Lakhasly

من هو ريكو؟ و لِماذا كُلِ هَذا الإَنتِماء ؟ أولاً : دعونا نتفق بِأن كلماتنا هذه لن توفيه حقهُ . بدأ ريكو رِحلتهُ مِن لُعبة (فورت نايت )كلاعبِ يستمتعُ بِوقتهِ جربَ ريكو لعبة ببجي و أحبَهَا و كأنهُ يعلمُ بِأنها نُقطةَ تحولٍ بِحياتهِ ! بدأ يَلعَبُها في بِثوثه أحببناها مَعه خُصوصاً أنها كانت لِلتسليةَ والمتعه . ثم أطلق ريكو على جمهورهُ " بالقبيلة " كان يشعُرُ أنهُ مِن الواجبِ عليهِ أن يُقدَم لَهُم الكثيرَ. ثم كَونَ (كلان R8 ) كانت فِكرة لَحظِيه ، ولكن بَدأ العَمل والجِد والإحتِراف مِن هذا الكلان كَونَ (مُنظمة) و أصبحت الفعاليات بُطولاتٌ و دوريات تُنظِمُها مُنظمتهٌ بإحترافية. و لم يمرُ الكثيرَ على هذا التطورَ ، حَتى صَدر بيانٌ رسمي من (الإتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية) بِإعتماد منظمة R8 كمُنظمة رسمية.
فقام ريكو بِالتعاقدِ معَ لاعبين مِن الشرقِ الأوسط لِتمثيل مُنظمته في بُطولات ببجي المحلية و العالمية.
لذة الوصولِ تَكمنُ فِي تَمّثيل (نادي الهلال )و تحقيقِ بطولة (أبطال الشرق الأوسط وجنوبِ آسيا ) و وصولهِ للعالمية فَكانَ خيرَ من مثل بلادهِ و لم يتوقف عِند هذه المحطةِ فحسب و لكِنها كانت الأكثرِ إِثارةٌ مرتِ الأيامُ ونَحنُ لَم نَرَى ريكو و حانَ الوقتِ لأن يَظهرْ

من هو ريكو؟ و لِماذا كُلِ هَذا الإَنتِماء ؟

أولاً : دعونا نتفق بِأن كلماتنا هذه لن توفيه حقهُ .

بدأ ريكو رِحلتهُ مِن لُعبة (فورت نايت )كلاعبِ يستمتعُ بِوقتهِ
جربَ ريكو لعبة ببجي و أحبَهَا و كأنهُ يعلمُ بِأنها نُقطةَ تحولٍ بِحياتهِ !

بدأ يَلعَبُها في بِثوثه أحببناها مَعه خُصوصاً أنها كانت لِلتسليةَ والمتعه .
ثم أطلق ريكو على جمهورهُ " بالقبيلة " كان يشعُرُ أنهُ مِن الواجبِ عليهِ أن يُقدَم لَهُم الكثيرَ.

ثم كَونَ (كلان R8 ) كانت فِكرة لَحظِيه ، ولكن بَدأ العَمل والجِد والإحتِراف مِن هذا الكلان كَونَ (مُنظمة) و أصبحت الفعاليات بُطولاتٌ و دوريات تُنظِمُها مُنظمتهٌ بإحترافية.

و لم يمرُ الكثيرَ على هذا التطورَ ، حَتى صَدر بيانٌ رسمي من (الإتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية) بِإعتماد منظمة R8 كمُنظمة رسمية.

فقام ريكو بِالتعاقدِ معَ لاعبين مِن الشرقِ الأوسط لِتمثيل مُنظمته في بُطولات ببجي المحلية و العالمية.

لِيصلَ بِرحلتهُ إلى محطةِ الإحترِاف عِندها كَونَ فريق (R8T) و عند هذهُ المحطةِ عاش الكثيرَ مِن العثرات و التقدم و عاشَ النجاح بعدَ السُقوط ولذّة الوصُول إلى حُلمه.

لذة الوصولِ تَكمنُ فِي تَمّثيل (نادي الهلال )و تحقيقِ بطولة (أبطال الشرق الأوسط وجنوبِ آسيا ) و وصولهِ للعالمية فَكانَ خيرَ من مثل بلادهِ و لم يتوقف عِند هذه المحطةِ فحسب و لكِنها كانت الأكثرِ إِثارةٌ

كان من أهم محطاته تمثيل المُنَظمة فِي معرضٌ (Rush) فِي أكبرِ مواسمِ السعودية .

لم يكتفي ريكو بِلُعبةَ( ببجي) ولن يكتفي.

فقد تعاقد مع لاعِبُون مُحترفُون في لُعبة (فيفا) مثلوا مُنظمتهُ و تأهلوا لِنهائي بُطولةَ كأسِ العالم و هُنا نتأكدُ أن الهدف "هو دائماً الفوز في كل منافسة”

مرتِ الأيامُ ونَحنُ لَم نَرَى ريكو و حانَ الوقتِ لأن يَظهرْ

خرجَ ريكو في بثٍ أمام الكاميرا و كانت المرةَ الأولى التي يظهرُ فيها ، رأى الكثيرَ مِن التفاعُل و الحفاوةَ مِن قبيلته ، قبيلته التي إستشعرَ مَعها نِعمةَ محبةِ الناسِ لهُ .

ثم كَسب ريكو شريكٍ عظيم و داعِماً كبير لِيُكمِل معهُ بقيةَ مسيرتُه فهذا الشريكَ هو (مرسول) ، شراكةً لِمزيداً من الإنجازات شراكةً كانت بِعُنوان (نقول ونطول).

و الآن لِماذا كُل هَذا الإِنتماءِ ؟

لأننا بإختصار عِشنا كُل القِصة مَع ريكو
فريكو هو صديقُ وِحدتنا و أيامنا و لحظاتِنا .

"ريكو علمنا أن نضع الهدف ونسعى له ، و علمنا كيف نواجهُ العواصفَ ونخرجُ منها منتصرين "

ومازالت قصتهُ في بِداياتها ..

إننـا روحٌ واحدةً قلبُها أزرق 💙