح كيف أن التعليم عندما يتخذ وسيله
للتطوير والتنوير يمكن أن يعبر بالمجتمع عشرات - أن لم يكن مئات - المدين معوضا بذلك حقبة طويلة
التخلف والقيود والجمود، وما قام به أيضا الاحتلال البريطاني في التعليم ببين لنا كيف يمكن أن يتخذ التعليم وسيله
لتمكين الاحتلال بالعمل على تجميده اقتصاديا والشماعة التخلف الاجتماعي في بذلله وتخريب القافته وعلى العكس من ذلك تستطيع قوى الثورة الوطنية أن تستخدم سلامها في معركة النضال الوطني ضد الاستعمار.
سندرس تاريخ التربية إلى محاولين أن تفهم هذا التاريخ وان تحمل عناصره وإن تعرف كم من الجهد يذل في
الماضي حتى وصلت البشرية الي ما هي عليه اليوم، ومتدرسه لكي تستفيد من تجارب الأنسان ومحاولاته التربوية
المتعددة على مر العصور وستدرسه الخير وتمن ترف حاضرنا أملين في افهمه وتطويره وتتطلع إلى مستقبلنا
باحثين عن دورنا التربوي في عالم الغد اذ لا يكفي ولا يجب أن تأكل شمارا من شهرة زرعها السابقون أو المعاصرون
والسؤال الآن من هناك فائدة ما من دراسة التاريخ عموماً، وتاريخ التربية على وجه الخصوص ؟ والحق أن
دون أن تزرع نحن شعر لنا ولغيرنا من الحاضرين والقادمين.
من أجود الأشياء التي يجب أن تقوم بها هي أن نقرأ التاريخ، ففي هذه اللحظات التاريخية التي تعصف فيها التيارات
والخلافات بمصر والعالم العربي والتراقص أمام الأعين عشرات الآراء والنظريات والفلسفات فن خود ارضنا الثابتة. الا في تاريخ الوطن وأن تعرف طريقا إلا إذا أدركنا أي طريق سار هذا التاريخ من قبل، وقبل أن يدرك الفلاسفة
ذلك، أحس حكماء الشعوب قيمة التاريخ بدافع من الميل القطري للمعرفة.
ولو كانت دراسة التاريخ تتوقف على سرد الحوادث والأخبار والحكايات لكانت الاجابة محيرة ومخرجة على
اهميه دراسة تاريخ التربية والتعليم، ولكن الذي لا شك فيه أن الدراسة تتعدي ذلك إلى دلالات هذه الأحداث على
وجه العموم من حيث تأثيرها على مجرى التربية والتعليم على وجه الخصوص. فالتاريخ التربوي وإن كان أحداثا أو وقائع الا أن غايته كما ترى في جلاء الحاضر والكشف عن الحقيقة
كذلك فأنه لا أمل في القوم الطعوا جذورهم من ماضيهم لأن النمو إلى أعلى يتطلب أن تكون الأصول راسية في
استلها ومن تحتها والتطور الطبيعي التي يتجه في الاتجاه الانساني الحقيقي هو الذي ينشأ مثلث متصل بالماضي
وينفتح الدوافع الحاضر ويتطلع الأماني المستقيل..
ان اساليب خيالنا مستمدة من الماضي سواء رضينا أم لم ترض تتأثر به سواء عرفناه أو جهلناء لان ثقافتنا واساليب تفكيرنا وعقائد وشعورنا نفسه وإحساسنا الفني بما هو جميل وما هو قبيح في مختلف الحواس من سمع
ونصر وذوق .. اقع كل ذلك يتأثر بالماضي ومستمد منه إلى حد بعيد، ولا على لنا عن معرفة تلك الماضي القومي وتتبع سيرته مع الزمان إلى وقتنا الحاضر، كما أنه لاغني عن الاتصال بالعاطفة مع هؤلاء الجنود الذين سبقونا
الى الحياة في ظروف تطابق حياتنا أو تختلف بعض الاختلاف عنها.
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
يعتبر فول الصويا من المحاصيل الغذائية والصناعية الهامة على المستوى العالمي نظراً لاحتواء بذوره على ن...
Traffic Padding: inserting some bogus data into the traffic to thwart the adversary’s attempt to use...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ذهب إلى دورة القرآن وتعلمت القرآن ثم عدت إلى منزلي ومكتبي قلي...
يجمع نظام التكاليف بجوار المحاسبة على الفعليات،التوفيق في ظروف حدوثها وأسبابها ومدى الكفاءة في التنف...
نطاق البحث يركز هذا البحث على تحليل الأطر القانونية والمؤسساتية لعدالة الأحداث، مع دراسة النماذج الد...
نفيد بموجب هذا الملخص أنه بتاريخ 30/03/1433هـ، انتقل إلى رحمة الله تعالى المواطن/ صالح أحمد الفقيه، ...
العدل والمساواة بين الطفل واخواته : الشرح اكدت السنه النبويه المطهرة علي ضروره العدل والمساواة بين...
آملين تحقيق تطلعاتهم التي يمكن تلخيصها بما يلي: -جإعادة مجدهم الغابر، وإحياء سلطانهم الفارسي المندثر...
Network architects and administrators must be able to show what their networks will look like. They ...
السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يجيب عن أسئلة شفوية بمجلس النواب. قدم السيد مح...
حقق المعمل المركزي للمناخ الزراعي إنجازات بارزة ومتنوعة. لقد طوّر المعمل نظامًا متكاملًا للتنبؤ بالظ...
رهف طفلة عمرها ١٢ سنة من حمص اصيبت بطلق بالرأس وطلقة في الفك وهي تلعب جانب باب البيت ، الاب عامل بسي...